آخر 10 مشاركات |
|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل أعجبتكم الرواية | |||
نعم | 19 | 100.00% | |
لا | 0 | 0% | |
المصوتون: 19. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
18-04-19, 11:37 AM | #11 | |||||||
نجم روايتي وطباخة في مسابقة فطورنا يا محلاه وكنز سراديب الحكايات
| اقتباس:
ممنونة لردك ان شاء الله الفصول المقبلة ستكشف الكثير من الخبايا | |||||||
19-04-19, 01:41 PM | #14 | |||||||||
عضو ذهبي
| مبرووك روايتك حبيبتي😍😍 بدايتها مشوقة يعني هي اتطلقت وتركت جوزها الي هو من عيلة الحوت بس في الاول قالت انههم الاتنين ساندوا بعض بس ايش الي حصل وخلاهم ينفصلوا ومعهم بنت متشوقين للاحداث ودمتي بخير 💝💝 | |||||||||
19-04-19, 05:14 PM | #15 | |||||||
نجم روايتي وطباخة في مسابقة فطورنا يا محلاه وكنز سراديب الحكايات
| اقتباس:
ان شاء الله الفصول القادمة ستكشف الكثير من الخبايا و التفاصيل حول مرام و بطلنا هههه (الغير معروف حاليا هههه )😘😘 | |||||||
20-04-19, 05:10 PM | #16 | ||||||||||
مراقبةومشرفةسابقة ونجم روايتي وكاتبة وقاصة وملكة واحة الأسمر بقلوب أحلام وفلفل حار،شاعرة وسوبر ستارالخواطر،حكواتي روايتي وراوي القلوب وكنز السراديب
| سوبرانا على ضفاف الرحيل حلووووووووووووووووووووووو وووووو كتيرررررررررررررررر اعشق المرأة القوية الناعمة بذات الوقت متابعاكي حياتووووووووووووووووووووو وو الاسلوب جذاب بالتوفيق دوماً | ||||||||||
20-04-19, 05:18 PM | #17 | |||||||
نجم روايتي وطباخة في مسابقة فطورنا يا محلاه وكنز سراديب الحكايات
| اقتباس:
| |||||||
24-04-19, 11:14 AM | #18 | ||||||
نجم روايتي وطباخة في مسابقة فطورنا يا محلاه وكنز سراديب الحكايات
| صباح الخير للجميع اترك بين ايديكم الفصل الثاني ارجوا ان ينال استحسانكم الفصل الثاني لقاء غير منتظر.. درار ...هممست دون وعي مني و الصدمة ألجمتني و أفقدتني الإحساس بما حولي ... لم أعد أشعر سوى بوجوده... أكاد أفقد وعي من هول المفاجئة .. لما عدت الأن ؟...دائما توقيتك خاطئ ...دائما ما تفسد سعادتي و تحولها تعاسة ألم تقل بأنك لن تعود ابدا و أني لم أعد أهمك في أخر مكالمة هاتفية بيننا ... ألم تقل و تصرح بفخر و بعجرفتك المعتادة بأن جنة ما يجمعنا فقط و أن زواجنا كثير ما أنت نادم عليه .. لما رجعت؟... ضننتني شفيت من عشقك ...لما أتيت و فتحت جروحا أبت بأن تلتأم .. دائما ما كنت أهمس لنفسي بأني قوية و بإستطاعتي بكل إرادتي نسيانه و تحمل غيابه و فراقنا و لكن لحظة تقابل الأعين ببعضها تفقدنا ما نؤمن به و ما نحاول زرعه فينا قسرا... تلك اللحظة حين تقابل بريق عينيه العسليتان بعيناي هو أقسى عذاب ممكن الحدوث حينما أعرف أنهما لم يعودا ملكا لي .. رحلت عني و لكن يبدو أنك لم ترحل مني .. بعد رحيلك جزء مني قد مات و شيعت جنازته في صمت.. جمعت شجاعتي الذابلة في حذم حضوره المربك و بدأت خطابي محاولة عدم النظر لمكان جلوسه الذي تعمد إختياره مواجها لي... لامفر من تلاقي النظرات ببعضها مهما حاولت .. تعوذت من الشيطان و من ثم ألقيت كلمتي بكل ثقة كي أثبت لهم جميعا و له تحديدا بأني قوية بدونه و بإستطاعتي النجاح و قد فعلتها و الحمد لله تعالى بفضله تمكنت من صعود سلم النجاح الذي حاول دوما ثني عنه .. إمتلأت القاعة بالتصفيق بعد إتمامي لخطابي حرك في إحساس بالافتخار بنفسي ...الجميع سعيد بي و بإنجازاتي في الشركة... عائلتي زملائي فخورون بي جميعا .. شبح ابتسامة متسللة من شفتي درار موقنة اني رأيتها في لم البصر ... أكاد أفقد صوابي... ما معني ذلك؟ هل هو فخور بي؟ مستحيل ...أكاد اجزم... هو دائم ماكان يعتبرني لا شيء و أني لن انجح البتة .. هو دائما ما كان عدو نجاحي... لم يبدي أبدا رأيه في نجاحي... حتى حين يثني علي أحدهم أمامه لا يأبه .. أذكر حديثنا يوما حين صارني أنه يفضل بقائي في البيت و الإعتناء بجنة .. كان دائما الإعتزاز بذاته و إستقلاله عن اهله و لم يعرني إهتمام ...لم يشجعني... لم يقدم لي دعمه البتة.. نزلت من المنصة محاولة الحفاظ على رابطة جأشي مدعية التماسك ...المباركات و القبولات من كل صوب حتى أني فقدت تركيزي كله .. -"حبيبتي مرام .." صوته الأجش ألجمني ...أفزعني ...يا إلاهي ما كل هذه الأجراس التي ترن داخلي... بعثرني صوته فما بالكم بتفاصيله التي لطالما عشقتها .. إلتفت فإذ به ورائي مباشرة... لو تقدمت شبرا لسقطت بين أحضانه المكان الأكثر امان عرفته .. لم يدعني أجب و أصحح ما قاله فما أعرفه جيدا أننا مطلقان و لم أعد حبيبته منذ سنة ... لكنه لم يعطني الفرصة كعادته دوما و أردف قائلا : -"أعرف أننا مطلقان حاليا يا حبيبتي و لكنك دائما و أبدا ستظلين حبيبتي و متعبتي التي لن أشفى يوما من عشقها .." الطبول مازلت تقرع بل و قد علا صوتها حتى أني أضنه قد سمعها... يا إلاهي سوف يفقدني صوابي ...ألم يغادر و يستقر في فرنسا لأنه لم يعد يطيق لقائي... ألم يقل أن جنة جل ما يربطه بي... ماذا يريد؟ لماذا يرمي يا ترى ؟.. -"مرام مبارك عليك التتويج و المنصب الجديد يبدو أنك إجتهدتي كثيرا في غيابي.. " غمزني مدعيا المزاح و تلك الابتسامة اللعينة المتلاعبة التي لطالم إستطاع بها التلاعب بي كما يشتهي .. أفقدني تعقلي ...فأجبته بتهور لطالما لم أستطع التحكم به في حضوره المزعزع ...فهو لطالما إستطاع قرأتي و فهم كل ما يجول داخلي فدوما كنت له ككتاب مفتوحة صفحاته .. -" دوما كنت مجتهدة و لكنك لم تلحظ ذلك .." تجاهل ردي ثم قال قد وجه نظره ناحية جنة التي تحملها أختي الصغري مها ...الصغيرة المشاغبة يبدو أنها عذبت الجميل معها اليوم .. -"كبرت جنة كثيرا في غيابي أخر مرة رأيتها منذ أسبوعين حين إتصلت بوالدتي فأخبرتني أنها تقضي اليوم معهم .. " تلك اللمعة في عينيه حينما يتعلق الأمر بجنة هو فعلا شيء نادر به... فدرار لا يفصح بمشاعره البتة ...بل هو غامض ...متلاعب بالجميع... بارد مع الجميع... و لكنه يتحول معها طفلا يشاركها اللعب يداعبها يحاول رغم وقته المشحون قضاء بعضه برفقتها .. جنة حبيبتي تحمل من درار الكثير إن كان شكليا و حتى من ناحية الطباع فهي متمردة مثله رغم صغر سنها... لكنها مثله إذا أرادت شىء فهي تلح عليه حتى نتجند جميعا و نلبيه لها... يبدو أني من فرط حبي الجارف له سابقا توحمت عليه فأتت جنة لتحمل منه الكثير .. ملامحها دائما تذكرني بدرار كلها نسخة مصغرة منه.. أجبته بود : - "ستتم عامها الثالث بعد اسبوع .." "أعرف ...لقد أخذت إجازة من عملي و أوقفت جل مصالحي فقط كي أكون بجانبها في يومها و نحتفل به سويا معا ... لن يتكرر ما فعلته السنة الماضية .." تحولت ملامحي للغضب من تصريحه الأخير ...يبدو أنه يتهمني .. فرددت بتسرع و هستيرية ليس لها سبب: -"دائما ما توجه الإتهامات لي دون أن تستمع لي.. أنا أيضا لدي مصالح و أعمال و لكني أخبرتك بكل إحترام أني لا أستطيع التأجيل لأني فعلا وزعت الدعوات للجميع و ليس لاني لا أريد حضورك أنت تعرف جيدا أني لم أقصد عدم حضورك بل أعرف بأن جنة تحتاجنا كلينا .." .................................................. .................................................. ........................................... على ما يبدو أن الأوضاع متشنجة بين درار و مرام هذا بادي من نظرات كلاهما.. مرام لن تمسك أعصابها.. إنها تتعامل مع درار ...ذاك التحدي و البرود الذي تتدار به عنا جميعا لن تستطيع في حضوره الطاغي التمسك و الإستمرار عليه فلطالم كان درار أساس حياتها .. جميعنا و إن صح التعبير صدمنا و صعقنا بمجيئه اليوم تحديدا .. فماباك بها و الصغيرة ...يبدو أنها أيضا سعدت بقدوم أبيها... هاهي تتخبط بين يدي محاولة التسلل من بين يداي و الهرولة بتجاه مرام و درار .. و لكنه ليس الوقت المناسب... عليهما التحدث معا و محاولة الوصول لحل بينهما يرضيهما كلاهما ...فلو واصلا هكذا فأكبر متضرر هي الصغيرة جنة .. -"ههههه ما هذا الإستهتار ما أعرفه أن مرام حريصة جدا على جنة و تخاف عليها أكثر من أي شيء في الوجود.. كيف تتركها معك ايتها الصغيرة ؟ههههه يبدو أن عودة درار أفقدت عقلها رجاحته .." يا إلاهي هذا الوقح هنا ...ألن أستطيع التخلص من وقاحته و إستهزائه بي .. .................................................. .................................................. ........................................... تنهدت و توجهت لها بالحديث مردد : - "عزيزتي لست ألومك... مرام إعذريني لم أقصد إتهامك و لكني أشتاق لها و أريد أن أكون بجانبها في عيدها ...هذا فقد ما قصدته .." كاذب إن قلت بأني عائد لعيد ميلاد جنة فقط .. نجاح مرام هو نجاحي أيضا ...أعترف بيني و بين نفسي.. سعادتي بوصولها لهذا المنصب لا تضاهيه سعادة ...فلو إعتقدت عكس ذلك فهي أكبر حمقاء .. دائما ما إعتقدت بأني غير مبارك و مساند لإنجازاتها... ربما هذا ما كنت دائما أوحي لها به كي لا أكشف نفسي أمامها و تعرف دواخل نفسي .. حتى بعد هجرانها لي و تخليها عني بسبب كثر مشاكلنا و مناوشاتنا المتكررة ...لم أستطع التخلي عنها بل كنت أساندها سرا... أعرف تحركاتها... جل ما تقوم به ...من تلتقي؟... لقاءاتها بأصدقاءها... لقاءات العمل ...ذلك المتملق سامح لكم أمقته و اكره صداقتها و زمالتها له... يستفزني دائما بتقربه الغير مرحبا به .. لو تجاوز حده لكنت إخترقت البحار ركضا و محقته من الوجود .. أغار عليها و أحبها و لا زلت أريدها رغم طلاقنا و بعدنا.. دائما ما كنت أتلقى أخبارها إما من أسامة أو مها ... هما كانا دائما ما يمداني بتحركاتها بكل دقة و إلا لما إستطعت الصمود كل هذه المدة .. في مرة وصلني خبر أن شخص تقدم لخطبتها... رغم يقيني بأنها لن توافق لكني كدت أجن ... مجرد تخيل أخر يحل مكاني يداعب شعرها يشاركني ما هو حقي ... يكاد يفقدني التعقل و لو فقط عرفت أنها تفكر في الموضوع لكنت فعلت ما لن أندم عليه يوما... فمرام ملكتي و لم تكن و لن تكون لغيري يوما هي فؤادي و طاقة صمودي .. لو فقط تعلم ما عانيته من رحيلها عني... فجأة أعود و لا أجدها في منزلنا ...كدت أجن ساعتها ...ربما خطئي أعترف و لكنها تتحمل المسؤلية ايضا... كلانا مخطئان في حق بعضنا... تعمدنا الصمت بدراية حتى تفاقمت المشاكل و خرجت عن سيطرتنا و هاهي النتيجة كل في مكان .. قررت الإبتعاد لأنساها و أشفي من هواها... فعتقدت أني هارب من تحمل المسؤلية.. لم أستطع البقاء في نفس المكان في نفس المدينة... و نحن لسنا سويا .. المكان إنطبق علي ...البيت لم أعد أستطيع التواجد به .. فإستغليت الفرصة التي أتيحت لي من قبل شركة كبيرة للطيران في فرنسا و هاجرت .. تلك الفرصة أجلتها لأجلها لأني أعرف تعلقها بالبلد و العائلة .. ربما الهجرة أيضا كانت سبب لإنفصالنا فمرام أشد ما تكره البعد عن البلد ...رغم أن فرنسا لا تبعد عنا سوي ساعتين إثنين لا أكثر و في أي وقت يمكن العودة .. دائما ما كنا ضدين كما يقول سيدي احمد "الجليد و النار"... مرام رغم البرود الذي تغلف به نفسها بعد فراقنا إلا أنها شعلة ملتهبة بالمشاعر الفياضة و الأحاسيس الجياشة .. أما أنا فكتلة من الجليد قاسية البرودة.. يبدو أنهم جميعا كانوا محقين كما تقول مرام... رغم عنادنا و تشبثنا ببعصنا .. باغتها بسؤالي : -"أيمكنني أخذها معي حتى موعد الحفل ؟" تغيرت ملامح مرام ثانية و من ثم أردفت بتشنج و غضب غير مبرر بالمرة و مشيرة بإصبعها ناحيتي مهددة : -"أبدا لا أقبل .. إن أردت رأيتها في منزلنا فأهلا و سهلا بك و لكن مبيت إبنتي بعيدا عني فهذا غير مقبول بالمرة أفهمت .. " رغم لمسة الغضب و التوتر لكن جاذبيتها كما هي .. يا إلاهي إنها مرام التي أعرفها و ليست تلك التي يغلفها البرود و التصنع.. تلك لا تشبهها... أما هذه فهي حبيبتي و ساكنة الفؤاد.. سأستعيدك مرام... مهما حاولتي سأستعيدك و أعيدك لتستقري بين أحضاني منزلك الابدي و مستقرك الامن.. أجبتها بكل برود تعمدا في إستفزازها و إخراج مرام حبيبتي التي أحبها بكل تفاصيلها منها : -"حسنا سيدتي لك ما اردتي و لكن تحملي مسؤوليتك .. " ثم غمزتها مردفا: - "سأقبع بقصركم ليلا نهارا أمل ألا أزعج سيادتك و أعطلك عن أعمالك و مهامك العظيمة و طبعا ألا أزعج أسرتك الكريمة .." أجابتني بعد أن هدأت و فهمت ما أرموا إليه : - "حسنا لك ما تريد... لن ينزعج أحد منك فأنت في نهاية الأمر أب إبنتي جنة .. " إتجهت لاحقا ناحية مها و الصغيرة لألاعب إبنتي قبل مغادرتي ... فوجدت أسامة في مناوشاته التي لن تنتهي أبدا مع مها .. -"هههه أيها المشاغب ألم أنبهك مها خط احمر... كفى عن إزعاجها " ثم وجهت حديثي لمها ممازحا : -"صغيرتي مها كيف حالك ؟ " يبدو أن شيء في حديثي لم يعجبها فوضعت جنة بقوة بين يداي و غادرت متمتمة .. -"مثلك كصديقك ...لم أعد صغيرة إفهما لقد تجاوزت الثانية و العشرين.. لم أعد طفلة .." إنخرطت في الضحك مع اسامة يبدو أنه إستطاع أن يستفزها ككل مرة يتقابلا فيها معا .. قراءة ممتعة | ||||||
25-04-19, 10:37 AM | #19 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| واضح ان درار هذا راح يسوي بنا شيزوفرينيا يحبها او لايحبها هي المسكينه معترفه بعشقها والمها ومرارة الطلاق لكن هو من اختار الانفصال عن اقتناع يوجد شيء ما لم استطع امساكه بس وين يهرب مني وراه وراه | |||||||
25-04-19, 11:52 AM | #20 | |||||||
نجم روايتي وطباخة في مسابقة فطورنا يا محلاه وكنز سراديب الحكايات
| اقتباس:
ههههه درار اسم على مسمى هو انتي شفتي شىء ما خفي اعظم من الشخصيات الي احبها جدا اعتقد انك ستحبيها ايضا هههه مرام تحاول تداري مشاعرها عن الجميع بالبرود و التباعد و لكن بحضوري يتغير الوضغ درار سيطر على الجميع شخصية رغم تناقضاتها احب ان اكتب عنها و لا ربما واقعنا يعج بامثاله | |||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|