07-04-19, 05:32 PM
| #1 | ||||
|  رواية من انت   روايه ....*من انت؟* المقدمة ؟؟: من أنت؟ هو: من أنا؟ وهل هذا سؤال يحتمل إجابة؟ ؟؟:لكل سؤال جواب ولكل موقف سبب. هو: هدئ من روعك فأنا انت، وانت أنا. ؟؟:وكيف يخاطب الشخص نفسة ويرد علية هو: دعكي عن هذا، ولنحل الخلاف الذي بيننا. ؟؟:خلاف أي خلاف؟ ********** انتظروا اولى حلقات الراويه الحصريه من انت مواعيد نشر الراويه _السبت والاثنين والخميس روابط الفصول المقدمة.... اعلاه الفصل الأول والثاني .... بالأسفل الفصل الثالث .... بالأسفل الفصول 4، 5، 6، 7 نفس الصفحة الفصل 8، 9 الفصل العاشر الفصول 11، 12، 13 متتابعة التعديل الأخير تم بواسطة ebti ; 05-05-19 الساعة 12:24 AM | ||||
|
|
07-04-19, 06:50 PM
| #2 | ||||
| اشراف القسم 
|  اهلاً وسهلاً بك بيننا في منتدى قصص من وحي الأعضاء ان شاء الله تجدين مايرضيك موفقة بإذن الله تعالى ... للضرورة ارجو منكِ التفضل هنا لمعرفة قوانين المنتدى والتقيد بها https://www.rewity.com/forum/t285382.html كما ارجو منك التنبيه عندما تقومين بتنزيل الفصول على هذا الرابط https://www.rewity.com/forum/t313401.html رابط لطرح اي استفسار او ملاحظات لديك https://www.rewity.com/forum/t6466.html واي موضوع له علاقة بروايتك يمكنك ارسال رسالة خاصة لاحدى المشرفات ... (rontii ، um soso ، كاردينيا73, rola2065 ، رغيدا ، **منى لطيفي (نصر الدين )** ، ebti ) اشراف وحي الاعضاء | ||||
|
|
|
07-04-19, 09:17 PM
| #4 | ||||
| مشرفة منتدى الصور وpuzzle star ومُحيي عبق روايتي الأصيل ولؤلؤة بحر الورق وحارسة سراديب الحكايات وراوي القلوب وفراشة الروايات المنقولةونجم خباياجنون المطر 
| مبــااارك روايتـ? أتمنـى لك التوفيـــق وأن تحققي النجـــاح اللي تتمنيه .. | ||||
|
|
|
08-04-19, 08:57 PM
| #5 | ||||
| رواية*من انت؟* الفصل الاول من رواية من انت؟ غرفه بلون البنفسج ممزوج مع اللون الفضي كانت نائمه فتاه بملامح بريئة شعرها يغطى معظم وجهها ليرن المنبه الموضوع بجانبها اعلى الكومود لتتقلب وتقول كلمات غير مفهومه لترفع يداها وتبعد شعرها وتظهر عيناها الخضراء المائلة للون البحر الازرق مزيج بين لونين ضغطت على المنبه ليتوقف الرنين لتزيح اغطيتها وتجلس بينما تردد ادعيه الصباح ثم ترفع شعرها لأعلى بكحكه صغيرة وتنزل ساقيها لترتدي خفها لتذهب الى الحمام تتوضأ وتصلى فريضتها كانت تحضر طعام الفطور بينما اخيها جالس يتابع بعض التصاميم التي ارسلت من المصممين بشركته كانت جميله وملامحها بسيطة مرتديه فستان من اللون البنفسج وحجاب من اللون الابيض لتصبح كالملاك وضعت طبق البيض مع البسطرمة لتذهب وتأتى بالخبز لتسمع صوتها بالأعلى يناديها لتلتفت بسرعه الى اخيها الكبير _عادل هل قمت بتغيير النوتة عادل:بالتاكيد ياسجى منذ امس سجى:اذا ماذا يحدث بالأعلى كانت تقف امام مراءتها مرتديا فستان من اللون الاخضر والازرق السماوي لترتدي فوقهم حجاب من اللونين ارتدت ساعتها التي اهداها اخيها لها في عيد ميلادها منذ سنه عندما اكملت الواحد والعشرين حانت منها التفاته لتضيق عيناها على تلك النوتة الموضوعة اعلى مكتبها لتشعر بالغضب لتصيح باسم اختها الصغرى حور بصياح:سجى وفى اقل من دقيقه كانت اختها تفتح باب غرفتها ليأتي اخيهم من خلفها سجى:ماذا يحدث ياحور حور بغضب: من اخذ النوتة التي اشترتها امس لتنظر سجى الى اخيها بان يساعدها لتعلم حور انه بالتأكيد عادل حور: عادل اخبرتك امس انى احببتها ولا اريدك ان تأخذها عادل: حور انه حور بابتسامه: لا عليك انا ذاهبه الى الجامعة وعندما انتهى سآتي الى شركتك من اجل التصاميم عادل بحزن: حسنا هيا سأوصلك في طريقي جلست على طرف سريرها مرتديا حذائها الرياضي المفضل حور بابتسامه: جاهزة انها السنه الاخيرة لي بالجامعة وبعدها ستصبح شركتك من الافضل شركات الازياء بفضلى انا حور المصري اما انتى ياسجى فأمامك الطريق طويل مازلتى في سنتك الاولى لتضحك سجى وعادل ويذهب عادل ليحضر سيارته لتقبل اختها من وجنتها وتلحق بأخيها الذى سبقها لتتجمع الدموع في عيون سجى وتتقدم ناحيه المكتب الى هذه النوتة الصغيرة وذلك التاريخ الذى خطت به حور فوقه 12/12/2015 سجى بدموع:الى متى....الى متى سيظل هذا التاريخ ملازم لنا الى متى اكرة هذا التاريخ من كل قلبي انه التاريخ الذى فقدت فيه اختي حور الى متى سيتكرر هذا اليوم معك انها ليست سنتك الاخيرة فحسب حور انكى منذ خمس سنوات وانتي بالسنة الاخيرة بالجامعة انتى الان لديكي 27 عاما وليس 22 وانا تخرجت منذ سنتان وابلغ الان 25 عاما منذ هذا اليوم وتحولت حياتنا الى جحيم وهذا الجحيم نعيشه كل يوم ذهبت الى اسفل لتجد الطاولة التي تحضرها يوميا ولا يجلس عليها احد ذهبت اليها وتقوم بما تفعله منذ خمس سنوات فقد اعتدن الامر ولكن تتمنى ان ينتهى وعلى الجهة الاخرى انهى ارتداء ملابسه ليتقدم ناحيه الباب ليخرج منه ويستمع الى الاصوات المعتاد عليها بين اختيه وكعادتها الصغرى تقف فوق الأريكة التي يحبها بقدميها الحافيه ليتكلم بصوت عالي حتى يسمعوا _بدور اخبرتك لاتصعدى فوق أريكتي عم السكون فجاه عندما داؤه صوته لينظروا الاثنان اليه وتنزل بدور وتقف فوق الرخام البارد بدور بحزن: اسفه شهاب شهاب متقدما وهو يتناول صحيفه اليوم من اعلى الطاولة _وشجار اليوم ماذا سببه لتتحدث الاختين بصوت واحد شهاب: دانيه...بدور يكفى لتسكت بدور وهى تنفث غضبا بينما دانيه ساكنه تنظر له شهاب:اخبرينى اختي ماذا حدث دانيه: شهاب بدور لا تريد اكمال الجامعة شهاب باستنكار: ماذا دانيه: تريد العمل كعارضه ازياء شهاب واقفا صارخا: هل جننتي لتنكمش بدور على حالها بسبب صراخ شهاب العالي لتحتمي خلف دانيه التي كانت تصرخ عليها منذ قليل لينفث شهاب غضبا ويحاول بلعه وهو يقول بهدوء شهاب: بدور تقدمي منى ولاتخافى نظرت مطولا له لتلتفت دانيه اليها وهى مبتسمه لها لتشجعها لتتقدم تقدمت ناحيته وهى متوترا ليعانقها شهاب بأخوة ويجلسها على اريكه اخرى وهو بجوارها شهاب:انا لم اقول على العمل شيء انما اياكى ودراستك بدور انهى دراستك ثم افعلي ما تشائي بدور بصوت مبحوح:انها فرصه اخي شركه المصري تطلب عارضات مبتدئات ولأيشترط الخبرة شهاب: انهى دراستك وافعلي ما تشائين بدور:يمكننى الجمع بينهم لينظر لها شهاب مطولا بدون كلام ليتحدث بعد دقيقه _واذا تأثرت دراستك بدور بسرعه: لن تتأثر اعدك ليلتفت شهاب الى دانيه الواقفة متابعه للحوار شهاب: لن نفطر دانيه:ساطلب من الخدم تجهيزه............ وصل معها الى جامعتها لتقبله من وجنتيه وتهم لتلحق بمحاضراتها لينظر اخيها في اثرها متألما من اجلها فهي حقا تعانى ولكنها لأتعلم ترجل من سيارته البسيطة امام المقر الرئيسي من شركته من يصدق ان عادل المصري صاحب اكبر شركه ازياء في مصر والوطن العربي يركب تلك الخردة كان لغز كبير بالنسبة للموظفين والجميع لكنه لم يكن لغز لها كيف وهى رغد حبيبته وكاتمه إسراره وصلا الى مكتبه ليحرر رابطه عنقه قليلا ليدق باب مكتبه ليبتسم عادل ويأذن للطارق بالدخول لتطل بوجهه اولا مبتسما كعادتها مردفه _صباح الخير اقدر ادخل عادل مبتسما:اتفضلى تنحنحت قليلا وهى تتقدم اليه ولم تنسي ان تترك الباب مفتوحا نظر لها وجهه احيانا يشبه للملائكة مع ذلك الحجاب الذى يزيد تألقها وتأنقها متذكرا اول يوم اتت فيه بعد وفاه والدها الحاج محروس الساعي الخاص بالشركة حيث اتت متسائلة عن حقوق والدها وعندما اخبرها المحاسب ان والدها لا يوجد لديه حقوق صاحت بأعلى صوتها فمن سيتكفل بعائلتها هو ابنته البكر ولديها اختين واخ وزوجه اب جشعة كيف ستعود لهم الان وتخبرهم انهم ببساطه سيموتون من الجوع تذكر تلك النظرة المؤلمة التي نظرت بها للجميع وهو واقفا خلف ذلك الباب ينظر لها لتحاول الوقوف والعودة لعائلتها خائبة الرج ليعود هو الى سكرتيرته ويطلب منها اللحاق بهذه البنت وان تحضرها الى مكتبها وتحاول تهدئتها.... ليدخل هو الى مكتبه وبعد دقائق تدلف سكرتيرته تخبره بان الفتاه ابنه محروس الساعي رحمه الله بالخارج عادل: نهى أخبرتني من قبل انكى سوف تتزوجي بعد شهرين وخطيبك يرفض عملك بشكل كلى اليس كذلك نهى: نعم وأخبرتني انى سأكمل حتى ميعاد فرحى وقبل انتهاء الشهرين سنقوم بطلب سكرتيرة ذات خبرة عادل: حسنا هذه الفتاه ستكون هي نهى: تقصد رغد لينظر لها كالأبله مردفا باستغراب _رغد نهى: اجل اسمها رغد محروس المنير عادل: كيف تعرفي اسمها نهى: رغد هي فتاه طيبه وحنونه جدا تحب عائلتها وابيها واخيها واخواتها البنات تعلم بان العم محروس رحمه الله من اوصاك بي لأعمل عندك عادل: اجل اتذكر وانتي اثبتى خبرتك نهى: عمى محروس كان صديق ابي رحمهم الله الاثنان وعندما توفى والدى وبقيت انا وامي وحدنا ساعدنا عمى محروس واصبحت حياتنا افضل بفضلك ووقتها نقلت انا وامي من ذلك الحي لحى اخر كانت وقتها رغد في الثانوية العامة لكن الذى عرفته ان زوجه ابيها لم تدعها تكمل تعليمها واجبرتها اما تعليمها او خدمه اخواتها واختارت رغد تعليم اخواتها وخدمتهم على حساب مستقبلها عادل: وهل يوجد لها اقارب او عم او أي شيء نهى: لا لا يوجد لهم احد عادل: حسنا نهى ستتولين بنفسك تدريبها واريدها بعد شهرين تكون جاهزة للعمل بدلاك نهى فرحا: شكرا لك سيد عادل انت حقا طيب كادت تخرج ليوقفها عادل بصوته مخرجا مبلغ من المال من محفظته واضعه في ظرف اخرجه من درج مكتبه عادل: عطيها هذا واخبريها انه مرتبها مقدما اذا وافقت وبعد الشهرين سيزيد تناولت نهى الظرف متعجبة من تصرف عادل لتخرج ونجد رغد على حالتها ليلمحها عادل وهى جالسه تجفف دموعها بمنديل ورقى لتقطع نهى رويته بأغلاق الباب....... مرحبا عادل ماذا هناك اين انت شارد فاق عادل من شروده لينظر الى تلك الملاك الواقف امامه عادل: كيف حالك رغد رغد بابتسامه عذبه: بخير احضرت لك التصاميم التي رسمتها حور امس ليلتقط منها الرسومات ويطالعهم بخيبة امل رغد متفهمه له _نفس الرسومات عادل لم تغير أي شيء عادل بحزن:لااعلم رغد الى متى سيستمر هذا الوضع لقد تعبت واتعبت الجميع حولي وانتي اولهم رغد: لما تقول ذلك الكلام عادل: اعلم رغد معاناتك معي وانتظارك وتقبلك اهانات زوجه ابكى وتحملك ان تكوني سكرتيرتي برغم اكمالك دراستك وحصولك على الدكتوراه لكن ساعدتينى كثيرا برغم مكانك وعملك في الحسابات الا انكى يوميا تقومين بعمل السكرتيرة بجانب عملك من اجل حور لتتقدم منه رغد وهى مبتسمه _ومن اجلك عادل من أوصلني لتلك المكانة اليس انت من قام بتقديم اوراقي للجامعة من حرص على تعليمي وامتحاناتي من قدم لي ولأخواتي من قام بإيجاد وظيفه لآخى من ادخل أخواتي افضل المدارس مهما افعل حتى لو قدمت حياتي لك لن اوفيك حقك ياعادل لايهمني زوجه ابي ولايهمني احد يهمني انت وسأكون بجوارك ولن اتركك عادل:انا حقا محظوظ بكي يارغد رغد: حسنا لدي عمل في الحسابات سانهيه قبل ان تأتى حور ولاتجدنى بالخارج عن اذنك عادل:تفضلى خرجت رغد من مكتب عادل ليجلس عادل على كرسي مكتبه ويفتح احد الادراج ويجد المئات النسخ من الرسومات التي بيده ولكنها بخط اليد ولنفس الشخص ليضعهم عادل مع باقي الرسومات ويبقى يفكر في ذلك اليوم المشئوم الذى انتهى بانقلاب حياتهم نهايه الفصل الاول........ مواعيد نشر الراويه يوم السبت والاثنين والخميس | ||||
|
|
|
12-04-19, 12:57 AM
| #8 | ||||
| رواية*من انت؟* الفصل الثاني من رواية من انت؟ كانت نائمة ولا تدرى بحالها اين هي وماهذا المكان يشبه الفضاء او الممر الذى لا يوصل لشيء نعم انها هنا انه هذا المكان بين السماء والارض بين النهار والليل بين الحياة والموت انها ذاهبة تاركة كل ما حولها انا اسفة اردت ان اكون معكم لكنة قدري سامحوني هذا ما كتب علي العديد من الأسلاك موصولة بجسدها ونبض قلبها ينخفض مع الوقت تشعر ببرودة تسري في جميع انحاء جسدها حاله من الفوضى والهرج تحدث فجاه يحاولون ويحاولون انعاش قلبها لكن النتيجة صفر كانوا واقفين متابعين لما يحدث اختهم جسدها الذى ينتفض بسبب الصاعقات الكهربائية وانعاش القلب نبضها الذى يقل ليري عادل نظرات الخيبة في عيون الاطباء لتسقط سجى ارضا فاقدة الوعى وعادل في حاله صدمه لقد فقد اخته حور كانت تتابع طريقها وهى تبكى لقد كتب القدر كلمته هي الان ذاهبة الى مثواها الاخير يد غليظة التفت حول معصمها لتشعر بالخوف وتدير وجهها لترى من ؟؟الى اين حور: من أنت؟ ؟؟: من أنا؟ وهل هذا سؤال يحتمل إجابة؟ حور: لكل سؤال جواب ولكل موقف سبب. ؟؟: هدئ من روعك فأنا أنت، وانت أنا. حور: وكيف يخاطب الشخص نفسة ويرد علية ؟؟: دعكي عن هذا، ولنحل الخلاف الذي بيننا. حور: خلاف أي خلاف ؟؟:الى اين انتى ذاهبه حور: لقد حان الوقت انا ذاهبه ؟؟: الى اين وكيف تتركيني حور: من انت ؟؟:اخبرتك انا هو انت شعرت بالراحة تتسلل لها ويداه تحيط معصمها اقترب منها ليدخل تلك الخصلة المتمردة من حجابها ؟؟:سنلتقى قريبا فقدوا الامل في نجاتها وضع الطبيب جهاز انعاش القلب جانبا بينما ينظر لعادل المصدوم بالخارج ليأمر الممرضة بإزاله الاسلاك الموصولة بها كادت ان تفعل ماامرها به الطبيب لكن ذلك النبض اوقف عملها لتنظر الممرضة الى حور المتسطحة وعيناها المغلقة وقبل ان تقول شيء كان جهاز القلب يطلق ذلك الصفير ليصدم الجميع فقد عاد قلبها للعمل الطبيب:اعطنى الجهاز فورا ليحاول انعاش قلبها ليزيد نبض قلبها وعادل ينظر لهم وهو لا يصدق هل عادت اخته من الموت حقا..... رمشت بأهدابها تحاول نسيان ما حدث لقد خسرت شقيقتها امها الثانية حاولت ان تفتح عيناها لتزعجها قوة الاضاءة هي لا تريد ان تحيا من بعدها استمعت لصوت بجانبها لتعلم انه اخيها عادل: ومتى تستيقظ الطبيب: بعد دقائق عادل: هل سيحدث معها مرة اخري الطبيب: هي ضعيفة ولذلك فقدت وعيها حمدا لله على سلامتها غادر الطبيب ليجلس عادل بجانب سجى وهى يربت على حجابها لتفتح سجي عيناها الممتلئ بالدموع عادل بفرحه:استيقظتى سأجلب الطبيب سجي بدموع: حو....ر حور اقترب منها وعانقها بقوة يحاول الثبات قدر المستطاع وهو يري اختيه في تلك الحالة عادل:انا بخير لقد عادت الينا ياسجى لم تصدق ما تسمعه اذنها لتبعد عادل وهى تنظر الى عيناه وتتمنى ان يكون صادقا سجي:حور بخير لم تم...... عادل مقاطعا سجى:اذا ياسجى هي بخير ونقلت من العناية لغرفه عاديه واخبرني الطبيب بعد ساعات ستفيق اغمضت عيناها وهي تشكر ربها لو بقيت طوال عمرها تشكره وتصلى له لن يكون كافيا لقد اعاد اليها اختها سنلتقى قريبا اعدك ياحور فالجسد كيف يتخلى عن الروح وانا وانتي الجسد والروح قريبا سيكون اجتماعنا وسيكون اجتماع اسطوريا اخذت تحرك اطراف اناملها ببطء هو يتكلم ويمنعها من المغادرة تشعر وكأنها اسيرة لكلماته تشعر وكأنها تحيا لأجله مهلة من هي؟ من انا ؟ واين انا؟ اشعر بألم يكاد يفتك براسي اشعر بثقل وكأنى كبرت عشرون سنه اشعر وكأنى اصبحت عجوزة حاولت فتح عيناها لتغمضها فورا وهى تحاول تقبل عيناها الإضاءة المرتفعة كورت يداها وهى تحاول استجماع طاقتها لتحاول فتح عيناها تدريجيا غرفه باللون الابيض والازرق رائحه المطهر تملئ رئتيها وتخنقها منذ متى وهى بهذا المكان لم تخيب انفها انها بالفعل بأحدي غرف المستشفيات لكن ماذا تفعل هنا ولما هي هنا نظرت حولها علها تجد احد ما وقبل ان تكمل كان باب الغرفة يفتح ليدلف منه شخص يرتدي بلطو من اللون الابيض ويضع سماعه طبيه حول رقبته لتشعر بالفزع منه لكن سرعان ما تبدد فزعها عندما رات اخيها عادل يدلف وهو يعاون اختها سجى التي تنظر لها وكأنها لا تصدق اخذ الطبيب يفحص حور والاخوات ينظرون لبعضهم حور بتعلثم:ماذا.......ماذا حدث حدث عادل بنبرة حانيه:لاتقلقى عزيزتي فقط يقوم الطبيب بفحصك لقد عدتي ياحور لا اصدق كدنا ان نفقد الامل حور بعدم فهم: عدت....عدت من اين نظر عادل بسرعه الى الطبيب لتؤجه حور هذه المرة سؤالها الى سجى الواقفة الذاهلة وكأنها لوح من الثلج لا ينطق حور:سجى ماذا يحدث هل شجار امس مع عادل اتلف البرج المتبقي من عقله اخبروني لما انا هنا وماذا افعل اتذكر شجارنا بالأمس على تلك النوتة التي اشترتها من ذاك البائع المتجول وكان يريد اخذها مني اخبريني ياسجى وكيف تخبرها وماذا تخبرها انها تتحدث عن شيء مر علية اربع سنوات لقد مر اربع سنوات وتتحدث وكانه امس كان السؤال هذه المرة من الطبيب ليسال حور الطبيب:مااخر شيء تتذكريه انسه حور حور: كنت في غرفتي ثم ذهبت الى النوم بعد ان تناولت العشاء مع اختى واخى الطبيب: تتذكرين التاريخ حور بابتسامة:بالتاكيد اتذكر فالنوتة اشترتها بالأمس 11/12/2015 كانت الصدمة موجهه للجميع انه العام 2019 اعطاها الطبيب ابرة مهداه لتذهب حور في نوم عميق جدا عادل بهدوء: ماذا يحدث لها الطبيب: اعتقد حور تعانى من سجى:ماذا يعنى الطبيب: تشعر بالرهبة والخوف انها تعانى من فوبيا من نوع خاص ذلك اليوم تشعر به حور بالخوف ولذلك قام عقلها الباطل بمحي ذكريات هذا اليوم فهي لأتريد لسبب معين ربما الحادث وربما شيء اخر لكنها في النهاية ستكون عادل بخوف: ستكون ماذا اخبرني الطبيب: لن استطيع ان اكمل قبل ان تستيقظ حور غدا واذا ثبتت توقعاتي سنعانى كثيرا......... مر باقي اليوم واتي الليل وهى مازالت نائما لتشرق الشمس وكانت سجي قد غفلت على الأريكة الموضوعة بغرفه حور وبقي عادل جالسا ليسمع جلبه تأتى من الخارج ليخرج فورا ويتبع مصدر الصوت الى ان وصل الى احد الغرف وكانت مليئة بكادر من الاطباء والممرضات ليري الممرضة المسئولة عن حالة حور منذ ان دخلت العناية فاقترب منها والفضول يأكله عادل: ماذا يحدث لتنظر له الممرضة وهى مبتسمه له _انه احد المرضي منذ اربع سنوات وهو هنا يتعالج واليوم حدثت معجزة عادل بعدم فهم: معجزة ويتعالج منذ اربع سنوات الممرضة بخفوت: لقد اتى بحادث سيارة مثل الأنسة حور لكنه ولأحول ولاقوه فقد ساقه وقام الاطباء باستئصال ساقه لان جميع الأربطة قد تلفت وقد استيقظ من غيبوبته بعد شهور قليلة لكنه صدم بساقه التي بترت ومنذ شهور كان يقوم بالعلاج الطبيعي مع استخدام ساق صناعيه اتعلم انه احد رجال الاعمال المشهورين لقد رايته على شاشه التلفزيون عدة مرات عادل: وما سبب الحادث الممرضه:لا اعلم انه لم يخبر احد وعندما اتت الشرطة اخبر الجميع انه تفادي احد الحيوانات المتجولة في الشوارع لكنى سمعت احد رجال الشرطة منذ اشهر انه يقوم بحماية احدهم لان السي............ كانت صرخة حور هي من اوقفت الكلمات على لسان الممرضة ليفزع عادل ويقوم بالركض تجاه غرفه حور وهو يلوم نفسة على تركهم بمفردهم وقبل ان يدلف الى الغرفة كانت سجي ترمي بجسدها فوق صدرة متشبه به ليخرج الطبيب وقبل ان يتحدث كانت صرخات حور مداويه في ارجاء الممر ولابد انها وصلت الى المجتمعين امام غرفه ذلك المريض حور بصراخ: ين انا وماذا افعل هنا ومتى اتيت اختى اختى اين انتم نظر عادل الى الطبيب الطبيب بخيبة امل:انا حقا اسف _________________ تري ماذا حدث لحور وماذا حدث في هذا اليوم جعلها تخافه وهل هو شيء حقا مخيف ام لا وهى تريد ان تحيياه مرة اخري ومن هذا الشخص التي بترت ساقه وهل لدية علاقه بحور وحادثها الغامض #دينا_عبدالله | ||||
|
|
|
13-04-19, 10:49 PM
| #9 | ||||
| رواية*من انت؟* الفصل الثالث من رواية من انت كان جالس يستجمع ذكرياته منذ ذلك اليوم اخرج زفيرا لينفس عن حزنا المكبوت بداخله دقات خفيضه اخرجته من سكونه ليسمح للطارق بالدخول وكانت هي كم اعتاد وظن رغد:الانسه حور تطلب رويتك استاذ عادل عادل بحب: لتتفضل تقدمت حور وهى مرتديه ثيابها المعتادة ككل يوم وجلستها المعتادة لتبتسم له ابتسامتها الصافية حور: تعلم عادل تلك السكرتيرة ما اسمها صحيح رغد انها فتاه رائعة وذو اخلاق برغم تقارب سنى وسنها تناديني بأنسة رغد وانت اصبحت استاذ عادل عادل: اجل حور رغد حقا فتاه ممتازة ليس في اخلاقها وحسب بل ايضا في عملها وكل شيء حور: هل ابدا بعملي الأن عادل: حسنا ابدائي انا لدي اجتماع حور: حسنا وانا سأنتهى واسلم التصاميم لرغد وسأذهب للمنزل خرج عادل وهو يعلم ان حور سترسم نفس تصاميمها ومتيقن من ذلك وكالعادة حور اكملت تصاميمها وسلمتها لرغد لتذهب من الشركة متجهة الى منزلها _لأتصرخ هكذا لقد اتخذت القرار انا وأخيك ستاتي معي كل يوم لمباشرة العمل اضافه الى المذاكرة بجانبي بدور: اختى كيف هذا انا في السنه الرابعة لكليه الطب كيف يمكنني ان اذاكر هنا والزبائن التي تأتى لن استطيع دانيه: لكنك ايضا لاستعطين في البيت اليس كذلك انتهى يابدور والأن سأذهب لأجلب بعض التحف من احد التجار بدور: حسنا لاتتاخرى ذهبت دانيه لتجلس بدور وهى تنظر لمحل اختها الصغير اختها الأرملة نعم الارملة برغم كل ما حدث معها مازالت صامدة كيف لشخص ان يحب شخص اخر لخمس سنوات ثما يتركه وحيدا ويبقى صامدة كانت تتجول في الشوارع كعادتها وتلك السيارة التي تراقبها بأمر من اخيها منذ سنه مازالت تتعاقبها بدون ان تعلم فااخيها لا يرفع نظرة عنها حتى وهى نائمه لفت نظرها تلك اللوحة المعلقة على احد الاعمدة الريحان للتحف والمشغولات اليدوية تقدمت بخطواتها تجاه الاسم المزخرف لتدلف الى داخل المحل وتنظر لما حولها من اشياء قديمة وتحف وجدت فتاه تجلس على احد الكراسي تمسك بهاتفها وهى تبتسم بالتأكيد تتحدث مع احدهم تقدمت اليها وابتسامتها البشوشة تزيين وجهه حور: مرحبا نظرت امامها لتجد فتاه تنظر لها بابتسامه عذبه لتضع هاتفها جانبا وتعيد لها ابتسامتها بدور:اهلا حور: هل يمكنني ان اري هذه نظرت بدور الى حيث اشارت حور لتجد ساعه موضوعه على استند كاميرا وبرغم ان الساعة قديمة لكنها باهظه الثمن هكذا اعتقدت بدور حين لمحت سعرها الموضوع عليها قبل ان تأخذها حور منها بدور:انها..... حور:انها رائعة حقا جميله ما سعرها بدور بصدمه:500 جنيه حور: حقا جميله سأشتريها بدور بذهول: ماذا حور: سأشتريها بدور:انها كالخردة حور بغضب: لا انها تراث أرجوك لا تتحدث هكذا الاشياء القيمة ليست بمظهرها ابدا فكثيرا من يتمتع بالمظهر لكن بداخله فارغ بدور: لك...... ليقاطعها ذلك الصوت الانثوي الذي دلف الى الداخل دانيه: هل اقتنعت الان بأهمية تلك التحف التي تسمينها بالخردة بدور:انها حقا كذلك اختى انظري راي واحد لا يعني انكى على حق وتلك الفتاه بالتأكيد غدا ستجلب لكى تلك الخردة وتأخذ نقودها وتذهب حور: لكني اريدها ولن اردها ابدا وقفت دانيه بجانب الباب الذى دلفت منه منذ قليل وذلك الصوت تشعر وكأنها تعرفه دانيه: مرحبا هل تقابلنا من قبل التفتت حور الى تلك الفتاه التي تتحدث لتراها دانيه وتحاول ان تتذكر متى راتها دانيه: اعتقد انني رايتك من قبل حور بابتسامة: لا اعتقد لم اراكي من قبل دانيه: لا انتظري حين صرخت بانك تريدينها علمت لقد سمعت صوتك من قبل انتى........... لتحاول دانيه ان تتذكر قليلا وهي تنظر الى حور وبدور الواقفة ولأتفهم شيء لتتذكر بدور بعض الكلمات _بالتأكيد انت اعمي _لكنك المخطئ _بالتأكيد كنت تتحدث مع تلك الفتاه ولذلك كدت ان تقتتلني _لكنك من ظهرتي فجاه..... دانيه: اجل انتى تلك الفتاه منذ خمس سنوات حور بعدم فهم: خمس سنوات دانيه: اجل منذ خمس سنوات عندما اصطدمت بسيارة اخي حور بنفى:بالتاكيد ليس انا دانيه: لا انتى انا متأكدة حور بغضب: اخبرتك لا ليس انا دانيه بهدوء: حسنا اسمعي حور: كفى انا ذاهبة ولا اريد شيء لتنظر حور الى تلك الساعة بين يديها ويلفت نظرها ذلك التاريخ الاتي بعد سنتين حور:بالتاكيد ليست حقيقه كيف صنعت في ذلك التاريخ وهو لم يأتي بعد وضعت الساعة جانبا وانطلقت من جانب دانيه التي وقفت بذهول تتابعها ماذا تاريخ لم يأتي بعد امسكت بدور بالساعة لتري التاريخ بدور: عام 2017 انها مختله دانيه: معقول لم تتذكرني حتى الان خرجت وهى لا تري امامها تشعر بالخوف من هذه الفتاه لم تصر انها تعرفها لكنها لم تراها من قبل وماذا تريد وضعت اطباق الطعام مثل كل يوم كالعادة لتنظر الى اختها المشغولة بهاتفها التي لا تتركه ابدا انتظرت قليلا ليرن جرس الباب وتذهب لتري اخيها يدلف من الباب دانيه بابتسامه: لما تقرع الجرس مادام معك المفتاح شهاب: البيوت لديها حرمه دانيه: لكنك اخونا تقدم منها وهو يضع حقيبته على احد الطاولات ليقبل جبينها ويربت على راسها شهاب:انا اخيكم يجب هذا لتعلموا انى وصلت دانيه بابتسامه: ليت الجميع مثلك شهاب وهو يعانق كتفها ويتقدم الى الداخل _قد تجدين مثلى لكن بالتأكيد لن اجد مثلك وصمت قليلا وهو ينظر لبدور التي تأكل بشراهة وبسرعه ليكمل بسخريه _ولأمثلها نظرت دانيه الى بدور التي تأكل بسرعه وكأنها في سباق سرعه للطعام لتشعر بدور بالنظرات المصوبة نحائتها بدور: ماذا لقد حضر اخي يكفى سأموت جوعا جلسا ثلاثتهم يتناولون طعامهم لم يفت شهاب نظرات اخته التي تلمع مع كل لمعان لشاشه هاتفها هل تراسل احدهم ام ماذا ام احد صديقاتها التافهات انهوا طعامهم وجلس شهاب ودانيه امام شاشه التلفزيون مشغولون بمتابعه احد المسلسلات لتقطع الصمت دانيه وهى تتحدث دانيه: تتذكر منذ سنين عندما كدت ان تصطدم بفتاه وهى تعبر الطريق شهاب غير مبالي: فتاه نظرت له دانيه وهى تعلم انه لن يتذكر بسهوله دانيه: تلك الفتاه التي قالت انى خطيبتك والقت بالتهم عليك انك لم تري امامك وهي ليست المخطئة شهاب بنفى:لا اتذكر دانيه: كيف تلك الفتاه قالت....... شهاب بحزم: يكفى دانيه لقد اخبرتك لا اذكر سأذهب الى مكتبي لدي قضيه غدا مهمه تركها شهاب وبقت هي تنظر امامها هل هي الوحيدة التي تذكر ذلك الموقف واصحابه نسوا تماما جالسا شاردا ليت اخته لم تذكرا وكيف يتذكر وهو لم ينسي من الاساس ذلك اليوم ذلك اليوم الذي حول حياته تلك الفتاه والذي حدث معها بسببه اجل بسببه فهو كان لديه صله بكل ما حدث اغمض عيناه وهو يسترجع ذلك اليوم عندما التقاها اول مره دانيه:اخي ارجوك وافق على رحله بدور انها بالثانوية العامة وتعلم انها بإجازة لمدة اسبوعان اجازة نصف الترم وهي تريد الذهاب برحله مع اصدقائها تقيمها مدرستها شهاب: لا يادانيه تعلمين اني المسئول عنكم انتى وبدور لا يمكنني ان اتركها تسافر وحدها بدوني وكذلك الامر لكي لن اقبل بسفرك لولا كتب كتابك انتى واياد وسفرة المفاجئ الذي دبرة عمه للسفر خارجا والعمل ليكون حياته ما قبلت ان يتم كتب كتابك وتسافري معه بدون ان نحتفل يكفى انى سأودع اختي الكبيرة بعد اسبوعان وهي مسافرة الى امريكا لتاتي الاخرة وتطلب ايضا السفر الى الغردقة دانيه بحزن: لكن اخي هم يومان وهي لن تتأخر وستتحدث معنا يوميا وكل ساعة اذا احببت شهاب بفروغ صبر: يكفي يادانيه هيا بنا يكفى اني اتجول معك منذ الصباح من اجل اوراقك الثبوتية دانيه بفخر:بالتاكيد ومن سينهي كل شيء غيرك اخي ايها المحامي الفاضل ابتسم بسعادة اخته بكلمة واحدة تمحي كل شيء قام بتشغيل سيارته ليتحرك فقط عدة انشات وكان يتوقف وهو يري ذلك الخيال الذي كاد ان يصدمه لولا صرخة دانيه التي اوقفته وعدم سرعة سيارته تمعن النظر فيها كانت ترتدي فستان بلون البنفسج وحجاب يعلوه خرج من سيارته وهو يقسم ان يصب عليها جام غضبه من دانيه وبدور علي تلك المسكينة الواقفة ليصدم هو _هل انت اعمي شهاب: عفوا لكنك انتى المخطئة وكيف اكون انا اعمي وانتي..... قاطعته بصراخها وكانه بصراخها تستطيع اثبات نظريتها حور: بالتأكيد انت اعمي شهاب: لكنك المخطئ حور: بالتأكيد كنت تتحدث مع تلك الفتاه ولذلك كدت ان تقتتلني شهاب بقله صبر: لكنك من ظهرتي فجاه..... قاطعتهم دانيه وهي تتأفف وتخرج من السيارة لتقف بينهم دانيه: شهاب ارجوك يكفى انا اسفة لكي سوأ كانت غلطتك او غلطتنا شهاب بنفاذ صبر: دانيه لا تعتذري تمسكت دانيه بجزعه وهي تحاول ان تهدئته دانيه: ارجوك هيا بنا نظرت لهم حور بغضب لتتمسك بحقيبتها وتذهب ولكن تظل زوج من العيون تراقبها وتلك العيون كانت شهاب عاد من ذكرياته وهو ينظر امامه في الفراغ ليشعر بالألم ليخفض جسمه قليلا لأسفل ويرفع طرف البنطلون الذي يرتديه ويقوم بفك تلك الأربطة ويزيح تلك الرجل الصناعية وتظهر ساقه المبتورة ليشعر ببعض الراحة ويعود يغمض عيناه ويعود براسه للوراء شهاب: ليتنا لم نلتقي بهذا اليوم ياحور ليتنى لم اتمني تلك الامنية ان اراكي مرة اخري فبسبب تلك الأمنية رايتك وتحول كل شيء الي جحيم منذ ذلك اليوم وتحول كل شيء تري لما ساق شهاب مبتورة وكيف مات زوج دانيه وهل يوجد علاقه بين ساق شهاب المبتورة وحادث حور #دينا_عبدالله | ||||
|
|
|
15-04-19, 11:51 PM
| #10 | ||||
| مشرفةوكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وبطلة اتقابلنا فين ؟ 
| الكاتبة تعتذر عن انزال الفصل اليوم... ستنشره غدا باذن الله وهذا نص اعتذارها... 🌹🌹 انا بعتذر بعدم النشر اليوم الفصل بس بنتى سخنت جامد وكنت بكشف عليها ولسه واصله شقتي من نص ساعه بس.... بكرة هنزله انشالله | ||||
|
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
