25-12-18, 09:26 PM
| #291 | ||||
| مشرفة منتدى الصور وpuzzle star ومُحيي عبق روايتي الأصيل ولؤلؤة بحر الورق وحارسة سراديب الحكايات وراوي القلوب وفراشة الروايات المنقولةونجم خباياجنون المطر 
|  لن أقول أني لا أتمنى أن يكون الفصل أطول من هيك فمن حماسي وشوقي لمعرفة الأحـداث وما ستؤول إليه الأمور فأنا سأتمنى أن أقرأ الرواية كاملة وليس فصل طويل فقط ولكن بالمقابل أحس بالمتعة في المتابعة واللهفة والتشويق لما تحمله الأحـداث القادمة و لو قارنا الفصول هنا بفصول الروايـات الأخرى واللي أغلبهم يكون التنزيل فيها أسبوعي فإن الفصل يعتبر طوييييل لأن التنزيل يومي فلنجمع فصول الأسبوع وسنلاحظ ذلك أنا مع التنزيل اليومي كما اعتدنا منك هنودة وكل التقدير لك والتزامك وجهودك التي تبذلينها لامتاعنا وما تحمل رواياتك من عبر ورسائل يستفيد منها القارئ كل ذلك دون انتظار مقابل منا فقط كلمة شكر تستحقين أكثر منها بارك الله فيك وجزاك الله كل خير * * بانتظـــااار الفصل القادم لنعرف ما المصير الذي ينتظر نسرين مع جابر بعد أن دخلت مزاجه ،وهو اللي كان قبل ذلك قد أمر بإبعادها ولا عاد يورونه وجهها بعد ذاك الموقف اللي صار بينهم ليرحل غاضب وبعد دقائق يتصل حتى يجهزونها له !!!!! ما السبب اللي خلاه يتراجع هل كان يعلم بما يجري في ذلك المكان فأراد بطريقة غير مباشرة أن ينقذها مما سيفعله بها غسان .؟ لكن من تهديد غسان لنسرين فهو أكد أن جابر ما يدري عن الجرائم التي ترتكب هناك ! محير أمر هالجابر بس حاسة أن وراه سرررر .. | ||||
|  |
|
26-12-18, 03:24 AM
| #293 | ||||||
| نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء 
|  هوس القلوب .... الفصل الثالث عشر هوس القلوب الفصل الثالث عشر.......... كل حواسها تترقب اقترابه وكانت خطواته قريبة حتى شعرت به خلفها مباشرة وقال بفظاظة: "ما هذا الاستقبال؟" لم تبدر منها أي حركة لكنها شهقت عندما ادارها بخشونة وتطلع بوجهها بقوة وبنظرات ثاقبة ثم انزل بصره على جسدها المرتعش ويديها وتبدلت تقاسيم وملامح القسوة بعينيه لابتسامة تسلية وقال بهمس: "خائفة مني؟" ابتعدت عنه وشعرت به يتبعها واستبد الخوف بها وقالت رغما عنها: "لا تلمسني" قطب جبينه وقال بانزعاج واضح: "كأني ما زلت لا اعجبك؟" شبكت يديها بحيرة وشعرت بالمحاصرة لقد أصبحت بين المطرقة والسندان لا تقدر ان تقول له لا ولا نعم فكلاهما أتعس! امتنعت عن الإجابة وتمنت ان يحصل أي شيء ليفرقها عنه بهذه اللحظة فمن نظراته واضح إصراره عليها وكأن لا قوة ستمنعه منها الليلة ولا تريد ان تتصور نفسها تخسر كل شيء بين يديه لا تريد ان تستوعب ان يهدر شرفها وتفقد عذريتها على يد رجل فاسد بلا ذمة ولا ضمير وهو المتفضل عليها! خفقت اهدابها المثقلة بالماكياج عندما دفع كتفها بحركة تدل على مدى احتقاره لها قائلا باستخفاف: "سنقضي الليلة هكذا يا بنت .... هيا انا دفعت بالخارج أكثر مما تستحقين لساعة من المتعة سنقضيها بالتعارف؟" ترقرقت الدموع بعينيها وحز بنفسها ذلك الكلام الذي لا تستحقه ابدا والذي عذبها انها لا تقدر ان ترفضه ليتها تقدر ان تقول له رأيها به وبكل رجل هنا لكن لسانها مشلول ويديها مغلولة بمخاوفها وعندما لمس جسدها مستخفا دفعت يده قائلة بانفعال ولا اراديا: "قيمتي اكبر بكثير مما تتصور .... ان" لطمها على شفتيها لكن برفق قائلا بنظرات استهزاء: " اش شعارات بنات الليل لا تنتهي.... الا نباشر حتى أقدر مدى قيمتك؟ وربما ازيد المبلغ او يمكن انقصه" تلاحقت أنفاسها وقد اخزاها بتلميحاته واقترب جدا حتى خفضت بصرها تجنبا لاستنشاق انفاسه وواصل بتكبر: "نسيت إنك مدينة لي باعتذار؟" تمالكت انفعالها وتحلت بالتعقل لئلا تخسر كالمرة السابقة ورفعت بصرها قائلة: "اسفة.... اعتذر عما بدر مني" ابتسم وهو يتأمل تفاصيلها بنهم وكل وقاحة الدنيا لمستها بتعابير وجهه وقال ببرود: "هذا فقط؟ لم ترضني كفاية" تطلعت بعينيه العابثتين وقالت محاولة تجنبه: "لم اقصد كنت.... كنت متوترة" ارتبكت بوضوح عندما قرب يده من وجهها ومرر أصابعه على خدها وخفق قلبها لتزايد قلقها عندما وضع يده الأخرى على عنقها وقرب شفتيه محاول تقبيلها لكنها دفعته رغما عنها دفعته وبكل قوتها! اتسعت عينيه وهو يتراجع إثر صدها وبدى عليه الغضب وقال بصوت مرتفع متخليا عن رفقه ورقته الذي اصطنعها لتوه: "ما هذا! ما هذا؟ انا اتعرض لمقلب هنا؟.... اين غسان! لم ينقصني الا ان اتوسلك واعاملك باحترام .... نسيت من انت؟ انت ابنة ليل .... الحق علي انا الذي عاملتك بآدمية امثالك لا ينفع معها الا التحقير والضرب ثم البصق بعد " قاطعته بهمس وبدموع وبدت مغلوب على امرها: "اشش ارجوك اسكت ارجوك" وكانت تتطلع بالباب وهي تمسك وجهها بذعر شديد اكيد غسان سيرى ويسمع كل شيء وسيعاقبها دون رحمة سيدفعها ثمن كل كلمة ولن يمنحها فرصة أخرى لكنها غير قادرة على التقبل والتأقلم مهما أجبرت نفسها قطب جبينه وهو يتأمل بها ثم نظر الى الباب ببطء وأعاد بصره اليها وكأن كلامها بكل ذلك الخوف جعله يفهم انها مجبرة عليه وتراجع! جلس على الاريكة واخرج علبة السجائر من جيب سترته التي تبدو غالية الثمن ككل شيء فيه الا شخصه كل شيء يدل على مدى ترفه ورفاهيته ماديا يرتدي الغال وهو رخيص الأسلوب والمنطق راقبها عبر اهداب سوداء ماكرة وقال وهو يضع السيجارة في فمه ببطء: "غريبة اول مرة اتعرض لهكذا موقف هنا .... لا أتذكر إني صادفت مثلك .... أخبرني الأسود انك جديدة وباكر وكأنه كان يريد ان يجملني لكن ما حصل انه عكر مزاجي بك .... قلت لا بأس تستحق ان اجاريها مادام ثمنها بها لكن يبدو إنك نكديه ومزعجة ولا تملكين أي ميزة .... ومع ذلك سأمنحك فرصة .... واعاملك كما يجب" سحب نفسا من السيجارة وأطفأها على عجل ونهض متجه اليها! انخلع قلبها لما أدركت ما يريد ان يفعله وارادت الهرب لكنه اسرع منها وجذبها من شعرها بعنف واحاط جسدها بذراعه والصق ظهرها بجسده وهو يقول بغيظ: "ربما يعجبك التعامل بهمجية" ورماها فوق السرير وبينما هو يفتح ازرار قميصه كانت تبكي بحرقة ومن قلبها كأنها تقاد الى حبل المشنقة فصرخ بها بنفاد صبر: "كفى بكاء لماذا تحسسينني بأني مغتصب وحيوان" هي وبأنفاس متقطعة وعبرة خانقة: "وماذا تظن نفسك؟ الست مغتصب؟" هو وبنبرة دفاع: "لا طبعا انا جئت لأقضي وقت من المتعة واشبع رغبتي وبالمكان المناسب ومع البنت المؤهلة وادفع الشيء الفلاني من اجل ان أحظى بما ارغب" تطلعت به كالمجنونة لما أدركت انها وقعت أخيرا في الشرك وليس امامها الا الإذعان .... الوضع والسرير والانارة الخافتة والأجواء واصوات الحفلة المنبعثة من انحاء الدار من رقص وغناء ورجل يهم بها! كل ذلك جعلها تهمس بقهر: "كلكم ذئاب انا اكرهك" تغيرت ملامحه وقال بغيظ: "وقحة ابنة كلب" هي وبسرعة: "لا تسب ابي أيها الظالم" امسكها وقيد يديها على السرير بقبضتيه بغضب واشتعل عندما قالت بصوت خافت: " انا اكرهك واحتقرك ولو لمستني سأغتسل ألف مرة بل سأحرق نفسي لأتخلص من الوساخة" ارخى يديه وتغيرت ملامحه ليتجهم ويقول بذهول من كلامها: "انا؟ هذا الكلام موجه لي انا؟" ثم اشتعلت عينيه بنار الغضب والاستنكار وقال بصوت خافت يحمل الكثير من الاشمئزاز: "ابنة كلب .... ابنة كلب" وانهال عليها بالصفعات وكأنه يثأر لكرامته لكنه اثبت لها انه جبان وناقص وكل نظافة مظهره لم تقدر ان تمحو سواد قلبه وعقله ولم يكن الأفضل من غسان وامثاله! ............ نهضت ببطء وهي غير مصدقة ما حدث! لملمت شتاتها ونزلت من السرير وهي تشعر بارتجاف ركبتيها وتطلعت بالغرفة كلها وتمنت ان تنشق الأرض وتخفيها عن الأنظار لا تريد ان ترى أحدا لا تريد مقابلة احد .... اين المفر يا الله؟ ثم هرولت الى الباب كالهاربة لكنها توقفت قبل ان تفتح الباب وادارت وجهها واسندت جسدها الخاوي عليه وشعرت ان كل أبواب الدنيا أغلقت بوجهها وهي الان على شفا حفرة فجأة فتحت عينيها المحتقنين ولمع بهما بريق مخيف وهي تنظر الى المائدة المعدة وكؤوس الشراب انه بريق الشر سبق وقالتها .... الموت هنا شهادة الانتحار حياة أخرى.... حياة الحرية.... الله سيسامحها ويغفر لها خطت نحو المائدة وهي ممتنة للموت وفاتحة له صدرها باشتياق! مدت يدها الى الكأس وقبل ان تكسره سحبت يدها بسرعة والتفتت الى الباب بعيون حادة لكن سرعان ما استعادت صوابها عندما دخلت سليمة عليها مسرعة وقالت هي بضعف وتلعثم: "انا .... انا كنت ... ك" احاطتها سليمة واخرجتها من الغرفة قائلة بهمس: "لا بأس لا تخافي لا بأس" مرتا بطريقهما من قرب الصالة التي تعج بالدبكات والضحكات والعربدة وسحبتها سليمة بسرعة وادخلتها الى غرفتها ركعت الى الأرض قرب السرير واجهشت بالبكاء ونزلت سليمة قربها وعانقتها هامسة باذنها: "لا تخشي شيء الغرفة المخصصة للكاسر لا تخضع للمراقبة" توقفت عن البكاء ورفعت بصرها الى سليمة غير مصدقة وكأن عبارتها انقذتها من موت محقق وواصلت سليمة بصوت واضح: "اعلم انك خجولة ومازال الحياء يسيطر عليك اطمئني لم يرى ما حدث احد .... ستعتادين يا بنت.... اعلم انك متألمة لمعاملة الكاسر العنيفة ومجروحة لخسارتك اغلى ما تملكين لكن ستعتادين المهم ان الكاسر راض ودفع وربما يعاود من يدري" هزت نسرين رأسها بعدم استيعاب ولم تفهم شيء فبدى لها كلام سليمة مشفر وكأنها ترمي الى امر اخر وتداري امام كاميرا المراقبة! جذبتها من ذراعها ونهضت معها قائلة: "تعالي اغتسلي وارتاحي هيا" وهي في الحمام وبينما الماء ينهمر على رأسها ضاقت عيناها بتفكير .... سليمة تريدها ان تقول غير الحقيقة! لكن لماذا؟ ما غرضها؟ وكيف علمت؟ ............................... في اليوم التالي .... وقفت كالخشبة في غرفة الاستجواب التابعة للشيطان غسان وكان يلف حولها عدة مرات وهي متسمرة النظرات وخائفة من أي كلمة ستنطقها ربما ستدينها امام غسان ربما تكون عاقبتها عليها سيئة وتنال الجزاء المهين او ربما غسان غير راض عنها ويفكر ان يذيقها مر العذاب حتى تكون كما يريدها؟ جفلت واغمضت عينيها عندما وضع يده على ظهرها ثم انزلها الى خصرها ولف اصبعه حول خصرها وهو يقول: "هذا الأسبوع انت في مأمن" ابتلعت ريقها واشمأزت منه عندما خط جسدها من خصرها الى فمها بأصبعه ومرره على شفتها السفلى مواصلا: "أسبوع فقط وبعدها يحدد مصيرك اما .... مفضلة واما عادية .... مفضلة يعني مخصوصة لزبون واحد وعادية يعني متاحة للجميع وهذا يتوقف على مدى رأي الكاسر بك وقيمة المقابل الذي يرضيني ويقنعني" ثم ربت على خدها وقال بصوت خافت: "أي هدية او مكافئة أي مبلغ تستحصلين عليه من الزبون ليس ملك لك" وتطلع بها وقال ببراءة مصطنعة: "بالطبع هذا تعبنا وعرقنا مأكل ومشرب وملبس وأدوات ومعدات العمل كلها خسارة علينا.... المكافأة التي تكون من حقك هي التي سأمنحها انا لك كل شهر" ثم غمر يده بشعرها وقال بتوهج: "من يدري ربما لي نصيب بك وهذا يتوقف أيضا على رد الكاسر اما له واما لنا" أبعدت يده وابتسم بخبث وقال بهمس وقلة ادب: " ما رأيك بالكاسر يا بنت ها؟ باعتبارها اول معاشرة بحياتك ومع الكاسر بكل ثقله" وضحك مقهقها وتلفظ بكلمات خادشه قطبت جبينها وابعدت بصرها وقال بصرامة فجأة: "كل شيء للزبون مباح أي فعل حلو او مر متاح .... ضرب بصق تحقير استهجان اذلال .... دلع غنج ودلال وكرم كله عندي سواء وكله مقبول كل زبون وله مزاجه ويأتي الى هنا ليحقق أحلامه وكل رغباته المكبوتة التي يمنعه مجتمعه وناسه ومعارفه من ممارستها بدافع الاحترام او الخوف او الحياء او المركز او او او الى اخره وقد يكون متزوج زوجته قرفته ويأتي هنا ليجدد نشاطه وشبابه .... نسرين حبيبتي ساعديني .... ساعدينا لنؤدي رسالتنا الإنسانية البحتة" استاءت من استهزائه وكلامه القبيح واضطرت ان تتقبل منه وساخته فمن هو؟ ليس الا قواد زنديق. .......................... بعد الجلسة الاثرائية وكمية التعليمات التي درجها عليها غسان تهاوت على سريرها منهكة القوى وحزينة .... الى أي مصير الدهر رماها؟ وماذا بعد ذلك؟ أسبوع اخر وهي بمأمن من ممارسة الفاحشة وبعد ذلك؟ هل سيعاود الكاسر بعد ما حصل؟ سيرغب بها مجددا؟ سيأتي من اجلها ام من اجل أخرى؟ وان عاد سيطلبها؟ معقول يطلبها ولماذا؟ جابر لن يطلبها مجددا هي واثقة من ذلك وحينها سيكون مصيرها بيد الأسود مازالت بين نارين! وان حدث وطلبها جابر فالأمر اسوء من بعضه اغمضت عينيها وقررت ان تفوض امرها الى الله فالذي قدر على جعلها آمنة من العهر لليال وايام هنا فهو قادر على ان ينجيها ويعيدها الى أهلها سالمة الذي قدر ان يغشى عيون غسان عن الحقيقة ويوهمه انها سلمت للكاسر قادر على ان يعمي عينيه عن أمور أخرى لذلك سأنام وانا مطمئنة لان عين الله لا تنام. | ||||||
|
| |
|
26-12-18, 03:56 AM
| #294 | ||||||
| نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| شكرا جزيلا احبتي على الردود الرائعة ونزولا عند رغبة متابعاتي الجميلات سنبقى على وضعنا وننزل الفصول بوقت متقارب واراعي ان اطول الفصل واتمنى ان يكون الفصل الثالث عشر لابأس به واعذروا تقصيري احبتي | ||||||
|
| |
|
26-12-18, 03:58 AM
| #295 | ||||||
| نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 10 ( الأعضاء 5 والزوار 5) هند صابر*, better tomorrow, بنت الشيوخ 17, mooogah, نفحات الزهر طابت اوقاتكم بكل خير وسلام | ||||||
|
| |
|
26-12-18, 05:00 AM
| #296 | ||||
| عين الله لا تنام، اكيد الانسان طول ماهو متشبث بدينه وبربه، فلن يخذله الله، رسالتك جميلة جدا، الاستسلام للرذائل مهما بلغت المحن ليست عذر ابدا، و العبد دائما في اختبارات وابتلاءات. يسلمووووو عالفصل الروعة | ||||
|
| |
|
26-12-18, 07:03 AM
| #297 | ||||
| تسلمي ياعسل ع الفصول الجميله يالله فرررحت لما عرفت ان كاسر لم يغتصبها، لكن ماذا حدث ياترى ليتركها؟؟؟ ولم سياتي مرة اخرى لها،، هل آمن بطهرها؟؟؟ ويريد مساعدتها، اتمنى ان تجد مخرج لها من الوحل التي وجدت نفسها فيه. | ||||
|
| |
|
26-12-18, 11:08 AM
| #298 | ||||
| سـلمـت آلآيـآدى فصـل قمـه فى آلروعه? نسـريـن لسـآه?آآآ بتقآومـ برغمـ گل آلقيـود آلى لفوه?آآآ بيـه?آآآآ آلگآسـر يـآترآ ه?يـرجع تآنى ولآ ه?يـنفضـ آيـده? مـنه?آآ ويـشـوف غيـره?آآ لو گآن نفضـ آيـده? فعلآآآ ليـه? مـخرجشـ آشـتگآ مـنه?آ وليـه? دفع فلوسـ على مـتعه? مـحصـلشـ عليـه?آآ مـنتظـريـنگ دآيـمـآآآ بتوفيـق | ||||
|
| |
|
26-12-18, 11:24 AM
| #300 | |||||||
| مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي  
| لحد الان واحنه على حافة الهاويه وهند تلعب بنا مرجيحه حاطه نسرين بنص بؤرة بغاء ومحافظه عليها بالعافيه ولو ان نسرين انتهكت باكثر من طريقه من لمس وفحص ونظر وتصوير لكن لحد الان لاتزال لم تفقد اغلى ماتملك كما سمته سليمه ومما فهمته جابر الكاسر طلبها ان تكون محضيته حاليا الى ان يقرر الاسبوع القادم مع اشاره انه امتلكها شيء يشغل بالي من يملك هذا المكان ومتسلط مثل غسان حتى لو طلب منه شخص كبير ان تكون احد بناته محضيه خاصه وهو وحش اسود لايمكن ان تتحداه اي غانيه كيف اقتنع انه لن يحصل على الغواني الخاصات ولن يكون له مغامرات سريه معهن .. اي واحد مكان غسان وعرف ان نسرين قد اصبحت مومس رسميا حتى لو كانت لجابر فقط قهو يمكنه ان ينالها ويهددها ان تقول لجابر على كل يمكن لان حال نسرين يقول انها اغتصبت وتاذت جدا فهو اعطاها راحه هذا الاسبوع لتكون جاهزه للكاسر وبعدها لكل حادث حديث من مثل نسرين لم تقبل ان تصبح مومس ولو حصل وانتهكت فاكيد ستنتحر وستجد طريقه للموت ننتظر ونرى ماذا يخبأ القدر لها | |||||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
48Likes
العرض العادي
