04-08-19, 01:49 AM
| #22 | |||||
 
|  أشكرك حبيبتي❤🌹 اقتباس:
| |||||
|  |
|
04-08-19, 01:55 AM
| #23 | |||||
| تسلمي ياجميلة🌸🌸🌼🌼 اقتباس:
| |||||
|
| |
|
04-08-19, 02:03 AM
| #24 | ||||
| اقتباس صغير🌹🌸 لحظة....ماذا تريد من الحياة سوى لحظة؟!🌸 لحظة تشعرك باللذة والانتشاء المتفرد....وكأن الحياة ستنتهي بعد تلك اللحظة...🌸 لحظة تتمناها بشدة كي تنالها لتشعرك بما لم تشعر به من قبل.....حتى لو قالوا لك بأن حياتك قد تتوقف بعد تلك اللحظة...ستتقبل ذلك صاغرا مقابل شعورك الذي لم تشعره قط في أي لحظة....🌸 لحظة تأتي لك مرة واحدة فقط...فإما أن تستغلها بكل السبل الممكنة أمامك...وتتحمل كامل عواقبها....وإما أن تتركها لغيرك فاسحا له الطريق ليستغل هو هذه اللحظة... 🌸 #اقتباس_من_الفصل_السابع #رواية_لحن_مفقود موعدنا غدا مساءً بإذن الله💝💝 | ||||
|
| |
|
05-08-19, 03:36 AM
| #26 | ||||
| رواية(لحن مفقود) الفصل السابع(جزء أول) ************************ ما الذي يمكن أن يشعر الإنسان بالمتعة من الحياة؟! فالوسائل عديدة وتختلف من شخص لآخر فلكل شخص طرقه الخاصة التي يبحث بها عن تلك المتعة الخالصة.... وهي اكتشفت منذ أعوام قليلة أن تلك المتعة تنالها وبإنتشاء من الطبيعة....نعم وكيف لا!!!! فها هي جالسة بإسترخاء تام مغمضة العينين فوق مقعد مريح ممدد للخلف...على يخت ضخم أبيض اللون ينير كنجم مشع وسط المياه الزرقاء الصافية ذات اللمعة المشرقة المميزة وقرص الشمس فوقهم ينثر أشعته الدافئة كرسالة سرية تجعل من الدفء دفتك الحالية وتخلصك من كل الطاقات السلبية.... كما أن عملية الشهيق والزفير في هذا المكان الأكثر من رائع ليست مجرد هواء يدخل ويخرج من رئتيك...بل هي عملية استجمام تستحضرها لك الطبيعة وتكافأك بها كهبة من عطائها الشديد.... فتحت عيناها ببغتة حين سمعت صوت ضحكة أنثوية مستمتعة تعلم تمام العلم لمن تنتمي....نظرت في اتجاههم والفضول يقتلها لتعرف ماذا سيفعل معها تلك المرة أيضا؟؟ ففي مرة يحملها بين يداه مهددا إياها بإلقائها في المياه...ومرة أخرى يركض خلفها في أرجاء القارب الواسع كي يمسك بها ليعاقبها على شيء ما لا تعلم كهنه.... وفي مرة تسمع صوت ضحكتها المدللة على غزله الوقح لها أمامهم.... رأته هذه المرة يحاول أخذ الكاب الخاص به منها الذي سرقته منه منذ بداية رحلتهم وهو يحاول استرجاعه منها وباستماتة كما يبدو... ورغم قسمها بإنها ستستمتع بكل لحظة لها في هذه الرحلة إلا إنها حرفيا تحترق....وكلما وجدت لحظة هدوء كي ترسى عليها أعصابها حتى تظهر صوت ضحكاتها فجأة وتزلزل ثباتها....أدارت عيناها بسأم حقيقي بعيدا عنهم وهي تفكر حقا ألا ييأسوا!!...ولمَ لم يأتِ معها لتلك الرحلة بمفرده كي يستمتع بشكل أفضل إلا إنه لا يقصر في الاستمتاع كما يبدو......ووجودهم حوله لم يعكر صفو مزاجه الرائق..... ألم تقل أن لكل شخص طرقه الخاصة في الاستمتاع...فها هو جاسم وعمار جالسين على مقاعد مرصوفة على طرف اليخت ماسكين بصنارة الصيد ومجرى حديثهم الدائر عن البرصة والأسهم والأسعار والشركات... وبالقرب منهم تجلس تسنيم مضطجعة على مقعد مريح تمسك بهاتفها رافعة إياه لأعلى تلتقط لنفسها عدة صور بمواضع مختلفة كي تغرق بهم وسائل التواصل الاجتماعي...وتبدو مضحكة للغاية وهي تحاول تغيير تعابير وجهها كي تحصل على الصورة المنشودة.... وفي أقصى مكان من القارب تجلس غنوة منزوية بنفسها...ماسكة بكتاب ما...تقرأه بتركيز عالٍ لاهية نفسها به عنهم....تحرسها زوج من العيون ورغم حديثهم الدائر إلا إنهم لم يتركوها قط منذ خروجها الأول من منزلهم....حقا لقد تفاجأت من موافقة غنوة على الخروج معهم...وظنت أن إقناعها سيأخذ الكثير من الوقت والجهد.....ولكن يبدو أن جاسم استطاع فعلها وأقنعها وبلا مساعدة....وخروجها من المنزل ومواجهة مخاوفها يعني أنها على وشك الشفاء أخيرا...وهي سعيدة لها وتتمنى أن تعود مثلما كانت بل وأفضل...تعلم أن ذلك مستحيل ولكن هاهي تكسر كل التوقعات وما قالوا عليه مستحيل يوما في حقها.... (تغريد لقد اصطدت كمية كبيرة جدا من السمك عن أخيك الحليم....فهل ستساعديني في تحضيرهم أم ستجلسين مكانك هكذا وبلا عمل طوال اليوم!!؟؟؟) رفعت رأسها تحدق في عمار الواقف أمامها حاملا في يديه سلته المليئة بالأسماك المتنوعة الأحجام والأشكال والفخر يتجلى بوضوح على ملامحه...عمار الذي رغم وقاحة نظراته التي تعد جزء لا يتجزأ من شخصيته إلا إنها تعده أخ حقيقي لها فمنذ الصغر وهو في صداقة لم تنفصم مع أخيها سامر وهي كانت تغار منه في البداية ولكنه استطاع بشخصيته النادرة كسب حبها وصداقتها والتسليم بوجوده كأخ ثالث لها....لمعاملته لها مثلما يتعامل مع غنوة فإذا جلب لغنوة بشيء أتى لها بالمثل....تعترف أنها في البداية كانت تنفر من نظراته ولم تكن تريحها أبدا ولكنها علمت بمرور الوقت أي شخص رائع هو...شخص يكن في داخله حنان لا ينضب وحب كبير لا يخرجه لأي كان....هو فقط يحتاج لشخص مميز يتلمس ذلك الشيء المكنون بداخله ويظهره لهم ووقتها ستتغير تلك النظرة الساخرة بوقاحتها المعهودة وتحويلها لنبع صافٍ من الحنان والعطاء والحب الذي لن ينضبوا أبدا ومهما حدث..... ابتسمت له بمرح وراحة وهي تجيبه بشقاوة (أنت تعلم بأن صبر جاسم لاحدود له...وهو لن يمل مهما طال جلوسه سينتظر حتى يحصل على ما يريد....والآن قل لي كم ستدفع مقابل مساعدتي العظيمة لك) رفع حاجبا مستنكرا قائلا بدهشة(كم سأدفع!!!!هيا يافتاة ستساعديني وبلا مقابل هيا...هيا..لقد جوعنا جميعا) هزت كتفيها بلا مبالاة ثم هتفت بضيق مازح(ولمَ أنا من عليها المساعدة؟!يوجد الكثيرون هنا معنا ليشاركوا في تجهيز الطعام...وإذا لم تدفع لي....فاذهب واطلب من غيري المساعدة) تسأل بخفوت نمر ماكر(إذن...أنتِ لن تساعديني بلا مقابل...أليس كذلك؟!) أجابته بتأكيد تام وثقة منفرطة(نعم لن أفعل سوى بشرطي) ترك من يديه السلة وتحرك نحوها مندفعا وهي توقعت وجهته تلك وبسهولة فهبت بسرعة على قدميها وركضت ضاحكة بمرح أما عمار فركض خلفها بعد أخذه زجاجة من المياه الباردة وفتحها ناويا أن يغرقها بها.... نزلت بسرعة مهولة إلى الطابق السفلي من اليخت تلتف خلفها كل ثانية تقريبا كي ترى هل يتبعها أم لا.....فلم تنتبه لخطواتها وفجأة انزلقت قدمها تحتها قبل نهاية السلم المصقول ولويت كاحلها وكادت أن تسقط على وجهها لفقدانها التوازن المطلوب لولا يد قوية أمتدت من العدم ودعمتها مستقبلة ثقلها على جسده الصلب فأصبحت حرفيا بين أحضانه...لاهثة من فرط الفزعة التي حدثت لها على غفلة إلا إن حواسها تنبهت فجأة لشيء هام أنها حاليا واقعة في أحضان مجاهد!!!.....ياآلهي أنقذني.....وضعت يداها الرقيقة على صدره لتدعم نفسها ورفعت رأسها تنظر لوجهه المتجهم بوجوم حاد وحالما وجد وجهها مرفوعا إليه حتى هتف بصوت قاس وحاد(كل ذلك من المزاح بلا حذر...كدتِ تنكسري من تلك السقطة ياتغريد) بادلته نظراته الحادة بأخرى ساخطة حتى قطع ذلك التواصل العنيف صوت عمار المازح بسخريته المعهودة(اهدأ ياكابتن....وهدأ من أعصابك.....كادت أن تسقط نعم وأنت أنقذتها قبل حدوث الأمر فانتهى الموضوع بما أنه لا يوجد خسائر هنا كما أرى) اعتدلت بجسدها وأرجعت إياه للخلف كي تقف على قدميها حين يتركها إلا إنه لم يكن لديه أي نية لتركها كما يبدو حيث إنه لم يخفف من تشبثه بها قط بل ازداد تشبثه قوة بعد سماعه لصوت عمار...وهي كانت غاضبة...غاضبة منه للغاية....فلم تستطع تحليل كل مايحدث حولها بدقة من شدة الغضب...ماذا يريد؟؟..هل يريدها أن تجلس على مقعدها بلا حراك أم ماذا؟! ثم ألا يمزح هو وخطيبته طوال الوقت ومنذ صعودهم على اليخت ولم يقل له أحد خذ حذرك أثناء المزاح أرجوك...فماذا يفعل الآن؟!!!! تقدم منهم عمار ماسكا بيداها أخذا إياها من بين أحضانه الدافئة...مكملا بنفس السخرية(هيا بنا يا تغريد....لدينا طعام لنجهزه...وأعتقد أنك جاهزة هذه المرة وبلا أي معارضة....فها أنتِ ترين العواقب بنفسك..هيا) هل سمعتم يوما عن البراكين المشتعلة بحمم لا قرار لها....هذا هو ما رأته في عيني مجاهد تماما قبل رحيلها بلا أي كلمة برفقة عمار تاركة إياه في حالة نادرة من الجنون المشتعل.... حيث كانت عيناه تقدح شرارا مهولا ولا تعلم لمَ كل هذا الغضب اتجاه .... بعد ذهابهم ظل لوقت طويل يحدق بجمود في الفراغ حتى أجفل حين وجد أصبعين يطرقعوا بقوة أمام عينيه الشاردتين.... استوعب أخيرا أن رغدة هي الواقفة أمامه تهتف اسمه بقلق وتسأله هل هو بخير أم ماذا به؟!...فرد عليها بثبات إنفعالي يحسد عليه(لا تقلقِ يارغدة...أنا بخير لقد شردت فقط..ماذا كنتِ تقولين؟!..) ههتفت بمرح(يجب أن تتذوق ما حضرته لأجلك...لقد حضرت لك fruit salad وبطريقة خاصة أيضا....أنت تعشقها أليس كذلك؟؟) أجابها بخشونة غير مقصودة تماما ومازال متأثرا بما حدث معه منذ قليل(نعم أعشقها....ولكني سأذهب حاليا لأرى كمية السمك التي نحتاجها من أجل الشواء.....أراكِ لاحقا) ثم اختفى من أمامها في لحظة واحدة....غير مهتم بوجودها...ماذا حدث معه!!!لقد كان مبتهجا سعيدا منذ لحظات قليلة....حركت كتفيها بلا مبالاة وهي تقنع نفسها بأنه حين يرغب سيفضي لها عما يضايقه...برمت شفتيها بتذمر وهي ترفع رأسها لأعلى نحو الشمس الحارقة..لقد نسيت تماما وضع الدهان الواقٍ من أشعة الشمس....فقد آلهاها مجاهد عن وضعه ومن سيدفع الثمن حاليا هي بشرتها المسكينة.....وبخته في سرها ثم تأففت بنفاد صبر وهي تلعن صبيانته التي تجعلها في البداية في أوج توهجها ثم يتركها في نهاية الأمر تدفع الثمن بمفردها مبتعدا ليرى ما عليه فعله...غير مهتما باهتماماتها.... عليها الذهاب من هنا ووضع الدهان بشكل ضروري قبل احتراقها من هذا التفكير المشمسي.... ****************** تقدم نحوها بثبات ولم تفارقها عيناه للحظة واحدة منذ خروجها معهم أخيرا من منزلهم....بعد اعتكافها فيه لعامٍ كامل.....مكتفية بوجودهم حولها....لقد نجح حتى الآن في إخفاء لوعته وخوفه عليها كي لا يلاحظ أحد ذلك عليه.... وما أفاده حقا في ذلك وجود تسنيم معه حيث لجمه وجودها قليلا وجعله أكثر ثباتا....ومسيطرا على أفعاله بشكل جيد للغاية....رفعت رأسها عن كتابها وحدقته بتمعن مفكر وكأنها تريد تحليله لتعرف إلى أي جنس من البشر ينتمي..... سألها بصوته الأجش(هل تحتاجين لأي شيء؟؟) كادت أن تضحك بهسترية من هذا الكائن ال...الماذا؟؟!...حقا هي لا تجد في القواميس المعروفة ما قد يعطيه حق الوصف السليم له...وأيضا الذي يستحقه.... تنهدت بإحباط وهي تجيبه بهدوء تحسد عليه(لا....أشكرك لا أحتاج لشيء حاليا سوى السكون...هل يمكن أن أنال ذلك!) صمتت فصمت هو في المقابل ونظراته لم تفارق وجهها الهاديء الممسوح بمسحة حزن عميق لن تفارقها مهما مر من الزمن....استمر تواصل النظرات بينهم لوقت أطول من اللازم والصمت يعمهم...حتى قاطعته بإرتباك ملحوظ(ماذا؟...هل يوجد شيء آخر بعد؟!) استمر في تقدمه حتى وصل لكرسي صغير موضوع بجانبها وجالس عليه بثبات....موجها وجهه نحوها سألا إياها بهدوء أجش (كيف تشعرين ياغنوة؟!) اضطربت يداها الممسكة بالكتاب وكادت أن تشير بوجهه دفاعتها المعهودة رامية أول ما خطر على بالها وفي الحال(وما دخلك أنت بشعوري؟!ياعديم الشعور!!) إلا إنها كبحت تلك الحاجة وقد اكتسى التوتر ملامحها...فتأففت بإنزعاج هاتفة بحدة (أنا لست مريضة تبحث لها عن العلاج المناسب ياجاسم وتسألها بعد كل تجربة هل أتى بنتيجة أم نجرب غيره....حقا يكفي ما تجعلني أشعر به من عنايتك المفرطة تلك...وكأنني أحتاج لمعاملة خاصة منكم جميعا....لقد مللت من ذلك...حقا مللت....فأنا طبيعية للغاية كما ترى أمامك) لم يرمش له جفن من زجرها له....ملامحه بلا تعبير تقريبا وبهدوء أعصاب لا يناسبه البتة قال بصلف شديد (الشخص الطبيعي هو من يرَ سؤال الآخرين عن صحته هو اطمئنان عليه لا أكثر....أما الشخص المريض هو من يطلق على أقل محادثة ممن حوله إنها مراعاة مفرطة منهم لمرضه المتوارى عن أعينهم) زمجرت بنفاد صبر وهي تستقيم على قدميها هاتفة بفظاظة(سأذهب لأرتاح قليلا بالأسفل حتى يجهز الطعام) منعها من التقدم بجسده الذي استقام أمامها فأصبح كجبل شامخ لا يكسره شيئا...نعم لم يكسره شيئا إلا إنه حدث به شرخ...وشرخ واسع تصدح به ملامحه القاتمة..شرخ لن يندمل مهما حاولوا بل سيظل فيه كندبة تركها الزمن في لحظة غدر على هذا الجبل الضخم..... زجرها بصوت قاسٍ وبلهجة صارمة(نحن لا نخدم عليك هنا ياغنوة...فكما ترين رحلة تعني مشاركة والجميع يشارك بتجهيز الطعام لتتناوليه سيادتك بدون تعب....هم لا يعملون لديك ِ كما تعرفين) تلبسها تأنيب الضمير اتجاههم وشعرت بالخجل من فظاظتها....ماذا حدث معها؟!لم تكن كذلك أبدا....فرغم وجود الخدم حولها بشكل دائم إلا إنها لم تشعر أنها بحاجة لهم أبدا فكانت تخدم نفسها بنفسها وقد تساعدهم في عملهم وبلا حرج منهم .....ولكن كل ذلك يحدث الآن بسبب ذلك الفظ....وهي ستموت قبل أن تريه أنه أحرجها بكلامه المبطن.....فرفعت رأسها له مرة آخرى وهي تدافع باستماتة(لم يطلب مني أحدا أي شيء...ثم لو طلبوا مساعدتي كنت سألبي بالطبع وبدون انتظار) لمسة سخرية ظهرت على ملامحه...قائلا بتهكم واضح(هل تريدين منهم القدوم إليك لطلب مساعدتك...وأنتِ نائية بنفسك هكذا عنا أنتِ تمزحين أليس كذلك؟! من يرد تقديم المساعدة يقدمها بلا طلب ياغنوة) ثم لف جسده ليبتعد عنها إلا إنه توقف قبل أن يتحرك قائلا بتعنيف حازم(أنتِ لا تريدي أن يراك أحدا في وضع فتاة العائلة المريضة المسكينة الضعيفة....ولكنكِ تعطيهم كل الفرص للقول والفعل بما تفعليه بنفسك...فأنتِ لا تثبتي لأي شخص بأنك طبيعية للغاية كما تدعين...وأرى أنه عليك إقناع نفسك بها أولا قبل إقناعك للآخرين) ثم ابتعد عنها تماما تاركا إياه في حالة تامة من التخبط والحيرة والضياع.....إلا إنها تحركت في النهاية نحوهم لتقدم المساعدة....لعلها ترجع أي شيء من غنوة الضائعة في مكان ما لن تعرفه أبدا.. ..... xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx xxx يتبع | ||||
|
| |
|
05-08-19, 03:41 AM
| #27 | |||||
| 😍😍😍 اقتباس:
| |||||
|
| |
|
09-08-19, 09:35 PM
| #30 | ||||
| مشارك مميز بأسماء أعضاء روايتي 
| رواية جدا جدا جدا رائعة يا ترى منو هي قاتلة سامر يعني مثلا ممكن تكون وحدة ارتبط فيها من قبل وتركها بالرغم من اني عرفت أنه اول ماحب غنوة تقدم لها أما جاسم فياليته يتخلص من تنسيم الغبية أحسها سحلية طماعة 😂😂😂أما تغريد وهي أكثر شخصية نالت اعجابي مجاهد أحسه معجب لخطيبته اعجاب وقتي وما يعرف بحبه لتغريد لأنها دائما كان أمامه يمن اكيد هاي الخطوة صعبة وراح تعبين وياها أما معاذ ورئيسته الشريرة الي انا اتبرع بقتلها   تنتظرك بكامل الشوق💙💙💙💙 | ||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
