آخر 10 مشاركات
مواسم العشق والشوق (الكاتـب : samar hemdan - )           »          دجى الهوى (61) -ج1 من سلسلة دجى الهوى- للرائعة: Marah samį [مميزة] *كاملة* (الكاتـب : Märäĥ sämį - )           »          قلبُكَ وطني (1) سلسلة قلوب مغتربة * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : Shammosah - )           »          مع كل فجر جديد"(58) للكاتبة الآخاذة :blue me كـــــاملة*مميزة (الكاتـب : حنان - )           »          255- ثقي بي يا حبيبتي- آن هولمان -عبير الجديدة (الكاتـب : Just Faith - )           »          493 - وعد - جيسيكا هارت ... (عدد جديد) (الكاتـب : Dalyia - )           »          506 - والتقينا من جديد - كارول مورتيمر - ق.ع.د.ن (الكاتـب : * فوفو * - )           »          ليلة مع زوجها المنسي (166) للكاتبة : Annie West .. كاملة (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          442 - وضاعت الكلمات - آن ميثر ( عدد جديد ) (الكاتـب : ^RAYAHEEN^ - )           »          هفهفت دِردارة الجوى (الكاتـب : إسراء يسري - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > الروايات الطويلة المكتملة المنفردة ( وحي الأعضاء )

Like Tree49Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-11-18, 03:16 AM   #21

bobosty2005

نجم روايتي

 
الصورة الرمزية bobosty2005

? العضوٌ??? » 345060
?  التسِجيلٌ » May 2015
? مشَارَ?اتْي » 1,798
?  نُقآطِيْ » bobosty2005 has a reputation beyond reputebobosty2005 has a reputation beyond reputebobosty2005 has a reputation beyond reputebobosty2005 has a reputation beyond reputebobosty2005 has a reputation beyond reputebobosty2005 has a reputation beyond reputebobosty2005 has a reputation beyond reputebobosty2005 has a reputation beyond reputebobosty2005 has a reputation beyond reputebobosty2005 has a reputation beyond reputebobosty2005 has a reputation beyond repute
افتراضي


مبروك الرواية 💐 سعيدة بوجودك بانتظار القادم لنرى ما بعد الطلاق ويا رب يكون تناولك للأحداث مختلف كما عودتينا بالتوفيق 🤗🤗🤗

bobosty2005 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-11-18, 11:45 AM   #22

um soso

مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي

alkap ~
 
الصورة الرمزية um soso

? العضوٌ??? » 90020
?  التسِجيلٌ » May 2009
? مشَارَ?اتْي » 33,769
?  مُ?إني » العراق
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Iraq
?  نُقآطِيْ » um soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond repute
افتراضي

صباح الخيرات

اهلا منى وبجديد منى

بدايه قويه

بدايه من نقطة النهايه بين سلمى وشريف

وموقف مثل هذا لاادري ماذا اقول

الكل محقين بما اختاروا

لايمكن ان الوم شريف ولا سلمى ولا حتى ام شريف

واحتمال من تجد اللوم هي زوجة الاب

لكن انا عندي احساس انها تتصرف هكذا كرد فعل وليس لانها سيئه

لاادري لماذا احساسي يتجه ان الاب له دور باحسار زوجته اتجاه ابنته
ربنا هو كان عاشق لام سلمى ويغلط دائما باسم زوجته وينادي الاولى وهذا شيء يجرج الزوجه جدا او يتحدث معها عن ابنته بطريقه يجعلها تكرهها مثلا انها ماتبقى من حبيبته انها تذكره بامها امها انها يعني احتمال الابلا دون ان ينتبه يجرح زوجته بذكريات الاولى فهي تقوم تطلع حقدها على بنت الاولى

مجرد مخمخه ههههههههههههههه


um soso غير متواجد حالياً  
التوقيع
روايتي الاولى وبياض ثوبك يشهدُ

https://www.rewity.com/forum/t406572.html#post13143524

روايتي الثانيه والروح اذا جرحت
https://www.rewity.com/forum/t450008.html





رد مع اقتباس
قديم 19-11-18, 09:50 AM   #23

rontii

مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية rontii

? العضوٌ??? » 289729
?  التسِجيلٌ » Feb 2013
? مشَارَ?اتْي » 20,876
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » rontii has a reputation beyond reputerontii has a reputation beyond reputerontii has a reputation beyond reputerontii has a reputation beyond reputerontii has a reputation beyond reputerontii has a reputation beyond reputerontii has a reputation beyond reputerontii has a reputation beyond reputerontii has a reputation beyond reputerontii has a reputation beyond reputerontii has a reputation beyond repute
?? ??? ~
ﻻ إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
افتراضي

الف مبروك منى بداية رواية جديدة
بداية من قلب الحدث وقرار بالطلاق من سلمى و محاولات شريف بالصلح
شريف متخيل انها هتفضل بنفس المكانة لو فضلت مراته لكن ده مستحيل بوجود زوجة جديدة عايزة تثبت وجودها و اهميتها و بعدها حمل وولادة و ينشغل كليا بابنه حتى عن مراته و كل تصرف بيحرح في سلمى حتى لو عذرت و تفهمت لكن مش اي خد يتحمل موقف زي ده خصوصا مع تدخلات المحيطين و الكلام اللي يوجع اكتر من الفعل نفسه
مرات ابو سلمى ياترى ليه بتقولها لن ابوكي جرحني كتير
بانتظارك و الف مبروك


rontii غير متواجد حالياً  
التوقيع














رد مع اقتباس
قديم 19-11-18, 10:47 AM   #24

Gigi.E Omar

نجم روايتي و راوي القلوب وكنز سراديب الحكايات

 
الصورة الرمزية Gigi.E Omar

? العضوٌ??? » 418631
?  التسِجيلٌ » Feb 2018
? مشَارَ?اتْي » 3,166
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » Gigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   water
¬» قناتك carton
?? ??? ~
لا إله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين 💙 لا تتنازل عن مبادئك و إن كنت و حدك تفعلها ✋️
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

الف مبرووك الرواية الجديدة 💖

صعبت عليا سلمى من اول فصل .... بس طلاقها من شريف احسن حااجة لها و له ...
ام شريف قدرت تقنعه ان يتزوج على سلمي من قبل ما يطلقها ... يعني اي كلام هيقوله لسلمى عشان ميطلقههاش هيغيره بعد كدا ....
و سلمى بعد طلاقها حياتها هترجع لروتينها الاول و لا هيحصلها تغيراات تنسيها شريف ؟؟؟

ايه سبب كره زوجة ابوها لها و ايه الذنب اللي عمله ابوها في حقها ؟؟؟؟

تسلم ايديك على الفصل و متابعة معاكي ان شاء الله 💝🌸


Gigi.E Omar غير متواجد حالياً  
التوقيع
" و استغفروا ربكم "
رد مع اقتباس
قديم 19-11-18, 05:48 PM   #25

منى عزت

كاتبة بمنتدى قصص من وحي الاعضاء

 
الصورة الرمزية منى عزت

? العضوٌ??? » 400670
?  التسِجيلٌ » May 2017
? مشَارَ?اتْي » 355
?  نُقآطِيْ » منى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond repute
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة um soso مشاهدة المشاركة
صباح الخيرات

اهلا منى وبجديد منى

بدايه قويه

بدايه من نقطة النهايه بين سلمى وشريف

وموقف مثل هذا لاادري ماذا اقول

الكل محقين بما اختاروا

لايمكن ان الوم شريف ولا سلمى ولا حتى ام شريف

واحتمال من تجد اللوم هي زوجة الاب

لكن انا عندي احساس انها تتصرف هكذا كرد فعل وليس لانها سيئه

لاادري لماذا احساسي يتجه ان الاب له دور باحسار زوجته اتجاه ابنته
ربنا هو كان عاشق لام سلمى ويغلط دائما باسم زوجته وينادي الاولى وهذا شيء يجرج الزوجه جدا او يتحدث معها عن ابنته بطريقه يجعلها تكرهها مثلا انها ماتبقى من حبيبته انها تذكره بامها امها انها يعني احتمال الابلا دون ان ينتبه يجرح زوجته بذكريات الاولى فهي تقوم تطلع حقدها على بنت الاولى

مجرد مخمخه ههههههههههههههه
وحشتنى جدا المناقشة معاكى وكالعاده بتدخلى جوه دماغى وكانى بفكر بصوت عالى.... تابعى معايا وبإذن الله هتلاقى حدوته مش تقليديه نهائى


منى عزت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 19-11-18, 05:50 PM   #26

منى عزت

كاتبة بمنتدى قصص من وحي الاعضاء

 
الصورة الرمزية منى عزت

? العضوٌ??? » 400670
?  التسِجيلٌ » May 2017
? مشَارَ?اتْي » 355
?  نُقآطِيْ » منى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond repute
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bobosty2005 مشاهدة المشاركة
مبروك الرواية 💐 سعيدة بوجودك بانتظار القادم لنرى ما بعد الطلاق ويا رب يكون تناولك للأحداث مختلف كما عودتينا بالتوفيق 🤗🤗🤗
بإذن الله تكون الروايه عند حسن ظنك


منى عزت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-11-18, 09:10 PM   #27

منى عزت

كاتبة بمنتدى قصص من وحي الاعضاء

 
الصورة الرمزية منى عزت

? العضوٌ??? » 400670
?  التسِجيلٌ » May 2017
? مشَارَ?اتْي » 355
?  نُقآطِيْ » منى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond reputeمنى عزت has a reputation beyond repute
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



الفصل الثانى

زفرت بقوه وهى تقف خارج الروضه التى كانت تعمل بها من قبل وهى
تفكر فى مصيرها لو لم توفق للعوده للعمل فلن تحتمل زوجة اباها وجودها فى المنزل طوال اليوم وستحرص على جرحها بكلماتها اللاذعه طوال الوقت ولكنها حسمت أمرها فى النهايه وقررت الدخول وما أن دلفت حتى وجدت رقيه شقيقة شريف أمامها فترددت قليلا خاصة بعد أن لمحت الاضطراب عليها قبل أن تذهب إليها قائله وعلى وجهها ابتسامه كبيره جاهدت لصنعها:
كيف حالك يا رقيه؟
ابتسمت لها رقيه قائله بخجل:
انا من يجب أن يسألك يا سلمى!
حافظت سلمى على ابتسامتها المصطنعه واجابتها:
حمدا لله انا بخير.. فقط شعرت بالحنين للعمل فقررت أن احاول العوده إليه.
نظرت لها رقيه بأسف قائله:سلمى انا اسفه.. حقا كان يجب أن أتدخل بينك وبين شريف واحاول أثناءك عن طلب الطلاق خاصة وانا اعلم بحبه وتمسكه بك ولكنى......
قاطعتها سلمى قائله بهدوء:
أعلم يا رقيه ولا حاجه للتبرير وصدقينى ما فعلناه هو الصواب وبالتأكيد لن تتأثر صداقتنا يوما كما لن يقل حبى لشريف يوما.
نطقت اسمه بصعوبه ورغما عنها تجمعت دموع خائنه بعينيها فاحتضنتها رقيه قائله:
مرحبا بعودتك يا سلمى.
أخذت سلمى نفسا طويلا قبل أن تقول :
اتمنى ان توافق مديرةالحضانه على عودتى للعمل فأنا حقا خائفه أن ترفض أو الا يكون هناك مكان شاغر حاليا.
أبعدتها رقيه وهى تحثها على التقدم لغرفة الاداره هاتف:
لا يمكن أن ترفض الاداره عودتك للعمل فانتى من اكفأ المعلمات وأكثرهم التزاما.
تنهدت سلمى متمتمه:اتمنى ذلك
توقفت عند غرفة الاداره وترددت قليلا قبل أن تسأل رقيه:
وماذا.... ماذا عن شريف! هل هو بخير.
إجابته رقيه باسف:لا يا سلمى ليس بخير فهو ملازم للمنزل من يوم الطلاق وحالته سيئه للغايه.
اغمضت سلمى عينيها وتمالكت نفسها قائله بثبات:ستمر تلك الفتره سريعا وانا واثقه أن والدتك لن تتركه هكذا كثيرا فستحرص أن تزوجه فى اسرع وقت وقريبا سيكون له زوجه وأبناء ينسى بهم كل ما مضى... سيكون أفضل حالا بالتأكيد.
صمتت رقيه قليلا قبل أن تسألها :
وماذا عنك انتى؟
ابتسمت سلمى بحزن واجابتها:ماذا عنى! ! لن يتغير شئ وسأعود إلى حياتى كما كانت قبل أن اقابل.. شريف وانتظر اخباره السعيده دوما وسأكون أو من يفرح لها
هتفت بها رقيه بعدم تصديق:انتى تغالطين نفسك يا سلمى فانتى تحبينه فكيف تسعدين بسعادته مع غيرك.
إجابتها سلمى بثقه:
انتى من أجاب يا رقيه سأكون سعيده من أجله لانى احبه...
همت رقيه بقول شئ ولكن سلمى قاطعتها بحسم وهى تطرق باب غرفة الاداره قائله:
هيا بنا يا رقيه.
كانت تنهى الكلام بالموضوع فهى تغالط نفسها بالفعل وتعلم هذا ولكن ما حيلتها أن كان هذا هو قدرها.
....................
تم الأمر سريعا وكم كانت سعادتها عندما اخبرتها مديرة الروضه بقبول عودتها للعمل بل ورحبت بها بحفاوه اخجلتها واتفقا على مباشرة العمل من اليوم التالى وبعدها ودعت رقيه وعادت لمنزل ابيها ولكنها توقفت عند باب المنزل لا تريد الدخول فوالدها لن يعود قبل ساعات وهى لن تحتمل زوجة اباها كثيرا خاصة وقد أصبحت تقتحم عليها عزلتها فى اى وقت تشاء لذا فقد قررت أن تذهب للجلوس فى اى مكان قريب ولا تعود قبل اقتراب موعد عودة ابيها وبالفعل ذهبت إلى إحدى الحدائق القريبه وجلست بهدوء تفكر فى أيامها القادمه فقد كانت عودتها للعمل أهم ما يشغل بالها حتى الآن ولكن يجب أن تفكر فى يومها كيف يسير بعد ذلك فعملها ينتهى الساعه الثالثه وبالتأكيد انها لا تفضل العوده مباشرة إلى البيت لذا فقد فكرت بأن تطلب العمل للفتره المسائيه أيضا وهى تنتهى الساعه السادسه يمكنها بعدها أن تجلس بهذه الحديقه لبعض الوقت حتى يقترب موعد عودة ابيها وبهذا تكون تحاشت زوجة ابيها تماما كما أنها بالفعل تحتاج إلى الدخل الاضافى فيجب أن تساهم فى نفقات المنزل والا لن تسلم من كلمات الخاله ثريا اللاذعه...
تنهدت بقوه وهى تتخيل حياتها القادمه تسير بتلك الوتيره الهادئه و.......

اه...
هتفت بها بعد أن شعرت بشئ يرتطم بوجهها فالتفت بسرعه لتقع عينيها على فتاه صغيره تقف بخوف واضعه اصبعها بفمها ومن الواضح انها هى من قذفت الكره وتخشى من رد فعلها فما كان من سلمى الا ان نهضت من مكانها واتجهت إليها مبتسمه بحنان وقالت:
لقد المتنى الكره ولكن لن أغضب منك شرط أن توافقى أن ألعب معك.
نظرت لها الطفله بحيره فربتت سلمى على وجنتها قائله:
ما اسمك؟
لم ترد الفتاه أيضا فقالت سلمى :حسنا سأخبرك انا بأسمى اولا.. أسمى هو سلمى.. وانتى؟
ابتسمت لها الفتاه واجابتها:
حلا.
قبلتها سلمى بوجنتها قائله:ما أجمل اسمك وما أجملك... هيا لنلعب سويا.
قالتها سلمى وهى تلتقط الكره وتبدء بقذفها لحلا التى ترددت قليلا وهى تنظر خلفها قبل أن تندمج مع سلمى فى اللعب وتتعالى ضحكاتها هى وسلمى ولكن سرعان ما حضر أحدهم وجذب حلا من يدها هاتفا بغضب:أين كنتى يا حلا...ألم أخبرك الا تتحركى من جوارى سنعود إلى البيت فورا ولن احضرك إلى الحديقه مرة أخرى.
دمعت عين الفتاه الصغيره وهى تقول :
اسفه يا ابى لقد قذفت الكره بعيدا وكنت العب مع سلمى.
هتف بها اباها غاضبا :
من سلمى؟
قاطعه صوت سلمى تقول بهدوء:
انا سلمى ولا داعى لكل هذا الغضب.. الفتاه كانت تلعب فقط كاى طفله فى مثل عمرها . .
التفت لها والد الفتاه هاتفا فى غضب:
وما شأنك انتى بها! اذهبى واعتنى باطفالك ولا شأن لك باطفال الآخرين
قالها وذهب ببساطه وسط دهشة سلمى فهى لم تفعل شئ ليعنفها بهذا الشكل ثم ما ذنب تلك الطفله الجميله أن يكون والدها بهذه العنجهيه ومن داخلها شعرت بالرثاء على حال زوجته وطفلته المسكينه التى من الواضح أنه يرهبها بشده...
عادت للجلوس بعدها مره اخرى ولكنها تفاجإت بالطفله تلوح لها بينما والدها يسحبها سحبا من يدها للذهاب فابتسمت بحنان ولوحت لها مودعه ومن داخلها تساءلت لو كان لها طفله مثلها يوما ورغم أنها تعلم استحالة الأمر إلا من داخلها تحركت مشاعر لم تستطع كتمانها انها مشاعر غريزيه تتحرك رغما عنها كلما رأت احد الأطفال.. إنها مشاعر الامومه التى تعلم جيدا انها لن تختبرها يوما.
...............
.عندما عادت إلى منزل ابيها كانت زوجته بانتظارها فاستقبتها قائله بتهكم :
واخيرا حضرت سمو الاميره.
زفرت سلمى بضيق واجباتها :
لا داعى لذلك يا خالتى لقد كنت أبحث عن عمل وتوفقت فى هذا بفضل الله.
سألتها ثريا بضيق:
وما هو هذا العمل الذى ينتهى فى المساء.
اجابتها سلمى بهدوء:
لقد عدت للعمل بالروضه التى كنت أعمل بها من قبل وطلبت العمل لفتره نسائيه أيضا حتى لا أعود مبكرا واسبب لك اى ضيق فهل انتى راضيه الان يا زوجة ابى؟
هتفت بها ثريا بغضب:
أخبرتك من قبل أن وجودك هنا لن يرضينى ابدا ولكن خيرا فعلت أن كنتى ستعملين طوال اليوم.
تنهدت سلمى بقوه قبل أن تقول :
ساتكفل أيضا بجزء من مصروفات المنزل حتى لا يتحمل ابى ما يفوق طاقته ولكن ارجو الا تخبريه بذلك لأنه بالطبع سيرفض.
لوت ثريا فمها واشاحت بوجهها بعيدا فتركتها سلمى متجهه لغرفتها لترتمى على فراشها بارهاق وقررت أن تنام مبكرا لتبدء عملها فى الغد بنشاط ولكنها وما أن اغمضت عينيها حتى تذكرت حلا بابتسامتها البريئه وملامحها الملائكه فابتست ابتسامه حنون سرعان ما اختفت ما إن تذكرت والدها وعنجهيته وطريقته الفظه وتساءلت كيف يتعامل مع والدتها أن كان يتعامل مع ابنته هكذا... وبقى السؤال معلق بذهنها حتى استسلمت للنوم متناسيه الأمر تماما.
.........................
استيقظت مبكرا عن موعدها وارتدت ثيابها ونزلت قبل أن تستيقظ زوجة اباها وكانت أول من يصل إلى الروضه فاستقبلت الأطفال بابتسامه واسعه وهى تتعرف عليهم وتخبرهم بأنها المعلمه الجديده التى ستتولى أعدادهم لمرحلة ما قبل المدرسه وعندما ظنت أن الجميع حضر وبدءت فى بدء التدريس لهم سمعت طرقات عصبيه على الباب ففتحت بهدوء لتجد حلا أمامها فابتست بحنان وهى تمد يدها تربت على كتفها هاتفه بدهشه::
حلا..
بادلتها الطفله الابتسام وهى ترد قائله:
سلمى... انتى سلمى.
انحنت سلمى لتقترب منها قائله بحنان :
لا.. انا مس سلمى معلمتك الجديده.
تعلقت الطفله بعنقها هاتفه:
انا سعيده جدا انكى ستكونى معلمتى.
سمعت صوت والدها يهتف فى تلك اللحظه :
من فضلك.. انا لا أملك الوقت لهذا... ههل يمكن إدخال ابنتى اولا ثم افعلا ما يحلو لكما بعدها فأنا اريد الذهاب.
نظرت له سلمى بغضب ولكنها تمالكت نفسها واجابته وهى تلتقط حقيبة حلا:
معذره.. يمكنك الذهاب الان وتركها.
قالتها ببرود وهى تنظر له بثبات فزفر بضيق قبل أن ينصرف هاتفا بحلا :
حذار أن تتحركى قبل مجيئى لاصطحابك... هل فهمتى؟
إجابته الصغيره بخوف :فهمت
هنا لم تتمالك سلمى أصابها وهتفت به :لاداعى لارهابها بهذا الشكل خاصة وانت تعلم أننى لن اترك اى من الأطفال حتى يذهب كل منهم مع ولى أمره.
التفت إليها ورفع حاجبيه بغضب قائلا:
اعتقد أننى وجهت كلامى لابنتى وليس لك وانا حر فى طريقة معاملة ابنتى.
نظرت له سلمى بدهشه فامامها مثال لرجل متسلط عديم القلب لا يمكن أن يتكرر كثيرا فربتت على كتف حلا واصطحبتها إلى الداخل وهى تتساءل بداخلها كيف كان سيكون شريف كأب لو كان الله من عليهم بطفله مثل حلا... بالتإكيد كان سيكون اب رائع بحنانه وتفهمه و....
سلمى.... سلمى
قاطعها هتاف حلا فنظرت لها مبتسمه وهى تقول :
مس سلمى يا حلا.
احمر وجه الطفله خجلا وقالت :
مس سلمى... لا أريدك أن تغضبى من والدى
نظرت لها سلمى بدهشه وسألتها :
لما تقولين هذا يا حلا!
هزت الطفله ذات الخمسة أعوام كتفها واجابتهاببراءه:
لأن الجميع يغضب منه وكذلك كانت امى.
نظرت لها سلمى بحيره ولم ترد فمن الواضح أن حلا تعانى مع اباها كما تعانى والدتها فطباعه الفظه ظهرت فى تعامله معها بوضوح.. ولكنها قررت أن تترك الأمر جانبا. وتبدء عملها وستحرص على مقابلة والدة حلا والتنسيق معها من أجل مصلحة الطفله فطريقة الترهيب التى يتبعها والدها ستجعل منها ضعيفه هشه وهى لن تسمح بذلك.. ابدا.
............................
مرت عدة أيام بعدها وسلمى سعيده بعملها للغايه فقد تعلقت بكل الأطفال وخاصة حلا التى أخذت قطعه من قلبها وكانت حلا تمكث فى الروضه حتى السادسه مساءا فكانت تلازمها طوال اليوم وتحرص على اطعامها والحرص على نظافتها بنفسها بعد أن لاحظت تقصير كبير من المنزل فى الاهتمام بالطفله وفى إحدى الايام بينما كانت سلمى تنتظر مع حلا وقد كانت آخر الأطفال المتواجدين بالروضه فقد تجاوزت الساعه السادسه والنصف مساءا تفاجإت سلمى بدموع حلا وشهقاتها فاسرعت إليها مستفسره لتتفاجأ بأن ملابس الطفله مبلله تماما ففهمت سبب بكاءها وعاتبتها برفق :
لما لم تخبرينى برغبتك فى الذهاب لقضاء حاجتك يا حلا.
ازداد بكاء الطفله وهى تقول :
انا اسفه يا مس سلمى... لا تغضبى منى ارجوكى ولا تتركيى.
ضمتها سلمى لتهدئتها وقالت :لا تبكى يا حلا فلن أغضب منك ابدا.
ذهبت بعدها لتبحث مع العامله عن أى ملابس تناسب حلا قد يكون أحد الأطفال تركها للطوارئ فلم تجد فطلبت من العامله أن تعتنى بحلا حتى عودتها وخرجت مسرعه لأحد محال ملابس الأطفال المجاوره للروضه وابتاعت ما استطاعت شراءه بالنقود القليله التى كانت تمتلكها وعادت مسرعه للروضه ولكنها وجدت البوابه مفتوحه فدخلت بسرعه هاتفه عىلى العامله التى جاءت على هتافها مستفسره فسألتها سلمى بهلع:
أين حلا؟
ارتبكت العامله واجابتها:
لقد تركتها لتغيير ثيابى ولكنى اخبرتها الا تتحرك من مكانها.
هتفت بها سلمى :
أيتها الغبيه... لقد خرجت خارج الروضه.
قالتها وهى تتلفت حولها علها تجدها فى اى مكان بالروضه بلا فائده فخرجت تبحث عنها خارجها فى كل مكان وهى تلعن غباءها فالطفله مسئوليتها هى وكان يجب ألا تتركها مهما كانت الأسباب وماذا ستفعل تلك الطفله المسكينه الان وحدها... كانت دموعها تجرى بقوة وهى تبحث عنها وتسأل. كل من يصادفها فى طريقها بلا فائده واخيرا قررت العوده للروضه علها تجد اى خبر عنها وما أن دخلت إلى الروضه حتى قابلتها عينين غاضبين عرفت صاحبهم على الفور فهو والد حلا الذى جاء لأصحابها فعلم بكارثة اختفائها..إذن هى هالكه دون محاله ولكن لا يهمها الان اى شئ فكل ما يهمها حلا لذا فقد قالت بسرعه :
لقد.. لقد خرجت لشراء ملابس لحلا وتركها مع العامله ولكنها... ولكنها.....
قاطعها صوت حلا التى جرت عليها هاتفه:
مس سلمى... مس سلمى.
احتضنها سلمى بحنان كبير وامطرتها بالقبلات هاتفه:
أين كنتى يا حلا... حمدا لله على سلامتك.. حمدا لله. نهضت بعدها ووجهت كلماتها لوالد حلا قائله:
انا اسفه جدا.. اسفه.. ما حدث كان خطأ كبير وبإذن الله لن يتكرر و....
قاطعها هاتفا بغضب:
اصمتى تماما ولا أريد سماع صوتك لقد كدتى تتسببين فى ضياع ابنتى لولا أن وجدتها بالصدفه تمشى وحدها بالطريق وانا قادم لأصطحابهاوعندما سألتها كيف خرجت من الروضه قالت انكى تركتها وأنها ذهبت للبحث عنك.
اجابته باضطراب:
الأمر ليس كما فهمت... كل ما فى الأمر أن ملابس حلا ابتلت وقد ذهبت لشراء ملابس لها و.....
قاطعها مره اخرى بغضب :
وهل كان هذا يبرر ضياع ابنتى ام انك تريدين تبرير استهتارك وإهمالك.
شعرت بالغضب فهتفت به:
لا اسمح لك باهانتى
جذب ذراعها فجأه بقوه المتها هاتفا:
ومن انتى لتسمحى أو لا أيتها الحقيه .. انتى مجرد امرأه مستهتره أخرى.. كلكن سواء.
كانت تتأوه من ألم ذراعها صارخه:
اترك ذراعى
وهنا تدخلت حلا صارخه باباها :اترك سلمى يا ابى لا تؤذيها مثلما فعلت بامى.
هنا ارتخت يديه من على ذراع سلمى وظهىر الألم بعينيه فانتزعت سلمى ذراعها من يده واتجهت إلى حلا التى كانت ترتعش بقوه فاخذتها بين ذراعيه وحاولت تهدئتها قائله:
لا تخافى يا حلا... أباك كان خائفا من فقدك فهو يحبك كثيرا
هتفت الطفله من وسط شهقاتها:
ابى لا يحبنى... لو كان يحبنى ما كان ترك امى تذهب وتتركينى.
نظرت لها سلمى بشفقه قبل أن تلتفت لاباها فرأته ينظر لابنته بألم كبير ولأول مره تشعر بالشفقه تجاهه فقد كانت نظرته خاليه من اى تعجرف... فقط ألم وعيون دامعه ولكنه لم يمهلها كثيرا للتأمل فقد تحرك نحو ابنته واخذها بين ذراعيه بحنان وحملها خارجا من الروضه بصمت تام تاركا اياها فى حيرتها.
ولكنها كانت أيضا منهكه تماما فجلست على أقرب مقعد قابلها وهى تحتضن الملابس التى اشترتها لحلا وابتسمت وهى تتذكر سعادتها وهى تشترى تلك الملابس والبائعه تسألها عن عمر ابنتها والمقاس الذى يناسبها... سعاده مؤقته انتهت بكارثه.. كذلك هو قدرها دائما .
: :مجرد لحظات سعاده يليها الكثير من الألم.
.............................
عندما عاد أدهم والد حلا إلى منزله كان منهك نفسيا تماما فطفلته تظن أنه لا يحبها وأنه تسبب فى ترك والدتها لها ولكن ان تعتقد ذلك أهون كثيرا من معرفة الحقيقه وما أقساها من حقيقه فوالدتها.. زوجته وحبيبه تركته من أجل آخر.. فاى ألم هذا الذى إعادته ابنته إليه بتذكيره بها فهى المرأه التى كان يعمل ليل نهار ليحقق لها كل ما تحلم به فقد كان طبيب ناجح يتنبأ له الجميع بمستقبل كبير ولكنها كانت تريد كل شئ فمع انشغاله بصنع مستقبل لعائلته الصغيره بدأت فى التذمر وملأها احساس الملل وبدلا من أن تساعده لتحقيق أحلامه كان لها عالمها الخاص حتى أنها أهملت طفلتها واهملت بيتها بحجه انه مشغول دائما وكانت الطامة الكبرى يوم اكتشف خيانها له وأنها على علاقه بآخر سمعها بإذنه تحادثه على الهاتف يومها فقد كل شعور بالعقل وتصرف كرجل طعن فى كرامته فصفعها بقوه وكانت ابنته بجوارها ففزعت بشده وهى تحتضن والدتها ولكن والدتها كانت قد اتخذت قرارها فبادرته قائله انها سئمت منه ومن الحياه معه وأنها تريد الرحيل.. يومها لم يكن أمامه خيارات كثيره فإما ان يقتلها ليقتص لكرامته المهدوره فيضيع وتضيع ابنته أو يتركها تذهب وتنتهى تماما من حياته هو وابنته وقد كان فقد طلقها بهدوء دفع ثمنه كثيرا من أعصابه التى تدمرت تماما بعدها وكان أكثر ما يعذبه هو ابنته التى كانت تسإل عن والدتها باستمرار وهى تبكى ولم يعلم كيف يخبرها بأن والدتها تركته وتركتها من أجل آخر.. كيف يخبرها بذلك وهو لا يجرؤ على مواجهة نفسه حتى الآن بتلك الحقيقه...
بابا.... انا اسفه ولكن ارجوك الا تحرمنى من مس سلمى أيضا فأنا احبها كثيرا.
هتفت بها حلا من وسط دموعها التى لم تتوقف فالتفت إليها والدها وطلب منها أن تقترب منه فاقتر بت بخوف ألم قلبه فابنته تخشاه وما أن اقتربت حتى احتوائها بين ذراعيه بحنان قائلا:
حلا.. حبيبتى.. لو تعلمين كم أحبك يا ابنتى فانتى كل ما تبقى لى... لقد كدت اموت خوفا من فقدك اليوم.
إجابته حلا ببراءه:
ولكنى كنت أبحث عن سلمى فكنت أخشى أن تتركنى وان تكون غاضبه منى بعد أن بللت ثيابى.
سألها برفق:
ولما فعلتى ذلك.
هزت كتفها ولم ترد فضمها مره اخرى وهو يفكر ان ابنته بحاجه الى مساعده بالفعل وربما هو أيضا يحتاج إليها ولكنه ما إن تذكر أن سلمى هى من كادت أن تضيع ابنته حتى هتف:
ولكن سلمى تلك كادت تضيعك ولم تحافظ عليكى.. تماما كما فعلت..........
قطع كلامه فكيف يخبرها أنها تماما مثل والدتها التى تركتها واهملتها من قبل ولكن حلا هتفت به :
انها تحبنى وتخاف على وكأنها امى أن تركتنى سلمى مثلما ذهبت امى فلن اسامحك ابدا يا ابى.
كان ينظر لابنته بحيره فسنوات عمرها الخمس ربما تضاعفت بعد ذهاب والدتها فهل كان مخطئا فى اعتماده على نفسه فقط لرعايتها.. هل حقا تحتاج حلا لامرأه لرعايتها وقد كانت والدته ترشح له أكثر من فتاه ليتزوج بعد طلاقه من والدة حلا ولكن كيف يمكنه الوثوق بأى امرأه بعد ما كان فقد كانت سميه والدة حلا زوجته وحبيبه ولكنها كانت أيضا المرأه التى جرحته وافقدته الثقه بكل النساء.. إلى الابد
........................................

tia azar and noor elhuda like this.

منى عزت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-11-18, 11:24 PM   #28

modyblue

نجم روايتي

alkap ~
 
الصورة الرمزية modyblue

? العضوٌ??? » 321414
?  التسِجيلٌ » Jun 2014
? مشَارَ?اتْي » 19,073
?  نُقآطِيْ » modyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond repute
افتراضي

انتى تغالطين نفسك يا سلمى فانتى تحبينه فكيف تسعدين بسعادته مع غيرك.

انتى من أجاب يا رقيه سأكون سعيده من أجله لانى احبه...


modyblue غير متواجد حالياً  
التوقيع
[imgr]https://scontent.cdninstagram.com/t51.2885-15/e35/13381174_1031484333594500_1155395635_n.jpg?ig_cach e_key=MTI3NDU2NTI5NjAzNjMwNzM2OQ%3D%3D.2[/imgr]

رد مع اقتباس
قديم 22-11-18, 11:55 PM   #29

modyblue

نجم روايتي

alkap ~
 
الصورة الرمزية modyblue

? العضوٌ??? » 321414
?  التسِجيلٌ » Jun 2014
? مشَارَ?اتْي » 19,073
?  نُقآطِيْ » modyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond repute
افتراضي

من داخلها تساءلت لو كان لها طفله مثلها يوما ورغم أنها تعلم استحالة الأمر إلا من داخلها تحركت مشاعر لم تستطع كتمانها انها مشاعر غريزيه تتحرك رغما عنها كلما رأت احد الأطفال.. إنها مشاعر الامومه التى تعلم جيدا انها لن تختبرها يوما.

modyblue غير متواجد حالياً  
التوقيع
[imgr]https://scontent.cdninstagram.com/t51.2885-15/e35/13381174_1031484333594500_1155395635_n.jpg?ig_cach e_key=MTI3NDU2NTI5NjAzNjMwNzM2OQ%3D%3D.2[/imgr]

رد مع اقتباس
قديم 23-11-18, 12:11 AM   #30

modyblue

نجم روايتي

alkap ~
 
الصورة الرمزية modyblue

? العضوٌ??? » 321414
?  التسِجيلٌ » Jun 2014
? مشَارَ?اتْي » 19,073
?  نُقآطِيْ » modyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond repute
افتراضي

هو قدرها دائما .
: :مجرد لحظات سعاده يليها الكثير من الألم.


modyblue غير متواجد حالياً  
التوقيع
[imgr]https://scontent.cdninstagram.com/t51.2885-15/e35/13381174_1031484333594500_1155395635_n.jpg?ig_cach e_key=MTI3NDU2NTI5NjAzNjMwNzM2OQ%3D%3D.2[/imgr]

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:41 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.