|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: أي ثنائي جذبتكم قصته أكثر ؟؟ | |||
نديم و بريهان | 23 | 34.33% | |
آصف و نادية | 44 | 65.67% | |
أكرم و إيثار | 10 | 14.93% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 67. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-07-20, 01:52 AM | #1841 | |||||||
كاتبة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| طرق الباب و مثل المرة السابقة فتح ليظهر من وراءه وجه أمها . دخل بعد سلام متبادل خافت فاستقبلته رائحة البخور العتيق . نظر حوله و افترت شفتاه للكلام لكن السيدة نعمات سارعت لتهمهم : - نادية في غرفتها ، تنتظرك . رفع عينيه عن قطعة السجاد تحته ليشكرها فهزت رأسها قليلا دون كلام تتأمله بتفحص كأنها تبحث فيه ثم عندما لم تجد شيئها الضائع رفعت يديها بجانب وجهها باستسلام و تمتمت تحدث نفسها أكثر مما تحدثه : - نصيب يا ابني نصيب . ثم أعطته ظهرها دون كلمة إضافية و تركته بقلب متوجس و ملامح واجمة . بعينين قاتمتين ظل يتابعها حتى انعطفت مع البهو تتوجه إلى المطبخ بينما توقف هو مكانه قليلا ثم توجه يطرق الأرض تجاه باب نادية . ** داخل غرفتها تصلبت نادية في وقفتها بجانب النافذة و هي تسمع صوت الجرس و بآلية مدت يدها تجري بأصابعها على الحافة الرخامية الباردة . حالها الآن يختلف جدا عما كانته البارحة . حديثها الأخير مع ميرفت جعلها تصحو من سكرة الغضب . في الواقع صحت منه منذ استقبلتها برودة سريرها فكانت بعد نومها على صدره الدافئ كدلو صقيعي يسكب على مشاعرها . لم تنم أبدا الليلة الماضية حتى بعد علمها أنه أجل عقد قرانه على الأخرى . ظلت تقطع غرفتها ذهابا و إيابا حتى داخ رأسها و معه مشاعرها و حينها أرغمت نفسها على الجلوس و قامت لأول مرة بالكتابة لنفسها . أرادت أن تكتب الكثير لكن مشاعرها عاندتها و رفضت أن تصاغ على شكل كلمات و لم ينطق قلمها على الورقة سوى بسؤال واحد . ( أيهما أفضل لكيانك كامرأة ؟ أن تكوني زوجة لنصف رجل أم نصف زوجة لرجل ؟ ) و مع أنها توقفت عن الكتابة لكن السؤال لم يتوقف عن التردد حتى أنها بدأت تسمعه بصوت الآخرين . أمسكت حينها برأسها بين يديها لكن وجه آصف و السؤال ظلا حولها في كل مكان يدوران داخل عقلها فأخذت تهز رأسها بقوة لا تعرف إن كان رفضا أو تشوشا . و مع انبلاج الصبح تجلى داخلها الرد و ها هي تقف الآن كأنها على موعد مع القدر . ** اهتزت قليلا و أذنها المرهفة تلتقط صوت أكرة الباب مع أنه كعادته أدارها بلطف شديد ثم أغمضت عينيها بينما يداعب أنفها عطره الفخم و عبير رجولته . شعرت به يخطو قليلا باتجاهها ثم يتوقف ففتحت عينيها ترسلهما إلى رحابة السماء بدل هذه الغرفة التي من المحال أن تسع كل ما يمران به هذه اللحظة . خلفها وقف آصف يتأملها لاهث الأنفاس ، مقطوع العبارات . تقف أمام النافذة و الشمس بين فجوة الستائر تشع في كسل و فتور ترتدي نفس الفستان الأخضر الذي أجبره أن يدير عنقه ذلك اليوم وكما المرة الأولي أطالت عيناه تجوالها ، يشرب تفاصيلها بروحه . يتذكر شربة رجولته لحلاوة أنوثتها بالأمس و نشوة الارتواء بعد البعاد فيشعر بحلقه شديد الجفاف . كم تبدو ليلة البارحة بعيدة كأنها سراب لا حقيقة كأنه لم يعشها بل حلم بها و تخيلها كانت ما تزال جامدة في وقفتها كأنها تريد أن تصير جزءا من الصورة خلفها و كانت لتكون أحلى صورة لو أكملها هو و ذراعه حول خصرها أو كتفيها ، يتأملان معا وهج الشمس و على ضوئه يرسمان ملامح مستقبلهما معا . - نادية ، ناداها بعمق و كله رغبة في إمساك هذا السراب المنفلت . التفتت إليه ، شعاع شمس الظهر يتساقط حولها كغبار أصفر لامع فتبدو له فجأة كما رآها دائما و حار في وصفها : أنثى من ذهب ، فضية المشاعر ، لا يخبو بريقها و لا تصدأ . تأملته نادية بابتسامة صافية رغم ميلانها جهة اليسار . كان يبدو في أشد حالاته سوءا و كأن وجهه غارق في عضلات رخوة . تحركا نحو بعضهما الخطوات تقترب و القلوب ترتجف - نادية ، ناداها و الشوق يخالط أنفاسه حين صارت على بعد لمسة . - آصف همست و ابتسامتها تتوازن فوق شفتيها فأخذها فورا بين ذراعيه . استجابت هي له بمنتهى البساطة فلطالما كانت هكذا معه ، لا حدود ، لا عراقيل ، لا رقم اثنان ، هما واحد . لكنها هذه المرة لم تطوق عنقه كما تفعل الأنثى مع رجلها بل أدخلت ذراعيها تحت ذراعيه و أخذت تمرر كفيها على ظهره كأنها غيرت وظيفتها إلى صديقته . حين وعى لهذه الحقيقة ضمها بشدة إليه يؤكد لها و قبلها لنفسه أنها لن تكون له سوى أنثى بمرتبة حبيبة . تململت بين ذراعيه فأمال وجهه يبحث بشفتيه عن شفتيها لكن يداها صارتا فوق صدره تبعدانه عنها بلطف ، كلماتها حازمة رغم الهمس : - آصف ، كلا من فضلك ، ليس وقته . نحتاج أن نتحدث الآن . أليست القبلات نوعا من الحديث . نوعا يطمئن قلبه بدل هذا الترحاب الأخوي الذي يوتر عضلة قلبه . جلس على طرف سريرها مجاورا لها ، مد ذراعه يحضن كتفها و مدت يدها تأخذ يده اليسرى داخل يديها . - الحاجة أخبرتني أنها ستكلمك . غمغم و هو يتأمل رأسها المائل جهة كتفه ، لم تكن تسنده عليه بالفعل بل بدا كأن رأسها ينغفو على وسادة من هواء بينهما . دون أن ترفع نظراتها تجاهه تمتمت : - ماما ميرفت كلمتني بالفعل كانت قاطعة بشكل لم يتوقعه و جعل قلبه في صدره ينبض بتحفز . - و ؟ - و أنا سعيدة جدا من أجلكما آصف . كلاكما استحققتما هذه المواجهة . خاصة ماما ميرفت . همست بها ثم تعانقت شفتاها و تشابكت رموشها و هي ترخي جفنيها نصف ارتخاء فرسمت أمام عينيه لوحة شجن عذبة جدا ود لو يتذوقها فورا بين شفتيه . - ماذا عنا نحن ؟ أنا و أنت ؟ سأل بانعدام صبر . - تقصد ماذا عنا نحن : أنا و أنت و هي . أطرقت برأسها و ضغطت بيدها على يده فعلت وتيرة أنفاسه حتى عجز عن التقاطها بينما عيناه متعلقتان بحركة شفتيها . - أنا أرى أن الأفضل أن ننفصل - ننفصل ؟ التعديل الأخير تم بواسطة ebti ; 16-07-20 الساعة 12:52 PM | |||||||
10-07-20, 01:59 AM | #1842 | |||||||
كاتبة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| رجفة مخيفة سرت في أوصاله و لثوان ظل يحدق أمامه مثلما تفعل هي . - هذا ما اتفقت عليه مع الحاجة ؟ تمتم بشرود . - لا تظلمها آصف ، عاتبته بهمسها و أصابعها التي شبكتها بلطف بين أصابعه . ماما ميرفت طلبت مني أن أريح قلبك . التفت فجأة يضرب وجهها الساكن بأنفاسه العنيفة . - وتريحين قلب آصف بهجره ؟ - أريحه بالتخلي عنه لمالكته الحقيقية أنا لم أملكك أبدا آصف ، تمتمت بصوت كله إذعان ، في قرارة نفسك أنت تنتمي لها و ما دمت لا تنتمي لي فأنا لا أنتمي لك صمت و عبوس قاتم يزيد من حدة ملامحه ، راقبها تعيد يده لحضن كفها و بأناملها بدأت تتمشى ببطء بين خطوط كفه ، عرافة تقرأ له مستقبله ، تطلعه أنها لن تكون جزء ا منه هل يدها تتحرك على يده ؟ لماذا يشعر بها تتحرك بين أضلعه تلمس راحته فيقشعر قلبه ، تضغط عليها فتسخن دماؤه و تتركها فتصاب دقاته بالصقيع . - صدقني آصف ، أنا أفعل الأفضل من أجلنا . يدها الآن صارت على خده فمال بوجهه يسنده عليها . - و الأفضل لي أن تخرجي من حياتي - الأفضل لي و لك أن أخرج من حياتكما ، لا مكان لي بينكما آصف و أبدا لن يكون - أنا أحبك نادية ، همس بعمق ثم مال بوجه ليطبع قبلة طويلة على راحتها المحتضنة لخده . - و أنت تحبها آصف قبل أن تحبني و سيكون دائما هناك الشك و سيفسد كل شيء . ** لم يحد بعينيه عنها لحظة ، نظراته المتسمرة على شفتيها تعكس شوقا ضاريا يفتت دواخله . - و أنا لا أستحق أن تتحملي وضعا كهذا من أجلي نادية ؟ الألم في صوته الخفيض أوجع قلبها عليه ، عليها ، على تصميمه اللعين . - تستحق أن أتحمل معك و من أجلك لكن ليس هكذا وضع . أنا أحارب الدنيا كلها من أجلك لكن هذه الحرب لن تكون من أجلك ستكون ضدك و ضدي أنزلت يدها من على وجهه و تمتمت بخواء رغم استمرار الابتسامة : - هي لن تلعب معي بشرف ستصارعني كي تجذبك إليها - و أنت ؟ - أنا لن أجذب آصف لن أقتسمك مع أحد ، صمتت و تحركت تبتعد قليلا عنه ، أنت تستحق أن تكون كاملا و كمالك معها هي . سكتت فسكن بينهما الصمت و من بعيد تعالى صوت أنين معدني كناي قديم يتألم لهما . لا يدري كيف تغير المشهد حوله و رأى نفسه أمام تلك الصورة التي جاهد كي ينساها ، زوجة عمه و هي تتعلق برقبة أبيه ، عطرها الثقيل يملأ أرجاء الغرفة و يخنق رئتيه و صوت أمه الحزين تخبره " كان يأتيني من عندها و هو يحمل عطرها " و معه صوت نادية و هي تقول له قبل قليل بلهجة الأمر الواقع " لن تلعب معي بشرف " نادية التي كثيرا ما تتكلم فتبدو له كأن القدر يتكلم من خلالها . بعيون محدقة في الفراغ ظل جالسا مطرقا يفكر في كل شيء ثم دون أن يلتفت نحوها سألها صوته أجش كأن حلقه معقود : - هل ستسمعينني على الأقل نادية ؟ خافضة رأسها ، وخز مؤلم يقطع جنبيها و رئتاها تحترقان مع كل نفس تأخذ ، أومأت برأسها في صمت . لكن قلبها هتف بأعلى صوته " أنا مستعدة لأسمعك لأني مستعدة لأودعك " تكلم آصف كثيرا ، كلاما معظمه مكرر معاد و لهجته لم تكن مقنعة حتى له فكيف بالنسبة لها هي . أخيرا توقف كما يفعل أي محام عن مرافعة يعرف أنها فاشلة ، بدل ذلك تنهد بيأس و قال و هو يشبك أصابعه بقوة : - جزء مني نادية مازال يرى فيها تلك الطفلة اليتيمة الوحيدة التي لم تكبر بداخلي أبدا . دون أن تستدير نحوه همست نادية بتهكم حزين : - تريد أن تقول أن دافعك الآن هو الشفقة . من فضلك آصف ، يكفي دفاعا عنها يكفي . استدار نحوها بحدة لم تلحظها فقد كانت تشيح بوجهها بعيدا . - أنا لا أقصد أبدا الدفاع عنها نادية . كل ما في الأمر أنا أراك شفافة جدا و ظننتك سترين بوضوح أن مكانتك لدي لن تصلها هي أبدا . - لو لم تصلها فتأكد أنها لن يهنأ لها بال سوى عندما تطيح بي منها . - لن تقدر ، مد يده يأخذ يدها و يزرعها في صدره ، قلبي و أعرفه . - إذا حينها ستطيح بك أنت من قلبي . شعرت بأنفاسه الحارة الغاضبة المصدومة تسير جيئة و ذهابا فوق بشرة وجهها فرفعت عينين فارغتين إليه و قالت بملل عميق : - اسمعني آصف لو كانت هي تعاني ضميرا معذبا كنت قبلت ، نعم كنت سأقبل ، أكدت بهزة من رأسها و ضغطة من يدها كنت تعاملت معها بعقل متسامح ، كنت وافقت على أن تكسبها و لا تخسرني لكنها تفعل كل هذا انتقاما منك لا حبا فيك . أخفضت عينيها فوقعتا على قميصه الرياضي يرسم بأمانة صلابة عضلاته و صدره يتحرك بتوتر مستجيبا لآخر كلماتها . يا إلاهي كم روحها مثقلة بتفاصيله كيف قدرت ميرفت أن تودع كانت قالت لها أنها أقامت ضريحا له داخل قلبها كيف لقلب أحب أن يدفن داخله من أحيا نبضاته يوما ؟ لا هي لن تدفنه أبدا قلبها لن يكون مقبرة لكنها ستساعده على الرحيل فلم تكن يوما موطنه . | |||||||
10-07-20, 02:38 AM | #1843 | |||||||
كاتبة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| - آصف ، همست تناديه كي يخلصها و تقدم له خلاصه . لكن آصف نفسه كان بعيدا عنها كان يفكر و الحيرة تقلب قلبه كيف في حين يسمعها تطلب الطلاق ، الهجر و الفراق كل مايقدر على التفكير فيه هو أخذها بين ذراعيه و تذوق مجددا طعم وصالها . كيف يفكر في أي شيء آخر و رائحتها مازالت عالقة بجلده و لمسات جسدها مازالت مطبوعة على صدره و ذراعيه و طعمها يكاد يتذوقه بين شفتيه . هل هذا ما تعرض له أبوه ؟ كم كان الخيار على قلبه صعبا - أنا أسامحك على كل شيء آصف ، همست بضعف فالتفت إليها بتوهان بينما أكملت و هي تنظر للبعيد . زواجنا كان صفقة نجحت أنت فيها و أعميتني عن جميع الرجال و أما أنا فلا أرى نفسي مهزومة بالعكس أنا خرجت بأوقات كثيرة سعيدة حلوة ، باحترامي لنفسي و فعلا الحياة معك كانت أحلى من أن تصدق كانت حلما جميلا استقظت منه و سأعود لنادية التي كنتها و لواقعيتي ثم رفعت مقلتيها الذهبيتين إليه فالتقط داخلهما تلك النظرة و رأى في عينيها عيني أمه حين كانت تتكلم عن أبيه و بهما نفس النظرة نفس المعنى نظرة وداع - و تتزوجين ثانية ؟ اختنق صوته و جنت نبضاته و هو يقولها - لا أريد التزوج ثانية لا أريد أن أكون لآخر لا أريد أن أعيش أريد أن أموت - نادية ، حبيبتي رفع يده باتجاه خدها ليحضنه فصدته بيد جامدة . - أرجوك آصف لا تتكلم أكثر فقط اتركني في سلام و أنا أسامحك سماح ... من قلبي لقلبك . رفعت يدها تربت على قلبه كأنها تريد أن تمسح عنه كل شيء حتى ذكراها منه . - حتى حديثي كرهته نادية ، همس بصوت مجروح و هو يضغط يدها على صدره . - كلا آصف بالعكس كل شيء تفعله يجعلني أحبك أكثر حتى و هو من المفروض أن يجعلني أكرهك أجد نفسي أحبك أكثر و لا أقدر أن أحبك أكثر قلبي سينفجر لو فعلت أمسكت بصدرها كأن قلبها حقا سيفعل . - تعرف آصف ، أكملت و هي تجول بنظراتها عليه بنظرة حزينة ، حتى و أنا أرى تمسكك بها أحبك لأني رأيت ما بداخل قلبك رأيت بحارا من الوفاء و كرما لا يقدر عليه إلا من كان مثلك أنت جازيتها على عصيانها توبة على نفورها حبا و عشقا على رفضها قبولا و تمسكا حتى و هي لم تُقدِّر أنت لم تبخل سكتت فسكت كل شيء معها ، نظر إليها ، جسده و روحه يطلقان شرارات نداء حارقة لها لكن ذلك الشيء الأسود داخله يمنعه عنها و يشده كثيرا إلى الوراء . - نادية أنا أحبك ، قال كأنه لم يعد يجيد قول غيرها . انتفضت بعنف كأنه أحرقها بكلمته . - يكفي يكفي يكفي صرخت باختناق و هي تمد كلتا يديها نحوه كأنها تنوي خنقه كما فعل بها و بقلبها و بحياتها . لا يمكن أن تحبني أنا و هي معا أنا و هي لا يمكن أن يجمعنا قلب رجل لا يمكن افهم ، تدريجيا عاد صوتها للهدوء و هي تستمر - لا حل أوسط أمامك آصف إما أن تترك قلبها أو تكسر قلبي إما أن تعود إليها أو تكمل معي أنا فجأة كما غضبت عادت للابتسام و أبت سوى أن تضيف لمستها الخاصة هي نادية : - ببساطة إما هي أو أنا . أيهما الأنذل ؟ ***** نهاية الفصل الثامن والثلاثون التعديل الأخير تم بواسطة ebti ; 16-07-20 الساعة 12:59 PM | |||||||
10-07-20, 02:42 AM | #1845 | ||||||||
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 87 ( الأعضاء 38 والزوار 49) mansou, amana 98, ماريان عادل, رحيق الجنة رحيق, أزعجهم هدوئي, نغم+, نوره صانع, لوجين 65, وفاء123, ند الصباح, shatoma, houda4, MonaEed, Iraqi1989, Mini-2012, Salma_3_, نوره خليل, ضوى عبدالله, طيف فراشة, mero86, Amola77, Alnajlaa, بت الجوف, عزيز الروح, عائشه عادل, Lolo rabah, رودى رامى, محمود أحممد, Qhoa, Seham elhenawy, حلمي الشهادة, amira_adel, NouraMohamed, Fatoome252019, ريان الريان, dalia mostafa, Lulu9 | ||||||||
10-07-20, 02:43 AM | #1846 | ||||
| رائعة كما كتاباتك دوما ❤ في الحقيقة انا من الشعب الذي يقرا بصمت حتى انهي مابيدي وابدي رايي🙃 لكن جزء الليلة حرك شيئا في داخلي جعلني ارغب بشدة بان اوصل لكِ اعجابي الكبير بكِ وبطريقة تصويرك للمشاعر والاحاسيس نغم ايتها المبدعة رغم انك ابكيتني الا انني اشكرك كثيرا على جهدك وتعبك واتمنى ان تستمري واقرء لكا المزيد من الجمال 💐💐💐 موفقة بإذن الله 😍 | ||||
10-07-20, 02:50 AM | #1848 | ||||||||
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 89 ( الأعضاء 39 والزوار 50) mansou, blue fox, MonaEed, نغم+, supermumy, Maryam Tamim, ند الصباح, جلاديوس, حلمي الشهادة, شروق سمير, عزيز الروح, رحيق الجنة رحيق, amana 98, ماريان عادل, أزعجهم هدوئي, لوجين 65, وفاء123, shatoma, houda4, Iraqi1989, Mini-2012, نوره خليل, طيف فراشة, mero86, Amola77, Alnajlaa, بت الجوف, عائشه عادل, Lolo rabah, رودى رامى, محمود أحممد, Qhoa, Seham elhenawy, amira_adel, NouraMohamed, Fatoome252019, ريان الريان, dalia mostafa | ||||||||
10-07-20, 02:52 AM | #1849 | |||||||
كاتبة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| المشهد الأخير اتأخر عشان غيرت القفلة لم تكن ظريفة أبدا شكرا لحضوركم الكريم و أشكر جدا صديقتي الجميلة رزان الي تعبت معايا في تعديل الفصل رغم ظروف انقطاع الكهرباء عندهم في غزة الحبيبة حسبي الله عاليهود و تصبحوا على خير حبايب ليا عودة إن شاء الله للرد | |||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|