21-06-19, 01:08 AM | #41 | |||||
كاتبة قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
حبيبة قلبي سعيدة جدا بمتابعتك دائما وسعيدة بقراءتك للأحاث الأولية الفصل القادم رح يجاوب عليها أتمنى انه ينال إعجابك يا رب 😍💞 | |||||
21-06-19, 01:11 AM | #42 | |||||
كاتبة قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
عجبتني توقعاتك 😍 فعلا كريم مايقدرش يوصل لشقيقته رسالة من رجل إلا إذا كان هناك سبب مقنع لكن ما هو هذا لي رح يبان فالقادم.. حبيبتي سعيدة جدا بمتابعتك وبتشجيعك وأتمنى القادم يكون فالمستوى وينال إعجابك 😊😊💞💞 | |||||
21-06-19, 02:26 AM | #43 | ||||||
| مازال في الرسالة بقية ولطيفة قطشتها ههههههههههههه أنا كنت مبسوطة ويقرأ الرسالة وأسرار الناس وحياتهم تقطعي علي الرسالة لييششششش!!!!! 😭😭😭😭😭 لا فعلاً انا كالعادة مستمتعة بكتابتك و سردك المحبب للقلب و فجأة لاقيت المتعة اللذيذة خلصت بانتهاء البارت .. مازال في الحب بقية يدها ترتعش لذكره و لأسطره قلبها ينبض لرسالته تتلهف لأي شيء منه و من رائحته مازال في حبه بقية باقية في قلبها .. فقد الأحقية بمخاطبتها سوى بأسمها خالية من أي لفظ من الفاظ التحبب و التقرب مع ذلك يلقبها بصغيرته كما كانت وستبقى وهي تلك الفتاة التي تربيت أمام عينيه قريب منه بعيدة عن متناول يديه.. أقرب من قلبه وأبعد من القمر وسط النجوم.. يهادنها و يحاول استعطافها و ترقيق قلبها عليه يذكرها ببدايات حبه لها و يخبرها كم كان أحمق لأنه لم يفهم نظراتها له .. كان يخاف عليها من حبه لها يداري برائتها و حساسية عمرها تركها تعيش في عالمها الوردي يشبع عينيه منها وهو يخسرها بعينيه ولو من بعيد .. ضميره يؤنبه لأنه أحب أخت صديقه الذي أتمنه و ادخله منزله و قلبه يتمرد على أخلاقه و مبادئه فيعشقها و يراقبها دون إرادة منه .. لكنها كانت تنتظر تحركه.. تنتظر أن يتقدم خطوة اي خطوة نحوها غضبت وحنقت عليه لأنه سيتركها وتسافر غير آيه بأتونالمشاعر المشتعل بينهما وهو لا يدري.. ياترى ماذا رأى و جعله يتراجع ماذا حصل بعد ذلك وأصبحت لديه صفة رسمية يستطيع من خلالها ارسال الرسائل عن طريق أخيها بكل اريحية ... تسلم ايديكي يا لطيفة يا نسمة صيف لطيفة على قلوبنا.. لا داعي لأكتب رأي بالسرد والكتابة و الموهبة ماشاء لله عنك مبدعة و قلمك يتكلم عنك .. حفظك الله و وفقك لما يحب و يرضى | ||||||
24-06-19, 09:45 PM | #44 | |||||
كاتبة قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
كلماتك وتعبيراتك جميلة جدا وأنا سعيدة جدا انك اندمجت وحبيتي الرسالة أنا اخترت فكرة الرسالة حتى يكون صهيب بوجعه وندمه أقرب للقارئ من لو نقلته عن طريق الراوي حتى يكون تعبيره أقدر وممكن تسامحوه وقبل هذا تفهموه وتفهمو وجعه وشعوره فالجاي حبيت جدا تعبيرك عن الفصل وعن مشاعرهم ويا رب الجاي يعجبك ويشدك سعيدة حبيبتي دايما بمتابعتك | |||||
26-06-19, 03:22 PM | #46 | |||||||
نجم روايتي و كنزسراديب الحكايات ونجمة كلاكيت ثاني مرةوقاصة هالوين وشاعرة متألقة بالمنتدى الأدبي
| السلام عليكم فصل جميل جدا وبداية رائعه ومشوقه .... ساره الفتاة المشاغبه المتمرده لكنها مع كل هذا تحمل حب صهيب بقلبها ... وصهيب الشاب الذي احب اخت صديقه الصغرى وحافظ على حبها بقلبه انا حقا متشوقه لقراءة المزيد ومعرفه بقايا خبايا الرسالة تلك .... شكراً لك عزيزتي.... في انتظار الفصل الجديد ❤ تحياتي الحاره 💞 | |||||||
26-06-19, 10:59 PM | #48 | |||||
كاتبة قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
حبيبتي سعيدة ان الفصل عجبك يا رب فصل اليوم يعجبك وشخصيات صهيب وسارة تتضح أكثر وتحبيهم | |||||
26-06-19, 11:03 PM | #49 | ||||
كاتبة قسم قصص من وحي الأعضاء
| الفصل الثاني: مازال في الحب بقية .. بقلمي لطيفة قرناوط الفصل الثاني/ أتيتك في اليوم الموالي مهرولا، أنتظرك أمام باب جامعتك ما إن رأتني عيناك حتى أشرقت بهجة لم تدم سوى ثوانٍ معدودة لتنطفئ بعدها و تزيد ترددي... " عادت سارة بذاكرتها إلى ذلك اللقاء عندما رأته واقفا هناك بينما تراه العيون بطوله الفارع كانت تراه هي بقلبها الحزين الذي لا يفهم صمته ورحيله أكان إحساسها بحبه وهما من نسج خيالها أصور لها عشقها وهج نظراته المحرقة وغيرته المفرطة أكانت السلسلة مجرد هدية بريئة فسرتها هي كوعد حب وطلب انتظار أكانت كل تلك السنوات التي قضتها في ترقبه والحلم به مجرد سنوات ضائعة في وهم سراب؟ تذكرت خفقات قلبها وهو يقترب منها لا يوحي وجهه بشيء ـ مساء الخير سارة ـ مساء النور ـ هل لي بالحديث معك قليلا ترددت يومها ولم تعرف بما تجيب، كلماته ستمنحها الحياة أو تأخذها منها لكنها حسمت أمرها يجب أن تسمعه جلسا يومها في كافتيريا قريبة من الجامعة كل ينظر للآخر مترددا مترقبا حتى بدأ هو بالحديث ـ لماذا رددت لي الهدية ألا تعلمين أن الهدية لا ترد رفعت سارة حاجبها الأيمن غاضبة، ليس هذا ما كانت تنتظره ـ أهذا ما جئت تحدثني به مكلفا نفسك عناء الطريق ابتسم مخفيا ارتباكه من رفعة حاجبها التي سكنت هواجسه وهو يسأل نفسه: لماذا هو الرجل القوي الذي لا يهزه شيء في الحياة تهزه رفعة حاجب من هذه الصغيرة التي تسكن دواخله في أبعد مكان يمكن أن يصل إليه إحساس لماذا يشعر أمام حبها بهذا الضعف وهذا الخوف من أن ترفضه فينهار حلم سكنه سنوات طويلة وهو يخفيه ينتظر نضوجها واستعداده للارتباط بها آن لجحيمه أن ينطفئ أو يزيد اشتعالا حتى يتحول إلى رماد ـ سارة أنت تعرفين علاقتي بشقيقك واحترامي لوالدتك هذا ما جعلني أسكت طيلة هذه السنوات لأنك كنت صغيرة وصدقيني ما كنت أقدمت اليوم على هذه الخطوة لولا صدق مشاعري ونيتي الصادقة وتأكدي أنه مهما كان ردك ستبقين دائما تلك الصغيرة العزيزة على قلبي شقيقة أقرب أصدقائي انفجرت سارة غير قادرة على الاحتمال أكثر ـ لست صغيرة أنا أبلغ التاسعة عشر من العمر طالبة جامعية لكنك مازلت تراني صاحبة الإحدى عشر سنة أنا امرأة يا صهيب أملك قلبا بمشاعر أنثى جاهزة للحب مستعدة للألم إن اقتضى الأمر جاءها صوته كنغمة هاربة من أغنية لطالما عشقتها ـ ما عاش من آلمك يا سارة وأنا على قيد الحياة لكنت قتلته قبل أن يفعل أسدلت سارة أهدابها غير قادرة على الكتمان أكثر ـ لكنك تؤلمني يا صهيب أنت من تؤلمني أغمض عينيه يخفي إحساسه بوخز كلماتها التي توجعه ينظر مباشرة إلى عينيها ـ لأني أعشقك يا سارة وأخاف عليك اتسعت عيناها دهشة وهي تسمعه يواصل: ـ عشقتك يا صغيرتي وأنت في عمر طفلة أرعبني شعوري بك وأجبرني على تعلم الصبر هل تعرفين مدى قسوة ذلك على شاب بدأ يكتشف رجولته ليجدها مقترنة بحب حارق لا يقوى على البوح به ولا على كتمانه أتدركين قسوة ذلك علي وأنا أرى كل امرأة بعدك رجل في صورة أنثى وأنت الطفلة الصغيرة أنثى اختصرتُ فيها كل مشاعري أتتصورين حالتي وأنت تسكنين كل حواسي لكنني مضطر لخنقها في صمت يدوم منذ سنوات أيمكنك أن تتوقعي حالتي وأنا أعيشك متفرجا عليك من بعيد أحترق بحبك في صمت وترقب قاتلين. تلألأت الدموع في عيني سارة تحاول منعها من السقوط لكنها خانتها وانسابت على خدها، التقطت المنديل تمسحها بينما فاجأتها كلمته ـ حبيبتي ... ما إن سمعت هذه الكلمة حتى خانتها شهقاتها واضعة يدها على فمها تحاول كتمانها سكت مرتعبا غير قادر على تفسير هذه الدموع لكنها رفعت إليه عينان غارقتان في بركتي دموع وهي تقول في خفوت: ـ هذه الكلمة سكنت أحلامي لسنوات طويلة وأنا أتخيلها بصوتك تقولها لي وقد قطعت الأمل في ذلك، سماعها اليوم منك هو حلم يتحقق أقرب بالنسبة لي من المعجزة. ابتسم ابتسامة راحة عريضة وهو يطلق زفيرا طويلا ـ وأخيرا آن لهذا القلب أن يعرف الراحة ـ كيف وأنت مسافر ـ لن تدوم السفرة إلا تسعة أشهر سأخطبك قبلها ونعقد قراننا ثم نقيم عرسنا بمجرد عودتي لا أظن أن كريم ولا أمك ولا حتى شقيقيك سيرفضون ارتباطي بك ـ فليتجرأ أحدهم وليرفض انفجر صهيب ضاحكا وهو يعرف عناد صغيرته ، اقترب منها وهو يقول في صوت كاد يذيبها: ـ ألن أسمعها منك ؟ احتقن وجهها خجلا وهي تقول بعينين لا تتجرآن على النظر إليه: ـ ما هي ؟ ـ تلك الكلمة أحست سارة بأنها تكاد تختنق خجلا وما كانت تلك من عاداتها أبدا أخذت ورقة من حقيبتها وكتبت عليها بخط عريض " أحبك " تحت نظراته المبتهجة، سلمته الورقة التي قبلها وهو يقول: ـ لكنني أريد أن أسمعها ابتسمت ابتسامة مرتبكة ونظراتها تتوارى منه خجلا وهي تقول: ـ دعني أفيق من صدمتي وسأقولها لك ـ حسنا لكنني مسافر بعد ثلاثة أسابيع أدخل يده في جيبه ليخرج كفا مقبوضة، فتحها في كفها وهو يقول: ـ لا أريدك أن تنزعيها مرة أخرى ضمت سلسلته الحبيبة تقبلها وهي تقول: ـ لم يوجعني في حياتي شيء أكثر من تنازلي لك عنها ـ لم يؤلمني شيء في حياتي أكثر من رؤيتك تتنازلين عنها وقد كانت طوق أماني عندك عادت سارة بعينيها إلى رسالته تكمل قراءتها بعينين دامعتين " ... كان اعترافك لي بحبك بدموع و كلمة يتيمة مكتوبة على ورقة أجمل هدية منحني إياها القدر، لم أسمعها منك يومها ولكنك قلتها لي بعدها يوم عقد قراننا، وأنا ألبسك الخاتم الذي طوق أصبعك ليربطك بي عندما وضعت قبلة على خدك سمعتها قريبة من أذني تهمس بها شفتاك ارتجفتُ ساعتها نظرتُ إلى عينيك معاتبا تلك كانت خيانة كنت أريد رؤية وجهك وأنت تقولينها لي أول مرة لكن ابتسامتك الخجولة جعلتني ابتسم سعيدا بها قرأتها أول مرة وسمعتها ثاني مرة دون أن أراها في المرة الثالثة كان ذلك قبل سفري أتتذكرين احتضنت بكفيا وجهك في المطار وأنا أقول لك (أريد أن أسمعها وأراها) أتذكر سحر تلك اللحظة عندما عانقت نظراتك عيناي وأنت تقولين (أحبك كما لا يمكن لامرأة في العالم أن يستوعب قلبها حجم هذا الحب الكبير لك) احتضنتك يومها غير آبه بوجود شقيقك على مقربة منا وغير قادر على منع نفسي، رغبت يومها لو أستطيع إلغاء السفر لو أستطيع أن أبقى معك، أن أتزوجك في الحين والتو أن يتوقف الزمان بي عند هذا الحضن فأقضي حياتي أعيش تلك اللحظة فقط وأنت بين يدي. آه يا سارة من هذه الذكريات التي تحرقني آه يا وجعي من وجعك داخل قلبي المفجوع أنى لي بدواء لهذا الألم ومن يسكت بداخلي هذا الأنين سافرت وباعدت بيننا المسافات، لكن البعد زاد في قربنا وكِبر مشاعرنا كنا نتحدث على الهاتف كل ليلة تدوم محادثاتنا ساعات طويلة أبثك حبي وشوقي لك وتعترفين لي بحبك وحسابك الأيام التي تعاندنا رافضة المرور بسرعة و عدتُ حبيبتي ... اعذري مني الكلمة التي لم أستطع منعها تذكر اللحظة أفقدني السيطرة على ما تخطه يدي ... " رفعت سارة يدها تمسح دموعها وهي تستعيد وقع الكلمة على حواسها التي أعلنت حالة الاستنفار ترقبا لما سيكون مرّ أكثر من سنتين على رحيل هذه الكلمة وخروجها من حياتها. مرت عليها سنتان من الضياع الممزوج بالإحساس بالقهر تريد أن تنسى لكن النسيان يعاندها تريد أن تكرهه، أن تنقم عليه فهل يا ترى استطاعت بعد كل الذي فعله بها تذكرت ليلة عرسهما كيف راقصها على وقع نغمات أغنية هادئة وعيناه لا تغادران عينيها كيف حملها بعدها ليدور بها وهي تلف ذراعيها على عنقه تتشبث به كأنها تتشبث بأحلامها التي تحققت خوفا من أن تغادرها تذكرت كيف اختطفها مسرعا بها وهو يمسكها من خصرها بذراعه يكاد يرفعها عن الأرض حتى لا تسقط بحذائها ذو الكعب العالي وكيف هرب معها في السيارة تاركا الأهل والأصدقاء ينظرون متعجبين جرأته كان مجنونا بها ومعها فقط رغم تعقله المعروف به معها كان يعود طفلا مشاغبا ومراهقا منطلقا تذكرت دخولهما منزلهما وهو يحملها تطوق ذراعيه خصرها واقفة بمقدمة قدميها على قدميه تأسرها عينيه يتقدم بها لتنصهر خطواتها في خطواته فيصبحان شخصا واحدا بطريق واحد، كم أحبت منه هذه الحركة وكم عشقت ما حدث بعدها، لم يخيب أملها، أحبها بقوة رجل ورقة عاشق بعنفوان الرغبة وبراءة الحب بكت بين يديه وهي تكتشف معنى أن تكون أنثى يعشقها رجل بكل عنفوانه وكل مشاعره التي انتظرتها عمرا لتستسلم هذه المشاعر كلها على حضنها هي وتبثها حبه الذي كتمه لسنوات طويلة. لم يخيب أملها بعد ذلك، كان رجلا اختصر عالمه في عمله و حبها تتذكر معاملته لها كيف كان يدللها، يحبها، يكرمها، يحفظ كرامتها كانت كملكة في مملكته، هو توجها على عرشها وأعطاها مفاتيح قلبه ذلك القلب الذي كان منفذا تدخل منه لتسكن عمره، عقله وحياته. ذكريات قاتلة وكأنها لم تكن يوما وكأن خيالها اختلقها لكن قلبها يدرك يقينا أنها كانت يوما واقعا عاشته وفرحا عرفته هل نسيته؟ هل كرهته؟ والأهم من كل ذلك هل طابت جراحاتها؟ عادت إلى رسالته وغصة تكاد تخنقها حزنا على جنة دخلتها يوما وخرجتها جريحة مطرودة منها مقتولة الروح " ... تزوجنا وأصبحت زوجتي كيف أصف لك إحساسي وقد ملكت بين يديّ الدنيا كيف أعبر عن عمر قصير عشته معك أغناني عن أعمار كان يمكن أن أعيشها بدونك أو مع غيرك كيف أستطيع أن أرثي لحظات أهدانيها القدر ثم سحبها مني كما تسحب السكين المسننة من جسد سكنته في لحظة غادرة كيف أكتب لك عن لحظات عرفت فيها عصر الحب لينقلب علي الزمان ويذيقني عصر السقوط، نعم صغيرتي بعدك عشت السقوط إلى الهاوية بعدك عرفت غدر الزمان وأحسست بوجع الملوك الذين تساقطت عروشهم فقد كنت ملكا يتربع على عرش الحب وأنت مليكته سقط عرشي واندثر عصري على ذكراك التي مازالت توجعني عرفت على يديك معنى السعادة وظننت أنني ملكت العالم وألا شيء بعدها يمكن أن يهز عالمي لكن عالمي اهتز يوم عرفت تلك الحقيقة التي غدرت بعالمي وكادت تقتلني تلك الحقيقة التي أحدثت شرخا أحسسته في رجولتي وأفقدتني القدرة على حبك كما كنت أفعل مذ عرفتك سكتتُ عن الكلام لأسابيع، رغم محاولاتك تخفيف الأمر إلا أن ذلك كان صعبا جدا، كيف لرجولتي أن تقبل هذا الأمر كيف يمكنني تقبل أن حبي لك هباءً منثورا؟ أتذكر ذلك اليوم بعد ذلك الصمت الرهيب الذي سكنني والتفكير الذي أجهدني جئتك أخبرك بقراري بأني سأطلقك ما عدت قادرا على منحك السعادة التي تستحقينها ما عدت قادرا على حبك كما تستحقين، لأني ما عدت قادرا على حب نفسي كرهت هذا الرجل الناقص كرهت هذا الجسد الذي خانني وكرهت حبي لك الذي أضعفني وكان يقتلني ... " #لطيفة_قرناوط #مازال_في_الحب _قية | ||||
26-06-19, 11:40 PM | #50 | |||||||
قاصة هالوين
| #صهيب اخيرا اعترف بحبه لها بعدما زارها في جامعتها واخيرا تزوجها كان مع الكل هادئ ورزين ومعها شخص اخر عاشق مجنون يفقد تعقله #اكتشافه انه عقيم هزه وجعله يري نفسه ناقص واخذ قراره بتطليقها وسفره #وهاهي الرسالة تأتي بعد سنتان كانت تحاول ان تنساه وتكرهه ولكنها لم. تعرف | |||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مازال في الحب بقية، لطيفة قرناوط |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|