اقتباسات مضيئة *مميز *

[اسفة]

[اسفة]

[اسفة]

[اسفة]

[اسفة]

[اسفة]

والاقتباس الثالث

“I have messy handwriting and I don’t always know what to say, but I would

write love letters to you all day.”

— Courtney Peppernell,
from “If your heart is in love,
” Pillow Thoughts II: Healing the Heart



(Andrews McMeel Publishing, 2018)

ومن هنا نقدر نفهم قول الشاعر فى العصر العباسى فى ديوان الناشئ الأكبر

[اسفة]

[اسفة]

أحم أحمون أحكى لكم حكاية صوغننة كده عن السيم أى لغة الحوار الخاصة بين المحبين جاء ذكرها فى كتاب نادجا لأندريه بورتو واللى كانت سبب فى كرهى لذاك اللئيم كان رجل سفرٍ داخلي، وبقي بالأساس مُقيماً [لا مترحّلا]، وأرْضِيَّاً، فــ"المغامرة الذّهنية الكبرى"، هي التي كان يهمّه القيام بها"وأغواء بنات الناس وتعليقهم بحبه ويفل ويتركهم كان عنده مقدرة أغواء العصافير فى أعشاشها مع إنه شبه القرد بس بيكتب إيه بن اللظينا حظوظ هههههه.
شوفوا مثلا الحتة الحونينة دى

إذا بحثوا عنكِ فسيجدونني :

لي فمكِ

لي جلدكِ
لي عظامكِ ..

امزجي الآن دمعكِ بقوتي
سأحميكِ من صراخكِ ،
أنا ذراعكِ أنا درعُ

أمانكِ
وفجرك الطالع

.. ............... بريتون
وساعة الجد فلسع مراته الموسكينة طلقها والمهبوبة اتهبلت ياحول الله بعد مادخلت مستشفى المجانين وقعدت تبعت مراسيل ولا عبرها

يوه ماهى مضيئة أهيه يخونكم الكلام الحلو اللى فوق

واهو نصيحة مستخبية يا مأمنه للرجال يامامنه للمية فى الغربال

ياساتر أنتوا راغيين أوى خخخ القصة ضمن الاقتباس أهيه وكمان رابط الكتاب أيكش يطمر ووووو صباحو

حكاية مثيرة أتذكرها: كان هيغو، في أواخر حياته ، يقوم برفقة جولييت درويه بالنزهة التي

تعوداها منذ زمن طويل، ولم يكن هيغو يقطع تأمله الصامت إلا حين تمر عربتهما أمام مِلك مسور له بابان، أحدهما كبير والأخر صغير، ليشير إلى الباب الكبير متوجها إلى جولبیت: باب الخيالة ، سيدتي، ثم ليسمع جوابها و هي تشير إلى الباب الصغير : باب المشاة ، سيدي، ويقول، بعد أن يكونا قد أبتعدا قليلا عن البابين، مشيرا إلى شجرتين تشابكت فروعهما: فيلمون وبوسيس ، وهو يعلم أن جولييت لن تجيب... إن تأكدنا من ?ون هذا الطقس المؤثر قد تكرر يوميا على امتداد سنوات ، يمنحنا إدراكا مرهفا وإحساسا مدهشا بما كانه فيكتور هيغو، وبما هو فيكتور هيغو، وهذا ما لن تستطيع أعم دراسة ممكنة لأعماله أن تتكفل به. فذاك البابان هما بمثابة مرآة لقوته وأخرى لضعفه، ولا ندري أيهما يمثل ضآلته وأيهما يمثل عظمته. وما الذي ستستطيع ان تقدمه لنا كل عبقرية الدنيا إن لم نكن نتقبل إلى جانبها ذلك التقويم البديع الذي يتم بفعل الحب، والذي ي?من بأكمله في رد جولييت؟ وحس التناسب الرفيع هذا هو ما لن يقدر أكثر المعلقين على أعمال هيجو رهافة وتحمسا أن يمدنى بما يعدله

جولييت درويه هى عشيقة فكتور هيغو ، من ۱۸۳۳ حتي ۱۸۸۳

كانت ممثلة متوسطة الموهية، وامرأة جميلة، وقد انقطعت عن

التمثيل بعد التقانها بهيغو، وكرست حياتها لعلاقتهما الغرامية حتى سنة وفاتها.

فيلمون وبوسيس : شخصيتان في الميثولوجيا اليونانية، وهما زوج وزوجة ، تحولا

إلى شجرتين بعد موتهماليظلا معا إلى الأبد مكافأة لهما لاكرامهمازيوس وهرمس بعدما تهرب منهم الجميع ، ويرمزان إلى إكرام الضيوف الى الحب والإخلاص . وروى حكايتهما أوفيد في التحولات


نادجا إندريه بريتون

أسوفة تاتش اسغفر الله الدنيا صيام ههههه

[اسفة]

[اسفة]