30-12-11, 05:47 AM | #1 | ||||
نجم روايتي وكاتبة بقسم قصص من وحي الأعضاء
| حُلما للسعادة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اولا احب اسلم عليكم كلكم واقولكم قبل ما احط قصة قصيرة وحشتووووووووووووووووووووو وونى اوى اوى اوى ونفسي امون ما بينكم من زمان لكن عدم الكتابة موقفنى. بحبكم فى الله ويارب متكنوش نستونى انتظرونى | ||||
30-12-11, 05:49 AM | #2 | ||||
نجم روايتي وكاتبة بقسم قصص من وحي الأعضاء
| حُلما للسعادة لم تكن تلك الأحاديث القصيرة في بادئ الأمر والتي تتطور فيما بعد إلى أحاديث طويلة باسمة أحيانا وضاحكة مرات أخرى وكثيرا معاندة وشقية ونادرا ما كانت أحاديث عاطفية فلماذا هي من شغلتني وملكت تفكيري .؟ تساءل إيهاب بنفسه يتأمل زوجته الغائبة عن الدنيا في نوم عميق تأملها بنظرات باردة وجامدة لتخترق ذاكرته بيسر صديقته بخفة دمها والتي تثير ضحكه وسعادته وبسمتها التي لم يرها حتى الآن، ابتسم ببطء لتزداد ابتسامته اتساعا وهو يهتف بسعادة اجتاحت نفسه ليرقص لها قلبه صارخا بكل قوته نعم ستكون صاحبة أحلى ابتسامة رأيتها في حياتي. أسرع يطفئ المصباح الخافت لتنتهي من ذاكرته صورة حياته الكئيبة الباردة وتستقر نور في طيات ذاكرته تزيح منها الألم والمعاناة وتنشر بها السعادة والبهجة. أغمض جفنيه على صورة في خياله لا يعلم مقدار مصداقيتها ولكنه يشعر أنها في الحقيقة ستغلب كل توقعاته أسرع يشدد في إغلاق جفنيه خوفا أن تضيع صورتها وإسراعا في النوم ليأتي غد بنور من سعادة ينير له أيامه ولياليه. لم يكن الصبح ببعيد وأضاءت الدنيا على بسمة أمل ارتسمت على شفتين فقدوا معنى السعادة وأماتتها على الشفاه نداء زوجته المتتالي الغاضب والصارخ حينا أن يقوم مسرعا لتوصيل الأولاد للمدرسة ، تثاقلت خطواته يتمنى لعنها ويتمنى إسراعها كي يخرج من هذا الجحيم. نظرات نارية متبادلة بينهما ، فتحدث بصوت مكتوم غاضب : ألا يوجد عندك صباح ولو ليوم واحد يكون صباح خير؟ ردت في غضب بصوت سمعه أطفالها : لتفيق من نومك وتعيش على ارض الواقع. نظر لها بيأس ونفور تشملها نظراته من أعلى لأسفل ، حدث نفسه بهمس : لن تتغيري ولن يصبح لي معك سعادة أو خيرا. لملم أشياءه مسرعا، خرج يتبعه أولاده ويغلق الباب خلفه زافرا بقسوة ومخرجا كل غيظه وجنونه منها. جلس على جهاز الحاسوب وأسرع بتشغيله ودخوله على صفحته في الشبكة العنكبوتية طار قلبه رقصا عندما رآها تضيء باللون الأخضر .ابتسم وأسرع يفتح بابا للحوار ولكنها كانت أسبق منه فوجد منها رسالتها المعتادة : صباح الخير. اتسعت بسمته هو الآخر وتخيلها باسمة هي الأخرى، رد عليها بود وبحب : صباح الخير. تبادلا أحاديث كل صباح لتنتهي على خبر تمناه كثيرا وحلم به طويلا ، خبرا تركه لا يستطيع احتواء السعادة التي خلج به قلبه ورقص بين الضلوع بفرح واشتياق، سيراها نعم سيراها. حدث نفسه بجنون : سأراها أميرتي الرقيقة ومحبوبتي المجهولة ، توقف فجأة وجلس في كرسيه يداعب قلمه وينظر إلى حديثها الذي اعتاد تأمله ألآلف المرات ويشعر بمرارة العجز فهي زوجة وأم ولن تكون له وقدومها ما هو إلا لعمل مكلفة بفعله في مصلحة حكومية طرد الأفكار التي اعتبرها سوداء من عقله ونفض غبارها عن قلبه وابتسم هامسا يبحث عن طيف سعادته، رجع بيته يقابل نيران الجحيم وينظر في وجه تلك الجميلة الغاضبة والشاكية دوما ظفر أنفاس رخيمة ومتباطئة يسأل عن الطعام ، ردت ببرود قائلة: لم اعد أي طعام ثارت أعصابه ودفعته ببرودها إلى حافة الجنون ، حرك أصابع يده بقلق يتأملها بغيظ وباضطراب يتمنى أن يطيح بجبروت تلك الامراءة، كظم غيظه وضم قبضة يده بقوة وكتم أنفاسه وأخرج صوتا عميقا غاضبا : لماذا لم تعدى طعاما فاليوم لم تغادري المنزل ولم تذهبي للعمل. ردت ببرود أكثر: مجرد كسل. انتهى الحوار قبل أن يبدأ وهز رأسه بحزن قائلا : لا فائدة منك ولا سعادة معك ، أنا لا أطلب إلا أبسط حقوقي. ردت بعنجهية وغرور: أنت لم تتزوجني لأكون خادمتك. أراد الصراخ كما في كل مرة أراد الغضب ولكنه هدأ بشكل غريب وضحك مخبرا إياها بتهديد واضح: سأجد السعادة يوما ولن تكوني أنت منبعها. ، ردت باستفزاز واضح وتحدى سافر. سأنتظر وأرى جاء مساءا لأحد أيامه الباهتة، رجع بيته تتحامل خطواته على نفسه كي تسير دخل يجرها جرا ووجدها تنتظره في غرفتهما ترتدي ثوبا يعشقه وتنظر له بدلال ابتسم لمرآها ففرحت ولكن ابتسامته اتسعت أكثر لأنه خدعها ببسمة لم تكن من القلب بسمة تصورت أنها بلغت مداها عنده بينما لم تمثل له سوى بسمة تمثيلية لا أكثر ولا اقل، اقبل بهدوء ينظر لها بنفس الابتسامة وفجأة ضمها وقبلها بقوة كأنه ينتقم منها ومن أفعالها ولكنها لم تفسرها على هذا النحو ، بل فسرتها أنه الشوق وانه الرابط الذي يربطه بقوه لها ويجعله لها عبدا ويجعلها له اليد العليا. استقر بجانبها ينظر إلى سقف الغرفة ويبتسم فقد وصلت إلى قمة السعادة بينما هو بارد الأطراف ساهم الفكر وشارده لا يفكر إلا فيمن ملكت قلبه ورقت لحاله وداعبت فكره باستمرار نسي ما كان له من زوجته في ليالي الحب التي لم يشعر بها، شعر بطعم فريد وأذكى للحب حتى لو لم يملكه ولكنه يعيشه بهمساته الحالمة في عالم افتراضي بناه لهما معا ولهما فقط بعيدا عن واقعه. *********** لم يكن هذا اليوم كأي يوم عادي، أنه يوم أشرقت فيه شمس السعادة وجاءت لتأخذ بيده تنير دربه ببسمات وردية ، لم يلتفت لاستفزاز زوجته الصباحي المعتاد وخرج سعيدا لتتأمله زوجته باستغراب شديد. انتهى من توصيل أولاده لمدرستهم وذهب يسابق الرياح ليسبقها إلى من هفت إليها روحه اشتاق لها قلبه. توقفت السيارة تصدر عجلاتها صريرا عاليا ونزل مسرعا بطوله الفاره يغطى عينيه بنظارة سوداء وبجسد مفتول العضلات سار يهز الأرض بقوة نتيجة عن جسده الرياضي وخطوات السعادة فيه. ثبت عيناه عليها فابتسمت، كانت في عينيه رائعة الجمال بهدوء جمالها الجذاب وابتسامتها الرائعة وعيونها السوداء الواسعة، تأملها بدقة ولم يترك منها جزء إلا واحتواه بعينيه حتى صارت محفورة في خياله وانطلق قلبه راقصا وهاتفا فيه: هيا لتسلم عليها تحرك أيها البطل لتشعر بملمس يدها وحرارة سلامها. على خطى واثقة سار وبقلب واجف مد يده فأسرعت بأدب تسلم عليه ، نعم احتضنها تلك الرقيقة الدافئة تنام بين يده شعر بها بملمسها وبدفء يشع بكيانه كله، عيناها ازدادت جمالا مع الاقتراب والتواجه لتجذبه برقة إلى عالمها، ترك يدها على مضض وأسرع يفتح لها باب منى نور؟ سيارته قائلا بلوم: أتخافين. توقفت قليلا مضطربة لا تستطيع اتخاذ قرار فضحك يداعبها ردت بخجل : لا ، لكن........... قاطعها بحزم وثقة: لا يوجد لكن هيا.... استسلمت فهي تعرفه منذ فترة طويلة كان معها دائما رائعا في المعاملة ودمثا في الأخلاق وأخا وصديقا. انتهى مشوارها سريعا وأكملت أوراقها أسرع مما تصورت نظرا لمركزه المرموق هتف فيها بفرحة: الآن انتهينا من الأعمال وأنتي ستكونين ضيفتي حتى موعد عودتك ابتسمت ووافقت بخضوع لمس قلبه ، خضوع تمناه في زوجته ولم يجده ، نفض عنه الألم وابتسم ليغادرا معا إلى المكان الذي اختاره. لم يكن بعيدا فقد توقفت السيارة أمام أحد المراكب العائمة الكبيرة وترجلا من السيارة مشيا حتى وصلا إلى مرسى المركب فتناول يدها مسرعا انتفض قلبها لتبتعد بعيدا عن نظراته التي أصبحت واضحة بعيدا عن نظارته السوداء لم تكن نظرات صديق وإنما نظرات حبيب شعرت بقلبه وشعرت بالحب في لمسته ولكنها طردت أحاسيسها ناكرة لها بقوة تأملها بحب يدارى عشق قلبه ونظراته التي بدأت تمسح وجهها ، تلك العينان ، تلك الشفتان الورديتان تمنى أن يخطفها يقبلها بقوة يضمها بعشق يبتعد عن الأرض ويحلقا معا في السماء. أيقظه من حلمه اهتزازها عندما خطت على المرسى فأسرع يثبت نفسه بجسده القوى حتى لا تخاف. لم يكن طعامهما كأي طعام اعتاده أو تناوله لم يشعر سوى بلذته ولذة كل حياته ، ابتسامتها في الحديث خجلها ووجهها المتورد من تركز نظراته عليها حتى عينيها الهاربتان إلى مياه النيل الزرقاء تجد فيها اختباء من سيل شوق عينيه. انتهى الوقت السعيد سريعا ، تأملها يريد أن يخبأها بين ضلوعه، يبكى قلبه ألما لفراقها وتعانده يداه أن تجذبها بعيدا أن تمنعها العودة أن تجعلها ملكا له أن تضماها ولو للحظات التقط أنفاسا طويلة عميقة كأنه يبحث في الهواء عن أنفاسها عن رائحتها عن دفئها وشق حديثها الرقيق الصمت: سأذهب. رد مطلقا مكنوناته كاملة : لا تذهبين، أنا احبك. شعرت بصدمة هائلة وخوف من مجهول تحقق لم تكن نظراته إلا حبا لم يكن كلامه إلا شوقا اضطربت ولم تستطيع الرد وانهارت في اضطراب شل تفكيرها عن العمل وشل قدمها عن الحركة والخروج بعيدا عن سيارته ، التقط يدها الرقيقة بسرعة وكأنه يخطفها من نفسها ويؤكد كونها ملكا له وهمس برقة : أنا احبك بل أعشقك فحبك روادني بصمت من الجنون غمر كياني وتفكيري فأصبحت أسيرك ومليكك وحبيبك. التقط أنفاسها بصعوبة وابتلعت ريقها لتجد وقتا كافيا تبحث فيه عن كلمات، وجدتها كلمات قاسية ولكنها خرجت ضعيفة: أنا متزوجة. سحبت يدها فشعر ببرودة اجتاحت كل جسده ، برودة اعتادها حتى سئمها فهتف بغضب رافضا إياها : أحبك وأتمناك لأخر العمر واعلم انك حزينة وتعيسة مثلي. هتفت معاندة : لا، أنا سعيدة بحياتي ولا أريدك فيها. صرخت بقسوة معلنا حقيقة أخفتها كثيرا وعاندتها في الظهور : لستِ سعيدة أنتي في قمة التعاسة واليأس وأنا أقدم لك كل الحب والعشق واعدك بالسعادة اللامنتهية. صرخت فيه: ماذا تريد مني؟ أجابها بلوعة : أريدك أنت. لم تستطيع التحمل لأكثر من ذلك وانطلقت تخرج من سيارته مبتعدة وهو يودعها بصمت أليم، عاجزا عن اغتنام السعادة التي ظهرت لأول مرة في حياته تلك السعادة التي أعطته ظهرها، وغادرت إلى دنياها لتتركه محطما في دنيا كرهها وهى عنده اشد من الجحيم. ************** توالت أيامه الرتيبة ولياليه الباردة وفجأة رن هاتفه المحمول معلنا وجودها وأضاءت شاشته باسمها فرد بلهفة: حبيبتي. ردت لا تقل عن لهفته لهفة: أصبحت حرة يا أغلى من حياتي. لم يتمالك نفسه من الفرح وهب واقفا وصارخا بسعادته وحبه وبجنون عشقه : هل تتزوجيني؟ ردت بعشق : هذا غاية ما أتمنى. انتهت مراسم زواج هادئة سعيدة ، دخلا بيتهما الصغير تسابقهم السعادة ويحفهم الحب توقف قليلا يتأملها ويتأمل عينيها بشوق ليترجمه بقبلة هامسة على عينيها ، أغمضت عينيها ببطء فازداد جمالا على جمالها ، تأمل عينيها المغمضتين واحتوى وجهها بكلتا يديه تسمرت عيناه مثبتة بإصرار على شفتيها ليرفع نظرته إلى عينيها ويبتسم ويهمس ما أحلاك وأروع شفتاك. التهم شفتاها بجنون ونهم أشواقه المجنونة ليذيب مقاومتها على حدود شفتيه ، تلاشت مقاومتها لتصبح ملكا له تعانقه بقوة وتتلقى قبلاته بنهم واحتياج. تراخت أطرافها وشعرت بالوهن يصيبها ليحملها بقوته ويبعدها عن الأرض ليصبحا عاشقين في سماء الحب تظللهما اللهفة ويشبعانهما العشق. لم تريد ابتعادا ولكنه ابتعد برقة وابتسم فأنبته نظراتها ألا فراق، ابتسم يطمئنها ويهمس بحنو: سأعود إليك حبيبة القلب وسعادة العمر. لم يبتعد كثيرا لتصدح سماء حبها بموسيقى هادئة جعلتها تبتسم وهى تستقبله مد يده إليها وبضحكة ماكر هتف: أتسمحين لفارسك بالرقص مليكتي. بدلال وغرور كاذب رسمته وهمست فيه برقة: أسمح. ضحك بشدة ولم يقبل يدها الممدودة وأسرع يجذبها بعنف إلى جسده القوى ويحيط خصرها بقوة ويتأملها بمكر، ضحكت وأحاطت عنقه بكلتا يديها ، أراحت رأسها على صدره الدافئ القوى لتستمتع بدقات قلبه وتزيح عنها هموم السنين. رفعت رأسها لتداعب عيناه في خجل وتركت ليديه القوية زمام الأمور، أرخت جسدها لتصبح ملكا له يحركها كيف يشاء ، استمر رقصهما بتناغم مابين الحب والعشق، ما بين القبلات الحارة والهمسات الرقيقة ، ضمها بقوة قبلاته المنهمرة على رقبتها وهمس في أذنها أريدك ، وأحتاج لتذوق السعادة منك. اندفعت الدماء بعروقها لينتفض نبض قلبها ناشرا وخزاته في أطراف جسدها ، ابتلعت ريقها باضطراب وابتعدت تدارى ذوبانها لهمساته، تملكها من كلتا كتفيها برقة وأمعن النظر في عينيها بمكر مشتاق ورغبة محمومة وقلب جسور استطاع أن يخمد كل خوف لديها بقبلة حالمة وقوية سلمت فيها حصونها لتذيقه معنى السعادة والحب. تأمل جمالها النائم بعشق واحتضنها بقوة ليغلق عيناه على ملاكه الرقيق الذي أتاه في صورة بشر. استيقظ ليجدها في ثوب وردى تنتظره بشوق ابتسم وقبلها برقة على جبينها وضمها بقوة، أسرعت تتملص من بين يديه وتسرع لإحضار الطعام. عاشا في هناء ترفرف عليهم ملائكة الحب يجد منها قمة السعادة والطاعة والعشق وتمنحه روعة الحياة وسعادة الدنيا. رن الهاتف بقوة وبصوت أزعجه وجعل قلبه يتوجس خيفة ويشعر بالقلق التقط هاتفه مغلقا إياه ويلعن هذا المنبه المزعج، استدار ليضم حبيبة عمره وسعادته الطاغية ليتفاجأ بزوجته الأولى ترقد بهدوء في مكانها المعتاد، أسرع يتأمل غرفتهما ليجد كل شيء كما هو لم يتغير لم يصدق نفسه وكذب عينيه ، فركهما جيدا ليعيد النظر ولكن هيهات أن يعود وهمه، أسرع يطرد النوم من عينيه ويبحث عن حلمه الوردي وعن زوجته الرقيقة وبيته السعيد ليتجمد مدركا أنه كان حلما للسعادة. | ||||
30-12-11, 09:42 AM | #3 | ||||
عضو موقوف
| سلام يا الزينب يا موهوبه اوي اوي بحبك اوي من ايام نيران في القلب ابدعت ايما ابداع مدهشه في وصفك كالعاده ماليش في القصيره بس لما قريت اسمك قلت لا لازم اقرا حلم للسعاده وهو فعلا حلم للسعاده لما قريت انه اتجوز البت بتاعة النت قلت ايه معقوله مش دي النهايه طلع حلم في الاخر وصحي عشان يلاقي مراته الاولي تصدقي ضحكت هو فيه سعاده مطلقه فقط في الاحلام قد تنولها واحمد ربنا اديك بتحلم احلام حلوه اهوه النت والعالم الافتراضي مشكله جامده كله بيتجمل وما فيش حد عارف الحقيقه مشكلة جيلي جيل العشرينات منطوي وكئيب ومنطلق علي النت الحب علي النت مشكله بيقع فيها اليائسين زي اخينا البطل تعرفي حتي لو كان الحلم حقيقه وتجوز البنت بتاعة النت فعلا اتوقع بعد شويه كان هيلاقي فيها عيوب الدنيا هو فيه حد كامل يعني العيب فيه او في دنيتنا ومافيش وجود للمثاليه ولا الكمال عارفه موقفه مع مراته لما لبست حلو وافتكرت انها وصلت كان حلو اوي لا انساك طبعا هو انا اقدر تشكري وتسلمي وربنا يديم نعمة قصصك علينا شكراااااااااااا | ||||
30-12-11, 10:42 AM | #4 | ||||||||
نجم روايتي وفراشة متألقة في عالم الأناقة والأزياء ومراسلة أخبار فنية ومشارك مميز وفعال بالقسم الطبي و عضوة مميزة في القسم التركي
| حمد لله على السلامة والحمد لفه أنك بخير وأكيد قصة رائعة بدال منك | ||||||||
30-12-11, 02:23 PM | #5 | |||||
نجم روايتي وكاتبة بقسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
انت الرائعة دوما حبيبتى ويارب تعجبك القصة فى امان الله | |||||
30-12-11, 06:35 PM | #6 | ||||
نجم روايتي وقاصة وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الأعضاء وعضو متألق ونشيط بالقسم الأدبي
| مساء الخير حمداً لله على عودتكِ زوزو اشتقتلك كثير غيبتك طولت علينا اه من حلم لم يكتمل من اول مرة رفرت السعادة على قلبه بزواجه بالثانية وانا اشعر بشي غريب معقولة كل شيء يأتي بتلك السهولة وتبين انه حلم في ليلة جفاء الكل يلقي اللوم على ذلك العالم الافتراضي لكن السبب منهم لايعرفون كيف يصلون الى نقطة التفاهم وكل واحد يتمسك بموقفه ولا يعطي اي مجال للحوار واحياناً يكون هروب من المواجهة شكراً زوزة على القصة سلملم | ||||
30-12-11, 08:00 PM | #7 | |||||||
نجم روايتي و شاعرة متألقة في المنتدى الأدبي وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام
| مسااااء الخير كيف الحال ... القصه روعه روعه جداااا ... كان يحلم بانه يعيش غير حياة الي يعيشها في الواقع لاكن لايستطيع ان يغير الواقع ويجعله حلم اراد التغير واراد السعادة الابديه لاكنه لايجدها لانه مقيد لا يستطيع الحراك وتغير واقعه الكئيب لروتين حياته المتكرر من الصباح حتى المساء بسبب زوجته التي لا تفكر به ولابسعادتهما الزوجيه ... كلنا نريد السعادة منا لايجدها ومنا من وجدها وبعدها يخسرها لاسبااب عديده ووبسيطه .. مشكوووووره على القصه الروعه واتمنى اقره المزيد من ابدعاتك .. سلامي اليكي ... مني الف تحية وورده | |||||||
31-12-11, 12:37 AM | #8 | |||||
نجم روايتي وكاتبة بقسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
وانا بحبك وبموت فيك وربنا يخليى ليا النت عالم افتراضى مطابق للعالم الحقيقي ممكن نتعامل مع أشخاص ويكونوا قرايبنا واهلنا وبعد عشرة العمر نجد اننا لم نعرفهم ابدا ودا حال النت وفى ناس بنحسهم قريبين اوى وهم فعلا كدا اظنه عالم مطابق للاصل فنحن نتعامل فى الاصل مع وجوه بدون معرفة الباطن وع النت ايضا يحدث ذلك لا انكر من الجائز ان تصبح حبيبته أشد سوءا وأيضا من الممكن أن تصبح رمزا للسعادة فى حياته لا احد يعلم ولكنها وهم وستظل حلما للسعادة كان لازم اوضح شكل وبرود العلاقة علشان لما يعيش السعادة يبقلها معنى فى القلوب يارب ما تنسونى ابدا ويارب اكتب من تانى لانى بجد نفسي اكتب اوى ووجودى هنا وحشنى جدا جدا وانتم وحشتونى اوى بحبكم اووووووووى فى امان الله | |||||
31-12-11, 12:58 AM | #9 | |||||
نجم روايتي وكاتبة بقسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
معلش انتى عارفة انى مهتمة بالسياسة جدا واغلب شغلى فيها وظروف بلدى ملخبطة تمنعنى من الكتابة على العموم انا نزلت خاطرة من يومين وانتى كمان وحشتينى اوى حبيبتى اه من حلم اكتمل ليظل مجرد حلم امل منتهى لسعادة لا محدودة ويظل منتهى بطلنا غريق اتعلق بقشة انفصل بهروبه عن واقعه عاش بالم حتى وجد امل وانتهى لانه لن يعيشه مش هنظلم العالم الافتراضى فالعيب فينا والسعادة نسبية والهروب اسهل حل. العفو حبيبتى كان نفسي ارجع برواية لكن ربنا يسهل اخلص الحاجات الكتير الى ورايا وابدأ ادعولى وحشتييييييييييييييينى فى امان الله | |||||
31-12-11, 07:09 PM | #10 | ||||
نجم روايتي وعضوة في فريق الروايات الرومانسية المكتوبة وقاصة في قلوب أحلام القصيرة
| قصه رائعه دائما نحلم بما ليس فى متناول أيدينا لكن بالطبع من حقنا نحلم أنا شيفاه شخص سلبي يهرب من واقعه بالكذب على نفسه بدل مواجهه الواقع شكرا على القصه استمتعت بقرأتها دمت بخير | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|