18-12-19, 02:39 AM | #161 | |||||||||
عضو ذهبي
| يخربيتك ياحاتم هيكون ايه اخرة طريقه غير انه ينزل للقاع اكتر واكتر ودلوقتى قتل المسكينة رنا اللى كان كل همها فى الدنيا انها تعيش بشرفها وتحمى اختها ام ايمن معاها حق هند ملهاش ذنب فى اللى عمله اخوها واتمنى انه يشوف معاناتها ويعرف انها ضحية زي اخته بالظبط سامر مصر على اقصاء علا من حياته بالرغم من انها فى كل مقابله حاولت تثبتله حبها وانها لسه باقيه عليه تسلم ايدك ياسمسما بس زعلت جدا على رنا | |||||||||
18-12-19, 03:47 PM | #162 | ||||||||||||
كاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقسم من وحي الاعضاءوحارسة وكنزسراديب الحكايات وقاصة هالوين
| اقتباس:
في ارتكاب جريمه أخرى أيمن يريد أن ينتقم من وليد في شقيقته هنشوف بعدين هيسمع كلام والدته ولا ايه وكذلك هنعرف رؤى هتعمل ايه مع حاتم في الفصل الجايه تسلميلي منوول على الريفيو الأكثر من رائع❤️❤️ | ||||||||||||
18-12-19, 03:52 PM | #164 | ||||||||||||
كاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقسم من وحي الاعضاءوحارسة وكنزسراديب الحكايات وقاصة هالوين
| اقتباس:
شيئا أيمن يرغب في الانتقام من وليد في شقيقته تسلميلي يا ايمي على المتابعة الدايمه | ||||||||||||
19-12-19, 11:41 AM | #165 | ||||
نجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة اللة وبركاته حاتم الحقير قتل رنا ...وتخلص من جثتها بمساعدة رجالة ... الصغيرة كانت شاهدة على ما حدث . و اعتقد سوف تصاب بصدمة ولن تتمكن من الكلام مرة اخري... ايمن يخطط للانتقام بهدوء من هند بعد ان ينال ثقتها ولقد استغل والدتة التى لا تعلم ان ولدها يريد الإنتقام من فتاة بريئة ... سامر رفض علا واخبرها انة فقد ثقتة بها بعد ان تركتة وارتبطت برجل اخر تسلم ايدك على الفصل المؤثر | ||||
21-12-19, 04:37 PM | #166 | ||||||||||||
كاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقسم من وحي الاعضاءوحارسة وكنزسراديب الحكايات وقاصة هالوين
| اقتباس:
هنشوف هيتراجع عن دا ولا لأ رؤى هنشوف هتتصرف ازاي بعد كلام عمتها معاها تسلميلي زهورة على الحضور الدايم❤️ | ||||||||||||
24-12-19, 08:03 PM | #169 | |||||||||||
كاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقسم من وحي الاعضاءوحارسة وكنزسراديب الحكايات وقاصة هالوين
| (الفصل العاشر...) كان جالساً خلف مكتبه واضعاً يديه خلف رأسه....وهو يتذكر توترها من التحدث مع شقيقها أمامه...وكأنها ليست تلك الفتاة التي كانت تشاكسه عندما يذهب لزيارة صديقه...بدت وكأنها فتاة غريبة لا يعلم عنها شيئاً....هو لم يتعجب من عدم ارتدائها للحجاب...لأنه في الفترة التي سافر فيها ليراقب حاتم استطاع أن يلمحها العديد من المرات...من بعيد....ولم يكن هذا ليجعله يرى ملامحها بدقة....مثلما فعل بعد حضورها إلى مكتب صديقه...تغيرت...وكيف لها ألا تتغير وقد تزوجت مجرماً مثل حاتم....حاتم الذي دخل بقدمة إلى عرين الأسد....ولن يهدأ ...حتى يتم القبض عليه هو وجميع أفراد العصابه.... أفاق من شروده على صوت طرقات على باب مكتبه....ليقول بصوت عالي: (ادخل...) فُتح الباب ليظهر من خلفه رجلان ...توجها ناحيته وقاموا بتأدية التحية العسكرية وهم يقولان بصوت واحد: (طلبتنا يا حضرة المقدم؟...) أومأ عمرو رأسه بغموض ليعتدل قائما ويتوجه ناحيتهما قائلا بصرامة: (لدي مهمه جديدة لكما...) ظلا الاثنان صامتان ينتظران معلومات عن المهمه ...ليتابع عمرو كلامة قائلا: (ستراقبان شخصاً ما....ستكونان كظله....وستخبراني بجميع تحركاته...) تطلع الاثنان إلى بعضهما بتعجب ....وتطلعا بعدها إلى عمرو...ليقول أحدهما: (مراقبه؟!...ولكن....) قاطعه عمرو قائلا بجدية: (من دون لكن ....هذا الأمر ...) قام الاثنان بتأدية التحية العسكرية ....ليخبرهم عمرو بالتفاصيل الازمة ....وبعدها طلب منهم الانصراف وعاد للجلوس خلف مكتبه وهو يفكر في القضية وأنه قد تأخر عن ارسال شخص لمراقبة حاتم ...كان عليه أن يفعل ذلك منذ عودته...لينتفض فجأة على صوت فتح باب مكتبه ....ليظهر من خلفه والدة(اللواء محمد الناصر)....ليعتدل عمرو قائما ...وتوجه إليه ....وقام بتأدية التحية العسكرية ....ليستمع إليه قائلا بتساؤل: (هل هناك جديد في القضية؟...) تمتم عمرو وهو يبتلع ريقه: (لقد اقتربنا من كشف العصابه....و....) صمت قليلا ....وهو يتطلع إلى والده الذي كان متظر ....أن يقوم عمرو بإخباره بالمعلومات التي توصل إليها...فأغمض عينيه وأعاد فتحهما قبل أن يبدأ بقص جميع المعلومات التي توصل إليها....وبمجرد أن انتهى من حديثه استمع إلى صوت والده : (ولماذا لم ترسل أحد لمراقبته منذ عودتك؟...) ماذا يخبره؟...أيخبره أنه قد نسى ذلك....هذا سيجعله يتلقى توبيخاً حاداً...لذا اكتفى بالصمت ليعتدل اللواء واقفاء وأخبره بصرامه: (إذا كنت غير قادر على حل القضيه....فيمكنك الانسحاب...) قالها وانصرف تاركاً عمرو يتطلع إلى ظهرة وهو يفكر ....أن هذه القضيه قد أخذت وقت أطول من الازم لحالها ...أخذت أكثر من عام...بل اعوام كثيرة... وتحديداً منذ كان ولداً صغيراً....كان هناك شخصاً لم يستطع أحد أن يلقي القبض عليه أو يثبت عليه شيئ وهو (محسن منصور)...كان كلما مسك أحد الضباط القضية وتوصل لثغرة تساعدة لالقاء القبض على محسن يخرج منها بسهولة شديدة...حتى توصل الامر إلى انسحاب الكثيرون من هذه القضية ...وتم غلق القضية ...ولكن يشاء القدر أن يكبر هو ويمسك قضيه مختلفه (حاتم منصور...)... بل (حاتم محسن منصور)...وتعني قضيتين وليست قضيه واحدة ...محسن ....وولده ....لكنه استطاع بمساعدة اللواء محمد...أن يعيد فتح القضية القديمة ...ويدمجها مع قضية حاتم...ليصيراً الاثنان قضية واحدة ...ولن يرتاح إلا عندما يقوم بحلها ويلقي القبض على جميع أفراد العصابه....فهذه أول قضية يتسلمها يتسلمها بعد ترقيته لرتبة مقدم....ويجب أن يثبت أنه يستحق هذه الترقية ....رغم أنه لم يتجاوز الثانية والثلاثون من عمره...يجب أن يثبت أنه تمت ترقيته بسبب كفاءته ...ولا دخل لوالده بالأمر ........ *******يتبع******* | |||||||||||
24-12-19, 08:08 PM | #170 | |||||||||||
كاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقسم من وحي الاعضاءوحارسة وكنزسراديب الحكايات وقاصة هالوين
| شعرت رؤى بتأخر شقيقها...فاستأذنت من عمتها....لتغادر ...لأنها شعرت بأنها تأخرت على طفلها...لتفتح باب الحجرة وتوجهت ناحية شقيقها ....لتطلع إلى الفتاة التي كانت واقفه بجانب شقيقها بنظرات مستفهمه ليخبرها سامر بعد أن لاحظ نظرتها: (رؤى...هذه علا....زمليتي في المشفى.....) ومنذ متى تحضر الزميلة إلى المنزل....على حد علمها الصديقة المقربه فقط هي التي تفعل ذلك... كما أن شقيقها لا يصادق الفتيات...وإذا كان عمله يجبره على التحدث مع الجميع...فهذا لا يدفع هذه الفتاة إلى زيارته...وكيف عرفت عنوان المنزل من الأساس؟....أم أنها معتادة على المجيئ لزيارته.؟!.... كل هذه الأفكار كانت تدور بعقلها...وهي تطلع إلى علا بضيق ...لتتركها وتتقدم ناحية الباب ...لكن أوقفها صوت سامر: (انتظري هل ستغارين الآن؟...) التفتت إليه وهتفت وما زالت علامات الضيق مرسومة على وجهها: (سأعود فيما بعد....) تابعت كلامها بعد أن رسمت ابتسامه سخرية على شفتيها: (فيبدوا أنك مشغول الآن...) انصرفت بسرعة ...متجاهلة نداء سامر من خلفها ...الذي أراد أن يلحقها ...لكن أوقفته علا التي سألته بلهفه ممزوجه بالحزن: (من هذه الفتاة يا سامر ...) لو كان يريد إيلامها ...لأخبرها بأن هذه الفتاة خطيبته ....ولكسر قلبها ...مثلما كسرت قلبه ...لكنه لم يرغب في ذلك ليس لأنه لا يريد أن يؤلمها فحسب ...بل لأنه يكره الكذب كذلك...لذلك أجابها بخفوت: (أختي...) (أختك؟!... ) قالتها بصدمة وسألته بتعجب : (ولماذا لم تخبرني عنها من قبل...) أجابها وهو يهز كتفه: ( لأنه لم يكن هناك مناسبه لذلك...) ظهرت علامات الدهشة على وجهها وأجابته بحزن: (وهل كانت هناك مناسبة عندما أخبرتك عن عائلتي...أنا حدثتك بشأن كل شخص يخصني قبل حتى أن تسألني...والآن تفاجئني بظهور فتاة من العدم...لتخبرني بكل برود بأنها شقيقتك ..... وكأنك ...) صمتت للحظة وتابعت كلامها وكأنها خائفة من جوابه: (وكأنك لم تكن واثقاً بي منذ البداية ....) رد بضيق من ظنها السيئ به: (الأمر ليس كذلك ....لو لم أكن أثق بكِ لما وافقت على علاقتنا منذ البداية) ردت عليه بضيق مماثل: (لو كنت واثقاً بي كما تقول ...لما أخفيت عني وجود أخت لك...) زم سامر شفتيه بعدم رضا من كلامها ....فهي غاضبه من عدم حديثه عن شقيقته ....وهو لم يتحدث عنها...لأن حديثه كان سيفتح المجال للتحدث عن عائلته...عائلته المفككه....أب لا يهتم به...وأم تخلت عنه ...وأخت تزوجت لتهرب من ضرب والدها ...تلك هي عائلته التي تريده أن يتحدث عنها ...اه صحيح لقد نسى أن يختم هذه القائمة بعمته السيدة التي قامت بتربيته ....ورغم أنه يكن لها الحب والاحترام....إلا أن هناك جزءاً صغيراً في داخله يخبره بأنها هي التي حرمته من والديه... ..... انتبه إلى صوت علا وهي تخبره بتساؤل : (فيما تفكر..) أجابها سامر قائلا بجدية : (اسمعيني...دعينا نعد التفكير في الأمر مجدداً...فكري بهدوء في علاقتنا...وإذا كنتِ ترغبين في إعادتها أم لا ...و...) قاطعته علا وهي تنظر إلى عيناه مباشرة : (أنا أحبك ...) كانت عيناها تلمعان وهي تقولها ...لكنه أطفئ بريق عينيها بكلامة: (بعيد عن الحب ...فكري بهدوء هل تستطيعين التعايش مع شخصيتي..) (لما تسألني هذا السؤال الآن؟...) سألته وهي تشعر أن هناك هدفاً خلف سؤاله ...ليخبرها بهدوء: (لأن الحب ليس كل شئ ...فهناك أشخاص كانوا يحبون بعضهم....ورغم ذلك لم يستطيعوا الاستمرار معاً... لذلك عليكِ أن تفكري جيداً ...وأنا سأنتظر قرارك...) أومأت علا برأسها وغادرت من أمامه ...ولم تلاحظ نظراته الحزينة ....التي كان يتطلع بها إلى ظهرها ... فقد كان أي شخص في مكانه ...كان ليتقبل عودتها إليه بصمت ...لكنه لم يفعل ذلك ...فهو يريد أن يجعلها تدرك المعنى الحقيقي للحب. ****يتبع*** | |||||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|