شبكة روايتي الثقافية

شبكة روايتي الثقافية (https://www.rewity.com/forum/index.php)
-   الروايات الطويلة المكتملة ضمن سلاسل (وحي الاعضاء) (https://www.rewity.com/forum/f394/)
-   -   شظايا القلوب(3) سلسلة قلوب معلقة *مميزة ومكتملة* (https://www.rewity.com/forum/t459560.html)

ام يوسف عامر 01-07-20 06:10 AM

يا الله الفصل روعه تسلم ايدك يا استاذة فصل رهيب مليئ بالمشاعر

Hoba Nasry 01-07-20 06:18 AM

سلسلة قلوب معلقة الكاتبة المتميزة نور بلاك
 
_شظايا_القلوب

_إياب

مشاهده كلها وجعت قلبي أوى 😭😭😭😭😭

الطفل مش قادر يستوعب كل التغييرات اللي حصلت في حياته و بيتوتر كثير و مش قادر يتكيف مع كل الأشخاص اللي حواليه، حادثة سبنتى و بعدها زواجها من خالد و إنه هيأخذها منه
و فجأة يشوف أبوه واقع في الأرض و مش بينطق
كل عالمه الهادي الجميل اللي متعود عليه بيتهد و تشبثه بسبنتى لأنها الشخص الوحيد الباقي له من العالم ده

رفضه لبدور لأنه آخر مشهد طبع في ذهنه شجارها مع والده و عقله ربط إنها هي السبب في اللي حصله و حرمته من أبوه
شئ مؤلم و قاسي على أي أم طبعاً بس زي ما إيهاب ذكر في حواره إياب مش هيرجع لها بسهولة و محتاح منها و راشد صبر و جهد و إنهم يتعاملوا بنضج و تفهم و الإستعانة بشخص متخصص عشان يوجههم إزاي يقولوله الحقيقة بالتدريج من غير ما تأثر على نفسيته

Nora Soliman

shezo 01-07-20 11:16 AM

مرحبا.بنهاية الفصل الخامس والعشرون بتمزق علاقة ممدوح ولورين بتلك الطريقة المخزية والتي ليس لها إصلاح وسفر أيوب وشتات عائلته من أمريكا واكتمال خطة راشد بانتزاع اياب وسبتي والذهاب بعيدا بهذا الشكل المؤلم بحرمان وليد من امه ظالما لنفسه ولهما مهما كان الهدف والذى لم يكن له داع مع سقوط عزام الراوى بهذا الشكل والتي لم تكن بدور لتتزوجه علي أى حال.بانتقالنا للفصل السادس والعشرون والذى بدأ بالحديث النبوي الذى لخص حال الأمة العربية بكل بساطةمن ذل وهوان بانسياقهم وراء الدنيامتخلين عن كرامتهم بغض الطرف عما يحدث من انتهاكات ومن ضياع الأمل في استرداد حق فلسطين السليب ولو حتي باضعف الإيمان وهو الرفض والشجب وما لفت نظرى انك بهذا الفصل وكأننا بدأنا في الجزء الثاني من الرواية حتي اني أشعر انك غيرت قلمك ولونه فبعد كل المعاناة فيما مضي تراني أمام حربا وضعت أوزارها ومن تبقي كل منه يحسب مكاسبه وخسائره ولم اجد بينهم فائز واحدوبشكل اوبأخركل من يحب طعن حبيبه أو تخلي عنه حتي خالد الذى تعاهد هو وسبنتي الايفترقا مهما طال الزمن وكثرت العوائق إذا به يخطب لانابمنطق العقل والذى رأى بعينيه كم ادمي قلوبا واتعس اصحابها ولكني لا اعيب عليه بل علي لانا والتي هي واثقة تمام الثقة أنه يحب اخرى لا أدرى لماذا يتلبس الغباء المرء وتغشي مشاعره عينيه عن حقيقة واضحة وضوح الشمس ثم يظل بعدها ينعي حظه وتعاسته .اسعدني بدء استقرار لورين واخواتهاومحاولة لورين لرأب الصدع في حياتهابعيدا عن ممدوح والذى سيتجرع مرارة الألم عندما يعلم أنه لم يفقد زوجته وحسب.وقوف شيماء علي قدميها ومضيها قدما في مشروعها عله هو المكسب الوحيد من هذه الحرب.ومشهد وفاة ياسر الراوى هو بحق دليل علي أن هذه الدنيا التي ملكها وتجبر فيها وقسا علي قلوب جميع ابنائه اعتقادا منه أنه يعمل لصالحهم ما هي إلا ضوءا خادعا وسراب خادع لا تساوى شيئا إذ يمضي العمر في لمحة ويلاقي الإنسان ربه بما جنته يداه فلما كان هذا الصراع من كائن ضعيف ومن دنيا كلها لا تساوى عند الله جناح بعوضةوقد كان هذا المشهد خير خاتمة للفصل السابع والعشرون.دمتي مبدعة دائما

ديدي امبابي 01-07-20 09:41 PM

تسلم ايديك يا نور فصل رهييييب يا نور قد يكون مؤلماً لكنه فصل كشف الحقائق ومواجهة النفس 😢. بدور بجد صعبت عليا ولكن قد تكون هذه المواجهة بداية الانفراجة وتصحيح الأخطاء. لورين ومواجهة أخرى مع نفسها وفي ستفسر عنه هذه المواجهة. سبنتي ووجع آخر فما هو نهايته 😢😢😢😢

safa maram 01-07-20 09:45 PM

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فصل رائع و روايتك أروع

Heba hamed2111 01-07-20 10:24 PM

ابدعتي بكل حرف لمس قلبي وانا بقرأ الفصل

حسناء_ 02-07-20 11:37 AM

لا اجد الكلمات المناسبة للتعبير و شكرك على هذه الرواية.

حقيقة فصل رائع رغم كمية الوجع 🥺🥺🥺🥺

سبنتي مازالت تتخبط في مشاعرها ووضعها بصفة خاصة. فكرة انها بنت خطيئة مترسخة لديها ربما اذا واجهت والدتها و عرفت الحقيقة كاملة عن لسان والدتها و اغدقت عليها بالحنان سوف تنقشع لديها امور كثيرة ❤❤❤❤❤❤❤

Reem adly 02-07-20 03:32 PM

اخيرآ النت رجع وهقرأ شظايا يا نورررر
واطمن على حبايب قلبي 😍😍😍😍

shezo 02-07-20 07:30 PM

مرحبا.الفصول من الثامن والعشرون حتي الثلاثون يهدأ بها الحال قليلا وتعاود الشظايا ظهورها .كما قلت لك سابقا لا أفضل إعادة سرد الأحداث بل اعلق علي مدلولهافكفاكي تعبك في إبداعها فلست بحاجة لقراءتها مرة أخرى.بدأنا بهدوء مشوب بالحذر بعودة راشدوبلاجدال بعد موت عمه وكأنه من سمح لهم بالوصول اليه في الوقت الذى حدده هوليحضر عزاء ياسر الراوى الذى لو نظرنا له لوجدنا كل ابطال الرواية عانوا ما هم فيه بسببه هو علي الرغم من حبه لهم إلا أنه اتعس الجميع بدءا بمريم وكل ما عانته من معاملة سيئة ونكران نسبها اليه وبدور وما ألت اليه من علاقتهاالمضطربة براشد إلي محاولتها الفاشلة بالزواج من عزام
الي فقدانها لرضيعها بكل قسوةوالذى بعد عودته لحضنها لم تجد منه الا النفورثم خالد وسبنتي والحيلولة بينهمامكررا خطأه للمرة كم لا أدرى؟إضافة لزوجته مني والتي عانت مرارة الخيانةواوقفت حياتها علي أبنائها ويأتى دور شيماء تلك التي كان سببا فى فقدانها لبصرها وجعلها تشعر بالعجز بعدما فعله بتمزيق نزار الكردى بدون شفقة او رحمةوما نتج عنه بابتعاده عن امه لسنوات حتي حصل علي صفحهاوابنتيه نوه وشذى لم يسلما أيضا فبسبب خلفيتهم الأسرية تجدهم يعيشون حياتهما في قلق دائم أو توقع لتبدل الحال وكأن افساد حياتهم وهو علي قيد الحياة ليس كافيا فيعيد صياغة حياتهم مرة أخرى بتلك الوصيةالتي يربط فيها بقاء ما شقوا في بنائه بإعادة ترتيب أوراقهم ثانية وكأنه أفلح في ذلك من قبل ليعيد الكرة.لو علم كل منا أن حياته ما هي إلا سهم أطلق وما عمره إلا هو تلك المسافة التي يقطعها السهم وصولا لنقطة النهاية إذ مهما طال الزمن أو قصر فهو مغادر وليدع مصائر البشر لخالق الكون ومدبره.ولاحقاق الحق فإن جزء من اللوم يقع علي ابطالنا فكل منهم اضاع حبه بنفسه بعدم تمسكه بمن يحب مع أن الأمر ابسط من كل هذا التعقيد فنزار مثلا أحب شيماء ولكنه في لحظة غضب عندما حاولت ابعاده لتكفيه شر والدها إذا به ينعتها بالعمياء وانه يستحق الافضل وكل ابطال الرواية دأبوا علي ذلك وكأن الحب تحول إلي خناجر وشظايا تخترق قلوب من يحبون.اعجبني تعليق لإحدى القارئات اعتقد اسمها هوبا نصرى إذ تصف ابداعك واسلوبك في الكتابة وبأننا لا نقرأ روايتك للتسليةبل نحيا ونعيش مع أبطالها وأحداثها وهذا فعلا شعورى ولا أخفيك سرا فأنا أؤمن بوجود الحب في الروايات ولكني لا أؤمن بوجوده بكل هذا الشغف والتفاني والنظر للحبيبة علي أنها كل نساء الدنيافي الواقع الذى نعيشه وارجو ان تسامحيني لرأى هذا فأنا علي مدى سنين عمرى ومن مروا في حياتي لم أجد هذا المثال ولكني اؤمن بالمعني ولكن للاسف هناك أناس تمر أعمارهم دون أن يطرق بابهم ولهذا فعلا نحن نعيش في روايتك الحلم المستحيل في العالم الموازى فلك كل الشكر علي أحاسيسك الرقيقة.دمتي بخير

إم جسار 02-07-20 10:07 PM

وفقك الله لمايحب ويرضى


الساعة الآن 10:39 PM

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.