آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل أعجبتكم الرواية | |||
| نعم |     | 19 | 100.00% |
| لا |    | 0 | 0% |
| المصوتون: 19. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-05-19, 02:16 PM
| #31 | |||||||||
| عضو ذهبي
|  رمضان مبارك 🌙🌙وكل عام وانتي بخير وربنا يجعله شهر خير وبركة عليكي وعلى اسرتك واحبتك 😘😘واخيرا درار خرج من بروده😏😏 واعترف انه مش قادر يعيش من غيرها ومن خوفه عليها بدو اياها قدام عينيه بس ياترى مرام حتوافق ترجعله ولو اني مش فاهمة هي ليه قالت انها مكانتش مهمة بالنسبة له ..وعجبني علاقتهم ببعض بعد الطلاق والعيلة مافيش مشاكل ..الفصل كان جميل😍😍 اتمنى لك التوفيق بس هل حتستمري في التنزيل في رمضان | |||||||||
|
|
04-05-19, 02:46 PM
| #32 | |||||||||
| عضو ذهبي
| رمضان مبارك عليكي🌙🌙 وربنا يجعله شهر خير وبركة الك ولعيلتك وكل احبابك😍😍 ..اخيرا درار اعترف انه ميقدرش يعيش من غيرها😏😏 وخوفه عليها خلاه يبطل البرود الي هو فيه بس ياترى مرام حتوافق ترجعله ..منتظرين اباحداث الجاية ياعسل ..بس حتستمري في التنزيل في رمضان ياريت ماتوقفي 😘😘 | |||||||||
|
|
|
04-05-19, 03:08 PM
| #33 | |||||||
| نجم روايتي وطباخة في مسابقة فطورنا يا محلاه وكنز سراديب الحكايات  
|  اقتباس:
رمصانك مبارك ان شاء الله اعاننا الله على صيامه و قيامه التنزيل باذن الله سيستمر في رمضان و لكن مساءا ان شاء الله درار من الشخصيات الي لا يعبر عن دواخله و ما يشعره مما خلق مشاكل مع مرام جعلها تعتقد انها غير مهمة له بعد الطلاق مباشرة توجه لفرنسا لم يعر نجاحاتها اي اهتمام سابقاو العديد من الاسباب الاخرى احاول عدم حرق الاحداث هههههه بنسبة لعلاقة العائلتان بعد الطلاق حبيت تكون هيك افضل و فعلا واقعنا و اعرف شخصيا عائلات رغم طلاق لليزالون في علاقة طيبة | |||||||
|
|
|
22-05-19, 04:46 PM
| #35 | ||||||
| نجم روايتي وطباخة في مسابقة فطورنا يا محلاه وكنز سراديب الحكايات
|  الفصل الرابع الحب جنون أو لا يكون ...التعقل و تروي لم يخلقا معه ...جنون مثير يفقد الحواس إدراكها فقد تلك النبضات الغير متناسقة جل ما يعمل .. ربما يراه العابرون تهور و لكنه و إن صح التعبير عند رواده تتبع لما تمليه عليهم جوارحهم .. تلك الأحاسيس المتأججة ...تلك العاطفة الكامنة الرابصة المتداخلة الغير مروضة داخلهم ... أبدا لن يفهم من مرى بالحب مرور الكرام ذاك الأحساس النبيل لا و يلومون العاشق على قراراته .. تخيل حبا متعقلا ...تخيل فقط هل كن سنسمع عن تلك الملاحم الأسطورية ...أبدا لن تسمع أؤكد بل و أزجم .. تقولون يمكن للجنون أن يودي بصاحبه للهاوية ...ذلك وارد الحدوث لربما و لكن لي أيضا حق الرد تخيل عاشقا متعقل... هل هو حل برأيك؟ ساعة فقط بإمكانها تغير الكثير و الكثير فما بالك بيوم ...بشهر ...بسنة... سيتغير ما لم نتخيل يوما تغيره .. .................................................. ..... درار ماذا فعلت ؟أجننت يا صديقي ؟ أشعل درار سجارته ثم أولاني ظهره متجها لغرفة الجلوس دون ان يعيرني أي إهتمام ...أغلقت الباب بقوة فما أخبرتني به مرام في إتصالها الاخير شل تفكيري .. لم أصدق ما قام به... أعرف مدى حب درار لمرام و إن لم يعترف يوما أمامي به ... جل ذاك البرود الذي يغلف به قلبه تلاشى في لحظة.. لقد شهدت على ذلك في المشفى ... تصرفاته كشفته ... فعلا لا يكشف العاشق سوى أفعاله تجاه الحبيب ... الكلام و ردود الافعال ماهي إلا دروع حماية .. درار يطلب من مرام العودة إليه ... لا أصدق ما حصل... بضع ساعات فقط بعد تركي له يحدث كل هذا التطور ...فعلا صدق من القال الحب جنون .. توجهت مباشرة لغرفة الجلوس حيث يجلس المشاغب الكبير ينظر للفراغ... يبدو أنه في عالم أخر معتم... عالم درار الذي لن يتجرأ أحد عبوره .. إنتظرته ليتم سجارته ثم خاطبته محاولا إستنطاقه كما يفعل الضابط مع المتهم : -" ألن تخبرني بما حدث ؟ " لم يجبني بل فتح علبة السجائر مرة أخرى و أخذ أخر ...هم بإشعله بالقداحة الموجودة على الطاولة الخشبية أمامه لكني كنت أسرع منه فخطفتها ثم قلت بتأنيب : - "كفى ستضر صحتك يا صديقي ؟ " أجابني بحزن دفين و كأن جل هموم محيطة به : - " و إن يكن ؟ لم يعد ما يستحق المقاومة أبدا ؟ فل يحدث ما يحدث لم اعد اهتم .." من كلامه إستنتجت كل ما حدث يبدو أن مرام رفضت العودة له بل قد رفضته بشدة و جرحته بعمق هذه المرة .. مرام تحبه أيضا بل هي متيمة به... ألتمس لها العذر فهي مجروحة بشدة منه جرحها درار سابقا و إن كان دون قصد... أرادها أن تبتعد.. لكم ناهيته عن قراره سابقا لكنه فعل ما في رأسه ..حاول بشتى الطرق أن يريها الجانب السيء منه كي تكرهه و تطلب الطلاق منه ...كل ذلك حتى لا تعرف الحقيقة التى لا يعرفها احد غيري .. أردت إخبرها و أريح ضميري لكنه أخذ وعدا مني بعدم إخبرها ابدا .. - "ساعود لفرنسا الاسبوع المقبل .." صوته الجوهري أعادني للواقع ...يبدو أنه قد إتخذ قراره الذي لن يثنيه أحد عليه مهما فعل .. لم أعقب على قراره بل واجهته قائلا : - "ما كان جواب مرام على طلبك .. " أجابني بسرعة و بإبتسامة ذابلة لشخص مجروح : - " و بشدة رفضتني.. أعلنتها بصريح العبارة... لن أعود لشخص جرحني و أهانني بشدة .. " مسكين درار فعلا صديقي لا يستحق كل هذا من مرام .. قلت بتردد : - "أخبرها الحقيقة درار .. " -" لا... ابدا .. " قالها بصوت مرعب كأزير أسد ثائر كاشفا عن أنيابه ثم اردف : - "لن تعرف أبدا سبب رحيلي ... أفهمت أسامة ...لن تعرف ابدا .. " ثم ألق ببصره نحوى بتهديد : -لقد وعدني أسامة ابدا لن تخبرها... أنت الوحيد الذي أمنته على سري... لا تخلف وعدك أرجوك .." تنهدت بوجع على حال عشيري و ما ألى إليه الوضع بينه و مرام.. لولا ذاك الوعد اللعين لتوجهت مباشرة لمرام و أخبرتها بالحقيقة كما هي .. -"حسنا " قلتها على مضض .. نهض درار من مقعده برشاقته المعتادة ثم خاطبني محاولا تصنع الإبتسامة و الخروج من الجو الكئيب المشحون .. "بما أنه لم يبقى لي سوى بضعة أيام فقط هنا لا بد من الإحتفال و التسكع ...أحن فعلا لأيامنا الخوالي صديقي.. سأبدل ملابسي فقط إنتظرني قليلا .. قهقهت عاليا... أجزم أن جل سكان العمارة سمعوها .. -"إتفقنا أخي... فل يذهب الموعد مع صديقتي للجحيم سأتصل بها و أعتذر .. " عقد درار حاجبيه ثم رد : - "أمازلت تخرج مع تلك الفتاة البليدة ؟ بالله عليك كيف لك تحملها ...إنها متصنعة مغرورة ...لا تفقه في الحياة سوى صيحات الموضة و المكياج .." أجبته ببرود كي انه النقاش : التعديل الأخير تم بواسطة **منى لطيفي (نصر الدين )** ; 24-05-19 الساعة 06:39 AM | ||||||
|
|
|
22-05-19, 04:52 PM
| #36 | ||||||
| نجم روايتي وطباخة في مسابقة فطورنا يا محلاه وكنز سراديب الحكايات
| -"أنهيت علاقتي مع تلك... أخرج حاليا مع أخرى و لكن لا تختلف عن تلك ...يبدو اني سأتركها ايضا .." تنهد درار و أجابني معاتبا: - إختياراتك دائما سيء صديقي... ألن تتعقل أبدا لقد بلغت الثالثة و الثلاثين من العمر... ألم يحن الوقت لتتزوج و تكون عائلة .." تبسمت بغموض لن يفهمه سواي مردد : - " قريبا صديقي قريبا .." .................................................. ..... ما أخبرتني به مرام بالأمس لا يصدق ...تصرف غير متوقع من درار .. لم أصدق بادىء الأمر حين صارحتني بما أقدم عليه .. فدرار لم يكن يوم متسرعا أو صريح لتلك الدرجة ...حتى حين تركته مرام لم يبالي بل تعامل مع الوضع بكل بروده المعتاد و إنسحب و كأن شيء لم يحدث البتة .. دائما ما إعتدنا تصرفات مشابهة منه و لكن تصرفه الأخير محير جدا ...كذلك لاحظنا جميعا ما فعله بالمشفى حين تعرضت مرام للحادثة .. أيمكن أنه تغير فعلا بعد إبتعاده كل تلك المدة و رجع كي يصلح الوضع بينهما و يستعيد زوجته و إبنته ؟.. إحتمال وارد جدا و لكن لما إنتظر كل هذه المدة إن كان في نهاية المطاف سيطالب بالعودة ؟لما لم يمنعها الهجر منذ البداية ؟ عقلي البسيط لا يستوعب كيف لمحب التخلي على حب حياته الذي حارب الجميع لأجل أن ينالها .. فمن لا يعرف قصة حب درار و مرام الأسطورية التي بدأت أطوارها ذات يوم صيفي خارج حدود الوطن تحديد في بلد الاميرة ديانا... قصة حبهما التي حكم عليها الفشل في بادىء الأمر نتيجة الحساسية المفرطة لأكبر عائلتين في المدينة من بعضهما ...مما أفسد العلاقة بين المحبين و لكن درار لم ييأس بل حاول بجل الطرق الممكنة المباشرة و الملتوية منها حتى ينال رضاء عائلتنا و رضا كبيرها إن صح التعبير و إقناع أهله بالعدول عن رأيهم و مباركة هذه العلاقة .. الصدمة من قرار مرام بالإنفصال كانت قوية على الجميع فما بالك لو علم أحد بما قام به درار و إتصاله الأخير بمرام... لقد أكدت علي ألا أخبر أحد ...كأن شيء لم يحدث حتى لا تتعرض للضغط الذي لن يزيدها إلا تشبث بقرارها عنادا لطالم أجادته .. لم أناقشها أبدا فقط إستمعت إليها ثم تركتها وحدها حتى تهدأ فالحالة التى وجدتها عليها لا تطمئن البتة .. أغلقت الكتاب الذي لم أقرأ حرفا منه ثم وضعته في حقيبتي ظهري و نهضت متجهة لقاعة المحاضرات حيث أخر محاضرة لي اليوم و إذ بي أصدم بحائط بشري مما أفقدني توازني و كدت أسقط أرضا من قوة الإصطدام لكن يد خشنة كانت أسرع و أمسكت بي بقوة.. رفعت رأسي كي أشكره ثم إبتعد فوضعيتنا قد تفهم خاطىء من قبل زملائي و معارفي و قد تصل للعائلة و أغدو في خبر كان .. الصدمة ألجمتني... لم تترك لي مجالا للرد فالحائط البشري لم يكن سوى ذاك الوقح أسامة صديق درار .. إحمرت وجنتاي حين إلتقت أعيننا ببعضها و حاولت بإصرار التملص من بين ذراعيه و لكن قبضته كانت محكمة .. - "توخي الحذر في المرة المقبلة و أنت تمشين أيتها الصغيرة ...لن تجدي دائما فارسا همام ينقضك كما فعلت .. " تعاليقه دائما ما تخرجني من تعقلي بل تجعلني أستنشط غضبا .. أجبته بغضب مما جعل عروقي تبرز : - "و ما همك انت بمن أصدم أو ما سيحصل لي ...ليس من شئنك أبدا توقف عن ملاحقتي أرجوك .. " رد و هو ينظر تجاه عيناي بتأكيد : - "و من أخبرك أني ألاحقك ... فعلا تعيشينا الدور... من صور لك ذاك ...إني هنا فقط ل.." بينما هو بصدد إنهاء جملته إذ بصوت أنثوي رقيق ينادي بإسمه ...فإلتفتنا لمصدر الصوت و إذ بها فتاة هيفاء قادمة ناحيتنا و هي تمشي كعارضة أزياء في أحد عروض العالمية .. وصلت إلينا و من ثم بادرت بتقبيل أسامة بكل جراة دون أن تعير إهتمام لأحد و هي تخاطبه : - "حبيبي... أسفة تأخرت عليك... لقد كنت في الحمام أعدل المكياج .." الفتاة جميلة جدا لا أنكر ذلك و لكن مكياجها مبتذل للغاية و كأنها ذاهبة لحفلة و ليس جامعة .. أردفت الفتاة بعد إلقاءها نظرة إستهزاء ناحيتي : -"من هذه ؟" أجابها أسامة دون مبالات بها فهو حتى لم يعرها أي إهتمام بشكلها الذي يبدو أنها بالغت فيه كي تنال إعجابه : -"إنها مها أخت مرام زوجة درار صديقي .. " - "اه تشرفنا .. " قالتها بفوقية و تعالي .. فما كان مني سوى تجاهلها و الإبتسامة في وجهها ببلاهة و من ثم غادرت مسرعة بعد توديعي لأسامة و تلك المتعجرفة .. يبدو أنها صديقته الجديدة فهو ينتقل من واحدة لأخر ما أن يقلق و يمل ... صدق من لقبه بروميو ذات يوم .. الأدهى أن الفتيات رغم معرفتهن بصيته و تلاعبه إلا أنهن يتجاذبن نحوه و يتسابقن كي ينلن رضاه ... لا اعرف ما يعجبهن فيه .. هتفت بقوة ما إن دخلت الممر الفارغ المأدي للقاعة : -"أكرهك أسامة ... أكرهك .." | ||||||
|
|
|
22-05-19, 10:40 PM
| #38 | |||||||
| نجم روايتي وطباخة في مسابقة فطورنا يا محلاه وكنز سراديب الحكايات
| اقتباس:
ممنونة لك و لكلامك المشجع ❤ | |||||||
|
|
|
23-05-19, 01:53 AM
| #39 | |||||||||
| عضو ذهبي
| انا قلت درار وراه سر🤔🤔 مستحيل يكونويحبها الحب ده كله ويخليها ترحل ممكن يكون عيان بمرض خطير ..😖😖مسكين بس لازم اسامة يقولها عشان لما تكون جنبه تخليه يقاوم المرض شكله حيستسلم ويسافر😢😢 ..الاحداث مشوقة والرواية جميلة جدا حبيبتي ربنا يوفقك 💟💟 | |||||||||
|
|
|
23-05-19, 02:12 AM
| #40 | |||||||
| نجم روايتي وطباخة في مسابقة فطورنا يا محلاه وكنز سراديب الحكايات
| اقتباس:
اكيد درار وراه سر بس راح نعرفوا في الفصول القادمة الرواية لا تزال في البداية ممنونة لك عزيزتي قبلاتي 😘😘 | |||||||
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
1Likes
.png)
العرض العادي
