13-01-19, 02:25 PM | #603 | ||||
مشرفة منتدى الصور وpuzzle star ومُحيي عبق روايتي الأصيل ولؤلؤة بحر الورق وحارسة سراديب الحكايات وراوي القلوب وفراشة الروايات المنقولةونجم خباياجنون المطر
| كيف لها أن تثق بمنذر مجددا أليس هو من أعادها لذاك الوكر يوم هربت حتى لو أخرجها من هناك فلن يتركها بحالها فهو ذئب مثله مثلهم وأوضح لها رغبته بها وهي صدقت أنه يحبها لجأت له دون أن تفكر في عواقب قرارها كعادتها دائما لم تتعلم لم تأخد العبرة من كل ما حدث معها وثقتها في الناس بدايـة بسليم اللي أدخلها لذاك العالم والآن رغبتها في الخلاص منهم تعمي عينيها عن رؤية الحقائق لتلجأ لذئب آخر لا يقل خبث ومكر عنهم أكيد وافق على مساعدتها حتى يستفرد بها وبعد أن كان مستعد لدفع كل تلك الأموال من أجلها الآن سيحصل عليها دون خسارة شيء خاصة وقد عرف أن جابر قد حصل عليها هذا تفكيره وهذا سبب موافقته .. منتظرين البـارت بفارغ الصبر .. | ||||
13-01-19, 05:59 PM | #604 | ||||
مشرفة منتدى الصور وpuzzle star ومُحيي عبق روايتي الأصيل ولؤلؤة بحر الورق وحارسة سراديب الحكايات وراوي القلوب وفراشة الروايات المنقولةونجم خباياجنون المطر
| وثائقها الثبوتية عند مين ؟ عند غسان أم جابر ..؟ هل نأمل بجابر خيرا ونتوقع أنه ممكن عقد عليها بعد ما شاف براءتها ومحاولتها الحفاظ على شرفها من أن يدنس بمقاومتها له لدرجة أن ترفع المسدس بوجهه وهذا ما جذبه لها أكثر وهو من إعتاد على الحصول على كل ما يريده ولا أحد يقف بوجهه ومن تكون مفضلته فهي صاحبة الحظ السعيد أما هي فلم يغريها ذلك وظلت متمسكة برأيها فأراد أن يحصل عليها بالحلال لكن رؤيته لآثار فعلة منذر حتى أنها لم تُكذب اتهامه لها أن لديها عشيق وهي تحافظ على نفسها من أجله وهذا خيب ظنه فيها وصار اللي صار .. أم أن عقده عليها مستبعد وهو لا يهتم لمثل تلك الأمور بالفعل ؟ ما تبعات ما حدث وحصوله عليها وهي لم تتناول الحبة ؟ يمكن تحمل ؟ وبالتالي سيتضاعف جحيمها سواء بقيت في وكر الذئاب فستحل عليها النيران وتذوق الويل من كل الأطراف أولهم جابر لغسان لسليمة لفاتن لمنذر .. وحتى لو تمكنت من الهروب فالأمور ستكون سيئة بكل الأحوال .. | ||||
13-01-19, 06:00 PM | #605 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| غبية لانها لجات لمنذر الواطى الذى اكيد سيخونها قلبي معاكى يا نسرين اذن حصل جابر على نسرين وانتهك براىتها كما فهمت لكن ما حكاية غضبه وهو خارج بانتظار القادم بشوق | |||||||||||
13-01-19, 06:41 PM | #606 | ||||
| بصراحة صار يوجعني قلبي لمن اقرأ البارتات وأحس بخوف وحزن نسرين انتهكت وتعرضت للتحرش وامتهنوا كرامتها والعذريه ماهي الا تحصيل حاصل والخوف الان من الحمل بسبب نسيانها الحبه ووقعت في فخ منذر وهي كمن يستجير من الرمضاء بالنار ويبقى السؤال كيف السبيل للخروج من الجحيم وهل اذا خرجت ستعبش سويه بعد كل ماتعرضت له هذا اذا سلمت من القتل على يد عمها او احد من اهلها | ||||
13-01-19, 08:38 PM | #607 | ||||||
مشرفة منتدى الصور وتسالي مصوره وعضو مميز في القسم الطبي والنفسي ونبض متألق في القسم الأدبي وفراشة الروايات المنقولةوبطلة اتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول ومشارك في puzzle star ومحررة بالجر
| لا لا لا لا انا مو مستوعبه اللي صار مع نسرين يارب يكون حلم وتصحى منه ..حرااااام بعد كل القتال واللي عملته هيك لا لا.. شو ذنبها طيب طفله صغيره تفقد شرفها وبراءتها لانه ما كانت حاسبه حساب عالم اخر بلييييييز لا ... لازم تستاهل فرصه على صبرها وحفاظها على نفسها مو هيك ابدا والله مصدومه مو عارفه شو اعلق ... يعطيكالعافية | ||||||
14-01-19, 12:09 AM | #608 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| هوس القلوب ... الفصل الثالث والعشرون هوس القلوب الفصل الثالث والعشرون....................... وهوت الى يده لكنه سحبها وقطب جبينه وتأملها من الأسفل الى الأعلى بتفكير وهي تتأمل بوجهه بتلهف منتظره رده ومتأمله ان يتقبل عرضها حتى قال فجأة: "موافق" بقيت تنظر بعينيه ببهوت وبداخلها خيفة منه ومن عواقب تصرفها هذا لكنها مضطربة ولا تعرف كيف تتصرف انها تريد الهرب من الكاسر الذي ربما سيعاود ويعيد الكرة معها وهي لم تحتمل ان ترضخ مجددا وتكون عبدة بين يديه ورخيصة لا تريد ان تجرب ذلك الشعور المقزز مرة أخرى ولا تريد ان تتذكره وفاتن أيضا لن تدعها بسلام لو حصل ذلك هذه المرة عنفتها وفشت غلها بها المرة الثانية ربما تنتهج أسلوب اخر يكون تأثيره اشد على نفسها او ربما ستحرقها بسريرها كما فعلت مع سابقتها! ارجعت رأسها عندما حاول منذر ان يمسك خصلة شعرها وقال لها بعيون متوهجة كالذي يتطلع بفريسته وبصوت خافت تفوح منه رائحة الخيانة: "اذهبي الان الى غرفتك قبل ان يشك احد بأمرك ولا تأتي الي مرة أخرى انا سأتدبر اللقاء متى اردت التكلم معك وقبل ان تذهبي تفكري جيدا ما الثمن الذي اريده حتى اخرجك خارج هذا الدار" هي وبغباء وقد انتزعت الاسورة من يدها: "خذ هذه الاسورة فقط اخرجني الى الشارع وانا سأتدبر امري" تطلع بالأسورة باستخفاف واخذها ووضعها بجيبه قائلا: "عودي" رجعت وهي تجر اذيال الإحباط والهزيمة وكأنها أخطأت التصرف فلم تجد امامها الا اراذل الناس حتى تطلب منهم العون؟ ان ضمير منذر متعفن ولا امل مرجو به ان يساعدها دون ان يؤذيها ان خوفها من جابر وفاتن وغسان وسليمة أيضا جعلها ترتكب خطأ فوق اخطائها وفشل فوق احباطها وفسحت لمنذر المجال للقائها سريا وربما سيعضها لأنه كلب مسعور. دخلت الى الغرفة وأغلقت الباب خلفها وهي تمسح دموعها بكمها وتأملت الغرفة وذكرتها الأجواء بكل شيء واعتصر الألم قلبها ورمت باللوم على نفسها ان ما حصل لها نتيجة غبائها وعدم حكمتها جابر عاملها بالبداية بمنتهى الهدوء وكان لينا معها لكنها استفزته بالكلام واخذها الغرور بنفسها وتواقحت معه وتمادت فقد غرها الاحتفاظ بعذريتها وظنت انها قادرة ان تحمي نفسها ونسيت ان جابر قادر عليها وعلى كل بنت تقع تحت قبضته في هذا الوكر توقعت ان بقائها بمأمن كل الفترة التي مضت كان نتيجة صدها ومقاومتها وان لا أحد يستطيع اجبارها خاصة جابر واستمدت تلك الثقة منه لأنه كل مرة كان يتركها حتى طمعت واطمأنت انه لا يريد ان يغتصبها ويريد رضاها لدرجة انها نسيت ان تأخذ احتياطها وتتناول الحبة وكأنها كانت واثقة انه سيتركها هذه المرة أيضا! النتيجة انها اججته واشعلت غضبه ومست امكانيته على امتلاكها وشتمته وقارنته بغسان وحرضته عليها واستدعت شياطينه حتى فعل ما فعله بها وكان غاضب وكأنه أراد ان يثبت لها ان الامر ليس بمزاجها ولا يهمه رضاها أراد ان يريها حجمها الحقيقي وأنها مجرد بنت ليل ملزمة ان تعطيه مبتغاه وعليها الا تنسى ذلك. شعرت بالباب يفتح خلفها ورأت سليمة التي دخلت وبرفقتها عاملة نظافة وأمرتها ان تستبدل افرشة السرير وتنظف المكان ولم تمض دقائق حتى اقبل الطبيب وكان قاس الملامح وحاد كأنه جزار وكل مرة تراه يتولد عندها نفس الاحساس ونفس التصور على انه جزار لا اكثر ولا يستحق ان يسمى طبيب فمهنة الطب اسمى من ان يحملها واحد بلا ضمير مثله وبنبرة صارمة قال وهو يرتدي القفازات: "استلقي يا بنت" هزت رأسها ورفضت وتمردت لكن سليمة جذبتها من يدها بقوة وأجبرتها على الاستلقاء وضربت نسرين يدها قائلة بتنمر: "اتركيني لا اريد ابتعدوا عني .... ابتعدوا عني لا اريد دعيه يخرج من هنا لن اسمح له بالكشف علي اتركوني بحالي " واغمضت عينيها بقوة عندما وجدت نفسها تستسلم لهم مكرهة كالعادة ولا مجال امامها لرفض أي شيء يقررونه بشأنها فأعدموا ارادتها تماما ومازالت تعاني من صعوبة ما يفعلونه معها ولا تتقبل الاعتياد كل مرة تخضع لمعاملة سيئة ويجردونها من الحياء قسرا. ............................................... في اليوم التالي وعند الصباح قالت نسرين بتبرير للفتاة التي تخدم الجناح: "اعتذر لاني غير قادرة على رد الفستان اليك انا اسفة" الفتاة وهي تضع لها الطعام على المائدة وبدون اكتراث: "لا يهم" نسرين وبتواضع: "لماذا ترتدين الثياب المحتشمة حتى عنقك دائما؟" يبدو انها اثارت بسؤالها انفعال بداخلها فشعرت باضطراب يديها وهي تسوي الاطباق وامتنعت عن الرد حتى قالت نسرين: "احسنت لانك تحتشمين بثيابك في هذا الدار المليء بالنفوس المريضة ان احترمك جدا لكن أتساءل لماذا دسست لي السم في الطعام في اول ليلة جئت بها الى هنا؟ فاتن من دفع لك؟" امتنعت عن الإجابة ولوهلة تذكرت نسرين ام خالد وكيف كانت تمتنع عن الإجابة وكأنهن يلتزمن بالقوانين المفروضة عليهن وابعدت بصرها قائلة: "ان احتشامك يعني التزامك الديني اذن لماذا تبيعين ضميرك وتشترين بالمال غضب الله من اجل النقود حاولت انهاء حياتي" التفتت الفتاة وقالت بانفعال: "لم ابيع ولم اشتري ولم احتشم بإرادتي" ووضعت نسرين راحة يدها على عينيها عندما ازاحت الفتاة الجزء العلوي من ثوبها! كانت آثار الحروق المقززة تملأ عنقها وصدرها لتجعل منها صورة قبيحة مجعدة وبكت نسرين للمنظر ووضعت نفسها بمكانها هتفت الفتاة: "انا مؤتمرة هنا وعلى الاطاعة فقط ليس لي ان أقول لا يوما .... اسبوع واحد فقط تردد علي جابر الكاسر لأنال عقوبة بشعة كهذه .... دلقت فاتن ماء النار على جسدي بعد ان هاجمتني وانا نائمة بسريري فاتن مهووسة ولا تتورع عن فعل أي شيء يمكن ان يبعد الاخريات عن جابر احذري منها وليتك تبتعدين عن هذا الجناح .... حياتي انتهت هنا وأصبحت غير مقبولة لا لجابر ولا لغيره أصبحت أصلح للخدمة فقط ولا امل لي بالخروج لعدة أسباب أهمها ان الذي يطلع على مصائبهم مستحيل يتركونه يخرج ويتحرر حتى لا يشي بهم وسبب اخر خشيتي من اهلي لانهم متعصبين ومعروفين والذي يمسهم بكلمة يشرحون وجهه خشيت ان ارد اليهم ويقتلونني فضلت ان ابقى هنا واستسلم ولخشيتي من فاتن اطيعها وانفذ اوامرها وتلك المدعوة بلقيس العرجاء جاسوستها التي تنقل لها كل صغيرة وكبيرة تحصل بالدار" تأملتها نسرين وهي ترتدي الفستان وقالت بغضب مكتوم: "لماذا لم تخبري جابر عنها لماذا لم تخبري غسان عن فعلتها معك ليعاقبها" الفتاة وبعيون صقرية: "جابر لا يهمه ما يحصل والكل يحرص على عدم ازعاجه بمشاكل بنات الليل .... علم منهم انني احترقت في الحمام وادار لي ظهره وهذا امر بديهي فبماذا انفعه وعاد اليها ككل مرة .... اما عن غسان فانه يتجاهل افعالها واخطائها لانه مهووس بجمالها ويغفر لها دائما فقد كانت سابقا فتاته قبل ان يبيعها لجابر ويقال انه كان يحبها ولازال" تلاحقت انفاس نسرين وتذكرت نظرة غسان الغريبة اليها ولينه معها وقالت: "ان كان يحبها لماذا تخلى عنها ووهبها لرجل اخر كل تلك السنوات؟" الفتاة وببرود: "غسان لم يهبها بل باعها وقبض ثمنها وفاتن تلك حقيرة والعبان استطاعت ان تستنزف جابر لسنوات وتعيش تحت ظله ولا تحرره من قيودها بمكرها وحيلتها وشرها ومن ناحية أخرى مسيطرة في الدار وكلمتها ماضية لانها تسقي حب غسان حتى لا يموت" نسرين وبسذاجة: " كيف يعني تسقي حب غسان لا افهم" اجابتها وهي تهم بالانصراف: "تمنحه مبتغاه بين حين وحين لتسكت فمه وجابر لا يعلم .... فاتن مومس بجدارة" خفقت اهداب نسرين عندما انصرفت الفتاة ووضعت يدها على عنقها انه كلام غريب وخطير! يا ويلها لو لاقت نفس مصير تلك الفتاة! سيشغلونها خادمة تحت ارجلهم مصادرين شبابها وجمالها وحريتها الى الابد حتى تصبح عجوز مجعدة الجلد وتموت هنا بمستنقع الوساخة! بعد الظهر اقبلت اليها بنت من خادمات المكان وهمست لها: "منذر يريد ان يقابلك الان في غرفة المخزن اخر الفناء انه بانتظارك" ابتلعت ريقها ونهضت بتردد وشعرت بالإعياء حال وقوفها وكرهت ان تراه لكن لعله يخدمها بشيء تعلم انها مغامرة خطيرة وان سقوطها بيد غسان سيجلب اجلها ويعتبرها متمردة وتفكر بالهرب ويعذبها بأساليبه القمعية لتذهب اليه وتسلم امرها الى الله لعل وازع الضمير يدفعه لأنجادها! رتبت شعرها امام المرآة وحزنت لمنظرها فقد فقدت من وزنها ووجها شاحب جدا وهالات حمراء تحيط عينيها وانبوب رقيق مغروز بوريد كفها من اجل الحقن الدورية انها متعبة للغاية وبالكاد تسند طولها! استدارت وسارت الى الباب وفي عقلها الف فكرة تخوفها من منذر والف فكرة أخرى ترعبها من البقاء هنا والاذعان. وضعت يدها على مقبض الباب وفتحته وتسمر بصرها كأنها رأت شبح! تراجعت لما رأته واستدارت الى الناحية الأخرى وقاومت رغبتها بالبكاء واحاطت جسدها بذراعيها وقالت بصوت مخنوق: "انت؟" اغلق الباب وابتعدت بسرعة عندما لمس كتفها واتجهت الى الاريكة وجلست وقلبها يتخبط بنبضاته ما الذي اتى به؟ جابر يأتي بهكذا وقت؟ لماذا؟ اقترب منها وتجنبت النظر اليه وازداد ارتجافها من الغضب والانفعال وتمنت ان تمتلك قوة جسدية تمكنها من ضربه واذيته وبعثرت كرامته وجرحه كما فعل بها دنا منها جدا حتى فاجئها بتصرفه عندما انحنى وقبل رأسها وقال بصوت خافت: "اسف" اغرورقت عينيها بالدموع وجلس قربها كأنه يحتضنها وتناول كف يدها المحاط باللفافة الطبية ووضعه على فمه وقبله وهو يكرر وبرقة بالغة: "انا اسف" تطلعت بوجهه بحزن وتأمل ملامحها وقال بجدية: "لم أنم لحد الساعة .... صدقيني نادم" | ||||||
14-01-19, 12:28 AM | #609 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 22 ( الأعضاء 16 والزوار 6) هند صابر*, modyblue, مها 33+, دودي وبـس, rasha shourub, Do d, amana 98, Alzeer78, emily yong, saraahma, سعود2001, maha_1966, better tomorrow, دوسة 93, Hala yehia, jene ليلتكم سعيدة | ||||||
14-01-19, 12:31 AM | #610 | ||||
نجم روايتي
| السلام عليكم هنودة القفله جامده هل سرقت قلبه وايقظت بقايا ضمير لديه فاتن حقيرة وكده خوفي عل البنت المسكينه دي زاد ااخادمه مؤلم ماحدث لها من المجنونه والدار الملعونه منذر ياخوفي منه وكمان اخد الاسورة اقول ايه ف غباؤك يا نيسو ممتظرييينك عل نار | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|