المشاركة الأصلية كتبت بواسطة payan (المشاركة 14335414)

الف مبرووووووووك بالتوفيق ان شاء 💖

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياح النصر (المشاركة 14335786)

مبارك الروايه الجديده ام سوسو

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة esoo As (المشاركة 14336234)

صباح الخير و الفل والياسمين على الحلوين
والله فرحانة أن أم سوسو رجعت لمتنا ببيتها الحلو و المضياف
وصلتني سلاماتك أم سندس حبيبتي وشفت تعليقات موضي و مودي و كل البنات صديقات الكفاح و اللطش

ومن هذا المنبر بما أني ذكرت المسابقة يعني
تتذكري دوماً يادوب ألحق يا تروح علي نومة أنا إنسانة فاشلة في حضور تنزيل أي شيء سواء رواية أو مسابقة هههههههه
لذلك أن تأتي متأخر خير من أن لا تأتي أبدا شعاري الدائم

نجي للفصل العسوول
شفنا الترابط الأسري و الجو العائلي اللطيف
احترام الشباب للشياب
و لهفة الكبار على الصغار
وكيفية استمساكهم بالدعاء و التحصين في كل أمر و فعل
واضعين الله نصب أعينهم في كل أمور حياتهم خيرها وشرها قِلها وجُلها

وتجلت روحك المرحة بين الأسطر بفكاهة محببة للقلب ♡

سرعة بديهة نوال و حسن تصرفها كإنسانة أنقذ حياة حفيدها بعد أن كان على مشارف الموت
و لكن تصرفها كزوجة كيف سيؤثر عليها!
و واضح أن العم رعد... رعد
ولكل امرءٍ من إسمه نصيب ..
سيرعد ويغلي ويزبد ويطلق سهامه الطائشة على قلب نوال المسكينة قبل فهم الموقف
يعني حتى لو أنها لم تسافر و خرجت لعمل أبنها لترسله عوضاً عنها
كان سيتخذ نفس الموقف لأنه لم يستمع اي حرف من الحكاية
وكأن زمور الشاحنة كافي و وافي ليتحدث عنها ويدينها دون سماع الأسباب و المبررات
من حديث ابن خالته عنه أنه بركان و دمه حامي وهائج
قلت لنفسي يا ساتر يارب و المكتوب مبين من عنوانه

وقعتك سودا يا نوال

لكن يبدو أنه حدث أمرٌ جلل فيما مضى ليمنحها منعاً باتاً و بالقول الصارم عن الخروج لدرجة موته ..
او أنها أفعال سي سيد بقى هههههه
اغلب الرجال الشرقيين متعصبين بهذا الموضوع حتى بدون اسباب محددة
لو أنه فعلاً يريد أن تأخذ إذنه و يخاف عليها من اي طارئ او مكروه كان عليه أن يحمل الهاتف المحمول
لا أن يترك الباب ليسمع صوت الهاتف الأرضي مع ضجيج العمال الصاخب
.
.
.
على هامش الرواية تذكرت قصة كنت ولا زلت اسمعها لا أعلم مدى صحتها لكني سمعتها من رجال دين :
" كان هناك زوج نهى عن زوجته الخروج بشكل قطعي حتى لو سمعت خبر وفاته ( مثل العم رعد) وذهب لأداء مناسك الحج!!
طبعا في زمن لا اتصالات ولا مواصلات و لا تستطيع الخروج حتى قدوم زوجها لتأخذ أذنه ..
اتاها اخاها في يوم ليخبرها ان والدها مريض أشد المرض وكان شيخ كبير في السن و ربما هذه المرضة الأخيرة له
قالت له أن زوجها حذرها من الخروج ..
يعود لها في اليوم التالي قائلا إن والدها يحتضر و يطلبها في هلوساته بين صحوه ونومه
لكنها لم تخرج لرؤية أبيها
ذهب اخاها لشيخٍ عالم ليفتي في أمرها.. فقال له تطيع زوجها
و هكذا حتى وافته المنية وهو ينادي على ابنته
و هي تلتاع في حرقة قلب تريد رؤية والدها للمرة الأخيرة
مع ذلك لم تخرج لترى ابيها قبل أن يشيعوه للمثوى الأخير
عاد بعد أيام طويلة زوجها .. وعلم أن والد زوجته اشتد عليه المرض و وافته المنية دون خروج زوجته من منزلها ..
في ذات الليلة التي توفي فيها والدها رأته في منامها ضاحكاً مستبشراً وقد تبوأ مقعده من الجنة ويقال لها أكرمناه لأجلك

وتوتة توتة خلصت الحدوتة


تسلم ايديكي حبيبتي تسلم أناملك الذهبية يلي كنتي مخبية مواهبهم عننا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قال الزهر آآآه (المشاركة 14336414)

تدرين ياام سوسو انا ادخل اقرا تعليقاتك ..لسه ماتفضيت للحكايه ..
لكن تعليقاتك كمية ايجابيه لروحي احبها اعشقها
حب كبير لروحك الحلوه..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأسيرة بأفكارها (المشاركة 14336501)