06-11-19, 11:22 PM | #651 | |||||||||
عضو ذهبي
| يخربيتك ياشادية شيطانه بنت شياطين لمياء والقوة اللى اصبحت عليها دا بيأكد حبها الشديد لحمزة وثقتها الكاملة فى انه بيحيبها بس خايف من ذنوبه اللى هى مستنياه عشان يعترف بيها بنفسه اما يمنحها ثقته الكاملة فى تقبل ماضيه وعدم تخليها عنه حميد الحمد لله ان مشكلة الزفته سلين انتهت وتأكد ليه ولياسمه انه برئ وبعد ظهور نتيجة التحليل يقفلوا الصفحة دى من حياتهم كأن لم تكن شادية الواطية قدرت تلعب بمشاعر طفلة صغيرة عشان تستدرج وجد شذى كانت حسنة النية جدا فى اتصالها بوجد ودا لرغبتها فى عودتها لبيتهم تانى لأنها الوحيدة اللى بتحبها وتعطف عليها بس ربنا يستر والمنوم دا فعلا ما يأثر على شذى شادية ايه الدماغ والجبروت دا فين خوفك من ربنا وانتى عندك بنتين ممكن يشربوا من نفس كاس حقارتك اللى بتمارسيها على وجد وازاى تطلبى من ابنك يغضب ربنا عشان تكسرى انسانه مأذيتكيش ابدا فى حياتها ضياء متأكدة مليون فى الميه انه مش هيعمل لوجد حاجه هو بس اخدها عشان يفكر هيعمل ايه عشان ينقذ وجد من امه الغبية متأكده جدا انه مش بالحقارة دى ولا يفكر يكسرها بالشكل دا ولا حتى ضياء القديم العابث كان ممكن يفكر التفكير الشيطانى دا فى وجد ضياء كان مبهور بوجد لقوتها وصمودها فى محنتها بعد فقدها لأهلها وانبهاره كان بيزيد اما بيلاقيها واقفة فى وش امه وجبروتها عشان كدا كان نفسه يرتبط بيها ويخليها تحس بيه ولو كان عايز يكسرها ويضغط عليها بالشكل الحقير دا كان يقدر يعمل كدا من زمان واكيد الفرص كانت قدامه كتير انما ضياء مش حقير زى امه واخته وابوه صحيح هو كان لاهى وعابث بس كان محتاج فرصة او اللى يمد ايديه ليه عشان يشيل التراب اللى امه رمته عليه من سنين بدلعها ليه هو ودارين ياترى ضياء هيعمل ايه وهل وجد هتساعده فى خداع امه وهل نديم هيتفهم لو عرف بالمصيبة دى انا مش خايفه غير من رد فعل نديم الفصل روعه يا إيمى تسلم ايدك | |||||||||
07-11-19, 05:23 PM | #653 | |||||
قلم مشارك بقلوب أحلام
| اقتباس:
للأسف شادية بمركها قدرت انها تتلاعب بشذي الطعم الذي لن يخطئ في جذب وجد للغخ الذي نصبته لها وكان علي ضياء ان يكون السلاح الذي تهدر به طهارتها وشرفها ..فقد من اجل انتقام اعمي لا يرضي احد .فهل سيكون ضياء من الشجاعة بحيث لا يؤذي وجد ام سيكون من الجبن فيطيع امه 😯😯😯😯 | |||||
07-11-19, 11:04 PM | #656 | |||||||
قاصة هالوين
| #صوفيا تصرفت بتعقل وتري أنه علي حق فيجب أن يتم عمل تحليل ليثبت بنوة الطفل فحميد هيجن جنونه من خوفه أن يفقد ياسمه #لمياء وثورتها النارية فحمزة أذي كرامتها وأخيرا فهمت سبب بعده عنها وهو خوفه أن يلوثها وأن تكرهه عندما تعلم بماضيه #شادية الماكرة الخبيثة استغلت سذاجة شذي وفرحتها لتجر وجد إلي فخها #الحمدلله إن ضياء مش زي ما هي فاكره خدعها عشان يقدر ينقذ وجد بس أكيد نديم هيتسرع في حكمه ويأذيها بسبب كلام شادية وافترائها علي وجد | |||||||
08-11-19, 03:21 AM | #657 | ||||||
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حبيبتي اووركيدا وحشتيييييني جداً جداً جداً انتي و نديم و وجد وسمسم و أكرم وياسمة وحميد و ضياء و حبيبة كلكم وحشتوني جداً اعذريني التقصير بحقك لكن ظروفي أقوى مني للأسف كنت أحاول الحضور لكن الظروف لها الكلمة العليا و كنت أقرأ الفصل بشكل متقطع للأسف .. لكن اليوم قررت ما أنام حتى أكتب لكل فصل تعليق يليق بمقامه بالذات بعد التطورات النارية و القلوب والعشاق و الفراشة بتطير بالهوى.. رغم أني مهما كتبت لا اوفيكِ حق قلمك و موهبتك و إبداعك حقيقةً وليس مجاملة دمتي بخير يارب انتظريني في التعليقات و جيبي معاكي كوباية شاي او قهوة شكلي مطولة كتير مع أبطالك و مين يلومني بعد الشوق ده كله ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡ | ||||||
08-11-19, 03:38 AM | #658 | ||||||
| الفصل السابع عشر: (( راحت الشقية تفرح مالقتلهاش مطرح )) لمياء المسكينة حين تظن أنها وضعت قدمها على طريق السعادة يتضح بعدها أنها وضعت قدمها على لغم مفخخ هادم السعادات و سارق اللحظات .. آلمني قلبي لأجلها كنت أتمنى أن يسير زفافها بشكل جميل دون منغصات .. على الأقل الزفاف فقط ليكون كاملاً ومثالياً كما كانت تحلم .. لأنه بعد ذلك سيكفيها ماستعرفه عن حمزة ليكون شوكة تنغزها بقية عمرها .. حتى لو تقبلته لكن حقيقة أنها لم تكون الأولى بحياة حمزة ستؤلمها مهما مر من سنوات وعصور عليها .. و بعدها فكرت أنه من الجيد أن لمياء عرفت ولو بشكل طفيف عن الماضي .. وأنها ليست الأولى في حياة حمزة و أن ماضيه متعلق بالنساء.. لأنها علمت في مفترق طرق .. كانت لاتزال على البر كما يقال وكان بإمكانها الإنسحاب من حياة حمزة ورفض هذا الماضي برمته .. لكنها لم تفعل واختارت المضي قدماً بهذا الزواج رغم ما عرفته .. ولم تتراجع عن الزواج من حمزة وقررت أن تجازف معه لترى هل لها مكانة خاصة في قلبه أم أنها رقم من سلسة أرقام مرت في حياته .. أم هي محطة أخيرة سيقف عندها و يبقى معها باقي عمره حتى النهاية .. بما أنها لا تعلم شكل زيجاته ولا أسبابها طبعاً .. . . كل شيء كان مثالياً وجميلاً بالحفل .. عدا عن فرحة لمياء المنقوصة ، و خوف حمزة من كسره للمياء وهم على أعتاب حياتهما معاً ، و سارة التي تمشي وتكسر و تحطم غير عابئة بشظايا القلوب والخواطر .. تعاير لمياء بنسبها و تنتقص من شخصها و تجرح مشاعرها دون ذرة تأنيب ضمير و أ خجل .. و لا تعلم أنه لا فرق بين عربي على أعجمي ولا أبيض على اسود إلا بالتقوى .. و أنه على الإنسان أن يفخر بعلمه وأدبه بدينه و ورعه بصلاته و صيامه وقيامه بجبره للخواطر و تطييب الجروح .. أن يفخر و يتباهى بشيء صنعه.. لا أن يتفاخر بالحسب و النسب و المال و الجاه الطبقات و السلالة التي ينحدر منها .. لأنها أشياء لم يصنعها بل ولد معها ... و كما قالت لها لمياء لتشكر حظها بعد شكرها ربها الذي وهبها أخ كحمزة ... دمر حياته و مستقبله مع إنسانة يحبها وسيبقى محملاً بوزر ماضيه يمنعه من السعادة مع لمياء و يتعسها معه أيضاً .. فقط ليوفر لسارة هانم حياة كريمة ذل نفسه .. ليوفر لها المال باع نفسه .. لتكمل تعليمها و تصبح ما هي عليه الآن كطبيبة مرموقة حرم نفسه .. و الآن تأتي لتتبجح بكلام طبقي يفرق بين المترف و المعدم بين الغني و الفقير .. و هي التي لولا أخاها لربما أصبحت بائعة هوى او إن حافظت على نفسها و حاولت أن تعيش لعملت ليلاً نهاراً بين المحلات و المتاجر حالها كحال لمياء و حاربت لأجل لقمة تسد رمقها وسقف يسترها .. ولولا دراستها كطبيبة التي كانت سلاح كبير لتواجه به أهل زوجها لما قبلوا بها ككنة .. و الآن نسيت ما كانت عليه و أصبحت تتكلم بلسانهم و تشربت طبائعهم .. وهي التي عليها أن تكون متفهمة لشعور لمياء لكن أتمنى من كل قلبي أن تعلم في يومٍ ما .. ما فعله حمزة لأجلها و كيف كان يجمع لها نقود التعليم و الدراسة و يؤمن لها رغد العيش .. علها تخجل من نفسها لعل الخزي الذي ستشعر به وقتها يكون العدالة الإلهية التي تأخذ بحق لمياء منها .. وكيف أنها رضيت بأخاها رغم ماضيه و أحبته لدرجة أنها أكملت معه ولم تتركه في منتصف الطريق ينتظر بين الحضور وصول عاروسه التي لن تأتي للزفاف.. كنت أرجح رفضها للمياء بسبب غيرتها منها وأنها ستأخذ مكاناً في قلب أخيها فتفعل ما تفعل وتقول ما تقول .. لكن كلامها في الزفاف كان ساماً و مليء بالحقد و التفريق الطبقي بين الغني و الفقير بين الأصل و النسب الرفيع أو المتواضع حينها وجدت أن حنقها من لمياء أكبر من غيرة عابرة و أنه من عاشر قوم أربعين يوم أصبح منهم و فيهم ردود وجد ولمياء والحاجة خديجة بردت من غلي قليلاً وجلال أدرك خطأه متأخرا أنه وضع سارة في مجتمع أمه الذي يمقته و تشربت زوجته طبائع من فيه لهشاشة بنيتها الإجتماعية .. . . حمزة محرج من أخته أمام لمياء ولا يعرف كيف يوازن كفتي الميزان بينهما .. قلبه يوجعه على لمياء ليصرخ فؤاده في غفلة منه بلهفة عاشق يناجيها بكلمة حبيبتي .. كلمة توقفت عندها لمياء تعتقد أنه معتاد على الفاظ التحبب مع تعداد النساء في حياته .. ليثبت لها بالدليل أنه يعنيها .. و الشيخة وجد تتطور و تنفتح للعالم ههههههههه أضحكني اللقب الذي نادتها به لمياء ... ☆☆☆☆☆☆☆☆ كان لدى السيد نديم ذرة صبر و شيئاً من التردد لتخرج وجد أمامه بشكل جعل هذه النقطة من التردد والصبر تتبخر ليتلوى على لظى الغيرة طيلة الزفاف يشد على قلبه العاشق و يناشده الصبر لنهاية الحفل حتى يغرد معلناً ملكيتها في فؤاده .. كيف لا يعترف وهو يغرق حتى النخاع في حورية البحر التي أخرجها بيديه من بين طيات موج البحر لتلقي عليه التعوذية ببريق عينيها الزبرجديتين و ثوبها الذي يشابه تلك الأمواج يحيطها فيزيدها بهاء و فتنة لعينه.. و عذاب و حطب نيران الغيرة في قلبه تكوي فؤاده حتى صاح من الألم معترفاً بهواها .. وجد بعد أن شهدت على قوة لمياء وعدم انهيارها رغم أعاصير الحياة العاتية لم تنحني و لم تستلم.. قررت أن تصارع رياح الأعصار وتخوض الحرب ضد خوفها من الحياة .. لتمد كفها البريء الخائف تتلمس نبضها الذي يخفق لنديم و تعترف بأحقيتها في أن تكون إلى جانبه و تعيش معه باقي عمرها ضاربة برعبها عرض الحائط لتستمد قوتها من صديقتها و ما إن وارب نديم الباب لها حتى فتحته مرحبة .. لتدهش نديم وهو الذي يظن أن الطريق لقلبها طويلاً وهو لا يدرك أن قلبها ينبض في كنفه له و لأجله .. سارا لبعضيهما مشرعين الابواب و كل يسعى للآخر .. الروح تسعى للروح والفؤاد يناشد الفؤاد و القلب ينبض للقلب دون مقدمات .. دون شرح و دون مبررات.. أتى الأعتراف المنتظر .. ((هرمنا لأجل اللحظة )) هههههه رغم أنه اعتراف بدون اعتراف واحببت أن وجد أرادت من نديم أن يقولها لها وهي حلاله.. ليكون طعمها أجمل وأحلى في حلال الله وشرعه 😍😍 واحببت أيضاً أن اول لبنة في صرح علاقتهم كانت الصراحة البحتة بدون غموض أو دهاليز مخفية.. شرحت له خوفها فطمأنها أخبرته عن رعبها من مهنته فأقنعها .. يمسك بيدها و يسير معها نحو اليابسة لينجو بها من الغرق في المخاوف والرعب الذي تعيشه بسبب حادثة الماضي يضع لها طوق النجاة و ينقذ روحها من الغرق في بحر الخوف كما أنقذ جسدها من بحر الموت قبل عشر سنوات {{أنا بقرأ المشهد وقلبي بيدق وأيدي بتعرق و مبسوطة و متوترة و متحمسة ... أهنيكي حبيبتي على الأمانة و الجمال والكمال في السرد و نقل التفاصيل و الأحساس الجميل الي بنعيشه مع الأبطال}} ليمن الله عليهما بالسعادة الطاهرة النقية تشبه سريرتهما و ليسعدا قلب سومة وأكرم معهما لأن جميع سكان هذا المنزل تلقوا من مآسي الحياة ما يكفيهم و يزيد وحان وقت عوض الله عليهم عن مصائبهم و مآسيهم.. لكن الشر لم يموت من هذا العالم بعد .. لا زال يعيش ويتغذى على النفوس الحاقدة و المشوهة في الكره .. حفظهم الله من كيد الكائدين و عين الحاسدين فراشات قلبي تطير و ترفرف مع أدعية سومة المحيطة لهما ❤❤❤❤❤❤❤❤❤😍😍😍😍😍 | ||||||
08-11-19, 11:25 AM | #659 | |||||
قلم مشارك بقلوب أحلام
| اقتباس:
اشتقت اليك ملئ الأرض والسماء حبيبتي ...رفرف قلبي بمجرد ان رأيت تعليقك والسعادة الكون كله تملأني لأني اطمئنيت عليك ..حمدلله علي عودتك ..واتمني ان تكون كل أمورك سيرت بمشئية المولي ....❤❤❤❤ لا أطيق صبراً لرؤية تعليقك ومعرفة رأيك في الفصول السابقة ..حبيبتي اطيلي كما تشائين فكلمات جرعات من الطاقة والسعادة والسرور والفخر تصب في قلبي مباشرة وتزيد من حماسي لأستكمال الرواية ..حفظك الله وادامك نعمة رزقت بها في خلال رحلتي في هذه الرواية ❤❤❤❤❤ | |||||
08-11-19, 11:33 AM | #660 | |||||
قلم مشارك بقلوب أحلام
| اقتباس:
| |||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|