قصه رائعه اختي واسلوب اروع في السرد

ننتظر البقيه ....

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي في الله ملوكه والله انه روايتش روعه اعرف انه شهادتي مجروحه بس حبيت اطمئن عليش لانه صار ليش فتره مانزلتي التكمله ان شاء الله يكون تأخيرك خير بس والله انك وحشتينا ونستنى جديدك

وييييييييييييييينك ملوكة والله لك وحشة
عسى المانع خير

حتى دخل محمد علينا بعد تحذير هناء لأمها أدخلت الصور في حقيبتي دخول محمد وهو غاضب ويدافع عن نفسه جعلني أصدقهم خصوصا لما جاء والدة وأخذ يهدئني علمت أنه حقيقة ولكنها كالعلقم بل أشد مرارة أخذني محمد وأنا بالكاد أستطيع ان أمشي ركبنا السيارة وأنا مطأطأة الرأس فلم يعد عنقي يستطيع حمل رأسي ذهبت عند وصولي مباشرة لغرفتي وأنفجرت أبكي حاول تهدئتي ولكن كنت في وضع لا أريده لانه هو سبب ألمي جلست برهه أبكي وجاء وأخذني رغما عني لحجرة ولا أنكر أني شعرت بقليل من الراحة 00000
لما أصبح يبكي رق قلبي له فمهما يفعل مازال له مكانه في قلبي لا تزول إلا بزوالي حظنته لأشعره أني أحتاجه مثلما يحتاجني وأن صدمتي به كبيرة 000بعد الصلاة أراد لخروج ألمني ذالك أخاف من الجلوس لوحدي مع الخدم فترة طويلة لا يعلم هذا إلا هو كيف يتركني ويذهب لم خرج ذهبت لغرفتي وقفلتها على وجلست على السرير أفكر ثم خطرت لي الصور التي بالحقيبة أحظرتها وبدأت أتأملها عن قرب وأنا متأكدة أن لا لن يأتي أحد 000000000
كانت مؤلمة جداا يمسك بها كما كان يمسك بي أو يمسك بي كما كان يمسك بها ونفس مداعبته لشعري وفي بعض الصور كان جالسا معها ممسكا بيدها أو هي مرتميه بحجرة لم أحتمل مزقت الصور ومزقت فستاني الذي كنت أرتديه وهو كان من أختيارة شعرت أني أريد البكاء ولكن لا تخرج دموعي بكيت في داخلي من غير دموعا ولا صوت فقد وصلت مرحلة عاليه من الألم وهو الألم من غير أستطاعه على التعبير وجلست محتظنه نفسي أقلم أظافري بأسناني وما هي إلا دقائق وشعرت أني أختنق لم أعد أستطيع التنفس يا ربي فتحت النوافذ ولا فائده أشعر أني أريد فتح قفصي الصدري لشتم الهواء حتى تزول الحرارة التي ألهبتني كنت أبكي وأصمت في ألما كبير خلعت ملابسي ودخل الحمام لأستحم لعل ناري تنطفي وأثناء ما أنا تحت الماء تساقطت خصلات شعري على وجهي تذكرت حبه لتلك الخصلات وتذكرت الصور وفتحت الصيدليه التي كانت بالحمام وأخذت المقص وقصصت شعري الى ذقني دون النظر للمرآة ولا أعلم هل أصبح شكلي جميل أم قبيح المهم كان أن أنزع ما يكرني به معها ليس لدي القدرة على لملمت شتات خصلاتي بالكاد أستطيع الوقوف ذهبت ورتديت بجامتي وجلست على السرير كان حالي مأساويا جداااا لا أمي ولا هو ولا أعرف أين أذهب كنت إذا أصابني ألم أرتمي بحجرة الآن إين ولمن سأذهب ثم ذهبت أمشي وأدور داخل الجناح لا لم أستطع الخروج كنت خائفا وبكيت بشدةوأنا أمشي تعبت وجلست وما أن أستريح أعود أمشي حوالي الساعة وأنا لم أعرف كيف أخر ج من حالتي هذه أحضرت قليلا من الثلج وأخذت أضع على صدري لعل النار تنطفأ وعبثا حاولت زاد لهيبها
جلست بفراشي حتى المساء وأنا أبكي وساعه أصمت بصمت رهيب لا دموع مجرد الألم فقط أزداد الخوف لدي عندما حل الظلام وهو لم يأتي فقررت أن أعتاد الأمر ودخلت فراشي وغطيت وجهي حتى لا أرى الظلام من النوافذ فقط ضوء الغرفة وماهي إلا حوالي الساعة أو يزيد دخل علي وقال ملك لم أكن أريد عدم الرد بل لاصوت لدي لايخرج صوتي صمت وذهب خفت أن يكون خرج خارج القصر وفرحة لما سمعت صوت باب الحمام وماهي ألا دقائق وجائني كالمجنون وشد يدي بقوة ألمني جدااا حتى كاد يكسرها وهو يصرخ بي لما فعلتي ذالك لم يكن يهمني ألا ذراعي التي كادت أن تتحطم قلت له لأنه يذكرني بك وأنت لم تحبه إلا لأنه يذكرك بها صفعني 000نعم صفعني 0000نعم صفعني0000 صفعني عند أول مشكلة صفعني وأنا وضعي الصحي لا يسمح كيف باقي حياتي كيف ستكون ردة فعلة عند باقي مشاكلنا بماذا صفعني بتلك اليد التي طالما كانت مصدر راحتي بتلك اليد التي تجيد فن إمتصاص غضبي 0بتلك اليد التي طالما كانت تشع منها المحبه والحنان بتلك اليد التي طالما داعبتني وأشعرتني أني ملكت الدنيا بتلك اليد التي ما أن تلمسني تأخذني معها إلى العالم الأخر الذي لا يوجد به سوانا 000ما أن نزع يده حتى نزع معها كل أحلامي الجميلة والبسيطه أيضا0000وكأنني جسدا بلا روح 0000
أرتميت على الأرض كيف لا وأنا بنصف حجمه خرج أما أنا ظليت أتحسس رأسي هل ما زال في مكانه وشعرت بالدوار وبرغبه شديدة بالنوم فقد كنت مرهقة وجائعةومتعبه جدااا وظليت في مكاني حاول أن يساعدني فرفضت خرج مرة أخرى لا أعرف ألى أين ألا أنني شعرت بالنعاس الشديد فيه لذة الشعور بالدوار والنوم ممزوج بالألم أعجبتني فظليت في مكاني حتى لعلي أنام وأنسى العالم بأسرة 0
00000000000000000000000000
ابدااا لم يكن قصدي إذائها ابداا ضرخت بوجهي وتهمتني وهي تعلم كم أحبها ولم أنتبه إلا لما صفعتها ألمني كلامها عدت لها وحاولت حظنها ولكن رفضت لا ألومها أبدا خرجت وانا أردد شلت يدي قبل أن أمدها عليك ملاكي تبا تبا ماذا حل بي ماذا دهاني تبا تبا شلت يدي ملاكي شلت يدي 000
دخلت الحديقة وجلست حتى العاشرة مساء دون حراك عدت لها وكنت خائفا عليها أترقب لعلها بخير دخلت الغرفة وجدتها في مكانه خفت عليها بشدة وخفت أن أحركها ولا تتحرك ما العمل أخذت أقترب رويدا رويدا رويدا حتى وصلت لها جثوت على ركبتي ورفعتها رأسها نظرت إلي وأغمضت عينيها قلت يارب لم تدفعني أتراه أصابها مكروة يارب أتراه أصاب أجنتي شئ رفعتها قليلا ولم تفتح عينيها وورفعتها أكثر ثم حملتها لحجري ونهضت بها على السرير وجعلتها بحجري ‏ومسحت على وجهها بيدي وأزحت من خصلات شعرها وياليتني لم افعل وجدت طبعت أصابع يدي على وجنتها ألمني ذالك زيادة على مابي كلمتها ملك ولم تجيب فقط تفتح عينيها وتغمضهما خفت عليها وأنزلتها بفراشها وأردت أن أستدعي الطبيب ولما هميت بنهوض مسكت يدي قائلة بصوت خافت أنا بخير فقط دعني أنام 000
لالالا تتخيلون كيف كان شكلي وصلت لقمة المأساة بين فرحتي وهي ترد على وتطمنني رغم غضبها مني وبين
خوفي عليها أرتميت بجانبها وهي نائمة كانت كأنما أخذت مخدرا وتذكرت أدويتي عندما أكون مرهقا أتناولها أتراها أخذت منها ذهبت لصيدليه وجدتها كما هي قلت بنفسي ملاكي سيدة مثقفة لا لن تقدم على هذه الخطوة ليس إلا التعب وقلة النوم مع ظروفها الصحيه والنفسية السيئة أرتميت بجانبها ولم أستطع النوم تارة أتأملها كانت رائعة شعرها قلت لكم ناعما كالحرير وعندما قصته صار مرتميا على وجهها و تتركه كما هو لا أعرف يمكن لا تريد رؤيتي فلتوي صفعتها 000
كان متساقط على وجهها وهي نائمة على ظهرها ولافتا وجهها إلى اليمين مقابلي واضعةً يدا تحت خدها ويدا على خاصرتها ترتدي بجامتها الوردية الفضفاضة لا أرى غير شفتها السفلى ذقنها وعنقها فقط ومن تلك اللحظة تسرب عشقهما إلى قلبي أصبحت لا أحب أن أرى إلا هما كما أصبحت لا أقبلها إلا معهما طبعا خلسة لأنها غاضبة كما أعجبني مظهرها الجديد وتمنيت أن تمعنت بها قبل صفعها لكانت حلة المشكلة 00أقتربت منها وقبلتها مع أحبتي الجدد
نعم قبلتها وفتحت عينيها ونظرت لي يبدو أنه لم يعجبها ابداا 0000

إلا أنني عدتها كذا مرة وهي لا تشعر تارة وتارة تقطب حاجبيها فلن أحصل على فرصة أفضل كانت رائعة كعادتها ولكن هذه المرة أكثر براءة أعطاها شعرها عمرا أصغر وكأنها مراهقة 00000تارة أفكر بأسباب المشكلة
لو تمهلت قليلا ولكن فرحتي بحبلها وأنها حبلى أنستني أنستني مايمكن أن تلقاه هناك فرحتي ثم غضبي ثم أنعدام رؤيتي وبصيرتي أصبحت مجنون وعاشق وغريق يحاول التعلق بقشة أتعلمون أيها القراء الكرام أنني لم أستطع وصف مابي نفسي عن ألم الفراق الروحي وهو رؤيتك لمحبوبك ولكن مفترقان جسديا وروحيا تراه ولا تستطيع حتى السلام كل شئ ممنوع وكأن حياتي لوحة فنية قيمة الثمن يطويها صاحبها خوفا عليها لاهو يستطيع التخلص منها ولا

التعايش معها ابدااا ومصيرها ذالك الركن من المنزل ياألهي 000000

هنا فقط بدأت لعن هذه العادات لما لايسمح لرجل بالبكاء أريد البكاء كالطفل أريد وضع يدي بأذني وضرب رجلي بالأرض والصراااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا خ نعم الصرااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااخ
أنا الآن كدميه يسحبني طفلا لعين ولا أستطيع التعبير ولا الهرب تسحبني مشاعري وشوقي لم يقصر بي وهي تصدني ولا أستطيع مجادلتها ولا أخراج غيضي بها لظروفها الصحية والنفسيه التي انا سببها أعيش الجحيم بعينه معها نعم أحبتي قضيت ليلتي بالتفكير بها ولها وعليها 0000
------------------------
أستيقضت الفجر وإذا أنا بحجره ومحتظنني وقلت نفسي الحمد لله أنه هنا ولكن غضبت لأنها ليست بهذه البساطة
يظربني ثم يحظنني صليت وخرجت لصاله ومللت من نفسي وعدت وستحميت ثم أرتديت بجامتي نظرت له رأيته ينظر لي ويبتسم أردت أن أعود له وأقبله مع ثغره الباسم ولكن غضبي أسرني ومنعني عنه خرجت وانا أبكي للحديقة وكتبت في مذكرتي 000

قتلني ثغره الباسم 000

حبي كما تحب أن أدعوك دائما 000
أم
عمري كما أحب أن أدعوك انا بها 000
نعم حبك جعلني أحب من تحب أنت

ولكن توسعت دائرته جعلني احب منهم على شاكلتك 000
أحببت
احببت
وحبي مرضيا عنه إلا من نفسي 000
هل أصبت بمرض حبك
هل لذه الحب الروحيه جعلتني أدمن هذا الحب
قالو لي إذا ملكتي من تحبين ستملين
أكتشفت أنه0000
زادا لهيبا
زادشوقا
زادا نارا
زاد عمقا
زادرقةً
زاد حرقة نعم والله حرقة

أشتاق لك بقربك
أبكي من نار بعدك
فأتأمل وأجدك لتوك خرجت 0

لا أرتاح إلا بحجرك ويديك محاطتان بي000
ولأأنام إلا وانت تداعب شعري 000
وتهمس بإذني 0000
لا أستطيع حمل حبك زاد عني وفاض خارجا
بدأت أخاف على نفسي منك
أتراني محقة
اتراني سأموت
يبكيني العاشق الذي يشكي حالة وهو بعيد
مع أني قربك
يبكيني من يكتب عن الشوق للحبيب لأني عرفت معنى ماكتب
يبكيني من يناجي من يحب لأني فهمت نجواه 00
يبكيني
يبكيني
يبكيني
من أشعر أنه يمر بنفس حالتي
لأني أشفقت عليه من نفسه
اتراني محقه
أتراني أصبت بعته الحب
نعم أنه العته بعينه
هل جننت أم بقي بيني وبين الجنون شعره
أنام وأنا أدعو الله أن يخفف مابي
أستيقظ على ثغرك الباسم أعود تلك العاشقة من جديد
والله اني بدأت حب منهم على شاكلت
ثغرك
وهندامك
وخصلاتك التي دائما ما ترتمي على وجهك كما أحب أن أنظر لعينيك من خلفها
تعبك
وأرهاقك له وقع أخر بنفسي
من هم نفس أسلوبك
وحديثك
وغضبك
وفرحك
وجنونك
وصبرك
وتهورك
اتعلم00000
أذا مررت بطريقي محاولةًغض بصري
وقع نظري على من يذكرني بك
تتدحرج دمعتي لاأعرف لما
اتعلم 0000
جلست مرة على المائدة وسقطت مني السكين تذكرتك حبي
ام تريد عمري
أتعرف لما لأنك دائما ماتمسكها وتقع منك000
فتنطلق تلك الضحكات الله الله عليها 00
ليتها تعود
ليتهاتعود
لي الآن زمنً ولا أزال الملاك التي تحبك
وتكتب لها وأنت بجانبها 00
ويضحكك حديثها 00
ويجننك جنونها 00
لا تخف حبي جنونك اعظم ونارك أقوى
فهي تحرقني وأنت قربي 00
أتعلم أحبك وأنت تنظر بصمت
وتشير بصمت
تصبح اجمل من هنا عشقت الصمت والهدوء لأنه انت

هنا ومن هنا أعلن أنني ألتمس العذر لمجنون ليلى
التمس له فقط
له فقط

فقد وطأت ماوطأ من وجع الحب
ولكن هناك فرق بيني وبينه
هو بعيد عنها
أما أنا بقربك وأمام عينيك حبي
وأكتوي بنارك
اتعلم0000
كنت أجلس بحديقتنا التي صنعتها لنا
لا يدخلها غيرنا
وأعد كتابي وأثنا ما أنا أكتب تذكرتك
أتعرف لما لأنه أول مرة أدخلها بدونك
ما أن تحرك حوض السباحة إلا تذكرتك به
فتركت كتابي وجلست جانب الحوض
ونظرت للماء وليتني لم أنظر
تذكرت صورت ثغرك الباسم وهويعكسه
وكأنني أسمع تلك الضحكات الآن
لها وقع بنفسي غريب 000
اتعلم 0000
حتى حبي عند غضبي منك
مجرد نظري بتلك العيون إلى عينيك فعندها أصبح مجرد خرقاء عاشقة
وأقول
ساااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااامحتك حبي
نعم إذا أردت ان أعصي قلبي فلن أنظر لك ولا لتعابير وجهك
فأنت الفارس الأسود ولأبيض الذي يسكن روحي
لأنه الفرح والألم بالوقت عينه

نعتوني بالمجنونه ولم يعلمو كيف جنونك للتمسو لي العذر

لي مع ثغرك حكايات
ألفت عنها الكتب
تقرأها ولا تعلم أني من كتبها
تعجب بها ولا تعرف أن مصدرها بجوارك
تلقيها إلي قائلا ملاك أنها تشبهك
وهي أنا بعينها حبي
أردت أن تقرأها بعينك الأخرى لتراها
أتذكر كتاب الذي أسميته العاشقين
جلبته لي قائلا جلبت لك من يجسد حبنا ملاكي

وهو أنا من جسده نعم حبي كتبته وأنا بجوارك
وأنظر لك واسمع ضحكاتك
وأشتم عطرك
ولكن كتبته بأسمي الأخر
الذي أطلقته علي
اتراه يأتي يوما أقول لك أعشقك بحجم الكون
أم بحجم السماء
ام لا حجم لحبي
نعم حتى لا أظلمه
فلا حجم لحبي

إذا دخلت الأماكن العامة خرجت
اتعرف لما
لأنه قد شاهدت من يشبهك من هو ليس أنت
أخشى أن أقول له أحبك وهو ليس أنت
أولي هربا حتى لا يغلبني
حبك الذي يسكنني 000

00

ثغرك هذا هو مصدر جنوني أخبرني قبل إغاضتي حتى أعصب عيني

حتى أستطيع الرد عليك
حتى لا أصاب بخرس العشق
حتى أستمد القوة
ولا أرتمي بحجرك
حتى أتجرأبقولي لالالالالالا
نعم هي لالالالالا
التي لا أستطيع لفظها لك وأنا أنظر لعينيك

ما أن أنظرلثغرك وجمال عينيك والله ياروحي سكرت بلا شربٍ
رويدا رويدااا علي رويداااا
ماأنا سوى عاشقةً لمحياك
ماأنا سوى تلميذةً في مدرستك
ما أنا إلا أمةً تطلب رضاك

لكن
لكن
مهلك
حبي
عمري

فلست من يرضى الذل والمهانةً بأسم الحب
لست ممن يخاف ذل الدهر للعاشقين

جرب ذالك سترى انني 000
سأقتل ألمي --
وأبات ليلي 00
وأتناول طعامي ولن يهمني أمرك 000

لما
لما
اتراني قوية كفايه
أم لم أصل لدرجة الهيام
ام مجرد كلام
نعم والله مجرد كلام
اتريد أن تعرف سر

قوتي

قميصك الأسود 00
أتوسده عند نومي00
أضعه أمامي 00
لا أتألم لأنه بقربي
مازلت أنت به
رائحتك
عطرك
عرقك
و مازلت به



فقميصك الأسود مصدر قوتي
وصبري
فمازال يذكرني بثغرك الباسم
هذه قصتي مع قميصك الأسود وصبري الذي يطول وقد يطول لوقت من الزمن يصبرني الله سبحانه وتعالى ثم ذاك القميص 000


لله درك حبي وحفظك بحلك وترحالك وانا راضية وغضبى عليك 0



ملاكك 000

جلست بالحديقة حتى العاشرة عدت وجدته نائم خبأة قميصه عن الخادمة حتى لا تأخذه للغسيل ذهبت لصاله أخذت القهوة وجلست انظر لبرامج التي لم أستطع النظر لها بالأمس دخل علي مرتديا جنز وقميص رسمي ألقى التحية وأخذ فنجان قهوة وخرج نعم خرج
من غير 0000
قبلات الوداع التي أعتدت عليها000
من غير أن يحملني بحجره ويروي قلبي منه حتى أحتمل عودته بالمساء 0000
من غير أن يستودعني الله 000
من غير أن يقول أعتني بنفسك إلى أن أعود000
لا تسألوا عن حالي عندها 0000
فروحي خرجت مني وخروجها مؤلم جدااا جدااا
نزعت نزعا 000
احسست بصدري ينطبق علي 00
وخارت قواي 00

بكيت بصمت بصمت رهيب ليس هناك غير نحيب قلبي 000
بكيت قرابةالساعة ثم حظنت نفسي قلت لها لا تخافي ملك ما زلت بجوارك حبي
ملك ملك معك نعم هي الوحيده التي لن تترككِ
ثم أستجمعت قواي ووقفت 000
صعدت لجناحنا ونظرت له برهه 00
وبدأت أحطم كل ما تقع عليه يدي أونظري حتي تركتها قاعا صفصفاً
نعم مجرد حطام وختبأت وسط كومته خلف الأريكة وحاولت النوم 00
0000000000000000000000
أستيقضت من النوم وبدلت ملابسي وخرجت لها وجدتها بالصالة كان شعرها مسدولا على وجهها وترتدي النظارات الشمسية علمت أنها تخبئ كدماتها ولا أرى سواء عشاقي الجدد شفتها السفلى أردت تقبيلها ولكن بما أنها لم ترد التحيه علمت أنها سوف تصدني خرجت وقلبي يتمزق عليها أحبها بل أعشقها ولأول مرة أخرج بدون أن تساعدني
بملابسي وأفطاري لم تسألني حتى ولا يهمني سواء قبلة مع صديقي الجديد 00

حمدلله على السلامة ملووكة ويارب الوالدة تكون بخير وبالف صحة وعافية وسلمت ايديكى يعطيك الف عافية