12-03-19, 03:22 PM | #1221 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| نسرين مصدومة لان جابر شرح لها بانزواجهنا مزيف بعد ان اغضبته الغبية الله يستر من جلال الواطى جابر وانهياره لدى امه جابر انت وقعت خلاص ومتحدا سمى عليك سعاد هل ستترك عيالها وتتزوج ام ستهرب بانتظار القادم بشوق | |||||||||||
12-03-19, 04:12 PM | #1222 | ||||
نجم أسماء أعضاء روايتي
| فصل جميل وفيه مفاجاءت نسرين فجائتني بتصرفها فعلا غبية تريد العودة للدار ولمحمد وتظن انها بذلك تحفظ سمعة اهل جابر "هو اصلا مافكر فيهم وهو يتردد على الدار" وهو صدق تمثيلها وانصدم بس ياريت يهدأ ويعرف انها بتكذب.. جلال الطماع يريد القضاء على جنين نسرين كيف ستتصرف سعاد ان شاءالله تقوى وترفض تتخلى عن ابناءها وترفض الزواج.. غسان ياريت يموت ونتخلاص منه 👀.. في انتظار القادم يسلمووو هند .. | ||||
12-03-19, 08:23 PM | #1224 | ||||||||||||
نجم روايتي ومشاركة بمسابقة الرد الأول وابنة بارة بأمها
| بصراحه منطق نسرين غريب جداَ ! تصرخين بالجميع انكِ لست مومس ولستِ عاهره وبنت عالم وناس ولان عشان خوات جابر تضحي بنفسك عشان جابر يهنا بحياته ! ع أساس أن جابر كان طيب معك قبل! مو هو من اغتصبك ! من ضربك في دار البغاء! وعشان حبيته ارخصتِ نفسك وذليتيها مو هو من اهانك في بيته ! ويطالب أن تفعلي فعل المومس! ما جرحك ! تضحيه غير مبررره صراحه ويثبت لي أن نسرين ي انها غبيه لدرجه السذاجه او بها نقص بعقلها! ولا فيه وحده عاقله شريفه تقول عن نفسها انها مومس وتحب! تستحق ما يصيبها صراحه هي من تبحث عن الدمار لنفسها! الشريفه ماتهين نفسها تهرب اذا الرجل ما صدقها تهرب من جابر تعمل بيديها تتعب ع نفسها حتى لو تموت جوع ولا اهين نفسي او ارجع لطريق البغاء مره اخري ! لو بقتلي ! او تذهب لـ أهلها حتى لو عاقبوها !عاقبهم ارحم الف مره من الذل وتكونين بيد كل رجل ذل واهانه حتى ا لموت الف طعنه مناهلي ولا يمسسني رجل اخر لكن الكاتبه لها رأي اخر !! سلمت يدك هند ننتظر الباقي | ||||||||||||
13-03-19, 02:52 AM | #1226 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| هوس القلوب ج2 ..... الفصل التاسع عشر هوس القلوب ج2 الفصل التاسع عشر......... ام ماجد وبحذر وترقب: "جابر! انت واقع بالحب؟ تحب امرأة؟" التفت بسرعة وتجمدت نظراته والتهبت عينيه وقال بتحدي وإصرار: "مستحيل .... لا أحبها .... لانها لا تستحق .... اود قتلها .... أتمنى ان اقتلها.... كذابة وخائنة .... شيطانة" ضاقت عيني ام ماجد واشاحت ببصرها ودقت عندها اجراس الخطر. .................................................. ......................... نهض غسان ببطء وهو يستعيد قوته وعادت تلك النظرة القاتمة بعينيه رتب ملابسه واغلق ازرار قميصه ومرر يده على شعره ورفع حاجبه وتسلح بما لديه من هيمنة وجبروت وخطا الى الباب وهو بكامل رشده وشدته وكأنه أفرغ تراكمات نفسه التي تؤرقه وتضايقه كما يفعل دائما ... هنا في عزلته يظهر على حقيقته يتطلع الى نفسه بالمرآة يرى كل ضعف الدنيا بعينيه يرى مدى سواد وحلاك سريرته يرى مدى دونيته يتعرى ويتجرد من كل أسلحته ويتطلع الى مدى قباحته انه يكره ذاته ويكره الساعة التي ولد بها الى هذه الدنيا .... رجل بلا إحساس بلا رحمة بلا توبة بلا ضمير بلا غيرة .... هذا هو غسان الأسود .... مجرد سمسار خسيس قوي بهيئته جبان بداخله يحمل من الشر ما يجعله يصافح الشيطان لكن محبوس بداخله غسان اخر! .... غسان الصبي الخائف .... الضعيف الذي يرتجف! الفاقد النسب الخجول .... الذي ترعرع على القسوة والانتهاكات والاغتصابات والدم والاتجار بالشرف والجسد مجبرا ومرغما وان اشاح ببصره رافضا يتلقى تعنيف وتوبيخ وجلد .... الصبي الخائف حبيس بأعماق روحه ويصرخ ويتردد صدى صراخه بصحراء مشاعره وضميره بأعماق اعماقه صرخة رفض صرخة استغاثة صرخة احتضار ويداه ممدودتان باستغاثة وسط الظلام والبرد وتحجبها العتمة وتمحو اثارها .... خطا بخيلاء بساعة متأخرة من الليل وبريق الشر والقسوة اقتحم عينيه بعد ان تغلب على الحبيس وأخبره ان حكم الإعدام الذي صدر بحقه اقترب .... ستموت أيها الحبيس وتحيا أيها الأسود ......هذا هو غسان الأسود كل مرة يقف من جديد ليرهب ويرعب ويجتث نياط قلوب الضحايا ويقمع من يجده معترضا طريقه او يحاول ان يعترض داعس على الرؤوس ليعبر ويصل الى غاياته البعيدة المدى .... الغدار الذي بإمكانه وبدون تفكير ان يعض يد المعروف والاخاء لو تبين انها تخالف اهوائه او يمكن ان تخالفها يوما. ولما مر واثق الخطوة في الاروقة لاقته سليمة واومأت له بانحنائه لتحيته على تخطيه الازمة وظهوره بقوة اكبر وصلابة اشد واعنف وثقة اقوى فتجاوزها وهو يبتسم بفتور .... سليمة تلك ساعده الأيمن والشخصية الاثقل بحساباته .... العقل المدبر .... الساعد المنفذ ... الشريك الغامض انه يراها من حيث لا تراه ومسلط عليها ضوء خفي يمكنه من معرفة كل ثغراتها وهفواتها ويوهمها انها المتصدرة الغير مكشوفة النوايا .... يتركها بمزاجه تعمل في الظلام وتتمادى لكن متى ما تجاوزت الخطوط الحمراء يردها اليه ردا لينا ويضعها مجددا في المكان المحدد لها لتواصل طريقها كالمسيرة المؤتمرة دون ان تعي ذلك انه يمنحها المساحة للعب لكنه المشرف على اللعبة بأكملها ومتى ما كانت النتائج بالنهاية تصب في حجره فهو يبارك لعبها الخفي لكنه ان لاح له مؤشر الخسارة حادها عن طريقها التي مضت فيه ليرجعها الى نقطة الأصل الدار هذه مثلها مثل الالة وسليمة المحرك ومتى ما عطب المحرك توقفت أجهزة النظام بأكمله لذلك هو يسعى دائما ان يكون ذلك المحرك في حالة مثالية من الاستقرار والعمل الحثيث المتواصل ويمده بين الحين والأخر بالوقود الذي يلزمه. .................................................. ................................. بطلوع الصبح كانت فاتن تمسد على شعر فخرية الأبيض وهي تتطلع بالفراغ وتهمس لها بكلمات كالوعود وتكرر وتعيد بتلك الوعود وهي تنود بجسدها برتابة. وفي ناحية أخرى ومكان اخر كانت ام ماجد تمسد على شعر جابر الذي كان نائما بحجرها كالفاقد بعد ان انهكته اختلاجاته وصراعات مشاعره امامها ومع نفسه فأمامها يتوعد ويتظاهر انه قوي وقادر على توجيه لكمة قاسية الى من خانته وسيسود حياتها ويريها نجوم الظهر ومع نفسه هو متردد وليس واثق من تنفيذ تهديداته كالعاجز الذي يعلم ان لا فائدة مع مثيلاتها فالذي لا يسوقه مرضعه سوق العصا لن ينفعه والذي لا يأخذ من ملته يموت بعلته كما تقول الامثال! كانت ام ماجد تهمس بسور قرآنية ومعوذات وعيونها جامدة وقلبها مهموم فقد حملت همه واثقلت كاهلها .... الموضوع فيه امرأة وذلك ما كانت تخشاه ان يكسر جابر من امرأة أخرى. في نفس التوقيت وبمكان اخر كانت نسرين تتقلب على السرير غارقة بعرقها وكوابيسها .... هوة ........ هوة كبيرة وعميقة وطفلة صغيرة ويد تقترب منها حتى تكاد تلامس يدها وما ان ترفع يدها لتمسها تفلتها وتتسع الهوة وتبتعد بالطفلة الصغيرة التي تارة تقترب منها وتارة تجرفها روجه مخيفة الى ناحية أخرى بعيدة حتى أطلقت صرخة واعتدلت وفتحت عينيها باتساع شديد وهي تسمي وتلتقط أنفاسها بصعوبة وتضغط على عنقها وتردد بفزع"لا ... لا لا تبتعدي" .................................................. ................................. خرجت سعاد في ذلك الصباح الباكر البارد وهي تحتشم بحجابها وفستانها الطويل المستور وعبر شفاهها الشاحبة اللون كانت تردد: "يا رب" تركت ورودها نيام وذهبت آملة بحفنة ماء لترعاهم بها وترويهم خوفا عليهم من الذبول بعد ان نفذ دمع عينيها الذي سقتهم به طويلا! كانت خطواتها غير واثقة لكن الامل بالخلاص يحثها ويدفعها حتى وقفت امام بناية مدرسة كبيرة قديمة وأطلقت زفرة وتنهيد فالعريس قيصر يقطن هنا في غرفة مع زوجته المريضة واطفاله ويعمل كحارس فيها وكانت نيتها ان تقابله وتشرح له موقفها وحرجها وكرهها لذلك الزواج لعله يغظ النظر عن الموضوع ويتراجع وبذلك سيثبت لها انه انسان ويستحق الاحترام. بعد ان اشارت الى ولده وطلبت منه ان ينادي والده انتظرت وهي تدعك براحتيها وتدعو الله ان يسهل امرها. .................................................. ......................... دخل عدنان الى غرفة الحاج شكري بوجه قد اختفى منه النور وقال بغيظ: "السنارة غمزت يا عمي" ................................... بعد الظهر .... قالت ايمان وبارتياب: "ما بك يا امي شاحبة هكذا؟ كأنك لم تنمي طوال الليل؟ علمت من فليحة انك قضيت الليل خارج غرفتك؟ ....... وجابر؟ كيف ينام الى هكذا ساعة؟ سيأذن المغرب؟ ما بكم؟ ماذا حصل؟" كان سؤالها قلق جدا وهي مترقبة لانها تشك ان هناك خطب حصل وربما له علاقة بذهابهما هي واختها الى مومس جابر! بهذه الاثناء عادت هناء من دوامها وانضمت الى جلستهما وأشارت ايمان اليها لتنبهها ان الامر ليس على ما يرام وان الحاجة تكبت سرا. هناء وباهتمام: "ماذا حصل يا امي؟ لماذا تصمتين هكذا؟ ما به جابر؟ ماذا حصل؟" ام ماجد وبتجهم: "اخوكم يمر بأزمة .... جابر يحب .... واقع بحب امرأة وتبين لي ان مشكلة وسوء فهم حصل بينهما اغضبه منها وجابر عصبي اعرفه عندما يغضب تعمى عينيه و" انتفضت هناء وقالت: "نعم؟ وفاطمة؟ كيف تقولين ذلك بمنتهى السلام وكأن الامر مسموح لجابر؟ فاطمة خطيبة جابر وكلها أيام وسيتزوجها اما باقي الكلام ترهات" تطلعت ايمان بأمها بقلق عندما قالت متجاوزة كل التقاليد والأعراف: "جابر ليس مسؤول عن الورطة التي وضعناه بها ..... من حقه ان يحب ويختار .... ابني يتعذب واننا السبب لأننا تسرعنا ..... وان كنت احب اخي وابنته وأريد خاطرهما فانا احب ابني اضعاف مضاعفة ولا ارضى ان اراه بتلك الحالة من الحيرة والعذاب لا رضيهم على حسابه .... سأكلم ام فاطمة وانسحب واعتقد ان جواب جابر لهم واضح من عنوانه كل شيء قسمة ونصيب ونصيب فاطمة ان تكون لغيره عسى ان يسعدها افضل منه ..... الامر قابل للحل وليس معضلة فلم نلبس سوى خواتم الخطوبة حتى ان جابر لم يلمس البنت او يختلي بها" وضعت هناء يديها على خصرها وقالت بانفعال: "وبعد؟ يا ترى نخطب له البنت التي أحبها؟ واثقة انت من انها تناسبه؟ تثقين باختياره؟ تعرفين حسبها ونسبها؟" وضعت ايمان يدها على فمها وهزت رأسها لتنبه هناء الا تفضح الامر الان فالوقت غير مناسب ابدا. ام ماجد وبتسخيف: "ولماذا لا نخطب له؟ ولماذا أساسا لا تناسبه؟ مهما كانت لا يهمنا .... من اسرة متواضعة؟ بنت فقيرة مثلا؟ لا يهم المرأة لا يعيبها فقرها الرجل هو القوام وجابر ما شاء الله متمكن ولا يجري خلف النساء لمالهن ولا لصيت اهلهن كما يفعل البعض" كان كلامها مبطن ومغرض وخفقت اهداب هناء التي قالت بتحدي وقهر: "انتم لا تحبون جلال منذ تزوجني تستحقرونه ودائما تحسسونه انه الأقل .... وان ماجد ورائد وجابر اسياده وهو يتغاضى ويسامح لأجلي ولأنه يحترم مشاعري ويحبكم .... ستثبت لك الأيام مدى صحة كلامي ومدى ظلمكم لزوجي الشريف المتعفف عن المنكرات من خمر وسهر و" هتفت ام ماجد: "اخرسي اغلقي فمك ولا ترفعي صوتك امامي" اسرعت ايمان ودفعت هناء قائلة بهمس: "تعالي يا هناء عيب تعالي لندخل" هناء وباهتياج: "لا لن اسكت عن حقي بالدفاع عن زوجي .... جلال أشرف من جابر الذي" ساد صمت مفاجئ ورهيب وعيون هناء شاخصة نحو الباب وتسمرت نظرتها بجابر الذي كان واقف! تمنت ان تشق بها الأرض وتبتلعها بهذه اللحظة وتحجبها عن عينين جابر المحدقتين بها! اما عن امه فقد شهقت وانتفضت واقفة رغم صعوبة حركتها وأشارت الى الباب قائلة بمنتهى الغضب: "اخرجي .... اغربي عن وجهي ولا اسمح لك ان تخطي عتبة باب هذا البيت يا قليلة التربية .... اخرجي وابنك سنرسله خلفك وتعلمي ان تصقلي وتهذبي لسانك وانت بمحضر العائلة" احنت ايمان رأسها واسرعت هناء الى حيث الباب ولما اقتربت من جابر هزت رأسها وقالت بعبرة: "اسفة .... لكني طردت من بيت ابي ..... اشهدوا كلكم على ذلك" فسح لها المجال وخرجت مسرعة. تهاوت ام ماجد الى الاريكة وامسكت صدرها بيد وأشارت بيدها الأخرى الى ايمان قائلة ببهوت: "اخرجوا ولدها اليها" قطب جابر جبينه وراقب ايمان وهي تبتعد بسرعة ثم اقترب من امه التي تطلعت به بنظرات اعتذار عما بدر من اخته لكنه انحنى وقبل رأسها وقال بهمس: "لا بأس سنصالحها تلك مجنونة نعرفها وعقدة النقص التي يعاني منها زوجها جننتها أكثر" ثم أحاط وجهها بكفيه وقال بهمس وبعينيه نار متأججة ووعد مخيف اقلق امه اكثر: "انا اسف عما بدر مني ليلة امس مع ان الامر بغاية السخف ولم يستوجب .... سأحل مشاكلي يا امي بنفسي .... ارجوك اطمئني انا سأصحح خطئي واسترجع كرامتي وحقي اعدك بذلك" .................................................. ................................. بحلول الليل كان جابر متوجه بطريقه الى دار البغاء وبرأسه ألف سيف ان يحدث مجزرة الليلة الويل لكم مني .... الويل لك يا نسرين كلكم الليلة ستعرفون من هو جابر الكاسر وما عاقبة من يتورط معه. | ||||||
13-03-19, 08:00 AM | #1228 | ||||
نجم روايتي
| الصبي الخائف حبيس بأعماق روحه ويصرخ ويتردد صدى صراخه بصحراء مشاعره وضميره بأعماق اعماقه صرخة رفض صرخة استغاثة صرخة احتضار ويداه ممدودتان باستغاثة وسط الظلام والبرد وتحجبها العتمة وتمحو اثارها .... | ||||
13-03-19, 08:09 AM | #1229 | ||||
نجم روايتي
| السلام عليكم بداخل كل الابطال هذا الصبي بدرجات متفاوته البعض يلجمه كالاسود والاخر يتركه يمرح ويلعب الان سليمه هي المحرك ل الدار باشراف الاسود وبحدود فاتن اه كم صعبة ومؤثرة حالتها كيف الوضع لو علمت انها امها وهل ستثار لها من الاسود الكاسر افاق وقرر الانتقام وقلب الدار وانهاء سبب معاناته هل سينتقم من سليمه ومحمد ام سيعاقب نسرين كمان عدنان حتي انت يابروتس لم اكن مرتاحه لوعودك الذهبية ولكن لن اتسرع وساترك القادم لهنودة نسرين من سواد الي اسود تتقلب حياتك هل ستنتهي بقتلك ام ستنجي الصبيه البريئة بداخلك وتتحرر وتعيش الحلم البسيط اتمني ان تهربي من الجميع وتبدائي بدايه جديدة بس الكتاب بيبان من عنونه انت منحوسه وخطئك ستدفعي ثمنه طوال حياتك هنودة اعصاب توترت ههههههه اسعفينا بفصولك المتتاليه فالوضع متازم جدا ولا اتخيل كيف النهاية ابدعتي | ||||
13-03-19, 08:22 AM | #1230 | ||||
| الفصل حسيته قصير ،بس مهم وممكن يكون نقطة تحول، سعاد طيبة جدا شايفة الخير في ناس غلط، عدنان وعمها ظهروا على حقيقتهم وكل دي تمثيلية على سعاد الساذجة، نسرين من اللي شافته صارت انصح منها، هناء بعد طردها غلها هيزيد، وجابر قلبه للطاولة بغباء هينتج عنه ضرر كبير، فصل تشويق، ومستنية القادم على ناااااار.....يسلمووووو | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|