آخر 10 مشاركات
16- انت وحدك - ناتالى فوكس . حصريا" (الكاتـب : فرح - )           »          جدران دافئة (2) .. سلسلة مشاعر صادقة (الكاتـب : كلبهار - )           »          إمرأتي و البحر (1) "مميزة و مكتملة " .. سلسلة إلياذة العاشقين (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          عروس راميريز(34)للكاتبة:Emma Darcy(الجزء الأول من سلسلة عرائس راميريز)*كاملة+روابط* (الكاتـب : Gege86 - )           »          سلاسل الروايات لكاردينيا73 (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          اللوحة الغامضة (48) للكاتبة: كارول مورتيمور .. كاملة .. (الكاتـب : cutebabi - )           »          نقطة، و سطر قديم!! (1) *مميزه و مكتملة*.. سلسلة حكايات في سطور (الكاتـب : eman nassar - )           »          رواية واجتاحت ثنايا القلب (1) .. سلسلة ما بين خفقة وإخفاقة (الكاتـب : أسماء رجائي - )           »          عشقكَِ عاصمةُ ضباب * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : نورهان عبدالحميد - )           »          125 - الضوء الهارب - جينيث موراي (الكاتـب : حبة رمان - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > الروايات الطويلة المكتملة المنفردة ( وحي الأعضاء )

Like Tree8Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-07-19, 12:32 AM   #11

هديل ابو خيط

? العضوٌ??? » 403060
?  التسِجيلٌ » Jun 2017
? مشَارَ?اتْي » 342
?  نُقآطِيْ » هديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond repute
افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **منى لطيفي (نصر الدين )** مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الف مبرووووك يا قمر
ان شاء الله تجدين كل ما تتمنينه من خير
طبعا انت تعلمين انني قرات روايتك كما تعلمين
راي فيها لكن ان شاء الله نعيد المتابعة معك
ربنا يوفقك
منمن قلبي عاجزة فعلا عن شكرك ❤️❤️ وشرف الي تتابعي معي النبضات مجددا


هديل ابو خيط غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-07-19, 11:33 AM   #12

modyblue

نجم روايتي

alkap ~
 
الصورة الرمزية modyblue

? العضوٌ??? » 321414
?  التسِجيلٌ » Jun 2014
? مشَارَ?اتْي » 19,073
?  نُقآطِيْ » modyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond reputemodyblue has a reputation beyond repute
افتراضي

كل منا دربه الخاص

، قد تتقاطع خطانا وقد نتوقف عند ذات المحطات، قد نفترق، وقد نمسك بأيدي بعض نسير بتواز، أو يذهب كل لحاله ويتحتم الفراق


، لكن المحظوظين فقط من يكملون الدرب بقلب مرمم،

لن أقول بقلب سليم

فهذه الحياة لا تكون حياة إلا إن تشظت القلوب وتبعثرت النبضات.



البداية قويه مؤثرة كما يقولون الكتاب بيبان من العنوان
لفتت نظرى جدا المقدمه
احيييك عل جمالها
موفقه ان شاء الله


modyblue غير متواجد حالياً  
التوقيع
[imgr]https://scontent.cdninstagram.com/t51.2885-15/e35/13381174_1031484333594500_1155395635_n.jpg?ig_cach e_key=MTI3NDU2NTI5NjAzNjMwNzM2OQ%3D%3D.2[/imgr]

رد مع اقتباس
قديم 06-07-19, 12:59 PM   #13

هديل ابو خيط

? العضوٌ??? » 403060
?  التسِجيلٌ » Jun 2017
? مشَارَ?اتْي » 342
?  نُقآطِيْ » هديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond repute
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة modyblue مشاهدة المشاركة
كل منا دربه الخاص

، قد تتقاطع خطانا وقد نتوقف عند ذات المحطات، قد نفترق، وقد نمسك بأيدي بعض نسير بتواز، أو يذهب كل لحاله ويتحتم الفراق


، لكن المحظوظين فقط من يكملون الدرب بقلب مرمم،

لن أقول بقلب سليم

فهذه الحياة لا تكون حياة إلا إن تشظت القلوب وتبعثرت النبضات.



البداية قويه مؤثرة كما يقولون الكتاب بيبان من العنوان
لفتت نظرى جدا المقدمه
احيييك عل جمالها
موفقه ان شاء الله


تسلمي يا رب ❤️❤️بتمنى تتابعي معي الفصول وتكون عند حسن ظنك ياقمر


هديل ابو خيط غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-07-19, 09:56 PM   #14

هديل ابو خيط

? العضوٌ??? » 403060
?  التسِجيلٌ » Jun 2017
? مشَارَ?اتْي » 342
?  نُقآطِيْ » هديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond repute
افتراضي

النبضة الأولى
البدايات

يمسك بيد الصغير ويتحدث على الهاتف قائلاً:
" لا تقلقي حبيبتي، سأبقيه معي اليوم… لا لا، لا داعي للقلق سأعيده إليك ما إن تطلبي"
يبعد الهاتف عن أذنه ويتنهد ليعيده قائلاً:
" حبيبتي أعدت تعليماتك ألف مرة، حقاً حفظتها، لا أطعمة جاهزة، لا مشروبات غازية، لا حلوى قبل الغداء، سأذهب به مباشرة إلى المنزل، وداعاً الآن" نظر للصغير وقال:
" ستصيبني والدتك بالجنون يا إلهي كيف تتحملها" توقف عن الكلام وبقي محدقاً بالفتاة التي أخذت الصغير من يده وأجلسته على مقعد قريب
" ما الذي تفعلينه؟ " صاح بها.
دون أن تنظر إليه أجابت:
" عوضاً عن التذمر من والدته، أحسن ربط حذائه، كان سيسقط لو استمر بالسير معك على هذه الشاكلة"
أنهت ربط حذاء الصغير وقبلت وجنته ثم التفتت قائلة:
"انتهت مهمتي هنا"
تسمر هادي مكانه يتأملها ونبضات قلبه تتسارع وتتخبط حتى ابتسمت له فعم سكون غريب داخله، تمنى لحظتها أن يقف الزمان ويبقى يتأمل ملامحها، شعرها الأسود الثائر بالكاد يلامس كتفيها، عينيها البنية بشقاوتها ونظراتها تأسره ولا يحيد عنها إلا لشفتيها! وهنا عاد الصخب لنبضه، اقترب خطوتين ليقع صريع عطرها.

عندما طال تحديقه بها تحولت ابتسامتها لضحكة شقية ورفعت حاجبها الأيسر بحركة لو تعلم كم زلزلت توازنه لما فعلتها
" من أنت؟" جاء سؤاله هامساً لم يتخيل أن تسمعه.
" زائرة لهذه المدينة لم أقرر بعد البقاء أو الرحيل مع أني أميل لذلك"
" لا ترحلي" قاطعها لتعود ضحكتها الشقية تتلاعب بأعصابه.
هزت رأسها لتتطاير خصلات شعرها التي تنافس بسوادها ثيابها، انحنت تحدث الصغير " وداعاً صغيري، اعتني بنفسك وبه جيداً" أرفقت حديثها بغمزة من عينها للصغير وحلت.
استفاق هادي من شروده على يد الصغير التي عادت لتمسك بيده، ليبتسم له وينحني يحمله ويقبله بسعادة بالغة، كيف لا وهو السبب بلقاء هذه الفاتنة.


*****

" توقفي أمي، لا أحتاج كل هذه الملابس، أرجوك لن أغيب سوى أسبوعين" تمسك بالثياب التي وضعتها والدتها بالحقيقة وتعيدها لمكانها في الخزانة.
" كل مرة تقولين ذات الكلام وتعودي لمهاتفتي كل صباح تتساءلين عن قميصٍ أو ثوب"
تحتضن والدتها و تقبل وجنتها
" لا حرمني الله من صوتك حبيبتي، ألا تعلمين أني اتصل فقط لأسمع صوتك وأحظى بدعواتك كل صباح"
" طفلة مدللة" قالها شقيقها وهو يدخل غرفتها ليقبل جبين والدته ويتساءل:
" ماذا ستطعميني أمي؟ أكاد أسقط من جوعي!"
" مدلل ماما" قالتها سمر وهربت من أمامه وهو يلحقها لتضحك والدتهما من مناكفاتهما التي لا تنتهي.
" مؤيد، إن لم تترك أختك بحالها ستحرم من الإفطار والغداء" قالها والدهما وهو يمسك بأذن ابنه الذي يفوقه طولاً وأضاف:
"أفكر أيضا بحرمانك من العشاء عقاباً على طولك هذا!"
" قل ما شاء الله، يا محمد واترك ابني وإلا حرمت أنت من قهوتك اليوم" وامتدت ذراع فتون لتحرر أذن ابنها من يد والده الذي تجهمت ملامحه وهو يراها تحتضن مؤيد ولا تكاد تصل رأسها إلى صدره.
لتقترب منه سمر بشقاوتها تعانقه وتقبله
" لا تغضب حبيبي سمرك ستحتضنك وتدللك بقهوتها وقطعة حلوى" ليضحك من عبثها.
ليعود مؤيد لتذمره قائلاً: " يكفي أحضان تعبت من ينابيع الحنان التي تفجرت منذ الصباح ومعدتي تطالب بحقها بإفطار لذيذ"
" الطعام معد في المطبخ" لم تكد تنهي كلامها ليتسابق صغيراها للمطبخ وترتسم ابتسامة رضاً على شفاهها.



*****


بحركاتٍ رتيبة تطوي الثياب التي أخرجتها من حقيبته، شيء ما لا يريحها ويزرع في صدرها وساوس جديدة، الطريقة التي أعدت بها الحقيبة لم تعهدها أبدا، وقمصانه المكوية تثير ريبتها، ليس من عادته أبداً التنظيم، لطالما كانت حقيبته تعاني من الفوضى وثيابه يختلط فيها القذر بالنظيف كلما عاد من السفر، حتى تبريره أنه أرسلها للتنظيف بالفندق الذي نزل به وأن شريكه بالغرفة هو الذي ساعده بترتيبها لم يرحها، فمنذ متى يهتم براحتها أو يكترث لتذمرها الصامت كل مرة يعود؟ تسخر من نفسها، وبأي حق تتذمر، وقد نزع عنها كل حق في الاعتراض أو حتى في إبداء الرأي منذ تزوجها.
قطع أفكارها صوت الباب الذي أغلق لتنتبه لخروجه من الحمام يجفف شعره ويلقي بالمنشفة على الأرض بعدما انتهى من استخدامها، ودون أن يلتفت إليها، امتدت يده للثياب التي حضرتها له على حافة السرير
" أعدي الطعام بسرعة"
جملةٌ واحدةٌ جافة، قالها وهو يرتدي ثيابه، لتسرع بتنفيذ أوامره قبل أن يبدأ برفع صوته كما العادة. تضع الأطباق على المائدة، وتمسح أطرافها، كل شيء يجب أن يكون مثالياً وإلا…
" أين باسل؟" سألها وهو يجلس على كرسيه المعتاد
" أرسلته لوالدتي، حتى ترتاح اليوم من عناء السفر" أجابته وهي تدعو الله بسرها ألا يثور لتصرفها دون إذن منه.
ليأتيها صوته ساخراً: " أخيراً استخدمتِ عقلك وتصرفت بشكل جيد"
ابتلعت إهانته كما اعتادت بابتسامة كاذبة تتقي بها شره وجلست تقطع له اللحم في طبقه كما يحب. ما إن أنهى طعامه حتى أمسكها من يدها يجذبها لحجره ويهمس بأذنها بعد أن جمع شعرها بقبضة يده:
" هيا لغرفتنا لأمنحك المكافأةً التي تستحقين على حسن تفكيرك"

انساقت سماح لأمره وهي تمني نفسها أن يترفق بها هذه المرة ولا يترك آثاره في أماكن ظاهرة من جسدها، لتتبخر أمنياتها بالهواء مع أولى قبلاته التي زرعها على ذقنها، مخلفةً أثراً سيبقى أياماً على بشرتها البيضاء، لم يكن لطيفاً أو مغازلاً يوماً، لكن تبقى له سلطة على قلبها وجسدها الذي يذعن له من أول لمسة في كل مرة.

*****

فتح مَعْن عينيه بعد أن يئس من محاولاته الفاشلة للنوم، أمسك هاتفه وأدخل الرمز الذي فتح له حافظة الصور المخفية على جهازه، ليطالعه وجهها بملامحه الرقيقة، وتطوف نظراته على بشرتها التي خلقت لتتشرب أشعة الشمس وتعكسها ببهاء لا يكون لسواها، يقلب الصور وكلٌ منها تستدعي ذكرى لحبه المحرم.
تنهيدة تلو أخرى هي كل ما يصدر عنه، ونسمات الخريف الباردة المتسللة من نافذته المشرعة لا تطفئ لهيب أنفاسه، استقام من فراشه وعينه لا تفارق صورتها الأحب إلى قلبه، يومها كانت بشرتها البرونزية تخطف أنفاسه شوقاً لملامستها وإبعاد شعرها الأسود الذي يلامس وجنتها ويخفيها، ترتدي فستاناً رمادياً يلتف حول جسدها مبرزاً ساقيها الطويلتين، وخصرها الذي يتوق لاحتضانه، امتدت أنامله لتلامس ابتسامتها على الشاشة، يكبر الصورة ليبقي أمامه وجهها الذي يعشق ويهمس بنبرة حملت حزنه وشوقه والكثير من اليأس:
" إلى متى سأبقى معذباً بحبك سمرائي؟ قلبي أنهك والوصال بيننا محال، حبيبتي ارحميني من نظراتك، كيف أقولها لك؟ كيف أطفئ جذوة الشوق التي تلمع بعسل عينيك وتلهب قلبي وكل حواسي؟ أحبك يرددها نبضي ودمي وبالكاد أمنع من نطقها لساني، وشفتاك تعذبانني كلما أبصرتك أو سمعت اسمي مرتجفاً على حدودهما"
اختنق صوته ودمعةٌ كادت أن تنساب من عينه حبسها باقتدار، قبل صورتها مراراً وعاد يخاطب ملامحها:
" هنا حدودي يا قاتلتي فلا تلوميني، لا ذنب لنا سوى مولدنا، وحب سكن الفؤاد يعذبنا، ولا أتمنى إلا كلمة تنطقها نظراتك، ويكتمها لساني، لا أتمنى سوى احتضانك، ونسيان كل ما سواك، وأن أترك روحي تهيم بك كما تستحقين، وأن أستنشق من بين شفتيك أنفاسي، أن أحيا بك ولك عمراً فوق عمري"
ضم الهاتف لصدره واستلقى في سريره محاولاً استدعاء النوم الذي يجافيه علها تزور أحلامه وتروي شوقه ولو في المنام، تمر الدقائق ولا أنيس له في ليله سوى طيفها وتنهيدات تحرق صدره حتى ينهكه الألم ويغفو.


هديل ابو خيط غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-07-19, 09:58 PM   #15

هديل ابو خيط

? العضوٌ??? » 403060
?  التسِجيلٌ » Jun 2017
? مشَارَ?اتْي » 342
?  نُقآطِيْ » هديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond repute
افتراضي

قراءة ممتعة ❤️❤️

هديل ابو خيط غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-07-19, 10:16 PM   #16

صابرين شعبان

كاتبة في منتدى قصص من وحي الاعضاء

 
الصورة الرمزية صابرين شعبان

? العضوٌ??? » 329422
?  التسِجيلٌ » Nov 2014
? مشَارَ?اتْي » 1,814
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » صابرين شعبان has a reputation beyond reputeصابرين شعبان has a reputation beyond reputeصابرين شعبان has a reputation beyond reputeصابرين شعبان has a reputation beyond reputeصابرين شعبان has a reputation beyond reputeصابرين شعبان has a reputation beyond reputeصابرين شعبان has a reputation beyond reputeصابرين شعبان has a reputation beyond reputeصابرين شعبان has a reputation beyond reputeصابرين شعبان has a reputation beyond reputeصابرين شعبان has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   fanta
¬» قناتك mbc4
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

مبارك يا هدول بالتوفيق ان شاء الله 😍 😍 😍

صابرين شعبان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-07-19, 10:55 PM   #17

هديل ابو خيط

? العضوٌ??? » 403060
?  التسِجيلٌ » Jun 2017
? مشَارَ?اتْي » 342
?  نُقآطِيْ » هديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond repute
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صابرين شعبان مشاهدة المشاركة
مبارك يا هدول بالتوفيق ان شاء الله 😍 😍 😍
ربنا يبارك فيك يا قلبي 😘😘


هديل ابو خيط غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-07-19, 10:13 PM   #18

هديل ابو خيط

? العضوٌ??? » 403060
?  التسِجيلٌ » Jun 2017
? مشَارَ?اتْي » 342
?  نُقآطِيْ » هديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond reputeهديل ابو خيط has a reputation beyond repute
افتراضي

النبضة الثانية


صياح ديك انبعث من هاتفها الذكي منبهاً أن موعد استيقاظها قد حان، أسكتته بلمسة واحدة واستدارت إلى الجانب الآخر، وقبل أن تغفو مجدداً كانت تلقي غطائها بعيداً فترتعش لبرودة الجو في هذا الوقت المبكر من صباحات تشرين الأول، أخذت نفساً عميقاً تلو الآخر مستمتعةً برائحة الكولونيا التي تنمو تحت نافذتها، وابتسامة واسعة بدأت بالظهور، نهضت من سريرها لتطالعها صورتها بالمرآة، أرسلت قبلة الصباح المعتادة لنفسها، وعادت لهاتفها تشغل أغاني فيروز لينطلق اللحن العذب وتبدأ الغناء معها
" أنا لحبيبي وحبيبي إلي.. يا عصفورة بيضا لا بقى تسألي.. لا يعتب حدا ولا يزعل حدا.. أنا لحبيبي وحبيبي إلي"
ممنية نفسها بلقاء فارس أحلامها الوسيم بعد ساعات قليلة، ومن أكثر منه استحقاقاً لحبها وهو جمع كل أحلام مراهقتها وصباها في شخصه، تتمايل مع الألحان بينما تنجز مهامها الصباحية، وتجهز نفسها للذهاب لعملها، بالأحرى الذهاب واستراق النظرات لمديرها الوسيم، ارتدت قميصاً بلون عينيه العسلية، فأبرز جمال بشرتها وبنطالاً أسود اللون أظهر طولها الذي قارب 170 سم، ومع ذلك كانت تتخيل نفسها بجوار حبيبها ترفع رأسها لتنظر بعينيه وتغرق بالعسل المنسكب فيهما، تنهيدة صدرت عنها وهي تتخيل اعترافه بحبها، اعتراف طال انتظارها له، وقد سكنها القنوط منه مرات عدة، الأمر الذي كان يتلاشى كلما سمعته يناديها بوقاره ورصانته التي تعشق، بصوت قادر على أن يحيها ويميتها بذات اللحظة، نفضت عنها خيالاتها وصوت المنبه ينطلق من جديد معلناً الساعة السابعة صباحاً، تسارع بارتداء حذائها وحمل حقيبتها خارجة من الغرفة لتعود بعد ثوان تلعن غبائها وتحمل هاتفها الذي نسيته أثناء تحليقها بأحلام يقظتها، ولم تنسى طبعاً أن ترسل قبلةً أخرى لنفسها بالمرآة.

*****
" أنا امرأة لا تنام
أحيا أُطارد الأحلام
وللعاشقين أنسج الحب بخيوط الأوهام

أرمم بوح الروح المنهار
وصمت الجنون لديّ شعار
أناجي بنظراتي عاشقي المختار
أرديه في حبي صريعا وإن فرقت بيننا الأمصار

من حبي حذرتك
وبطبعي أعلمتك
ولعقلك تركت اتخاذ القرار"

للمرة التي لا يدرك عددها يعيد قراءة الرسالة التي وصلته قبيل فجر الأمس، يحاول الغوص في ذاكرته بحثاً عن امرأة تملك الجرأة لترسل له هذه الرسالة، ويخذله عقله باستمرار، حتى راوده الشك أن تكون وصلته عن طريق الخطأ. زفر بارتياح لمنحى أفكاره بعد أن كان الفضول يسيطر عليه، أشعل سيجارته وارتشف قهوته التي بردت منذ مدة طويلة، وعاد بنظره نحو الأوراق على مكتبه يحاول التركيز بها وإنهاء عمله، عندما تنبه أن رسالة جديدة قد وصلته.

" أفكاري مشتتة.. لا أعلم ما الذي يحركني أو كيف أو حتى لم أتحرك
أدرك أن الوصول إليك اليوم ضرب من الخيال
لكن استمر ببحثي دونما كلل أو يأس
تتبعثر خطاي هنا وهناك
أين أجدك وكيف أراك؟
لا أنكر.. شوقي يسوقني للسعي خلف سرابك..
أراني أبوح لك بالكثير
آآآه ربما هو اندفاع البدايات.. ألا تظن!
القهوة لا تشرب إلا لاذعة.. إياك أن تهينها وتتركها تبرد مرة أخرى يا.. منتصر"

ما إن قرأ رسالتها حتى خرج يلتفت في الممر عله يلمح خيالا يدله على هوية صاحبة الرسائل الغامضة، ولكن دون جدوى.

"رسالة جديدة؟؟" سأله أسعد الذي لحق به خارج المكتب، التفت إليه وأومأ بالإيجاب، تنهد صديقه وسأله وهو يجذبه ليعود معه " أهي ذاتها؟"
رمى منتصر بجسده على كرسيه يشد شعره القصير للوراء مغمضاً عينيه " إنها هي، لقد عادت وكانت هنا، شاهدتني أشرب قهوتي باردة، خمس سنوات، تخيل أسعد، خمس سنوات توقفت رسائلها حتى تناسيت أمرها والآن تعود"
"وما الذي ستفعله هذه المرة؟"
مسح وجهه بكفيه، يحاول إخفاء شعوره بالعجز عن صديقه
"سأعرف هويتها هذه المرة، مهما حصل، لن أسمح لها بالتلاعب بحياتي وإثارة الفوضى والحيرة بداخلي"


*****


يجلس على كرسيه يطالع بريده الإلكتروني وينظر لساعته باستمرار، موعدها في تمام التاسعة ولم يتبقى سوى خمس دقائق، يفكر بموعده القادم، مقابلة عمل شكلية لا داعي لها، فالأوامر صدرت من مالك الشركة وما عليه سوى التنفيذ، وكم يسوءه ذلك، لطالما أحب العمل في هذه الشركة، والنظام فيها لم يفرض عليه العمل مع أشخاص لا يرتاح لوجودهم قبل الآن، كل من يعمل معه قد اختارهم بنفسه دون أن يفرض عليه أي منهم. أخرجه صوت الخطوات القادمة نحوه من شروده، رفع رأسه يراقب اقترابها، وشعور بالقبول يتسلل لنفسه.
"في موعدها تماما" حدث نفسه، ترتدي فستاناً بلون أسود يعلوه سترة رسمية بيضاء، وحذاء بكعب عالٍ، شعرها مجموع بشكل أنيق " مظهر مناسب جدا لمقابلة عمل، كنت أحتسبها نقطة ثانية في مصلحتك لو كانت مقابلة حقيقية" فكر.
وكأنما سمعت أفكاره، لمعت عيناها وابتسامة لم يجد لها تفسيرا تتسع على وجهها، بينما تطرق باب مكتبه الزجاجي ونظراتها لا تتزحزح عن عينيه.


مكتب خشبي أنيق بلون أسود لامع وشاب يبدو في الثلاثين من عمره يجلس خلفه، يبدو ساهماً في أفكاره وإن كانت أصابعه لا تتوقف عن النقر على مفاتيح الحاسب أمامه، أعجبها المكان لا تنكر ذلك، تمنت لو تحصلت على هذا العمل بكفاءتها، لكن ذلك لم يعد مهماً الآن، تابعت اقترابها من مكتبه ذي الواجهة الزجاجية، وكأنما أحس بوصولها، نظر لساعة يده ثم إليها، تجزم أنها فاجأته بوصولها في الموعد المحدد، للحظة فقط رأت اتساع عينيه، لكنه تدارك الأمر وما إن طرقت الباب حتى أشار لها بالدخول، لم تحد نظراتها عنه حتى جلست على المقعد أمام مكتبه.

أناقتها ورقة حركاتها، دقة وصولها والثقة المشعة من ملامحها، حتى وقع خطواتها، نفت أفكاره السابقة نحوها، كانت ابتسامتها تتسع كأنها تستمع لأفكاره و تستسيغها.

" هل كونها مقابلةً شكليةً يمنعك من الحديث؟"
سؤالها فاجأه تماماً كحاجبها الأيسر الذي ارتفع بتسلية، وقبل أن يجد كلمات يجيبها كانت تقول بصوت ثابت وملامح وجهها تلبست الجدية:
" لم أرغب أبدا باستغلال اسمي وعلاقات والدي للحصول على عمل، لكن كانت الظروف هي المتحكم هذه المرة، مع ذلك أحضرت معي سيرتي الشخصية ونسخ من شهاداتي وخبراتي السابقة، علّنا نبدأ بشكل صحيح"
قطب حاجبيه، هو لم يعرف إلا اسمها الأول وها هي تتشدق أمامه بوالدها وعلاقاته، وأي ظروف هذه التي تدفعها لعمل أجره الشهري بالكاد يشتري لها فستانين كالذي ترتديه الآن.

مدت له ملفاً يحوي أوراقها وما إن وقع نظره على الاسم حتى عاد بنظره لها، كأنما يريد أن يتيقن من حقيقة وجودها في مكتبه، التف حول المكتب ومد يده ليصافحها قائلاً:
" سأكون ممتناً جداً إن قبلت العمل معنا"
ظهر الاستياء على ملامحها وهي تراه متملقاً جديداً في محيطها.
لاحظ مَعْن ذلك فأضاف:
" رسالة الماجستير خاصتك ساعدتني جدا عندما أردت التوسع في العمل، يشرفني أن أعمل معك ندى"
ليظهر الارتياح على ملامحها، وتعود الابتسامة لوجهها، فيبدو أن مديرها هذه المرة فعلا مختلف.
بعد دقائق وعندما كانت تخطو خارج مكتبه جاءها صوته واثقاً مطمئناً:
" لم أكن أعرف سوى أن اسمك ندى، وأنك ستعملين تحت إشرافي، لم أعرف قبل دخولك مكتبي أنك ابنة يوسف المنصور"


*****

يده الخائنة تتحرك على الفراش الناعم، تبحث عن دفء جسدها، فتح عينيه على اتساعهما وعاد إليه إدراكه، لقد لفظها بالأمس خارج سريره، أمسك بشعره يشده، إلى متى سيستمر هكذا، بات يكره منزله، ووجودها حوله يعيد إليه ذكريات يتمنى لو أنها لم تكن، زفر بشدة قبل أن يلقي الغطاء بعيداً على الأرض ويرتدي ملابسه.
"سمااااح.. سماح.. أين أنت؟"
انتفضت عندما سمعت صراخه، بالكاد وقفت لتجده أمامها، وقبل أن تنطق كان يصرخ بوجهها
" ما هذا الذي تضعينه على وجهك؟"
أجابت وهي تتلعثم
"لـ..لا شيء"
" وتكذبيييين!!"
أمسك ذراعها يجذبها للمرآة في غرفة نومهما " أنظري جيداً"
حرك إبهامه يمسح ذقنها بعنف فبدت علامة زرقاء أجادت إخفائها، نزلت دموعها تكمل ما بدأته أصابعه من عبث بزينتها، ومن بين شهقاتها قالت:
" كنت سأذهب لإحضار باسل"
" ولدي أنا من سيحضره، وأنت محرم عليك الخروج من بيتي دون إذن، أما هذه" مد يده تلمس انعكاس العلامة على المرآة " لا تخفيها.. أحب أن أرى أثري على نسائي" دفعها عنه بعنف وخرج تاركاً إياها تبكي بحسرة على ما وصل إليه حالها.

ما أن سمعت صوت إغلاق الباب حتى سقطت تحتضن نفسها وتلوم ذاتها، هي من أوصلتهما إلى هذا الحال، كانت شهقاتها تعلو وهي تناجي طيف حبيبها وتعاتبه " قصي، أهكذا تهون عليك حبيبتك، كيف ترضى لي هذه القسوة وأنت من كنت تناديني وردة قلبي، هل هنت على قلبك حقاً، هل مات حبي فيه، ألن تسامحني أبداً"

*****

احتياج لرؤيتها ثانية كان يقوده كل يوم لذات المكان، لم يعد يكتف بالقدوم بذات الوقت، أصبح ذاك الشارع شغله الشاغل يمضي به جل وقت فراغه، يبحث عن سواد شعرها وسحر نظراتها، ساعات يمضيها على أحد المقاعد يحدق بوجوه المارة عله يلمح طيفها، يدرك جيداً أن ما يفعله جنون، لكنه مستمر به رغم ذلك، كل ليلة يغفو يؤنب نفسه على صبيانيته، كيف يطارد فتاة لا يعرف لها اسماً أو عنواناً، ويستمر باللوم حتى يغفو على قرارٍ بنسيان طيفها ورغبته بالبحث عنها، لتزور عينيها البنية أحلامه وتبعثر كيانه، تهز عالمه وتثير العواصف بنظرتها الغريبة القريبة لقلبه، فيستيقظ وكل ما فيه يتوق لها، أهو الحب من النظرة الأولى! يجزم أن ما يشده لها أقوى، هي أتت كإعصار غير متوقع قلبت عالمه ومضت في سبيلها دون أن تنتبه له ولما أحدثته من انفجارات في قلبه، غيرته من شاب يحيا بهدوء حياة كانت مرضيةً قبلها، يهتم بوالدته وأشقائه الصغار ويدلل شقيقته الكبرى وصغيرها، ناجح بعمله وعلاقاته، لهذا الذي يطارد طيفاً ويبحث عن بقايا عطر فاتنةً مرت منذ أسابيع بهذا المكان، الثقل الذي هبط على كتفه الأيمن أيقظه من خيالاته، فابتسم بتثاقل لصديق عمره وشريك مغامراته، رفع كتفيه ثم خفضهما وزفر أنفاساً حارة، كان العجز ظاهراً على ملامحه.
تنهد بهاء حزيناً لما وصل له حال صديقه وقال:
" يبدو أنك وقعت بشر أعمالك، وغرقت ببحر الحب يا صديقي"
أخذ هادي نفسا عميقا عله يخفف هذا الشعور القابض في صدره وأجاب:
" لأول مرة في حياتي ينبض قلبي بهذا العنف"
نظر بعيني صديقه وأكمل
" كيف يمكن لفتاة ربما لا تذكر الآن أنها قابلتني أن تسكن أفكاري وتستوطن خيالاتي"
مع كل كلمة ينطقها كان لمعان عينيه يزداد ويتهدج صوته ويخفت، كأنما يخشى البوح أكثر، كأنما يخشى أن تكون حلماً أو محض خيال.
" أتؤمن بالحب من النظرة الأولى؟"
لم ينتظر بهاء ليجيب فأضاف مباشرة كمن يحدث نفسه
" لم أكن أؤمن بالحب إطلاقاً" هز رأسه وهو يضحك بخفوت " حتى شممت عطرها، تلفت لأرى من هذه التي تشبه رائحتها الزهور البرية، فلم أرى منها سوى ظهرها وهي تنحني لتجلس أمام الصغير تربط حذائه وتشاكسه" رفع أنظاره للسماء وأخذ نفسا عميقا مجددا.
" لم تكن تداعب الصغير بل كانت تلعب بنبضات قلبي، تخيل وقفت جامداً أمام اكتساحها، كانت شعلة متقدة وكنت كجبل من جليد انصهر في حضرتها وتتلاشى كل خبراتي، أعلم أني كنت أبلهاً مشدوهاً بعفويتها وانطلاقها، لا أعي ما الذي هذيت به حينها، عقلي أبى أن يحفظ غير تفاصيلها، أنا عاشق يا صديقي آمنت بما عشت كافراً به طول عمري، آمنت بها عشقاً يسكنني لآخر أنفاسي"

لم يجد بهاء كلمات يرد بها على اعتراف صديقه الصادم، فآثر الصمت واكتفى بالجلوس جواره يطالع وجوه المارة وعقله يأخذه لرسم خيالات عن هذه التي قلبت كيان صديقه من لقاء خاطف.


هديل ابو خيط غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-07-19, 02:00 AM   #19

ام زياد محمود
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية ام زياد محمود

? العضوٌ??? » 371798
?  التسِجيلٌ » May 2016
? مشَارَ?اتْي » 5,462
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » ام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك nicklodeon
?? ??? ~
اللهم ان كان هذا الوباء والبلاء بذنب ارتكبناه أو إثم اقترفناه أو وزر جنيناه او ظلم ظلمناه أو فرض تركناه او نفل ضيعناه او عصيان فعلناه او نهي أتيناه أو بصر أطلقناه، فإنا تائبون إليك فتب علينا يارب ولا تطل علينا مداه
افتراضي

الف مبروك نزول الرواية ياقمر

ليه الغباء اللى فيه قصى دا وليه الاهانة والعنف مع سماح ياترى ايه اللى حصل وغيره من تدليله ليه لعنفه وقسوته عليها

هادى واضح انه وقع ولا حد سمى عليه

ندى شكلها مش بتحب الواسطة وتحب تظهر مجهودها ياترى هيكون ليها قصة مع معين

بداية جميل بالتوفيق ان شاء الله تسلم ايدك


ام زياد محمود غير متواجد حالياً  
التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 16-07-19, 11:46 AM   #20

م ام زياد

مشرفة منتدى قلوب أحلام

 
الصورة الرمزية م ام زياد

? العضوٌ??? » 389344
?  التسِجيلٌ » Dec 2016
? مشَارَ?اتْي » 2,607
?  نُقآطِيْ » م ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond repute
افتراضي

فعلا مرايه الحب عاميه بس مش كده يا حاج هادي 😂ديه مش عاميه ديه جايه بضهرها قوي
وبعدين شكل سماح عملت مصيبه كبيييره خلت الجدع يبقي عاوز يسبب أثره عليها علامه واضحه ليها لغيرها
بس ايه حكايه نسائي ديه 😒شكله فيه غيرها كتير والا ايه 🤔 لا احنا فيما من كده 😕


م ام زياد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:55 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.