20-12-18, 06:38 PM
| #1 | ||||
|  قصة طائر الحب الاهداء الى احلامي الهاربة مني للسراب الى ايامي السابقة واللاحقة الى مهجة قلبي ..الى ابني ادم ............*************..................الأ� �ام كلعبة الزهر. لا نعلم ما تخفيه حتى لو طبقنا اللعبة بأصولها..تارة تبكينا حزنا وتارة تضحكنا فرحا ..تارة تبعدنا عن أشخاص وتارة تلاقينا بأشخاص يفتحون قلوبنا الموصدة بإحكام لكي يدخلوها بدون إذن .فإما يستقرون فيها وإما تضيق عليهم فيرحلوا منها بدون إذن في لحظة اخذين معهم مفاتيح القلب و السعادة تاركين لنا الحزن و الحسرة كاثاث قديم.....***** ******************************* أبي أنا لا أريد .لا أريد حارسا لي .أستطيع أن احمي نفسي بنفسي... أولا ليسا حارسا.هو شرطي أرسل ليحميك خلال المدة القادمة...ثانيا أنا لا أستشيرك بل أخبرك بموعد قدومه..و أخيرا أنبهك و أحذرك يا جودي من تكرار ما فعلته مع الشرطي السابق أبي ليس ذنبي انه ترك العمل.... دخلت الخادمة لتقطع الحوار القائم بين الأب و ابنته تخبرهما بان الحارس الجديد بالانتظار. ليدخل بعد ثواني معدودة غير منتظر الإذن حتى رغم الحركة الاستفزازية التي أقدم عليها الحارس وقف الأب لاستقباله بابتسامة مريحة مادا يده ليسلم عليه مهند كيف الحال.أتمنى أن السفر لم يكن مرهقا الحمد لله سيد مجد. في هذه الإثناء وجدت لنفسي بضع ثواني لكي تستطيع النظر لمهند الذي بدا متجاهلا إياي كان طويل القامة أو ربما كتفاه العريضتين توحي بطول قامته.....ملابسه السوداء لم تستطع إخفاء معالم جسده الرياضي لكنها لم تخفي انه من أصحاب الحال الميسور.. ..أول ما يلفت بوجهه هو الندبة الموجودة يمين جبينه.. ملامحه عربية بامتياز ..السمرة التي تميل إلى البياض الذقن المحدد وعيونه البنية الداكنة و السعر الأسود كله تهتف بعروبة أصله حسنا اعترف انه وسيم..لكن حزين ..به حزن مخفي بين ملامحه جودي أين سرحت يا ابنتي. .. قطع أبي الحديث الدائر بعقلي فأجبت و وانا انتفض أبي ..والله ليس داعي....أرجوك امنحني الفرصة لكي اثبت لك إنني أستطيع الاعتناء بنفسي جيدا لم أكمل الجملة بسبب ضحكة ساخرة آتية من الضيف الجديد ..فلم اعي بنفسي حنى استقمت واقفة باتجاهه و نيران الغضب تشتعل بعيوني قلت وانا قبالته هل قلت شيئا مضحكا يا ترى أجاب وعيونه تقابل عيوني بثقة لا..لكنني تذكرت بعض الأشياء في تقريرك مع الحارس الأخير... وإذا.. كنت بانتظار إجابته ليتخطاني و يتقدم لأبي قائلا له.هل الملحق جاهز يا سيد مجد صرخت وأنا في مكاني جامدة من شدة وقاحته هل رأيت وقاحته يا أبي.. لن أتعامل مع وقح مثله.غيره جودي ..اخفضي صوتك.. مهند من اكبر العناصر الموجودة بسلك الشرطة..ستتعاملين معه على هذا الأساس وأي شكوى منه سيكون بمقابلها عقاب لك كنت سأجيبه لكن دموعي لم تستطع الانتظار لكي تنفجر و تسترسل كمياه شلال فوق وجنتي لأهرول راكضة إلى غرفتي وكلي الم... فعلت المستحيل لكي لا أقوم بمهمة الحراسة لهذه المدللة التي تسلقت درجات السلم باكية بسبب توبيخ أبيها أمامي لكنني في نهاية المطاف وجدت نفسي اجلس في الملحق الخاص بي خلال هده المهمة..حسنا اعترف أن السيد مجد خصص لهذا الملحق كل ما احتاجه..أثاث خشبي فاخرا يومي إلى الدفء..حمام وغرف نوم مفتوحة كما انه جعله ملاصقا للمطبخ المجاور للمنزل لكي يسهل علي الدخول إليه..ربما لأنه يريد يريد ان يكون للحارس الذي سيحمي ابنته كل ما يريحه لكي يقوم بمهمته بأكمل وجه.رفعت سماعة الهاتف لأصالح امي بعد المشادة البريئة بيننا..افهم إنها أم تخاف على ابنها الوحيد لكنها هي لا تفهم أنني ابن يحب وضيفته ولا يفرط فيها لاي سبب..حجة أمي المكررة لأنني لست بحاجة لعمل بسيط بمقارنة بمدخولي بشركة العائلة ...صعب إقناعها وصعب تنازلي عن العمل الذي أحبه..لكن الأصعب الذي بدا لي هو كيفية التعامل مع المسماة جودي...فكل ما استخلصته من تقرير الحارس السابق انهها مدللة وعنيدة بامتياز وهدا السبب هو الذي جعلني أتردد في بداية الأمر عن قبول هذه المهمة. صباح الغد بعد استلامي لجدول اعمالها الذي عبارة عن ذهاب وإياب للجامعة بأوقات معينة خرجت من الملحق و استقلت السيارة بانتظار الأميرة المبجلة..انتظرت و انتظرت حتى سئمت لأخرج من السيارة باتجاه المطبخ لأسال الخالة فاطمة خالة من فضلك اخبري جودي أن تسرع ليس من حقك طلب الإسراع مني ...اذهب الى الجامعة وقت متى أشاء صوتها الهادر من وراء ظهري جعلني أستدير لها ببعد الحدة وأقول بابتسامة باردة صباح الخير..هدا أولا وثانيا يا سيد قالت جملتها هذه وهي تضع كلا يديها بخمرها النحيف فأجبنها ثانيا اخفضي صونك و أنتي تكلمينني وماذا إن لم افعل ليس هناك داع لإجابتي لأنكي ستفعلين ما أقول وقح كنت سأجيبها بما لا تتوقعه لكنني استدرت للخالة فاطمة قائلا اخبريها يا خالة إن تلتزم بمواعيدها وإلا سترى وجهي الحقيقي معها أه خالتي لقد خفت.السيد مهند سيرينا وجهه المخيف لم استطع كبت غضبي أكثر لأنهر فيها قائلا أنتي قليلة تربية أمك لم... لا تذكر أمي على لسانك أيها الكريه أمي اشرف منك ..من أنت ..ها...من أنت لكي تتجرا عليها هكذا... لم أكن اعرف أنني استفزيها لدرجة أنها هجمت علي بضرباتها الضعيفة المرتبكة لتصرخ في بهستيرية بكل الألفاظ لم تؤلمني ضرباتها التي لم أرد إيقافها بقذر ما ألمتني عيونها الباكية شعرت وكأنني اكبر غبي بفعلتي تلك واكبر جبان لأنني لم استطع الاعتذار وقتها كل فلعته هو النظر الى الخالة التي استندت إلى كتفها و ذهبت بها الى غرفتها اليوم بأكمله لم استطع إبعاد عيونها العسلية الباكية عن مخيلتي....كنت اعلم أنها يتيمة ألام لكنني في لحظة الغصب تلك محيت ذاكرتي..ووعدت نفسي أنني سأعتذر منها فور لقاءنا لكني فشلت بذلك بعد فتحت باب السيارة الخلفي و استقلت بهدوء لا يعكس شخصيتها و بدون سلام ولا مقدمات قالت بهدوء إلى الجامعة عندها انطلقت أنا الأخر مفضلا الصمت مساءا الجو كان باردا نوعا ما هذا ما جعلها تنكمش وسط معطفها الخريفي بعد صعودها السيارة..المرأة الأمامية للسيارة تفضح بريق عيونها العسلية الخالية من أنواع الزينة..عيونها عجيبة هدا متا استطعت وصفه بهما ..عيون نائمة في أخرهما..برموش بنية كثيفة..ولوزنين حزينتين و غائمتين..في لحظة عفوية بعد ان شغلت مكيف السيارة للتدفئة قلت لها وعيوني تخاطبها عبر المرأة كيف كان يومك وما دخلك رغم تلك الإجابة الا انني شعرت بالارتياح نوعا ما. لاستطرد أريد فتح حديث بيننا .سنكون معا لأيام او لشهور.. لا يشرفني إجابتها جعلت أطراف أصابعي تنكمش على مقود السيارة لكني تخطيت وقاحتها وقلت انا أسف لما بذر مني في الأمس أيمكن ان تقود سيارتك بصمت وهل يمكنك ان تاخذي استراحة من مهاجمتي..لقد اعتذرت لكي لتوي كنت انتظر اي اجابة منها لكنها فضلت الصمت..صمت لم احتمله.لا اعرف لما لكنني لم احتمله لذا عاودت محاولة أخيرة قائلا انا انسان ليس بالصباحي لذلك أكون سريع الغضب..انا لم اقصد ان ادكر امك بأي ... ما ان ذكر امي مرة اخرى حتى صرخت به بكل ما املك من قوة .كف عن ذكرها على لسانك ..احترم وضيفتك و مكانتك والا سأشكوك لرئيسك اعلم كنت اعلم انني اضرب اوتاره الحساسة لكنني كنت منتشية و انا ارا عيناه تلتهبان من الغضب عبر المرأة .لكنه ضرب كل توقعاتي في الحائط حينها قال ببرود هل ارتحت الان.. لا لم ارتح أتعلم لما لأنني كرهتك من اول يوم بل من اول ثانية رايتك فيها وكانني وقعت انا بحبك انت تافه بلا ادب حسنا اصمتي ...اصمتي و انه هذه الحديث اصمت ..هل تكلم طفلة نهرت فيها و انا في اخر محاولاتي لايقاف غضبي نعم طفلة بل و اكثر مختلة ومدللة قالت بصوت مكتوم غدا ستاخدني الى مركز الشرطة لن تستمر في التعامل معك ولو ليوم واحد والله سيكون كرما منك ........... ****************************** بعد أيام..... علاقتي وإياها لم تتغير..تدخل السيارة بدون إلقاء اي تحية و تخرج صامتة.و.اليوم عيد ميلاد المدللة اقنعت ابيها بصعوبة بان تعزم جل اصدقاءها للحفلة حتى الحراس .كانت كلما صعدت السيارة جمعت شعرها العسلي على شكل كعكعة شهية لتنطلق بكتابة اسماء المدعويين .كانت فرحة و نشيطة ربما لانها ستضخ شيءا من الحياة ببيتهم الهادئ المكون منها و من ابيها و من اختها المتزوجة حذيثا و ربما لانها ستستقبل ضيفا عزيزا على قلبها في الحفلة ان كنتم تتسالون ان كانت دعتني فلم تدعني..غير انني لم اكن اهتم لذلك ربما لانني كنت اوهم نفسي انها ربما ستدعوني في اخر لحظة.... *************بعد اخذ وجدب بيني و بين الخالة فاطمة أقنعتها أنني لن ادعوه ..ربما لانني لم اسامحه بعد ..او لانني شعرت بالغيرة بسبب اهتمام الخالة به هده المدة حتى انها خاصمتني لايام لانني لم ارد دعوته..طبيعي بان تدافع عنه فقذ تقوت علاقتهما ببعض الايام السابقة فاصبحت تطهو له ما يحب و ندلله كابن لها و ضحكاتهما استطيع سماعها من غرفتي************ الموسيقى علت فجئتا فاخفت ضحكاتها مع أصدقاءها ...لم أحبذ الخروج من الملحق لكنني اضطررت لذلك حين غلبني الجوع ************ كنت اعدل بعض الأطباق حينما أتاني عطره..عطر وكانه يستعملة لكي يستبقه و يخبر الاخرين بانه قريب و لربما يستعمله لياثر على قلب احداهن ***********. من يقع في الحب وحده يعرف ماذا يفعل العطر بالقلب.**********.************* لم يقل مرحبا رغما انه كان متمسكا بالقاء التحية في الايام السابقة رغم انني لم اكن اجيبه..دخل واتجه نحو الثلاجة و بدا يحمل علبة الحليب و بسكويتا ثم بهدوء أزاح بمهل حلويات الحفلة التي كانت بالطاولة ووضع بها أشياءه..لكي يجلس في كرسيه و يبدأ بالاكل بهدوء...حتى انه لم يرمقني ولو بنظرة..اهو غاضب ام غير مبال ام ماذا..****** في لحظة غبية مني ارتطمت بالباب و انا خارجة لاتاوه الما حتى اوقف احساسي بالمي دفء غريب مصحوب بذلك العطر يحوم وراءي مباشرة ..ارتبكت لدرجة انني بقيت جامدة حتى جاءني صوته الخافتة انتي بخير ************لم اع بنفسي حتى وجدت نفسي امسكها من خسرها قبل سقوطها ..فأجابت بعد ان سالتها نعم بخير بخير ..شكرا هل شعرت بدوخة ام ماذا لا .فقط اختل توازني يعني شعرت بدوخة قلت وانا اتفقد نبض عروقها في يدها لتسحب يدها فجأة و كان شيا لدغها.. .هنا فاض الكيل لأهرع فيها اانا وحش لكي تنتفض هكذا كنت اريد فقد قياس ضغطك اجابت وهي تمسك يدها كدمية لا تريد منحها لاحد ومن طلب منك كنت سأجيبها لكنه عيد ميلادها و لن اعيد الغلطة السابقة انت محقة و ما شاني... **************كنت أظنه سيرد علي كالعادة لكنه ترك المطبخ واكله وذهب و هو يصفق الباب***** جلست على الكرسي و نظرت للاكل الذي تركه بسببي و بدا تانيب الضمير يضغط علي حتى وجدت نفسي ادق باب الملحق بانامل مرتعشة ثوان يفتح الباب بغضب واضح ..ليقول ماذا الان رغم الغضب الذي كان بعيونه مددت طبقا مملوءا بحلويات عيد ميلادي و بعضا من المشروباث وقلت و انا انظر للاسفل و كانني طفلة تطلب من امها الصفح تفضل كنت انتظر ان يرحمني و يحمل الطبق عني لكنني لم اعرف ما حدث حتى ارتفع الطبق للاعلى ليسقط للاسفل حتى يصير كل ما فيه عبارة عن فتات.. قلت دون وعي لما كسرت الطبق لما هل تظنينني متسولا ام ماذا..تحظرين لي بقايا الطعام كمسكين..لو اردت ان اشتري طعاما لاشتريت مطعما بكامله يا غبية قلت بتلقائية غلبتني و سبقتني هذه ليست بقايا لقد انتقيتها لك قبل الحفلة اذهبي من هنا ..اذهبي قلت بعد ان سمحت لدموعي بالانطلاق اكرهك اكرهك... لاجلس في الارض باكية و منهارة.............. ************************لم اعي انني كنت غاضبا منها لتلك الدرجة لانها لم تدعني حتى ادركت مذا فعلت كما لم اكن اعرف انها هشة لتلك الدرجة اقسم لم اكن اعرف..جلوسها في الارض امام بابي بفسنانها الليموني و هي تيبكي كطفلة اربكاني فجثوت انا الاخر في محاولة لتهدءتها انهضي جودي انهضي سياتي احدهم لم تستمع الي بل زادت بكاء و اكانها تعاندني او تعذبني جودي توقفي عن البكاء ..انهضي لتغسل وجهك لم ترد علي هي بل جاءني صوت الخالة من امام باب المطبخ المقابل لي مهند ماذا هناك *************************لا شيء خالة خديها من هنا كيف لا شيء لقد كانت جالسة تبكي و هي منهارة طفح بي الكيل لأرد ببعض القسوة اساليها هي .بعد ذلك اخبريها بانه لا يجب على فتاة محترمة ان تاتي لباب اعزب منتصف الليل صفعة هذا ما حصلت عليه من طرف جودي التي تحول وجهها للون القاتم من شدة الغضب لتأتيني الصدمة من الخالة فاطمة ..اصمت ابنتي اشرف من اشرف فتاة بعائلتكم اهانتها هاته جعلتني انتفض من امام الباب لاخرج نحو تاسيارة و اسير بها الى المجهول البعيد عنها و عن عن العسلية الباكية *****************لملمتني خالتي باعجوتة حتى اتمكن من اتمام عيد ميلادي الكئيب ..اما هو فلم يعد تلك الليلة رغم انه ممنوع من المبيت في الخارج.. تلك الليلة لم استطع النوم حتى اتى الصباح ..ربما بسبب ما حدث او ربما لانني لم اره يعود للملحق ارتديت ملابسي بسرعة و ذهبت الى الخالة التي لم تكن هي الاخرى بمزاج جيد قلت و عيوني على الملحق الذي بابه ظل مفتوح طوال الليل صباح الخير صباح الخير عزيزتي تناولي فطورك ..احمد هو من سيوصلك اخبرني انه هو من كلف بك اليوم ومهند........ جودي أغلقي موضوع مهند على الأقل الان اغلقت فمي لكن فمي مازال يعمل أين ذهب هل هو بخير ام انه قام بحادث ****بعد أسبوع صباح الخير احمد انا متأخرة ارجوك اسرع قلت و انا منشغلة بالبحث عن احد الدفاتر صباح الخير صوته البحوح ذاك جعل يداي تتوقفان عن الحركة لارفع عيوني باتجاه المرأة لاجد مهند يحدق بي ببرود متى عدت لتوي...ارى ان صباح الخير تتعثر عندي وحدي انا اين كنت.......************* اخر شيء كنت اتوقعه بعد صراعنا الاخير انها ستسالتي سؤال كهذا . ليس من شانك......... حسنا غيرت رايي لن اذهب اليوم للجامعة .قالت هذا و هي تهم باشياءها غاضبة لما تتاخرين عن دروسك يا غبية قلت و انا التفت ناحيتها لتقول و الاصرار بعيونها ليس من شءنك... | ||||
|
|
26-12-18, 01:18 PM
| #3 | ||||
| اشراف القسم 
|  اهلاً وسهلاً بك بيننا في منتدى قصص من وحي الأعضاء ان شاء الله تجدين مايرضيك موفقة بإذن الله تعالى ... للضرورة ارجو منكِ التفضل هنا لمعرفة قوانين المنتدى والتقيد بها https://www.rewity.com/forum/t285382.html كما ارجو منك التنبيه عندما تقومين بتنزيل الفصول على هذا الرابط https://www.rewity.com/forum/t313401.html رابط لطرح اي استفسار او ملاحظات لديك https://www.rewity.com/forum/t6466.html واي موضوع له علاقة بروايتك يمكنك ارسال رسالة خاصة لاحدى المشرفات ... (rontii ، um soso ، كاردينيا73, rola2065 ، رغيدا ، ebti ) اشراف وحي الاعضاء الروايه نازله في قسم الروايات المتسلسله المكتمله يتم نقلها للقسم العام حيث يجب ان تكون بالتوفيق | ||||
|
|
|
08-01-19, 10:36 AM
| #4 | |||||||
| نجم روايتي و كنزسراديب الحكايات ونجمة كلاكيت ثاني مرةوقاصة هالوين وشاعرة متألقة بالمنتدى الأدبي 
| جودي الفتاة المدللله أنا أتساءل هل سوف يستطيع مهند أتعامل معها وكسر عنادها أم أنه سوف ينتهي به الصبر اخيرا لكي يكسرها بيده لا إن يكسبها الى صفه موفق باذن الله تحياتي | |||||||
|
|
|
08-01-19, 10:44 AM
| #5 | ||||
| اشراف القسم
| تغلق الرواية لحين عودة الكاتبة لانزال الفصول حسب قوانين قسم وحي الاعضاء للغلق عند رغبة الكاتبة باعادة فتح الرواية يرجى مراسلة احدى مشرفات قسم وحي الاعضاء (rontii ، um soso ، كاردينيا73, rola2065, ebti ، رغيدا) تحياتنا اشراف وحي الاعضاء | ||||
|
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
