|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: كيف وجدتم الرواية إلى الآن... ♥تصويتكم يهمني كثيراً ♥ | |||
الرواية ذات حبكة ممتازة.. | 50 | 72.46% | |
الرواية ذات حبكة عادية.. لاجديد في فكرة الرواية | 7 | 10.14% | |
الرواية ذات حبكة سيئة | 1 | 1.45% | |
تابعي تنزيل الفصول فإننا ننتظرها | 16 | 23.19% | |
اغلقي الرواية فانها ليست بالمستوى المطلوب | 4 | 5.80% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 69. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
20-11-18, 02:25 PM | #21 | |||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| اقتباس:
الله يبارك فيك عزيزتي واتمنى ان الفصول القادمة تنال اعجابك ايضا وانا بانتظارك كل احد ومع كل فصل انرت الرواية عزيزتي | |||||||||||||||
20-11-18, 02:27 PM | #22 | |||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| اقتباس:
ههههه اذا علقنا | |||||||||||||||
25-11-18, 12:05 AM | #24 | |||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| اقتباس:
لمرورك الحلو اتمنى شوف ارائك وتعليقاتك عفصل بكرا | |||||||||||||||
25-11-18, 12:08 AM | #25 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| مسا الخير للجميع.. حبيت ذكركم انو الفصل باذن الله سيكون غداً في تمام الساعة التاسعة بتوقيت مكة المكرمة متشوقة جدا لارى انطباعاتكم على الفصل الأول كوني بانتظاري غداً وكل أحد ان شاء الله | ||||||||||||||
25-11-18, 04:32 PM | #26 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| والآن سأترك لكم الفصل الأول بعدما خفت من ألا أتمكن من طرح الفصل في الساعة التاسعة قررت أن أطرحه الآن | ||||||||||||||
25-11-18, 04:37 PM | #27 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| الفصل الأول / يا صاحب المقام الرفيع .. الفصل الأول .. شيطان حارس -1- أحبك ( يالماز ) . أحبك كما لم أحب شيئاً قبل , وأرغب بك كما لم أفعل يوماً مع أحدهم . أحب قامتك الطويلة الممشوقة إلى السماء التي تشرق أمام جسدي لتسد عني الشمس كل صباح . أحب لون عينيك الخضراوتين اللتين تلمعان بضوء ماسي يطفىء كل نور حولي . أحب وجهك المدور الأبيض الذي يعبس بي كلما رآني . أحب أصابعك المتقنة الصنع كقوالب الشوكولا السويسرية الفاخرة - رفيعة وطويلة -. أحب .. وأحب .. أحب فيك كل شيء ولأنني أعرف أن كل شيء فيك يحب .. أقرُّ بأنني لا أستحقك . لا أستحقك يوماً . فكيف لفتاة شيطانة مثلي أن تستحق برائة الملاك داخل قلبك . إنني شيطانة يا ( يالماز ) شيطانة سيئة .. وكيف لأخلاق معدومة مثل أخلاقي أن تناسب رفعة أخلاقك الحميدة . الحب شيء , وأن أناسبك شيئاً آخراً . حقاً إنني لا أناسبك وهذا ما يزعجني حد الموت . هذا ما يؤلمني . أن أحاول كل يوم أن أنتزع حبك الكبير من قلبي كما لو أنني استئصل عضواً من جسدي دون مخدر . ورغم كل المحاولات البائسة يا ( يالمز ) أعود يائسة إلى الدوامة . دوامة حبك التي تحيط بي من كل جانب . فأنا غارقة في كل شيء فيك إلى آذاني . غارقة بروعتك إلى قاع عظامي . غارقة في تفاصيلك , في كل شيء يتعلق بك . غارقة في حمايتك كما لو أنني ملاكك الحارس ولكنني لست ملاكاً . إنني شيطانة . فلتعتبرني شيطانك الحارس . أضحك من كل قلبي على هذه الكلمات . كيف لشيطان مثلي أن يحرس ملاكاً مثلك . ولكن هذا هو الحب يا يالماز . غريب وعجيب واستثنائي . استثنائي بكل شيء . وأنا أحبك وهذا هو القلب وما يهوى وقلبي هواك . هل أستطيع أن أرفض يا يالماز ؟ هل تظن بأنه بامكان قلبي الصغير أن يرفض حب قلب كبير مثل قلبك ؟ أن تكف عيوني من البحث عنك ؟ أن تترك آذاني أخبارك وشأنها ؟ أن أدير لك ظهري وأذهب ؟ حتى أنني لا أتمنى ذلك أبداً .. فأنا ممتنة لك لأنك هنا بالقرب من عيوني . ممتنة لقلبي الذي عشقك ولعيوني التي تلاحقك .. ممتنة لذاتي لأنها ارتقت لحبك , لأنها أرادت أن تحبك . ممتنة للكون كله لأنه سَخَّر القدر كي يجمعنا في حي واحد , لتكون جاري جار الرضا . ....... وقفت وراء النافذة . تلقفت عيوني المارة في الشارع . في الحقيقة كنت أنتظرك يا ( يالماز ) لتعود من عملك إلى الحي . انتظر قدومك لأطمئن أنك بخير . أنك سليم معافى . بأن أحداً لم يجرأ على الاقتراب منك . بأن مكروهاً لم يصيبك . لأتأكد أن صلواتي التي صليتها ليحفظك الإله العظيم قد استجيبت . انتظرت وانتظرت إلى أن رأيتك تأتي من البعيد . كنت تمسك يد فتاة بيدك يا ( يالماز ) . أعلم تماماً أنها خطيبتك . خطيبتك توبا . يا لحظها توبا هي التي تنال شرف احتضان يدك . كان قلبي يعتصر ألماً كما تعتصر يدها بين أناملك . والجرح في صدري أنفتأ من جديد . محاولاتي نسيان أمر خطبتك لم تجدي نفعاً . نعم لقد أردت من كل قلبي أن أعتبرك ما زلت عازباً كما كنت قبل ثلاثة شهور فهذا أرحم من أن أحاول نسيانك بألف مرة . وما الفرق إن كنت خاطباً أم عازباً فأنت بالنهاية لن تكون لي أبداً . أنساك ! ولمَ أنساك يا ( يالماز ) ! أنا لا أريد ذلك مطلقاً , فوجودك في قلبي هو أنبل الأشياء التي حدثت معي . هو الفعل الأبيض الوحيد الذي فعلته ضمن قائمة أعمالي السوداء التي أمتلكها . يعتصر قلبي أكثر لرؤيتك وأنت تبتسم لها . ابتسامتك العريضة تلك التي كانت وما زالت تسلب لبي . أعترف بأن تأثيرها علي بهت حينما كانت لتوبا المائعة ولكنها ما زالت تؤثر بي . متضايقة حد الموت .. ولمَ أتضايق فأنا أعلم بأنني لا أستحق أن أكون معك يوماً يا ( يالماز ) , وأعلم بأن يوماً لن تكون لي . حينما أراك مبتهجاً هكذا معها أدرك أكثر كم هي فتاة محظوظة . فعلى الرغم من كونها جشعة وتحب المال وتهوى سعادتها على حساب أي شيء وأنانية فوق الوصف . على الرغم من كل ذلك حصلت عليك يا ( يالماز ) , مع كل ذلك هي معك الآن . أنت الملاك يا ( يالماز ) . لم أكن وحدي أنا التي لا تستحقك فحتى توبا اللعينة لا تستحقك أيضاً . أنت الذي لم تواعد فتاة يوماً بينما هي التي كانت تواعد الشباب على الدوام . فيا كم تلك الليالي التي رأيتها بها من نافذتي- أثناء وقوفي لانتظارك – وهي تجلب الشباب إلى حينا وتتسكع معهم . قالت بأنها عندما خطبت لك قد تابت ولكنني أعلم جيداً أنها لم ولن تفعل . ولكن ما العمل ! فهي اختيار والدتك . والدتك التي رأت أن جمال توبا لا يضاهيه جمال . وهل هكذا تقاس الأشياء يا ( يالماز ) . وما الذي سينفعك من جمالها إذا تسببت الآه لقلبك , وما الذي أجنيه أنا إن جعلتك تلك المتعجرفة تتأوه ألماً . وما الذي أجنيه إن استطاعت أن تتلاعب بك وتكسر قلبك . آه لو أنني أستطيع أن أفسد خطبتك منها وأبعدك عنها تماماً كي أحميك من دلالها الذي لا يطاق . سوف تتعبك يا ( يالماز ) صدقني . أنا أفهمك تماماً وأعرف ما الذي تحبه وما الذي تكرهه . أنسيت يا ( يالماز ) بأنني تربيت أمام عينيك . ولدي احساس كبير يقول ويصرخ داخلي بأن هذه الزيجة لن تتم . وعلى أية حال لا أستطيع أن أفعل شيئاً منذ ذلك اليوم الذي وعدت فيه والدتي بألا اقترب منك أبداً , وألا أسلك طريقاً أنت فيه . ما زلت أذكر ذلك اليوم يا ( يالماز ) منذ سبع سنين عندما كان عمري إحدى عشر عاماً . وكانت أمك تبغضني كما يبغض أحدنا المرض , تكرهني كره العمى لأنني ابنة ( سيما ) . ( سيما ) التي كان والدك يحبها سراً يا ( يالماز ) . حينما رأت والدتك تعلقي بك وحبي الشديد لك طردتني من منزلها وقالت لي بألا أخطو خطوة واحدة تقربني إليك , وقالت بأنها لا تريد أن تراني أبداً , وأنه علي أن أتركك وشأنك وألا ألعب معك في الشارع وألا ألاحقك في كل مكان . قالت لي بأنني لم أعد صغيرة لأحشر نفسي في حياة رجل مثلك يا ( يالماز ) قالت لي بأنَّك أصبحت رجلاً . حينما أتذكر كلامها لا أتألم إطلاقاً فكلامها هذا كان سبباً لي لأفكر بك جدياً على أنَّك رجل , وسبباً لألحظ حبي الشديد لك . فكنت كما وصفتني والدتك بلا وعي مني شديدة اللحاق بك وكأنني ظلك الذي لا يفارقك , ودون وعي مني كنت كلما أراك من النافذة صباحاً أخرج مسرعة إلى الحي لألحق بك كي نذهب سوياً إلى المدرسة , وكنت حينما ينتهي الدوام أنتظرك عند الباب لأعود معك . كنت أتعلق بك خلال النهار كي تلاعبني في الحي ولأنك شخصاً نبيلاً كنت لا ترد لي طلباً , وكنت تساعدني برحابة صدر في حل وظائفي حينما أطلب منك ذلك . كنت أقضي جل يومي معك , وحتى عندما أنام كنت أحلم بقائك في صبح اليوم التالي . كنت أنت فارس اليقظة وفارس الحلم أيضاً . كنت تراني مجرد مشردة لها أم مشغولة بالأسواق والقمار وأب ترك المنزل حينما اكتشف خيانة زوجته مع جاره في الحي والذي هو والدك . تنظر لي كطفلة بحاجة إلى رعايتك وكنت أنظر لك على أنك كل شيء في حياتي , ولكن ليس بعد أن سمعت من والدتك ذلك الكلام والذي لابد وأنها ألقطه على مسامعك آلاف المرات لأنها أخبرتني أيضاً بأنها حذرتك من الاقتراب مني بعد ذلك اليوم . آنذاك كانت والدتي في الصالون تلعب القمار مع صديقاتها وتشرب السجائر كما هو كل يوم منذ أن غادر والدي المنزل تاركاً إياها قائلاً لها جملة واحدة :" ها قد تركت لك البيت وسأترك البلد كله لكِ أيضاً .. عسى أن أرتاح من نجسك وتتنتهي هذه المهزلة ." وأشار لي ثمَّ أضاف :" وحتى هذه القطعة التي تشبهك سأتركها لكِ أيضاً . " دخلت إلى الصالون متوجهة إلى غرفتي . كانت تلك المرة الأولى التي أتجاهل لعبها للقمار دون أن أمتعض لرؤيتها . صفقت باب غرفتي بقوة وارتميت على السرير . سمعت صوت الباب يفتح من جديد . دخلت والدتي وصاحت في وجهي :" ماذا دهاك يا فتاة !" قلت لها وقتها وأنا أشهق بالبكاء :" لقد طردتني والدة يالماز من منزلها ومنعتني من اللعب مع ابنها قالت بأنه أصبح رجلاً ولم نعد أطفال وقالت لي كلاماً لا يطاق . " شعت والدتي غضباً وامتد الحقد ليسود وجهها ولأول مرة تترك صديقاتها اللواتي في المنزل وتركل طاولة القمار وترميها ورائها . ركضت إلى الخارج . هرعت إلى النافذة لأراها تدق الباب على منزلك يا يالماز كدق طبول الحرب , وحينما فتحت لها والدتك الباب سحبتها من شعرها إلى الخارج وبدأت بركلها . تعاركا عراكاً همجياً في الحي . كنت أبكي . بقيا على هذا العراك مدة النصف ساعة إلى حين أتيت أنت , وأبعدتهما عن بعضهما البعض. أدخلت والدتك قسراً إلى المنزل وطلبت من والدتي أن تعود إلى المنزل . عندها رفعت رأسك إلى الأعلى وكأنَّك تعلم بوجودي وراء النافذة . شهقت بذعر من نظراتك الحادة يا يالماز وأخفضت رأسي مبتعدة عن النافذة ورميت ذاتي على السرير وبكيت كما هي العادة . علمت وقتها أنني لا أستطيع أن اقترب منك أكثر يا يالماز ولو أنني تجرأت وفعلت فستذبح إحداهما الأخرى , ولذلك آثرت الابتعاد عنك . لا أخفي عليك بأنني متُّ من الألم . متُّ من الحزن وحيدة في غرفتي . متُّ من البكاء , ولكنني كنت مصرة تماماً على أن ابتعد عنك . امتنعت لأيام عن الطعام وأهملت دراستي حتى أنني لم أعد أريد الذهاب إلى المدرسة ووالدتي لم تفعل شيئاً حيال هذا الأمر . انعزلت عن أي شيء وعن أي أحد . لا لم أدخل في حالة اكتئاب أبداً يا يالماز وأنت هنا ما زلت في حينا . ما زلت أستطيع أن أنظر إلى النافذة صباحاً ومساءاً لأطمئن عليك . ما زلت استطيع أن استمع لأخبارك وإلى ما آلت إليه أمورك . الأهم أنَّك بخير . أن لا شيء يؤذيك . لا شيء يؤثر سلبياً عليك . كانت سعادتي بذلك سعادة لا بأس بها . كانت سعادة منقوصة يا يالماز لأنني لم أعد أستطيع أن أراك عن قرب . أمي تجاهلتني كما تفعل دوماً واستمرت بلعب القمار مع صديقاتها والسهر مع الرجال والدخان ومشاهدة الأفلام الإباحية على العلن . تابعت في توبيخي بين حين وآخر لأنني لا أجيد المجاملة لصديقاتها ولكن هذا لا يهمني أبداً يا يالماز . ما يهمني هو أنت . أنت وفقط أنت .. | ||||||||||||||
25-11-18, 04:38 PM | #28 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| انتهى الفصل أرجو أن ينال أعجابكم نلتقي في الأحد القادم مع فصل جديد بإذن الله | ||||||||||||||
25-11-18, 06:55 PM | #29 | ||||
نجم روايتي
| حقيقى البطله ليس عندها حق بتحميل نفسها ذنب والدتها وأنها ترى نفسها أقل من يالمز 🙄انا فكرت انها عامله مصيبه وبعد ذلك وجدت السبب والدتها لماذا تحس بالنقص المفروض انها كانت تحاول تبتعد عن والدتها وتنشأ حياة خاصه بها لا أن تستسلم لواقعها وبعدين خطيبة يالمز لا تختلف عن والدتها فلماذا اختارتها والدة يالمز لابنها فأكيد الكل يعلم بسلوكها و هو الاخ يالمز ليس له أى رد فعل وهل يشعر بمشاعرها و يتجاهلها ام حب من طرف واحد بصراحه مغتاظه من رؤية البطله لنفسها بهذا الشكل ونازله تمجيد بيالمز وكأنه لا يوجد مثله الكل له عيوب ويالمز ليس ملاك وبعدين وصفها له جديد بالنسبه لى فغالبا البطل من يتغزل ويوصف بالبطله وليس العكس هههههه و وصلت لمرحله عايزه أقول لها ياختى هو إللى خلقه ما خلق غيره من كيدى😂 ارى رؤيتك بالاحداث مختلفه عن السائد وده شىء جميل بالتوفيق بالقادم 🤗 | ||||
25-11-18, 07:47 PM | #30 | ||||
| الحمد لله ان العيب مطلعش فيها هيا طلع باامها مقدور عليها اقتليها بجرعة مخدرات زياده فتون وخلصينا منها^^ بس برضه مش وضحتى هيا ليه بتقول عن نفسها جشعه ام لمز طلعت من فحره وقعت بدحديره زى مابقولو راحت خطبت للواد وحده جشعه بتحب المال وبتصاحب رجاله اقتليها بنوبة سكره زياده فتون وبكده يبقا فضينا الطريق للبت الغلبانه دى الفصل صغير جدا جدا ياريت الفصول الجاى تبقا اكبر تسلم الايادى منتظرينك ❤ | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|