هوس القلوب... * مميزة ومكتمله *

[تالا الاموره]

تسلمي ع الفصل الجميل

ليش كذا ع نسرين لما تزوجها اخيرا جابر هناك من ارسل لوالده يخبره عن حقيقة نسرين😕😕😕
من المرسل ياترى؟ هل هي فخرية؟؟

[Gigi.E Omar]

فخرية وصلت الظرف لعائلة جابر و انكشف اسراره اللي امها بتحاول تخبيها عن ابوه و اخواته ....
يا ترى ايمان هتقول لابوه او هتقول لامه انها عرفت ؟؟؟و هيعملوا ايه معااه ؟؟؟

و فخرية لما عملت كدا و قالت لجابر على اللي بيعملوا ...فاكرة ان جابر ممكن يرجع لفاتن بالطريقة دي ؟؟؟!!!! او قصدها ايه ؟؟؟

محمد و سليمة و خططهم ....هي سليمة عارفة ان جابر اتجوز نسرين و عشان كدا منعت محمد انه يروح ؟؟ و لا مخططة لايه ؟؟؟

الزواج حقيقي !!!!! و لا بيضحكوا على نسرين عشان تسلم نفسها لجابر ؟؟؟

[قمر الليالى44]

هل زواج جابر ونسرين حقيقى اتننى ذلك لاجلها
الحاج شكرى من حواره مع سعاد ندم على مابدر منه ومستعد يحمى نسرين
وعدنان مادوره
ايمان وصدمتها من فحوى الرسالة
وماموقف اهل جابر اذا عرفوا
محمد الله يستر من القادم
بانتظار القادم

[modyblue]

مهووس بتفاصيلها ويا خوفها من هكذا جموح فبقدر شدته سيبرد يوما ما وبنفس سرعة الارتباط سينتهي

[انجوانا]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
معقوله جابر رضي بتزوجها والا هو جاب ناس محتالين يعني هل هو زواج حقيقي صحيح او لا ...وسليمه في وراها شي
الرساله اللي قرأتها اخت جابر من فخريه... محمد لمتى يسكت
الحج شكري هو بيضحك على سعاد والا فعلا تاب ...
يعطيك العافية بانتظااارك بشوووق

[هند صابر]

هوس القلوب ج2
الفصل الثاني عشر.......

تسمرت عيونها وارتجفت اناملها وهي محدقة في سطور الرسالة القليلة ثم اغلقتها ببطء وعضت على شفتها ..... معقول؟ انت يا جابر؟ انت؟ انت يا صاحب الشك والقلق والحرص؟ انت الذي تنادي بالستر والعفة وتتصفح وتفتش بهواتفنا وتراقب خطواتنا؟ انت الذي تقيد حركاتنا وتحسب علينا انفاسنا وتصادر حريتنا ورأينا؟ للأسف .... للأسف كنت اظنك جبل شامخ ومنبع الخلق والتحفظ ونلقبك انا وصاحباتي بالمتخلف المعقد الرجعي وكلي فخر بك وخوف منك واحترام وتقدير وهيبة .... بالأخر تعاشر مومس وتقيم معها في بيت؟ لماذا؟ بنت من بيت الدعارة؟ لماذا؟ لماذا؟ ولطمت على وجهها وهي تبكي بفزع وحرقة.

نهضت نسرين من السرير المبعثر بتكاسل وتأملت ببهوت الاغطية والوسائد المتناثرة بفوضى حولها كفوضى مشاعرها وبيدين كسولتين جذبت الشرشف ولفت به جسدها وببطء انحنت ولملمت الوسائد ورتبت الاغطية وهي ضائعة!
ما بداخلها ليس من السهل تفسيره!
مزيج غريب من الاحاسيس المبهمة
تساؤلات وتضاد مشاعر ولا تعرف ان كان ما تحسه الان خواء وفراغ ام أنهاك مشاعر واشباع غريزي ام رضا نفسي ما بعد نشوة الحب؟ ام استرقاق روحي واستعباد نفسي وجسدي؟
سعيدة؟ ام ذليلة؟ مبتهجة ام محبطة؟ راضية ام خائبة؟
هناك نقص هناك ضالة هناك حلقة مفقودة!
هناك سؤال بدون عنوان واجابته غير متوفرة
ما مسمى العلاقة التي تربطها بجابر؟
ما معنى الذي حصل قبل قليل من صراع كالمعركة الحامية! لصالح من انتهت جولة الغريزة؟
أكرمها جابر بذلك الزواج؟
ام قيدها ولف الحبل حول معصميها وعنقها ليقودها اليه كلما يشتهي؟
خرجت من الغرفة وهي تنتشل من الأرض ملابسهما المتناثرة في الارجاء وملامحها باهتة كالتي محيت منها كل ملامحها وضيعت حرية التعبير!

رغم عقد الزواج الذي حدث امام عينيها ورغم شعور السعادة الذي غمرها ورغم الرضا بداخلها الا انها لم تشعر وهي بين يدي جابر انها زوجة!
رأت جابر كمنتهز وأسلوب السيادة طغى على تعامله!
مازالت بنظره مومس وانه اشترى جسدها بماله واحساسها بدونيتها امامه لم يختفي وكأنه لا يرده ان يختفي
لم يسمعها كلام متعطشة لسماعه منه طوال الوقت
لم يحتفل معها بتلك المناسبة الكبيرة بينهما لم يقبل يديها لم يتطلع بعينيها كعاشق حصل على مراده
لم ينتظر منها ردة فعل لم يسمح لها بإبداء أي إحساس اتجاهه سوى الإذعان والتسليم وكأنه اوقعها أسيرة بعد انتصاره باستسلامها!

تعرف جيدا ان من المفروض والواجب عليها ان تظهر له الامتنان وتبالغ بشكره لانه تنازل وتزوجها ورفع من قدرها عندما قرن اسمها باسمه وهو السيد المهاب بين الناس ذا الصيت القوي والسمعة الشريفة وهي المعروف من اين أتت وكيف؟ وان عليها ان تجتهد بإرضائه كعرفان بالجميل ولا يحق لها ان تفكر بما تفكره الان
تدرك ان ليس من حقها ان تشكك بأهمية الوضع الذي نقلها اليه ولا تبقى تتعمق بالمشاعر وتطالب بأكثر من استحقاقها وتتمرد وتأمل المزيد
تدرك ذلك جيد جدا لكن لأنها تعلم حقيقتها وإنها ليست ابنة ليل وأنها ابنة ناس شرفاء وان ما وقع عليها رغم ارادتها وقدرها رماها واوقعها وقعة سوداء وهي بريئة من كل ذلك
لكل تلك الأسباب انها حزينة جدا وتشعر بالغبن حزينة من الظروف التي جعلتها تتقمص دور لا يناسبها ولا يليق بها دور الذليلة الكلبة الممتنة للسيد الذي تفضل عليها وتزوجها.

خرج جابر من الحمام وهو يجفف شعره بالمنشفة ولما وقع بصره عليها وضع المنشفة حول عنقه وابتسم ابتسامة ذات مغزى اربكتها وجعلتها تحتضن الملابس وقبل ان يبدر منها أي شيء اتجه الى غرفة النوم وترددت بالدخول خلفه وبقيت واقفة في الصالة ثم اتجهت الى الحمام بسرعة لتهرب من مواجهته مرة أخرى وتتجنب تلك النظرة الماكرة بعينيه.
.................................................. .......................................

في اليوم التالي وقبل موعد الدعوة على العشاء بساعة كانت ايمان تنظر بشحوب الى المائدة التي تم تزيينها وتنسيقها بعناية واناقة وكانت ام ماجد تشرف على اعداد كافة اللوازم وتبدو مبتهجة وملهوفة
فركت راحتي يديها وكأنها مرتكبة ذنبا لانها لم تبح لحد الان بما عرفته
وقد اخفت الرسالة وحملت نفسها فوق طاقتها وهي لم تذق طعم النوم في الليلة الفائتة وقد احمرت عينيها وشحبت بشرتها وأصبحت مهمومة لانها واقعة في الحيرة وتخشى من القادم
تدرك حجم الكارثة لو وصل الخبر الى والدها وربما سيطرد جابر الى الابد من المنزل ويحرمه من حقوقه ويلعنه ولو علمت والدتها ستسوء حالتها الصحية وتمرض لأنها تهتم لأمر جابر الى درجة المبالغة وتخشى عليه كطفل وخبر مثل ذلك سيجلب نهايتها وان اخبرت جابر بما عرفته عنه سيكون الامر محرج ووقح وبمثابة تحدي وتبجح من قبلها على اخيها الذي يكبرها بأعوام عديدة وليست معتادة على الوقوف امامه وملاسنته واحراجه!
ومن جهة أخرى لو اخبرت ماجد سيقيم الدنيا ولم يقعدها ويحول الليلة الى كارثة وربما سيتجاوز على جابر وتحدث مشادة بينهما قد تصل الى التعدي باللفظ واليد وستكبر المشكلة وتكون السبب بهلاك العلاقة الاسرية ولو اخبرت هناء ستندم لان هناء مندفعة وانفعالية وربما ستخبر والدتها بسرعة وستركض وتخبر زوجها بالسر لتجعله يمسك ذلة على جابر وعليها ويتبجح ويتدخل وينتقد ويلقح بالكلام المزعج لانه انتهازي ووصولي وحسود.

ماذا ستفعل اذن؟ وتلك الخطيبة المسكينة كيف ستخفي عنها حقيقة جابر؟ فبذلك تكون ظالمة ظلمت البنت وأهلها مع اخوها الفاسد .... كيف ترضى ان تخدع بنت خالها وتدعهم يتممون الخطوبة وكأن شيء لم يكن؟
لكن ماذا تفعل؟ كيف تتصرف؟
هناء وباستغراب ودهشة: "ايمان! .... ما بك يا بنتي؟ غريبة تصرفاك اليوم؟ أخشى ان تكوني شعرت بالغيرة من بنت خالك؟ نعم نعم انت حسودة الان وتحقدين على جابر لانه أفسد مشروع خطوبتك من ذلك الشاب التافه و"

قاطعتها بحدة وانفعال: "كفى سخفا .... ابتعدي"
وهرولت وارتقت السلم على عجل وراقبتها هناء بتعجب حتى اختفت من امامها وقالت مع نفسها: "ما بها هذه؟"
ولم تمض دقائق حتى دخلت عليها الغرفة وقالت بنبرة استجواب: "هناك امر ما تخفينه عني .... اعترفي ماذا هناك؟"

تطلعت بها ايمان والحيرة تكتسي تعابيرها ولم تجد امامها سوى الاعتراف لها لعلها تساعدها في اتخاذ قرار إيجابي وحكيم.
.................................................. .........................................
قال عدنان بنبرة متلهفة: "سعاد لو كنت تعرفين عن نسرين شيء وتخبئينه أخبريني ولا تفكري بإخفاء أي سر عني لاني الوحيد القادر على مساعدتها واعادتها دون ان يؤذيها احد"

تطلعت به سعاد باستغراب وقالت بدهشة: "تظن اني على اواصل مع نسرين واخفي الامر؟ .... اقسم بالله العظيم وبغلاة اطفالي لم اعرف عنها شيء صدقني انا اموت كل يوم لاني أجهل مصيرها .... ليت ما تظنه بي صحيح على الأقل ارتاح لان اختي على قيد الحياة"
أسدل اهدابه واومأ ببطء وقال: "اسف .... لكن لو حصل واتصلت بك ارجوك ارجوك اخبريني فورا واعدك انني لن اخيب ظنك"

اقترب عمها منهما وربت على كتف عدنان قائلا باهتمام وتأكيد: " لو اتصلت نسرين بسعاد اكيد ستعود المياه الى مجاريها وتصبح عودة نسرين اكيدة وقريبة لانها ستخبرها عن الحقيقة ستقول لها ان ليس هناك ما تخافه وانني عرفت خطأي وانها غالية علينا وليست كما كانت تظن وان هناك من ينتظرها ليعقد عليها ويسكت السنة الناس ويسافر بها .... ربما نسرين خائفة من العودة لظنها ان ما ينتظرها سيء وعاقبتها وخيمة"
ثم التفت الى سعاد وقال بتعب ورجاء: "سعاد .... طمئني اختك لو حدث بينكما أي تواصل .... أتوقع ان تتصل بك لانك اكثر واحدة قريبة لقلبها وتثق بك ولو اخبرتها عن ندمنا وخطئنا بحقها ستطمئن ويزول خوفها"

بهذه الاثناء صلصل جرس البيت واتجهت سعاد الى الباب وكلها قلق وخيفة من ان يأتيها خبر سيء عن اختها المسكينة
قطبت جبينها عندما دخلن عماتها ووضعت يدها على قلبها مما يحملن معهن من كمية شر وخبث وتمنت ان يعدي اليوم على خير.
جلست احداهن وانزلت عباءتها الى كتفيها وقالت بضيق: "الناس ستأكل وجوهنا لما فعلته اختك يا خاتون .... ما ذنب بناتنا حتى يؤخذن بذنبها ويتأثر مستقبلهن؟ من فعلتها قبلا؟ من لوثت سمعتنا قبل اختك المصون تكلمي؟"

أبعدت بصرها واتجهت الى المطبخ القريب الصغير وهي تقول: "الذي حصل قد حصل يا عمتي لا داعي لتقليب المواجع وتأجيج الموقف"
ووضعت الابريق على الموقد وهي قلقة من تهييج عمها وتغيير موقفه من تحريضهن ككل مرة

قالت الأخرى بجزع: "لحقت بنا العار الله لا يسامحها"

خرج عدنان بسرعة وكأن الكلام أزعجه وضغط عليه وخشيت سعاد من ردة فعله من ذلك وانقلابه على نسرين من كثرة التأنيب والتشهير.

قال شكري بضيق وتوتر: "لا داعي لإعادة نفس الأسطوانة يكفينا ما نحن به من مأزق"

التفتت سعاد بسرعة وتلاحقت أنفاسها عندما قالت عمتها بجدية: "عموما لم نأت للعتاب والجدال .... جئنا بموضوع اخر تماما .... بما ان نسرين فعلت الفعلة القبيحة وهربت مع رجل وفاحت رائحة الفضيحة فجئنا لنجبر ما تبقى من شرفنا ونحفظه ونحميه .... سعاد يجب ان تتزوج وجلبنا لها الرجل المناسب .... قيصر حارس المدرسة"

شكري وبتفكير: "قيصر؟ لكنه متزوج ولديه أولاد وحالته المادية سيئة إضافة الى عرجه"
احداهن وبنبرة قوية وحادة: "وابنتنا أيضا ارملة ولديها أيتام ومقابل عوقه فأختها هاربة ومجهولة المصير .... ام يعجبك ان تبقى تنفق عليها وغدا من يدري ربما تحذو حذو اختها وتجلب لنا العار .... سيعيشها مع اسرته وينفق عليها ام عن اطفالها لتعيدهم الى ذويهم الى اهل زوجها"
شهقت سعاد ووضعت يدها على صدرها وهي تشعر بانهيار قلبها وارتجاف اوصالها.

.................................................. ..................................

اقبل جابر بكل نشاط وحيوية وابتسامة تعلو شفتيه عندما دخل على العائلة المجتمعة ولكن سرعان ما فترت ابتسامته بالتدريج عندما شاهد بيت خاله موجودين كلهم والقى التحية بشيء من البرود والهدوء واسرعت اليه والدته وعانقته وقبلت كتفه قائلة بحنان وترحيب قائلة: "يا اهلا وسهلا حمدا لله على سلامتك انرت الدار"
قبل رأسها والتفت بسرعة وسرى بريق مظلم بعينيه عندما قال جلال بنبرة سخيفة: "اهلا بالعريس لقد تأخرت"
احمرت وجنتا البنت بخجل وارتبكت وعقد جابر حاجبيه وقد اختلطت عليه الأمور ماذا يقصد بالعريس؟

قالت هناء وهي بالحجرة الأخرى: "الحل الوحيد نخبر جلال لأننا لا يمكن ان نعرف عنوان البيت الا اذا راقبه جلال وتتبع خطواته وحينها سيدلنا ونذهب ونخرج الكلبة الساقطة منه ونطردها بعد ان نلقنها درسا .... دعي اخوك يخطب وتتم الخطوبة على خير ونحن سنتصرف مع المومس ونريها ان الله حق نضربها ضرب مبرحا ونمزق ملابسها عليها تلك المتعرية الوسخة ونرميها في الشارع الذي أتت منه ونهددها"

جلس جابر بتجهم واحتدت نظراته كأنه شعر بالمقلب والفخ الذي نصب له خاصة بعد ان ازدادت التلميحات وتطلع بالبنت المحجبة اللطيفة الرقيقة التي خفضت بصرها بحياء وضاقت عيناه بالتدريج والتزم الصمت امام الوضع العائلي واجواء الفرح والسلام والبهجة ولم تمض الا نصف ساعة حتى قال عابد بصوته الواثق الهاديء: "والان قبل ان نقوم لتناول وجبة العشاء يسرني ويشرفني ان نقرأ فاتحة جابر على فاطمة"
تعالت أصواتهم بعبارات التهاني والسعادة والتمنيات بالخير والبركة والصلاة على محمد واله وصحبه بينما جابر بقي متسمر بمكانه كالذي تلقى ضربة قاصمة وطعنة في الصميم وسرى بريق غريب بعينيه لكن الغريب في الامر انه التزم الصمت ولم يبدر منه أي ردة فعل!

طوال الجلسة حول المائدة وجابر لم ينبس ببنت شفة ويتناول الطعام بدون رغبة انهم وضعوه امام الامر الواقع واعلنوا خطوبته على فاطمة دون ان يأخذوا برأيه او يعطونه أي فرصة لقد فرضوا عليه الخطوبة فرضا .... حسنا .... حسنا.
.................................................. ..........................................

قالت نسرين وهي تمسك الهاتف بيد مرتبكة: "نعم يا سليمة انا معك .... لكني خائفة جدا اخشى ان اخبره بالحمل ويتغير علي وينقلب ضدي"
سليمة وباهتمام وبتشفير: " "لا تخبريه الان مازال الامر مبكر .... انت الان وحدك؟"

هي وبسرعة: "نعم جابر خرج ولا اعرف متى يعودهو"
اشارت سليمة باصبعها لمحمد الوقف قربها جدا كاشارة له ليذهب اليها!

[modyblue]

السلام عليكم
ياحظك يا نسىدرين انت يابنتي لم تكتب لك السعادة ونهايتك لا تبشر باي خير
هنودة انت مبدعة الاحداث عماله تتشابك وتتعقد
كسرة نفسها وحيرتها ليست هكذا تتزوج الحرة ولكن هي امام الناس سيئة السمعه
احيييك كتيير ومنتظريينك عل احر من الجمر
الرواية دي مميزة جدا في حبكتها واثارتها

[Gigi.E Omar]

لو عائلة جابر وصلت لنسرين هيعملوا فيها ايه ؟؟؟و هي خلاص اتثبت عليها بنت ليل و جابر هيعترف انه اتجوزها دا لو فعلا اتجوزها !!!!!!

نسرين مع انه المفروض تفرح بجوزاها من شخص زي جابر و في مكانة جابر بس مش حاسة بكدا و احساسها انها بنت ليل !!!!

سليمة بتخططلها مع محمد و لو محمد راح لنسرين هيعمل معاها ايه ؟؟؟و نسرين هتقدر انها تخرجه قبل ما جابر يرجعلها ؟؟؟

جابر اللي امر الخطوبة اتفرض عليه و طبعا مقدرش يتكلم في وسط عائلته يوقفه بس حاسة انه ناوي يعمل حاجة و ميسكتش خصوصا و هو متعقد اصلا!!

[Gigi.E Omar]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 17 ( الأعضاء 9 والزوار 8) ‏Gigi.E Omar, ‏Nُ., ‏Electron, ‏Nsöz, ‏منو6, ‏نفحات الزهر, ‏صمت الصحراء, ‏MEELLOO



❤️❤️❤️🌸🌸

[هند صابر]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 23 ( الأعضاء 15 والزوار 8)
‏هند صابر*, ‏roxan anna, ‏ayaahmedmohamed, ‏Alzeer78, ‏better tomorrow, ‏zjasmine, ‏وعودي للأيام, ‏قلب حر, ‏سماح2119, ‏saraahma, ‏Demo.demo, ‏Majd_f, ‏rere87, ‏نهى حسام, ‏shoter1
اسعد الله اوقاتكم بالخير والسلام والمودة