|
ما أجمل أن تكون غائبا حاضرا ! و ما أصعب أن تكون حاضرا غائبا ! |
اقتباس:
وما أجمل أن تجد.شخصا يهتم بك ويحس بك في كل وقت يقول لك دائما: لا تقلق ...انا هنا دوما بجوارك منوراني حبيبتي 🌹🌹🌹🌹 |
اقتباس:
(هدوء مطلق) :ma3qoola: ورغم ذلك الحياة مستمرة أو ربما يكون الهدوء الذي يسبق العاصفة هههه اللهم احفظنا:018: فهناك نسمات باردة تهب علينا من كل صوب وحدب لكنها ما أتت إلا تلطيفا للأجواء ... أرجو استمرارها |
اقتباس:
هذا لطف الله وكرمه يذكرنا بقوله تعالى (فإنك بأعيننا) أنار الله قلبك ودربك غاليتي لك مني كل التحايا والتقدير :eh_s(7): |
اقتباس:
كانك في مكان موحش لا تسمع فيه الاصدى صوتك |
خاطرتي في *وللاحلام شفاه تترنم* في دروب وحدتي تشدني الرغبه في البكاء وان تهطل دموعي كامطار السماء غزت الاحزان روحي وغطتها كسحابة شتاء سوداء وفقدت الشعور بنفسي وفقدت الانتماء اغمض عيني .... ويصرخ الفؤاد بهتاف الرجاء فعساك تسمع صرختي وتلبي النداء فانا احتاج أن تتعلمني وبكل منطق الدنيا أن تدرسني غص في أعماق جروحي واشفها وشعلة احلامي ...ثانية أشعلها احاسيسي تتلبد...الا تعلم واللاشعور.يعتريني ....فارجوك.افهم اضناني الحنين اليك حد الاشتياق وصرت أخشى الوجع منك والفراق .... لملم شتات الفؤاد من جديد ولا تكن لامباليا .... وعن نزيف الامي بعيد لما ابحث عني في عينيك ولا أرى سوى الجليد لما صار قلبك.النابض كقطعة من حديد في وسط صرختي ....وانيني اتوسلك جدا ....وارجوك جدا اعد ماكان لي فيك يوما ولا تغرز.في قلبي متى شئت سهما ودعني اعيش معك تناقضي انقذني منك وحررني وحرر نفسك من سجنها وابحث عني وارجعني بعدها لامانك ...وبداخلك اسرني شد وثاق قلبي وقيدني فانا منك ياوجعي وانت مني فقلبك منفاي ... وروحك وطني وستبقى دوما ....سجاني ومنقدي |
اقتباس:
ربما تتعجبين من قولي لكنني أحيانا لا أحب إلا سماع صدى صوتي...(غريبة) |
اقتباس:
فأنا منك وأنت مني قلبك منفاي وروحك موطني ودوما أنت سجاني ومنقذي رسالة جميلة تحمل حنينا يئن بين أحرفها ليتها تلقى آذانا مصغية وجوابا حكيما أحسنت غاليتي:eh_s(7): |
مساء الورد ماالحكايه التي ستروى بين طيات هذا الصمت الدفين بين همس يحترق وبين صمت يفرح باحتراق الهمس نعم تراودنا دائما ذكريات واحلاما بين السراب اصبحنا نحكي كل حكايا المساء الى انفسنا وذاكرتنا تعلم ان الحكايا معادة لمساء امس ونقلب صفحات الماضي الجميل بكلمات وحزن جميل وابتسامة عذبة نسردها هاهنا ومن بين هذا الصمت والهمس كل الحكايا تروى هنا كفايه كده انا تعبت هههههه يسعد مساءكم ايها الطيبون مبروك افتتاح رزمة من اوراق صمت وهمس الجميله وشكرا رائعا لك دمتم بحفظ الرحمن https://scontent.fosm3-1.fna.fbcdn.n...7c&oe=5D8AE9E6 https://scontent.fosm3-1.fna.fbcdn.n...d4&oe=5D8B718C https://scontent.fosm3-1.fna.fbcdn.n...fa&oe=5D7A6DB7 |
https://scontent.fosm3-1.fna.fbcdn.n...42&oe=5DBBAD9F أغدا ألقاك قصة حب محزنة غنتها أم كلثوم كاتب القصيدة هو ( الهادي آدم ). شاب سوداني، كان طالبا في جامعة القاهرة بمصر أحب فتاة مصرية طالبة معه وجن بها واتفقا على الزواج بعد تخرجهما. فلما تخرج تقدم الى عائلتها لخطبتها، فرفض والدها طلبه، وأرسل العديد من الشخصيات للوساطة ولكن لم تفلح. عاد بعدها الشاب إلى وطنه السودان وظل حزينا معتزلاً الناس واتخذ من ظل شجرة مقرا له. وإذا بالبشرى تأتيه من البنت بأن والدها وافق أخيرا على زواجه منها، فكاد لايصدق الخبر، وطار من الفرح بانتظار الغد كي يذهب إليها ويخطبها. وبدون شعور، ذهب إلى الشجرة وسحب قلمه ليكتب رائعته. أغداً ألقاك ياخوف فؤادي من غدِ يا لشوقي واحتراقي في انتظار الموعد.. آه كم أخشى غدي هذا وأرجوه اقترابا كنت استدنيه لكن هبته لما أهابا وأهلت فرحة القرب به حين استجابا هكذا أحتمل العمر نعيما وعذابا فمهجة حرة وقلبا مسه الشوق فذابا أغدا ألقاك أنت يا جنة حبي واشتياقي وجنوني أنت يا قبلة روحي وانطلاقي وشجوني أغداً تشرق أضواؤك فى ليل عيوني آه من فرحة أحلامي ومن خوف ظنوني كم أناديك وفي لحني حنين ودعاء يا رجائي أنا كم عذبني طول الرجاء أنا لو لا أنت لم أحفل بمن راح وجاء أنا أحيا لغد آن بأحلام اللقاء فأت او لا تأتي او فإفعل بقلبي ما تشاء أغداً ألقاك هذه الدنيا كتاب أنت فيه الفكر هذه الدنيا ليال أنت فيها العمر هذه الدنيا عيون أنت فيها البصر هذه الدنيا سماء أنت فيها القمر فإرحم القلب الذي يصبو إليك فغداً تملكه بين يديك وغداً تأتلق الجنة أنهاراً وظلاّ وغداً ننسى فلا نأسى على ماضٍ تولّى وغداً نسهو فلا نعرف للغيب محلا وغداً للحاضر الزاهر نحيا ليس إلا قد يكون الغيب حلواً .. إنما الحاضر أحلى أغداً ألقاك ------------------------- وذهب الهادي آدم إلى فراشه ونام منتظرا الصباح الذي لم يأتِ عليه فقد فارق الحياة راحلا. ولما علمت أم كلثوم بالقصة أصرت على غنائها لتبدع في أدائها.. |
| الساعة الآن 04:39 AM |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.