وهج الزبرجد (3) .. سلسلة قلوب شائكة *مميزة ومكتملة*

[hadeer mansour]

. صباحا

كان يقف على باب مكتبها الصغير المجاور له ، ذلك المكتب الذي لا تحبذ المكوث فيه سوى لمتابعة عمل سريع أو تنظيم مُقابلات مع بعض رجال الأعمال حيث يتم الاتفاق على إعلانات مُنتجاتهم في برامج القناة وهو بصفته شريك بأسهم في القناة فيكون موجود مع الشركاء الآخرين ... كانت عقله المُنظم .. ذكية في عملها ومُنظمة وتتحمل الكثير عنه .
كانت نصفه وكان لا يعلم !
قلبه الذي يدق فيستمر بالحياة وكان يخشى التصديق .

اتسعت عيناه وهو يراها تُلملم أشياءها ليهتف بلا تفكير
" ماذا تفعلين ...؟؟..."
هل هربت أنفاسه للتو
أم أن ثباته اهتز بقوة وهو يراها تُوشك على المُغادرة
لا يستطيع
يُقسم بالله لا يستطيع حتى تخيل عدم رؤيتها
لقد كانت الأيام الماضية بمثابة ضربات مُتتالية على عقله وقلبه ، انتفاضة صحو من خوف أكبر .
الخوف الأكبر أن تغادره
تختفي من حياته
لقد كانت حياة حينما كانت فيها !
قبلها كان الموت يُسطر حروفه على كل أيامه
وهي كانت القاصمة حيث يحتله الخوف الأكبر !
لكن الآن بعدما حدث وبعد زلته التي فعلها بلا تفكير وما زال يتحملها ولم يهرب منها ... بعد تخبطه وفقدانه لصبره ليفقد كل اتزانه أمام أنثى أخرى .. لم يعد يستطيع الاستمرار في هذا التخبط ... لم يعد يستطيع

كان صوتها إنذار له من أفكاره السوداء
" أجمع أشيائي ..."

لقد كان جبان .
نعم يعترف بكل صدق أنه كان خائف من فقدانها ... كان يهرب من عشقها وها هو الآن غارق .. غارق بذنب !

" زبَرجد .."

صوته محمل بعشقها .... مغمور بها وفيها
وهي المجروحة ، الغاضبة ، المقهورة من كل ما يحدث معها .
ناظرته بعنفوان غاضب وهي ترى اقترابه خطوة
" إياك أن تقترب ... إياك ... "

أغمض عينيه بقوة ليفتحهما ونيران شوقه تنفلت منه
" زبَرجد .. دعينا نتحدّث معا ... "

حملت بعض أشيائها لتضعها في العلبة المخصصة لها وهي تجيبه بهمس خشن

" لا حديث بيننا ولن يكون ... سأترك العمل اليوم نهائيا ولن أعود أبدا ..."

كانت مُختلفة .. بائسة … حزينة وغاضبة
وحيدة حيث يحيا قلبها وحيدا بين مشاعر تقصم الظهر
مشاعر تفتقدها
ومشاعر تُنهكها !

لقد أخذت قرارها بالإبتعاد علّها تهدأ .. حتى اتصالاته لم تُجبها .. اتخذت الصمت جدار قوي تتشبث به حتى تحيا .

" لن أسمح لكِ …."

صوته أتى بقوة … برفض … بانتفاضة عشق يحاول حمايته لتنظر له بعينيها الزيتيتين … الألم يعصف بهما والغضب يحتل كل خلايا جسدها لتجيبه

" ماذا ستفعل إن شاء الله ….؟؟…"

اقترب خطوة أخرى ليُجيبها بهيمنة ونبرة خفيضة خطيرة

" سأفعل كل شيء قد تتخيّلينه حتى تكونين معي دائما … سأفعل كا ما يجب وما لا يجب ولن يُوقّفني أحد …"

ارتعشت بداخلها ولكنها قاومت لتهمس

" أنا من سأوقفك …"

اتسعت عيناه ليهتف دون تصديق

" أنتِ ….!...."

أومأت تهمس بحزن
" نعم أنا … هل تظن بعدما قبّلتني سأظل هنا لحظة أخرى … سأسمح لك برفع كل القيود بيننا … لا يا سيد قصي .. لقد كان خطأ وذنب ولن يتكرر أبدا …"

" بل سيتكرر ….."

قالها بنبرة عميقة جعلت عينيها تتسعان ونبرتها تشتد

" هل أنت مجنون ..؟؟…"

هز رأسه ليقول بنبرة خشنة

" ربما ..."

جمدت مكانها ليتابع

" أنا أحبك يا زبَرجد …"

اعترافه جعلها تقف بلا حراك … لا تستطيع فعل شيء
صدرها يعلو ويهبط بجنون وأنفاسها تهرب منها لتهز رأسها بلا تصديق فيقترب خطوة أخرى وزرقة عيناه تتوهّج

" بلى أحبك … واعترافي هذا قسم لن أحيد عنه يوما .. حُبك الذي تحرّر من قلبي سيكون طريق لن أسير سوى به …"


هزت رأسها بلا تصديق وكل شيء يتداخل حولها … لم تستطع الصمود أكثر … لم تستطع الرد أو قول شيء بل اختطفت حقيبتها وركضت هاربة تاركة أشيائها خلفها .

ليقف هناك بين بقايا عبقها .. يضع يديه في جيبي بنطاله ويردف بخفوت رجل قرر وانتهى الأمر

" أقسم برائحة ياسمين وطني الساكنة بين شفتيكِ لتكونين وطني القادم الذي لن أبارحه سوى بموتي …."

[hadeer mansour]

. عصرا

كانت تسير مع شقيقتها عائدة للمنزل … راحة تسكن قلبها وهي ترى ابتسامة رضوى بعد طول غياب .. تسير بحقيبتها البلاستيكية الممتلئة بالحلويات حيث أعطاها لها مُحمّد اليوم وهو يقابلهما على مدخل بيته ليردف بخشونة

" هذا لكِ يا صغيرة …"
لتتسع عينا رضوى برفض ليصر بنبرة مُتهكّمة

" لو كان أحد أعطاني مثل تلك الأشياء وأنا في عمرك لطرت من السعادة … ابتسمي يا فتاة فما زلتِ طفلة .."

لتسبل رضوى أهدابها وتأخذ منه الكيس تنظر له وكلمة طفلة تجد صداها داخلها لتشكره بعدها رؤيا بامتنان

" شكرا لك يا ريس مُحمّد .."

فيهز رأسه ويُجيبها بحمائية

" لا تشكريني .. هي مثل شقيقتي الصغرى .. "

ثم تركهما وولج لبيته .

ضحكت قائلة لشقيقتها

" هل تتذكرين يا رضوى كرتون شركة المرعبين المحدودة ..؟؟.."

" نعم .."
اجابتها رضوى لتقول رؤيا بمشاكسة

"أشعر بأن مُحمد مثل شلبي .. يبدو صارم من الخارج وطيب القلب من داخله …"
ابتسمت رضوى لتردف
" او ربما مارد وشوشني بعين واحدة .."
ضحكت رؤيا لتشاركها رضوى بابتسامة حلوة … كانا يوشكان عى دخول البيت ليتوقفا وزوج والدتهما يخرج من البيت ونظراته تمر عليهما بتهكم ونبرة خبيثة

" مزاجكما رائق على ما يبدو … الضحكة تقفز من أعينكما يا بنات كريمة .. "

كشرت رؤيا لتجيبه بكره
" ليس بفضلك بالتأكيد يا عبد العظيم فلا تحشر أنفك .."

ليضحك بسماجة ويهتف
" يبدو أن هناك رجل في الموضوع .."

انتفضت رؤيا لتترك يد شقيقتها الخائفة وتهتف بقسوة
" أقسم بالله إن تفوّه لسانك القذر هذا بذلك الكلام مرة أخرى لأقصه لك …."

لم تغادره ابتسامته السمجة لتنتقل نظراته منها لشقيقتها ويُغادر لتسبه رؤيا وتهتف بغضب

" رجل قذر …"

ثم تنظر لشقيقتها لتتمسك بيدها وتردف بحنان
" تعالي يا حبيبتي لندخل .."

ولم تكن تعلم أن رضوى تكره دخول هذا البيت .. تكرهه بقوة .

[Malak assl]

ست الكل .. الفصل رائع جددداااا

اجمل ما فيه كانت مشاعر قصي وندمه وانهزامه ..
المشاهد حسستني بكل معاناته ..
ولكن للاسف هو غلط وانجرف خلف حاجة جسدية .. وعليه ان يدفع الثمن ..
ونسرين تخطط ان تحمل منه .. فهل سيقف القدر معها



خباثتها وتفكيرها كان ثعلبي قدرت تغويه وتحطه في المكان المناسب الي رادته فيه ..

متى سنخلص منها ..

[إسراء فضل الله]

السلام عليكم
قصي وزبرجد ودايرة الحزن المغلقه اين الطريق من اين الخروج
هارون والغيره براحه شويه على الالماسه والست الوالده ياترى ح تكون حماه لطيفه او… .
هديل كفايه كده على حازم حرام…
محمد شكلو شاف الويل بالغربه ربنا معاه
فصل ممتع جزيتي خيرا وبورك فيك

[hadeer mansour]

. كانت تقف معه في شرفة شقته تستند الى الحاجز الخاص بها بشرود ... عيناها السوداوتان غارقتان بالسماء وكلمات الرسالة التي انتهت من قرائتها للتو خطفت مشاعرها وبعثرت عقلها .
هل هي تخطو نحوه أم تركض ..؟؟

" اشتقت لكِ يا امرأة النار .... "

سُفيان له قدرة غريبة في التأثير بها بدون مجهود ، مجرد رسالة بكلمات معدودة هزّت مشاعرها التي كانت ساكنة .
أي قدرة له على فعل ذلك ..؟؟ىىىى
أي عالم قد تدخله من جديد وهي أم ..!!
لأول مرة تتعامل شاهيناز في خطوة لها على أنها أم قبل أن تكون امرأة ، أُم بدأت تجذب صغيرها لحضنها .. بدأت تغار من وجوده في قصر عائلته ، حينما تعود لشقتها تشعر بالخواء .
تنهدت لتتذكر الغرفة الصغيرة التي جهزتها لأجله منذ فترة قريبة حتى تكون على استعداد حينما يأتي لها .

زفرت بقوة وبداخلها رغبة باتت قوية لحقها فيه ، تريد المطالبة بحقها في وجوده معها لأيام وليس لساعات .

" أحلى قهوة تحتسيها من يد الطبيب العظيم علّ ما أفعله يُثمر فيكِ الخير ...."
صوت حسن قاطع أفكارها فتهز رأسها بيأس مبتسم منه ليأتي صوت والدته من خلفه بحنق
" أي قهوة تلك التي أعددتها بيدك يا ولد ... ؟؟... لقد أحضر الفنجان فقط يا شاهيناز ... "

ضحكت شاهيناز بمرح على مشاكسة والدة حسن خاصة أنها الوحيدة التي تقصف جبهته بكل امتياز بطريقة صحيحة ، فحتى شاهيناز لا تستطيع مجابهته كما يستحق .

" فاتن أتركيني معها قليلا ... فكما يبدو أنها تريد قول شيء بدون وجودك ... "

شهقت شاهيناز بحرج لتهتف سريعا
" لا أبدا فتون ... هو يكذب... أنا أقدرك وأنتِ تعلمين .. "
ضحكت فاتن بمرح طبيعي لتردف بثقة
" أنا أعلم يا شاهي وأعلم سماجة ابني حينما يُريد طردي وأنا من الأساس لن أظل معكم فالآن موعد المنشور اليومي للمجموعة التي أنشأتها على ( الفيس بوك ) ..."

قطبت شاهيناز بحيرة
" أية مجموعة ...؟؟..."

لتجيبها فاتن بجدية
" مجموعة ( لا لغباء الرجال ) …"

ليهز حسن رأسه ويهتف بيأس

" والله الرجال تعبت معكن .. كلما تم حصركم في أي مأزق تأتوا بالرجال لتسبوهم قليلا فترتاح قلوبكن .."

رفعت والدته حاجبها لتواجهه بقوة بينما شاهيناز تُخفي ابتسامتها المتسلية

" نعم يا ولد نحن نساء ظالمات .. هل لديك اعتراض .."

لم يجبها حسن ليرفع كوب الشاي الخاص به ويرتشف منه بتمهل ويردف بابتسامة
" شاي جميل يا فاتن …"

لتبتسم والدته وتتركه منتفخة الصدر بفوزها عليه فيتمتم بنزق

" على الأقل لكن فائدة .."

" إن لم تصمت سأناديها .."
أتاه صوت شاهيناز الضاحك لينظر لها بصمت ويقول بجدية ينتقل لها وقتما يُريد

" هاتِ ما عندك …"
تنهدت شاهيناز لتنظر حولها وتردف بحيرة
" يبدو أنني أحب يا حسن .."
" شيء جميل .."

قالها ببساطة لتتهتف بضيق وخوف
" وابني ….؟؟؟……"

نظر لها بتمعن ليقول بهدوء بعدها

" ماذا به ابنك يا شاهيناز … ابنك هو جزء من حياتك لن ينفصم عنها … أنتِ بدأت في استعادته ولن تتركيه وبالتأكيد لن تتوقف حياتك .."

نظرت للبعيد لتهمس
" أنا خائفة يا حسن .."

ارتشف من كوبه ليجيبها

" الخوف شعور طبيعي وصحّي في حياتنا والحياة موجودة للتجربة .. فقط أحسني الاختيار …"

زفرت بقلق … قلق من كل شيء .. من حياة قادمة ومشاعر جديدة … خائفة على ابنها وعلى حياتها معه .

تكلم حسن من جديد بهدوء

" لا تبدأي في لوم نفسك يا شاهيناز … علاقتك بابنك يجب أن تكون خارج أي حسابات … فمحبتك له لن تتأثر بالزواج .."


هزت رأسها بتردد وتفكير … هي خائفة من الحب .. ماذا لو كان هناك زواج ..؟؟

[hadeer mansour]

. ليلا

حفل اجتماعي وضحكات متفرقة .. بعضها كان منها وهي تقف جوار زيْد تقول بثقة وهي تنظر له

" زيْد لا يوجد مثله …"

لتتوالى التعليقات المرحة من الرجال والنساء حولهم وذراعه الذي اشتد حوْل خصرها لتنظر له بتحذير فيتجاهله ببساطة وهو يداعب خصرها في الخفاء

ليأتي تعليق إحداهن

" الحُب أجمل شيء في الحياة .."

لتجيبها أريام بابتسامة بدت متهكمة لعينيه

" آه بالتأكيد .. أجمل شيء …"

ليقاطعها بخشونة
" تعالي لنرقص …"

سارت معه بخطوات أنثوية ناعمة بفستانها الأبيض الطويل الذي لاق بها .. فستان بقماش ناعم يرتسم على جسدها بلا أكمام وصدر مربع … بدا كالفساتين الكلاسيكية الرقيقة ولكنها بملامحها ونعومتها بدت مُبهرة فيه .

جذب خصرها ليبدأ الرقص بوجوم فتميل عليه بابتسامة مُغيظة

" أدائك لا يُعجبني تلك الفترة يا زيْد … أين النساء من حياتك يا رجل ...؟؟…"

جذبها أكثر اليه ليميل بالقرب من وجهها ويهمس بابتسامة صغيرة

" النساء بين يدي الآن …"
كانت تنظر لعينيه السوداوين بقلب متجمد … قلب تعبت كثيرا حتى يتعامل بهدوء تلك اللحظة .. لذا لم تبعد وجهها عنه وهي تهمس بالمقابل

" نجوم السماء أقرب لك يا زيْد التاجي .."

لتقسو عيناها وهي تتابع

" أريام التاجي بالنسبة لك حلم بعيد المنال .. فلا تحلم كثيرا .."

هز رأسه بضحكة صغيرة ليهمس بخشونة
" الأحلام تتحقق تلك الأيام يا حبيبتي .."

كلمة حبيبتي جعلت عينيها تتسعان لتهمس بقسوة
" إياك أن تقولها .."
توقف عن الرقص للحظة ليهمس اسمها بتردد
" أريام …"

نظرت له لتهمس بجمود
" إياك أن تقول تلك الكلمة مرة أخرى …"

ثم تركته واستدارت بابتسامة هادئة تقابل من حولها برقي ينبع منها بينما هي هو وقف ينظر في إثرها للحظات .

[تالن يوسف]

تسلم ايدك يا ديرو💓💓💓💓
هارون قرب ينفجر🤭🤭🤣🤣🤣🤣
لسان ام حمزه زي ماهو من متاهات 😤😤😤
انا كل ما محمد يحلم ولا يفتكر زمان ادعي على عم ظلام 😠😠😠😠

[hadeer mansour]

. استيقظت من النوم بجوار شقيقتها ، تريد أن تدخل دورة المياه .. صمتت تحاول إجبار نفسها على النوم من جديد ولكنها لم تستطع لتنادي رؤيا كي تستيقظ معها ولكنها غارقة في النوم .
نهضت من مكانها تتحرك بخطوات بطيئة بها خوف ، لكنها مُجبرة .

فتحت الباب لتخرج رأسها تنظر للبيت الساكن في هذا الليل فتزفر بقليل من الراحة وتخرج ببطيء .
خطوة
خطوتين
ثلاثة
وارتفعت عن الأرض وكُمم فمها ورائحة بغيضة تطغى على حواسها .. صوت كرهت حياتها بسببه

" هل شقيقتك الغبية ظنت أنها تحميكِ مني بطرقها البلهاء .."

انتفضت بين ذراعيه ليهمس بقسوة
" حركة أخرى ورأس شقيقتك الغالية سيكون مقطوع في الصباح .."

سكنت بجمود .. دقات قلبها سريعة
الخوف
الخوْف يُسيطر على حواسها … الخوْف جعلها تصمت
تجمد وأوشكت دقاتها على التوقف وهي تشعر بيده تتحسسها بقذارة .
صوته أبشع شيء سمعته يوما
يا رب الموْت
يا رب الموْت

صوته يأتيها ليحرقها مع يديه النجستين

" فتاة مُطيعة .."

دموعها تنساب من عينيها والصمت إجباري … الخوْف رفيق يحاوطها ليخنقها .. يداه قذرتين حتى باتت قذرة هي الأخرى .

الدموع تنساب والألم يضرب جسدها والسائل الساخن ينساب من بين ساقيها بلا إرادة منها
فتسمع سبته القذرة وهو يدفعها فتسقط على الأرض باكية بصمت … تُخفي فمها بيدها حتى لا تصدر أي صوت .




انتهى الفصل

فين التعليقات يا جماعة
يعني لو قفلت الفصول بتزعلوا
خطبة فلة هتكون في الجزء التانيوان شاء الله

[Gigi.E Omar]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 566 ( الأعضاء 113 والزوار 453) ‏Gigi.E Omar, ‏ام احمد 22, ‏Asmaa Mohammed6, ‏azizakahraman, ‏دانيا داني, ‏nabela30, ‏Mony Daib55, ‏اسماء 111, ‏Rasha kazem, ‏طارق صلى, ‏halimayhalima, ‏وررد, ‏لحن الاوركيدا, ‏الطاف ام ملك, ‏Menna23, ‏Um-ali, ‏Ramroma3, ‏yasser20, ‏يارا محمد على, ‏أسيل33, ‏Mayar 14, ‏Nsro, ‏sira sira, ‏ebti, ‏Walaa sham, ‏دلال الدلال, ‏روما ٣١٢, ‏R.T, ‏ارج هاجر, ‏رودينة محمد, ‏H @ G @ R, ‏ayaammar, ‏loulouys, ‏شيماء صلاح, ‏رائحة الفراوله, ‏ميادة عبدالعزيز, ‏Diego Sando, ‏simsemah, ‏درة البحر2, ‏امه الرحمن4, ‏silverblaze, ‏سمريss, ‏sara osama, ‏ندى طه, ‏Emaimy, ‏زقردة, ‏Reem salama, ‏عمرااهل, ‏leria255, ‏faria, ‏Eman mmm, ‏غموض الليل, ‏EbtihalAS, ‏رودى رامى, ‏Roro Rania, ‏زهوور بيضاء, ‏إسراء فضل الله, ‏SidSid, ‏نور علي عبد, ‏ام معتوق, ‏Malak assl, ‏jewa, ‏@جار القمر@, ‏ندى معتز, ‏farah mum, ‏mariamhariri, ‏NoOoShy, ‏Mona eed, ‏رام الله, ‏bshoor15x, ‏كارما مدحت, ‏هبة الله 4, ‏عبث الحروف, ‏hafodha, ‏Roro adam, ‏Solly m, ‏Ektimal yasine, ‏خجل الروح, ‏وجدان1417, ‏رودينا ابراهيم, ‏حنين الجنابي, ‏Samaa Helmi, ‏نون وهاء, ‏sosomaya, ‏Mat, ‏temoony, ‏princess of romance, ‏shrouke, ‏نهى حسام, ‏ام جواد, ‏الزين $, ‏pearla, ‏Znooo, ‏afaf123, ‏ام فارس طويل, ‏حنان ياسمين, ‏رانيا صلاح, ‏Katyy, ‏New daw, ‏لارا لي لي, ‏shimaa saad, ‏آيوووتة, ‏يمنى اياد, ‏ليناريان, ‏شروق شادى, ‏minasaloma, ‏سلافة الهاشمى, ‏lelly, ‏Haisan, ‏حنحون3, ‏amira98

[Gigi.E Omar]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 579 ( الأعضاء 120 والزوار 459) ‏Gigi.E Omar, ‏Asmaa Mohammed6, ‏حسناء_, ‏nabela30, ‏Hadeer Elsaid, ‏صمت الهجير, ‏Rasha kazem, ‏اسماء 111, ‏دانيا داني, ‏شروق الدجى, ‏MonaEed, ‏نزهه هبه, ‏asaraaa, ‏ام احمد 22, ‏azizakahraman, ‏Mony Daib55, ‏طارق صلى, ‏halimayhalima, ‏وررد, ‏لحن الاوركيدا, ‏الطاف ام ملك, ‏Menna23, ‏Um-ali, ‏Ramroma3, ‏yasser20, ‏يارا محمد على, ‏أسيل33, ‏Mayar 14, ‏Nsro, ‏sira sira, ‏ebti, ‏Walaa sham, ‏دلال الدلال, ‏روما ٣١٢, ‏R.T, ‏ارج هاجر, ‏رودينة محمد, ‏H @ G @ R, ‏ayaammar, ‏loulouys, ‏شيماء صلاح, ‏رائحة الفراوله, ‏ميادة عبدالعزيز, ‏Diego Sando, ‏simsemah, ‏درة البحر2, ‏امه الرحمن4, ‏silverblaze, ‏سمريss, ‏sara osama, ‏ندى طه, ‏Emaimy, ‏زقردة, ‏Reem salama, ‏عمرااهل, ‏leria255, ‏faria, ‏Eman mmm, ‏غموض الليل, ‏EbtihalAS, ‏رودى رامى, ‏Roro Rania, ‏زهوور بيضاء, ‏إسراء فضل الله, ‏SidSid, ‏نور علي عبد, ‏ام معتوق, ‏Malak assl, ‏jewa, ‏@جار القمر@, ‏ندى معتز, ‏farah mum, ‏mariamhariri, ‏NoOoShy, ‏Mona eed, ‏رام الله, ‏bshoor15x, ‏كارما مدحت, ‏هبة الله 4, ‏عبث الحروف, ‏hafodha, ‏Roro adam, ‏Solly m, ‏Ektimal yasine, ‏خجل الروح, ‏وجدان1417, ‏رودينا ابراهيم, ‏حنين الجنابي, ‏Samaa Helmi, ‏نون وهاء, ‏sosomaya, ‏Mat, ‏temoony, ‏princess of romance, ‏shrouke, ‏نهى حسام, ‏ام جواد, ‏الزين $, ‏pearla, ‏Znooo, ‏afaf123, ‏ام فارس طويل, ‏حنان ياسمين, ‏رانيا صلاح, ‏Katyy, ‏New daw, ‏لارا لي لي, ‏shimaa saad, ‏آيوووتة, ‏يمنى اياد, ‏ليناريان, ‏شروق شادى, ‏minasaloma, ‏سلافة الهاشمى, ‏lelly, ‏Haisan, ‏حنحون3, ‏amira98