قصة زيرن وآبيمر
عند سقوط سيلفيريا ونزوح آلاف من العوائل إلى أماكن أخرى من هذا العالم كانت عائلة كال مورث انضمت إلى بقية العائلات من المانتا والبشر لقتال سيوزل دروملورك وجلاوزته اللذين وفي تلك الظروف الصعبة قابلت الفاتنة آبيمر الشاب زيرن الذي كان يومئذ جندي في الثورة القومية ضد الامبراطور الظالم بعدما نجح زيرن وبعض من زملائه من اقتحام القصر الزمردي في العاصمة الإمبراطورية افالون جرى قتال شديدا بين جلاوزة سيوزل وزملاء زيرن وانتهى بأن تم القبض سيوزل ومن كان معه وأما آبيمر فقد رأت بأن خطر جديد سوف يظهر في الافاق لكنها لم تتكمن من معرفة نوع ذلك الخطر عند يوم محكمة الظالم سيوزل تفأج الجميع بأن وجدواه مقتول في السجن وبعد فترة من الزمن طلب زيرن يد آبيمر لزواج وبعد موافقتها ورضا والديهما تزوجا تحت أنظار الرب الاوحد بزفاف متواضع