|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: إيه رأيكم بأول بارت من روايتى .. يا رب تعجبكم لأن اللى جاى أقوى و أطول . | |||
أكمل تنزيل | 43 | 81.13% | |
أوقف كتابة | 1 | 1.89% | |
الفصل يكون طويل | 17 | 32.08% | |
الفصل يكون قصير | 1 | 1.89% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 53. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-12-19, 11:37 PM | #491 | ||||
| حلوة التسريبة وطبعا رد فعل رامي وحمزة طبيعي مهما اتغيروا الطبع غلاب واعتقد ان اللي هيرجع ينتقم مسعد فصل جميل اوي ياياسمينا ورومانسية حمزة طبطبت علينا وعلي اللي عمله اما فارس فمش عارفة اقول ايه طيب كان بيدور عليها ليه والمهم يعرف كانت مع مين مش مهم حاجة تانية وربنا يستر لما يشوف احمد | ||||
02-12-19, 11:43 PM | #492 | |||||
| اقتباس:
فرحانة إن التسريبة عجبتك ... الفصل كمان هيعجبك إن شاء الله ... و رأيك بالمجمل صحيح مائة بالمائة ..... أما عن توقعك فسنرى الفصل القادم .... | |||||
03-12-19, 12:56 AM | #493 | ||||
| [quote=ياسمين أبو حسين;14639040]جيبالكم تسريبة النهاردة .... يارب تعجبكم.... تطلع رامى و حمزة ببعضهما وهما يشتعلان من الغضب .. وقف رامى أمام ليال التى قالت بخوف و هى تطالع نظراته المتحفزة و صكه لأسنانه و إحمرار عينيه : - إهدا كده و إسمعنى .. عاوزين نتكلم بهدوء . هز رأسه ببطء و هو يقول بتهكم : - بهدوء .. عاوزانا نتكلم بهدوء يا مدام . أمنت ميناس على كلماتها و هى ترى الغضب مندلع من عينى حمزة الذى يعض على شفته بقوة كاد أن يدميها .. و قالت بتريث : - و الله أحمد ده أخونا .. و ربنا يعلم إنه حافظ علينا زى إخواته و أكتر . ضحك حمزة ضحكة ساخرة و قال بلهيب عينيه الحانقة : - إنتم كنتم طول الوقت مع الواد الملزق أبو عيون ملونة و شعر أصفر ده إن شاء الله . ردت ميناس بخوف و هى تضم كتفها بكتف ليال : - صدقنى كان بيعاملنا بأدب .. هو محترم جدا و مؤدب جدا و الله . دنا رامى من ليال التى إبتعدت برأسها للخلف و هو يضع أذنه أمام فمها و هو يقول بسخرية : - سمعينى كده لحسن ودنى هيست .. إنتى سبتينى و كنت وقتك كله مع الواد الأجنبى ده . دارت ليال ضحكتها و تمسكت ببطنها و قالت بنعومة : - ده طيوب و كيوت و محترم جدا . رفع رامى عينيه ناحيتها و هو يطالعها بغضب يكاد يشطرها نصفين .. قطع تلك الحالة إقتراب أحمد منهم و هو يقول بإبتسامة ودودة : - مساء الخير يا جماعة . رفع رامى و حمزة حاجبيهما بتحفز و هما يطالعانه بحدة و غضب و شراسة غير مبررين بالنسبة لأحمد الذى قال فى نفسه : - مالهم دول .. هى نفس العينة مش إخواته .. ربنا يكون فى عونكم يا بنات . شعرت ليال بتوتر الأجواء فأشارت لرامى بقلق و هى تقول بتوتر بادى بنبرتها : - ده رامى جوزى يا أحمد . مد أحمد يده لرامى و قال بإبتسامته الجذابة : - أهلا و سهلا .. تشرفنا . تطلع رامى إليه مطولا و طالع كفه الممدودة بإزدراء ثم صافحه و هو يكسر عظام كفه بقوة بين راحته .. قائلا بضيق : - أهلا . لاحظ أحمد مصافحته المؤذية و التى تنم عن غضب شديد ..فسحب كفه بأعجوبه و مسدها بتألم .. ثم رحب بحمزة قائلا بحذر : - أكيد إنت حمزة .. مينو كلمتنى عنك كتير . ضيق حمزة عينيه و هو يقول بحنق : _ مينووو ثم طالع ميناس بتوعد و قال بسخرية : - لا و الله .. طب إمشى قدامى يا مينوووو . قالها ساخرا و هو يجذبها من يدها خلفه بقوة.. بينما رمقه رامى بغضب و قال لليال بتهكم : - ممكن كلمة على إنفراد يا حضرة المديرة . كانت ليال مازالت تطالع أختها المنساقة بقلق .. فأخرجتها كلمات رامى من شرودها و عادت إليه بعيناها و هى تقول بهدوء : - آه طبعا إتفضل . و إقتربت من أحمد و قالت بتأدب شديد .. لإستثارة رامى أكثر : - بعد إذنك يا أحمد . أجابها بإبتسامة ماكرة : - إتفضلى . عادت بعينيها لرامى و أشارت على أحد الغرف و قالت بعملية : - إتفضل هنا . و تقدمته و هو تبعها منتويا أن يجتذبها من شعراتها و طرق رأسها بالحائط ألف مرة .. و لكن إبنته جعلته يستعيذ بالله من شيطانه .. حك أحمد مؤخرة رأسه بتعجب و قال بسخرية : - نفسى أعرف بنات زى دول بيحبوا فى المتوحشين دول إيه .. غريبة . عجبتكم التسريبة .... هههههههههه و لسه هيشوفوا منى كتير ..... ملحوظة : هعملكم مسابقة ... فى نهاية فصلى القادم ... سيعود شخصا ما لينتقم .. من فارس و غزل .. اللى هيعرفه .. يبقى المتابع الأول لروايتى ..... شخص قميء و بشع ..... حزر فزر .... هستنا رأيكم بالتسريبة و حلكم للغزى .... ياسمين أبو حسين .... 💖💖💖💖💖💖💖[/quote اولا شكرااا على التسريبة شوقتينا أكثر 💗💗 اعتقد الشخص الذي سيعود للانتقام من غزل و فارس هو الي تعرض لغزل اول ما جاءت الحارة و فارس أعطاه منابه و ما تيسر نسيت اسمه 😂😂 اسعد أو مسعد 🤪🤔🤔 | ||||
03-12-19, 09:28 AM | #495 | ||||
| صباح الياسمين عليكم أجمعين .... جيالكم برابط النوفيلا الصغنونة بتاعتى .... اللى إشتركت بها فى عيد روايتى .. يا رب تعجبكم .... https://www.rewity.com/forum/t462122-4.html هتلاقوا تعليقات بالأول ثم ستجدون روايتى .... قلب لها .... هى صغنونة جدا و مش هتاخد منكم وقت خالص هستنى آرائكم بسعادة ... دمتم لى ... ياسمين أبو حسين ... | ||||
03-12-19, 09:09 PM | #497 | |||||
| اقتباس:
و فارس هيهبب الدنيا خالص و باعدين ........ أقولك إستنى تسيبة النهاردة وإنتى هتعرفى ....... تسلميلى ياقمر 💋💋💋 | |||||
03-12-19, 11:46 PM | #498 | ||||
| مساء الياسمين يا حلوين ... جيبالكم تسريبة النهاردة ... نقرأها بالراحة ونصفى نيتنا علشان نعرف نخلص الرواية دى .... جلس بجوارها على الفراش و هو يتأملها فى ظلمة الغرفة بشعراتها المبعثرة على الوسادة .. إبتسم و هو يقترب منها ليستنشق عطرها الذى إفتقده كما إفتقدها .. ملس على وجنتيها برقة .. فتململت غزل فى نومتها و قالت بعبوس : - إطلعى بره يا زفته مش عاوزة أتعشى . غلبه شوقه فمال عليها و قبل شفتيها بهدوء .. فتحت غزل عينيها بذعر و دفعته و صرخت بحدة : - حررررررامى . مالت بجسدها و جذبت خفها و أخذت تضربه على رأسه و هى تصرخ بحدة .. حاول فارس تكبيل يديها و هو منهار من الضحك الذى منعه من التفوه بحرف .. لفت دنيا مسرعة على صراخها و أضائت الغرفة و هى تقول بحزم هادئ : - إهدى يا غزل ده جوزك يا بنتى . تطلعت غزل بوجه فارس المنهار من كثرة الضحك .. و ضيقت عيناها بغضب و توعد ... خرجت دنيا مسرعة و أغلقت ورائها الباب .. لاحظت غزل نظرات فارس المتفحصة لها بقميص نومها المثير .. فجذبت غطاء الفراش عليها و قالت بحدة : - إتفضل إطلع بره . إقترب منها و هو يلتهمها بعينيه و قال بصرامة : - مش طالع .. أنا واقف فى ملك الحكومة .. و باعدين إيه القمصان اللى تجنن دى . تطلعت لهيأتها و قالت بتوتر و هى تحدجه بغضب : - و إنت مالك يا .. يا عوو .. و باعدين أنا طلبت الطلاق منك .. جاى أوضتى ليه بقا . أشاح بذراعه بالهواء و قال بإستهزاء من كلماتها : - طلاق إيه و زفت إيه .. إنتى مصدقة نفسك لا أنا أقدر أبعد عنك .. و لا إنتى كمان تقدرى . ضحكت بسخرية و جلست على ركبتيها و لفت الغطاء حولها أكثر و هى تقول بتهكم : - عرفت إن أحمد هيتجوز دنيا علشان كده جيت صح . زفر بقوة و وضع يديه بجيبى بنطاله و قال ببساطة هادئة : - أيوة ... كنت فاكر إنك يعنى هتسبينى و تروحيله . زم شفتيه و غمز لها بعينه و قال بمشاغبة : - بحبك . صمتت قليلا و هى تطالع بريق عينيه و إبتسامته العذبة .. و عقلها البائس يقول بخفوت : - يا إلهى ما أجمل إبتسامته .. و هيبته الجذابة كهيئته . هزت رأسها و هى تنهر نفسها لشرودها به و قالت بعبوس من ضيقها : - ﻷ أقدر أعيش من غيرك طالما شايفنى واحدة ما تقدرش تثق فيها .. كرامتى أغلى من حبى ليك و أدوس على قلبى بالجزمة . ضحك فارس ضحكة عالية و قال و هو يقترب منها بنبرة راجية ساحرة من خفوتها و همسها : - خلاص بقا ما يبقاش قلبك إسود .. و أنا آسف يا ستى و هثق فيكى و عمرى ما هزعلك تانى . ذابت مع ذبذبات صوته و نظراته التى تخبرها آلاف القصص التى تنتظرهما .. إبتلعت ريقها بتوتر و أشارت على باب الغرفة و هى تقول بحزم : - طب إخرج برة علشان ألبس و نقعد نتكلم . إرتمى بجسده على الفراش بجوارها .. فتركت الفراش و وقفت مسرعة و هى تقول بصرامة : - لو سمحت إستناتى برة بلاش هزار بقا . خلع حذائه و ألقاه بجوار الفراش .. و خلع سترته و تمدد بأريحية .. و وضع يده تحت رأسه و قال بمداعبة : - ﻷ أنا ناوى أنام هنا النهاردة .. تعالى جنبى . ضربت الأرضية بقدميها و قالت بغضب : - يووه .. إخرج بقا . هز رأسه نافيا و قال بإبتسامته الهادئة : - ﻷ .. تعالى جنبى علشان عاوز أتكلم معاكى . فتحت خزانتها و أخرجت منامة و إرتدتها مسرعة .. تحت أنظاره الوقحة التى لامست إنشا إنشا بها .. و جلست على أريكة أمامه و قالت و هى تخفى توترها و سعادتها : - عاوز نتكلم فى إيه مش إنتهينا خلاص . وقف و إقترب منها و جذبها من ذراعها و أوقفها أمامه .. و هى مستسلمة له كليا ... لملم شعراتها خلف أذنها و قال لها هامسا بنعومة : - وحشتينى قوى . ذابت مع نظراته الحنونة و المشتاقة و قالت بتنهيدة طويلة و مرتجفة : - مش جاية متأخر شوية . تطلع داخل عينيها بشوق و ملس على وجنتها بأنامله و هو يقول بنبرة جديدة عليه كليا : - عارف .. و آسف .. سامحينى يا أميرتى على كل حاجة عملتها و ضايقتك منى غصب عنى بغير عليكى من نفسى . هاه ... تسامحه و لا لأ .... هستنى تعليقاتكم و ملاحظاتكم ... و مش عاوزين عصبية .... دمتم داعمين لى .... | ||||
04-12-19, 01:25 AM | #500 | ||||
عضو ذهبي
| والله يا ياسمين باين من التسريبات انو الفصل الجاية فصل مليء بالمفاجأت هلأهنن عرفوا انو البنات لجأوا لاحمد بفترة هروبهم والغيرة والغضب واضحة على رامي وحمزة بس بالتسريبة التانية كانت المفاجأة انو غزل وفارس في طريقهم للمصالحة او غزل عم تخطط لشي | ||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
... |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|