شبكة روايتي الثقافية - اقتباسات مضيئة *مميز *

https://i.imgur.com/ClAzRtQ.gif

تعالوا فى حديث الصباح والمساء

هنحكى عن سيدنا موسى أكثر الأنبياء ذكر فى القرآن وهو من أولى العزم من الرسل من هم ولما هم سنعرف

وسنعرف قصة النبى الذى كان لابد له أن يقاسى من الحر الشديد والبرد القارس ليخشوشن لإنه شب فى بيت الملك ولا ملك إلا الله حيث الرفاهية المتناهية

فأنى له أن يحس بالمحتاج والفقير عرفتوا ليه فاقد الشئ يعطيه لإنه ذاق ألم المعاناة التى لا يتمنى أن يعانيه أى كان

أما من يفعل غير ذلك فهو الله يشفيه ويهديه مالناش دعوة يابشوات ليالى مفترجة

ملحوظة قُلْ: بَرْدٌ قارِسٌ (بالسين) ولا تقلْ: بَرْدٌ قارِصٌ (بالصاد)
اللى بالصاص اللى هى من القرص

من منكم كانت الحاجة بتجيبه من لابلايبه يح خخخ

يقولون: البرد القارص - بالصاد - وهذا غير صحيح، والصواب: القارس - بالسين - أي البرد الشديد وهو الموافق للاستعمال اللغويّ، فهكذا نطقت العرب، أمَّا (القَرْصُ) فهو الأخذ بأطراف الأصابع بشدّة على جزء من الجسم. وقد نَصَّت المعاجم اللغويَّة على ذلك؛ جاء في المختار: “(قَرَسَ) الماءُ جَمَدَ فهو قَرِيسٌ وقارِسٌ”. وفي الوسيط: (قرس) البَرْد قَرْساً: اشْتَدَّ ... و(القارسُ): البَرْد الشديد، ويقال: أَصْبََحَ الماءُ قارِساً: بارداً برودةً شديدةً”. وفيه أيضاً: “(قَرَصَهُ) قَرْصاً: قَبَصَ بإبهامه وسبَّابته على جزء من جسمه قبضاً شديداً مُؤلماً ... و(القارص): اللبن يَلْذَعُ اللسان، ودُويْبَّة كالبَقِّ تَقْرُصُ”،،

مساء الرضا والجبر والسعادة للحلوين

ياختتتى عندى مليون حاجة

الله المعين

قولوا يامعين أعنى 41 مرة ثم الفاتحة 5 مرات والكرسى 5 وكرروا يامعين أعنى 41 مرة

مفتاح الحاجات واستجابة الدعوات

الاستغفار والصلاة على الرسول فى البدااية وفى الخاتمة زى مقدمة وخاتمة موضوع التعبير فاكرين الاسطمبة والإ تطير الدرجات مابالكم بتحقيق الامنيات اخس خايفين ع الدرجات بس ههههه

بأمرك يارب تتم حاجاتنا جميعا يلى اتلحلحى ياثوفة

وهحكى لكم قصة الحب المدارية فى الحكاية دية والأب الغيور الل كان هيطلع عينها بس ربكم ستر

يووه رغيين أو انتو خخخخ

https://i.imgur.com/Pp3wNrg.gif