05-01-20, 07:52 PM
| #201 | ||||
| نجم روايتي
|  السلام عليكم ورحمة اللة وبركاته عائلة مجرمين .... محسن قتل والدة حاتم امامة والآن قتل زوجتة الثانية والدة رؤي.... عمرو يريد اخبار رؤي بالحقيقة لكى تساعدهم فى مراقبة حاتم .... لكن ذلك سوف يعرضها للخطر... تسلم ايدك ❤❤❤ | ||||
|  |
|
07-01-20, 09:32 AM
| #202 | ||||||||||||
| كاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقسم من وحي الاعضاءوحارسة وكنزسراديب الحكايات وقاصة هالوين 
| اقتباس:
وقد قتل من قبل والدة حاتم أمامه ...وربما حاتم يفعل مثله ويقتل رؤى إن شك بها ... تسلمي زهورتي على المتابعة الدايمة ❤️ | ||||||||||||
|
| |
|
07-01-20, 08:44 PM
| #204 | |||||||||||
| كاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقسم من وحي الاعضاءوحارسة وكنزسراديب الحكايات وقاصة هالوين
| (الفصل الثاني عشر...) تطلع محسن إلى تولين التي كانت تحاول عدم غلق عينيها ...بابتسامة باردة...انقلبت إلى ضحكة عالية ... غافلا عن الاعين التي كانت تراقبه من ثقب الباب بأعين مرتعبه...لتتراجع للخلف وهي تبتلع ريقها ...قبل أن تخرج هاتفها من جيبها...لتهاتف سيدها ...الذي أجابها فوراً وكأنه كان ينتظر اتصالها...وهو يخبرها : (ما الأمر يا دينا...) ردت الفتاة بتقطع وهي تمسح حبات العرق التي تتساقط من جبينها: (السيد محسن...قتل ...السيدة تولين...) بمجرد أن انهت جملتها ...قام بانهاء الاتصال...ليعيد بعينيه إلى شاشة الحاسوب ...بجمود...كلام الفتاة التي وظفها لمراقبة محسن لم يكن مفاجئاً له ...لأنه شاهد ما حدث عبر الكاميرات...التي سبق وأرسل أشخاصاً ليقوموا بتركيبها ...ولكن ما جعله يتعجب...هو تحدث محسن عن قتله لزوجته...بفخر شديد...بل ظل يعيدها الجملة أمام تولين مرارا ..(لقد قتلت والدة طفلي...)...تلك الجملة التي أعادت له ذكرى ماضي ...حاول دائما تناسيه...لكنه ظل محفوراً في ذاكرته إلى الآن ...كان عمرة عشر سنوات فقط ...كان مجرد طفل صغير يجب أن يلعب بالألعاب لكن بدلا من ذلك كان يتعلم طريقة إمساك السلاح...قتل محسن والدته أمامه ...ولم يبالي بتأثير الصدمة علي ذلك الطفل...ومن بعدها من أن يحاول تعويضه عن حنان الأم ...علمه أنه يجب أن يكون قوياً...وأن الناس لا يعترفوا إلا بالشخص القوي ...صاحب النفوذ....علمه أن يصير وحشاً...وكيف ينهي عمل قلبه...علمه كيف يستخدم السلاح...وعندما كان يخطئ...كان يتلقى العقاب....كان محسن يضربه على ظهرة العاري بالسوط...حتى لا يكرر الخطأ مرة ثانية ..وذلك الضرب قد جاء بالنتيجة المطلوبة ...الالآم المبرحة التي كان يشعر بها ...كانت تزيدة إصراراً على عدم تكرار الخطأ ....وجعلت منه وحشاً لا يبالي بأحد....وارتكب جرائم لا تعد ولا تحصى ...ولكن هناك أمر لم يغب عن باله ...وهو (الانتقام لوالدته...) وها هو الوقت المناسب لتنفيذ رغبته ....آآآ ......... استبدل شريحة الهاتف بأخرى جديدة وقام بمهاتفة مركز الشرطة ...ليهتف بعد أن فتح الاتصال: (هناك جريمة قتل تحدث الآن في *****) أخبره بالعنوان ليستمع بعدها إلى صوت الرجل : (من يتحدث...) (فاعل خير ...) قالها وأغلق الاتصال ليقوم بنزع الشريحة....وهو يبتسم ببرود...وأعاد ترديد كلمة (خير...) لا يدري لما يشعر بأنها غريبة ...لأنه لم يكن ليفعل خير أبداً ...هو فقط أراد ضرب عصفورين بحجر ....الانتقام من محسن ...والحصول على الصفقة ...آآ... ******يتبع***** | |||||||||||
|
| |
|
07-01-20, 08:47 PM
| #205 | |||||||||||
| كاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقسم من وحي الاعضاءوحارسة وكنزسراديب الحكايات وقاصة هالوين
| جالسة على فراشها تطلع إلى هاتفها بشرود...فقد مر يومان على آخر مكالمة بينهما ....ومن بعدها لم يهاتفها ... وضعت يدها على قلبها ...وهي تشعر بشيئ غريب...شئ مثل (الاشتياق)...أول مرة تشعر بهذا الشعور... صحيح أنها قد أخبرته بالكلمة مراراً عند تواصلهما عبر مواقع التواصل الاجتماعي ....لكنها لم تكن تشعر بها...أما الآن فهي تشعر بدقات قلبها ...التي تسارعت ...وهي ترغب بشدة في مهاتفته ...لكن لا ...لقد اعتادت أن يهاتفها هو ....عند هذه النقطة تلقت توبيخا من نفسها : (وما الفرق ...هاتفيه أنتِ...) هزت رأسها نفياً وقالت: (لا لا ...سأنتظر مكالمته...) ردت عليها نفسها: (ألست تحبيه؟...) (أحبه؟!...) رددت الكلمة بصدمة وقد أخرجتها الكلمة من شرودها...وهل هي حقاً تحبه؟...وهل الاشتياق علامة للحب .. (أحبك..)كلمة كتبتها مرارا عبر الرسائل...لكنها لم تتجرأ على أن تنطق بها وجهها لوجه...ليس لأنها لا تستطيع نطقها...لأنها لم تكن تشعر بهذه المشاعر التي تشعر بها الآن ...وربما تلك المشاعر ليست حباً ...ربما تكون لهفة لسماع صوته ...أو تعود على مهاتفه ....آآآ ....... أفاقت من تفكيرها على صوت رنين هاتفها ...لتمسك الهاتف بلهفة ....سرعان ما اختفت ....عندما شاهدت الرقم الغير مسجل ...ولكن ما جذب انتباهها...هو المفتاح الدولي للرقم ...الذي يدل على أن المكالمة من مصر (لا شك أن هذه رؤى...) هذا ما تفوهت به قبل أن تفتح الاتصال وهي تقول: (مرحبا...) جاءها صوت رؤى بجدية: (هند هذه أنا ...كيف حالك؟...) ردت هند بهدوء: (أنا بخير ...لماذا تأخرتِ في مهاتفتي؟...) أجابتها رؤى قائلة باعتذار: (أعتذر منكِ...لقد قمت بشراء شريحة جديدة اليوم ...وأنتِ أول شخص أهاتفه...) أجابتها هند بجدية: (لا بأس...أخبريني كيف حالك مع زوجك؟...) ردت رؤى بخفوت مسموع: (لا جديد..كما هو ....لا جديد...لكني ساخبر أخي بموضوع الطلاق قريباً...) صمتت قليلا ...لتسأل صديقتها: (وأنتِ يا هند كيف حالك...مع عائلتي ...ووليد هل ما زال كما هو؟...) أومأت هند رأسها بشرود رغم علمها أنها لا تراها وأخبرتها: (نعم لم تغير ...ولكن أنا من تغيرت...) (وكيف هذا؟...) سألتها رؤى بتعجب لتبدأ هند بقص منذ لحظة مقابلتها لأيمن إلى المشاعر الغريبه ...التي لا تعرف ما هي لتستمع إلى صوت صديقتها الموبخ: (لقد أخطأتِ يا هند...) لم ترد عليها لأنها كانت تعلم أن هذا رأيها ...أو ربما هي نفسها تعلم ذلك...لكنها تأبى التراجع ...بل وتستمر في الاستمرار في الطريق الخطأ... استمعت إلى صوت رؤى : (اسمعيني ...مقابلتكِ له لن تجعل والدك يهتم بكِ...عليك أن تتوقفي عن مقابلته...) ردت عليها بكلمة جعلتها تتعجب من نفسها كيف نطقتها: (لكني أحبه يا رؤى...!!!) أجابتها رؤى قائلة بتعجب: (ألم تقولي أنكِ تشعرين بمشاعر غريبه؟!...كيف علمت أنها حب؟!...) هزت هند رأسها نفياً وسقطت دمعة من عينيها وهي تخبرها: (أنا لا أعلم شيئاً يا رؤى ...كل ما أعلمه...عندما أشعر بالسعادة عندما يهاتفني ...أو عندما نتقابل...أشعر بنبضاتي تتسارع بجنون...) ردت رؤى قائلة بحزم: (حتى إذا كنتِ تحبيه...لا يجب أن تقابليه بعد الآن..إلا) (إلا ماذا؟...) سألتها بلهفة لتتابع رؤى كلامها بجدية: (إلا في منزل والدك ....عندما يأتي ليتقدم لكِ...ويترك لكِ الفرصة ...إما الموافقة ...أو الرفض...) ردت الأخيرة بتنهيدة حزينه: (حسناً...) أخبرتها رؤى قائلة بحزن على حال صديقتها: (لا تحزني يا هند ...أنا أقول هذا من أجلك؟...) أجابتها هند قائلة بخفوت: (أعلم ذلك...) هتفت رؤى بهدوء: (حسناً يا حبيبتي ...سأترككِ الآن ...وسأحدثكِ لاحقا...) هزت هند برأسها وهي تصغط على زر إنهاء الاتصال...وقد تبدل حالها من السعادة إلى الحزن ....كلام رؤى جعلها تشعر بالخوف ...من ابتعاد أيمن عنها ...ولكن...إذا كان يحبها فسيأتي لخطبتها...وإذا لم يكن يحبها؟!!... مجرد التفكير بالأمر جعل قلبها ينبض بعنف ....وهزت رأسها نفياً تحاول إبعاد الفكرة من رأسها...آآآ ****يتبع***** | |||||||||||
|
| |
|
07-01-20, 08:50 PM
| #206 | |||||||||||
| كاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقسم من وحي الاعضاءوحارسة وكنزسراديب الحكايات وقاصة هالوين
| تطلع محسن إلى قوات الشرطة التي اقتحمت منزلة بأعين مصدومة ...كيف حدث ذلك؟....وكيف علموا بالأمر ...لا شك أن هناك من أخبرهم...هناك خائن في منزله...هناك شخص كان يعيش تحت سقف منزلة ...وينقل كل تحركاته للشرطة...الشرطة التي كانت تتصيد له الأخطاء ...لإلقاء القبض عليه..لا يصدق أنهم واقفون الآن أمامه ... ولم يكن يرتكب أي جريمة ...بل هي جريمة قتل ..زوجته ...في منزله...وفي حجرته...بل وما زال يحمل السلاح في يده ... لم يكن لديه أي فرصة للإنكار ...الجريمة واضحة ...وأي طفل في الشارع ...يشاهد ما يحدث سيعلم فوراً أنه القاتل ....والعقاب لجريمته هو (الاعدام...)...لا لا ...لن يسمح بذلك ... ليتراجع للخلف مرددا بدون وعي: (لن تستطيعوا الإمساك بي...) اقترب منه عمرو هاتفاً بصرامه: (استسلم يا محسن ...لقد انتهت اللعبه ...) هز محسن رأسها نفياً وهو يرفع سلاحه مهدداً ...وضغط على الزناد ...لكنه نظراته تحولت للهلع عندما لم يستجب السلاح له...ظل يضغط عليه ....ولكن بدون جدوى ...فخذانة السلاح كانت فارغة من الطلقات... بعد أن استخدم الطلقة الأخيرة في قتل تولين..آآآ... ........ توجه رجال الاسعاف ليقوموا بحمل جثة تولين ليتم عرضها على الطبيب الشرعي...بينما تم تقييد محسن بالقيود وتم سحبه من ذراعه ....لكي يؤخذ إلى السجن...مثله مثل أي مجرم ...لم ينفعه ماله ...أو نفذه ...أو قوته....وهذا ما جعل عمرو يشعر بالسعادة ....لأنه تخلص من أحد أفراد العصابة ....وتبقى فقط حاتم ...وتنتهى هذه القضية ...لكن تلك السعادة تلاشت عندما تذكر والدة صديقة القابعه بدائمها....لم يكن يتمنى أن تكون هذه هى نهايتها ....ليس حزناً عليها ...فهي تستحق ذلك لأنها من أدخلت نفسها في تلك البؤرة ...وهي تعلم أن نهايتيها في كلتا الأحوال لن تكون جيدة ...ولكنه يشعر بالقلق من ردة فعل صديقة عندما يعلم بما حدث ...آآ ***يتبع*** | |||||||||||
|
| |
|
07-01-20, 08:53 PM
| #207 | |||||||||||
| كاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقسم من وحي الاعضاءوحارسة وكنزسراديب الحكايات وقاصة هالوين
| اتسعت ابتسامة حاتم وهو يرى يدى والدة المكبله بالأغلال....ليقوم بإغلاق الحاسوب ....فها قد انتهى محسن وبقي فعل شئ واحد ليرتاح باله ...ألا وهو التخلص من (نور ...)...هذه الصغيرة تشكل خطراً عليه ....فقد شاهدت كل ما فعله بشقيقتها ...وقد كان عليها أن يقتلها وقتها ...لكنه تراجع ...والآن عليه أن يقوم بإصلاح ذلك الخطأ ... .......... دفع باب الحجرة بقوة ليجد زوجته جالسة بجوار الصغيرة النائمة...ليتجه ناحيتها قائلا بجدية: (إلى متى سيستمر هذا الوضع...) التفتت إليه وهي تضع إصبعها على فمها قائلة بخفوت: (اخفض صوتك...البنت نائمة...) ارتسمت معالم الضيق على ملامحه ليشير لها أن تتبعه للخارج ...لتخرج خلفه وأغلقت الباب خلفها ... لتقف أمامه قائلة بتساؤل: (ماذا تريد؟...) رد حاتم قائلا بجدية: (أريد أخذ الطفلة للملجأ...) (لن يحدث...) قالتها بحزم ...جعله يشعر بالدهشة من تمسكها بتلك الطفلة ....ليخبرها قائلا بصرامه: (بل سيحدث يا رؤى ...ولا تعاندي لإنكِ تعلمي من سيفوز ...) كانت تعلم أن سينفذ ما يقوله ...حتى لو اضطر أن يأخذ الصغيرة فسيفعل دون أن يهتم بها ....وفي هذه الحالة ستكون هي الخاسرة ...لذا أخبرته بخفوت: (أنا أريدها يا حاتم...أريدها أن تعمل كخادمة بدلا من شقيقتها ...ما رأيك...) رفع أحد حاجبيه قائلا باستنكار: (إنها طفلة صغيرة ...كيف ستقدر على العمل؟!...) تابع كلامه بجديه: (ثم أنني لا أريدها في منزلي...) ردت رؤى قائلة بهدوء: (اسمعني الفتاة مريضة ...يمكنك أخذها عندما تشفى...) هتف حاتم بتساؤل: (مريضه!...وما هو مرضها؟...) (لا أعلم ...لم تتكلم كلمة واحدة منذ رحيل شقيقتها...وتظل نائمة طوال الوقت ...وتستيقظ بفزع...) أومأ حاتم برأسه وهو يشعر بالراحة من أن الفتاة لم تتكلم إلى الآن ...لا شك أنها تشعر بالخوف منه ...وهذا يعطيه شعورا جيدا ...ليمسك بيد رؤى التي كانت تفكر في إصراره العجيب بأن يأخذ نور من الملجأ... هي تشعر بأنه قد تغير منذ اختفاء رنا...هدوءه العجيب يثير فضولها ...لم يحاول أن يبحث عن رنا ...أو يعرف مكان ذهابها ...وما أثار استغرابها اكثر هو وجود ملابسها التي اشترتها مؤخرا في دولاب ملابس ...إذا كانت قررت الهرب فلما تركت ملابسها ...وشقيقها...لا شك أن هناك سبب آخر خلف اختفائها ...ومن المؤكد أن زوجها يعلمه...آآ .................. انتفضت من تفكيرها على يد زوجها التي سحبتها...ليجلسها على الأريكة هاتفاً: (أريد أن أخبركِ بموضوع هام...) هزت رأسها بإنصات ليخبرها بجدية: (أمك قد....) قاطعته رؤى بجمود: (لقد توفيت...) رفع أحد حاجباه قائلا بتعجب من معرفتها بالأمر: (بالفعل لقد توفيت ...كيف علمتِ ؟!...) ردت عليه قائلة بعدم فهم: (لم افهمت !!!...) أجابها حاتم بجدية: (أنها توفيت ...لا ...بل قتلت...) ****انتهى الفصل*** ***قراءة ممتعه*** | |||||||||||
|
| |
|
07-01-20, 08:54 PM
| #208 | |||||||||||
| كاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقسم من وحي الاعضاءوحارسة وكنزسراديب الحكايات وقاصة هالوين
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 4 والزوار 2) Asmaa Ahmad, Moon roro, amana 98, mansou | |||||||||||
|
| |
|
07-01-20, 10:07 PM
| #209 | ||||
| قاصة في قلوب احلام وكنز سراديب الحكايات
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... فصل ميئ بالتشويقات للاحداث القادمة .. وفيه ظهرت خلفية حاتم وما هو عليه والسبب والده محسن هو من حوله الى ذلك الوحش .. حاتم يتجسس على والده بزرع كاميرات تجعله يشاهد ما يحدث في بيت والده بالاضافة للخادمة دينا التي تعمل في بيت محسن وكانت شاهدة على الجريمة .. الان حاتم تخلص من محسن ويريد الحصول على الصفقة لوحده .. اراد التخلص من نور لكن رؤى اراحته عندما اخبرته انها لا تتكلم تبكي وتنام فقط ..من الصدمة .. محسن مستغرب مصدوم من رؤية الشرطة في بيته قبل ان يتخلص من جريمته وادرك ان هناك من يتجسئ عليه لكنه لم يعلم انه الوحش الذي قام بصناعته ..ابنه حاتم الذي اراد الانتقام لوالدته والتخلص منه لتصبح الصفقة له وحده .. اراد محسن ان يقتل نفسه لكن المسدس لم يكن به كلقات وسيق به الى حتفه الى السجن ليعاقب على جريمته .. رؤى .. فضولها كبير تفكر لما حاتمويصر على اخذ نور للملجأ بالاضافة الى هدوئه العجيب الغريب لاختفاء رنا .. خاصة انها باختفائها لم تاخذ اي من الملابس التي اشترتها لها موجودة وشقيقتها التي خاطرت بالهرب من اجلها تركتها ورائها اكييد راح تبحث وراء زوجها لتعرف الحقيقة ب تفكيرها ذلك .. هند .. باتت تتلهف وتشتاق لايمن وتشعر بمشاعر الحب تجاهه مترددة في الاتصال به او تنتظر لتاتي مكالمة رؤى وتزيد من حيرتها وتشتت افكارها رغم انها تعلم انها خكأ منذ البداية في طريقة تعرفها على ايمن وايضا ذهابها الى بيته وتعدد لقاءتها به ..تخاف ان يبتعد عنها ولا يعود لرؤيتها ... حاتم في نهاية الفصل اخبر رؤى بمقتل والدتها وكانه يخبرها اي خبر عادي بشكل طبيعي .. رؤى كانت تتوقع وفاة لكن لم تتوقع قتل .. في حين ان عمرو يبحث عن طريقة ليخبر صديقه بمقتل والدته رغم انها تستاااهل ما حدث لها فهي نهاية حتمية لكل من يمشي في تلك الطريق .. تسلم ايدك اسما كل مرة احب احداث الفصل اكثر من اللي قبله واحب اسلوبك الواضح والسهل في الكتابة مع الغموض وعنصر التشويق المسيطر على الاحداث ..😎😎 بالتوفيق دائما يارب 🙏 وبانتظارك بالاحداث القادمة ..✋ كل الود غاليتي ..❤❤ | ||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
94Likes
العرض العادي
