آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
27-10-19, 08:41 PM
| #41 | ||||||||||||
| كاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقسم من وحي الاعضاءوحارسة وكنزسراديب الحكايات وقاصة هالوين 
|  اقتباس:
هند للأسف مش لاقيه أبوها ولا اهتمامه بيها | ||||||||||||
|  |
|
27-10-19, 08:43 PM
| #42 | ||||||||||||
| كاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقسم من وحي الاعضاءوحارسة وكنزسراديب الحكايات وقاصة هالوين
| اقتباس:
لكنها لم تعد تقدر على الاستمرار لذلك قررت البحث عن عمل لكي تستطيع الابتعاد تسلميلي زهورتي❤️ | ||||||||||||
|
| |
|
29-10-19, 07:12 PM
| #44 | ||||||||||||
| كاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقسم من وحي الاعضاءوحارسة وكنزسراديب الحكايات وقاصة هالوين
| اقتباس:
| ||||||||||||
|
| |
|
29-10-19, 07:24 PM
| #46 | |||||||||||
| كاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقسم من وحي الاعضاءوحارسة وكنزسراديب الحكايات وقاصة هالوين
| (الفصل الثاني...) نزلت من السيارة على بعد مسافة قريبه من منزل صديقتها...اضطرت أن ترجع إليه لأنها كانت شاردة عندما تخطى السائق المنطقة التي تسكن فيها صديقتها ...أكملت سيرها بشرود...وهي تفكر أن كل هذا تغير بعد الزواج... نعم فقد تبدل تماما....أو أن وقت التمثيل قد انتهى بزواجهما ...مما جعله يظهرعلى حقيقته ....من دون أقنعه ... كانت قد وصلت إلى منزل صديقتها فأخرجت هاتفها الجديدالذي قامت بشرائه حديثاً ..والذي لم يكن بجودة هاتفها القديم ...لكنها كانت مجبره على شرائه ... خاصة بعد سرقة هاتفها في المواصلات العامة ...ورغم أنه لم يكن يعجبها...إلا أنه كلفها الكثير من الاوراق الماليه ...التي قامت بدفعها وهي تشعر بالحزن على المبلغ القليل المتبقي معها .... اكتفت بإعطاء صديقتها رنه وما هي إلا دقائق حتى رأتها تنزل وهي تحمل الصغير الذي كان نائماً بعمق فمدت يدها وأخذته منها قائلة: (حبيبي الصغيرنائم...) قبلته من وجنته بحب وتطلعت إلى صديقتها قائله بشكر: (شكراً لكِ يا هند...لا اعلم ماذا كنت سأفعل من دونك...) ردت عليها هند قائلة : (مائة مرة أخبرك يا رؤى أنه ل وجود للشكر بين الأصدقاء...) صمتت للحظة قبل أن تسألها : (ألم تعثري على عمل ؟...) ردت رؤى بحزن وهي تهز رأسها بالنفي: (كالعادة لا اتلقى سوى الذل والإهانه...) وضعت هند يدها على كتف صديقتها قائلة بمواساه: (لا تقلقي كل شئ سيكون بخير...) هزت رؤى رأسها بمراره ولمعت عينيها بالدموع وهي تردد: (لا يوجد شئ بخير ...أنا لست بخير ...أنا صبرت كثيراً...حاولت التكيف هنا ...ولكني لم أستطع ...لم أعد أقدر على التحمل...) لم تعرف هند بماذا ترد على صديقتها؟...وكيف تواسيها؟! ...هي ترغب بشدة في مساعدتها ...وإعطائها النقود التي ستكون السبب في حل تلك المشكلة...لكنها تعرف رؤى جيداً وتعلم أنها ترفض أي مساعدات من هذا النوع ...خاصة بعد تلك المشاجرة التي حدثت بينهما من قبل ....بسبب انها حاولت إعطاءها مبلغ صغير من النقود...رفضته رؤى وقتها وأخبرتها بأنها لا تقص عليها مشاكلها لتعطيها هذه النقود ...بل لتكون بجانبها وتدعمها بكلمات تكون كافية لتجديد الآمل بداخلها... رفعت هند رأسها فجآة وقد تذكرت شيئا هاماً فأخبرت به صديقتهامباشرة: (ألم تخبريني من قبل أن زوجك يمتلك شركة هنا ...) (شركة؟!!!...) قالتها باستنكار وهي تبتلع تلك الغصة في حلقها ...لتتابع كلامها بألم دفين: (أنا لم أرى أي شركة منذتزوجت !...وهو كذلك لم يتحدث عنها ...كما أن خروجه من المنزل قليل ...وكأنه لا يعمل) تراجعت هند خطوه للخلف ووضعت يدها على فمها قائلة بذهول : (لا تقولي إنها كانت إحدى كذباته!!...) ردت عليها رؤى باستنكار : (إحدى كذباته!!!!...بل قولي إن حياته كلها كذب ...ولا يوجد أي شئ حقيقي فيها ...حتى والده...لم أراه سوى مرة في زفافنا...وبعدها ...كأن الأرض انشقت وابتلعته...) صمتت قليلا لتستدرك حديثها بضياع: (هل يمكن أن يكون قد استأجر شخصاً ليمثل أنه والده .؟..) (بالاشياء التي تخبريني بها عنه...توقعي منه أي شئ ...) قالتها بجدية فهزت رؤى رأسها وقد بدأت تشعر أنها لم تعد قادرة على الكلام أكثر من ذلك...فالتحدث عنه لا يزيدها إلا حزناً فوق أحزانها... يتبع..... | |||||||||||
|
| |
|
29-10-19, 07:28 PM
| #47 | |||||||||||
| كاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقسم من وحي الاعضاءوحارسة وكنزسراديب الحكايات وقاصة هالوين
| دخلت هند إلى منزلها بعد أن قامت بتوديع صديقتها ....لترى أنه لم ينتبه إلى خروجها أو دخولها كما هي العادة فها هو والدها كان يمسك الحاسوب الخاص به ويعمل عليه بتركيز شديد...فالعمل ....وإحضار النقود هو كل ما يشغل بال والدها ....يذهب إلى العمل في الصباح ويعود ويكمل العمل في المساء ...وكأن الحياة ما هي إلا عمل ....وإحضار للنقود... الذي يظن أنها كافيه للتعويض عن غيابه ...انتقلت ببصرها إلى زوجة والدها التي كانت تقلم أظافرها بعد اهتمام لما يحدث حولها ...ووليد لا شك أنه ذهب كعادته ...إلى أحد سهراته الليليه التي لن يعود منها سوى في الصباح... ابتسمت بسخرية وهي تفكر أنها صحيح تعيش مع عائلة ...ولكنها بكل آسف عائلة مفككه ...فكل شخص في هذا المنزل يعيش منعزلا بمفردة ...باستثناء أوقات الطعام التي تجمعهم في يوم العطله ...شعرت بدمعه لامست وجنتها فمدت أناملها لتمسحها ...لطالما كانت تنتظر اهتمام والدها في كل لحظة على جمر ...أن يسألها أين تذهب ...ومتى تعود...أن يجلس معها ولو دقائق يسألها عن أحوالها...ولكن لا ...هذا لم ولن يحدث لا أحد يهتم بها ....ولكن إلى هنا وانتهى ...فحتى لو حدثت معجزة واهتم بها والدها يوماً فذلك الاهتمام الذي يعطى بعد طلبه مرات عديدة يكون بلا معنى ...توجهت إلى حجرتها وهي تفكر بما أن كل أحد في هذا المنزل لديه حياته الخاصة...فستفعل مثلهم سيكون لها حياتها الخاصة ....التي لا يشاركها فيها أحد.... مدت يدها وأمسكت بهاتفها قبل أن تحضر إحدى أرقام الواتساب وأرسلت له رساله قصيرة مضمونها : (أنا موافقه على الخروج معك...) ************************************************** **************** توجهت رؤى لداخل المنزل...لتتفاجئ به واقفا أمام باب حجرته ...يكتف يداه على صدرة ...رغم دهشتها من وقفته...إلا أنها حاولت إخفاءها وتجاوزته ...كأنه هواء لا يرى....وقبل أن تخطو قدماها إلى الحجرة التي تقيم فيها برفقة صغيرها وجدت يده تطبق على ذراعيها بقسوه وجاءها صوته فهمت من نبرته أنه غاضب إلى أقصى درجه: (أين كنتِ...) لم تستطع أن تشد ذراعها خوفاً من سقوط طفلها...وتسارعت نبضاتها بخوف ...عندما أدارها فجأة ليجعلها ترى بعينيها تحول بياض عينيه إلى اللون الأحمر ...ووجهه هل هي تتخيل أم وجهه فعلا قد ازداد اسمرارا في تلك الحظة..ملامحه كانت تستعر بغضب يهدد في الإنفجار بأي لحظه...لأول مره تراه غاضباً...بهذه الطريقة....وغضبه هذا كان كفيلا بجعل الارتعاش يسري في كامل جسدها ....وعندما حاولت التحدث خرج صوتها بعناد متقطع : (لا شأن لك ...) بمجرد أن أنهت جملتها إلا وكان يخطف الصغير منها ليضعه على الفراش الموجود في حجرته ليعود إليها مغلقا الباب خلفه ونظر إليها مرردا كلمتها بابتسامه مخيفه كانت كافيه لنشر الذعر بداخلها: (لا شأن لي؟!.....) يتبع... | |||||||||||
|
| |
|
29-10-19, 07:32 PM
| #48 | |||||||||||
| كاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقسم من وحي الاعضاءوحارسة وكنزسراديب الحكايات وقاصة هالوين
| لم يعد يقدر على أن يعيش وحيداً...خاصة مع تلك الكوابيس التي أصبحت تراوده في الفترة الأخيرة ...الكوابيس التي تجعله يلوم نفسه .. لأنه قد أخطأ في حق ابنته...ابنته التي تأتيه كل يوم في المنام ....وهي تبكي ...وتلومه على ما حدث معها....هل يمكن أن تكون هذه رساله من القدر؟...وهل تعاني ابنته من مشكله ما؟ ....وهل يمكن أن يكون الكابوس حقيقة ... هز رأسه يمينا ويسارا...لا لا بالتأكيد هذا مجرد كابوس.. وماذا لو يكن كابوس ؟!...ماذا لو كان إشارة من القدر ؟!...في كلتا الحالتين يجب عليه أن يطمئن على ابنته ويتأكد أنها بخير...قام بإخراج هاتفه من جيبه وبحث عن رقمها ...وظل يتطلع إليه للحظات ...لطالما كانت هي من تهاتفه بين فترة وأخرى لتسأله عن حالة وتطمئن عليه...وكان هو يرد عليها بقسوه كالعادة .... لم يسألها عن حالها ...أو كيف تعيش في بلد غير بلدها ...لم يسأل عن حفيده...ولم يخبرها أن ترسل صورته ...لم يهاتفها عندما تتأخر عليه ...رغم رغبته في الاطمئنان عليها ...إلا وأنه كان يعاقب نفسه قبل أن يعاقبها...يعاقب نفسه بحرمانها منها ...يعاقب نفسه بخطأ جديد أضيف إلى سلسلة أخطأه ناحيتها.... ضغط على زر الاتصال ...مطمنا نفسه بأن ما هي سوى لحظات ويستمع إلى صوتها ...ولكن بدلا عن ذلك استمع إلى التسجيل الصوتي(الرقم الذي تحاول الاتصال به مغلق من فضلك ارسل رساله صوتيه) نظر إلى الهاتف بضيق قبل أن يعيده إلى جيبه استمع إلى رنينه ...برقم ولده ...ظل يتطلع إلى الرقم للحظات فسامر لا يتصل به إلا نادراً...لانه دائما ما كان يعترض على ضربه لآيات...وأخبره بأنه هو السبب في ابتعادها ...ولو كان موجود معها في ذلك الوقت لما سمح له بإيذائها.... فتح الاتصال ووضعه على أذنه قائلا: (مرحباً يا سامر...كيف حالك يا ولدي...) تجاهل الأخير تحيته وسأله : (أخبرني متى كانت آخر مرة هاتفتك فيها رؤى؟...) دق قلبه بخفوف من سؤال ولده لكنه حاول التظاهر بالهدوء وهو يجيبه: (منذ شهرين....) رد سامر قائلا بسخرية : (آه صحيح كيف نسيت أنك تنتظر اتصالها...ولم تنزل من كبريائك قليلا لتطمئن على ابنتك...) أجفل الحاج إبراهيم من هذا اتهام ابنه له ورد بهدوء أخفى به ألمه من كلماته: (لماذا تحدثني بهذه الطريقة يا سامر؟...هل نسيت أنني والدك؟..) ابتلع سامر تلك الغصة في حلقه قبل أن يرد : (لم أنسى...بل أنت الذي نسيت أن لديك أبناء ...ينبغي عليك الاطمئنان عليهن...) وقبل أن يستمع إلى إجابة والده ...أغلق الاتصال...وهو يلوم نفسه على مهاتفته ...لكن لم يكن أمامه حل آخر.. خاصة وأن شقيقته لم تتواصل معه منذ أسبوعين...وعندما حاول مهاتفها أكثر من مرة يجد أن هاتفها مغلق ........ وضع يده على ذقنه ليشعر بأنه تركه إلى نما قليلا ...فاعتدل قائما وأحضر ادوات الحلاقة لكي يقوم بحلاقتها.. وقف أمام المرآه وهو يتذكر تنبيهها المستمر له بأن يقوم بحلاقة ذقنه...مخبره إياه ...أنها لا تناسب بشرته الخمريه ...وبحر العسل في عينيه..حتى أنها تشاجرت معه ذات يوم ...عندما رأت ذقنه النامية ...وجلبت أدوات الحلاقة وبدأت تلحقها له بنفسها...ولم تنتبه لذلك الجرح الصغير الذي خلفته يداها في فكه ....إلا عندما أطلق آه عاليه وهو يبعد يدها عن فكة قائلا بألم ممزوج بالضيق: (ابتعدي...ستشوهين فكي الجميل...) تذكر كيف بدت صغيرة وهي تقوس شفتيها وتضرب الأرض بقدمها قائلة بطفوليه : (حسناً يا سامر ....أنا سأذهب ولن أزورك مرة ثانية ...) فتح عينيه بابتسامة لقد كانت تلك الذكري من الذكريات الجميلة التي حفرت في عقله ...فها هي شقيقته لم تعد هنا ...لم تعد تأتي لتزوره كما السابق... ......... انتبه إلى صوت نداء والدته في الخارج ...ففتح الباب وتوجه ناحيتها قائلا بهدوء: (نعم يا أمى...) اقتربت منه والدته وهي تحمل أحد الصحون في يدها : (هيا لتتناول الطعام قبل أن يبرد....) هز رأسه وتوجه ناحية المائدة المليئة بأصناف عديدة من الطعام ...لطالما أخبرها أن هذه الاصناف كثيرة على شخصين...لكنها تخبرة دائما أنه يجب أن يتغذى جيداً.. لكي لا يصاب بالأمراض ....وأنه يجب أن يعرف ذلك أكثر منها لأنه طبيب...تنهد بخفوت قبل أن يبدأ بتناول الطعام رغم أنه لم تكن لديه شهيه لذلك ...لكنه لم يرغب في أن يراها حزينه.... يتبع....... | |||||||||||
|
| |
|
29-10-19, 07:37 PM
| #49 | |||||||||||
| كاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقسم من وحي الاعضاءوحارسة وكنزسراديب الحكايات وقاصة هالوين
| (هيا يا نور اقفزي بسرعه...هذه فرصتنا الوحيده للهرب..) هتفت بها رنا ..لشقيقتها ...وهي تنظر إليها ترتجف بذعر وهي تنظر إلى الأرض من ذلك الارتفاع وظلت تهز رأسها بالنفي عدة مرات قائلة : (لا لا....دعينا نعود قبل أن يكتشفوا أن هربنا...) وضعت رنا يدها على كتف شقيقتها قائلة:. (هل تريدين أن يأخذوكي بعيداً عني؟...) هزت الصغيرة رأسها بالنفي وأمسكت بكف شقيقتها وهي تهتف : (حسنا لنقفز معاً...) اومأت رنا برأسها...وطلبت من شقيقتها أن تغمض عينييها قبل أن يقفزا الاثنتان معاً...شعرت رنا بعدها بألم شديد في معظم جسدها وحاولت فتح عينيها لترى شقيقتها ...التي فقدت وعيها ....لا تعلم هل بسبب الخوف ...أم من آثر القفز..؟! .... ..................... رغم الآلم الذي شعرت به ...إلا أنها تحاملت على نفسها لكي تقوم بحمل شقيقتها الصغيرة وتبتعد بها عن هذا المكان الموحش...المكان الذي يشبه أحد المنازل المهجورة ...والأشخاص المجودين بداخله قلوبهم كالحجر ....لا يشفقون على هؤلاء الاطفال الذين فقدوا آباءهم ...بل يضربونهم بشدة ويكلوفهم بأعمال كثيرة ....أعمال كانوا يتحملوها حتى لا يتم ضربهم....ولكن لقد طفح الكيل لدى فاطمة خاصة عندما استمعت إلى مديرة الملجأ وهي تصرح برغبتها في بيع شقيقتها ...الذي سيربحها الكثير من النقود تباً لتلك المرآه ...هي مستعدة لأن تفعل شئ من أجل النقود ...حتى وإن كانت ستبيع نفسها مقابل ذلك...فما بالك بطفلة صغيرة متعلقه بشقيقتها بشدة...بالتأكيد لن تهتم بها .....لأنها ببساطة ليس لديها قلب ... توقفت رنا بعد أن شعرت بألم شديد في قدمها...ولم تعد قادرة على السير أكثر من ذلك ...فهي قد سارت مسافة طويلة بسرعة كبيرة ...ومع تعب جسدها ...لم تستطع التحمل فوضعت شقيقتها على الأرض وجلست بجانبها لكي تأخذ قسطاً من الراحة وبعدها ستتابع طريقها .... .... مدت يدها لتتلمس شعر شقيقتها ...الذي كان مصففا على هيئة ضفيرتين يلامئان وجهها الطفولي ...لكنها أجفلت عندما شعرت بشخص يتحرك خلفها ...وقبل أن تلتفت للخلف كانت تلك ...اليد تكمم فمها ...بقماشة ...فهمت ما هي على الفور ...وحاولت ألا تستنشقها ...ولكن إلى متى ستستطيع عدم التنفس...خاصة أمام جسدها المرهق ...لذا استسلمت لفقدان وعيها ويدها ما زالت ممسكه بشقيقتها بقوة ... انتهى الفصل قراءة ممتعه | |||||||||||
|
| |
|
29-10-19, 08:24 PM
| #50 | ||||
| مين سامر هو اخوها ارؤى؟؟ ورؤى لسا عايشة مع زوجها الخاين ولا مين هاد يلي مسكها بالبيت؟! هند يعني لانه ما في اهتمام بدك تطلعي مع زلمة عنجد انك انسانة جاحدة للنعمة اللي عندك .. نور ورنا شو حيصير فيهم !!!!!لساتهم اطفال حرام | ||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
94Likes
العرض العادي
