07-08-19, 07:30 PM
| #21 | |||||
| كاتبة بمنتدى قصص من وحي الاعضاء 
|  اقتباس:
طبعا الموضوع مش هيعدى ويكون فى.... دم مع الأسف تابعينى الفصل الجاى | |||||
|
|
19-08-19, 11:20 PM
| #24 | ||||
| كاتبة بمنتدى قصص من وحي الاعضاء
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كل عام وانتم بخير ومعذره انىى ما قدرتش انزل فصل اضافى قبل العيد واعتقد بعد ما تقروا الفصل انهارده هتلاقى انه من الافصل انه ما نزلش... الفصل هيكون صادم.. سامحونى الفصل الثالث نور..... لماذا تبكين يا ابنتى؟ سألت والدتها وهى تربت على وجتتها بحنان فالتفت لها نور ولم ترد وان حمل وجهها ألما كبيرا فكلما تذكرت ما حدث لها كلما تمنت الموت الف مره فهى امام الجميع العروس التى فى طريقها لبيتها الجديد وسعادتها بينما هى تعلم جيدا انها فى طريقها للهلاك.... حتى وإن كانت بالفعل تشعر أنها تستحق هذا المصير.... نور.... انتى من وافق على تلك الزيجه بإرادتك... أليس كذلك!! قالتها والدتها لتغلق نور عينيها بألم وتقول : نعم يا امى... لقد وافقت بارادتى. قالتها ورغما عنها ابتسمت بمراره وهى تعود بذاكرتها مجددا لذلك اليوم المشئوم الذى قلب حياتها كلها... رأسا على عقب. .......................... عامر.... اتوسل إليك أن تتركنى.. استحلفك بالله ان تدعنى اذهب فأنا لا أريدك ولن استطيع الزواج منك. قالتها نور بانهيار بينما كان عامر يجرها جرا لسيارته وما أن انهت جملتها حتى زاد عامر من ضغطه على يدها حتى أنها صرخت بقوه من الألم والذى لم يكن يساوى ذرة ألم واحده مما يشعر بها عامر... لقد قتلته نور بفعلتها... فقد كان رفضها له يقتله ولكن الأمر الان تعدى الرفض.. فقد خانته نور وداست على عرضه وكرامته بمنتهى الحقاره.. فزوجته المصون احضرها للتو من منزل رجل آخر بملابس نومها....لقد اضاعت شرفه وكرامته والان تهتف به بانها هى من لا يرغب به فاى جنون هذا وهو الذى يمنع نفسه عن قتلها بصعوبه بالغه... كان قد وصل للسياره فى تلك اللحظه ففتح الباب الخلفى والقاها بداخله بعنف وهو يردد : لماذا فعلتى هذا!! لماذا!! كانت تبكى بانهيار وهى تنظر له برعب وهتفت من وسط دموعها : عامر.. انا لم أفعل شيئا سوى الدفاع عن حقى فى اختيار من اتزوجه.. وقد أخبرتك من قبل باننى لا أريدك... لا أريدك. كان قد وصل لقمة غضبه بالفعل ولم يشعر بنفسه مع كلماتها الجارحه الا وهو يصفعها بقوه مره وأخرى صارخا : حقيررره. ومع صراخها تجمع بعض الماره حول السياره وحاولوا منعه ولكنه صرخ بهم : انها زوجتى... زوجتى وستظل كذلك إلى الأبد.حتى ولو كان ذلك رغما عنها. كان يصرخ بها وهو ينظر إليها بألم بينما هى منهاره تماما وقد أغرقت الدماء وجهها وبدون انتظار أغلق باب السياره بعنف قبل أن يتخذ مقعده الامامى ويتحرك بالسياره بسرعه وهو يهز رأسه بقوه ليطرد صورتها وهى مع طارق من مخيلته.. أما هى فقد كانت شهقاتها المتتالية هى آخر ما تبقى منها وهى تنهار تماما على المقعد الخلفى فلم يعد لها مهرب من عامر..... إلى الأبد. ..................................... لقد أعددت كل شئ لاستقبال العروس يا عماه وسيكون زفاف نور وعامر حديث الناس جميعا بإذن الله. قالها نديم وهو يشرف بنفسه على إعدادات زفاف أخيه فأجابه عمه بسعاده : سلمت يداك يا بنى.... بارك الله فيك.. لولاك ما استطعنا إنهاء كل شئ بتلك السرعه. اجابه نديم بحماس : عامر ليس فقط اخى يا عماه انا اشعر دائما انه ولدى وليس اخى ونور هى ابنة عمى وشقيقتى الصغرى. ربت عمه على كتفه واجابه : حفظك الله يا بنى لزوجتك وابنتك... قالها ونظر بساعته قائلا : ألم يخبرك عامر بموعد وصولهما بالضبط فقد تأخر الوقت كثيرا. اجابه نديم مطمئنا : انه بالطريق يا عماه وقريبا ستقر عيناك برؤية نور عروس فى بيت زوجها. تنهد عمه براحه قائلا : اتمنى ان اطمئن عليها فى اقرب وقت يا بنى وانا واثق ان عامر سيكون لها نعم الزوج. ابتسم له نديم مؤيدا وقال : نعم يا عماه سيكون عامر نعم الزوج لنور.. انا واثق من ذلك. قالها واخرج هاتفه ليتحدث مع عامر ليعرف إلى أين وصل فى طريقه فلم يتلق رد مره وأخرى مما اقلقه فحاول أكثر من مره حتى اجابه عامر اخيرا قائلا بضعف : نديم. شعر نديم بتغير صوت أخاه فسأله بسرعه : عامر..هل أنت بخير يا اخى؟ اجابه عامر وهو يستند على سيارته بانهاك بعد أن توقف بجانب الطريق ليجيب أخاه : لا.. لست بخير يا اخى..ولن أكون بخير بعد الآن بعد ما فعلته هى بى. سأله نديم بغضب : ماذا حدث يا اخى وعمن تتحدث؟ اجابه عامر بألم : نور يا نديم... نور اضاعت كل شئ.. نور داست على وعلى كرامتى وعرضى... نور........ قطع كلامه هاتفا وهو يلتفت لنور التى استطاعت فتح باب السياره بجانبها لتخرج مسرعه فى محاوله للهرب منه بعد ان كانت تتظاهر بالنوم طوال الطريق فالقى بهاتفه وانطلق خلفها بسرعه ليلحق بها بينما كان نديم يصرخ باسمه على الجانب الآخر : عامر..ماذا حدث!! .اجبنى يا اخى. ولكنه لم يحصل على اى رد بينما كان عامر يسرع خلف نور ليسود الظلام أمامه فجأه بعد أن صدمته سياره مسرعه ليشعر بألم كبير قبل أن يسقط أرضا وهو يهتف باسم نور التى توقفت بدورها وهى تتسمر مكانها تضع يدها على فمها لتكتم شهقتها وهى ترى عامر يسقط ارضا ودماءه تسيل فاقتربت منه ببطء حتى وصلت اليه واصبحت امامه لتكون نظرة اللوم فى عينيه هى اخر ما تراه قبل ان تسقط بدورها.. فاقدة الوعى. ............................. حالته سيئه للغايه واصابته خطيره كانت تلك هى اجابة الطبيب عندما ساله نديم بانهيار عن وضع اخيه الصحى بعد الحادث فاغمض عينيه بالم وهو يقول : انا على استعداد لاسافر به فورا الى المدينه فربما كانت المشفى هنا غير مجهزه بشكل كافى او....... قاطعه الطبيب بحسم : وضع اخاك لا يسمح باى تحرك الان فهو بين يدى الله يا بنى وان اراد الله له النجاه يمكنك اصطحابه الى اى مكان. زفر نديم بقوه فى محاوله لتمالك اعصابه قبل ان يسأله: هل يمكننى رؤيته؟ هز الطبيب رأسه بالنفى واجاب: اخاك بالرعايه المشدده وحالته لا تسمح ب...... قاطعه نديم برجاء: انا فقط اريد رؤيته..... ارجوك. صمت الطبيب قليلا قبل ان يجيب باستسلام: دقيقه واحده فقط ولا داعى لارهاقه بالحديث. اومأ نديم برأسه موافقا وتحرك باتجاه غرفة العنايه الفائقه وهو يقدم قدما ويؤخر الاخرى فهو لا يتخيل الى الان ان اخاه بالداخل يواجه الموت وهو الذى كان يعد لزفافه... حتى انه لا يتذكر ما حدث بالضبط.. فقط كل ما يتذكره انه كان يتحدث مع عامر على الهاتف ليختفى صوت اخيه مع هتافه باسم نور فاخذ يهتف باسم اخاه بلا اى رد حتى اجابه احدهم قائلا انه وجد الهاتف وانه شاهد صاحبه يجرى مسرعا حتى صدمته احدى السيارات المسرعه...بعدها لا يعرف كيف وصل لمكان الحادث الذى اخبره به بسرعه جنونيه وقد كان قريبا من القريه بالفعل ومنه الى المشفى ليتلقى كلمات الطبيب الموجعه بان اخاه يواجه الموت...... مئات الاسئله كانت فى رأسه بلا اى اجابه فما الذى حدث وجعل عامر يركض بتلك السرعه لتصدمه السياره فقد اجمع الكل ان الخطأ لم يكن خطأ سائق السياره وماذا فعلت له نور ليكون بتلك الحاله المنهاره قبل الحادث.. كان الطبيب قد اخبره بوجود نور ايضا بالمشفى وانها مصابه بصدمه بعد رؤيتها الحادث فقرر ان يفهم الامر كاملا منها ولكن يجب ان يطمئن على اخاه اولا... وصل نديم لغرفة العنايه فى تلك اللحظه فترك افكاره كلها جانبا وهو يدخل لرؤيه اخاه ولكنه ما ان رأى حالته والضمادات تغطى جسده الذى كان ساكنا بلا حراك تحيط به العديد من الاجهزه حتى المه قلبه واسرع نحوه هاتفا : عامر... اخى. لم يتلقى اى رد فربت على كتفه بحنان هامسا : ستكون بخير يا اخى..ستكون بخير من اجلى ومن اجل ابى وامى.... ومن اجل نور. فتح عامر عينيه بصعوبه فى تلك اللحظه وهو يردد: نور..... نور. طمأنه نديم قائلا بسرعه: اطمئن يا اخى.. نور بخير وبانتظارك لتتم زواجكما و..... قاطعه عامر وهو يلتقط انفاسه بصعوبه : نور... نور هى من قتلنى يا نديم.. نور قتلتنى يا اخى. نظر له نديم بصدمه وظن لثوانى ان عامر يهذى قبل ان يتابع عامر وهو يتشبث بيد نديم : نور خانتنى يا نديم... نور خائنه. ... احضرتها من بيته... كانت معه فى..بيته..كانت....... توقف وهو يسعل بقوه بينما هز نديم رأسه وهو يحاول التخلص من صدمته ليطمئن على اخيه فهو ما يهمه الان فربت على كتفه ليهدئ وقال : اهدئ يا عامر.. اهدئ يا اخى ولا تفكر سوى بنفسك الان فانت بحاجه الى الراحه و..... قاطعه عامر بانفاس متلاحقه : نديم... لاتدعها تذهب اليه... لقد اضاعت عرضى وقتلتنى يا اخى.. لا تدعها تتزوجه وتعيش فى سعاده معه وكأنها لم تفعل شيئا ... عدنى يا اخى الا تسمح لها بذلك بينما انا فى قبرى. هتف به نديم : عامر ... اصمت يا اخى.. ستكون بخير ولن تكون نور سوى لك وافعل بها ما شئت حتى وان اردت قتلها بعد ما فعلته فلن امانعك. دخل الطبيب فىى تلك اللحظه وهتف بنديم : يجب ان تذهب الان فحالة المريض لا تسمح بذلك. نظر نديم لاخيه بألم وهم بالخروج ولكن نداء عامر استوقفه هاتفا: نديم. التفت اليه نديم فتابع وهو يجاهد لالتقاط انفاسه: عدنى يا اخى... عدنى الا ترى نور سوى الالم بعد موتى.. . عدنى انك ستجعلها تدفع ثمن خيانتها لى غاليا. كان الطبيب يتفحصه بينما يهتف بنديم : اخرج الان..اننا نفقده. دمعت عينى نديم وهو يرى اخاه يضيع امامه دون ان يقدر على فعل شئ وقابلت عيناه عين اخيه المتعلقه به فهتف بقوه: اعدك يا اخى. ارتاحت ملامح عامر فى تلك اللحظه وهو يبتسم ابتسامه شاحبه سرعان ما اختفت وهو يغمض عينيه بينما ارتفع صوت عالى من احد الاجهزه الموصلة اليه وهتف الطبيب بسرعه بمساعديه : اسرعوا بالصدمات الكهربائيه.. لقد توقف قلبه. وبالفعل شرع الطبيب فى محاولاته بينما وقف نديم مكتوف الايدى يتابع ما يحدث وكأن يحلم ولكن الحلم سرعان ما تحول لحقيقه مريره والطبيب يقول باسف : لقد بذلنا ما بوسعنا ولكن قضاء الله لا راد له.... البقاء لله. اغمض نديم عينيه وهو يشعر ان الارض تميد من تحته فهو لم يفقد عامر اخاه وولده وصديقه فقط لقد فقد الحياه معه.... كان الطبيب يربت على كتفه فى تلك اللحظه ففتح عينيه واتجه لاخيه وقبل جبهته بحراره هامسا : اقسم ان تدفع نور الثمن غاليا... اقسم ان اجعلها تتمنى الموت فى كل يوم.. اطمئن يا اخى. القى عليه نظرة اخرى بعدها وخرج وهو يجاهد نفسه حتى يتماسك فامامه وعد لاخيه وعليه تنفيذه ولو كان هذا اخر ما يفعله.... فى حياته. .................................. كانت ممدده بفراشها بالمشفى بعد ان استعادت وعيها وقد نقلت مع عامر لنفس المشفى... عامر.. قالتها بالم وهى تتذكر رؤيتها له والدماء تغرقه.. لم تكن تتمنى ان تصل الامور لهذا الحد فعامر ابن عمها قبل كل شئ ولم تكن تتمنى له اى ايذاء ولكنه هو من اراد ايذائها.. ورغما عنها سالت دموعها وهى تتحسس وجهها الذى ملائته الكدمات بعد ان اعتدى عامر عليها بالضرب.... همت بعدها بالنهوض من الفراش فعليها ان تذهب قبل ان يسترد عامر صحته او حضور احدهم من العائله فلن تستطيع الهرب بعدها وهى ما زالت تصر على عدم اتمام زواجها ولكنها توقفت بعد ان فتح نديم باب غرفتها بقوه دون ان يطرق الباب ووقف ينظر اليها بجمود دون ان يتفوه بأى كلمه فازدردت لعابها وهى تقول بارتباك : نديم... هل اطمئنيت على عامر. لم يرد ولم تتغير نظرته اليها فسألته بحزن: هل حالته سيئه؟ اغلق الباب فى تلك اللحظه واتجه اليها وسط دهشتها التى عقدت لسانها حتى جلس بجوارها وقال : لم اتخيلك يوما بتلك الحقاره... تحولت دهشتها لغضب وهى تهتف به : هل جننت!! مد يده وجذبها من شعرها بقسوه هاتفا: لم ترين جنونى بعد.. ولكن اقسم برحمة اخى الذى قتلته لاجعلك تتمنين الموت فى كل لحظه. كانت تحاول التملص من يده حتى انهى جملته فتصلبت وهى تردد : رحمة اخاك!! رفع وجهها لتنظر اليه رغما عنها وقال: نعم.. رحمة اخى.. عامر زوجك الذى اضعتى عرضه واضعتى حياته كامله.. اقسم انكى ستدفعين الثمن غاليا وستتمنين اللحاق به قريبا. كانت صدمتها كبيره فهى لم تتوقع وفاة عامر بتلك الطريقه.. لقد مات عامر بسببها بالفعل فتلاحقت دموعها واحده تلو الاخرى وهى تنهار شيئا فشئ فان كان نديم يظن انها سعت لموته فهو مخطئ تماما فاحساس الندم بداخلها الان كفيل بقتلها.... فهتفت من وسط دموعها : لم اتعمد ذلك.. لم اكن اريد ذلك. نهض قائلا بغلظه: وفرى دموعك الغاليه يا ابنة عمى فستحتاجين اليها قريبا ولكنها ستكون حقيقيه.. قالها وهم بالخروج وما ان فتح باب الغرفه حتى دخلت والدة نور ووالدها الذى ما ان رأى نديم حتى هتف به : كيف تخفى عنى امر الحادث يا نديم... لولا وجود الحاج صدقىى جارنا فى المشفى وقت وصولهما ما كنت علمت للان. صمت نديم ولم يرد بينما كانت والدة نور تحتوى ابنتها بحنان وهى تراها منهاره تماما فنقل والدها بصره بينها وبين نديم قبل ان بسأله: هل عامر بخير الان؟ انا لم اخبر اخى للان بامر الحادث حتى اطمئن عليهم اولا. اطرق نديم برأسه ارضا فهو يتألم لدرجة انه يريد القتل ولولا وصية اخاه لكان قتل تلك الحقيره التى تبكى زوجها الذى تسببت فى موته بهذه الحرقه ولكن عليه الانتظار والاحتمال حتى يتمكن من تنفيذها لذا فقد اجاب عمه : عامر... اخى.. اختاره الله يا عماه. شهقت زوجة عمه بصوت عالى وهى تحتوى ابنتها اكثر فبالتأكيد هى تظنها منهاره من اجل زوجها بينما ردد عمه بصدمه : انا لله وانا اليه راجعون. هم نديم بالخروج فى تلك اللحظه فلم يعد يحتمل رؤيتها ولكن عمه استوقفه قائلا : الى اين انت ذاهب يا بنى؟ اجابه نديم بألم: ساذهب لاحضار ابى لننهى كل شئ... فامامى الكثير لافعله بعدها فوصية اخى دين فى رقبتى... وسأنفذها. قالها وهو ينظر لنور بتوعد فبادلته بنظرة رجاء فيكفيها ما تشعر به من ندم ولكن... قد فات اوان الندم الان. .......................................... | ||||
|
|
|
20-08-19, 03:09 AM
| #25 | |||||||||
| عضو ذهبي 
| فعلا فصل صااادم انا اتصدمت متوقعتش ابدا ان عامر هيموت ليه كدا بصراحة مش مشفقه على نور الغبية ابدا ياعنى حتى وهى شايفه انها السببفى الحادث اللى حصل لجوزها وابن عمها كان تفكيرها الاكبر فى انها تهرب قبل ما حد يجى عشان تبعد عن عامر واهى خلاص بعدت عنه نهائى بس من سوء حظها انها هتقع فى ايد نديم اللى فقد عامر اللى كان بالنسبة ليه الاخ والابن والصديق ياعنى بعد ما كانت هتدخل بيت عمها معززة مكرمه زوجه لعامر اللى بيحبها وبيعمل المستحيل لسعادتها دلوقتى هتدخل مذلولة ومهانه ونديم عارف انها السبب فى موت اخوه وكمان متهمه بالخيانة فصل مؤلم جدا يامنى زعلت على عامر اوى | |||||||||
|
|
|
20-08-19, 09:01 AM
| #26 | ||||
| فصل صادم زعلت انه عامر مات😢 نور بغباءها و تهورها كانت السبب بموت عامر و رغم هيك كانت بعدها مصرة على العرب بس فاقت بالمستشفى عامر قبل موته خبر نديم عن ظنه بخيانتها قبل موته و خلاه يوعده انه يدفعها الثمن. نور وقعت تحت ايد نديم و اكيد راح يخلي ايامه سودة لان عامر بالنسبة له ابنه و صديقه قبل ما يكون اخوه😢. | ||||
|
|
|
20-08-19, 10:06 AM
| #27 | ||||
| قاصة في قلوب احلام وكنز سراديب الحكايات
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... كل عام وانت بخير ..🌹🌹 😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭 الحقيقة انه فعلا فصل صادم واحداث موجعة حزينة مؤلمة بموت عامر بتلك الطريقة بحادث السير .. والسبب ركضه ورعء نور الغبية وعنادها ورفضها لعامر ... وستبدء سلسلة آلامها مع نديم من لحظة وعده لعامر بالا يتركها تتهنى في حياتها ..فهو لم يفقد الاخ فقط عامر كان له الابن والصديق والاخ .. تستااااااهل ما سيحدث لها ...فهي انانية حتى بعد ما حدث لعامر لا زالت تفكر باهرب لتنجى بنفسها .. وحتكون زوجة ثانية لنديم .. احداث مثيرة حزينة ...ابدعتي في وصفها وتوصيلها لنا ..باسلوب شيق غاية في الجمال .. متشوقة للقادم كثيرا ...موفقة ان شاء الله | ||||
|
|
|
20-08-19, 12:09 PM
| #29 | ||||
 
| #عشق_بلون_الدم الفصل الثالث فصل صااادم .. توقعت ان عامر بطل الرواية قمتي قتلتيه😂 نور الصراحة نرفزتني يعني ما بيكفي تهورها وعدم مسؤوليتها ظلت مصرة عالغلط لآخر لحظة وتسبب فيوموت الرجل اللي بيحبها و جوزها.. نديم خسر أخوه ومع وصيته اكيد حيحيل حياه نور لجحيم اللي هي اصلا حاسه بندم و بالذنب لانها سبب موته💔 | ||||
|
|
|
20-08-19, 08:18 PM
| #30 | ||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وراوي القلوب 
| فصل قلب كل الموازين والعاشق الولهان فقد حياته في محاولة لاسترداد زوجته نور نور شخصية أنانية مستهترة برغم ماحدث بتفكر في الهرب وهي بالمستشفى نديم مش هيتنازل عن وصية أخوه ونور هتدوق الويل علي ايده في انتظار القادم بشوق 🌹 | ||||
|
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
