17-06-20, 07:19 PM
| #11 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام 
|  رجعت من جديد ببارت جديد 😊 البارت التاسع # في نيويورك غلا بصدمة: خالد؟! الولد الى مسك هديل قبل ما تطيح بابتسامة عريضة: غلا صح مش غرام؟! غلا قربة منه بابتسامة: ايوه غلا اخبارك ايش تسوي هنا؟ مؤيد باستغرب و بحدة : منو هذا يا غلا ؟ غلا باابتسامة : هذا خالد الى تربينا انا و غرام معه ولد العائلة الا تربينا عندهم خالد يناظر مؤيد من فوق لتحت : انت الى مين ؟ مؤيد : انا ولد عمهم خالد بسخرية : سبحان الله من فين طلعتم صباح الخير بدري والله صار عمرهم 21 سنه مره بدري كان انتظرتوا كم سنه زيادة مؤيد ضغطه ارتفع من كلامه وتكلم بعصبيه : شيء ما يخصك ابدا يااخ خالد خالد : شلون ما غلا قاطعة خالد ومسكته من يده : خالد خلاص يكفي لو سمحت خالد وهو ينقل نظرة بين غلا و بين مؤيد : لا ما يكفي يا غلا انا اكثر واحد شفت معناتكم من فين طلع لكم ولد عمكم الحين فين كان لما كنتم بحاجته ؟ غلا نظرة الترجي في عيونها : يكفي يا خالد خلاص مؤيد سكت ماعنده رد لانه فعلا كلام خالد صحيح هديل كانت جالسة على الأرض و حاطه يدها على خدها بملل : خلصتم تراكم مره اوفر للعلم غلا ماشكت لك الحال يااخ من صدمتها واضح انها من زمان ما شافتك ولا تدري عنك و لا تدري عنها يعني ايش فرقت عن مؤيد بس علشانها عاشت معاك كم سنه هي كمان عاشت مع مؤيد في طفولتها انتهى الموضوع الحين احناا لقيناهم اوكيه انتهى الموضوع ممكن نروح ناكل انا ميته جوع الكل ناظر فيها بصدمة كسر الصمت ضحكة خالد : بزر وقفت هديل بسرعة وتكلمة بعصبيه : اذا انا بزر انت شنو تكون يا ملقوف غلا كانت كاتمه ضحكتها مؤيد عارف انه اخته راح تبرد حرته بس مش موقته سحبها من يدها : يالله بااخذك تاكلين هديل افلتت يدها منه و راحت لخالد : ماراح تروح معانا لانه اكيد عنك اساله مثلا فين غرام و غيره من اساله يا ملقوف خالد انصدم منها لانه فعلا كان ناوي يروح معاهم : ما كنت بروح معاكم بس عناد فيك الحين بروح يا بزر و تقدم خالد مع مؤيد متوجهين للمطعم # الامارات أبو فيصل : و الحين ايش بنسوي ؟ ام فيصل بخبث : لازم بنات اخوك يختفون نفس اخوك و مرته أبو فيصل بخوف : تبينا نقتلهم ؟ ام فيصل : ايوه نفس ما قتلنا امهم و ابوهم بدون ما يدنا تتلوث ب ولا شيء كلم الشخص الا نعرفه هناك ينهي لنا الموضوع أبو فيصل وهو يطلع الرقم من الجوال : ما عندنا غير ذا الحل # نيويورك المطعم خالد بستغراب : انتي هنا و غرام في لندن غلا تنهدت بضيقه : ايوه مؤيد : انت ايش تشتغل ؟ خالد ناظر فيه و تكلم بدون نفس : انا اشتغل هنا في شركة كبيره لنا اسهم فيها انت ايش تشتغل ؟ مؤيد : انا طبيب جراح عندي عيادة لي و لاخوي في الامارات و هنا لما اجي اشتغل في مستشفى كبير خالد : انت عندك اخو ؟ هديل : ايوه عنده تؤام موجود مع غرام في لندن خالد من الصدمه طلع الببسي من انفه : كح كح هديل وهي تضرب على ظهره بااقوه شيء عندها لانها هي الا جالسه جنيه : صحه صحه غلا ما قدرت تكتم ضحكتها انفجرت ضحك خالد وهو يخز في غلا : ماايضحك كح مؤيد سرح في غلا وهي تضحك خالد وهو يتكلم بصوت مبحوح : أتمنى يرجع لكم حسب عيشتي مع غرام ممكن تقتل القتيل و تمشي في جنازته برودها بروحه يرفع الضغط هديل بخوف على اخوها : صدق غلا : ماعليك منه يبالغ خالد : المهم غلا انا بروح الحين هذا رقمي ارسلي لي عليه رقم غرام و انا راح اتواصل معاك بكرا علشان نلتقي غلا وهي تأخذ كرت من يده : طيب الحين بسجل رقمك و ارسل لك خالد ابتسم لها و بعثر شعر هديل بعناد : مع سلامة يابزر هديل وقفت وصضرخة بااعلى صوتها : ياملقووووفف مشى خالد وهو يضحك عليها مؤيد : ماحبيته مره جريئ غلا وهي تاكل من البطاطس : أمم اشويه بس تراه مره طيب بس يحب يعاند و هديل ابدا ماتحب تسوي مشاكل صح هديل : هو المستفز غلا ابتسمت لها و كملت اكلها # لندن غرام وقفت بصعوبه و توجهه للغرفه السريه ووراها فيصل توجه للجهاز الا فيصل مااقدر يفتحه حطت رقم السري طلعت لها نفس المخططات الا هي سوتها للعمليه الجايه فيصل كان واقف و لا فاهم شيء قطع عليها شغلها جوالها وهو يرن رفعت الاتصال و حطته على اذنها : (( مرحبا ماذا هناك ؟!)) الرئيس : (( انهم يطالبون بقتلك يا صغيرتي لكنني لن افرط بك مقابل أي مبلغ من المال لذلك عليك بالقيام بالمهمه غدا لكي تاخذين جائزتك )) غرام سكتت بصدمه و تناظر فيصل الا وقف كانه تصنم انتهبت غرام انها ماردت عليه (( طلبوا بقتلي فقط ام اكثر من ذلك ؟)) الرئيس ضحك بخبث (( طلبوا قتلك انتي و اختك تماما كما قتلا عائلتك من قبل انهي عملية الغد وسوف اسلمك مستندات ثم يمكنك فعل ما تريدين لكن خذي حذرك فهم سوف يبحثون عن غيري لكي يقوم بالمهم انتي تعلمين انه هناك الكثير لن يرفض الى القاء غدا موعد المهمه لا تنسي ذلك )) انتهى الاتصال حطت راسها بين يدينها ماتدري كيف راح تتصرف هي مش مهم عادي لو انها ماتت بس اختها ما تبي يصير فيها أي شيء قطع عليها تفكيرها صوت فيصل : يقصد ابوي صح ؟! غرام رفعت راسها ناظرت فيه ببرود : ابوك و امك يا فيصل الاثنين خخطوا لموت امي و ابوي و الحين يبون يقتلوني و يقتلوا غلا اسمع فيصل انت لازم الحين تحجز لك تذكرة وتروح لاخوك و اختي تراها امانه انتبه يوصلها شيء فيصل وهو يمسكها من اكتفاها : ماراح اروح مكان بدونك يا غرام غرام شالت يدينه من على اكتفاها : فيصل لا تخاطر انا حياتي مش مهمه أصلا بس اختي ماابي يوصلها شيء انت سافر وانا راح ارسل المستندات بس استلمها ابيك بس تااخذ حقنا انا وااثقه انك راح تسلم المستندات فيصل بضيقه : انتي حياتك مهمه يا غرام فكري ايش بصير في اختك لو صابك أي شيء انتي راح تنجزين المهمه وتاخذين المستندات و تسلميها بنفسك و انا اعرف كيف اوقفهم انهى فيصل كلامه و طلع من الغرفه غرام قررت انها توثق في كلامه ما عندها حل ثاني جهزت كل شيء لمهمه و كلمة المجموعة عطتهم كل التفاصيل فيصل : ايوه ياجدي اسمعني كويس الجد بعصبيه : انتوا فينكم كيف تسوون كذا فيصل : ياجدي مش وقت عصبيتك في موضوع خطير لازم تعرفه الجد خاف : ايش فيه تكلم فيصل خبر الجد بكل الموضوع و بس حاول انه ما يبين انه غرام عضو من أعضاء عصابه الجد : خلاص اترك الموضوع علي لا تشيل هم خلصوا اموركم و ارجعوا فيصل : طيب يا جدي خلص فيصل مكالمة التفت شاف غرام لابسه و متجهزه علشان تطلع ووجهه اصفر لانه باقي ما تشافت فيصل بخوف عليها : متاكده انك راح تسوين ذا الشيء اليوم غرام بتعب وهي تااخذ مفاتيح سيارتها : اسمعني كويس يا فيصل انا بكون صريحه معاك انا راح اطلع اذا مارجعت المستندات راح توصل لعندك و انت عارف وقتها يش تسوي و عطته ظرف في يده ذا الظرف تسلمه لغلا فيصل تكلم بجديه : انا بروح معاك غرام ناظرة فيه و تكلمة بسخريه : انا ماراح اروح اتعشاء اعتقد انت تدري صح فيصل : روح معاك مهما يكون غرام : لا ماراح تروح معاي ماينفع أصلا تروح معاي انا بحاول ارجع بحاول يا فيصل تركته و طلعت وهو جلس مكانه ما عنده ولا شيء يقدر يسويه غير انه ينتظرها انها ترجع الشخصية الجديد : خالد هو ولد العائلة الا ربت غلا و غرام لين ما قررت غرام تطلع و تعيش هي و اختها بروحهم ، خالد عمره 24سنه عيونه خضراء زيتيه شعره بني يميل فيه خصل فاتحه جسمه رياضي يشتغل في شركة في نيويورك جريئ لحدا ما يحب يعاند عصبي و اذا عصب ما يشوف قدامه بس حنون و طيب انتهى البارت .gif) توقعاتكم : 1/ غرام راح ترجع وله راح تصير لها مصيبه ؟ 2/ الجد راح يقدر يسوي شيء ؟ 3/ هل راح تفيد المستندات الى راح تجيبها غرام ؟ 4/ خالد ايش يبي من غرام ؟ | ||||
|  |
|
15-08-20, 11:34 PM
| #12 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| رجعت لكم بعد انقطاع بس راح اعوضكم بهذا البارت (( البارت العاشر )) مر على خروج غرام من المنزل اكثر ثلاثه ساعات فيصل في حالة توتر تامه متر البيت كامل اتصال عليها اكثر من عشره مرات بس مافيه اي رد # نيويورك غلا : هذا رقم غرام ارسلته لك فوق خالد : شكرا يا غلا وذا انتي موب مرتاحه مع مؤيد تعالي اسكني معايا غلا : لا مؤيد يجنن و ماهو مقصر معي بشيء و هديل تجنن مسويه لي جو خالد : هديل واضح امها عالم ثاني غلا : انا بروح انام تصبح على خير خالد : وانتي من اهله طلع من محادثته مع غلا و اتصال على غرام ونرفع الخط على اخر رنه خالد : غرام انا خالد غرام كانت واقفه على جانب الطريق و ماتدري وين هي بضبط تنزف في راسها و فيه اكثر من جرح في جسمها بصوت يالله يطلع : خالد خالد خاف من نبرة صوتها : انتي بخير غرام تسمعيني غرام بكلام مقطع : خالد بحاول ارسللك موقعي و رقم فيصل ارسله له خليه يجي خالد حس انها تحتاج مساعدته و بسرعه : طيب طيب يالله ارسليه وانا معاك على الخط نظر غرام كان مشوش بشكل كبير لاكنها قدرة ترسل لخالد بس بصعوبه كبيره خالد : وصلني كل شيء الحين راح اكلمه و رسل له الموقع تمام غرام : ..... خالد بخوف : غرام انتي تسمعيني غرام الوووو غرام وقتها كانت فقدة الوعي تماما سكر خالد منها بسرعة و كلم الرقم الى ارسلبته له غرام فيصل من اول رنه رد بخوف : الوو غرام ؟ خالد بتوتر : انت فيصل صح فيصل استغرب من المتصل : ايوه انا فيصل امر خالد : راح ارسل لك موقع روح بسرعه من الواضح انه غرام في ورطه فيصل : طيب طيب يالله ارسل ارسل خالد الموقع لفيصل بس رفض يسكر يبي يطمن على غرام وصل فيصل لغرام بسرعة لانها ما كانت بعيده مره عن البيت وصل ووقف ورا سيارتها و راح لها فتح باب السياره كانت غرام في حاله يرثى لها لو احد يشوفها يقول انها مستحيل تعيش حملها بين يديه و لفت انتبهه الظرف الموجود على الكرسي الثاني سحبه و قفل السياره و حطها في سيارته خالد بصراخ : رد عليي هي بخير لسه عايشه فيصل : انت تعرف هي ايش تشتغل خالد : يوه اعرف قولي هي عايشه فيصل ناظر لها : ماددري ماادري لازم اسكر الحين خالد : طمني انا خالد الى كانوا عايشين معاي في طفولتهم فيصل متوتر الف : طيب طيب بطمنك بس خلني انا اول اتطمن و اساعدها وصل فيصل بسرعة البرق للبيت حملها و اخذ الملف معاه و طيران للغرفة السريه كان نبضها جدا ضعيف الجروح متوزعه في جميع لاانحاء جسدها و فيه جرح في راسها غير الجرح الى في ظهرها الى انفتح و ينزف جلس فيصل اكثر من اربع ساعات يخيط في الجروح و يعقم نبضها صار اقوى نوعا ما يقدر يقول انها تجاوزة مرحلة الخطر الى حد ما خلص و اتصل على خالد الى رد عليها بسرعة خالد : طمني فيصل بصوت متعب جدا : اقدر اقول انها بتعيش بس لازم نشوف لها طريقة توقف فيها هذا الهبل خالد : اخذت الى تبيه ؟ فيصل تذكر الظرف وراح له فتحه : اعتقد انها اخذت الى تبيه خالد : احجز لكم اقرب طيارة و تعالوا نيونيورك فيصل نظر لها وهي ممده على السرير : مااقدر اخاطر فيها اقل شيء لازم ترتاح اسبوع حالتها جدا سيئة خالد : طيب بعد اسبوع حاول انكم تجون هنا طول ماهي موجودة في لندن هي في خطر فيصل : طيب انا لازم اسكر الحين خالد : طيب شكرا لك على انقاذها فيصل :هذا واجبي انا ولد عمها مع السلامة خالد : مع السلامة فيصل سحب الاوراق من الظرف وبدا يقرأ فيهم فيه ادلة كامله تدين امه و ابوه في القضيه و صوره و تسجيلات صوتيه بينهم و بين العصابه صور للحادث الى يشوفه يستغرب كيف غرام و غلا قدرو ينجون منه تنهد فيصل بضيق ومسح وجهه بيده بضيقه و تشتت امه و ابوه مخططين لجريمة قتل و بنت عمه بين الحياة و الموت ما يدري كيف يتصرف و ايش يسوي قرر انه حتى لجده ما يتكلم عن المستندات مدام هو جاء هنا من قبل علشان يخفي اثر جريمة ابوه # نيونورك غلا نقزت من نومها بسبب الكابوس الى شافته و جاتها ضيقه تحس انه اختها في خطر اتصلت فيها ما جاء لها رد ارسلت له رسالة تسال فيها اذا هي بخير حاولة بعدها ترجع تنام ما قدرت صارت تتقلب تتقلب بدون فايدة الساعة كانت تتوجهه للفجر نزلت تحت لغرفة الجلوس و جلسة مؤيد جلس من علشان يبي يشرب مويه نزل و انتبه لغلا الجالسة في غرفة المعيشه ناظر في ساعة الجوال توجهه لها مؤيد بصوت هادئ : غلا غلا التفتت له : مؤيد ايش جلسك ذا الوقت مؤيد : انا نزلت بشرب مويه انتي الى ايش جلسك ذا الوقت غلا :شفت كابوس و جاتني بعدخا ضيقه و احس اختي فيها شيء وكلمتها ماترد و ارسلت لها بعد ماردت علي مؤيد جلس قبلها : ممكن تكون مشغوله او نايمه لا تسوين في نفسك كذا هي اكيد بس تشوف اتصالك او سالتك راح ترد عليك غلا بقلق : مادري موب مرتاحه احس فيها شيء مؤيد : ان شاء الله مافيها الى كل خير لا تشيلين هم يالله قومي نامي كم ساعة قبل ماتجلسنا هديل بضجتها علشان نطلع غلا ابتسمت لما تذكرة هديل : تجنن هل البنت نشاطها و طاقتها تجيب السعادة مؤيد : يالله قومي غلا : بقوم اتوضئ اشويه وياذن الفجر اصلي وانام مؤيد : وانتي الصادقه تركته غلا وراحت غرفتها وتجهزة لصلاة الفجر وهي تدعي ان اختها تكون بخير # غرام كانت في عالم ثاني نفس الحلم تشوف فيه امها و ابوها و تناديهم بس ما يسمعونها و تصارخ بس صوتها ما يطلع بينما وقتها كان جهاز القلب يعطي انذار وصوت عالي فيصل متوتر : غرام غرام تسمعيني بدات عيون غرام تدمع الى ان هدا نبض قلبها بعد ثواني بسيطه و بدات غرام تفتح عينها انتبه فيصل : غرام انتي بخير ايش تحسين فيه ؟ غرام : الظرف فيصل : موجود اخذته غرام تنهدت براحه : كويس فيصل : ايش تحسين فيه ؟ غرام : بالم قوي في كل جزء من جسمي بس اقدر اتحمله فيصل : هذا بسبب المسكن بس اذا بدا يخف المسكن ماراح تقدرين تتحملين غرام : غلا اكيد كسرت جوالي فيصل : اتصلت مره و رساله وحده منها غرام بدات تتثاقل عيونها من جديد : كويس و بعدها رجعت تنام بسبب المسكن انتهى البارت عارفه انه مش مره طويل بس ان شاء الله يعجبكم و اعذروني اذا فيه اي اخطاء املائية توقعاتكم : 1/ غرام راح توافق تروح نيويوزرك ؟ 2/ ايش راح يسوون في المستندات ؟ 3/ رد فعل غلا بعد ماتعرف انه عمها هو المخطط لمقتل ابوها و امها ؟ 4/ خالد كيف يعرف كل ذي المعلومات عن غرام ؟ توقعاتكم بشكل عام | ||||
|
| |
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
