![]() | #192 | ||||
![]()
| ![]() هل ما تزالُ إذا تشتاقُ تمنعني من أن أراها وعن عينيّ تُخفيها؟ لُبّيت.. نادِ.. أنا في الحالِ حاضرةٌ فداكَ قلبُ وعينا مَن تناديها ناديْتها غزلاً / ناديتها طلبًا إن كنتَ تذكرُ أو تنسى أساميها فما تزالُ أمامَ الباب واقفةً تُدفّئُ الأمس والذكرى بأيديها ( أ ) | ||||
![]() | ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|