آخر 10 مشاركات
واثق الخطى ملكاً فى قلبي *مميزة و مكتملة * (الكاتـب : حياتى هى خواتى - )           »          مذكرات مقاتلة شرسة -[فصحى ] الكاتبة //إيمان حسن-مكتملة* (الكاتـب : Just Faith - )           »          رغبات حائرة (168) للكاتبة Heidi Rice .. كاملة مع الروابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          دموع زهرة الأوركيديا للكاتبة raja tortorici(( حصرية لروايتي فقط )) مميزة ... مكتملة (الكاتـب : أميرة الحب - )           »          جدران دافئة (2) .. سلسلة مشاعر صادقة (الكاتـب : كلبهار - )           »          أسيـ الغرام ـاد -ج2 من سلسلة أسياد الغرام- لفاتنة الرومانسية: عبير قائــد *مكتملة* (الكاتـب : noor1984 - )           »          قطار الحنين لن يأتي *مميزة و مكتملة* (الكاتـب : رُقيّة - )           »          فجر يلوح بمشكاة * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : Lamees othman - )           »          لُقياك ليّ المأوى * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : AyahAhmed - )           »          كاثرين(137)للكاتبة:Lynne Graham (الجزء1من سلسلة الأخوات مارشال)كاملة+روابط (الكاتـب : Gege86 - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > القسم الأدبي > صحيفة الأخبار الأدبية

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-11-18, 07:53 AM   #1

رانو قنديل

مشرفة الأدبي،المجلة الشبابيةوعالمي خيالي وشاعرة ،نبضٌ متألّق ومميز وحي الكلمة ومحررة ورئيسة الجريدة، كاتبة،قاصة ،مدققة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ،راوي القلوب،ملهمة كلاكيت

alkap ~
 
الصورة الرمزية رانو قنديل

? العضوٌ??? » 313872
?  التسِجيلٌ » Mar 2014
? مشَارَ?اتْي » 15,947
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » رانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
¬» قناتك NGA
?? ??? ~
My Mms ~
Elk نشرة الأخبار الأدبية




صباح / مساء الورد آل روايتي الكرام


يسعد القسم الأدبي أن يبدأ نشاطا جديدا وهو النشرة الإخبارية


اليوم نبدأ معكم أولى حلقات نشراتنا الأدبية

نطلعكم فيها على آخر الأخبار الأدبية في الوطن العربي والمستجدات في الأدبيات العالمية


كما يتم الترحيب بكل ما يود الأعضاء مشاركته معنا هنا من جديد الأخبار الأدبية



كونوا بالقرب لنكن متجددين وعلى جديد الأدب مطلعين.


الخبر الأول بالمشاركة التالية


الخبر الثاني








التعديل الأخير تم بواسطة رانو قنديل ; 01-01-21 الساعة 02:25 PM
رانو قنديل غير متواجد حالياً  
التوقيع

كرزة هليل
قصة قصيرة لخليل ورنم أبطال روايتي القادمة أسرار الياقوت

روايتي الأخيرة لاڤــا بقلوب أحلام


أعمالي بقلوب أحلام (إضغط على الصورة للدخول)





اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا
رد مع اقتباس
قديم 01-01-21, 02:22 PM   #2

رانو قنديل

مشرفة الأدبي،المجلة الشبابيةوعالمي خيالي وشاعرة ،نبضٌ متألّق ومميز وحي الكلمة ومحررة ورئيسة الجريدة، كاتبة،قاصة ،مدققة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ،راوي القلوب،ملهمة كلاكيت

alkap ~
 
الصورة الرمزية رانو قنديل

? العضوٌ??? » 313872
?  التسِجيلٌ » Mar 2014
? مشَارَ?اتْي » 15,947
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » رانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
¬» قناتك NGA
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

الخبر الأول


نقلا عن مجلة ايلاف الإلكترونية



منتدى القطيف الثقافي يناقش علاقة الفرد بالعقل الجمعي



ايلاف من القطيف: تباينت الآراء في الحوار الفكري الشبابي الذي نظمه منتدى الثلاثاء الثقافي الأسبوعي المقام في القطيف شرق السعودية ندوة حملت عنوان: "الشباب بين العقل الجمعي والعقل الواعي" بمشاركة مجتبى آل عمير ورضا الحواج وعلي المسكين. أدار الحوار علي المطرود.
وأكد مدير الندوة في افتتاحها أنه أصبح وجود الشباب ودورهم بارزا ومهما في المرحلة الحالية وانعكس على مشاركتهم في الحياة العامة، وقدرتهم على بلورة اتجاهات ثقافية وفكرية تتجاوز السياقات التقليدية وخاصة مع تطور وسائل التواصل وطنيا وعالميا والانفتاح على التحولات المستجدة.
الفردية والجمعية
وفي موضوع علاقة الفرد بالمجتمع، قال رضا الحواج إن الإنسان يعيش بين نزعتين فردية وجمعية، ويختلف مداهما عند تغير المحيط الاجتماعي وتماسكه وقوة تأثيره على الفرد، وتتعزز الحالة الفردية بصورة فاعلة عندما تتوفر لدى الفرد القدرة على امتلاك أدوات الفكر النقدي. رد مجتبى آل عمير بأن البناء الفكري للفرد يتشكل من خلال سعة الروافد الفكرية، وفي المجتمع الشبكي أصبح التأثير على الفرد يتشكل من دوائر أوسع مما كان عليه في الماضي، والأفراد هم من يقومون بصناعة الأفكار، وقد يجتمع مجموعة أفراد عن بعد لخلق أفكار جديدة.

وأضاف آل عمير أن الانتماء للجماعة لا يتعارض مع التفكير الفردي المستقل والنقدي، والأفراد تكون لديهم القدرة للاستجابة للمتغيرات أكثر من الجماعة. والدين لا يزال يمثل ثقافة المنظومة التقليدية في المجتمع ومن الضروري ادخال الخطاب الدين ضمن الثقافة العالمية، فيما عقب رضا الحواج أن الانتماء للجماعة يشكل حماية للفرد، ومن يحدث التغيير ليس الفرد وإنما المجموعة الفاعلة القادرة على التحريك. وفي مداخلته علق علي المسكين قائلا أن الجيل الجديد أصبح أكثر تمردا، وتطوره أصبح سريعا في المراحل الأخيرة، وأن التحول من نظام القرية للمدينة انعكس على تغير في القيم والسلوكيات العامة. وأوضح أن الخطاب الديني متشعب بشكل كبير ويحمل أكثر مما يحتمل، وأن بعض الفاعلين الدينيين اهتموا بالرد على الشبهات وحفظ المأثورات والتراث.
الفردية لاتعني الوحدة
وتحدث في الندوة مجموعة متداخلين تناولوا بعض محاور الندوة، فبين سلمان الحبيب أن العقل الجمعي قد يلغي حرية الفرد ويحوله لتابع ووارث لأفكار المجتمع ومانع للنهوض، ويتطلب من المثقف كي يكون فاعلا أن يكون مستقلا ومتواصلا مع محيطه وعقلانيا، وقال نادر البراهيم أن العقل الجمعي يشكل مزاجا ضاغطا على الفرد، والفردية لا تعني الوحدة والانعزال بل تعني الحرية الفردية للتفكير النقدي. وأضاف علي الحمد في مداخلته أن المجتمع بدأ يعطي قيمة للفردانية والابتكار والابداع وكثيرون خاضوا معاناة مع دوائرهم الاجتماعية ليحققوا تطلعاتهم الفردية، والتحول نحو المجتمع الشبكي فرض قيما ونظرة جديدة في المجتمع وتشكلت الاختلافات البينية في المجتمع. كما نبه علي سليس إلى ضرورة التفريق بين الفردية والانتماء للجماعة وكذلك بين التفكير الفردي والعقل الجمعي فهذه المفردات ليست مترادفة وكثيرا ما يحدث خلط، فالتفكير الفردي يعني التفكير المستقل ولا يتعارض مع الانتماء للمجتمع.

وتتناول الندوة الشبابية عدة محاور تشمل الشباب وحدود الالتزام بالقيم الدينية، الشباب بين الفردانية والجمعية وبين حرية التفكير وقيود التبعية، مدى الاستجابة للتوجيه الديني والاجتماعي والشباب وبناء الشخصية الواعية المستقلة.
تأتي الندوة ضمن اهتمام المنتدى بفئة الشباب واشراكها في الحراك الثقافي والفكري وانضاج التجربة الشبابية من خلال خلق بيئة مناسبة للحوار النقدي الهادف، حيث سبق للمنتدى ان نظم ندوات شبيهة في مواسمه الماضية شارك فيها شباب لديهم اهتمامات ثقافية واجتماعية لغرض افساح المجال امامهم للتعبير عن ارائهم ووجهات نظرهم وتطلعاتهم.
يذكر أن منتدى ثقافي أهلي تأسس في محافظة القطيف شرق المملكة عام 2000 ويهتم بالحوار حول مختلف القضايا الثقافية والاجتماعية والتواصل مع النخب المثقفة داخل المملكة وخارجها.





رانو قنديل غير متواجد حالياً  
التوقيع

كرزة هليل
قصة قصيرة لخليل ورنم أبطال روايتي القادمة أسرار الياقوت

روايتي الأخيرة لاڤــا بقلوب أحلام


أعمالي بقلوب أحلام (إضغط على الصورة للدخول)





اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا
رد مع اقتباس
قديم 19-01-21, 09:49 PM   #3

رانو قنديل

مشرفة الأدبي،المجلة الشبابيةوعالمي خيالي وشاعرة ،نبضٌ متألّق ومميز وحي الكلمة ومحررة ورئيسة الجريدة، كاتبة،قاصة ،مدققة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ،راوي القلوب،ملهمة كلاكيت

alkap ~
 
الصورة الرمزية رانو قنديل

? العضوٌ??? » 313872
?  التسِجيلٌ » Mar 2014
? مشَارَ?اتْي » 15,947
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » رانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
¬» قناتك NGA
?? ??? ~
My Mms ~
Rewitysmile18

الخبر الثاني


نقلا عن بوابة أخبار اليوم


في حوار خاص لأخبار الأدب.. ريتشيل تريزايس: الموسيقى دفعتني للكتابة




ريتشيل تريزايس كاتبة ويلزية من مواليد 1978، فازت روايتها الأولى «داخل وخارج حوض السمكة الذهبية» بإحدى جوائز أورانج فيوتشرز (2001)، وفازت مجموعتها القصصية الأولى «تفاحات طازجة» بأول جائزة من جوائز ديلان توماس الدولية (2006)، وفازت مجموعتها القصصية الثانية «كوزميك لاتيه« بجائزة إيدج هيل الخاصة بالقراء (2014).
عندما نشرت ريتشيل تريزايس على صفحتها على الفيس بوك منشورًا صغيرًا منذ شهور قليلة عن ترجمة روايتها الأولى «داخل وخارج حوض السمكة الذهبية» إلى العربية وتعاونها مع المترجم -كاتب هذه السطور- فى توضيح بعض النقاط الغامضة والجمل المعقدة، نال المنشور عددًا كبيرًا من الإعجاب والمحبة، وانهالت التعليقات من أصدقائها الكتاب والقراء فى ويلز. كانت أغلب التعليقات من زملائها الكُتَّاب تشيد بالرواية التى صدرت عام 2000 وتعتبرها مصدر إلهام كبيرًا لهم حتى إن إحداهن قالت إنه لولا قراءتها لهذه الرواية لم تكن لتكتب.
وعلق الشاعر الويلزى الكبير روبرت وولتون (مواليد 1948) قائلا: «رواية فاتنة كان لا بد من كتابتها يا ريتشيل، وقد أحببتها أكثر عندما درستها أثناء إعدادى لرسالة الدكتوراه. إنها تقول ما يمكن أن تضمه مجلدات كما يقولون!». وكتبت ريتشيل فى منشورها ذاك أن مراجعتها للرواية مع المترجم كشف لها «كم كنت متلهفة على حكى تلك القصة رغم الارتباك اللغوى لفتاة محدودة القاموس فى السادسة عشر لديها بالكاد ما يكفى من فهم للغة الإنجليزية التى رسبت فى مستواها المتقدم. ومع ذلك أظن أنى فعلتها. إنه إصرار الشباب».



تتناول رواية «داخل وخارج حوض السمكة الذهبية» قصة فتاة صغيرة تشب فى عائلة يمزقها العنف الأسرى وإدمان الكحول والمخدرات والإساءة للأطفال. يتتبع صوت الراوية قصة ريبيكا تريجيانّى وهى تحاول استكشاف الطفولة والصبا مع أم مدمنة على الكحول وأب متعسف غائب وزوج أم يخضعها لاعتداءات جنسية متكررة. ومع دخولها لمرحلة الصبا والشباب تنغمس فى مغامرات جريئة وعلاقات عاطفية مدمرة وبحث مستمر عن خلاصها سواء فى المخدرات والشراب أو فى العمل على مشاريع الكتابة الصحفية حول الموسيقى تارة أو الدراسة تارة أخرى. أرسلت لـ ريتشيل هذه الأسئلة خصيصًا للنشر فى «أخبار الأدب» وردت مشكورة: أن تكتبى رواية وأنت ما زلت فى السادسة عشرة، وتلاقى كل هذا النجاح والتقدير حتى أنه أعيد طبعها كعمل كلاسيكى فى الأدب الويلزى الحديث، هل كنتِ تطمحين إلى ذلك عند كتابتها؟

ــ عندما كنت أكتب هذه الرواية كفتاة نضجت قبل الأوان فى السادسة عشرة، توقعت أن يحقق نجاحًا لا بأس به، لكن عندما جاء وقت نشرها كنت طالبة جامعية فى العشرين وكنت قد نضجت إلى حد كبير حتى أن الجائزة التى فازت بها الرواية كانت مفاجأة مربكة. وقد أعيد طبعها مؤخرا كعمل كلاسيكى ويلزى ما كان مفاجأة مربكة ربما على نحو أكبر. فأنا الآن الكاتبة الحية الوحيدة التى لها عمل منشور فى سلسلة (مكتبة ويلز) ما أعتبره إطراء محببًا لكنه أيضا موقف عجيب.


كيف تمكنت من تجاوز هذا النجاح المرعب الذى ربما يؤدى إلى نوع من الشلل أو العجز عن الكتابة، كما يحدث فى حالات مشابهة عديدة من النجاح المبكر؟


ــ رغم أن هذه الرواية الأولى كانت ناجحة جدًا، إلا أنها كانت سيرة ذاتية ذات قناع شفيف، وبطريقة ما انتابنى شعور أن الناس يعتقدون أنى لا أملك القدرة على كتابة عمل روائى خيالى حقيقى وأن مسيرتى فى الكتابة ستبدأ وتنتهى بقصة حياتى تلك. هذه الفكرة حفزتنى على المضى لإثبات أن بمقدورى كتابة رواية خيالية. ومع ذلك، لم أكن أعرف فى الحقيقة كيف أقوم بحبك رواية طويلة كاملة. حاولت وفشلت بضع مرات قبل اكتشاف القصص القصيرة التى تبين أنها هى الوسيط النموذجي، كأنها خطوات رضيع على الطريق المؤدى إلى التمكن من الرواية الحقيقية.


توصف رواية «داخل وخارج حوض السمكة الذهبية« بأنها رواية شبه سيرية، إلى أى حد تقترب ريبيكا بطلة الرواية من ريتشيل الكاتبة؟ وهل سبّب هذا أى مشكلة فى البداية مع أشخاص وجدوا أنفسهم فى الرواية من محيطك؟


ريبيكا شديدة القرب من ذاتى كفتاة أصغر. ومن الواضح أن الأحداث فى الرواية قد تعرضت للتطويل أو التقصير أو التصاعد من أجل الدراما والإحكام، لكن الصوت الذى كُتبت به كان صوتى إلى حد كبير. كنت عازمة حد التهور على حكى القصة حتى أنى لم أنظر بعين الاعتبار للكيفية التى يمكن أن تؤثر بها على حياة الأشخاص المحيطين بي، لكن فى الأغلب الأعم كان الناس فخورين بإنجازى حتى أن الأشخاص الذين لم يكونوا فى الرواية أبدوا خيبة أملهم لأنهم لم يجدوا أنفسهم فيها. أعتقد أنى كنت محظوظة جدا لأن كثيرا من الناس حولى لم يفكروا قط فى قراءة كتاب، ولا حتى كتاب لشخص يعرفونه!


فى الرواية ثمة حضور قوى للموسيقى والأغانى منذ البداية نفسها؛ ثمة أشكال موسيقية مختلفة خاصة الهارد روك والميتال بالإضافة إلى موسيقى السبعينيات والثمانينيات، كما أنك كتبت كتابا عن فريق موسيقي. هل يمكن أن تحكى لنا قليلا عن هذا الاهتمام، سواء كان نابعا من ريبيكا أم منك؟


لم تكن هناك أى كتب فى البيت الذى نشأت وكبرت فيه، لكن كان هناك الكثير من الموسيقى. كانت الموسيقى الرائجة هى نافذتى على الفنون. أغانى الكانترى والويسترن التى تسمعها أمى كانت أشبه بقصص قصيرة صغيرة فى حد ذاتها وألهمتنى الرغبة فى أن أكون شاعرة. وعندما كبرت وعثرت على ذوقى الخاص فى الموسيقى قررت أنى أريد أن أكون صحفية موسيقية، لذلك بدأت فى إنتاج مجلة موسيقية للهواة وبيعها محليا. تطور هذا إلى نوع مختلف من الكتابة، نوع من التعليق على الحياة فى العموم، ما أدى بى إلى روايتى الأولى.


سؤال تقليدي: هل هناك أى كتاب جديد سيُنشر لك قريبًا أو انتهيت منه منذ قليل؟


انتهيت للتو من العمل على رواية قصيرة تقع أحداثها بالكامل فى وديان جنوب ويلز يوم 23 يونيو عام 2016، يوم الاستفتاء على بقاء المملكة المتحدة فى الاتحاد الأوروبي. تتبع الرواية شابًا يكافح لمواجهة المشاكل التى ألقت بها الأزمة المالية العالمية فى طريقه، شاب لديه قرار شديد الخطورة ليتخذه. عنوان الرواية «Easy Meat/لحم طري« ومن المقرر نشرها فى يونيو 2021. كما أعمل على بعض القصص القصيرة.


أخيرًا، ما شعورك تجاه ترجمة روايتك الأولى إلى العربية ونشرها عما قريب؟


فخورة للغاية ومتشوقة. الترجمة إلى لغات أخرى كانت دائمًا أفضل لديّ من كونى كاتبة. فهى تعنى أن عملك يمكنه الآن الوصول إلى أبعد ما يمكن لصوتك أن يصل أصلًا. وقد استمتعت حقيقةً بعملية التعاون معك كمترجم. أحيانًا لا يتمكن الكاتب من العمل مع المترجم على الإطلاق، لكن عندما يتعاون الاثنان يبدو الكتاب عملا له سمة شخصية أكثر بكثير بالنسبة لي، كما لو أن الكتاب يخرج كله للنور لأول مرة من جديد.

كانت الموسيقى الرائجة هى نافذتى على الفنون. أغانى الكانترى والويسترن التى تسمعها أمى كانت أشبه بقصص قصيرة صغيرة فى حد ذاتها وألهمتنى الرغبة فى أن أكون شاعرة


رانو قنديل غير متواجد حالياً  
التوقيع

كرزة هليل
قصة قصيرة لخليل ورنم أبطال روايتي القادمة أسرار الياقوت

روايتي الأخيرة لاڤــا بقلوب أحلام


أعمالي بقلوب أحلام (إضغط على الصورة للدخول)





اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا
رد مع اقتباس
قديم 23-01-21, 05:17 PM   #4

أميرة الوفاء

مشرفة منتدى الصور وpuzzle star ومُحيي عبق روايتي الأصيل ولؤلؤة بحر الورق وحارسة سراديب الحكايات وراوي القلوب وفراشة الروايات المنقولةونجم خباياجنون المطر

 
الصورة الرمزية أميرة الوفاء

? العضوٌ??? » 393922
?  التسِجيلٌ » Feb 2017
? مشَارَ?اتْي » 11,306
?  نُقآطِيْ » أميرة الوفاء has a reputation beyond reputeأميرة الوفاء has a reputation beyond reputeأميرة الوفاء has a reputation beyond reputeأميرة الوفاء has a reputation beyond reputeأميرة الوفاء has a reputation beyond reputeأميرة الوفاء has a reputation beyond reputeأميرة الوفاء has a reputation beyond reputeأميرة الوفاء has a reputation beyond reputeأميرة الوفاء has a reputation beyond reputeأميرة الوفاء has a reputation beyond reputeأميرة الوفاء has a reputation beyond repute
افتراضي


موضوع جميل ومميز
كما تعودنا منك رانو
سلمت يداك
لا حرمنا منك
ولا من ابداعك
دمتِ بسعادة

يعطيك العافية
تحياتي العطرة

..


أميرة الوفاء غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 30-01-21, 10:49 AM   #5

أميرة الوفاء

مشرفة منتدى الصور وpuzzle star ومُحيي عبق روايتي الأصيل ولؤلؤة بحر الورق وحارسة سراديب الحكايات وراوي القلوب وفراشة الروايات المنقولةونجم خباياجنون المطر

 
الصورة الرمزية أميرة الوفاء

? العضوٌ??? » 393922
?  التسِجيلٌ » Feb 2017
? مشَارَ?اتْي » 11,306
?  نُقآطِيْ » أميرة الوفاء has a reputation beyond reputeأميرة الوفاء has a reputation beyond reputeأميرة الوفاء has a reputation beyond reputeأميرة الوفاء has a reputation beyond reputeأميرة الوفاء has a reputation beyond reputeأميرة الوفاء has a reputation beyond reputeأميرة الوفاء has a reputation beyond reputeأميرة الوفاء has a reputation beyond reputeأميرة الوفاء has a reputation beyond reputeأميرة الوفاء has a reputation beyond reputeأميرة الوفاء has a reputation beyond repute
افتراضي

نقلا عن بوابة أخبار اليوم


كتب فى «العلب».. ظاهرة غريبة على عالم النشر

لم يألف عالم الكتب مثل هذه الظاهرة الجديدة عليه، ولم تعرف دنيا النشر مثيلا لها، فعلى غرار الأفلام حبيسة العلب التى تنتظر دار عرض سينمائية، ليحظى الفيلم بالمشاهدة، عرفت صناعة النشر بسبب تفشى وباء "كورونا"، ظاهرة الكتب المؤجلة، القابعة فى أدراج الناشرين، كمشروعات معطلة تنتظر تعافى الأسواق حتى ترى النور، وعلى الرغم من أن مؤلفيها قد وقعوا عقود إصدارها مع الناشرين إلا أن الأجواء غير المواتية والأسواق غير المشجعة، حالت دون إتمام الأمر، وتعطلت مشروعات الكتب حتى تحدث انفراجة فى الأجواء، وتتعافى الأسواق مجددا من الآثار الناجمة عن الوباء، فكيف يرى المفكرون والخبراء والنقاد هذه الظاهرة الغريبة على عالم النشر، وما سبل الحد منها وفق آرائهم، السطور التالية تشرح لنا ذلك.

فى البداية يقول سعيد عبده رئيس اتحاد الناشرين المصريين: الكتب المؤجلة هى جزء من المشكلات التى صنعها وباء كورونا، حيث توقفت المعارض الدولية للكتاب، وجعل التسويق وعمليات البيع شبه متوقفة، والناشر لا يحصد ثمار ما طبعه، فكيف سيسدد التزاماته من شراء الورق ودفع باقى مطالب المطبعة، ودفع مستحقات المؤلف، وصار الناشر ينفذ برنامجه فى النشر ببطء الشديد حتى تنتهى المشكلة وتعود الأمور إلى طبيعتها.
أما د. شريف شاهين استاذ المكتبات والمعلومات وعميد آداب القاهرة فيقول: هذه الظاهرة ليست وليدة الجائحة فحسب فقد تتجلى لأسباب كثيرة منها على سبيل المثال لا الحصر النقص فى المواد الخام وتجهيزات المطابع من أحبار وأوراق وغيرها، عدم توافر ميزانيات تكفى للنشر، وهنا تبرز مجموعة من النماذج الاقتصادية المختلفة لنشر الكتب التى لا تعتمد مطلقا على الناشر فقط، وإنما يتشارك فيها كل من المؤلف والقارئ أيضا، ولكن ماذا عن الكتب المتوقفة او المعطلة والمؤجل نشرها لدى دور النشر الحكومية والخاصة فى هذا التوقيت وهذه الفترة على وجه الخصوص، الأمر برمته يعود إلى فكر وجاهزية وتخطيط ورؤية الناشر، ومن وجهة نظرى ان الناشر الذكى يستغل هذا التوقف لمعظم مناشط الحياة ليتحرك بقوة عبر الوسائل التقنية للاتصال والتواصل "الألكتروني" ويستثمرها لصالح بناء جسور للتسويق والبيع وإيصال الكتب إلى المنازل او لأى مكان يرغب فيه القارئ، بمعنى ان "صناعة النشر" لم تعد مقصورة على الأوراق والطباعة، بل انتقلت إلى قنوات ومسارات أكثر مرونة لا تعرف القيود والعقبات وهى النشر "الإلكتروني"، لكن خبرات معظم دور النشر فى الوطن العربى محدودة جدا فى هذا المجال، ما العمل؟ استثمار منصات التسويق "الإلكتروني" وايصال الخدمات والمنتجات المادية الملموسة للمستفيدين أو المستخدمين أو العملاء إينما ووقتما يشاؤون...
وهنا تتحرك المطابع ويتم إنتاج الكتب المطبوعة ويتم تسويقها "إلكترونيا"، فما الذى يمنع من التحرك قدما فى هذا الاتجاه؟ وللأسف ثقافة القائمين على التوزيع والتسويق لا تزال حبيسة الأسواق والمعارض المادية والتعامل المباشر، وهى ممارسات تقليدية لم تواكب هذا العصر بمقوماته ومتغيراته وتطوراته التقنية، نحتاج إلى إعادة النظر فى ثقافة العاملين والقائمين على صناعة النشر من أجل تدريبهم وتنمية مهاراتهم على منجزات العصر من أجل فتح أسواق عالمية لا تعرف للجائحة وغيرها قيودا أو إحباطات أو كتبا مؤجلة.
تسليم الكتب عن بعد
فى حين يقول الأديب د.زين عبد الهادى أستاذ علم المكتبات: تعانى تقريبا كل دور النشر فى العالم من مشكلات متعلقة بالطبع والتوزيع خاصة، وأنها سلعة جماهيرية، هذه المعاناة ربما تخف لدى الموزعين الذين يمكنهم التسويق والبيع عبر "الانترنت"، وربما كان ذلك أيضا سببا فى اتجاه كثير من دور النشر الأجنبية إلى التحول بشكل "إلكتروني" بالكامل، بحيث تحول البيع إلى الكتب التى فى شكل إلكترونى أو رقمي، المشكلة فى الدول التى ليس هناك طلب عال فيها على الكتب الرقمية، التى توقفت مطابعها عن العمل، ولم تقدم أى تعوضات إلى هؤلاء عن تلك الفترة الصعبة التى يحاول العالم كله تجاوزها، الأمر الذى حدا بكثير من دور النشر إلى إلغاء عقود النشر أو على أقل تقدير تأجيلها لفترة أطول، وهو ماسبب حالة من الكساد فى سوق النشر نظرا لقلة المعروض من العناوين الجديدة، وربما الأمر أسوأ فى صناعة الإعلام والاتصال ككل كما نرى فى صناعة السينما والمسرح، ولابد من آليات جديدة للتعامل مع الأمر، فإما التوجه لتسليم الكتب عن بعد، أو التحول بشكل رقمى بالكامل إلى أن ينتهى الوباء أو إلى حين إمكانية التعامل معه، مع دعم الدولة لهذه الصناعة وهو ماحدث فى أغلب الدول الأوروبية.
ويقول الناشر شريف بكر: المشكلة أنه لا توجد سيولة مالية حتى تطبع تلك الكتب المؤجلة، حيث أن المعارض الدولية متوقفة، وهى تعتبر عنصرا رئيسيا فى أرباح دور النشر، وهناك خوف كبير أن يغامر الناشر بإصدار كتاب جديد فى ذلك الوقت، فلا يشعر أحد بصدوره، وللأسف آليات ترويج الكتاب غير موجودة بسبب أزمة "كورونا" كحفلات التوقيع مثلا، وربما يكون بيع الكتب عبر التوصيل إلى المنازل فكرة ناجحة، والمؤلفون الأكثر مبيعا هم مفاتيح النجاح لأى دور نشر حاليا، أو انتظار العودة إلى الحياة الطبيعية
عقد مشروط!
وتعرض الأديبة والناقدة د.غراء مهنا تجربتها فى هذا الصدد قائلة : انتهيت منذ أيام من كتاب يضم دراسات نقدية عن الشعر، ونصحنى أكثر من ناشر بالتأجيل وقد تطول الفترة، وفى نفس الوقت طلبت منى دار نشر مغربية التعاون معها، ولكن على أن تكون كتبى الأربعة القادمة من نشرها ويشترط ذلك فى العقد، وترددت كثيرا ولكن الظروف الحالية جعلتنى أوافق.
وفى الختام يقول الناشر محمد البعلى: الحل أن تعود الحياة إلى طبيعتها حيث حاولنا بأكثر من طريقة أن نواجه الأزمة عبر فكرة شراء الكتب من المواقع الألكترونية "الانترنت"، أو استخدام بيع الكتب الرقمية، أو إصدار الطبعات المحدودة، وكل هذه المحاولات عجزت عن أن تحقق دخلا ماليا جيدا للناشر حتى يسدد التزاماته، وأعحبت بفكرة قد نفذتها إحدى وزارات الثقافة فى أوربا لتواجه الأزمة وباء كورونا حتى لا ينهار سوق النشر، حيث قررت أن توزع بطاقات على المواطنين يستطيعون عبرها شراء كتب بمبلغ 200 يورو شهريا.


أميرة الوفاء غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 14-07-21, 01:44 PM   #6

رانو قنديل

مشرفة الأدبي،المجلة الشبابيةوعالمي خيالي وشاعرة ،نبضٌ متألّق ومميز وحي الكلمة ومحررة ورئيسة الجريدة، كاتبة،قاصة ،مدققة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ،راوي القلوب،ملهمة كلاكيت

alkap ~
 
الصورة الرمزية رانو قنديل

? العضوٌ??? » 313872
?  التسِجيلٌ » Mar 2014
? مشَارَ?اتْي » 15,947
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » رانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
¬» قناتك NGA
?? ??? ~
My Mms ~
Elk

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميرة الوفاء مشاهدة المشاركة

موضوع جميل ومميز
كما تعودنا منك رانو
سلمت يداك
لا حرمنا منك
ولا من ابداعك
دمتِ بسعادة

يعطيك العافية
تحياتي العطرة

..




حياتي ولا يحرمني منك يارب وسلمت على مشاركتك


وبانتظار جديد مشاركتك غاليتي


رانو قنديل غير متواجد حالياً  
التوقيع

كرزة هليل
قصة قصيرة لخليل ورنم أبطال روايتي القادمة أسرار الياقوت

روايتي الأخيرة لاڤــا بقلوب أحلام


أعمالي بقلوب أحلام (إضغط على الصورة للدخول)





اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا
رد مع اقتباس
قديم 14-07-21, 02:13 PM   #7

رانو قنديل

مشرفة الأدبي،المجلة الشبابيةوعالمي خيالي وشاعرة ،نبضٌ متألّق ومميز وحي الكلمة ومحررة ورئيسة الجريدة، كاتبة،قاصة ،مدققة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ،راوي القلوب،ملهمة كلاكيت

alkap ~
 
الصورة الرمزية رانو قنديل

? العضوٌ??? » 313872
?  التسِجيلٌ » Mar 2014
? مشَارَ?اتْي » 15,947
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » رانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
¬» قناتك NGA
?? ??? ~
My Mms ~
Rewitysmile18 منقول

الخبر الرابع

الترجمة فعل مثاقفة اجتماعى ذو طابع لغوى هجين. وهى تتطلب موهبة تصقل بالدربة والتجربة العملية. ومما يساعد فى هذا كثرة الاطلاع على تجارب كبار المترجمين ودراسات النقاد والمنظرين. نعم هى أشياء لا تصنع مترجما جيدا، لكنها مهمة فى صقل موهبة المترجم وإشعاره بأهمية الحقل الذى تخصص فيه.

ومن هذا المنطلق فإننى لا أمل من مراجعة تجارب المترجمين وترجماتهم مهما كانت قديمة. زد على ذلك أننى عندما اترجم أجد اقتباسات من كتب ترجمت من قبل إلى العربية، ولذا فإننى أبحث فى الترجمات لأشير إلى مكان الاقتباس فيها. وسبب ذلك أننى لا اترجم فى فراغ ولكن فى سياق ثقافى رصين ومستقر ولابد من احترام جهود السابقين فيه. زد على ذلك إننى اسعى لتشبيك ترجمتى بالترجمات السابقة بهدف المساعدة فى التراكم المعرفى الحادث الآن.

وبالطبع فإننى أكتشف أخطاء كثيرة إبان مراجعتى للترجمات القديمة، وللعلم بعض هذه الأخطاء يشوه الأصل بدرجة لا يمكن تصورها دون اطلاع. وآخر ثلاثة كتب وجدت فيها مثل هذه الأخطاء الكبيرة هى: ارسالة منطقية فلسفية للودفيج فيتجنشتاين بترجمة عزمى إسلام. وكتاب اما فوق مبدأ اللذة لسيجموند فرويد بترجمة إسحاق رمزي. وكتاب االتحليل النفسى لرُهاب الأطفالب لفرويد أيضا بترجمة جورج طرابيشى.

وفرويد فى رأيى هو أكثر من شوهت ترجماته إلى العربية. وليس معنى هذا أن كل ترجمات فرويد سيئة، فهناك ترجمة تعد نموذجا يحتذى، وهى ترجمة مصطفى صفوان لكتاب اتفسير الأحلامب لفرويد. وهى ترجمة فريدة من نوعها وتجعلنى اتأسف أنه لم يواصل ترجمة أعمال فرويد. وميزة ترجمة صفوان لكتاب اتفسير الأحلامب درجات التجويد التى مرت بها الترجمة؛ حيث ترجمها بداية عن الأصل الألمانى، تحديدا عن الطبعة الثامنة وهى آخر طبعة صدرت فى حياة فرويد وبها آخر تنقيحاته وزياداته. ولأن صفوان عالم متخصص ويتقن الألمانية والعربية فإن ترجمته هذه جاءت نموذجا فى بابها من حيث اللغة والاصطلاحات. ثم زاد الأمر إعجازا بأن راجع ترجمته هذه على الترجمة الإنجليزية التى ترجمها ستراشى بمعاونة آنّا فرويد شخصيا، وأضاف من هذه الترجمة ما وجده مهما فى الهوامش والملاحق والمقدمة مع الإشارة إلى ذلك بالطبع. وظنى أنه قام أيضا بمراجعة الترجمة الفرنسية ومنها نقل النصوص الفرنسية التى وضعها فى الهوامش. وبعد هذا كله قام أستاذه العالم الجليل مصطفى زيور بمراجعة كل هذا على الترجمة الإنجليزية المذكورة. شيء معجز حقًا ويجعلنا كمترجمين ومتخصصين دائمى الخوف والهلع عند ترجمة النصوص التأسيسية للثقافة المعاصرة. ويا ليته كان قد واصل ترجمة أعمال فرويد الأخرى! ولو كان فعل لأتحف العربية المعاصرة بمجموعة فذة من الترجمات ولأنقذنا من تشويه الترجمات الأخرى وفسادها!

والسؤال الآن: إذا عرض عليّ تصحيح أى ترجمة سابقة أو مقارنتها بالأصل الألمانى فهل أفعل؟ وأجابتى هنا تتعلق بالمؤلفين والمترجمين هل هم أحياء أم لا؟! فإذا كانوا أحياء فلابد من التواصل معهم وأخذ الإذن منهم. وفقط بعد الموافقة أشرع فى مراجعة الترجمة. أما لو كان المترجم قد توفاه الله وكذلك المؤلف (كما فى حالة جورج طرابيشى وفرويد، وعزمى إسلام وفيتجنشتاين، وإسحاق رمزى وفرويد) فسوف أرفض بالتأكيد، وانصح غيرى من المترجمين بالأمر نفسه؛ لأن إقدام أى مترجم على هكذا عمل يعد فى رأيى جريمة ثقافية! ورأيى هذا مرتبط بفهمى للترجمة كمهنة وحرفة وفن.

د. حسن عثمان

والترجمة، كما سبق فى أول كلامى هنا، افعل مثاقفة اجتماعى ذو طابع لغوى هجين. وهى (فعل) لأنها بمثابة صراع ثقافى يقوم به المترجم نيابة عن ثقافته ومجتمعه الخاص مع نص يخص مجتمع أخر وثقافة أخرى. وهو يفعل هذا بغرض (المثاقفة) وزيادة التفاهم والتعارف بين المجتمعين؛ مجتمع النص ومجتمع الترجمة! وهو اجتماعى أيضًا لأنه لا يتم فى فراغ ولكن فى إطار ثقافى اجتماعى يتأثر به المترجم ويؤثر فيه بفعله فى مجال الترجمة. أما (الطابع اللغوى) المقصود هنا فهو يخص المترجم تحديدًا. وهو ما يجعل الترجمة مهمة لغوية صعبة وعلى المترجم أن يتعامل معها على مستويين. فالترجمة تعتمد من الناحية التأويلية على الفهم أولا ثم إعادة بناء سياق النص الأصلى فى لغة مختلفة وثقافة مختلفة. والفهم يعنى هنا فهم التراكيب اللغوية والمصطلحات الخاصة للنص الأصلى ثم سياقاته المختلفة. ويكتمل دور المترجم عندما ينجح فى إعادة بناء سياق النص الأصلى فى أفق لغته الأم. والنجاح هنا يتطلب النقل الدقيق والأمين لمعانى العمل الأصلى وروحه الخاص وذلك فى لغة واضحة وقادرة. القضية الملغزة هنا أن المترجم عندما يفعل هذا كله يطبع النص المترجم بطابعه الخاص. فالنص المترجم فى النهاية هو نص هجين أو نص بينى إن شئنا الدقة، فهو لا يحمل فقط روح مؤلفه وخصائصه اللغوية، ولكن أيضا روح المترجم وخصائصه اللغوية، وكيفية تركيبه للجمل واختياره للمفردات. وهذه الخصائص هى ما اسميه بالطابع اللغوى أو البصمة الخاصة للمترجم!

وعندما يموت المترجم تتحول ترجماته التى تحمل بصمته لجزء من تراث الترجمة الجديد مثله، والذى ينبغى أن يعامل مثل تراث الترجمة القديم، فلا يحق لأحد أن (يلعب) فى متنه الترجمى، لأنه أصبح شاهد ثقافى على عصره ومترجمه وحال اللغة العربية وقت الترجمة. ولذا فما يسمى بمراجعة هذه الترجمات على أيدى محررين أو مترجمين جدد ما هو إلا تشويه لكل هذا؛ تشويه لمساهمة المترجم الأصلى وتعدى على تراثه الخاص، وتشويه للنص المترجم كشاهد على عصره لغويا وثقافيا، وتشويه للأسلوب العلمى وللتقاليد الثقافية الراسخة فيما يتصل بإعادة نشر تراث الترجمة القديم والجديد.

فمن يريد إعادة طبع أى ترجمة، أصبحت تراثا بعد وفاة صاحبها، لديه فى رأيى خيارين لا غير؛ فإما أن يعيد طبع الترجمة كما هى دون تدخل، وإما أن يحققها كأى نص تراثي. أى لا يكون للمحقق أى دخل بالمتن، وله أن يكتب ما شاء فى الهوامش!

فلو كنت محررا وأردت إعادة طباعة االكوميديا الإلهيةب بترجمة المترجم الكبير حسن عثمان () فإننى سأتعامل معها بالضبط مثل التعامل مع ترجمات حنين بن إسحاق أو بشر بن متى أو غيرهما من أعلام المترجمين فى تراثنا القديم. فمن الخطأ أن تقول أننى سأراجع ترجمة حنين بن إسحاق على أصلها اليونانى وأحررها من جديد حتى تتناسب وعصرنا. ولكن لابد وأن أحققها كنص تراثية وهذا ما حدث مع الترجمات القديمة بالفعل؛ حيث تم تحقيقها كنصوص تراثية على يد باحثين كبار مثل عبدالرحمن بدوى. ولو كنت فلتة عصرى وأريد أن أبين عبقريتى فأمامى التجربة المذهلة لشكرى عباد الذى لم يكتف بتحقيق ترجمة بشر بن متى لكتاب فن الشعر لأرسطو ولكن قابلها بترجمة حديثة أنجزها هو عن اليونانية مباشرة. فلله دره لأنه أعجز من بعده بأن ضرب مثلا لم نستطع مجاراته حتى الآن.

فإعادة نشر تراث الترجمة الجديد لا ينبغى أن يختلف فى تقاليده عن تحقيق تراثها القديم. ولهذا فما يفعله المركز القومى للترجمة فى سلسلة اتراث الترجمةب أمر محمود ومشكور؛ لأنه يعيد نشر الترجمة كما هى ولا يتدخل فى متنها، وفقط مقدمة جديدة ممن يوكل له الإشراف على إعادة الطبع. وهذا بالضبط ما أحاول فعله الآن فى إعادة نشر ترجمات المازنى القديمة ضمن أعماله الكاملة التى ينشرها المجلس الأعلى للثقافة بتحقيقى. فأنا لا استطيع التدخل فى متن ترجمات المازنى، وكل ما يمكننى فعله كمحقق سيكون فى الهوامش ولهذا تحديدا خلق الله الهوامش!.


رانو قنديل غير متواجد حالياً  
التوقيع

كرزة هليل
قصة قصيرة لخليل ورنم أبطال روايتي القادمة أسرار الياقوت

روايتي الأخيرة لاڤــا بقلوب أحلام


أعمالي بقلوب أحلام (إضغط على الصورة للدخول)





اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا
رد مع اقتباس
قديم 25-11-21, 11:16 AM   #8

رانو قنديل

مشرفة الأدبي،المجلة الشبابيةوعالمي خيالي وشاعرة ،نبضٌ متألّق ومميز وحي الكلمة ومحررة ورئيسة الجريدة، كاتبة،قاصة ،مدققة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ،راوي القلوب،ملهمة كلاكيت

alkap ~
 
الصورة الرمزية رانو قنديل

? العضوٌ??? » 313872
?  التسِجيلٌ » Mar 2014
? مشَارَ?اتْي » 15,947
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » رانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
¬» قناتك NGA
?? ??? ~
My Mms ~
Rewitysmile18 «خير جليس» يشكو من الوحدة

نقلا عن موقع بوابة أخبار اليوم الإلكترونية

«خير جليس» يشكو من الوحدة : لماذا يهجر أبناؤنا المكتبات المدرسية؟!


«الذين يعرفون كيف يقرؤون هم الذين سيقودون الجنس البشرى مستقبلاً» هكذا قال المفكر الفرنسى الأشهر فولتير، ومن قبله قال المتنبي: أعز.. وخير جليس فى الدنيا كتابُ؛ تأكيداً على أن القراءة ليست ترفاً أو أمراً عابرا، إنما هى حاجة فكرية ثقافية ملحة وضرورية فى كل زمان ومكان، ولو أن فولتير أو المتنبى عاشا فى زماننا لأزعجهما حالنا، فما عاد الكتاب خير جليس بعد أن احتل مكانه الحاسب الآلى والألعاب الإلكترونية، حتى صارت مكتبات المدارس مهجورة خاوية على عروشها، فكيف نغرس فى أطفالنا وطلابنا عادة المطالعة؟ وكيف نعيد دور مكتبة المدرسة المفقود؟ فى الوقت الذى تهتم فيه الدولة بالقراءة والثقافة... أسئلة نحاول البحث عن إجاباتها فى التحقيق التالي..

فى البداية يؤكد رائد أدب الأطفال يعقوب الشارونى أنه لكى يُحب التلاميذ القراءة، فلابد أولاً أن يحبوا الكتاب المدرسى المقرر عليهم، ليكون مدخلاً لحب القراءة عموماً، ويتحقق ذلك من خلال البحث عن الشكل المُفضل عند القارئ الصغير لهذا الكتاب؛ فمثلاً يحب الصغار قصص الرسوم المتتالية (الاستربس) فى المجلات الموجهة إليهم، وقد وجدتُ الكتب المدرسية فى فرنسا وألمانيا للمرحلة الابتدائية تستخدم بتوسع هذه الشرائط المرسومة، كذلك يُحب الأطفال أن تكون كل معلومة مصحوبة برسم ملون واضح، وهو ما نجده فى كل كتب المعلومات والثقافة العلمية على مستوى العالم؛ لذلك لابد من تقسيم المعلومات إلى فقرات غير طويلة، وأن تكون كل فقرة مصحوبة برسم ملون واضح متقن، أيضاً يحب الأطفال الكلمات المتقاطعة، لذلك تستخدم بعض الدول هذا الأسلوب فى الكتب المدرسية، على أن تكون الكلمات المطلوب التعرف عليها مُستقاة من المادة الدراسية التى يدور حولها الكتاب ويضيف الشارونى: لكى يتردد الطالب على مكتبة المدرسة، فلابد أن تكون مفتوحة طوال اليوم الدراسي،ولمدة نصف ساعة قبل بدء الدراسة، ونصف ساعة بعدها، وأن تظل مفتوحة فى النوادى الصيفية بكل مدرسة، مؤكداً ضرورة أن يتعرف المدرس على ما يوجد فى المكتبة المدرسية من كتب، وأن يصحب معه إلى الفصل، عند شرح موضوع معين، كتبًا من المكتبة مرتبطة بالموضوع الذى سيشرحه؛ وفى هذا لابد من التوسع فى استخدام دوائر المعارف، وتقول الأديبة والباحثة نجلاء علام رئيس تحرير مجلة «قطر الندى»: كنت تلميذة نشيطة فى الصف الثالث الابتدائي، أجرى وألهو فى الفسحة المدرسية، وفجأة جاءت المعلمة وقالت: حصة القراءة ستبدأ، واصطحبتنا إلى المكتبة، ودخلتُ حينها عالمًا من المتعة والمعرفة، لم أخرج منه حتى الآن، وأردفت نجلاء: المكتبة المدرسية كانت رافداً أساسياً لغرس بذور الموهبة داخل المبدعين فى جيلنا، لأنها كانت توفر الإطلاع على الكتب بشكل مجاني، خاصة فى ظل ارتفاع أسعار الكتب، ولكنها الآن أصبحت عبئاً على المؤسسات التعليمية تريد التخلص منه؛ فالوقت لم يعد متاحا لحصة المكتبة أو المطالعة، وتكدس المناهج جعل الطلاب ينفرون من القراءة، وهناك بعض المبادرات المحمودة فى هذا المجال كمشروع «تحدى القراءة العربي» الذى أطلقه الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم لتشجيع الطلاب على القراءة فى الوطن العربى.. وأكد الكاتب المسرحى محمد عبدالحافظ ناصف رئيس المجلس القومى لثقافة الطفل أن المكتبات تعتبر أماكن يأتى إليها الناس بهدف التعلم والوصول للمصادر والمعلومات المختلفة؛ وللمكتبة المدرسية دور مهم فى تثقيف الأطفال كما أنها من أهم الأنشطة المدرسية، فالطفل يذهب إلى مكتبة المدرسة باختياره ليبحث عن الكتب التى تناسبه،وتنال إعجابه ويقرؤها بسعادة، ولهذا يجب دعم مكتبة المدرسة بأحدث الكتب المتنوعة والمصورة التى تجذب الطفل، فإذا تعود الطفل على القراءة فى مكتبة المدرسة سوف يحب القراءة ويظل يقرأ بشكل مستمر كما يجب على أمينة المكتبة تشجيع الأطفال على المشاركة فى نشاط حصص المكتبة وتقديم الكتب المناسبة لكل مرحلة عمرية للطلاب.


فى حين تقول الأديبة والباحثة د. إيمان سند -وهى مبدعة لكتب الأطفال- إنما نحرص على دفع الأطفال دفعا إلى القراءة، فالقراءة هى البوابة التى يعبر منها الطفل إلى الحياة؛ ابتداء من ابتعاده الجزئى عن الأسرة، والتحاقه بالمدرسة، وتعرفه معنى الصداقة، والأسر الشبيهة بأسرته، ومفاهيم جديدة عليه مثل الشارع ودور العبادة والسوق والعائلة، وغيرها.. ويبقى الكتاب لصيقا بالطفل منذ أن تحكى له أمه حكاية قبل النوم، وحتى تصحبه المعلمة لأول مرة مع فصله إلى مكتبة المدرسة؛ ساعتها تنفتح له بوابة أوسع يدرك من خلالها أنه بإمكانه معرفة العالم من حوله، والماضى والحاضر والمستقبل، بإمكانه معرفة العلوم وجغرافية الدول وتاريخها.



والطفل يدرك منذ الصغر مدى اهتمام من حوله بالكتاب، فإن كان اهتمامهم عظيما، استعظم الكتاب وعرف قدره، وإذا كان غير ذلك، ربما تراجعت عنده مسئولية الكتاب.


وقد حملنا هموم المكتبات المدرسية وشكواها من العزوف عنها وتوجهنا بها إلى «مكتبة المدرسة»، حيث التقينا إيمان إبراهيم أمينة مكتبة للمرحلة الابتدائية التى بادرتنا بالقول إنه ليس هناك خطة عمل واضحة ومستمرة ينتهجها الكادر التدريسى من أجل تحفيز الأطفال على المطالعة والبحث، إنما هناك اجتهادات ذاتية تنبع من طبيعة شخصية المدرس أو أمين المكتبة، كما أن الأطفال أصبحوا يفضلون قضاء أوقات فراغهم أمام شاشة «الكمبيوتر» والألعاب الإلكترونية،وقد تحدثت إلينا الطالبة إسراء محمد بالصف الثانى الإعدادى فقالت: أنا وزميلاتى لا نفضل حصة المكتبة فمعظم الكتب قديمة ولا تعبر عن اهتماماتنا إلى جانب أن اليوم الدراسى لا يكفى لمذاكرة المناهج التعليمية حتى «نضيع» الوقت فى قراءة الكتب الخارجية! وفى الصيف نفضل «تضييع» وقتنا أمام «الكمبيوتر» ومواقع التواصل الاجتماعى المختلفة.



رانو قنديل غير متواجد حالياً  
التوقيع

كرزة هليل
قصة قصيرة لخليل ورنم أبطال روايتي القادمة أسرار الياقوت

روايتي الأخيرة لاڤــا بقلوب أحلام


أعمالي بقلوب أحلام (إضغط على الصورة للدخول)





اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا
رد مع اقتباس
قديم 25-05-22, 01:49 PM   #9

رانو قنديل

مشرفة الأدبي،المجلة الشبابيةوعالمي خيالي وشاعرة ،نبضٌ متألّق ومميز وحي الكلمة ومحررة ورئيسة الجريدة، كاتبة،قاصة ،مدققة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ،راوي القلوب،ملهمة كلاكيت

alkap ~
 
الصورة الرمزية رانو قنديل

? العضوٌ??? » 313872
?  التسِجيلٌ » Mar 2014
? مشَارَ?اتْي » 15,947
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » رانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond reputeرانو قنديل has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
¬» قناتك NGA
?? ??? ~
My Mms ~
Rewitysmile18 تكريم لجهود نصف قرن

نقلًا عن بوابة أخبار اليوم الإلكترونية

د.نوفل بعد فوزه بتقديرية الشارقة: هذا تكريم لجهود نصف قرن

ترصد الشارقة، جائزة سنوية بالاشتراك مع منظمة «اليونسكو» للشخصيات العربية التى أسهمت على مستوى العالم العربى فى المجالات الأدبية والنقدية والثقافية بوجه عام، وتمنح الجائزة دون التقدم لها.
وبعد فوزه بجائزة «الشخصية الثقافية العربية المكرّمة»، حيث من المنتظر إقامة الاحتفال الأسبوع المقبل (أول يونيو) بالأوبرا، عَبَّر الناقد الكبير د. يوسف نوفل، أستاذ الأدب والنقد بجامعة عين شمس، عن سعادته بالفوز بهذه الجائزة المرموقة من أمانة دائرة الثقافة بالشارقة، فى دورتها التاسعة هذا العام، وذلك عن مجمل إسهاماته فى خدمة الثقافة العربية المعاصرة.

د. يوسف نوفل، عضو المجـْمع العلمى المصري، والرئيس الفخرى لاتحاد كُتـّاب مصر، وهوصاحب إبداعات نقدية لأكثر من نصف قرن؛كما أنه أنجز دراسات موسوعية، حيث ألَّف -منفرداـ موسوعتين: الأولى: «دواوين الشعر فى العالم العربي»، والثانية: «ذخائر التراث العربي».

ويؤكد د. يوسف أن جائزة ملتقى الشارقة للتكريم السنوى تهدف إلى تقدير الشخصيات العربية المساهمة فى خدمة الثقافة العربية المعاصرة، بقاماتهم الفكرية والأدبية،وذلك من دائرة الثقافة بحكومة الشارقة بدولة الإمارات، برعاية صاحب السمو الشيخ د.سلطان بن محمد القاسمى عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة؛ مشيرًا إلى أن الجائزة تختار من بين المبدعين العرب على مستوى الوطن العربى دون تقدم.

وإنما من خلال ترشيحات هيئات ومؤسسات علمية مرموقة ،ويقول د. يوسف: أُحيّى دائرة الثقافة بالشارقة، ونافذتها ملتقى الشارقة للتكريم الثقافى، ولست غريبًا عنها، حيث امتدّتْ شرايين التفاعل الثقافى بيننا منذ إعارتى من جامعة عين شمس إلى جامعة الإمارات، فى ندوات ودوريات.

ومثلها المؤسسات الأخرى، ومنها مجلة «الرافد»،واتحاد كُتّاب الإمارات بالشارقة، وفى التحكيم فى مسابقة جائزة راشد بن حميد بعجمان، وبندوة الثقافة والعلوم بدبى التى منحتنى جائزة، ونشرتْ كتابى (شعراء دولة الإمارات العربية المتحدة: دراسة وببليوجرافيا) عام 1994، فى أكثر من 500 صفحة.

وهو الكتاب الذى دعّمته ماديًا وإداريًا جامعة الإمارات ضمن بحوث أعضاء هيئة التدريس، ولعله كان من أوائل الكتب التى أرّختْ للشعر فى الإمارات، بما فيه الجانب الببليوجرافى الذى أحصى دواوين شعراء الإمارات لأول مرة، والذى صار جزءًا من موسوعتى الكبرى عن دواوين الشعر فى العالم العربى لأكثر من ثمانية آلاف شاعر معاصر، وقد أنجزتها منفردًا.


تفاعل ثقافى
ويضيف د. يوسف أن هذا التفاعل فى بيئة الإمارات الأدبية والثقافية جزء من تفاعلى مع البيئة الأدبية الخليجية الأكبر، بدءًا بتفاعلى مع تلك الحياة الأدبية بالكويت عام 1969، ثم عام 1988، ومشاركاتى فى المؤتمرات والندوات والتحكيم، والكتابة فى مجلة رابطة الأدباء الكويتيين.

وفى إذاعة الكويت، ثم منذ عام 1988 فى جامعة الملك سعود بالمملكة العربية السعودية، من خلال النشاط الجامعى والنشر بمجلات: الفيصل والمجلة العربية والحرس الوطنى وقافلة الزيت، والخفجي، حيث طبعت جامعة الملك سعود كتابى عن محمد عبد الحليم عبد الله الذى كان أطروحتى لنيل درجة الدكتوراه، ثم بعد ذلك فى الإمارات حيث تعددت مشاركاتى فى المجلات والصحف: الاتحاد، والبيان، والمنتدى، والشروق، والرافد.

وفى المؤتمرات واللجان، والإشراف على تأليف كُتب مدرسية لوزارة التربية، وكنت رئيسًا لقسم اللغة العربية بآداب الإمارات، حيث كتبت عن كثير من أدباء الكويت فى كُتبي، ونشرتْ لى السعودية ثلاثة كتب عن الحركة الأدبية بها.


رانو قنديل غير متواجد حالياً  
التوقيع

كرزة هليل
قصة قصيرة لخليل ورنم أبطال روايتي القادمة أسرار الياقوت

روايتي الأخيرة لاڤــا بقلوب أحلام


أعمالي بقلوب أحلام (إضغط على الصورة للدخول)





اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:55 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.