01-11-19, 12:01 PM | #696 | ||||
| بعتذر عن التأخير بدور عادت ثانيه بخطوات قويه او ربما تحاول ان تكون قويه حتي تظهر امام الجميع بعدم استسلامها او هزيمتها وخاصه راشد راشد يحاول ان يكبح مشاعره تجاهها فامام بدور يصبح العاشق ينسي دنياه معها عزام شخص انتهازي الي اقصي درجه يحاول استغلال الموقف مابين بدور وراشد ولكنها لن تسمح له بالتقرب منها الي في حدود هي رسمتها له دون التخطي وماذا اتوقع من شخص تخلي عن ابنته تربي بعيد عنه وهي امام عينه مش عارفه شايفه ان المشهد اللي بين بدور وراشد كان بيتخيل بمجرد انه شافها ادامه هو طبعا مش بقدر اتوقع معاكي في الاقتباسات اهو بهبد علشان ممكن اتجننن من الغموض تسلم ايدك يانور 😍😍😍😍 | ||||
01-11-19, 10:49 PM | #698 | |||||||
| اقتباس ثانى من الفصل السابع عشر وهنا يحضرنى القول ٠٠٠٠٠٠٠( يا خيبتك يا راشد اهو الي عملته في اخته اترد في بنتك ):7R_001::7R_001::7R_001: ها تفها كان يصدح أخيراً.. ارتبكت أكثر وهي ترى وجه الشخصية الكرتونية "شلبي سلوفان" والتي تضعه كتعريف لاسمه... ضغطت على الرد سريعاً قبل أن يحاول أن يكتشفه نضال "نعم!" همس خالد بهدوء "لا تقولي اسمي... ادّعي بأنكِ تريدين شيئًا من الغرفة الزجاجية.. وأخبريه أن ينتظركِ في السيارة وستذهبين معه كأي طفلة مطيعة!" اشتعلت عيناها مرة أخرى وكأن ما يقوله لا يعنيها وهي تصرخ "أنا لست طفلة... بل آنسة وإن لم تعترف بهذا والآن.. لن أفعل!" اغتاظ هو الآخر ورغبة عارمة تشتعل داخل صدره بغضبٍ تلقائي نحوها.. حسناً فليلتزم بالصبر الآن حتى يستطيع تغفيل نضال وسحبها بعيداً ..ولاحقاً مؤكد سيخنقها بكفيه.. قال بخفوت "بالطبع آنسة، العذر منكِ، ولكن هل تكرمتِ ونفذتِ.. أنا أنتظركِ هناك!" كما هي سريعة الغضب معه بالذات كانت سريعة المراضاة بشكل يثير العجب "شكراً لك، سأفعل؟!" "من هذا؟!" أغلقت سَبنتي الهاتف ووضعته في جيب سترتها قبل أن تقول بطاعة ووداعة "صديقي في المدرسة ..ويخبرني بأن أسرع في الذهاب.. هناك أمر يجب أن أراه..!" ضيق ما بين عينيه ينظر إليها بريبة غير مقتنع بمبررها وهو يقول بشك "أنتِ ليس لديكِ صحبة من الشباب ..وعلى حد معلوماتي ليس من الفتيات أيضاً؟!" قالت ملوحة بنزق "عيش مع الواقع واعترف أني فتاة صعبة التوقع..!" راقبها تتحرك داخل أشجار الحديقة فهتف "إلى أين؟ ألم نتفق؟!" نظرت إليه بعينين بريئتين ضاحكتين ولكم يعرف خداع هذا اللون إن أراد الاستهتار فيمن أمامه وزيف ما يظهر منهما "سآتي بشيء من الداخل ..يخص شلبي، هل يمكنك انتظاري في السيارة حتى لا تضيع الوقت..!" قطعت خطواتها سريعاً وكأنها تريد أن تقطع عليه أي فرصة اتباعها... وما كادت أن تصل للهدف الذي أخبرها به ..حتى كانت يدين كبيرتين غاشمتين تجذبان ذراعيها.. كادت أن تصرخ كرد فعل طبيعي لمفاجأتها ...ولكنها لم تستطع عندما..! | |||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
#شظايا القلوب ... رومانسية .. اجتماعية .. درامية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|