16-10-19, 11:08 PM | #241 | |||||
| اقتباس:
تعجز الحروف والكلمات عن التعبير .... قلم رائع ....هذا النوع من الروايات يعجبني لأنه يجسد عاداتنا وتقاليدنا اللي بدأ البعض يتخلى عنها . يكفيك تعليق المبدعة عنود الصيد ... | |||||
17-10-19, 01:14 AM | #243 | ||||
| استمتعت جدا بالفصل وبكل تفصيله فيه..... اذا ام فهد هي من رشحت الريم له. ...قالت له زربه وسنعه..لانه شكله كان يبي واحده كبيره قليلا حتي تكون واعيه وعاقله وسنعه....وامه قالت انها تضمن الريم صراحه انا نوعا ما كونت صوره غير جميله عن الريم في موقفها مع مهره...ما حسيتها عاقله...بس ما ابغي استعجل في الحكم عليها من موقف واحد..ننتظر ونشوف. الجوهره اتخذت اسلوب رخيص جدا ومكشووووف حتي توقف زواجه....اظن انها لو كان قالت لا ريم العكس وانها تحب فهد وماتبغي حياتها تخرب وانها تبغي تصلح البينهم او انه استعجل في لحظه غضب ونعل بينهم.....اظن كان تاثير هذا النوع من الكلام اقوي عل اهل ريم. زعلت علي سعود...موقفه صعب جدا مع امه.....ما اقدر الومها علي موقفها من شغله مع ابو محمد.... بس اتمني انها ترأف بشهلا ولا تاخذها بذنب ابوها وتتذكر انها مريضة محتاجه دعم متعب رد فعله طبيعيه...هو نعم كان موجود مع رجال الشرطه لما مات ناصر...بس هو طلع لما مهره حكت معاناتها مع ناصر ولم يسمع...فهد هو من سمع...... تبريرات مهره وثباتها نقطه تحسب لها...لازم تكون حريصه مستقبلا...حقيقي انا متعاطفه مع مهره بقوه..مهره تحتاج علاج نفسي...انسانه عاشت مع زوج يمتهنها جسديا ونفسيا لمده ليست بالفصيره احدثت ندوب تحتاج علاج حتي ترجع انسانه سويه.. تسلم ايديك حبيبتي العنود فصل روعه كالعاده تبهرينا بافكارك.... | ||||
20-10-19, 07:02 PM | #248 | |||||
| اقتباس:
هلا حبيبتي ❤ ولايهمك اي شي ماتفهمينه ارسلي لي اوضح لك🤭 | |||||
21-10-19, 06:18 PM | #249 | ||||
| مقطع تشويقي .. دخل المبنى الكبير وهو يركض ويتعثر بخطواته العجلى يريد فقط مكاناً واحد وشخصاً واحد ، يريد ان ينتقم لنفسه و لكرامته التي تمرغت تحت اقدامهم ، لم يعد لديه من الحلم والصبر مثقال ذره سلبو منه حريته وكرامته ليجد نفسه فجأةً وسط لعبه قذره ، يريد ان يطير ليصل لهم وهو يشعر ان خطواته الواسعه لاتسير به وتطفىء ناره بل انه مع تفكيره الغاضب يجد نفسه يرفع ثوبه قليلاً وهو يهرول مع الدرج دون استخدام المصعد ويقفز الدرج ثلاث درجات ، غير مهتم بنظرات الموظفين المصدومه من دخوله العاصف وغير آبه بتمتمااتهم خلفه ، بل الصدمه الأكبر كانت عندما توقف امام المكتب والسكرتير يحاول منعه من الدخول ليمسكه بياقته وهو يصرخ به وقد احمر وجهه من الغضب واشتدت عروق صدغيه وهو يصرخ به: فارق وجهي لا اتركك جثه ..... | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|