09-04-19, 02:45 AM | #1 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| أنواع الستات صباح/مساء الخير متأخر ياعود والع متبخر كل ما أقولك بحبك ألاقيك نايم بتشخر صباحكم /مساكم قلب أزرق ....لا يا النفسيات مو يعنى كله عقد وشراشيب، ولا حتى لا يصله أكسجين ،أما بتوع الدماء الملكية فنرجوكم احتجبوا .... قلب أزرق يعنى حب واصل لسابع سما تعبتونى معاكم طاب صباحكم /مساؤكم آل روايتى الحلوين ميس يو تو متش لا قليل مليون ماتش لعنة الله على النت والنتيت المهم معلومة من مصدر موثوق يقال النساء ثلاثة أنواع ألا وهى : : : : : النوع الأول ست تصنع رجلا ... مثل السيدة «مارى أديسون» والدة المخترع العظيم الذى انار العالم باختراعه مصباح الكهرباء وهو «توماس أديسون» فابنها توماس أديسون كان تلميذا محدود الذكاء ولا يهتم بما يمليه ويدرسه له المدرسون بالمدرسة وارتأت إدارة المدرسة ان أديسون لا يستحق أن يكون من تلاميذ المدرسة ففصلته وارسلت معه رسالة يسلمها لأمه فعندما سلمها الرسالة وقرأتها إذ بسطورها تقول: «إن المدرسة تعتذر عن عدم استمرار الطالب توماس أديسون فى تلقيه تعليمه فى المدرسة نظرا لتخلفه عن مجاراة أقرانه فى الفهم والتحصيل وأن إدارة المدرسة تخشى من أن يؤثر ذلك على مستوى تحصيل بقية التلاميذ» وطلبت إدارة المدرسة منها أن تبحث له عن مدرسة تناسب قدراته المتواضعة عقليا وعلميا، وإذا بهذه السيدة العظيمة بلمحة خاطفة غيرت نص الرسالة وقرأتها له على هذا النحو الذى يرضيها ويرضى ابنها توماس. فقالت له يا توماس أن الرسالة التى ارسلتها المدرسة معك تقول «تأسف إدارة المدرسة عن استقبال ابنكم ـ توماس فى المدرسة نظرا لارتفاع مستوى ذكائه اللافت مقارنة بزملائه مما قد يؤثر على تحصيلهم العلمى وشعورهم بالاحباط أمام تفوقه البالغ عليهم لذا نأمل منكم البحث عن مدرسة أخرى تليق بقدراته العلمية ومستوى ذكائه البالغ». ان موقف مارى أديسون بتبديل مضمون الرسالة ساعد على غرس الثقة فى نفس ابنها وتشجيعه على مواصلة تحصيله العلمى ودفعه إلى الاختراع والابتكار حتى انه اخترع لنا المصباح الكهربائى الذى أصبح ثورة فى تاريخ البشرية، فعلا صدق من قال وراء كل رجل عظيم امرأة؟ قد تكون أختا أو زوجة أو معلمة. النوع الثانى من تضيع رجلا .. كتلك التى ذكرها الأصفهانى فى كتابة الأغتنى عن أم البنين ووضاح أمّا وضّاح (عبد الرحمن بن إسماعيل الخولاني (الذي لُقّب بـ'وضاح اليمن'، لوسامته)فهو شاعر غزل وسيم حتى أنّه كان من شدّة وسامته؛ يضع قناعا على وجهه درءا للحسد وفتنة النساء به معا. وكان قد شبّب بأمّ البنين بنت عبد العزيز بن مروان (أخت الخليفة عمر بن عبد العزيز)، وامرأة الخليفة الوليد بن عبد الملك. وكان ذلك بطلب منها، وهي في الحجّ؛ إذ كانت تصبو مثل غيرها من حرائر قريش إلى أن يتغزّل بها الشعراء. وخشي بعضهم غضب الخليفة، مثل كثيّر عزّة، وتجرّأ وضّاح فتغزّل بها. فأحبّته وأحبّها، وطلبت منه أن ينتقل إلى الشام؛ وأن يمدح زوجها، حتّى تتوطّد علاقته بالقصر؛ ويكون بميسورها أن تراه بين الفينة والفينة. وهو ما تمّ، وهي بهذا المكر؛ إنّما كان تستدرجه، من دون أن تدري، إلى حتفه.وكانت ترسل إليه فيدخل إلى مخدعها، ثمّ تخبئه في صندوق وتقفل عليه إذا داهمها زائر، حتى اكتشف أمرها خادم فوشى بها إلى الخليفة.ولقد سارع الوليد فدخل على أمّ البنين في مخدعها، وتعمّد الجلوس على الصندوق الذي وصفه الخادم، ثم قال: يا أمّ البنين هبي لي صندوقاً من هذه الصناديق، فقالت: كلّها لك يا أمير المؤمنين؛ قال ما أريدها كلها وإنما أريد هذا الذي أجلس عليه، فقالت: فيه أشياء من أمور النساء، فقال: ما أريد غيره، فقالت: خذه يا أمير المؤمنين. وهكذا، دعا الوليد أن يُحمل الصندوق إلى مجلسه، فأزاح البساط، وأمر عبيده أن يحفروا حفرة عميقة، ثمّ خاطب الصندوق، قائلاً: يا هذا، إنه قد بلغنا شيء إنْ كان حقاً فقد كفّناك ودفنّا ذكرك وقطعنا أثرك إلى آخر الدهر؛ وإنْ كان باطلاً فإنّا دفنّا الخشب وما أهون ذلك! ثم قذف بالصندوق في الحفرة، وهيل عليه التراب. صاحب 'الأغاني'، أبو الفرج الأصفهاني، لا يؤكد وجود وضاح في الصندوق تلك الساعة، ولا ينفيه؛ لكنّ الخليفة ارتاح، وأمّ البنين نجت من الفضيحة، وما وقعت عين على وضاح اليمن بعدئذ. القصة يمكن تطبيقها بشكل واسع على كثير من الأحداث اليومية التي نعيشها بدءا من حنكة الرجال في الاستهبال ومداراة فضائح الزوجات إما لبقاء البيت عامرا والحفاظ على الأطفال وإما حرصا على سمعته الشخصية وسط المحيطين. ووالنوع الثالث امرأة بالف رجل .. احفظوا هذا الاسم جيداً وتعلموا من صاحبته درساً لا يُنسي في ثبات القلب وثبات الدين وقت الشدائد، لأن زنيرة الرومية - بكسر الزاي والنون المشددة - لم تكن امرأة عادية بأي حال من الأحوال، فيكفي أنها فقدت بصرها علي إثر التعذيب الذي تعرضت له من الكفار، وتحدتهم قائلة : «ربي قادر علي رد بصري » فأصبحت بأمرٍ من الله مبصرة. وتعد زنيرة من السابقات الأولات إلي الإسلام، تحملت في سبيله العذاب والتنكيل صابرة محتسبة تدعو ربها، وكلما ازداد الكفار في تعذيبها ازدادت قوة إيمانها، واستمر الكفار في إيذاء زنيرة، وكان أبو جهل يشرف بنفسه علي تعذيبها ومعه عمر بن الخطاب - قبل دخوله في الإسلام - حتي ترتد عن الإسلام وتترك عبادة رب السموات وتعود إلي عبادة أوثانهم حتي فقدت بصرها. وردد الكفار آنذاك من ذوي القلوب الضعيفة :«أعمتها اللات والعزي» لكفرها بهما، وفي وقت كربها لم يتزحزح إيمانها وقالت لهم بكل ثقة الصحابيات..أمرأه بألف وما تدري اللات والعزي من يعبدهما، ولكن هذا من السماء، وربي قادرعلي أن يرد بصري )، فغدت وقد رد الله بصرها وقال الكفار :«هذا من سحر محمد» وما هو بسحر وإنما هي إرادة الله التي لا ترد، وعندما علم أبو بكر * رضي الله عنه * بما أصاب زنيرة، ذهب إلي مولاها واشتراها منه ثم أعتقها. كان ذلك على سبيل المثال وليس الحصر مارأيكم فى هذا الكلام شاركونا بأمثلة طبعا فيه نوع رابع بس عشان الرقابة مش هقوله ستقولونه أنتم | |||||||||||
10-04-19, 12:44 AM | #3 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| يا مساء السعادة معقولة ياخواتى لو أعرف كنت عملت المشاركة من زمان اللى خلت الحلوين يهلو علينا منورة سرابو لكى وحشة والله | |||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|