11-06-19, 11:53 AM | #22 | ||||||||
نجم روايتي و كنزسراديب الحكايات ونجمة كلاكيت ثاني مرةوقاصة هالوين وشاعرة متألقة بالمنتدى الأدبي
| اقتباس:
الله يبارك في عمرك حياتي ... مشكورة حبيبتي... سلمتي من كل شر غاليتي😍 تحياتي لك ❤ | ||||||||
12-06-19, 04:33 PM | #25 | ||||||||
نجم روايتي و كنزسراديب الحكايات ونجمة كلاكيت ثاني مرةوقاصة هالوين وشاعرة متألقة بالمنتدى الأدبي
| اقتباس:
اهلا بك حياتي.. منورة😍 ...الله يبارك بعمرك عزيزتي ليست بجمال مرورك العطر والجميل عليها تسلمي حبيبتي كل التحايا لك عزيزتي 😊 | ||||||||
13-06-19, 02:42 AM | #27 | |||||||
نجم روايتي و كنزسراديب الحكايات ونجمة كلاكيت ثاني مرةوقاصة هالوين وشاعرة متألقة بالمنتدى الأدبي
| من عيوني يا قمر 😍 هو أن شاء الله بيكون ينزل بالأسبوع فصل أو فصلين بالكثير بس مابقدر احدد لكم موعد وبعدين مااوفي فيه.... 😊 لا اعذروني ... | |||||||
14-06-19, 06:10 PM | #28 | |||||||
نجم روايتي و كنزسراديب الحكايات ونجمة كلاكيت ثاني مرةوقاصة هالوين وشاعرة متألقة بالمنتدى الأدبي
| الفصل الثالث " ذكريات في كتاب " كانت تنظر الى نفسها في المرآه وتبتسم ,وفستانها الأبيض الطويل ,ذو النقشات الورديه الناعمه , وشعرها المموج الرائع,يضفي عليها الكثير والكثير من الجمال كانت ترى منظرها بتمعن وهي مقتنعه منه تماماً .... خرجت من غرفتها لكي توصل حاجيات امها ,وهي أساساً ليست ذاهبه لأجل أمها بل لأجله هو .... وصلت الى أمام المنزل دخلت وهي خائفه, قوت قلبها ورفعت من عزيمتها, وطرقت الباب, وصلها صوتها من الداخل فتحت الباب لها وحيتها وادخلتها الى المنزل,مدت لها الأغراض وقالت لها .... " كيف حالك حنان " " بخير عزيزتي كيفك انت مانوليا " " بخير اين هي خالتي " ابتسمت لها حنان وقالت وهي تشير بيدها ..."انها هنا ادخلي " مشيت بعدها وانا اتصنع الخجل .... وصلت إليها وقفت وحيتني بحراره وود, وأنا بادلتها ذلك, تحدثنا قليلاً لكنني وقفت وقلت لهما " حسنا يجب علي أن أعود الان إلى المنزل " وفقتا معي وقالت لي خالتي ..." ما عجلك يا بنتي انتظري قليلا " ابتسمت براحه ليس لشئ فقط لسماعي منها كلمت ابنتي صحيح أنني اسمعها من الاغلبيه لكن منها لها ذوق ورونق اخر... قلت لها وانا انفخ من صدري لكي ابان امامها أكثر نضوجا ... " لا ياخاله لدي اعمال في المنزل وإمي تنتظرني لاساعدها لا أريد ان أتأخر عنها " ابتسمت بشدة وقالت لي ... " حسنا يابنتي اذهبي لا تتاخري عليها ،وهذا منزلك أيضاً وإن كان الأمر بيدي لما تركت تعودي الى منزلك مطلقا " ابتسمت واخفضت راسي بخجل هذه المره لم يكن تصنعا بل كان نابعا من داخلي انا اعلم انها تريدني له وبشده لكن المشكله ليست بها بل فيه هو ,آه كم يغيضني اكررهه تصرفاته البارده تلك .... خرجت من عندهم كنت أمشي وانا شارده الذهن افكر في وضعي هذا * اتيت في وسط هذا الحر والجو القاحل هذا لكي أراه, لكنني لم أجده, وفوق كل هذا اخرج بسرعه قبل حتى ان أراه ,واتحجج بامي, لكي اكون أمامهم أكثر نضوجا , وأنا في الحقيقة لا اعلم ان كانت في المنزل ام لا * كنت اضحك على نفسي من دون أن أشعر ..واصدمت بشئ صلب جدا اوجع راسي وجعلني ارجع الى الخلف ,كنت سوف أسقط لو لم أمسك نفسي ... أمسكت راسي بشده ورفعت نظري, لكي اسمع الشخص الواقف امامي من كل شتائمي ,لكن توسعت حدقة عيني بشده وفتحت فمي على وسعه وانا أراه يقف أمامي ..... ................. ............................. في بعض الأوقات نكون نترقب اشياء تقبع في جوفنا , نترقبها دون أن نعلم , ننتظر اي شئ يلمح لها أو يوحي بأنها واقع وليس حلم , وعندما نراها نصب أعيننا تختفي فجأه دون أن تكون واقع ملموسا , ليس المر الم اختفائها فقط بل الأمر هو أن الذي انتزعها منا هو اعز ناسنا , ولا يكفي بمحوها من حياتنا بل يستمرون خلف محوها من عقولنا أيضا ,هنا فقط تشعر بأنك سوف تنهار لانهم ينازعوك حتى باحلامك ... كانت تجلس بهدوء على سجادتها وبيدها مصحفها الصغير تقرأ بصوت هش وتتدبر معاني كتاب ربها وهي تخشاه وتطلب رضاه في سرها .... دخلت بعد أن طرقت الباب بخفه عدت مرات , فتحت الباب على مقلته ودخلت بسرعه ولهفه, وهي تراها تجلس بمكانها. ابتسمت واقترت منها بمرح ,وجلست بجانبها ونادتها بهمس يناسب سكينه المكان .هاتفتا باسمها الجميل .. " نورة ..اختي نورة " راتها لم تجب اكملت قراتها قليلاً وأغلقت المصحف ووضعته في حضنها ونظرت إلى أختها وقالت لها " ماذا هناك !,ماذا تريدين!," ابتسمت بشقاوه وقالت وهي ترفع أحد حاجبيها بمكر شديد .. " موضوع يجب عليك أن تعرفيه" عقدت حاجبيها وقالت بإستغراب " ماهو ؟" " أولا انهضي من هنا واخرجي من هذه الغرفة الكئيبه دعينا نخرج قليلا من هنا.... " قبل ان تتلقى ردها دخلتا دعاء وسديم إليهما وهما يركضان بسرعه اقتربتا وجلستا بجانبها وقالتا وهما تلهثان, وبنفس الوقت ... " هل وافقتي " استغربت نورة من كلامهما وقالت .. ." اوافق على ماذا ! ماذا دهاكما اليوم !" قالت دعاء ببلاهه ..." ماذا ؟ الم تخبرك امي بعد " وضعت بيسان يدها على جبهتها وقالت بعصبيه مخاطبة الفتاتان ... " انتما الا تستطيعان أن تحفظا لسانكما قليلاً ,على الأقل إلا أن اخبرها انا بالموضوع ,ربما إن كنت انا المبشره اتزوج بعدها مباشره " صرختا باستنكار في وجهها ..أغلقت اذناها من شده صراخهما وقالت بغضب ... " هااي ماذا دهاكما ,هل جننتما ," قالت دعاء وهي ترسم علامات غريبه ومضحكه على وجهها ... " هااي تريدين أن تتزوجي قبلي انا اختك الكبرى وبعد نورة, إذا أنا من يجب عليها أن تتزوج لا انت " قالت بيسان الى سديم ..." حسنا هي وعلمنا السبب لكن انت ماذا تريدين وانت متزوجه اخي الا يكفيك " قالت سديم وهي تضحك بشده ... " لا انا لا اريد ان اتزوج لا نني متزوجه ياغبيه وصلاحي يكفيني, لكن هذا عناد ومزاج أن اخبرها انا وانتما يجب أن تتنحيا لكي اقول أنا, ألست زوجة اخيكما ويجب أن تحترماني " قالت بيسان باستنكار ...." اذهبي قال احترمها قال " تحدثت نورة عندها وقالت بإستغراب... " الان أريد ان اعلم ماهو الموضوع " صرخت بيسان باستنكار ودهشه ..." بعد كل هذا الشجار الم تعلمي " هزت لها راسها بلا .... كانت سوف تتحدث بيسان وتخبرها لكن دعاءكانت اسبق وقالت ... " لقد انخطبتي اليوم " ضغطت بيسان على شفتها السفلى بقوه وهي تغمض عينيها من قهرها ...لتصرخ زاجره في وجه دعاء وهي تقول ... " انت ماذا اخبريني الا ترينني أكاد اخبرها لما لم تصمتي " ارتدت دعاء بفزع على سديم وتمسكت بها وقالت بخوف ... " ماذا بك؟ لم انفجرتي هكذا ؟ماذا قلت انا !" قالت سديم لكي تنهي هذا الموقف ... " هاتي انتما اصمتا دعونا نسمع كلام نورة الان , ها نورة مارأيك بالخبر " قالت نورة بدهشه .. .." لكن من الذي خطبني !, ومتى حصل هذا " قالت بيسان بسرعه بعد أن رأت دعاء تحاول أن تتكلم* لم تفهم غبيه *... " عصام ....الذي خطبك هو عصام " " حقا ...لكن كيف علمتم ومتى " تحدثت دعاء بسرعه لتسبق بيسان .... " علمنا قبل قليل عندما سمعنا امي تخبر ابي وظننا انك على علم فهرعنا اليك لنعلم الامر " قالت نورة وهي تهز راسها ... ." لا لم يخبرني أحد لقد علمتم منكم الان " قالت سديم باستغراب ... "" غريب رغم أن عمي وعمتي كانا يتحدثان وكأن الأمر له مده " تحدثت بيسان ووقالت ...." ربما يفكرون هم اولا " " لا نعلم مالامر حقا " ....... ............ دخلتا الفتاتان على امهما وجلسا بجانبها على الأريكة ...تلفتت ليلى حولها لتقول باستغراب ... " امي اين هي مانوليا " قالت الأم بشرود ...." لقد ارسلتها الى منزل جارتنا " صرخت ليلى بهلع قائله...." ماذا !" اعتدلت جوريان من جلستها وقالت وهي تبتسم بشقاوة .... " امي هل انت صادقه ,أعني هل يعقل أن تخرج مانوليا في هذا الوقت من النهار حيث اشعه الشمس اللاسعه تنتشر في الإرجاء لإيصال غرض لك, ايعقل " وقفت الام وقالت بغضب .. " هااي هل تكذبيبنني يافتاة , نعم لقد ارستلها لايصال غرض الى منزل جارتنا ام اصيل وانت صدقي أو لا , لا يهمني " وخرجت بعدها مغادرة المكان ... نظرات الدهشه كانت تعلو وجاها الفتاتين بعدها انفجرتا ضاحكتين حين علما أن الامر يختص ب اصيل وأمه .... ...... ................. كنت أراه يقف مباشره امامي لم يرمش لي جفن لا اعلم مالذي جرا لي وقفت حين استوعبت الموقف لاقف مباشره أمامه وأحاول أن لا أرى الى عينيه ابدا كنت أنظر إلى الأسفل لكنني استغربت, بعدها خرجت شهقه خفيفه حاولت قدر المستطاع أن لا يسمعها وانا ارى هاتفه مرمي على الأرض وقد تحول الى أشلاء صغيره * يالهي لقد طحتم هاتفه بسببي ماذا سيقول عني الان , لكن لحظه هو المخطئ لا انا * سمعته يقول بضجر .... " هل ستظلين هكذا " رفعت نظري وانا مستغربة لم افهم مايقول ,أشار لي ,عندها خجلت جدا من نفسي حين رأيتني اسد طريقه , تنحيت قليلا لكي يمشي , انحنى وأخذ يلتقط قطع هاتفه ثم استقام لكي يدخل إلى منزله , لم اشا أن يدخل هكذا دون أن يدور اي حوار بيننا لذا صفيت صوتي وانا اتنحنح قليلا واقول بتوتر ... " انا...انا اسفه " نظري لي مباشرة وقال لي ...." اسفه من ماذا " نفثت الهواء الذي في صدري وكنت أتحدث وانا العب بأطراف أصابعي علي أزيل ولو اليسير من توتري هذا ... " لانني أو قعت هاتفك !" قال بسخرية...." اوه تقصدين لانك حطتمتي هاتفي أليس كذلك" ضغطت بقوه على شفتي السفلى لكي اسيطر على غضبي أمامه ولا انفعل قلت له بصوت ممزوج بالغضب الخفيف ... " صحيح انك اصدمت بي ولهذا سقط هاتفك لكن لست الملام الوحيد هنا انت أيضا مخطأ لانك كنت تنظر الى هاتفك دون أن تنظر امامك " قال لي بعد أن ضحك بخفه لم تعجبني قط ,لأنها كانت واضحه عليها نبرة السخريه المستفزه ... " لكن انت أيضا كنت شارده وتضحكين ببلاهه دون أي سبب " * لالالالا لم استطع ان اتحمل كلامه هذا * أمسكت باصابع فستاني بشده ورفعت نظري له وانا اقول بغضب لم استطع كبحه اكثر .... " هااي انت توقف عن لومي هكذا اتعلم الغلط ليس منك بل مني انا التي أقف في وسط هذا الحر لكي اعتذر منك اغرب عن وجهي حقير " تحركت من أمامه مسرعه دون أن انظرا كيف صارت معالم وجهه بعد كلامي هذا لكن حقا أنا لم اعد استطيع التحمل ..... دخلت المنزل وانا ارفس الباب بقدمي وارزعه خلفي بشده وكانني اخرج الغضب فيه صعدت الى غرفتي متجاهله تساؤلات وضحكات اختاي عني لا ينقضي سوا الشامتين بي الان .... ....................... ................ كانت تجلس على سريرها وتلعب بسماعتها بمرح كبير وهي تستمع إلى حديثه.ضحكت بخفه لكلامه ... وهي تقول " ههههه اتعلم كم استمتع بالحديث معك " قال بصوت هادئ ..." وانا أيضا ارتاح كثيرا عن حديثي معك فانت اختي وصديقتي وكل شئ " ابتسمت براحه وهي تقول " حتى انت بمثابة اخي الاكبر واكثر أيضاً" سمعت ضحكته ثم أردف قائلا يقول ... " اوه صحيح لقد انسيتني السبب الأهم لاتصالي هذا " " وما هو !" " احححم اليوم لقد أخبرت والداي عن الفتاة التي أحبها " صرخت بفرح وهي تقول ... " حقا " ضحك بشده من مرحها وهو يقول.... " اصبري الخبر ليس هنا الخبر انهما وافقا على خطبتها لي " قفزت من على سريرها بفرح وهي تقول " حقا هل انت صادق نعم هذه الأخبار المفرحه" بعد صراخ ومرح كبير منها قال لها بهدوء وراحه " اتعلمين الفضل لك لأنك من وقفتي معي وشجعتني أن أفصح عن حبي شكرا لك لورين " " لا حافظ لا تقل هكذا انا هنا دائما معك وبالقرب منك ومتى ماشئت مساعدة مني سوف اكون بالخدمه " ...... .......... ................... ؟ " لكن لم يا امي " هذا ما قالته نورة باستنكار وهي تسمع كلام امها لها ويبدو أنها تضايقت منه ... قالت الأم " هكذا انا ووالدك لا نراه مناسبا" تعقدت ملامح وجهها الصغير وهي تقول " لكن يا امي انتما كنتما موافقين عليه منذ البدايه وعندما أتى لتحديد الخطبه والزواج رفضتما " " اسمعي يابنتي لقد قعدنا معه وجدناه لا يناسبك لقد أعطى مهرا قليلا جدا لا يفي شئ أنه لا يملك شئ " " امي ماذا تقولين الأجل المال رفضتموه " لم تجد رداً من أمها لذا اردفت قائله... " امي اسمحي لي لكن الفقر ليس عيبا " " انت لا تفهمين شيئاً يابنتي الشاب لا يستطيع أن يوفر لك الحياة التي تتمنيها افهمتي " " لكن ...." " اسمعيني انا لا اريد نقاشا في هذا الموضوع افهمتي والأمر انتهى عند هذا الحد كفى " بعدها خرجت وتركتها مهمشه هكذا دون اي شئ يلملم شتاتها .... .............. ........................ كن يجتعمن كعادتهن ...في أحد منازل الفتيات ....قالت دعاء مخاطبة ليلى .. " ليلى هل تمت الخطبه ام لا " قالت ليلى " نعم لقد وافقت وتمت " " جيد مبارك عزيزتي" بدأ الجميع بالقاء التبريكات عليها وقالت بيسان " عقبال ماتباركولي انا أيضاً" ضحكة مانوليا بشده وقالت ..." لا يا عزيزتي انا قبلك " ضحكة جوريان ساخره وهي تقول... " لا انت مانوليا لا اعتقد هذا فمن بعد موقفكي معه لا اعتقد أنه سوف يفكر فيك مطلقا حتى وإن كان هناك بصيص أمل الان محي " قالت دعاء بمرح وشقاوة وهي تقول ... " حقا لماذا ماذا حدث بينهما " قالت جوريان وهي تحاول التوقف عن الضحك ... " هههه لقد ذهبت مسرعة عندما طلبتها امي لذهاب إلى منزلهم لكنها لم تجده في الداخل وجدته في الحديقه اصدمت به وحطمت هاتفه قررت الاعتذار فاسمعها من كلامه البارد والساخر ذلك مما جعلها تنفعل وتسمعه اكثر منه ورحلت وهي تتذمر هههههه" ضحكات صاخبه أحاطت باركان الغرفه وهن يلتفتن على مانوليا ويضحكن بشدة...صرخت زاجره بهن وهي تقول .. " هااي انتن اصمتن يكفي استهزاء بي " صمتن بعد محاولات مريرة في ذلك ..... قالت ليلى وهي تسأل نورة ... " اوه صحيح نورة لم تخبرينا عن خطبتك ماذا حدث بها " طاطات راسها بحزن وهي تقول . .." لقد رفض وفسخت الخطبه قبل أن تتم " " حقا لكن لما " رفعت كتفاها وهي تقول...." لا لشئ فقط لأنه لايستطيع أن يعيشني كما يريد والداي ولايملك المال الكافي ,لذلك" قالت جوريان لها .... " لا بأس ربما لك الخير في غيره عزيزتي " ابتسمت لها دون أن تجيب ...فوصلت لهن ضحكات بيسان الصاخبه وهي تقول " لم اخبركن مافعلته اليوم بتلك الحمقاء " " من هي " " تلك ام قرنين " ضحكت ليلى بصخب حين علمت ماتريد قوله، فقالت لها بيسان " اصمتي انت , سوف احكي لكن مافعلته بها في الجامعه جعلتها تهذري كالمجنونه " قالت مانوليا بحماس شديد " حقا , هيا اسرعي اخبرينا ماحدث بالتفصيل " " حسنا اسمعن هههه...... ............. ...؟................. قراءة ممتعه ولاتنسوني بالتعليقات الجميله اعزائي 😘 دمتم بود ❤ | |||||||
14-06-19, 10:05 PM | #29 | ||||
نجم روايتي وكنز سراديب الحكايات
| فصل رائع غاليتي لسه الاحداث ماسخنت ومع هذارائع وخفيف دم كله كوم وموقف مانوليا مع اصيل كوم لحاله ههههههههه البنت عصبيه وتصنع الحياءوالهدوءمامشي معاها على طول انفجرت في وجهه .....ونوراحرام يرفضوه عشان الماده الله هوخيرالرازقين بس فيه ناس هكذااصلا ماهمهم الدين والاخلاق همهم كله في الماده موفقه غاليتي واتمنى لكي المزيد من التقدم والنجاح | ||||
14-06-19, 10:55 PM | #30 | ||||||||
نجم روايتي و كنزسراديب الحكايات ونجمة كلاكيت ثاني مرةوقاصة هالوين وشاعرة متألقة بالمنتدى الأدبي
| اقتباس:
شكراً لك عزيزتي على كلماتك الجميله ...وتواجدك العطر معي .... اتمنى أن تكون مناسبه وىاقت لك عزيزتي 🌷 تحياتي الحاره لك ❤ | ||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مرح, شقاوة, فرح, وحب ❤ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|