معايدة

[طارق خلف]

معايدة
وضع يده على جانب خده، انتفض جسده تحت وقع سرعة نبضات قلبه ... ثبت عينيه بشاشة ?اتف مسترخى على الطاولة، استحثه بلهفته على الرنين .
توقد أمله منتظرا من ي?نئه بالعيد ، تدثرت الشمس بعباءة الليل، أبى الخضوع لليأس، طرق منشرحا ?واتف?م، لهج بالدعاء أن يسمع نغمات ردهم، اجمعوا على رفض مكالماته. فرش صورهم على المنضدة، عاتبها بنظراته، سالت دموعه تحتج على قسوتهم، محت تبريرات عاشق- لتراب تدوسه احذيتهم - تفصيرهم فى حق شيبته.
طارق الصاوى خلف

[um soso]

مع الاسف ان يكون نتيجة تعب وضياع عمر الاباء هو جحود الابناء
حتى لم يكلفوا نفسهم ارسال رساله او مكالمة هاتفيه



لايوجد اب او ام يفكرون بترك ابنائهم والانتباه لنفسهم وحياتهم

ولكن كم من ابناء تركوا اب او ام كبير ووحيد والحجه الركض وراء فرصه ولهو الحياة

[صابرين شعبان]

هل نحن كأباء من البداية نخطئ عندما نهتم بكل ما نزرعه في ابناؤنا من قيم و مبادئ و ننسى أن نضع الأساس و هو صلة الرحم نسأل الله أن نكون ممن يصل رحمه

[شعور_]

-

وآقع مؤسف !

مشهد يتكرر ووجع لا يحتمل . .

قطيعه من هم قطعه منك ، فلذات كبدك

الم يدركون ان الله قد اوصانا بهم خيراً ؟ وقال أيضا : ( واخفض لهما جناح الذل من الرحمه وقل
ربِ ارحمهما كما ربياني صغيرا )

أي قلبٍ يسكن صدورهم !!

حفظ الله لنا من رضاهم بابٍ من ابواب الجنه ورحم الله من فقدنا منهم


كل الشكر على الطرح

والرسالة الهادفة

[همس الجراح]

إبداع مختصر لصورة حية تكاد أن تصرخ ألما وتنطق عدما لدوام تكرارها
ألا ليت الجحود يموت من قلوب أعماها الركض خلف مغريات الحياة
لو أنهم يعلمون أن هناك من يتمنون معرفة معنى الأبوة والأمومة
لكن للأسف ولا حياة لمن تنادي

أحسنت التصوير ... سلمت يمينك

[عشق الياسمين]

أقصوصة واقعية ومعبرة عن حال الكثيرين...لكن أين يكمن الخلل فيما يحدث اليوم ؟؟؟؟؟؟
سلمت يمناك ودمت سالما