آخر 10 مشاركات
دانتي (51) للكاتبة: ساندرا مارتون (الجزء الثاني من سلسلة الأخوة أورسيني) .. كاملة.. (الكاتـب : * فوفو * - )           »          ✨الصالون الأدبي لرمضان 2024 ✨ (الكاتـب : رانو قنديل - )           »          أحــــ ولن أنطقها ــــــبِك "متميزة" و "مكتملة" (الكاتـب : *my faith* - )           »          صبراً يا غازية (3) *مميزة و مكتملة* .. سلسلة إلياذة العاشقين (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          عذراء في ليلة زفافها (22) للكاتبة: Lynne Graham *كاملة+روابط* (الكاتـب : * فوفو * - )           »          1092 ـ لن أحترق بنارك ـ ميشيل ريد ـ ع.د.ن (كتابة/كاملة **) (الكاتـب : Just Faith - )           »          عندما يعشقون صغاراً (2) *مميزة و مكتملة *.. سلسلة مغتربون في الحب (الكاتـب : bambolina - )           »          جاك...كارا (114) للكاتبة: Lynn Raye Harris (ج5 من سلسلة دماء سيئة) *كاملة* (الكاتـب : Gege86 - )           »          زوجة بالميراث (127) للكاتبة: Sara Craven *كاملة* (الكاتـب : Gege86 - )           »          أُحُبُّكِ مُرْتَعِشَةْ (1) *مميزة & مكتملة * .. سلسلة عِجافُ الهوى (الكاتـب : أمة الله - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى الروايات والقصص المنقولة

Like Tree1Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-01-21, 12:46 AM   #51

اديم الروح

? العضوٌ??? » 445658
?  التسِجيلٌ » May 2019
? مشَارَ?اتْي » 3
?  نُقآطِيْ » اديم الروح is on a distinguished road
افتراضي


xxxxxxxxxxx بسم الله الرحمن الرحيم
xxxxxxxxxx البارت الرابع و الثلاثون

تسارعت الاحداث تباعدت القلوب تاهت الذكريات لتطوي معها ثلاثه اسابيع امتزجت بالدموع والاهات وعلى انغام الانتقام تبدأ نهايه الحكايه ****

_: "بوجه بارد كالحجر وعينان جاحظتان مرعبتان تجول فيهما دمعتان تحتارانx هل تنزلان لتعيده إلى ماضيه الضعيف ام تتجمدان لتحافظا على كرامته و عنفوانه المريض" امي ارجوك ابتعدي عن طريقي اتيت إلى هنا لعمل والان علي العوده فلا تحاولي منعي فأنا لأضمن لك تصرفاتي

ام امير : "بدموع منهمره وهي تمسك ذراعه محاوله منعه من المضي في طريقه بعد ان رمى سهامه لها برغبته في الاستقرار فيx برطانيا "بني ارجوك لا تتركني؟! ابقى بجانبي وبجانب والدك امير والدك مريض وقرار سفركx سيزيد من سوء حالته

والد أمير : "بوجه قاسي وهو يسيرx متكئx على عكازهx متجاوزاً أمير يفتح الباب على مصراعيه "دعيه يذهب يا عائشه فالبرنس شارك لديه العديد من المهام لانجازهاx ونحن مع الاسف نعيقه عن اداء عمله

امير : "بصدمه وهو يسحب يده من امه ويدور نحو والده بكامل جسده و ملايينx الاسئله لا تزال تدور في رأسه ليضبط ملامحه في اخر لحظه وابتسامه استهزاء لاطالما كانت قناعاً زائفاً امام والده" ان كان لك صديق هناك عرفنا عليه ام انك لا تصادق سوى العاهرات

والد امير :"وهو ينظر إلى زوجته التي شهقت واضعه يدها على فمها وبابتسامه وهو يشير له ناحيه الباب " امير غادر الان بلا مطرود" وهو ينطر لولده يخرج من الباب وبحزم و هو يرمقه بنظره مليئه بفقدان الامل" لاتعد إلى هذا البيت مره أخرى لأنك منذ هذه اللحظه ميت واقسم لك ان اقيم لك عزاء لم يقم مثله في كل البلاد

امير :"وقفت خلف البابx اتجرع كلماته كالسم وكأنما هي اخر صفعه لي لتغير مسار حياتي إلى الابد اليوم لا يكفي حتى يزيد والدي من السم الذي اتجرعه كل يوم جرعه جديده وفي ذاكرتي تعصف احداث ذلك اليوم...........

ا "مسكت يدها خارجا من قسم الطوارئ تحت نظرات آدم المهددة لي لاقترب منه بهمس كفحيح الافعى وانا أرى عيناه تقدح شراراً": اياك ان تحاول الظهور بمظهر البطل المنقذ فالوضع لا يحتمل انهيار شخص اخر لأتجاوزه تحت نظراته المهدده و نظراتي البارده

عنود : "ببكاء كالاطفالx ممزوج بعبارات الرجاء و هي تحاول تخليص يدها منه دون فائده في صوره توحي للماره انها مختطفه و أنه ذلك المجرم المتسلط المستبد الذي يقسوى عليها ويجرها خلفه عنوه"x ارجوك توقف امير صديقتيx بحاجة الي الان دعني أبقى بجانبها...امير انا ارجوك

امير :" بغضب وانا اترك يدها بعد ان وصلنا مرآب السيارات و بصوت يدوي في المكان وكأنما يحشو كلامه قي رأسها عنوه" تبقين بجانبها لماذا؟ لتبكي فيضعف اخوكي الذي يصارع جاهداً كي يبقى واقفاً على قدميهx ام لتساعدي صديقتك التي نقلناها إلى هنا كجثه هامده ولا نعلم ان كانت على قيد الحياه" وبنظره غاضبه متفحصه لملامحهاx " ام لتبقيx بجانب السيد آدمx وتستغلين انشغال الجميع" ثم صمت متفحصاً ملامحها معترفاً بقسوه كلماته التي اثبتت له اخيراً انه الان البرنس شارك

عنود :" هززت رأسي بعدم تصديق ايعقل انك امير لتسري كلماته كالكهرباء التي اصابت قلبي فزادت من نبضاته رغبت بصفعه ولكن تباً لقلبي الذي يفضل الموت على اذيته لأطلق الهواء لقدمي علي امنع قلبي من كرههx وتحت صراخ امي و أمرها لي بالعوده وبصوت مبحوح" دعوني وشاني ارجوكم

امير : عنود إلى اين" لالمح خيالها يبتعد وانا ألاحق طيفها الذي اختفى خلفx ضوء الكراج الكأييبx لأجري خلفها اسب واللعن لساني على اذيتها فمهما فعلت لن استطيع اذائها لاميز قميصها الذي يلمع وسط السيارات على الشارع x التي تزيد بريقها اضاءه الشارع الليليه" لانادي عليها قبل ان استطيع امساك يدها وبعضب والدموع تتجمع في عينه " ما الذي تفعلينه ماذا لو حصل لك شيء ما الذي سيحل بي

عنود : "وانا اللهث واصوات زوامير السيارات تخفي شهقاتي ويدي الحره تضربه بينما الاخرى يطبق عليها بيده في محاوله مستميته مني لتحريرها وبصوت اجش امتزج مع زوامير السيارات " لماذا عدت؟ اخبرني؟ لتحطم ما تبقى مني لتهدم اخر صوره رسمتها لك لتقتل حبي لك الذي بدأ على هذا الشارع حبك الذي احاول جاهده ان انساه لماذا؟ اقدري ان اتعذب كأخي ان اموت الف مره بلا ذنب ام ان ارضى بالأمر الواقع واتزوج رجل لا أحبه حتى تستمر الحياة كئيبه لترضى" لاصمت متفاجئه حين احتضنيx بقوه وكأنما يخاف ان اهرب منه واصوات السيارات واضواء الشارع ونجوم هذه الليله الكئيبه تعزف مع قلبينا انغام انستني الواقعx الأليم لتنسج لنا الذكريات تلك التي تبقى مدى الحياة.........

xxxxxx _______

" وعلى جانب اخر من العالم وفي الشوارع الضبابيه يسير ببدلته الانيقه وملامحه الاجنبيه الممتزجه بخشونته العربيه ليبدأ لعبته الجديده بعد ان مل من عالمه القديم لعبه كان والده احد بيادقها ولكن الان اصبح هو الحجر الاساس فيها " هيا حضر السياره بسرعهx "ليركب فيها بعنهجيه و يتوجه نحو مقر عمله الجديد محاولاً تجاوز الماضي متخذاً ارواح الناس تسليه فهاهوx يبعد نظارته السوداء عن عينيه اللتان تخفيان الكثير خلف نظرتهما الحاده.....

ليث : "وهو يدخل بغروره ونظرات التحدي ترتسم على وجه وهوينظر إلى والده الجالس على مكتبه يقرأ احد الكتبx لينحني ويسحب الكتاب من يدي والده وينظر فيه باستخفاف" اريد جواز سفري حالاًx فانا عائد إلى البلاد "ثم يرمي فيه ارضاً لتنزلق منه صوره لفتاه شابه اجنبيه الملامح ليسحبها ليث بغرور متفحصاً ملامحها ويطلق صفره اعجاب" ياااااااه سيد عماد ذوقك عالي ام ان البضاعه المحليه لم تعجبك لذى جربت الماركه الأجنبيه علها ترضي غرورك القذر

ابو ليث :"غلى الدم في عروقي ولم اشعر إلا بيدي تهوي على وجهه وبصوت مخنوق يقاوم رغبه في البكاء "تأدب ياولد من تتحدث عنها هي والدتك وهذه صورتها قبل ان تخلقx قمت باعاده تحميضها فهي الوحيده التي لدي

ليث : "بنظرات احتقار وهو يقلب في الصوره" امي؟ اين هي الان؟ "ليجول في المكتب الذي يحوي بداخله على مكتبه ويصرخ بين رفوف الكتب بجنون " امي هل تسمعيني؟ اجيبي.. ليث يحتاج اليك... من ليث؟ انه ابنك ...x انا ابنك الذي لم تتنازلي وتسالي عنه ابنك الذيx يحتاج إليكx في حربه ضد والدهx امي؟! اتسمعينني" لينظر إلى الصوره بغضب ممزوج بالخيبه وهو يشير إلى الصوره بيده الأخرى تهز كتف والده "ابيx امي لا تجيب! اتعلم يبدو انها وجدت رجلاً اخر تتسلا معه

ابو ليث: "وهو يهز كتفي ولده بعنف محاول اعادته إلى وعيه بعد ان وصل لدرجه مخيفه من الجنون وكأنه يصارع اعراض ذبحه صدريه " ليث أفق يا بني امك ميته ماتت بسببي
بسبب طمعي وجشعي لم يتركوها تعيش" وهو يجلس على المقعد ودموعه تجول في عينيه تأبى النزول" أحببتها بشده لدرجه اني لم استطع حمايتها قتلوها امام ناظري وسيفعلون بك اكثر من هذا ان لم تطعهم" لتبدأ يديه بالارتجاف و هو يحاول دسهما في جيبه و يجلس جلسته المتفاخره بعد ان سيطر على دموعه"

ليث : "لاحظ حركه يديه الغير طبيعيه ولكن لم يستطع كبح جماح غضبه في ما يتعلق بحبيبته وبنظره يملأها الحقد " ما الذي فعلته بها ؟ "ليصمت متفحصاً ملامح والده التي تغيرت بسرعه" اعلم انها لم تكن طبيعيه ولم تستجب لي او تقاومني وكأنما هي مغيبه كانت تتنفس لم تفعل شيء سوى انها تتنفس ببطئ شديد" لأصمت حينx تغيرت ملامح وجهه وكأنما هي
احجار شطرنج واحدهم يعبث فيها عندهااصبت بنوبه هلع وx خوفx "x ابي...... لااااااااااا


" خلف تلك البنايات وامام احدى ناطحات السحاب التي تعتليها جوهره مصمه بدقه تزينها عباره 💎Diamond Company 💎 لينزل ليث اخر, ليث الذي رمى الماضي خلف ظهره الحب و الانتقام ليبدأ حرب العصابات والتي تستهدف ما هو أغلا من المال تلك الحرب التي تتغذى على حصد الارواحx حرب ربما تغير مسار قصتنا وابطالها إلى الابد
_: نورت الشركه مستر ليث "ليفتح الباب الزجاجي الضخم ويدخلاx تحت نظرات الموظفين وتحياتهم ويضغط على المصعد ويفتح فينتظر دخول ليث ثم يدخل خلفه وبعد دقائق في محاولهx منه لكسر حاجز الصمت او كخطوه لكسب ثقتهx وبلغة عربيه ضعيفه" اتمنى ان يعجبكx العمل معنا لانx مستر عماد كان يثق في فريقه

ليث :" وهو يزيح نظارته بكبرياء و يرمقه بنظره غريبه " مستر عماد!"x ليلتف بظهره ينظر إلى الموطفين يعملون عن طريق المصعد الزجاجي ويزئر بصوت منخفضx "x انا السيد ليث المدير الجديد للشركه ولا احب ان اسمع اسماً اخر

مالكومx :"بتوتر ويخفي خلفه الحقد" اعتذر منك سيديx واعدك ان لا يتكرر هذا" ليقطع حديثهما انفتاح باب المصعد إلى الطابق الاخير والذي لا يحتوي سوى مكتب منمق ويقابله باب كبير يحوي غرفه مالك الشركهx ليقف امام باب المصعد متابعاً خطواته عن كثب وهو يتوارى خلف باب معطش لدماء واسرار

xxxxxxxx _________

_:x يجلس خلف مكتبه المظلم بتعب بعد ان خارت قواه فما تجرعه من الم وهو يراها كالجثه الهامده حينما احضرها هنا تجرعه الاف المراتx يحن يغمض عينه فتلوح امام انظاره تلك الذكرى الاليمه.......

الممرضه : "وهي تتفقد السائل المغذي وتتفقد الأجهزه الحيويه الموصوله بها وترصد علاماتها ثم تنظر اليه بعد ان اطال الوقوف اماها ينظر اليها بجمودx " دكتور انتهينا من الجوله ألن تغادر

محمد : "بجمود دون ان يبعد عينه عنها" يمكنك المغادره "وحين استشعر رغبتها بالكلام نظر اليها بطرف عينه "قلت تصبحين على خير " وما ان اغلقت الباب حتى انهار جسده الضخم على ركبتيه امامها رأسه يلامس سريرها ويده تحتضن يدها وخصلات شعرها تتناثر مبلله بدموعه.

محمد : اتصدقين اني حلمت بك اقسم لك اني رايتك في منامي عاريه
تمشين على عشب اخضر ولكن فجئه تقطر من جسدك قطرات دماء ويتحول المكان إلى دوامه تضيعين فيها "ليضغط على يدها و ينفخ الحصرات و الويلات من صدره ثم ينظر إلى وجهها الشاحب بالم" شعرت انني فقدتك حينها وحين وصلت ذلك المكان كنت أرى ذلك المشهد وتلك النظره وذلك الجسد المشوه ذاته ليغطي وجهه يبتلع باقي الكلمات

_:"ساعدني أرجوكx محمد اين انت لقد تعبت ارجوكx اسير بين رفوف كتب كثيره واصوات صرخات غريبه تدوي في أذنيx ارى محمد في نهايهx الممر ولكن ما ان اصل حتى يختفي وانا اعود إلى نقطه البدايه تعبت خارت قواي نفس الرفوف ذات الممر عبرتهx مئاتx المرات بلا فائده ولكن فجاءه اختفت تلك الصرخات واستطعت ان اقطع الرفوف صارخة باسمه حتى لامسك بجسده احتضنه بشدهx قبل ان يختفي ولكن فجاءة رائحة غريبه تتسلل إلى اني انفي اعرف صاحبها لأغمض عيني صارخه "لااااااااااااااااااااا� �ا


محمد :" فتحت عيني على حركه غريبه لجسدها تحت الغطاء وعندما سمعت صراخها احتضنتها بشده وبخوف " الاء لا تخافي انا هنا انا بجانبك" لتبدأ بضربي وابعادي عنها عندها ابعدت وجهها عن صدري لادرك انه وبرغم من عينيها المفتوحه الا انها لا تزال في غيبوبه" لأصرخ فيها وانا اشدد من احتضانهاx وانا اضغط جرس الطوارئ واتحدث اليها الاء اهدءي انا محمدx انا بجانبك لن اتركك ارجوكx توقفي

ممرضه :x دكتور محمد ما الذي حدث
محمد : احضري الدكتور عمر بسرعه المريضه بحاله انهيار وقد تخسرها باي لحظه ضربات قلبها تزداد بشكل مرعب

الدكتور عمر :"وهو يجتاز الغرفه ركضاً والحقنه المهدئه بيده وبحزم"ثبتا المريضه "ويحن لم يرى ردت فعل من محمدx ليصرخ به" يبدو انك تريد ان تخسرها

محمد "شعرت بجسدها يرتخي وبرأسها يثقل لاعيدها على السرير تاركاَ الطبيب يتإكد من علاماتها الحيويه وعندما انتهى" ما الذي حدث لها

دكتور عمر: للأسف تلك الماده التي حقنت في دمها تعمل على اتلاف خلايا الدماغ و ما حدث لها هو مؤشر على ان دماغها تضرر ولكن لن نستطيع تحديد حجم الضرر او مقداره الا عندما تستفيق وهذا الامر لا يبدو بهذه السهوله

محمد :" بخوف "ما الذي تقصده اتلمح انها من الممكن ان "بتردد والدموع تتساقط من عينيه وهو يدرس تعابير الطبيب المشوهه

دكتور عمر: انت تعلم ان لألدماغ تركيبه غريبه كما انه كبصمه الاصبع لا يتشابه به شخصان رغم انه له نفس التركيبه عند كل البشر الا ان التيرات الكهربائيه والعصبيه التي تسير فيه تختلف من شخص لاخر و في حالتها تلك الماده مرعبه وما اتحدث عنه هي نتائج جرعه اتمنى ان لا تكون كبيره وإلا فالمره القادمة لن يحتمل دماغهاx هذا الضغط

محمد : "وهو يحضن يدهاx ليجلس على حافه السرير وعيناه ترسم تقاسيم وجهها المجهد وشعرها الغجري المتناثر حولها يرسم ما عانته من ظلمx لتلامس دموعه شفتاه محاوله منعه من ان ينطق بكلماتهx " وما الذي نستطيع فعله؟

دكتور عمر : مع الاسف الموضوع بيدها هي فان كانت لديها رغبه في الحياه فستحاول جاهده ان تهزم تلك الهلوسات فان لم تستطع ستقضي عليها على شكل جلطه دماغيه لذى ليس امامنا حل سوى الانتظار ********

xxxxxxxxxxx انتهى البارت




التعديل الأخير تم بواسطة فيتامين سي ; 23-01-21 الساعة 02:51 AM
اديم الروح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:00 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.