آخر 10 مشاركات
خائف من الحب (161) للكاتبة : Jennie Lucas .. كاملة مع الروابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          [تحميل] عقلي عنده ، للكاتبة/ لينا المنفي " ليبية " ( Pdf ـ docx) (الكاتـب : فيتامين سي - )           »          متاهات بين أروقة العشق(1) *مميزة و مكتملة* .. سلسلة قلوب شائكه (الكاتـب : hadeer mansour - )           »          حَمَائِمُ ثائرة! * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : Lamees othman - )           »          أكتبُ تاريخي .. أنا انثى ! (2) *مميزة ومكتملة * .. سلسلة قلوب تحكي (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          غريق.. بين أحضانك (108) للكاتبة: Red Garnier *كاملة* (الكاتـب : Gege86 - )           »          جدائلكِ في حلمي (3) .. *مميزة و مكتملة* سلسلة قوارير العطّار (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          روايتي الاولى.. اهرب منك اليك ! " مميزة " و " مكتملة " (الكاتـب : قيثارة عشتار - )           »          مهجورة في الجنة(162) للكاتبة:Susan Stephens (كاملة+الرابط) (الكاتـب : Gege86 - )           »          [تحميل] بسمة مدفونة في خيالي ، لـ ضاقت انفاسي (الكاتـب : Topaz. - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > الروايات القصيرة المكتملة (وحي الاعضاء)

Like Tree5Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-07-19, 11:13 PM   #21

Arjoana

? العضوٌ??? » 370019
?  التسِجيلٌ » Apr 2016
? مشَارَ?اتْي » 308
?  نُقآطِيْ » Arjoana is on a distinguished road
افتراضي


فصل رائع وجميل 😍😍
بإنتظار الفصل القادم بشوق ❤❤




Arjoana غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-07-19, 01:14 PM   #22

هالة حمدي

كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء

 
الصورة الرمزية هالة حمدي

? العضوٌ??? » 416048
?  التسِجيلٌ » Jan 2018
? مشَارَ?اتْي » 786
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » هالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arjoana مشاهدة المشاركة
فصل رائع وجميل 😍😍
بإنتظار الفصل القادم بشوق ❤❤
حبيبتي .. تسلميلي 🌷


هالة حمدي غير متواجد حالياً  
التوقيع
اللهم جنة ♥♥
رد مع اقتباس
قديم 22-07-19, 09:34 PM   #23

هالة حمدي

كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء

 
الصورة الرمزية هالة حمدي

? العضوٌ??? » 416048
?  التسِجيلٌ » Jan 2018
? مشَارَ?اتْي » 786
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » هالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

عشق بالمقلوب 🌸..

الفصل الرابع

دُهشت عندما أخبرتني السكرتيرة بأن يونس يود مقابلتي ، فأنا لم أطلبه ، وليس هناك عمل يستحق العرض عليّ ، أجبتها بأن تدخله.
عندما دلف الي لفني عطره الحديث فلم يكن يضعه ببذخ كاليوم ، ملابس رسمية غير معتادة ، شعر مرتب بعناية وكأنه على موعد مع الوزير
" خيراً "
لم يبدو لي بأنه تحدث فأردفت
" لا أرى ملفات بيديك ولم أستدعك "
تنحنح ، زم شفتيه ، رفع حاجبيه ، هل يضع جيل في شعره .. سيتساقط يوما ما كجدي..
إلتقطتُ أنفاسي .. جدي ، ليته بقيَ ، لما إستباحني الداني والقاصي .
عدتُ بنظري اليه ..
ما تلك الثقة التي تنبعث منه ..
هيئته البطولية في إقتحام مكتبي ..
دوما ما يبادرني بحزمه وحسمه في الأمور ..
ألتهم قسماته ، أتفرسه ، وبوجه متسائل ، وبرأس مائلة ، و بإشارة من يدي وجهته نحو الرد .

***
صرخت -فريدة - بحدة ، لتنتشلني من التوتر الذي غرقت به ..
" يونس ما الأمر "
وبعد أن حسمت أمري بشأنها بالأمس ..
لم أجد من الجواب بُدا
" أريد أن أتزوجك يا فريدة "
كان جوابها أبعد ما يكون عن توقعاتي الحالمة ..
" هنا في الشركة ، هل جلبت مأذونا بيدك ! "
شعرت بالسخرية تغمر صوتها
" تبالغ في عطرك ، تُلطخ شعرك بذلك الجيل الرخيص و أنت علي مشارف الأربعين يا يونس لأجل أن تتزوج بي ! "
" أتممتت الثلاثين فقط ، و لم أضع جيل يا فريدة "
لازالت على هجومها تُردد
" تطلب زواجي في الشركة "
" لم تكوني لتقبلي بموعد بالخارج ، وقطعا لن آتي الي منزلك وأنت بمفردك .. كيف واين ومتي ومع من أتحدث لأتزوجك ..؟ "
ثم مسحتُ علي شعري علّي أُزيل آثار الجيل المتبقية ، هل أسرفت في إستعماله ، أم أن عينيها الثاقبتين من إخترقتني ..
هي معجبة إذا ..
" و إن لم أضع الجيل لكِ لمن أضعه لعبد الرحمن ! "
عقدت حاجبيها
" ابن أختي "
" أنا لا أعرف عنك شيئا ولا أنت .. كيف تطلبني للزواج هكذا ، وكيف ظننت بأني قد أقبل بك ، أنا مديرتك يا يونس ، أتظننا سنسلم من كلمات ونظرات الناس ، أم تود إعادة تمثيل فيلم ( مراتي مدير عام ) "
لم تضايقني سخريتها ، ولا نظرتها الدونية لي ، و إنما لرؤيتها الشاملة للأمر ، هي حقا لا تعرف عني شيئا ، لكن هناك خطبة ، أم تراني تعجلت الأمر من ضغط أمي وعبد الرحمن ..
هززتُ رأسي أنفض عني الأفكار ، وشعور حارق بالرفض يطال رجولتي.
حسنا يا فريدة ، سأستقيل ..
و سأخبركِ بما تجهلينه عني ..
***
ثلاثة أشهر منذ رحل ..
أشعر بالوحدة تتضاعف داخلي رغم أن الجمع حولي ..
قهوتي باردة .. ولا تأتي في وقتها ..
نظرات العامل لي توخزني كلما عدت لترددني ..
شهر لحقه الآخر ..
ولم أره .. بينما صورته الأخيرة تلازمني ، وسعادة عينيه وهو يطلبني للزواج ..
ويداه التي تشيح في وجهي يخبرني بأني لن أقبل بالخروج معه ..
هل كان سيلمسني مبددا ألمي يوم مرضي أم أنه الوهم ..
لقد كان جواري دون أن أطلبه يوم لقائي بعلي ، لقد تتبع سيري ..
ثرثرت معه في أشياء عديدة.. بُحت بأشياء لا يعلمها سوى صفية لأننا تشاركناها معا..
رمشت بعيني ، دلكت مؤخرة عنقي، أنا .. حقا ، لا أعرفه!
شرودي ألقى بي عند قفص فريد ..
وذاك البؤبؤ الأسود الذي يميز عينه يجذبني ، منذ متى وهو وحيد في قفصه بعد أن ظننت أن صحبتي له تؤنسه ..
هل حان الوقت لشراء نصفه الآخر ..
أرجعت رأسي للخلف بخدر .. لقد تحمل القفص خاويا منذ زمن ..
وكذلك أنا .. تحملتها -الوحدة - أيضا ..
أليس من العقل أن يشعر كلانا بالاكتفاء كلا من بني جنسه ..
أغمضت عيني بتعب وتوجهت لسريري ، ألتمس النوم لتتوقف أفكاري.
وفي الصباح ، أمُر في طريقا مشى فيه يوما ..
أركب مصعدا حمل جسده و أجلس على مقعده المفضل في مكتبي وكأنه يحتضني ..
يونس .. لقد صدق حدثي بأن إسمك سيعلق ببالي طويلا ...
لم أكد أشرع في عملي حتى وجدت رسالة علي هاتفي .. صورة لبطاقة شخصية تخصه..
اسمه..
سنه..
عنوانه..
وصورته.. وهنا كان تعليقه قبل أن أفكر حتى
" أرجوكِ لا تضحكي "
لقد ترجاني ، حسنا ، لن أضحك ..
وبطبيعتي المترددة ، إنفجرت ضاحكة حتى أدمعت عيني ...
وتوالت الرسائل .. وكأنه يُعرفني عليه بأوراق رسمية مختومة ..
في اليوم التالي أرسل عقد زواج والدته ووالده بصورهم ..
ليلا .. أرسل الي عقد زواج شقيقته الذي يحمل صورة شقيقته وزوجها ...
وفي اليوم الذي يليه .. أرسل إلي صورة المدعو عبد الرحمن وهو بجانبه يحتفل بشيء ما .. الصغير يشبه والدته ..
إعلتيت سريري في نهاية اليوم ، أغلقت الأضاءة و إكتفيت بإضاءة الهاتف .. كبرت صورته .. تمعنت بها .. إبتسامته الساحرة ، كيف لم أنتبه لها من قبل ..
عينه الضيقة والتي إزدات ضيق مع ضحكه ، أنفه الطويل و كأنه أمير شهير بعجرفته ..
ما أراه في عينيه حنان خالص ..
حنان حرمت منه منذ زمن ..
أود تجربته .. الالتصاق به قدر الامكان...
" وافقي يا فريدة "
كانت رسالة من صفية ، شاهدتها لتكمل
" لازلت علي تطبيق الواتس الى الآن ، لابد و أنه يتحدث اليكِ "
كتبت
" نعم .. يرسل اليّ باقي أوراق العائلة .."
أرسلت اليّ وجوها ضاحكة .. ففعلت بالمثل مع تنهيدة رضا ودلال لم تصل لقلبي يوما..
" هذا رجل حقيقي يا فريدة .. لقد طلبكِ للزواج ، ترك العمل حين قللتِ من شأنه ، متمسك بعجرفتكِ ويُعرف نفسه ، هل تريدين نوع معين من لقاح أو مصل ، أو ربما تودين تحاليل ما قبل الزواج ! "
" سنقوم بها "
أرسلت وجوها متعجبة ثم كتبت
" هل وافقتِ "
" سأفكر في الأمر .."
***
أدرس قضية هامة أكرمني الله بها ، ليعمل هذا المكتب الصغير أخيرا ..
ولأقر عين والدتي بعد أن باعت ذهبها لأجلي بعد أن أخبرتها أخيرا بصرفي من العمل ، وأسقطت من روايتي فترة عملي بشركة فريدة ..
تلك المتسلطة ، المترددة ، الشهية ، ال....
يكفي هذا ..
لقد أصبحت مجنونا بها .. أتذكر يوم ذهبت لأختي كي أصور وثيقة زواجها ، لم تصمت إلا بإخباري لها عن الأمر برمته ، لأصبح مادة التندر للعائلة بأكملها ..
أخبرتهم أنها كانت زميلة عمل .. وفقط .
عبد الرحمن الثرثار الصغير لم أسلم منه يومها عندما أمسك هاتفي ووجد صورتها ..( التي سرقتها من الواتس خاصتها )..
لقد ذاع الخبر ، وشاهدها الجميع ..
" جميلة "
" تبدو حادة الطباع ، أنظر الي فمها المشدود "
" ذوقها مميز ، أحمر الشفاة الذي تضعه جذاب "
" طريقة ربطها للحجاب يبدو متزمت .."
" لماذا تبدو حزينة هكذا "
" لون بشرتها جذاب ، يناسب لون عينيها "
" هل هي طويلة ! "
" كفى "
وضعت يدي علي أذني صارخا بهم ، لن يتوقفا الا بالصراخ ، جذبت هاتفي من بين براثن أصابعهم وقمت ... لأشعر بخف أمي يلاحقني الى أن ضرب رأسي ...
تظاهرت بالسقوط ليركض عبد الرحمن الي ويقفز فوق بطني ، صرخت به ، أمسكته من تلابيبه أحمله نحو غرفتي مرددا
" أنت السبب ، أنت السبب "
فهو من سرق هاتفي على كل حال و أستحق ما فعلته به
عدت بأفكاري للعمل ، أغلقت ملف القضية حالما إنتهيت من دراستها ، هممت بالمغادرة ..
لأجد صاحبة أفكاري أمامي
" فريدة "
أقتربت بتردد بِتُ أعشقه..
باغتتني بقولها المباشر
" هل عرض الزواج قائم ، أم أطلب عرض بيتزا "
إقتربتُ أكثر
" إجعليهم إثنين .."
" البيتزا "
أومأت برأسي مجيبا بهمس
" البيتزا "
تمعنت بعينيها ، أضغط على أسناني بتماسك ، فقد باغتتني ودكت حصوني ... تسابقت كلماتي بلهفة
" هل وافقتِ ! "
نظرت للأرض بخجل لم أعتده بعد منها
" نعم "
" فلنلغي البيتزا إذا ولنأتِ بالمأذون "
إتسعت عيناها فأردفت
" أقصد الشربات "
****
" سنها كبير يا يونس ، هي لا تناسبك "
كانت كلمات أمي المغيظة لي ، منذ أن تيقنَت من قرارري وغذيتها بالمعلومات التي أرادتها حتى إنفجرت بوجههي كخرطوم مياة المطافيء وقت الإطفاء .
" تكبرني بعامين فقط ، و أنا لا يهمني السن يا أمي ، لقد إنجذبت لها وفقط "
" هي بلا عائلة ، من ستضع يداك بيده لتعقد قرانك ؟ ، تعمل منذ زمن كما أخبرتني فهي ليست بحاجة لمالك أو إنفاقك عليها ستستغنى عنك عند أول مشادة بينكم يا ولدي ، إن تأخرت قليلا في الإنجاب ستزيد نسبة عدم إنجابها ، ليست كفتاة صغيرة أمامها العمر كله "
" أنا لن أتزوجها كي أنفق عليها أو كي أستعرض عليها قوتي يا أمي ، ستكون زوجتي ، ليس لها عائلة سوانا ، أنا من سيخاف عليها ويحميها ، و إن زلننا يوما سأتمسك بها أوجها وتدعمني "
راقبتُ إنفعالاتها ، أعي خوفها عليّ ، لكن هذا إختياري ووجب علي التمسك به .
أغمضت عينيها متنهدة
" أراها أولا ، وبعدها أحدد رأيي "
نظرت لأختي كي أجد بعض الدعم فقالت
" لا بأس يا أمي ، نراها أولا وبعدها نحكم "
إقتربت من أمي أمسك يديها بحنان
" أعلم بأنكِ ترغبين في الخير لي ، أعلم بأني الرجل الوحيد في حياتك بعد وفاة أبي ، و أعي جيدا خوفك عليّ ورغبتكِ في حمل أطفالي .. إلا أني نضجت بما فيه الكفاية لأختار عروسي .. "
ثم أردفت بحسم متعمقا بعيناها
" وعروسي هي فريدة .."
***
( و من أين أدري أن لرشفة بطعم العسل ،مذابة بأنفاسه ، مطعمة بلمسة من ثغره ، تمتزج ببقايا عطره ،تتغلغل بقهوتي ، فتأسر روحي ، تسبي عقلي ،فأعلن انهزاما ،بنكهة نصر. )🌸 خاطرة بقلم بدر البدور

noor elhuda likes this.

هالة حمدي غير متواجد حالياً  
التوقيع
اللهم جنة ♥♥
رد مع اقتباس
قديم 22-07-19, 10:08 PM   #24

Reem1997

نجم روايتي

 
الصورة الرمزية Reem1997

? العضوٌ??? » 410013
?  التسِجيلٌ » Oct 2017
? مشَارَ?اتْي » 1,948
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Yemen
?  نُقآطِيْ » Reem1997 has a reputation beyond reputeReem1997 has a reputation beyond reputeReem1997 has a reputation beyond reputeReem1997 has a reputation beyond reputeReem1997 has a reputation beyond reputeReem1997 has a reputation beyond reputeReem1997 has a reputation beyond reputeReem1997 has a reputation beyond reputeReem1997 has a reputation beyond reputeReem1997 has a reputation beyond reputeReem1997 has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   cola
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

وفريدة وافقت ويونس بيأنس حياتها💖
راىعة جدا
شكرا على. الفصل 🌹


Reem1997 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-07-19, 10:26 PM   #25

هالة حمدي

كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء

 
الصورة الرمزية هالة حمدي

? العضوٌ??? » 416048
?  التسِجيلٌ » Jan 2018
? مشَارَ?اتْي » 786
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » هالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة reem1997 مشاهدة المشاركة
وفريدة وافقت ويونس بيأنس حياتها💖
راىعة جدا
شكرا على. الفصل 🌹
اه يا ريمو.. فريدة بنت المحظوظة 😂
حبيبتي منوراني ربنا يكرمك 🌺🌺🌺


هالة حمدي غير متواجد حالياً  
التوقيع
اللهم جنة ♥♥
رد مع اقتباس
قديم 29-07-19, 01:10 PM   #26

بهجة حياة ....
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية بهجة حياة ....

? العضوٌ??? » 399272
?  التسِجيلٌ » May 2017
? مشَارَ?اتْي » 749
?  نُقآطِيْ » بهجة حياة .... has a reputation beyond reputeبهجة حياة .... has a reputation beyond reputeبهجة حياة .... has a reputation beyond reputeبهجة حياة .... has a reputation beyond reputeبهجة حياة .... has a reputation beyond reputeبهجة حياة .... has a reputation beyond reputeبهجة حياة .... has a reputation beyond reputeبهجة حياة .... has a reputation beyond reputeبهجة حياة .... has a reputation beyond reputeبهجة حياة .... has a reputation beyond reputeبهجة حياة .... has a reputation beyond repute
افتراضي

يونس يابن المحظوظة ووافقت عليك فريدة واخيرا 😂😂😂😂

عائلة يونس عائلة حتنبهر فيهم فريدة وربي يستر لا تقلب امه علينا الوضع وتصير نكدية وتخرب علينا فرحتنا 😂


الفصول تزداد حلاوة 😍
وهذي اول مرة احب حوار برواية لهدرجة كان جدا لطيف وما يمل منه 🥰



عذرا حبيبتي عالتقصير بالمتابعة المستمرة
بحاول اتفاعل اكثر الايام الجاية ان شاء الله 😘


بهجة حياة .... غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-07-19, 02:49 PM   #27

هالة حمدي

كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء

 
الصورة الرمزية هالة حمدي

? العضوٌ??? » 416048
?  التسِجيلٌ » Jan 2018
? مشَارَ?اتْي » 786
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » هالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

رواية عشق بالمقلوب 🌸 ...

الفصل الخامس

تجلس والدته في الكرسي المقابل لي ، يبدو أنها إختارت موقعها بعناية ، أشعر بعيناها تخترقني ، تنزع عني ثوبي ، تتوغل في تفاصيلي ، ليست حماة تقليدية تجذب الشعر وتختبر الأسنان ، وإنما امرأة ذات رؤية ثاقبة ذات أشعة تحت الحمراء ، ترى الأشياء الخفية .
بدوت كمهراهقة في العشرين خجولة من أقل نظرة ، جلس إبراهيم زوج صفية بجوارها مستقبلا ضيوفه ،و لولا حضوري قبلهم لكنت واحدة من مضيفيه الآن .
إبراهيم هو ملاذي الأول والأخير منذ بداية معرفته كقانوني ، و أستاذي بالجامعة ، وزوج صديقتي المقربة بالنهاية ..
لم استطع اثناءه عن التحدث الى عمي ليخبره بوجود خاطب لي فالتقاليد تقيده .. لم يشأ أن يتخطى حدوده واراد ان يكون عمي حاضرا الخطبة .
لكن ببساطة .. لم يهتم .. ولم يحضر .
" مرحبا سيد يونس ، أنا رجل عملي بطبعي ، وعلمتني دراسة القانون الوضوح ، فدعني أسرد لك و أخفف عنك عبئ البداية .. يونس فاضل ، تملك مكتب محاماة في بدايته ، عملت في شركة كبيرة كمدير قانوني ومن ثم فصلت وعملت لمدة ثلاثة أشهر في شركة فريدة تحت رئاستها ..."
قاطعت شهقة خفيفة صدرت عن والدته قول إبراهيم .. لكنها إستدركت الأمر .. لتقول
" يبدو أنك إستقصيت عن ابني جيدا "
" نعم .. "
ثم نظر إلي بود
" فريدة تعبت في حياتها كثيرا سيدتي ، عانت من ظلم أقربائها وما أقساه ، أن تكون الضربة ممن هم رحمك ، يكون الألم مضاعف "
لم أحنِ رأسي أو أتأثر ، فقد مضى وقت طويل علي ذاك الجرح ..
أكملت ما بدأه إبراهيم
" إبراهيم في مقام والدي ، لقد دافع عني كثيرا لذلك هو من وكلته وكبرته في زيجتي ، وزوجته صفية كأخت لي "
حاولت والدته قول شيء ولكن يونس قاطعها
" بلا مقدمات ، أنا أطلب فريدة للزواج ، ممتن لما فعلته لأجلها سيد إبراهيم ، وممتن لكلماتك عنها .. لست صغير بالعمر ، إرتأيت الاستقرار و أرغب في عقد القران بدلا من الخطبة ، فهي تعرفني جيدا .."
ياله من واثق ، هو لم يستشيرني في شئ ، منذ وافق علي عرض البيتزا .. طالبني بتحديد موعد مع من سأوكله لزواجي .. وقد كان ..
طننت أنها خطبة ، بدا إستعجاله في كلماته الى أن خرجت والدته عن صمتها.
" هل العروس موافقة علي عقد القران ، أم الخطبة أولا ، لا تفرض رأيك عليها يا يونس ، الزواج خطوة كبيرة ، لا ترهب الفتاة "
رغم إن كلماتها بدت دفاعا عني وعن رأيي ، إلا أني شعرت بأن هناك شئ مبطن ..
ربما هي لا توافق علي تورط ابنها في زيجة سريعة .. وبدون أن أشعر قلت بحماسة..
" موافقة علي كل ما يقوله يونس ، وهل كلمته ترد ! "
إبتسامتها الخالية من المرح أشعرتني بالإنتشاء ، يبدو أن هناك أيام لطيفة بانتظاري ..

***

عقدت قراني بقاعة صغيرة ، حوت أصدقائه المقربين وبعضا من أهله ، بينما أنا لم يحضر لي سوى إبراهيم وصفية .
هنئني الجميع ، مالت علي حماتي ،فهمست لي
" سلمتك فلذة كبدي ورجلي ، أقسم إن آذيته يوما لأفقأن عينك "
أتسعت عيني بصدمة ، وقد كان أول تحدي مباشر تلفظه حماتي أمامي ، هي لا تطيقني بمعنى الكلمة ..
وقبل أن تغادر أنفاسها أذني ، وضعت قدمي علي فستانها الطويل في محاولة لعرقلتها الا أنها تماسكت متشبثة بالطاولة امامي محدثة نوع من الهرج .
إنتفض يونس وقام يساعدها ، بينما رأيت نظرتها الشازرة نحوي دون أن تكشف سري .. ومن هنا تيقنت بأن الحرب بيننا إتقدت .. ودون تدخل أحد ، فهي لن " تعكنن " على فلذة كبدها بل ( أنا وحدي ) .
يرفل فستاني حولي بتناغم وانا ألامس ذراعه .. طاولة علي النيل ، أنا وهو فقط .. بعد عقد القران لم يُقبلني على جبيني ، لم يقترب لاشتم عطره ، لم يلمسني ، بل إختار هذا الموقع تحديدا لنحتفل بزواجنا الغير مألوف المظاهر ..
بعد جلوسنا ، لم يمسك يدي ، ولم يتودد اليّ بل قال
" عرقلتي أمي ! "
تسارعت أنفاسي و أتسعت عيني وقد أمسك بي بالجرم المشهود
" لا تخافي ، أعلم أنها آذتك "
إزداد اتساع عيني ، مع عقد حاجبي فبدوت كالبلهاء وانا أهمس
" لا يهم .."
طلب مشروب ساخن أحمر حار يحوي حبيبات الحمص
" ألن تنهرني علي فعلتي ! "
إحمر وجهه وحبات العرق تنبثق من جبينه بفعل مشروبه الحار ، مسح جبينه بيده ، ومررها علي شعره بنزق ليقول
" لقد أرسل لي الله من يأخذ حقي يا فريدة "
" أتعاني لهذه الدرجة "
بدا وكأنه سيبكي
" كثيرا "
أنهى كوبه فناولته كوبي الذي لم يرفضه ليردف
" لم أخبرها بعملي بشركتك وعندما علمت من إبراهيم نلت تقريعا حادا " أنا أمك تخبئ عني أسرارك ، لماذا فصلوك من عملك " وهكذا ، لقد كان يوما طويلا بين الجذب والشد "
" ولماذا لم تخبرها منذ البداية "
" كي لا تبيع ذهبها لأستقل بمكتب محاماة وابدأ من جديد "
" وهل فعلت ! "
نظر أرضا
" نعم ، فعلت "
" ألا تملك مالا "
" لا "
" و أين سنعيش ! "
" معها "
إستشطت غضبا لأقف ويعلو صوتي
" يا حبيب والدتك ، تعلم أن أمك لا تطيقني منذ الوهلة الاولى ، بل وتركتني أعرقلها بلا عقاب بل فرحت لذلك ، وتود الآن أن أمكث معها بمنزل واحد .. والله لن يكون ، ثم أنك قلت لابراهيم أنك تملك شقة "
ترك كوبه الثاني بعد أن أنهاه..
" أنتِ لست طرفا يا فريدة ، هي تخرج غضبها مني فيكِ ، أنا كل شئ لديها الآن .. الشقة التي أملكها هي تمكث بها "
" و أنت ستعطيها المكان والزمان لتنفرد بي لتخرج جل غضبها فوق رأسي "
ربت علي كتفي
" أنتِ لها "
كدت أن أصرخ ، لكن لا ينقصني فضائح ، يكفي نظرات الناس لنا ، يا الهي ، ما الذي أقحمت نفسي فيه .. أمسكت هاتفي لاطلب سيارة و أغادر من أمامه في ثوان معدودة ، بينما لقطته عيني ينقد صاحب الطاولة المال.. مشيرا الي بصوت شبه صارخ
" إنتظري يا فريدة "

" كيف كانت سهرتكم ! "
كان سؤال صفية - التي خرجت هي وزوجها أيضا - فور وصولي للمنزل ، فأجبت
" كيف كانت سهرتكِ أنت يا صفية "
صوتها الساحر الناعم ، أصبح أشد حالمية وهي تجيب
" لقد ذهبنا لفندق فاخر ، تناولنا العشاء ، ثم طلب لي حلوى .. بعدها غادرنا مشيا الي البيت بعد أن ثرثرنا كثيرا عن حفلك "
" تقصدين نكبتي ! "
طارت حالميتها ، شعرت بها تجلس لتقول متحفزة
" ماذا حدث معكِ يا فريدة ، هل أغضبكِ يونس "
" يونس .. تقصدين بقدونس ، ذلك الرجل الذي حُسب علي ، ليتني ما وافقت ولا تزوجت "
" فريدة ، هل أنتِ بخير ! "
أوشكت علي شد شعري لأجري قرعة عليه بدلا من الوردة ( أطلب الطلاق أم لا )
" فرييدة ، هل تسمعيني ! "
" نعم يا صفية ، لقد خرجنا ، وشربنا مشروبا شعبيا علي طاولة شعبية ، وعندما فرغ من كوبه هجم علي كوبي فتركته وعدت وحدي بسيارة أجرة "
بدأ صراخها يعلو ، لا أعرف جوابا لاسئلتها فقلت
" يريد مني الزواج والعيش مع والدته "
" وماذا في ذلك لقد قال ذلك لإبراهيم وظن أنكِ موافقة "
خبطت علي جبيني ، لقد حاك يونس شباكه حولي و أنا من أحكم القيد رغبة مني في إثارة حنق والدته يومها ..ويبدو أنني الصيد والصياد
***
أُهاتفها ولا تجيب ، أُرسل إليها رسائل ولا تقرأها .. أي غباء استحكم عقلي لأغضبها ليلة زواجنا ،لقد إشتقتها .
اليوم أجازتها ، فكرت في الذهاب اليها ، الا اني استعيبت الامر فهي تسكن بمفردها ..
تحدثت الى أمي فحثتني علي زيارتها ربما أصابها مكروه ، فصحبتني إلى منزلها ..
إبتعت الزهور ، رغم إصرار أمي لجلب حلوى ، إلا أني أعلم أن خلف واجهة فريدة الحادة ، تسكن أمرأة تشتاق الدلال ففضلت الورد ..
***
اليوم أجازتي ، أمضيتها في التنظيف ، نال شعري الأتربة ، لم أسرحه منذ إستيقظت ، أغسل الأطباق و أعد الشاي و أرتب الأجهزة والملاعق في آن واحد ، فقد أعتدت علي خدمة نفسي منذ الصغر ، حككت رأسي لأزيد من بعثرته ..
جلست بالمطبخ لآخذ راحة من تلك المشقة المسماة بالتنظيف ، لولا غيظي من يونس لكنت أجلت تلك الحملة للاسبوع المقبل .
أشعر بالحنق تجاهه ، أتجاهل كل شئ حوله وكأنه ليس زوجي ، لم أستمع لنصح صفية ، لن أتحدث مع مجنون يملك أم أشد جنونا منه .
لقد عرقلت والدته ولم تهتز له عضلة بل سعد بذلك .. رباه .
إستمعت لرنين الباب ، إنه البواب لقد حضر بسرعة فقد طلبت منه خضار الغداء ، لن أنظف وأبتاع الطلبات معا ، يكفي هم واحد ..
إقتربت من الباب لأرى ظلين لرجل وامرأة ، من عساه يأتيني الآن ..
جائي صوته
" إفتحي يا فريدة فشعرك المبعثر ينم على وجودك .. "
فتحت وليتني لم أفعل .. كادت والدته تسقط من شدة الضحك .. بينما عقد هو حاجباه بشدة وكأنني خيبت آماله ..
" ما الذي أتى بك .. أ .. أقصد تفضل "
إلتقطت منه الورد و أنا أشعر بالشماته في نظرات والدته..
" لا تجيبي علي إتصالاتي ، خشيت أن يكون أصابك مكروه "
حاولت تجميل نفسي بتمرير يدي فوق شعري بدون فائدة
" أنا بخير ..كيف حالك أنت ؟ "
أشرت إليهم بالدخول مرحبة بوالدته .. ليجلسا و أغادر إلى المطبخ متعللة بتحضير شراب لهم .. شعرت به يدخل خلفي
" ما هذا ؟ "
أشار الى شعري..
" تراب .. إنه يوم التنظيف .."
همهم بصوت خفيض ، مسحت عيناه الماء والصابون علي أرضية المطبخ فقد كنت أشرع في تنظيفه ..
نظرته التقييمية أثارت حنقي
" ما الذي تفعله هنا بالله عليك ، ألم يخترعوا هاتف قبل الزيارة "
" إتصلت ولم تجيبي "
جززت علي أسناني ، كدت أصرخ في وجهه بأني لا أطيقه ..أعطيته ظهري لأعد شيئا لضيافتهم ، وإذا بقدمي تنزلق من الصابون أسفلي لأسقط علي قدمي التي إلتوت تحتي حتى سمعت قرقعتها لأصرخ بشدة من الألم ..
***
شاهدتها تسقط أمامي لم أستطع حمايتها من السقطة ، كانت كالدب المنكوش الذي سقط بسهم أحدهم ..
رغم خوفي عليها إلا انها إستحقت تلك السقطة ..
هل هذا وجهها الذي حلمت به مكتملا بشعرها الهفهاف ، تبا .. لقد تخيلته أصفر لشدة بياضها أو ربما كستنائي .. لقد كان أسود مترب مجعد ، ما أبهاها صورة لزوجتي في أول لقاء بعد عقد قراني بها ..
" يونس "
صوتها المتألم بأسمي لم يترك لي الوقت كي أعي المشكلة التي أنا بصددها ..
دخول أمي وصرختها أفاقتني ..، حاولت حملها لم أستطع ، تصرخ من أي حركة ، يا الهي ، هل ستموت الآن ..
يالحظك يا يونس .. ربما هي دعوات والدتك المحبة ..
مالت أمي عليها هامسة بشئ لم أسمعه .. فصرخت فريدة بشدة ولم تنطق بعدها ..
حملتها أخيرا ، ملابسها مبتلة .. حاولت الخروج بها من المطبخ فصرخت بي كي لا تبتل الأريكة من ملابسها ، عدت بها الي المطبخ مرة أخري في حيرة من أمري لأتزحلق أنا الآخر ونسقط سويا هذه المرة .
حاولت أن أتفادى السقطة بجسدي كي لا ترتطم - هي - مجددا بالارض فاذا بها تصرخ بقوة ..أكثر من ذي قبل لأكتشف أني من سقطت فوقها ..
***

noor elhuda likes this.

هالة حمدي غير متواجد حالياً  
التوقيع
اللهم جنة ♥♥
رد مع اقتباس
قديم 29-07-19, 02:51 PM   #28

هالة حمدي

كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء

 
الصورة الرمزية هالة حمدي

? العضوٌ??? » 416048
?  التسِجيلٌ » Jan 2018
? مشَارَ?اتْي » 786
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » هالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهجة حياة .... مشاهدة المشاركة
يونس يابن المحظوظة ووافقت عليك فريدة واخيرا 😂😂😂😂

عائلة يونس عائلة حتنبهر فيهم فريدة وربي يستر لا تقلب امه علينا الوضع وتصير نكدية وتخرب علينا فرحتنا 😂


الفصول تزداد حلاوة 😍
وهذي اول مرة احب حوار برواية لهدرجة كان جدا لطيف وما يمل منه 🥰



عذرا حبيبتي عالتقصير بالمتابعة المستمرة
بحاول اتفاعل اكثر الايام الجاية ان شاء الله 😘
حبيبة قلبي .. والله بستنى تعليقك .. ربنا يكرمك
سعيدة بأن الحوار عاجبك..يا رب الرواية تعجبك للاخر 🌷🌷


هالة حمدي غير متواجد حالياً  
التوقيع
اللهم جنة ♥♥
رد مع اقتباس
قديم 05-08-19, 12:57 PM   #29

هالة حمدي

كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء

 
الصورة الرمزية هالة حمدي

? العضوٌ??? » 416048
?  التسِجيلٌ » Jan 2018
? مشَارَ?اتْي » 786
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » هالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond reputeهالة حمدي has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

الفصل السادس

" سنُشهر زواجنا يا فريدة ، من سيتحملك ثلاثة أشهر لحين شفاء قدمك ، أنت بحاجة لمن يقوم بخدمتك في أدق تفاصيل حياتك "
" لا ، لا ، لن يكون الأمر هكذا ، أنا أحلم بالتاكيد "
حاولت أن أستفيق فأجده أمامي في كل مرة ، يونس .. ليتني ما رأيت وجهك ولا وافقت علي عرضك
" ومن قال بأني سأوافق على مساعدتك لي .. "
إقترب مني بعد أن صرف والدته لا أعلم كيف ولماذا بعد مغادرة الطبيب .. لأمكث بمفردي معه..
"ومن سيساعدك إذا ؟ "
توردت وجنتاي لأهمس
" صفية "
" هل ستترك صفية زوجها ثلاثة أشهر لأجلك .. ربما تساعدني ، لكن لن تتحمل الامر برمته يا فريدة ، لا تصعبي علينا الأمر "
أغمضتُ عيني أتألم من كسر ساقي ، ومن تلك الحلقة التي أدور بها ..
إستقر أمام فريد يداعب قفصه بأصابعه .. اختلجت عضلة فكه ولم أعي السبب .. هل شعر بالشفقة لوحدتي .. !
إقترب مني وهو يقول
" بماذا همست أمي إليكِ ؟ "
تنهدتُ بعد أن أيقنت بأنها عدالة السماء ، فقد سقطت كما خططت لحماتي من قبل ..
" لقد قالت لي ليت عنقي الذي كُسر وليست قدمي "
" لقد تنبأت بالكسر قبل قدوم الطبيب ، خبرة "
" نعم يا ابن الخبرة ، لقد اقتص الله لها "
تمدد جواري وكأنه زوجي منذ عشرات السنين ، والغريب أنني لم أستهجن الوضع
" أتعلمين شيئا ، .. لم أتوقع يوما تجاوزكِ مع أمي .. وعلمت دوما أني لست رادع لكِ ولست مدافعا عنها وانما أنتِ رقيبة نفسك يا فريدة "
ثم إلتفت ليعاقر عيني
" أنا أثق بعقلكِ كثيرا "
تنهد ليردف
" لقد توقعت مشاهدتكِ في مرتي الأولي بملابس ناعمة وشعر مسترسل طويل ، برائحة كالكمثرى "
عقدتُ حاجبي
" من أين تلك الكمثرى ، هل هناك عطر للكمثرى ، أنت تهذي "
أمسك شعري الملفوف
" هل هو طويل .."
نفضت يده عني
" أريد دخول الحمام .."
***
ملئتُ حوض الاستحمام ، إستخدمت فقاقيع سائلة برائحة اللافندر ، لا أحبها .. يناسبها الفانيلا أو الياسمين ..
لابد لتلك القذرة التي تعلو السرير بالداخل أن تستحم ..
عدتُ إليها لأقول
" الحمام جاهز .."
حاولت النهوض لم تستطع بفعل سقطة ظهرها فلازال يؤلمها .. حملتها ..توجهت الى الحمام ، شهقت عندما شاهدت الماء وصرخت بي
" وكيف سأدخله واخرج منه أيها الذكيّ ؟ "
" هكذا "
حاولتُ إسقاطها بملابسها داخل حوض الإستحمام بهدوء لكنها صرخت وتشبثت بعنقي ، لن أتحمل هذا الشعر المبعثر من جديد .. يكفي الفضيحة التي سترافقني مدى الحياة من أمي ..لما حدث اليوم .
أخبرتها أن تشهر زواجي عند اقاربي وتخبر الجميع بأنه وجب إتمامه .. بينما أخبرت -فريدة- إبراهيم وصفية اللذان ولحسن الحظ مسافران في رحلة ولن يعودا إلا بعد أسبوع .
أجلستها على حافة الحوض بعد أن حثني خجلها على الخروج ..
" أخبريني فور إنتهائكِ ، وإن إحتجتي مساعدة .. تذكري بأني زوجك الآن بالإشهار والإعلان يا فريدة "
أوصدت الباب خلفي لتطمئن .. أشعر بخجلها وخوفها مني ، لست وحشا كي أنالها وهي بهذا الحال ، أو لأكون منصف ، لن أنالها وهي بذاك المنظر .
بعد لحظات..
غفوتُ فوق مقعدي منتظرا لها .. لم تنادِ ، ربما نادت ولم أسمع ..قمت من فوري لأفتح الحمام ولا أجدها ..
ذهبت لغرفتها ، الباب موصد ، وصوت أنين باكٍ يتسرب عبر بابها
" يا الهي ، أنا آسف يا فريدة .. إفتحي الباب .."
" لا استطيع القيام مجددا ، إنعم بالنوم أمام التلفاز ، عله يسليك ، لا أعلم سببا لوجودك هنا سوى زيادة الأعباء فوق كاهلي .."
طعنني صوتها ، شعرت بألمها ، لابد أنها عانت كي تقوم وتجفف نفسها وترتدي ثيابها ..شارفت علي نزع شعري من قوة يدي وغيظي وغضبي من نفسي .
بعد مرور الوقت .. حاولت بحركة معتادة لإقتحام الغرف بأن أُسقط المفتاح من الداخل لأقوم بجره لأفتح الغرفة .. و أدخل ...
وقفت عند الباب أطالعها ببلاهة ..
لم أحلم يوما بجمال كما رأيت .. هل هذه فريدة ..
شعرها قصير .. أسود داكن بعد ازلة التراب عنه ، جزء منه يخفي نصف وجهها .. متناسق مع بشرتها الناصعة .. أنفها ، شفتاها ..
جانب وجهها الذي يواجهني خطف لبي..
هدوئها وهي نائمة ألهب قلبي ..
تنهدت بعشق لم أطن بأني قد أصل إليه يوما .. عشق ساقني مدله في ثنايا ذلك الكيان الراقد أمامي ..
لامست وجهها بأصبعي هامسا
" فريدة "
فتحت نصف عينيها لتصيبني برمح فتنتها .. لتكتمل هالة النعومة والرقة الغير معتادة عليها .
تسارع خافقي ، أشتعلت ثورتي ..
جن جنوني عندما همست هي الأخري بهسيس خافت
" يونس "
ولم يكن مني إلا تلبية النداء ، إقتربت ، لم أستطع أن أبتعد مجددا ، إلتصقت ، وقد رنوت أخيرا إلى نصفي الآخر .
إرتشفت ، وقد كنت في الحب فقير ، فأغنتني بحلاوتها ، و أسقتني من دلالها .. فريدة في كل شئ ، فريدة بحبها .
***
الألوان تعصف بكياني ، القصير ، الشفاف ، الطويل و المفتوح ، أمسكت بأحدهم وتخيلي لفريدة وهي ترتديه يزيد ينهك رجولتي .. ويطيح بعقلي .
قررت اليوم الخروخ بعد أن أعددت لها ما إشتهت ، وساعدتها في أشيائها الخاصة دون خجل فقد كُشفت الأرواح فتعرت ، والأجساد فالتحمت .
كانت هادئة ، خجولة ، بوجه جديد لم أعتده منها ، فدوما ما كان قناع الصلابة هو المواجه لي ، و أكتشفت أنها كائن بونوبو طيب ، بينما أنا الشمبنزي الشرير .
لم أترك فرصة أو مناسبة الا وبادلتها قبلاتي ، و أعلنت عن أشواقي ، أواجهها بكوب الماء فور نظرها اليه ، أدس خفي في قدمها ، يتسع قليلا عليها .. كثيرا في الحقيقة ، إلا أنني أدللها كعروس جديدة وكحبيبة ، حريص على الزود بأحلامها .
الأحمر ، الجنزاري ، الطويل ، الشفاف ، إنتقيت مجموعة مثيرة من ملابس النوم ، على ذوقي الخاص ، تمنيت ألا تقذف بي خارج غرفتها ركلا عندما تراهم .
نقدت العامل بالمال ، لتكون وجهتي المتجر المجاور .
أدوات الزينة ..
وهل تحتاج حبيبتي لشئ يزيدها حسنا بعيني .
ولكن .. لا ضرر من ابتياع طلاء اظافر فرنسي بمستلزماته .
أحمر شفاة شفاف ليبرز شفتيها .
لم أهتم بتلك الأشياء من قبل ، لكني أستعد وبصدر رحب أن أهتم و أهتم .
عطر الكمثرى ، طال أنفي حيث إبتاعته أختي يوما ولم يعجبها ، ومنذ ذلك اليوم رسخ أسمه في ذهني ، كتميمة حظ لن أسعد إلا وزوجتي - التي كانت في علم الغيب وقتها - تضعه .
دسست محفظتي بجيب بنطالي الجينز ، الآن .. إنتهيت .
سرت حيث سيارتي .. أحمل الحقائب مستمتع بأختياري كل شئ يخصها و .. يخصني ، فهي لن تضع من ذلك العطر الا لي ، ولا من أحمر الشفاة الا لي ..
شعرت بشغفي بها يزداد ، وغمرني إحساس حقيقي بأني سعيد.
***
أغلقتُ تطبيق الواتس بعد أن تحدثت الى صفية ، تطمئن على حالي .
إبتسمت وكلماتها تتردد بذهني
" ياله من عجول ، هل ... و أنتِ بهذا الحال "
إتسعت إبتسامتي عندما التزمت الصمت فكتبت
" فريدة ، هل لا زلت معي ! "
أرسلت لها وجه خجول فلم تتطرق للأمر مجددا .
كيف تنسي وهج انفاسه وكلماته بالأمس ، لقد أمطرها بكلمات تحمر خجلا كلما تذكرتها ..
قربها من سخونة جسده كالبركان ، حتى أشعلها .
لا تذكر من منهم أطفأ شغلة الآخر ، من منهم إمتص بنهم الحب و دلل الآخر .
بعد أن هدأ التياعنا حاولت النوم ، لكن عقلي ظل متيقظ ، شعرت بيديه تحتضن يدي ، كيف برجل أن تكون يده دافئة هكذا ، واسعة هكذا .
هي ليست يد .. بل أرض ، أرض زراعية خصبة .. منتجة ، هي أساس الدفئ بل وتصدره .
ولأول مرة منذ وفاة جدتي أشعر بالدفئ فأغمض عيني ولا أعي بأني نمت قبله ..
أهتمامه بتفاصيلي ، ساعدني على الوضوء ، على إرتداء ملابس الصلاة ، رتب وسادتي كي لا يتعب ظهري من الجلوس فأستند عليها ...
إفطاري .. ولوهلة شعرت منذ زمن بعيد بأني مدللة.
***
" هذا لأجلي يا يونس "
رقتها وهي تتناول أدوات الزينة جعلتني أجثو على ركبتي أمام مجلسها .
عيناها تلمع فرحا بهدية كهذه ، تشممت العطر ثملة ، أعجبها ، وذبت في نعومتها ورائحتها التي تليق بها .
إمتدت يدي إلى الحقيبة الأخرى ..
أخرجت أحدهم فشهقت .. تضع يديها علي فمها ..
شرعت في تهدئتها بكلمات ظنتها وقاحة ..
و إذا بها تدفعني لأسقط أرضا وتتبعثر الملابس حولي ..
و إذا برنين الباب ينذر بقدوم ضيف .. " أمي "
هببتُ واقفا كمن لدغ أبحث عن مصل الشفاء ، و كأن " أمي " ستضبطني و أنا أقفز من فوق سور مدرستي .
أسرعتُ حتى لا أنال تقريعا أنا في غنى عنه.
أمي..
أميرة ..
عبد الرحمن ..
وما إن فتحت الباب حتى تفشى الجمع بالمنزل ..
جرى عبد الرحمن إلى غرفة فريدة بدون إستئذان ، هممت بالركض خلفه لأمنعه ، فإذا بأمي تمسك رسغي ..
بعينين متسائلتين .. فهمت مغزاها ولم أجب .
و إذا بالصغير يجري نحوي وهو يحمل قميصين ممن إبتعتهم ، يغني ويرقص ، يحاول أن يرتديهم ..صرخت به
" أيها ال ..."
لم تفلتني أمي .. وضعت الحقائب أرضا .. ونظرت لعبد الرحمن بحزم ، حتى ترك ما بيده ووقف جوارها ..
" مبارك يا يونس ، هذا غداء العروس ، بارك الله لكما بني "
وبعين دامعة إحتضنتي ، وربتت فوق ظهري ، بعد أن فطِنت بأن الأمور تسير على ما يرام .
قبلتني أميرة بخجل مما فعله ابنها ، وهموا بالمغادرة ..
" تفضلي أمي ، لا يليق مغادرتك بسرعة هكذا "
إبتسامة مقلصة علت شفتيها بحب ، وكأنما إستشعرت سعادتي ، فقررت الإنسحاب
" بل العيب مكوثي في بيت عرسان ، هنأك الله بها يا حبيبي "
قبلت رأسي ويدي بدموع فرح باردة وكذلك أميرة ، أما عبد الرحمن فأمسكته من أعلى ياقته ، وركلته خارجا لأهمس
" ستتسبب في طلاقي أيها الأحمق "
" لم أفعل شيئا "
همهمت أشاور له بيدي ، و أغلق الباب .
تنهيدة راحة سرت بعروقي ، أتمنى رضاها ودعائها ..
" يونس "
إلتفتُ إلى مصدر الصوت .. ولبيت
***
يحمل صينية بها طعام شهي ، تمتلئ بما لذ وطاب ...
سألته
" هل غادروا ..!"
" نعم ، لم تشأ أمي إزعاجك ، تُبارك لكِ يا عروس .."
" أنا لم أنزعج إلا من عبد الرحمن هذا .. لقد .. "
تعالت ضحكاته عندما تلعثم قولي.. حرجا
وضع الطعام فوق السرير فصرختُ رغما عني
" لااا "
إلتقطتُ أنفاسي وقد بدأت طباعي في الظهور ، لكن لا بأس لنتعلم سويا خبايا أنفسنا ، خفضت صوتي لاستدرك
" لا أحب تناول الطعام في السرير .."
و إذا به يحملني ، يضعني برفق على طاولة السفرة ، ويذهب لإحضار الصينية من الغرفة ..
قبضته المحكمة أسفل فخذي وفوق ظهري ..
صلب هو يونس ، ليس قشة سهل كسرها ، وإنما حزمة من القش الصلب ، المتين .. كال.. ال .. السند..
ها هو في يومين ، يتسلل لأعماقي ، يتشعب كالأشجار عميقة الجذور بداخلي
" أمي أعدت الطعام لأجلك "
ناولني ملعقة أرز يعلوها خضروات ولحم .. يطعمني في فمي وعينيه تحكي قصص العشق ..
تناولتُ منه الملعقة
" الكسر في ساقي وليس في يدي "
أجابني بوله دسم يعلو محياه
" ليتها يداكِ "
شهقت ، قطبت حاجباي ، فتنحنح
" أ .. أقصد بأن هذا أو ذاك ، لن ينقصك بعيني يا فريدة ، أنت ست النساء "
لامس ذراعي بحب
" أنت هشة للغاية "
تنهدت بتعب
" أقتربت منكِ ، ظننتكِ ستكونين كأي زوجة تحافظ علي بيتها وزوجها ولكن "
قاطعت كلماته بحاجبين مرفوعين و أنف مجعد
" ولكن ماذا .. "
" ولكني أحببتك ، لستِ كأي زوجة أنتِ"
فعلا أنا لست كذلك ، فقد حاولت عرقلة و إسقاط والدته يوم كتابنا ..
أغلقت هاتفي وتجاهلت رسائله ..
تزوجني بقدم مكسورة ..
لا أستبعد أبدا ، إن حملت طفله وأنا في هذا الحال ...
كيف يرى وسط كل هذه الضوضاء مجالا لرؤية الهدوء والاستمتاع به ، إستمعت لقوله
" إمرأة تحدت الصعاب لتقف علي قدميها ، تحافظ على نفسها ، رغم ألمك ووحدتك نجحتِ يا فريدة ، حققت ما تتمناه أي أنثى ، كنت كعقرب الساعات ـ يمشي ببطئ لكنه يحدث التغيير ويبدل الكون من ليل حالك لنهار مشرق ، ليت كل العالم يراكِ بعيني "
أغمضت عيني ودمعي يسيل يرطب وهج كياني الذي سقته كلماته عن آخره .
هكذا يراني ، نجمة ..
مقاتلة ..
قوية .. وهشة ..
عينيه ثاقبة ، ترى الظاهر والباطن ، تعريني ..
تصقل ثقتي بنفسي .. ياااه يا يونس ..
أين كنت منذ زمن..
أتشمم أصابعه التي تعبث بوجهي تزيل دموعي ..
لمساته الحانية تفكك عظامي وتبنيها من جديد.
أشعاره تخبرني بأني أنثى لم أعرفها من قبل ..
قبلت كفه بأنفاس حارة ..
أطعمني مجددا ..
ثم حملني إلى غرفتي ، ليتدثر بعطري من جديد.
***
بنبضات خافقك انا اهتديت
و من تلك الدعابات الحانية ابتسمت
و من بين ثنايا اسمك كان أُنسي و ونسي " يونس "

خاطرة هدية من بيبو .. بدر البدور..

***

/

noor elhuda likes this.

هالة حمدي غير متواجد حالياً  
التوقيع
اللهم جنة ♥♥
رد مع اقتباس
قديم 05-08-19, 12:58 PM   #30

عاشق الكتب 1
عضو موقوف

? العضوٌ??? » 433015
?  التسِجيلٌ » Oct 2018
? مشَارَ?اتْي » 1,194
?  نُقآطِيْ » عاشق الكتب 1 is on a distinguished road
افتراضي

رواية جميلة جدا جدا جدا جدا شكرا

عاشق الكتب 1 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:00 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.