آخر 10 مشاركات |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-04-21, 09:30 PM | #547 | ||||
| شكرا علي رواية الجميلة والممتعة ولك مني الف تحية واتمني لك التوفييق السلام عليكم و رحمة الله و بركاته آل روايتي الأعزاء، محبي قلوب أحلام بيتي الثاني الذي ما أنفك أن أدلف إليه حاملة معي بعثرات كلماتي لأودعها بحرص بين أعود مجددا إلى كلمة "مختلفة" التي وضعت عليها ثلاث أسطر -وهمية- حمراء اللون لاختلافها و أنا حقا لا أدري ما السبب الرئيسي لهذا الاختلاف: "أ هي مختلفة لأنها فكرتها هي التي دفعتني دفعا لأخطو خطوات الأولى في عالم النشر؟ أم لأنني قطعت وعدا قبل سنوات على صديقة بأن أكتب تلك القصة الحالمة التي كانت تعيشها بينها و بين نفسها قبل أن تنصدم بمرارة الواقع و اختلافه عن العالم الوردي الذي بنته بقلبها، فتقرر بدأ حياة جديدة بعيدة عن الحالمية كما كانت بعيدة عن الطريق الصحيح...حياة ظلت تحمل فيها سيف استهتارها و سخريتها كما يحمل محارب الساموراي سيفيه ضد أعدائه فيقرر الهجوم عليهم قبل أن يهاجموه؟ أم أنها مختلفة فقط لأنها ظلت تنتظر منذ أن كتبت أول مشهد لها أثناء كتابتي لروايتي الأولى: "معزوفة الحب" لأهجر ملفها طويلا رغم أن عقلي لم يهجره فعليا بل كان ينتظر ظهور الأحداث و الشخصيات الحقيقية أمام عينيه ليجمع قطعها المتناثرة كلعبة البازل و يشكل منها شخوصا روائية تحمل طابعا واقعيا و خياليا... أجل...هنا يكمن اختلاف الرواية، لأنها تحمل الكثير من المشاهد و القصص الواقعية...ليست المرة الأولى التي أكتب فيها شيئا واقعيا، لكنها المرة الأولى التي أنقل قصصا بعينها مع إضافات تناسب سير الأحداث، بعد أن كنت سابقا أكتفي بمجرد أشياء عابرة تحمل طابعا حقيقيا في رواياتي: كمشهد عابر أو صفة شخصية... لن أطيل في الحديث لأن الكلمات التي يحملها عقلي حول هذه الرواية تحتاج لصفحات لأعبر عنها...سأقول باختصار أنها الجزء الأول من سلسلة "حكايا مراهقات" ، حيث كانت المراهقة هي نقطة الانطلاق أغلبية القصص حيث تراوحت بين "وهم الحب" و "الحب الحقيقي"، بين "الأحلام الوردية" و "الواقع"، بين "وهم الشجاعة التي يدفعنا للاعتراف بما نشعر به حتى لو كان خياليا" و بين "الكبرياء الذي يدفعنا لترك كل شيء مكتوما بالقلب بدافع الحماية أو الخوف أو الحكمة"...كلها هاته الأشياء اجتمعت في رواية جعلت عنوانها: "أحبك...لكن كبريائي أولى". أشكر من أعماق قلبي مشرفات قلوب أحلام و على رأسهم "سمية" التي تتحمل صخب أفكاري بصدر رحب... و شكر خاص لهمسة Whisperd Moon على تصاميمها الجميلة... و شكر بحجم السماء لقارئاتي الغاليات اللاتي أظهرن حماسة كبيرة للرواية عند تنزيلي لمشهد من الرواية يوم عيد الفطر المبارك أتمنى أن تروقكم الرواية و أن تستمتعوا بأحداثها دمتم بحفظ الله ورعايته التواقيع كتابة وتدقيق لغوي: فاطمة الزهراء عزوز تصميم كامل: Whispered moon مشرفة الرواية: سمية سيمو تعبئة الكتاب الالكتروني: Just Faith الفصل الأول الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس الفصل السادس الفصل السابع الفصل الثامن الفصل التاسع الفصل العاشر الخاتمة رابط أقل حجماً المحتوى المخفي لايقتبس المحتوى المخفي لايقتبس تم توزيع وسام التفاعل على القراء المتميزين... قراءة ممتعة حبيباتي ولا تحرمونا من تفاعلكم الجميل | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|