13-01-19, 08:52 PM
| #1 | ||||
|  كان يا ما كان ...ولا زال. بسم الله الرحمن الرحيم صديقة جديدة تطل باستحياء في قسم الروايات. لا أعلم إن كان يصح تسميتها بالرواية ولكن اعتبروها خرابيش كتبتها يوما ما في -مسودتي- أحببت أن أشارككم إياها لعلي أرى رأيكم حولها,أتقبل النقد البناء بالنسبة للتفاصيل الزمانية والمكانية للرواية لن أحددها , سأدع لكم فرصة للتخيل حسب ما يحلو لكم  أي تشابه في الشخوص,الأماكن,الأسماء مع الواقع هي محض صدفة. ملحوظة مهمة جدا : أمنع منعا باتا نقل ما كتبته خارج هذا المنتدى,سواء بذكر المصدر أو بدونه. -1- ( القسمة المطولة ) كان هذا ما خطته يد ابلة مها على السبورة الخضراء المتأكلة أطرافها, وضعت الطباشورة على الرف أدناه والتفتت تنظر نحوهم من خلف نظارتها الطبية نظرات متوعدة تقدح شررا...المروحة فوق رؤوسهم تدور برتابة مملة فلا صوت يطغى إلا صوته .. كان هذا قبل أن تضرب ابلة مها بمسطرتها الخشبية بقوة فوق الطاولة الحديدة المخصصة للمعلمة... اشرأبات الأعناق استعددا للعقاب...أخذت تطوف أرجاء الفصل - إن كان يصلح لمسمى فصل فهو كان في السابق غرفة - - حنان قومي حلي المسألة اللي على الصبورة. وقفت تلك بقرنيها المحكمان بشدة ..تنظر نحو الأسفل...شخابيط على الطاولة الخشبية القذرة... تبحث هناك عن إجابة...قبل أن تتوجه بخطوات بطيئة كأنها تقاد نحو حبل المشنقة ..تمسك بالطباشورة وتقف ... لتضربها المعلمة على يدها بالمسطرة فتبدأ تلك ( الدلوعة) بالبكاء ... - قومي يا تهاني أشوف هزي طولك وحلي لنا المسألة... وهكذا تعاقبت الأدوار دون اختيار بعض المتميزات نكاية بالكسولات حتى ينلن الضرب جميعا.. علمت عهود أن الدور سيصلها لا محالة ففكرت بحل قبل أن تنطق المعلمة اسمها...أخذت تكح بشدة مدعية الاختناق ... ضربت أبلة مها السبورة بمسطرتها التي تفوق الطالبات طولا - لو دا آخر يوم بحياتك يا ست عهود هتقومي على الصبورة...هيّا بسرعه ارتجفت تلك النحيلة قبل أن تقف لتتلكـأ في الحديث .. أبلة سامحيني ما حليت الواجب ... أخويا أمس كب قهوة على الدفتر حقي ب,... نالت ضربتين على يدها فاحمرتا وقاومت البكاء... تمنت لو استطاعت البكاء مثل حنان أو على الاقل ذرف الدموع مثل تهاني ..لكن لا لن تبكي لتدع لصديقاتها فرصة التندر على بكاءها. --- رفعت صحن اللبن الممتلئ إلى فمها لتنهرها والدتها : نزليه...هاتي كوبتس أصب لتس.. التحقت العائلة حول سفرة وجبة الغدا ء بعد عودة والدهم من بقالته الصغيرة .. امتدت الايادي إلى صحن الكبسة المستدير ... وجدته منيرة الوقت المثالي : يمه ابلة مها اليوم ضربت ع... تلقت لكزة من الجالسة بجوارها وهمسا : ان علمتيهم بكرة مابخلي البنات يلعبون معك ... بدأت منيرة الصغيرة بالبكاء ... حتى طمأنتها والدتي وأخذت عهدا من عهود أن تدع الفتيات يلعبن مع أختتها كان وجه والدها جديا للغاية حين أبلغ الجميع بالخبر : لقيت شراي للبقالة بسعر زين ... هي ومنيرة لم يكن يهمهم سوى أن ينتهين من تناول الغداء لان موعد انطلاق الصغار في حارتهم قد حان بينما ظهر الوجوم على أوجه أخواتها الكبار وأمها... سحبتها وضحى من ظفيرتها... وين رايحة ما تستحين أنتي؟ غديتي حرمة وتطامرين بالحارة ؟ - اييي..مالتس دخل.. بلعب وبطامر...فكي شعري... هربت من قبضة وضحى التي تحاول دوما أن تقلد اخواتها الاثنتين ..تحب أن تتسم بصفات المرأة الرزينة فتتخذ عهود وسيلة لها حتى تظهر للجميع كيف أنها هي العاقلة ... بينما الفرق بينهن فقط 3 سنوات .. --------- المغرب - منزل بسيط من منازل الحي , - يا رجال رحم الله والديك اصبر علينا كمن يوم ..وش بتفرق معاك.... خير الله اللي معاك واجد... من خلف الباب الخشبي المتقشر ظهر صوته الخشن - يام ناصر لا يكثر الكلام ..اللي عليتس تدفعين ألف وخمسمية الربوع الجاي ولا تشيلين قشتس...ولا تحسبين لتس ظالم..تراني صابر عنتس شهور ...سلام عليكم أغلقت الباب والهم قد تمكن منها .. تحركت بجسدها الضخم ناحية المطبخ الذي أكل عليه الدهر وشرب..فلم يبق منه إلا مسمى مطبخ...حملت صينية الشاي لتخرج ناحية الصالة إن صحت تسميته ... جلست على الحصيرة الوحيدة في طرف المكان ... مستندة بالمركى .. أخذت تفكر أم ناصر بحل.... رغم أنها ثقيلة في مشيها وحركتها إلا أن عقلها دوما ما يرتب للخطط... لكن هذه المرة لم تجد حلا... أخرجت محفظتها القماشية من بين طيات ثوبها ...تعد ما معها ... فقط مائتان وخمسون ريالا... عدد أفراد العائلة كثير...بالاضافة إلى أنها تعيل عائلة ابنها المقعد... خرجت تلك من الغرفة المشتركة لتشارك والدتها الجلسة ... : وين الفصفص؟ يصلح شاي بدون فصفص؟ :..بدال لا تطلعين تشتغلين وتساعديني جاية تطلبين وتتأمرين علي. وضعت الكوب الذي أحرق لسانها ... - ااييي .. ( تحدث بسرعة ) يمه وانا لقيت وظيفة وقلت لا؟ ها على يدتس يمه عطيني وظيفة وانا طيران عليها .. نظرت لها والدتها بشك - وليه رفضتي تروحين يم بخيته جارتنا يوم طلبتس؟ قفزت من مكانها لتعود للجلوس - يمه ....تبيني أروح أغسل مواعين طباخ بختو؟؟ لا لا ..أبد...أجلس هينا واتحمل لسان فايزوه ولا أغسل مواعين....تكفين يمه خلينا من هالسالفة ...وينه ناصر ما أشوفه معك؟ تذكرت أم ناصر الهم الذي يلوكها منذ أسبوع فهي لم تنسه أبدا... - اليوم عادة بوفهد يمر عشان الاجارات ..قلت لفايزة تدخله الدار لا يسمع صوته وهو يطالبني بالفلوس..بعد عيني هو ما بيه يحس أنه عجزان ولا بيده يسوي لنا شيء... تنهدت تماضر لتكمل كوب الشاي..هي أيضا لا حيلة لها.... - طيب يمه من وين نجيب الفلوس ... بصراحة بوفهد ماهي عادة يلح بالاجارات زي هالمرة ...دايم مخلي الناس على راحتها ولا قد طالب..هاللحين له شهر كل يومين داق يبي فلوسه - نادر يقول انه يبي يبيع الاراضي ذي أصلا لواحد بيبني فيذا ...عاد الصدق مدري يمك ..هو الصراحة ماقصر معنا .. شهر نعطي اجاره وخمس لا مسامحنا فيها...بس هالمرة حامي الله يصلحه... قومي بس ازهمي لي تهاني ما ملت من لعب العيال في الحارة ... --------- - 2 - كان يوما علمت فيه حينها أنها لم تعد صغيرة...بل يجب أن تتبع خطى وضحى.. نهار حار في وسط الحارة بيديها الممتلئة بالتراب رتبت مقدمة شعرها المتشعثة....تمسح العرق المتفصد من جبينها... تقيس مكان المرمى بنظرها وتتفحص بقدمها نقطة الهدف قبل أن تركل الكرة الثقيلة ... صدها حارس المرمى ... ليصرخ من خلفها أطولهم - عهيّد ما تعرفين تلعبين...دام تخسرينا...روحي بيتكم .. تحين منها التفاتة للخلف لتجد تهاني قد أصيبت في رأسها ...هلعت وركضت ناحيتها... - تهههاني ... من فلق راستس علميني...وين وريني يعورتس؟؟ اصببري بروح ازهم نادر في الحقيقة كانت تتخذ توافه الامور ذريعة لتجري أي حوار مختلق مع نادر... الفارق السني بينهم بسيط لكن دوما ما كانت تشعر أنه رجل .. مثل والدها .. أليس هو من يصرف على عائلتين من المال البسيط الذي يجنيه من ورشة غانم؟ .. بينما هو لا يراها سوى ابنة جارهم الغبية الكثيرة المشاكل.. - وانا كم مرة اقولتس لا تماشين هالمجنونة...ادخلي لتماضر تنظف الدم ونشوف الجرح كيف غادي رمقها بنظرة لا تعلم ماهيتها - استحي يا بنت الطول طول انخلة والعقل عقل اصخله... غديتي حرمة وبعدتس تناقزين قدام الرياجيل... أغلق بابهم الخشبي بعنف اهتز له قلبها للمرة الأولى... طوال الطريق القصير الفاصل إلى منزلهم المجاور كانت تحاول أن تنكمش تفاديا لنظرات - الرياجيل- التي أصبحت الان فقط واضحة لها .. - -- ------- الله يهداتس يمه وراه ما علمتيني من البارحه ارتدى ثوبه بعجالة قاصدا منزل العم بومنصور... يعلم أن والدته تحاول كتم الأمر حتى لا تقلقه لكن مالحل...فلا مصدر للمال لديهم سوى راتبه الضئيل...يحاول أن يقتسط شهريا مبلغا ينفعهم لكن المصاريف كثيرة...خصوصا مع رغبته الملحة بعلاج أخيه..مع مصاريف دراسة تهاني .. وعائلة أخيه .. يشعر أنه يبلغ من العمر الاربعون توارت سنونه الستة عشر خلف قناع رجل يحمل المسؤوليات..يرى أقرانه لا يزالون يهيمون في الشوارع للعب الكورة..أو ملاحقة الفتيات أو اختلاس نفس من سيجارة..لا تهمه أي من تلك الامور فقط يشعر بأنه مثل طير يحوم طوال نهاره ليعود في الليل يطعم الافواه الجائعة... لا ينكر أنه يشعر بالزهو من معاملة كل العائلة له فهم يشعرونه بانه رجل البيت... كامل الاحترام مقابل كامل المسؤولية بعكس من ناصر لا شيء من المسؤولية مع كامل الشفقة .. ناصر ... اسمه يجلب له ذكريات طفولته..لقد كان له الأخ والصديق... لطالما حماه تحت ذراعه... كان كمعلم له.... ساعده في تعلم حرفة الحدادة في ورشة غانم...شجعه إلى جانب ذلك على اكمال دراسته هاهو يجاهد من أجله ليكمل المرحلة الثانوية بصعوبة ... سيدرس الطب حتى يعالج أخيه .. هذه كانت أكبر أمنية لديه وضع ورقة من فئة خمسمئة ريال كانت هي المتبقية لديه .. - مع اللي معتس يمه كم يصيرن؟ - ماتجي نص اللي يطالبنا به...خلها على ربك وانا امك تعال ..أنا ابروح أكلم أم منصور كود... قاطعها بحنان ممسكا كتفيها: - يمه كم مرة أقولتس سوالف الفلوس لا تروحين تترجين فيها الناس..أنا أبكلم غانم يعطيني سلف... خرج من الباب تتبعه دعوات أمه بالتوفيق. --------- عادت تهاني في اليوم التالي بعصابة أحيطت برأسها جراء الضربة التي تلقتها البارحة فور أن رأتها عهود تذكرت نادر وتلقيبه لها ب( المجنونة) وبأن عقلها لا يتجاوز ال(الصخله ) .. كانت صامتة تحاول الثبات على عقلانيتها المفاجئة اجتمعن الطالبات حول طاولة تهاني فأخذت تخبرهم ببطولتها وكيف أنها بقيت حية رغم تلك الضربة القاتلة التي تلقتها !!!!! - أقول ترا كله حديد خبط رأستس ..لا تسوين فيها يعنني التفتت تهاني الغاضبة نحو تلك التي تجرأت لتكذب روايتها : -ماهي حديدة...أقولك ماصورة وش كبرها...المهم أختي تماضر حطت مكركروم وربطت راسي... تفرقت الطالبات بعد قدوم المعلمة لتهمس لها عهود : - بتجين اليوم للحارة؟ تهاني بذات الهمس : لا نادر أمس لاغاني يقول لا عاد أشوفك بالحارة...يقول مايبي الناس تقول عني هبيلة مثلتس ... شهقت من اللقب الجديد : ... خير من راسه يقول عني كذا... تكلمت تهاني بعقلانية : لا بس احنا خلاص كبرنا ما يصلح نطلع للحارة مثل الورعان... ----------- -3- وقف أمام باب المزرعة التي بدا صغير الحجم مقارنة بها...تردد قبل أن يتنهد ويطرق الباب فلا حل إما الاقدام أو الرجوع أبدا... فتح له الحارس الباب ... طلب مقابلة العم أبو منصور...تقدم ناحية الخيمة الشعرية المنصوبة للضيوف ...في انتظار مقدم مضيفه تأمل نادر النخل الشامخ على امتداد بصره..المنزل الشامخ في قلب كل تلك النخلات... ما يميز المكان هنا هو المساحات الشاسعة...بالرغم من عدم اهتمام أبو منصور بالشكل الخارجي لمزرعته إلا أن أول ما يبهرك فيها هو كل تلك المساحة .. أبو منصور التاجر الوحيد حاليا في هذه القرية...بالرغم من وفرة المال بين يديه إلا أنه فضل العيش في القرية مع عائلته فهو بهذه الطريقة يستطيع الاطمئنان على الاراضي التي يمتلكها هنا والدكاكين... قفز ليقبل رأسه فحياه الاخير بترحاب بالغ استغربه الفتى اجلس حياك... القهوة يا ولد... جلس العم أبو فهد في صدر المجلس يلوح بعصاه رغم عدم حاجته له..فهو لا يزال فقط في التاسع والثلاثون من عمره... لكن العصا ترافقه منذ أكثر من عشر سنوات... مسد بيده على لحيته الخفيفة وهو يتأمل نادر المتوتر... : تصدق يا نادر إنك تعجبني...وتذكرني بنفسي يوم اني كنت صغيّر وكبرك.. : تسلم يا عم... أكمل العم حديثه وهو يراقب تصرفات نادر... : عاد أنت سبقتني...لو ماجيتني كنت برسل وراك... انحرج نادر وهو يضع يده في جيبه ليخرج ريالات من فئة المائة وإحداهن خمسمائة...مدها للعم : اعذرني يا عم ما قدرت أجمع اكثر...هذي ثمانمية ...والباقي بدفعه من راتبي ال.... ضحك العم أبو منصور مما حدى بنادر أن يشد يده في حرج ...أخرج ظرف ممتلئ بالمال علم نادر من مظهر الظرف أن ما بداخله لا يقل عن الخمسين ألف ريالا !!!!وضعه أمام نادر المستغرب.. : أنا طالب القرب منك يا نادر ...وبطلب منك يد أختك على سنة الله ورسوله...ولك هالظرف مقدم ..ومثلينها لأختك ...وفوقهم بيت ملك بسجله باسم الوالدة... ها وش قلت؟ للحظة ظن نادر أن الرجل الماثل أمامه يحاول خداعه... لكنه مظهره جدي للغاية... وقف ليغادر : أسف يا عم ...طلبك مرفوض..والدين اللي لك علينا بكره بجيبه كامل إن شاء الله . قبل أن يخرج سمع عم أبو منصور يناديه فتوقف.. : يا نادر انت رجال عاقل...فكر في مصلحة الجميع ...ما ظني تبي كل أهلك يقعدون بالشارع بعدما أطلعكم منه!! لك ل نهاية الاسبوع هذا ترد لي خبر .. | ||||
|
|
13-01-19, 09:44 PM
| #3 | ||||
| اشراف القسم 
| اهلاً وسهلاً بك بيننا في منتدى قصص من وحي الأعضاء ان شاء الله تجدين مايرضيك موفقة بإذن الله تعالى ... للضرورة ارجو منكِ التفضل هنا لمعرفة قوانين المنتدى والتقيد بها https://www.rewity.com/forum/t285382.html كما ارجو منك التنبيه عندما تقومين بتنزيل الفصول على هذا الرابط https://www.rewity.com/forum/t313401.html رابط لطرح اي استفسار او ملاحظات لديك https://www.rewity.com/forum/t6466.html واي موضوع له علاقة بروايتك يمكنك ارسال رسالة خاصة لاحدى المشرفات ... (rontii ، um soso ، كاردينيا73, rola2065 ، رغيدا ، ebti ) اشراف وحي الاعضاء | ||||
|
|
|
13-01-19, 10:23 PM
| #5 | ||||
| مشرفة منتدى الصور وpuzzle star ومُحيي عبق روايتي الأصيل ولؤلؤة بحر الورق وحارسة سراديب الحكايات وراوي القلوب وفراشة الروايات المنقولةونجم خباياجنون المطر 
| مبارك روايتـ? إن شاء الله تحققــي النجـــاح اللي تتمنيـه بالتوفيـــق بـإذن الله عهود خطتها لم تنجح وسعالها لم ينفع في جعل المعلمة تغض الطرف عنها فنالت الضرب كبقية زميلاتها الطالبات .. عهود معجبة بنادر وتستغل أي فرصة لرؤيته والحديث معه لتتلقى منه كلام قاسي نادر اللي متحمل على عاتقه مسؤولية عائلته رغم صغر سنه كرس حياته لهم نادر في موقف صعب هل سيوافق على طلب أبو منصور لأخته واللي استغل وضعهم المادي والديون المتراكمة عليهم هو لن يستطيع رؤية عائلته بالشارع أم وأخوات وأخ مقعد لذلك ليس له حل غير الموافقة .. أم أنه سيفضل الشارع على الخضوع لابو منصور واستغلاله اعتقد أن تماضر لو عرفت ستوافق من أجل عائلتها هل ستسير الأمور على هذا المنوال وتتزوج تماضر ابو منصور فتنقذ عائلتها أم يحدث شيء يجعل الأحـداث تسير بشكل مغاير ؟؟؟ .. | ||||
|
|
|
13-01-19, 10:25 PM
| #6 | ||||
| مشرفة منتدى الصور وpuzzle star ومُحيي عبق روايتي الأصيل ولؤلؤة بحر الورق وحارسة سراديب الحكايات وراوي القلوب وفراشة الروايات المنقولةونجم خباياجنون المطر
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 2 والزوار 5) أميرة الوفاء, Majd_f | ||||
|
|
|
30-01-19, 09:55 AM
| #7 | |||||||
| مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي  
| السلام عليكم روايتك متروكه وحسب القوانين يجب ان تغلق ارى انك متواجده بالمنتدى اتمنى ان تستمري بانزال الفصول على الاقل فصل اسبوعيا بالانتظار | |||||||
|
|
|
25-02-19, 06:29 PM
| #9 | ||||
| اشراف القسم
| تغلق الرواية لحين عودة الكاتبة لانزال الفصول حسب قوانين قسم وحي الاعضاء للغلق عند رغبة الكاتبة باعادة فتح الرواية يرجى مراسلة احدى مشرفات قسم وحي الاعضاء (rontii ، um soso ، كاردينيا73, rola2065 ، رغيدا ، **منى لطيفي (نصر الدين )** ، ebti ) تحياتنا اشراف وحي الاعضاء | ||||
|
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
