(10) ((حرية المرأة،،،و،،،حقوق الرجل!!))

[امبراطورة الامل]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة reem1997

السلام عليكم ...
طبعا الكلام كثير في هذا الموضوع وحبيت اركز فيه على نقطة الا وهي معالجتنا نحن النساء للظلم الي كنا نعيش فيه بطريقة خاطئة ؟؟!!
كيف ؟؟
انا اقولك ...
المشكلة ان المرأة العربية ماهي عارفه ويش مفهوم الحرية الا بخلع الحجاب فقط .... خلينا نكون واقعيين ...هي ما تعرف معنى الحرية الحقيقي لديها مفهوم غربي بأن الاسلام ظالمها ويعيقها من عيش حياتها مثل الذكور في مجتمعها .....وهذا هو سبب تفيكرها ايوه ...الذكر في مجتمعنا يعيش حياته بالطول والعرض فهو يزني ولا يصلي ولا يصوم وليس له وقت محدد في العودة للبيت ولا يتم مراقبة من هم اصحابه وجلسائه ....
كارثة وتحت مسمى هو رجل والرجل عيبه في جيبه فقط ...فتجد الاسر تزوج ابنها العاق والمجنون والبلا اخلاق والمريض والصايع الضايع ....والابن الفقير لا يزوجوه ولو اجتمعت فيه كل الاخلاق الحميدة بحجة انه مش مكون نفسه 🤐...

من هذه الفروقات في التربية بين الذكر والانثى في مجتمعنا . . .
تتكون هذه المشكلة فالزوج الي عاش حياته بالطول والعرض لا يريد لزوجته ان تمتلك حسابات في مواقع التواصل الاجتماعي وايضا يحاسبها على اللفته والنظرة والابتسامة واللبس ووووووو
لي عودة ي قمر شكرا على الموضوع المهم جدا😘

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
كلامك صحيح غاليتي المرأة العربية تأخذ الحرية بخلع الحجاب لعدم معرفتها لمفهوم الحرية الصحيح واخذ فكرة عن الرجل بأن الرجل لٱ عيب ڵـهٍ وان الرجل لٱ يعاب وتفضيل الذكور على الإناث
في ديننا دين النبي محمد صل الله عليه وسلم لم يظلم ذكر او انثى ف الأنثى بحجابها تحمي نفسها من الكثير ولكن بسبب ما تتعرض له الأنثى من ناحية الزوج ومن ناحية الأباء بالتشدد الصارم والحكم عليها بالجلوس في المنزل وعدم الخروج لتنفه عن نفسها ولا تذهب لهذه ولا تتكلم مع تلك تترسخ في ذهنها فكرة بأنها اذا نزعت الحجاب ستكون حرة
"العيب الولد في جيبه" مقولة باطلة لم تأتي سوا بالمصائب الذكر يحاسب على افعاله كما تحاسب الأنثى يسأل عن اصحابه عن خروجه اين تخرج مع من وماذا تفعل ف الصاحب ساحب وعلينا الأنتباه اكثر والحرص م̷ـــِْن ناحية الشباب خاصة في هذا الزمان ف رفقة السوء اصبحو كثيييييرون وابتعاد الساب عن اهله تجمعات العائلة والجلوس والسؤال عن الأحوال للأخوات ولأباء
الموضوع شائك جدا وحساس
انرتي الموضوع غاليتي دمتي بأحسن حال

[modyblue]

السلام عليكم بدايه عام سعيد وملئ بالخير علينا وعلي الامة الاسلامية
شكرا ل الدعوة الرقيقة
تمتعت جدا بالحوار والموضوع والطرح واتفق معك
الحياة ليست حرب او سعي لاثبات من الاقوى والاحسن
هي مشاركة وسعي ل التقدم وتحقيق الذات والوفاء بالمسؤليات من كلا الجنسين بدون سعارات طنانه
كل ميسر لما خلق له وكل يجاهد في مكانه الذي يعمل به بجد وكد واخلاص سؤا بالمنزل وتربيه الاولاد او بالخارج ومشاركة الحياة هي ليست حرب
والغرب صدر لنا حريات كثيرة وشعارات هم اول من عانوا منها ديننا السمح تكفل بايضاح مكانه كل جنس وعزز مكانة المراءة بحيث لو اتبعناها ما جرحت ولا اهينت امراءة لكن مع الاسف انساقنا وراء الغرب
احيييك علي طرحك وجمال اسلوبك جدا وفقك الله

[امبراطورة الامل]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة modyblue

السلام عليكم بدايه عام سعيد وملئ بالخير علينا وعلي الامة الاسلامية
شكرا ل الدعوة الرقيقة
تمتعت جدا بالحوار والموضوع والطرح واتفق معك
الحياة ليست حرب او سعي لاثبات من الاقوى والاحسن
هي مشاركة وسعي ل التقدم وتحقيق الذات والوفاء بالمسؤليات من كلا الجنسين بدون سعارات طنانه
كل ميسر لما خلق له وكل يجاهد في مكانه الذي يعمل به بجد وكد واخلاص سؤا بالمنزل وتربيه الاولاد او بالخارج ومشاركة الحياة هي ليست حرب
والغرب صدر لنا حريات كثيرة وشعارات هم اول من عانوا منها ديننا السمح تكفل بايضاح مكانه كل جنس وعزز مكانة المراءة بحيث لو اتبعناها ما جرحت ولا اهينت امراءة لكن مع الاسف انساقنا وراء الغرب
احيييك علي طرحك وجمال اسلوبك جدا وفقك الله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اللهم امين نسأل الله ان يجعلها بداية للفرج على الامة الأسلامية جمعاء
شكرا لقبول الدعوة انرت الموضوع
اوافقك الرأي السيء في المجتمع العربي اننا نقلد بالشيء الخاطئ واتخاذ العادات والتقاليد الغربية بدلا من نشر عاداتنا وتقاليدنا
وكما قلت الحياة ليست حرب على الطرفين ان يكونا السلام والأمان ليشعر به الأبناء لتبقى العائلة متماسكة و على الطرفين ان يكونا متفاهمين كل منهما يعلم واجباته تجاه الأخر وتجاه الأبناء ليرى الابناء الاباء بصورة جميلة يأخذونها في المستقبل ليكون جيل ناجح
دمت بالف خير

[اسفة]

اوعا السلك العريان حرية .. وتحكم وفكرر ملول ومفهوم قوامة ....


استرها مع عبيدك يارب ههههه



موضوع شيق ومهم جدا ومؤثر فى حياتنا





هناك فرق شاسع ولبس بين الحرية والانحلال ....

النظرة الصحيحة لحرية المرأة لاتمت بصلة أو تنحصر فى التحرر فى الملبس أو خروج او سهر أو.. أو ... ألخ ..بل هى تتلخص فى نقطتين ضمنوا لها الحرية الصحيحة وكف يد وفكر بعض الرجال وعموم الناس الخاطئ فى ماهية حقوق المرأة وحريتها



1- قوله تعالى : «ولهن مثل الذى عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة والله عزيز حكيم» الذى منحها حق المساواة
قال ابن كثير: فى تفسير هذه الآية، أى ولهن على الرجال من الحق مثل ما للرجال عليهن فليؤد كل واحد منهما ما يجب عليه بالمعروف.


2-قول المصطفى صل الله عليه وسلم: «إنما النساء شقائق الرجال»


وكل نصوص الكتاب والسنة تثبت أن للمرأة كامل حقوقها، فالمرأة فى الإسلام شريكة الرَّجُل فى عِمارة الكون، وشريكته فى العبوديّة لله دون فرقٍ بينهما فى عموم الدِّين: فى التَّوحيد، والاعتقاد، وحقائق الإيمان، والثَّواب والعِقاب، وفى الحياة فلها حق التعلم واختيار الزوج و العمل وأبدأ الرأى والتملك والبيع والشراء ،لها ماله وعليها ما عليه من الحقوق والواجبات.



فقد كرم الإسلام المرأة، وأعطاها حقوقاً كانت تفتقدها قبل الإسلام، كما منحها حقوقاً لم تمنحها لها الأديان الأخرى او أى حضارة من الحضارات حتى المنادون بحقوق المرأة لم يصلوا لمستواها حتى بعد طول كفاح



وكمثال بسيط جدا للتوضيح ظلت النساء طبقا للقانون الإنجليزي العام - حتى منتصف القرن التاسع عشر تقريبا - غير معدودات من الأشخاص أو المواطنين الذين اصطلح القانون على تسميتهم بهذا الاسم، لذلك لم يكن لهن حقوق شخصية، ولاحق في الأموال التي يكتسبنها، ولاحق في ملكية شيء حتى الملابس التي كن يلبسنها، أين الحرية ...أليس هذا استعبادا للمرأة ؟! ونص القانون المدني الفرنسي - بعد الثورة الفرنسية - على أن القاصرين هم الصبي والمجنون والمرأة، حتى عدل عام 1938، ولا تزال فيه بعض القيود على تصرفات المرأة المتزوجة. ومن ثم لم يكن لها الحق في امتلاك الxxxxات أو المنقولات، ولم يكن لها الحق في أن تفتح حسابا في البنك باسمها، وبعد أن سمحوا لها أن يكون لها حسابات، لم يكن لها الحق أن تسحب منه، فعلى زوجها أن يسحب لها من حسابها، الأمر الذي لا يتم إلا مع الأولاد القصر والمجانين. وكان شائعا في بريطانيا حتي نهاية القرن العاشر قانون يعطي الزوج حق بيع زوجته وإعارها، بل يعطيه الحق في قتلها إذا أصيبت بمرض عضال



. وفي زمن المصطفى نبينا محمد - صل الله عليه وسلم - عقد الفرنسيون في فرنسا عام 586م "مجمع باكون" لبحث: هل تعد المرأة إنسانا أم غير إنسان؟ وهل لها روح أم ليس لها روح؟ وإذا كان لها روح، فهل هي روح حيوانية أم روح إنسانية؟ وإذا كانت روحا إنسانيا، فهل هي على مستوى روح الرجل أم أدن منها؟ وأخيرا قرروا أنها إنسان، ولكنها خلقت لخدمة الرجل فحسب، فأين كانت منهم حرية المرأة وأنصافها.

اما نظرة الرجل للمرأة على انها وعاء إنجاب وهو فقط من يملك حق التصرف كيفما يشاء وهو المتحكم بكل أمرها والكيل بمكيالين وأنها مخلوق مسلوب الأرادة تلك النظرية بفعل البشر وهيمنت العادات والتقاليد التي ماأنزل الله بها من سلطان ,

فالمرأة هى الأم والأخت والأبنة والصديقة لولاها ماكان لجنس البشر وجود وهنا فقط نسمح بكلمة وعاء إنجاب
كرمها عز وجل من فوق سبع سموات فمن ذا الذى يستطيع أن يبخس قدرها خُلقت من ضلع آدم ليكون ناقصا بدونها يبحث دوما عن من يحتويه.. حواء التى لولاها لما وجدت الأمم والحضارات فهى المربية والمعلمة الأولى ...

لنتفق على نقطة ساوى الإسلام بين الرجل والمرأة في الحقوق والواجبات وذلك صحيح مليون بالمئة لكنه لم يساوى بينهم تسوية مطلقة ، كتلك التي ينادي بها المطالبون بإزالة كافة الفروق بينهما بصورة مطلقة ببساطة لاختلاف كل منهما فى الخصائص والقدرات ، حفاظا على خصوصية كل منهما، فالرجل له خصوصية الرجولة والمرأة لها خصوصية الأنوثة. لا مساواة بين الرجل والمرأة في وظائف الحياة وطرائقها، فطبيعة الرجل تختلف عن طبيعة المرأة، ولكل منهما ما يناسبه.

قضية الاختلاف بين الرجل والمرأة في طبيعة الحياة ليست قضية إهانة وكرامة تمنح للبعض حق التحكم والتجبر دون وجه حق ، وإنما قضية تميز واختصاص, وهذا في حد ذاته ليس منقصا من شأن من يتصف به. .وكون المرأة ينحصر دورها كأداة للجنس ووعاء للأنجاب والقوامة التى يستغلها بعض المروجين لحرية المرأة والمستغلين من أشباه الرجال للتجبر والتسلط



معلومة صغيرة لحضراتكم مفهوم القوامة فى الأسلام هو رعاية وإدارة وحفاظ على الأمانة ، وليس قوامة هيمنة وتسلط؛ فحق القوامة والطاعة للزوج على زوجته ليس هو الاستبداد الظالم والتحكم الباطل، إنما هو حق الطاعة بالمعروف في حدود ما شرعه الله - عز وجل - لكل منهما. . وللأب والاخ وأولى الأمر للحفاظ عليها وحمايتها من السوء وقد جعلت القوامة بيد الرجل لا المرأة لأسباب كثيرة ترجع كلها إلى علة اختلاف طبيعة كل منهما الفطرية، وهذه حكمة الخالق عز وجل. . ولاننسوا أن المرأة في كل الأحوال منوط بها مسئولية عظمى لا تقل أهمية عما يناط بالرجل من مسئوليات والتزامات، وهي رعاية الأسرة وكل شئون البيت ، وتنشئة جيل صالح ربما يفلح ذات يوم فى رفع شأن الأمة


كل أم يمكنها أن تلد وتبنى رجل لكن هل كل رجل يستطيع فعل ذلك

أستقيموا يرحمكم الله ...

[امبراطورة الامل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسفة

اوعا السلك العريان حرية .. وتحكم وفكرر ملول ومفهوم قوامة ....


استرها مع عبيدك يارب ههههه



موضوع شيق ومهم جدا ومؤثر فى حياتنا





هناك فرق شاسع ولبس بين الحرية والانحلال ....

النظرة الصحيحة لحرية المرأة لاتمت بصلة أو تنحصر فى التحرر فى الملبس أو خروج او سهر أو.. أو ... ألخ ..بل هى تتلخص فى نقطتين ضمنوا لها الحرية الصحيحة وكف يد وفكر بعض الرجال وعموم الناس الخاطئ فى ماهية حقوق المرأة وحريتها



1- قوله تعالى : «ولهن مثل الذى عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة والله عزيز حكيم» الذى منحها حق المساواة
قال ابن كثير: فى تفسير هذه الآية، أى ولهن على الرجال من الحق مثل ما للرجال عليهن فليؤد كل واحد منهما ما يجب عليه بالمعروف.


2-قول المصطفى صل الله عليه وسلم: «إنما النساء شقائق الرجال»


وكل نصوص الكتاب والسنة تثبت أن للمرأة كامل حقوقها، فالمرأة فى الإسلام شريكة الرَّجُل فى عِمارة الكون، وشريكته فى العبوديّة لله دون فرقٍ بينهما فى عموم الدِّين: فى التَّوحيد، والاعتقاد، وحقائق الإيمان، والثَّواب والعِقاب، وفى الحياة فلها حق التعلم واختيار الزوج و العمل وأبدأ الرأى والتملك والبيع والشراء ،لها ماله وعليها ما عليه من الحقوق والواجبات.



فقد كرم الإسلام المرأة، وأعطاها حقوقاً كانت تفتقدها قبل الإسلام، كما منحها حقوقاً لم تمنحها لها الأديان الأخرى او أى حضارة من الحضارات حتى المنادون بحقوق المرأة لم يصلوا لمستواها حتى بعد طول كفاح



وكمثال بسيط جدا للتوضيح ظلت النساء طبقا للقانون الإنجليزي العام - حتى منتصف القرن التاسع عشر تقريبا - غير معدودات من الأشخاص أو المواطنين الذين اصطلح القانون على تسميتهم بهذا الاسم، لذلك لم يكن لهن حقوق شخصية، ولاحق في الأموال التي يكتسبنها، ولاحق في ملكية شيء حتى الملابس التي كن يلبسنها، أين الحرية ...أليس هذا استعبادا للمرأة ؟! ونص القانون المدني الفرنسي - بعد الثورة الفرنسية - على أن القاصرين هم الصبي والمجنون والمرأة، حتى عدل عام 1938، ولا تزال فيه بعض القيود على تصرفات المرأة المتزوجة. ومن ثم لم يكن لها الحق في امتلاك الxxxxات أو المنقولات، ولم يكن لها الحق في أن تفتح حسابا في البنك باسمها، وبعد أن سمحوا لها أن يكون لها حسابات، لم يكن لها الحق أن تسحب منه، فعلى زوجها أن يسحب لها من حسابها، الأمر الذي لا يتم إلا مع الأولاد القصر والمجانين. وكان شائعا في بريطانيا حتي نهاية القرن العاشر قانون يعطي الزوج حق بيع زوجته وإعارها، بل يعطيه الحق في قتلها إذا أصيبت بمرض عضال



. وفي زمن المصطفى نبينا محمد - صل الله عليه وسلم - عقد الفرنسيون في فرنسا عام 586م "مجمع باكون" لبحث: هل تعد المرأة إنسانا أم غير إنسان؟ وهل لها روح أم ليس لها روح؟ وإذا كان لها روح، فهل هي روح حيوانية أم روح إنسانية؟ وإذا كانت روحا إنسانيا، فهل هي على مستوى روح الرجل أم أدن منها؟ وأخيرا قرروا أنها إنسان، ولكنها خلقت لخدمة الرجل فحسب، فأين كانت منهم حرية المرأة وأنصافها.

اما نظرة الرجل للمرأة على انها وعاء إنجاب وهو فقط من يملك حق التصرف كيفما يشاء وهو المتحكم بكل أمرها والكيل بمكيالين وأنها مخلوق مسلوب الأرادة تلك النظرية بفعل البشر وهيمنت العادات والتقاليد التي ماأنزل الله بها من سلطان ,

فالمرأة هى الأم والأخت والأبنة والصديقة لولاها ماكان لجنس البشر وجود وهنا فقط نسمح بكلمة وعاء إنجاب
كرمها عز وجل من فوق سبع سموات فمن ذا الذى يستطيع أن يبخس قدرها خُلقت من ضلع آدم ليكون ناقصا بدونها يبحث دوما عن من يحتويه.. حواء التى لولاها لما وجدت الأمم والحضارات فهى المربية والمعلمة الأولى ...

لنتفق على نقطة ساوى الإسلام بين الرجل والمرأة في الحقوق والواجبات وذلك صحيح مليون بالمئة لكنه لم يساوى بينهم تسوية مطلقة ، كتلك التي ينادي بها المطالبون بإزالة كافة الفروق بينهما بصورة مطلقة ببساطة لاختلاف كل منهما فى الخصائص والقدرات ، حفاظا على خصوصية كل منهما، فالرجل له خصوصية الرجولة والمرأة لها خصوصية الأنوثة. لا مساواة بين الرجل والمرأة في وظائف الحياة وطرائقها، فطبيعة الرجل تختلف عن طبيعة المرأة، ولكل منهما ما يناسبه.

قضية الاختلاف بين الرجل والمرأة في طبيعة الحياة ليست قضية إهانة وكرامة تمنح للبعض حق التحكم والتجبر دون وجه حق ، وإنما قضية تميز واختصاص, وهذا في حد ذاته ليس منقصا من شأن من يتصف به. .وكون المرأة ينحصر دورها كأداة للجنس ووعاء للأنجاب والقوامة التى يستغلها بعض المروجين لحرية المرأة والمستغلين من أشباه الرجال للتجبر والتسلط



معلومة صغيرة لحضراتكم مفهوم القوامة فى الأسلام هو رعاية وإدارة وحفاظ على الأمانة ، وليس قوامة هيمنة وتسلط؛ فحق القوامة والطاعة للزوج على زوجته ليس هو الاستبداد الظالم والتحكم الباطل، إنما هو حق الطاعة بالمعروف في حدود ما شرعه الله - عز وجل - لكل منهما. . وللأب والاخ وأولى الأمر للحفاظ عليها وحمايتها من السوء وقد جعلت القوامة بيد الرجل لا المرأة لأسباب كثيرة ترجع كلها إلى علة اختلاف طبيعة كل منهما الفطرية، وهذه حكمة الخالق عز وجل. . ولاننسوا أن المرأة في كل الأحوال منوط بها مسئولية عظمى لا تقل أهمية عما يناط بالرجل من مسئوليات والتزامات، وهي رعاية الأسرة وكل شئون البيت ، وتنشئة جيل صالح ربما يفلح ذات يوم فى رفع شأن الأمة


كل أم يمكنها أن تلد وتبنى رجل لكن هل كل رجل يستطيع فعل ذلك

أستقيموا يرحمكم الله ...

اهلا وسهلا اسفة العزيزة انرتي الموضوع
كلامك صحيح لم تعطي الاديان حقوق للمرأة كما اعطاها الأسلام ولو اتبعنا ما امر الأسلام به لما واجهنا هذه المشكلات والأزمات التي يتعرض المجتمع لـٍهآ الًيَوُمًِ
ونتفق معكي بالمساوة بين المرأة والرجل لم تكن مساواة ككل ف المرأة لـٍهآ قدرتها والرجل له قدرته ومن يطالب بالمساوة الكاملة حيث يكون الرجل والمرأة لٱ يختلفان بشيء لٱ يحاول سوى خلق عقبات ومشكلات بين الرجل فلا تستطيع المرأة القيام بكل أعمال الرجل وكذلك الرجل لٱ يستطيع القيام بكل اعمال المرأة

گلآمَگ. جميل انرتي الموضوع غاليتي

[بوفارديا]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بداية احب اشكرك عزيزتي على طرح الموضوع بهذا الشكل الممتاز والشامل للفكره تماماً......


فالصحيح لقد اصبح الجميع ينظر الى الحريه كمفهوم خاطئ... وبسبب خطأ تشكيل هذه الكلمه في عقله تنمو معه اشياء ليست صائبة....!!

فتصبح المرأه مثلا تتضايق او ربماتصارخ على اهلها او زوجها مثلا ان حدث واخبرها ان تلك الثياب التي ترتديها لاتلوق بها ك إمرأة..... او ان حدث ومنعها من خروج احد تلك الحفلات اليوميه والتي تجعلها تهمل اطفالها وزوجها ومنزلها!!!

والرجل كذلك.... يرى ان المرأه لا يحق لها ان تسأله مثلا ان تأخر في عودته الى المنزل ليلا اين كنت؟! من باب الاطمئان عليه لا حسب!! فيراها اهانه له....

هنا تحدث كارثه حقيقة ربما تؤدي الى تفكك وتزعزع اسر كامله....!!

كلا من المرأه والرجل.... يجب ان يفهم تماما معنى الحريه.... حتى يستطيعوا ان يولدوا جيلا حرا بفكره وعقليته وتصرفات حره ولكن بعلاقينه وبمفهوم صحيح سليم ~~



سلمتي عزيزتي الجميله على موضوعم الجميل....
تحياتي الحارة لك... دمتي بود ❤❤

[امبراطورة الامل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدوئي حياتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بداية احب اشكرك عزيزتي على طرح الموضوع بهذا الشكل الممتاز والشامل للفكره تماماً......


فالصحيح لقد اصبح الجميع ينظر الى الحريه كمفهوم خاطئ... وبسبب خطأ تشكيل هذه الكلمه في عقله تنمو معه اشياء ليست صائبة....!!

فتصبح المرأه مثلا تتضايق او ربماتصارخ على اهلها او زوجها مثلا ان حدث واخبرها ان تلك الثياب التي ترتديها لاتلوق بها ك إمرأة..... او ان حدث ومنعها من خروج احد تلك الحفلات اليوميه والتي تجعلها تهمل اطفالها وزوجها ومنزلها!!!

والرجل كذلك.... يرى ان المرأه لا يحق لها ان تسأله مثلا ان تأخر في عودته الى المنزل ليلا اين كنت؟! من باب الاطمئان عليه لا حسب!! فيراها اهانه له....

هنا تحدث كارثه حقيقة ربما تؤدي الى تفكك وتزعزع اسر كامله....!!

كلا من المرأه والرجل.... يجب ان يفهم تماما معنى الحريه.... حتى يستطيعوا ان يولدوا جيلا حرا بفكره وعقليته وتصرفات حره ولكن بعلاقينه وبمفهوم صحيح سليم ~~



سلمتي عزيزتي الجميله على موضوعم الجميل....
تحياتي الحارة لك... دمتي بود ❤❤

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا غاليتي اشكرك انرتي الموضوع
كلامك صحيح المرأة لفهمها الحرية بشكل خاطئ اصبحت لٱ تحترم احد ولا تهتم لأحد واي كلمة لٱ تعجبها لٱ تهتم لـٍهآ وان كانت لمصلحتها وهذا يجعلها تخسر الكثير

والرجل كذالك الأمر اصبح يقلل كثيرا من قيمة المرأة بحيث اي كلمة تخرج من المرأة يعتبرها تقليل من قيمته وقدره سواء كانت للأطمئنان او لٱ ف المرأة زوجة الرجل وشريكة حياته يحق لـٍهآ ان تعرف اين ذهب وماذا يفعل ولكن السؤال بالطريقة الصحيحة

انرتي برأيك دمتي بحفظ الله 🌺🌺

[deegoo]

موضوع جميل جدا سلمتي على الأختيار فهو يمس الحقيقة التي نعيشها مؤخرا..

إن الرجل والمرأة يفهمان الحرية بشكل خاطئ بزمننا هذا ويجعلونها كشيء مادي محسوس عكس معناها فالحرية هي شي معنوي أحساس من ذات الشخص لا تتمثل بملابس عارية او سراويل طيحني وقصات منهي عنها وأفعال شائنة محرمة دينيا..

ان الفتاة تظن التعري وسماع الاغاني ومتابعة احدث الموضات الخليعة والخروج بمفردها من الحرية بينما هي بالحقيقة تسمى بقلة الحياء والحياء ان نزع من شي ذهب بريقه وهذا مايحدث مع بنات المسلمين فقد ذهب بريق ألماسهن الذي حفظه لهن الأسلام بتغطيتهن عندما نزعن الستر والحجاب وتشبهن ببنات الغرب ظننا منهن انها الحرية وهي ابعد مايكون عن ذلك..

وهو نفسه مايحدث مع الشباب فلم تعد ترى منهم الا القصات الغريبة والبناطيل الضاغطة المحددة لأجسامهم وكله بمسمى الحرية متناسين ان الدين قد جعلهم احرار بحفظ مكانتهم جعلهم احرار بفكرهم بثقافتهم لا بلبسهم وقصات شعرهم..
الحرية هي ان تكون حرا برأيك بفكرك ان تضع بصمتك الجيدة في من حولك ان يكون لك أحترامك عندما تتكلم ان يستمع الناس لك ويقدروك لا ان تكون مهمشا لا لك اعتبار ولا رأي.

لقد حفظ الاسلام حرية المرأة عندما جعلها زوجة لرجلا يحبها ويقدرها ويأسس لها بيتا خاصا بها تكون هي ملكته حفظ لها مكانتها وجعل ابنائها تحت طوعها حتى اخر العمر وليس سنين محددة فقط ثم يكونو احرار بعيدا عنها كالغرب..
ان اكثر مشاغلهم الان هي لماذا نصيب الرجل بالورث اكثر من المرأة وقد نجح الغرب بتسليط الضوء على هذه النقطة والعرب كغبائهم المعروف ينصاعون خلفهم وقد سمعت ان الدول العربية الان تريد تغيير الأمر ومساواة الورث بين الاثنين وكأنهم سيكونون اكثر عدالة من الله عز وجل!!! حقا امة ضحكت من جهلها الأمم ان نصيب الرجل من الورث وزيادته عن المرأة هو لحكمة واضحة لمن يريد ان يرى فالمرأة بعكس الرجل لا تفتح بيت ولا تقدم مهر لزوج لذلك كان نصيبها خاصا بها فقط فهي سيأتي من يعيلها ويعطيها بيتا بعكس الرجل الذي يذهب ورثه في بيته ولعائلته ولزوجته..

ان المراة بتكوينها الرقيق واضحة اعمالها والرجل بتكوينه القوي واضحة اعماله ايضا فلا تحملو النساء فوق طاقتهن باسم الحرية وانك تستطيعين وليس هو فقط هذه كلها مجهودات جسدية فالمرأة تستطيع ان تتواجد بين المهندسين ووسط المشاريع ولكن الاسلام كان رحيما بها فأعطاها اعمال تتناسب مع كينونتها الرقيقة..

على كل الطرفين ان يحترم الأخر كي تسود المحبة فلا حياة بلا أحترام ومن احترام الزوج طاعته بما أمر والنهى عن ما نهى ولا دخل للحرية بهذه الأمور ومن حق الزوجة ايضا ان يحترم رغباتها وان لا يعارضها من باب العناد وفرض الرأي والسيطرة..

احنا في عائلتنا الحمدلله المرأة ليست مضطهدة على العكس لنا كلمتنا ولنا مشورتنا ونخرج متى مانريد ولأي مكان نريد ولا يرون رجالنا انه عيب إن اطاعونا بل يرونه جزاء شكر لنا على مانقوم به من خدمات وأعمال ويرونه من حقنا ان نرفه عن انفسنا 😁😂
مع ان هناك في القبيلة من يرى المرأة كشيء لا يسوا لكن لن اقول الا تبا وويلا لهم 😊

كأني جبت العيد بالتعليق🤔😂المهم شكرا لك أمبراطورة عالدعوة الجميلة 😘

[امبراطورة الامل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة deegoo

موضوع جميل جدا سلمتي على الأختيار فهو يمس الحقيقة التي نعيشها مؤخرا..

إن الرجل والمرأة يفهمان الحرية بشكل خاطئ بزمننا هذا ويجعلونها كشيء مادي محسوس عكس معناها فالحرية هي شي معنوي أحساس من ذات الشخص لا تتمثل بملابس عارية او سراويل طيحني وقصات منهي عنها وأفعال شائنة محرمة دينيا..

ان الفتاة تظن التعري وسماع الاغاني ومتابعة احدث الموضات الخليعة والخروج بمفردها من الحرية بينما هي بالحقيقة تسمى بقلة الحياء والحياء ان نزع من شي ذهب بريقه وهذا مايحدث مع بنات المسلمين فقد ذهب بريق ألماسهن الذي حفظه لهن الأسلام بتغطيتهن عندما نزعن الستر والحجاب وتشبهن ببنات الغرب ظننا منهن انها الحرية وهي ابعد مايكون عن ذلك..

وهو نفسه مايحدث مع الشباب فلم تعد ترى منهم الا القصات الغريبة والبناطيل الضاغطة المحددة لأجسامهم وكله بمسمى الحرية متناسين ان الدين قد جعلهم احرار بحفظ مكانتهم جعلهم احرار بفكرهم بثقافتهم لا بلبسهم وقصات شعرهم..
الحرية هي ان تكون حرا برأيك بفكرك ان تضع بصمتك الجيدة في من حولك ان يكون لك أحترامك عندما تتكلم ان يستمع الناس لك ويقدروك لا ان تكون مهمشا لا لك اعتبار ولا رأي.

لقد حفظ الاسلام حرية المرأة عندما جعلها زوجة لرجلا يحبها ويقدرها ويأسس لها بيتا خاصا بها تكون هي ملكته حفظ لها مكانتها وجعل ابنائها تحت طوعها حتى اخر العمر وليس سنين محددة فقط ثم يكونو احرار بعيدا عنها كالغرب..
ان اكثر مشاغلهم الان هي لماذا نصيب الرجل بالورث اكثر من المرأة وقد نجح الغرب بتسليط الضوء على هذه النقطة والعرب كغبائهم المعروف ينصاعون خلفهم وقد سمعت ان الدول العربية الان تريد تغيير الأمر ومساواة الورث بين الاثنين وكأنهم سيكونون اكثر عدالة من الله عز وجل!!! حقا امة ضحكت من جهلها الأمم ان نصيب الرجل من الورث وزيادته عن المرأة هو لحكمة واضحة لمن يريد ان يرى فالمرأة بعكس الرجل لا تفتح بيت ولا تقدم مهر لزوج لذلك كان نصيبها خاصا بها فقط فهي سيأتي من يعيلها ويعطيها بيتا بعكس الرجل الذي يذهب ورثه في بيته ولعائلته ولزوجته..

ان المراة بتكوينها الرقيق واضحة اعمالها والرجل بتكوينه القوي واضحة اعماله ايضا فلا تحملو النساء فوق طاقتهن باسم الحرية وانك تستطيعين وليس هو فقط هذه كلها مجهودات جسدية فالمرأة تستطيع ان تتواجد بين المهندسين ووسط المشاريع ولكن الاسلام كان رحيما بها فأعطاها اعمال تتناسب مع كينونتها الرقيقة..

على كل الطرفين ان يحترم الأخر كي تسود المحبة فلا حياة بلا أحترام ومن احترام الزوج طاعته بما أمر والنهى عن ما نهى ولا دخل للحرية بهذه الأمور ومن حق الزوجة ايضا ان يحترم رغباتها وان لا يعارضها من باب العناد وفرض الرأي والسيطرة..

احنا في عائلتنا الحمدلله المرأة ليست مضطهدة على العكس لنا كلمتنا ولنا مشورتنا ونخرج متى مانريد ولأي مكان نريد ولا يرون رجالنا انه عيب إن اطاعونا بل يرونه جزاء شكر لنا على مانقوم به من خدمات وأعمال ويرونه من حقنا ان نرفه عن انفسنا 😁😂
مع ان هناك في القبيلة من يرى المرأة كشيء لا يسوا لكن لن اقول الا تبا وويلا لهم 😊

كأني جبت العيد بالتعليق🤔😂المهم شكرا لك أمبراطورة عالدعوة الجميلة 😘

اهلا غاليتي انرتي انرتي
رأيك جميل وشامل اوافقك الرأي السيء في العرب هو التقليد نحب تقليد الغير ولو كان خاطئ حتى اصبح مجتمعنا فوضى واصبحت الكثير من الدول تستقبل الغرب ولا تستقبل العرب وبدل من نشر ديننا اصبحنا ننشر ديانات اخرى اصبح شباننا لٱ يهتمون بمسؤولياتهك كما يهتمون بمظهرههم
والمرأة اصبحت تتصرف بقلة ادب من باب الحرية ونسيت ما امر به الأسلام من طاعة الزوج وبر الوالدين والأهتمام بالأولاد وبدا كل شي يفعله الأنسان ☟تٌَحَـتْ☟ ما يسمى الحرية وهذا ابعد من ذلك ف الحرية ليست بتخلي عن واجباتك وعن دينك

انرتي غاليتي تعليقك جميل اشكرك لقبول الدعوة دمتي بود 🌺🌺