شبكة روايتي الثقافية

شبكة روايتي الثقافية (https://www.rewity.com/forum/index.php)
-   قلوب خيالية قصيرة (https://www.rewity.com/forum/f526/)
-   -   ورقة فى كتاب الحكايا - فكرة::آسفة (https://www.rewity.com/forum/t440247.html)

اسفة 15-03-19 03:13 AM

ورقة فى كتاب الحكايا - فكرة::آسفة
 


https://upload.rewity.com/uploads/155260787680341.gif




مرحبااااااااا... هل من أحد هنااااااا:slm::slm:


ظلام .. ظلام ..الظلام .. شئ عادى فى هذا القصر

لكن ما كل هذة الأتربة وكمان عنكبوت معشش :smi65:



لحظة هل سمعتم هذا الصوت :sm21:







https://upload.rewity.com/uploads/155260787694323.gif










أسعد الله اوقات آل روايتى الحلوين بكل خير وسعادة



شاركونا بقصة من سطر واحد فقط ...
ليمتلئ بأبداعكم المكان وينور كمان وكمان :heeeelllllooooo:
ساعدوا سفسف حارسة السراديب :woow:للتخلص من



العنكبوت والشراشيب
:279433465:






https://upload.rewity.com/uploads/155260787689832.gif

رانو قنديل 15-03-19 07:21 AM

صباحات الورد والرعب المهيب

على عيوني ثفثف القمر

هيييييييه أنا أول رد

💃💃💃💃💃💃💃💃

رانو قنديل 15-03-19 07:41 AM

تقف وراء النافذة تنتظر بصيصًا من نور عله ينقذها من ذلك السراب الذي قيدت داخله

عيناها تبحثان في صمتٍ عنه ..هو وحده من يستطيع نجدتها

التفتت تسدل سائر الوهم لتراه يقف أمامها بعينيه الحمراوتين معاتبًا

كيف شكت ولو للحظة أنه سيغيب عنها ..تقدم منها مبتسمًا وهي تنظر فارغةً

وضمها ضمة واحدة فاضت بها الحياة من الكون حولها

🗻🗻🗻🗻🗻🗻🗻🗻🗻🗻🗻


مممممممم معرفتش أخليها سطر واحد

ممكن نخليها مممممم ..

ابتسم تيّم بينما يلعب أمام بيته وقد وجد قطته التي ماتت منذ شهر تنظر له من الجهة المقابلة لطريق منزله السريع تدعوه للانضمام لها

ممم حلوة ؟!! حاولت اعملها خيالي ياترى فلحت ولا ؟!!!!

🐈🐈🐈🐈🐈🐈🐈🐈🐈🐈🐈

زمردة عابد 15-03-19 11:21 AM

واذا بنور ضئيل يأتي اليها من بعيد ، نورا اليه تاقت اوصالها
وما كان النور الا هو ، فقد عاد ، وامام عينيها هاهو ، امتدت يدها تتمسك بيده الممدودة الحانية ، نهضت معه وقد وجدت اخيرا طريقها ..

هههههه حاولت ان اضبطها على سطر ، لقيتها صعبة ، اعتقد اني فشلت 😔
بس مش مشكلة اتمتعت جدا وانا بحاول افكر كيف هبدأ وانهي قصة بسطر واحد ، كانت تجربة جديدة

مشكورة على الدعوة الجميلة حبيبتي 😍
جمعتك مباركة
دمتي بخير 🌹🌹

um soso 15-03-19 12:13 PM

اسوفتي ياسوفه

اولا شكرا للدعوه

وثانيا تريدين مني انا العبد الفقير الى الله اكتبلك قصه من سطر واحد وكمان خياليه


يجلسان معا امام شاشة التلفاز والظلام الدامس يلفهما يتابعان فلم رعب .. وفجأة .. بدأت القنوات تتغير والصوت يعلو وينخفض ... صرخا فرعا وهما يقفان مذهولان ... عاد الفلم من جديد . لم يلحقا ان يشما نفسهما الا والقنوات عادت تتغير من جديد والاصوات ترتفع جدا ثم تنخفض .... خرجا من شقتهما يركضان مذعورين ..
ومن يومها والشيوخ تدخل وتخرج من الشقه من اجل اخراج الارواح التي تسكنها

اذا نجحت بالاختبار واردتي الخاتمه الصغيره جدا للحكايه قولي لي








Nora mohammed 15-03-19 01:56 PM

ياصباح الرعب .. الساعه واحدة وعلى المقيمين خارج مدينة الرعب المحافظة على فروق التوقيت .


فى يوم من الايام نائما فى أحلامه وكان يفكر فى الظلام الذى يخاف منه فأتى اليه زائرا فى احلامه وقال له أنا الظلام طيب وجميل وليش بشرير ..لاتخف منى انا لا أؤذى.....ابتسم وقال سوف احكى لزملائى انك طيب وجميل بشرط لا تؤذنى ..تعاهدها على ذلك ومن يومها هو لا يخاف من الظلام .




ههههههههههه حلوة اول مرة احكى 😂😂😂😂😂😂😂
شكرا آثوفتى الجميلة على الدعوة😘😘😘😘😘

سارة الحالك 15-03-19 05:21 PM

مساء الياسمين و الفل و الرياحين
شكرا على الدعوة سفسف بصراحة دخلت اول وحدة ماعرفت اكتب قصة من سطر بعد محاولات البنات الرائعة رجعت ثاني

تشعر بالخواء بالفقد و كأنها فقدت جزء من روحها قلبها يكاد يتجمد هناك عاصفة من الجليد بداخلها عيونها متسعة و زجاجية تحتبس بحارا وانهارا من الدموع لكنها لا تسقط تشعر بنفسها تطفو في الهواء بخفة فراشة و تشعر بانفاسها في صدرها بثقل جبل لقد رحل و تركها رحل و لن يعود من أجلها كيف ستعيش من دون ضحكته و كلماته و نظراته تشتاق إليه كله لكنها لن تستطيع أن تهديه روح منه و منها أبى جسدها أن يخذلها و يحرمها ثمرة عشقهما فجأة طوقتها ذراعان قويتان حنونتان اهو حلم تشعر بأنفاسه و بدقات قلبه المدوية تخترق ظهرها يا الله لا تجعله حلما جليد روحها تحول إلى حمم و زجاج عينيها تحطم و فاضت منه برك من الدموع لقد عاد و لم يتركها رجع و عادت إليها روحها و اكتملت .
للاسف انا لما اكتب مااقدرش اوقف الا للنهاية بس معليش
هذي قصة من سطر واحد
استيقظت باكرا كعادتها لكن الدنيا مظلمة لا أشعة شمس دافئة ولا إضاءة و عيناها متسعتان لا لا لقد اصيبت بالعمى تصاعد رعبها إلى القمة فجأة دخلت امها و ازالت الستائر الثقيلة و السوداء الجديدة فدخلت اشعة الشمس المشرقة مجددا همست الحمد لله وهي خجلة من غبائها
أظن و الله اعلم الأولى احلى من إعلان الستاير دا اللي برضوا مش من سطر واحد
شكرا على الدعوة يا عسل دمتي بخير غلاتي انتظر جديدك بشوق

Nesrine Nina 15-03-19 06:13 PM

في ليلة باردة من ليالي الشتاء القارص كان يقف على قارعة الطريق
وينتظر الشيء الذي تمناه منذ ثلاثة سنين منذ غاب وتركه وحيد
كل أحلام البشر كانت متشابهة ولكن هو لا حلمه كان كبير
ويختلف عن غيره حيث كان ينتظر ذاك المخلوق من الجن
منذ كان صغير وذاك الجن صديقه كان دائما يرافقه إلى المدرسة
ويحل معه المعادلات الرياضية الصعبة كبرا معا وتشاركا الطعام
وكل شيء لكن منذ ثلاثة أعوام افترقا في هذا المكان ولم يسمع عمر أي خبر على صديقه الجن وكان كل أسبوع يأتي إلى هذا المكان ومازال ينتظر ولم ييأس من قدوم صديقه الغائب
أحس بشيء تحرك خلفه وما كاد يستدير حتى انقض عليه مجموعة من الوحوش وعرف أنها النهاية ولكن في لمح البصر
وجد صديقه قتلهم جميعا حتى قبل أن يمسوا شعرة منه وقال له طوال هذه السنوات وأنا أراقبك وأنتظر أن تمل من الإنتظار لكنك صديق وفي وأنا بدوري كنت أحميك من كل خطر قد يصيبك

انتهت القصة


سفسف موضوعك رااائع كروعتك حبيبتي
تسلمي على الدعوة تقبلي تحياتي وقبلاتي

قمر الليالى44 16-03-19 11:09 AM

صباحكم فل وياسمين
صراحة بعرفش اكتب قصة ولا سطر
رغم انى من عشاق الرومانسي وليس الخيالى
فاعذرينى اسفة
وشكرا لكى على الدعوة

همس القوافي 16-03-19 02:56 PM

......" لقد طفح الكيل ...اكتفيت منك ومن جروحك وعجرفتك ...سأرحل ...لكن ..الى الابد هذه المره ...،"
قالتها وهي تهم.بسحب حقيبتها ...والبدء في جمع اغراضها ...
وقف ينظر إليها ..وهو يكتف يديه إلى صدره
أجابها بنبره استهزاء " اه...حقا!!! سترحلين"
اقترب منها وهو يشير باصبعه الى قلبها يردف قائلا وبنفس النبرة
"..وهل ستستطعين ذالك....فانا اعلم ان قلبك هذا متيم بحبي ..
ولا يقدر أن يتنفس غير هواءي ..."
قالها وهو يطلق ضحكته الساخره
مسحت دموعها بطرف عينيها ثم رفعت راسها بعزه قائلة"..معك حق ...قد.يكون قلبي غارقا في هواك ....لكن كبريائي يرفض الانحناء أمام غطرستك وغرورك ....وكرامتي ترفض الخنوع لسلطة انانيتك...وهوس العظمة لديك.."
جرت حقيبتها وهي تهم.راحلة ..التفت بعدها إليه تقول بشموخ...
"هذا الحب المجنون ساقتلعه من قلبي اقتلاعا.. حتى لو اضطررت إلى انتزاعه من بين ظلوعي .. والدوس عليه بأقدامي ...
فتبا لحب بلا كبرياء...وسحقا لعشق...يلغي الكرامه..."
أغلقت الباب خلفها بقوه ...وصوت كعب حذائها يمدد سكون المكان ....أطلقت تنهيده راحه وهي تتنفس عبق الحرية....وتطوي صفحه الخذلان الى الابد .وتقرر..دفنها في مقبره النسيان ... والى الابد .....


الساعة الآن 03:51 PM

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.