21-10-19, 08:52 PM | #421 | ||||||||
| اقتباس:
| ||||||||
21-10-19, 08:55 PM | #423 | |||||||
| اقتباس:
السلام عليكم : أعترف أني لا أجيد كتابة ريفيو شامل للفصول لذا هذا مجرد تعليق متواضع على بعض نقاط في الفصل . بداية أثارت لورين حزني ووجعي عليها وهي البكر الرشيد تزوج نفسها بنفسها لافتقادها لولي مسلم من دمها ! قضية لورين كلها تثير الشجن وتفطر القلب فهي ليست قصة فردية بالطبع , لكنها أيضا تلفت النظر لنعم كثيرة نتعامل معها تعامل المسلمات ؟! الجهر بديننا وهويتنا وقول ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) بأمان ؟! نعمة يتعامل معها كل من ولد في بلد مسلم كأمر بديهي مسلم به و لا يفيها حقها من الشكر ومعها درايته بكيفية إقامة شعائر دينه وأولها وأهمها الصلاة ؟! نعمة تستحق جزيل الحمد والشكر ليست متاحة للجميع في كل بقاع الأرض ! مثلها أن تتزوج الفتاة في عز وحماية أهلها , في بلادنا صعب أن تجد فتاة مقطوعة من شجرة حرفيا بلا ولي شرعي يزوجها , بل حتى الثيب في بلادنا غالبا يزوجها وليها كنوع من التكريم وإثبات أن لها أهل وعشيرة تشرفها وتزود عنها -- لذلك لا أفهم بعض دعوات تحرر المرأة وكيف أن حريتها في تولي جميع شأنها بما في ذلك تزويج نفسها ؟! وكأن وجود ولي شرعي لها هو من قبل الانتقاص من قدرها وليس تكريمها ؟!( على الأقل تظهر لعريس الغفلة إن وراها رجال وعزوة عشان ميستضعفش شوكتها ممكن ده يمنع أن تنتهي الجوازة الميمونة في محكمة الأسرة ) هناء& نزار : رغم أني أدين هناء فيما فعلته في حق نزار من ظلم دفع ثمنه طوال حياته , والأسوأ يقيني أنها ما كانت لتطلعه يومه على سر مولده وهويته وهو حق مشروع له بل على العكس كانت ترغب في اصطحاب السر معها لقبرها ! لكن أحزنني جدا موقف نزار منها ! أسوأ ما قد يحدث للمظلوم أكثر حتى من الظلم نفسه أن يرد الظلم بالظلم فيتحول من مظلوم لظالم ! من ضحية لمجرم , من مجني عليه لجاني ! وهو تحديدا ما يفعله نزار الآن وسيندم لكن بعد فوات الأوان وقت لا ينفع الندم ! علاقة الأبناء بالآباء مطلقا لا تقوم على الندية والمساواة والله سبحانه وتعالى قرن عباداته وحده ببر الوالدين في القرآن الكريم ! في الفصل السابق عرفنا أن تنازل نزار عن القضية لا يلغيها وتظل قائمة بسبب ( الحق المدني ) -- إذا ألم يكن هذا كافيا له ؟! لماذا أصر أن يقف متشفيا شامتا منتقما من أمه في المحكمة ليقتلها بسكين تلم متناسيا أو غافلا عن أننا حين نجرح أحبائنا فقلوبنا من تنزف عوضا عنهم ! الرحمة تبقى دائما فوق العدل ! آل الخليل : للحق في نهاية الفصل الماضي لم أتصور أن أيوب حقا فكر في قتل صغيرتيه ؟! ظننت مرح أساءت الفهم وأن الرصاص لم يكن في نيته حقا توجيهه لهن ! ليس بعد قوله أنه توقع الأسوأ ! ولا اعترافه أنه سبب ما حدث لهن ! الأهم لم أفهم يوما جرائم الشرف تلك أو تفكير مرتكبها ؟! إن كان الشرف واحد بين أبناء الدم الواحد فإذا تلطخ من أحدهم كيف يكون الانتقام له وغسل العار بقتل شخص واحد , منا وعلينا ؟! إن كان الشرف واحد ولا يُجبر إلا بالدم والقتل فدم الجميع هنا يجب أن يشارك بما أنه شرفهم جميعا ! لكنه موروث ينتقل من جيل لجيل وكأنه يسكن وجداننا الجمعي كشعوب شرقية يطغى أحيانا على العقل والمنطق وحتى العدل والرحمة ! لا اعرف تحديدا كيف أشعر تجاه فعلته وهل ينطبق عليه القول ( أن تصل متأخرا خير من ألا تصل أبدا ؟! ) بمعنى المهم أنه عاد لرشده ؟! ممكن طالما البنات بخير لم يطلهم أذى ؟! ماذا إن كانت رصاصة طائشة قد طالت إحداهن دون قصد ؟! أكيد كان سيختلف الوضع والحكم تماما ! لا أدري حقا من جهة أفهم كيف يشعر والمعركة بداخله ومن جهة ما ذنب بناته في حروبه الداخلية ؟! لما لم يحارب ويهزم شياطينه قبل أن يجدهن ؟! كالعادة جولة جديدة مع لشظايا تمس القلب والعقل معا , فشكرا نور | |||||||
21-10-19, 08:56 PM | #424 | ||||||||
| اقتباس:
| ||||||||
21-10-19, 09:01 PM | #427 | |||||
| 😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭 😭😭😭😭😭😭😭 اقتباس:
| |||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
#شظايا القلوب ... رومانسية .. اجتماعية .. درامية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|