آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
15-10-19, 11:33 PM
| #21 | ||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء  
|  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مساءكم محبه حبايب .. رحلتنا مع اساور النرجس اولها هذا المساء .. يقتضي التنويه انها حكاية جديدة من سلسلة مرايا بشخصيات جديده ما عدا ايهم و توباز .. س أشير لهم بوضوح اول الروايه يعني يمكن للقراء متابعه هذا الجزء دون الحاجة لقراءه الجزء الاول واكيد لمن يرغب بقراءة الاول الرابط في الصفحه الاولى شخصياتنا سوف تعيش حكاية بين مشاعرهم وبين تأويلاتها .. اتمنى تكون خفيفة وممتعه حبايب اليكم .. مقدمه رواية أساور النرجس | ||||||||
|  |
|
15-10-19, 11:40 PM
| #22 | ||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء
| أساور النرجس ** مدخل ** لا شيء يشبه لحظة الوصول .. رغم اعتقاده أنه لم يصل .. فبعيدا عن خيالات البدايات الجديده .. تفاصيل كل شيء .. كل شيء يتعلق بها اصبحت بين يديه .. وبالنظر لصورتها الان تبدو يافعة جدا للقيام بعمل مشين كهذا .. في داخله شعور فوضوي بلا ملامح يشبه حالته الان .. مليئا باشارات لا يفهمها غمغم بنفاذ صبر ما زال امامه الكثير ليعرفه " سبق وعرفنا كل المعلومات عن موظفتنا .. اخبرني عن الاخرى " أرتبك رئيس فريقهم الامني فسارع يرمي ما بين يديه " أسمها (ريحان إبراهيم ) في السابعة والعشرين .. عاطلة عن العمل ..والدها ابراهيم كان يعمل في مؤسسة حكوميه لكنه الان يقضي فترة محكوميتهx في السجن بتهمة الإختلاس . " أومأ تموز بملامح ساخره مندهشه .. لربما العوز او التشتت دافع لإشتراكها بهذه الجريمه مع موظفتهم .. يمكن للحياة ان ترميك على باب اليأس بلا شفقه .. فتسقط في بئر الضياع تابع الرجل الجالس على الجانب الاخر من المكتب "والدتها المعيل لهن كانت تعمل في مطبعة وسط المدينه ثم افتتحت عملها الخاص قبل اقل من شهر .. ؟ " أفتتحت " قاطعه تموز بنبرة أستغراب لتقارب فترة الحَدثين .. السرقه في ثم تطور مهنة والدتها متتابعه .. هل يعقل انها أنتفعت بما تسبب إفشال مشروعهم الامر الذي جعله يتراجع عن قرار السفر و البدايات الجديده والبعيدة .. بل الى المصير المجهول غالباً " نعم مكان صغير في شارع تجاري ليس بعيد عن محل سُكناهم " مقطباً سأل و فضولة في تزايد " إخوة او أخوات؟ " لديها أخت ربة منزل متزوجة وتعيش في مدينه اخرى العلاقة بينهم سيئة بعد دخول الاب الى السجن ." هز رأسه بتفهم فمثل ردود الفعل هذه يمكن ان تظهر كنتيجة لحدث غير متوقع وسوء السمعة يقتل الحظ حتى زفر تموز وهو يتكأ على ظهر كرسيه مخفضاً بصرة يمعن في الصورة التي امامه ، بالنظر ل مظهرها تبدو لا بأس بها .. ما تزال يافعة لتتورط في جريمة تُسجن بسببها و جريئة جداً لتسرِق جهد اشهر و تصاميم المشروع دون الالتفات ل حجم غَريمها .. لعله خاسر بالمجان لكن ليس في هذا ايضا أزاح نظرة عن الملف " ماذا عن موظفتنا الخائنة .. شريكتها تلك ؟ " " شريكتها * السيد جسور يعرف انها ذهبت في اجازتها السنويه مباشرتاً بعد تلك السرقه ، لكننا مازلنا نراقب ظهورها كما نتابع الفتاة الأخرى ريحان والاخيرة لا زالت تزور منزل صديقتها بين الحين والاخر .. ؟ هنا انبرى جسور ل اول مره مُذ تحدث متين صديقه الموثوق الذي أئتمنه لمتابعة الموضوع بسرية حديثه " هل تقصيت عن سبب الزيارة .. مؤكد انها تُدرك سفرها .. لا بد من سبب اخر لهذا التكرار ؟ " التفت صوبه كان واثقا انه لم يترك شيء لصدفة السؤال " كلا.. لقد تقصيت و أكدو ان صديقتها تأتي بين الحين والاخر تسأل عنها ، يبدو انها لا تعرف بسفرها" رفع جسور حاجبيه بدهشه لهذا الرد .. والتناقض .. بينما ظلت ملامح تموز حادة و الانزعاج يطفو بتروي فوضى التناقض صريحة بلا معنى .. لا يمكن تصديق وضع كهذا .. ومما يدور يعني ان هناك طرف تم استغلاله او خيانته .. كليهما شريكتين .. الفرق الكبير ان احداهن هربت والاخرى لا تبدي اي توتر .. الشعور الذي يتملكه الان هو حاجة لفهم دوافعهم من وراء السرقه .. كيف تمكنت موظفتهم من خداعهم ؟ ولصالح من كيف تجرأت وهي تعمل معهم تحت سقف واحد وربما هي لا تدرك انها انكشفت بالفعل ؟ نهض تموز من مكانه فلاحظ جسور تشنج رفيقه .. قال بهدوء محدثاً تموز " هل ستترك الامر ؟ " لا يمكنه ترك الامر .. كان بالفعل سيترك العمل مع ادم بعد تسليم اخر مشروع له معهم لكن كارثة اختفاء تصاميمه ثم معرفة السارق داخل شركة ادم نفسها اعادة لنقطة البدايه بالتزامن مع سفر ادم و زوجته في اجازة الزواج و هكذا انتهى به الامر يدير العمل مع جسور بعبوس التفت اليه يجاهد للسيطرة على انفعالاته " ادم ترك العمل تحت اشرافك يا جسور انت المدير هنا .. لكني لن اترك الامر .. وحتى موعد عودته اقسم اني سأفضحها لقد أستهانت بي جدا .." نقر جسور على طرف المنضدة بإصابعه وعينيه ساهمة في افكار اخرى " انا معك .. هناك اكثر من ثغرة يمكنك النفاذ منها وكشف ما يجري .. لقد أبقيت الامور هادئة ولم يعرف احد بأمر نيفين تلك التي خططت وهربت بذكاء وهي تخرج من الشركه بإجازة رسمية كأنها لم تفعل شيء .. " التفت تموز ناحيته العزم يملأ حركاته فيما يقول ب هدوء خطر " ما زال بيدنا طرف اخر .. غمغم جسور والهاجس يملئه " يجب ان نمسكه بقوه " ريحان" ... | ||||||||
|
| |
|
15-10-19, 11:44 PM
| #23 | ||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء
| المشهد الاخير من خاتمة ( مُدن لا ينزل فيها الغيث ) تحرك ايهم في كرسيه بعدم ارتياح .. وخلف المكتب يجلس مدير المشفى الذي اخذ على عاتقه ايصال الامر للصلح واصلاح الخطأ الحاصل .. بسبب الشكوى التي قدمها ايهم لكنه بدء يشد في الحديث بنبرة لؤم .. واصبح يفوق احتمال ايهم اجلى صوته وقال بدبلوماسيه " لك الحق ان تبدي استياء مما جرى .. ولي الحق في ان اظهر اسفي .." " نعم جيد ان لا تنكر ان تصرفك كان معيب بحق طبيبه حريصة مثل الدكتوره توباز ولا ننكر انها بالغت .." تساءل في سره اهو ينمق الواقع ام هي فعلا تتمتع بسمعة طيبه الى هذا الحد .. فهو يشهد حادث لا مثيل لها ان يكون رئيس او مدير راض االى هذا الحد عن موظفيه " نعم اقر لك انها كانت حريصة عليَّ اكثر من نفسي .. " ابتسم المدير ابتسامة سمجه والتمعت عينيه بشيء غامض وهو يقول " اه نعم .. بالفعل هي لها ميزاتها كما انها جميله وقوية الشخصيه .. كن حريصاً في التعامل مع طبيبتنا " كز ايهم على اسنانه بغيض .. بدت عبارات المدير عاديه لكنه يستطيع ان يفهم نبرته .. رجل يفهم على رجل .. ما دفعه ان يظهر نفاذ صبر ف ضيق عينيه وهز راسه " ارى ان الدكتورة توباز انسانة محترمه وتستحق التقدير ليس لجمالها بل لحسها السليم في التعامل مع الواقع حس افتقدته ذلك اليوم فاخطات في حقها وانا اسعى لأصلاح ذلك .. اتمنى ان ترفع التوقيف .. واضمن دعمي لقسم جراحة الاعصاب ..." هز الاخر رأسه بإهتمام وشكرة بمبالغه حتى طرق الباب ودخلت موضوع حديثهم بكل ابهه وثقه.. وحالما تشابكت نظراتها مع نظرات ايهم حتى رفعت احد حاجبيها بمكر كأنها تقول له .. مالذي جاء بك .. اتمنى ان تكون مريضا بمرض خطير ... ثم تحولت من تلك النظره القاتله الى ابتسامة مهلكه وهي تلتفت عنه متمته بهدوء " أرجو ان لا يكون للسيد ايهم شكوى اخرى ضدي " " كلا دكتوره .. " " اذن لما استدعيتني ..؟ " لم يشح ايهم بنظره عنها بل شعرت به يحدق بها بنظرات تكاد تخترقها .. بل ويحرص على استقبال اي ايمائة وحركه " لان السيد ايهم حرص على تصحيح الخطأ وسحب الشكوى التي قدمها مع اعتذاراته " التفتت اليه فالتقت خضرة عينيه بلهيب عينيها من جديد ارتبكت لحظة واحد لكنها قالت " حقا ... لم اسمع اعتذاراته بعد ..." حينها نهض ايهم واقترب خطوه حيث تسمرت هي في مكانها قرب مكتب المدير بثبات كبير .. حدجها بنظرة ثاقبه ومكر ابتسامته اربك حواسها " انا اعتذر منك لسوء تصرفي معك رغم جزيل حرصك على سلامتي ..." جمدت نظراتها عليه ثم انحنى قليلا ناحيتها وتابع بوضوح " والان يمكنني ان ارفع شكوى ضدك بالتخريب والتهجم على مكتبي لو شئت " شهقت واتسعت عينيها في حين حدق المدير اليهما مصعوقاً اضاف أيهم بهدوء مستفز " او يمكننا التفاهم بشكل ودي " " في أحلامك .." هتفت بغيض ابتسم .. ابتسامة واحده تنقل تعارفهم الى مستواً جديد .. فالطريق اليها لن يكون سهلاً .. يعرف هذا ... __________________________________________ " يُفترض ان لا أُظهر ارتباكي .. بل ان لا ارتبك " هزت سهر رأسها إيجابا توافقها .. بينما ترمقها بنظرات مستغربه و توباز تتابع بأمتعاض "ومع ذلك انا مرتبكة .. كيف .. كيف تمكن من إيقاعي بسهوله " عادت تدور وتدور حول نفسها بتوتر مفضوح في الفسحة الضيقة لغرفة صديقتها حركاتها تنبأ بتوتر غريب عن توباز الواثقه .. المعتدة بنفسها ..تلك الخطوات القلقه وحيرة ترسم ملامحها .. ثم شيء اخر .. ذاك الغضب الذي يكاد يطفو حين توقفت عن الدوران واعلنت بأرهاق " هذا خطأ " ثم نظرت صوب سهر ورفعت كفيها امامها " انا اواجه الجميع بلا خوف .. اثق بمهارتي وهدفي وسمعتي .. لما انا قلقة انا صاحبة الحق .. وهو المذنب في كل ما جرى كيف وصلت ل... ل.. تلكأت متعبه من فرط انفعالاتها .. ثم همست بعدم تصديق " كيف تغلب على ذكائي " حينها نهضت سهر تخرج من صمتها بعدما تركت رفيقتها تخرج مكنوناتها بفوضوية هوجاء .. امسكت بذراع توباز ، اجلستها على طرف سريرها الضيق وجاء دورها لتؤنبها بهدوء هذه المره " اجلسي .. ولا تصبحي مخلوقة مزعجة بسبب شخص لا أدري من اين هطل علينا فجأة جسلت وهي تقلب عينيها بملل " ليس عليكي بل عليّ انا فقط ! " كتمت سهر أبتسامتها وهي ترى صديقتها في هذه الحالة لاول مره ولا بد انه رجل مختلف ليترك اثر بهذه الطريقة .. كانت تغلي ولا تدرك انها تغلي بمختلف المشاعر لذا توجب ان تهادنها بتروي " بحسب ما علمته منك الرجل سحب الشكوى وقدم اعتذار رسمي محترم .. ثم لا تنسي انت بالغت في كذبتك تلك حين أوهمته انه يُعاني من امر خطير ويحتاج جراحه عاجله " قاطعتها توباز وهي تفتح عينيها على إتساعهما .. تنهض من مكانها كأنها ترفض الأعتراف بإيجابية موقفه " لقد حاولت دفعه للاهتمام بحالته .. لقد كنت طبيبته وهو حالة طارئة لم استطع تركه يغادر دون التأكد من سلامته التي بدى زاهدا فيها تلك اللحظة .. على كل حال تقدم بشكوى اساءت لي امام زملائي " اكدت سهر " ثم قام بسحبها وقدم اعتذار " " بالله عليكي عاد و هددني برفع شكوى ضدي بتهمة التخريب .. او .. نتفاهم بشكل ودي . " " وانت بما اجبتة " في احلامك " هل نسيتي ؟ أنا ما زلتُ اتذكر ما اخبرتني به ... ثم اضفتي .. أفعل ما يحلو لك " مندهشه بغير رضى تنظر اليها بل وعلى وشك التهامها .. ترفض التفكير بشكل سوي لانه يجرها للموافقه رغما عنها على لقاءه .. كان شيء اكثر من الكرامه لم تستطع قول ان كرامتها لم تسمح لها بالتفاهم الودي .. و ان فرضه ل حضوره وكلمته و اغراءه لمديرها بالدعم المادي .. تصرفات ذكية مدروسه .. كل ذلك استفزها .. لانه يضعها على خط التنازل .. هذا يجعلها تغلي .. مضطرة لمواجهته اليوم مرة أخرى .. اشاحت وجهها في قهر غير ان لرفيقتها حس سليم وفهم عميق لها .. فتلتف نظراتها حول كل شيء لتقول بصوت رقيق متحدي " ما تصرين على تفويته وتجاهل ملاحظته انه ذكر التفاهم الودي !" التف رأس توباز بحدة فتراقصت حول وجهها خصلات شعرها .. وللحظة فكرت سهر انه لربما اعجاب من نوع اخر .. ف لصديقتها الشخصية والروح المقاتله وتيك العيون اللامعه العميقة تتوهج كالزمرد .. بينما تردد الكلمات على شفتي توباز فتنفست بعنف تكتمها .. كبريائها يرفض فقد بلغ الامر وتضررت سمعتها بين زملائها ومعاناتها النفسيه بسبب ما جرى لم تستطع القبول بتفاهم سلس .. بل وهي خرجت بشكل أرعن بعدما تحدته قائلة ان يفعل ما يحلو له ..و بالفعل اتصل بها يؤكد موعدهما باختصار .. أختصار شديد .. ان هذا الرجل كارثة عصفت بإستقرارها النفسي والعملي ابتلعت ريقها وهمست بينما تعود للجلوس قرب رفيقتها معترفه " كانت مجرد لوحه رميت عليها شيء ما .. شيء " ضيقت عينيها تعتصر ذاكرتها .. فلا تتذكر سوى " شيء ثقيل .. ربما ثقالة ورق " رفعت سهر حاجبيها تتهمها " لم تذكري هذا بجانب بجانب ما جرى.. أقتحمتي مكان عمله .. تجاوزت الجميع .. وتهجمت عليه .." عقدت توباز حاجبيها تقطيبة عدم رضى .. ثم ارخت كتفيها المشدودتين تمعن النظر " هل انت معي ام ضدي ؟ " " اعيدك لجادة الصواب و الهدوء لتتعاملي بحذر وذكاء كما اعرفك .. فمما يبدو انه رجل حذق يخرج اسوء ما فيك . انتما الاثنان اخطأتما بحق بعض .. ولان تصرفه حكيم أكثر منك لذا ....... انحنت صوب صديقتها وهسمت بهدوء " لا اريدك ان تخسري امامه ستذهبين الان تلتقين به وتعودي منتصره على رجل الاعمال ذاك ثم نحتفل معاً . ضيقت الاخرى عينيها وبادلتها الهمس بالهمس كأتفاق سري بينما قلب توباز يعلن انتفاضته " سهر مجرد انه جرني لهذا الأجتماع معه هو إنتصار بعينه " " لا تستعجلي الخساره دعيه يرى كيف تنتصر الانثى " ضحكت توباز ضحكة عميقه و راقبتها سهر بأبتسامة مُعديه ثم غمغمت توباز وملامحها تتحول فجأة لجدية مطلقة " اذن تعالي معي بصفتك محاميتي الشخصية .. " اتسعت عيني سهر " هل جننتِ " " بل جادة تماماً " انتهى مدخل الروايه يقودنا للفصل الاول الاسبوع القادم باذن الله قرءاه ممتعه التعديل الأخير تم بواسطة Asma- ; 16-10-19 الساعة 12:12 AM | ||||||||
|
| |
|
15-10-19, 11:59 PM
| #24 | ||||||
| الله على الحلاوووة ايهم❤❤❤❤❤العشق الابدي فديته .. طاغي بحضوره خلي يأدب توباز وتموز وجسور ومشكلة سرقة التصاميم والي نيفين هي المخططة الكبرى لكن هل من تخطيطها ان تتهم ريحان وشريكتها؟ لانه واضح انه لا دخل لهن بالسرقة والله اعلم ادم وجميلة الف مبروووك الزواج ❤ اسوم مقدمة شيقة ومادري شلون راح استحمل للسبت دائما مبدعة ❤❤🌺🌺 سؤال اسومتي هل مازلنا بنفس الموعد السبت؟ ام تم تغييره؟ | ||||||
|
| |
|
16-10-19, 12:22 AM
| #27 | |||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء
| اقتباس:
مراحب باول الحضور واول ريفيو منورتني ❤❤ ايهم .. لج هذا دمار .. ح يظهر بالفصل الاول توباز ند اله بالنسبه لتنزيل الفصول .. لهسه ما ثبتت ع الاغلب الثلاثاء واني راح اعلن عن موعد ثابت بس ارتب جدول شغلي ودودامي والكتابه 😁😁😁 منورتني يا احلى فراشة 🦋 | |||||||||
|
| |
|
16-10-19, 12:24 AM
| #28 | |||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء
| اقتباس:
شكرا من القلب عزيزتي وشكرا لمرورك | |||||||||
|
| |
|
16-10-19, 07:02 AM
| #29 | ||||
| الف مبروووك التنزيل اديش مبسوطة انو حنرجع نتابع معك ومبسوطة اكتر انو هاد الجزء التاني من السلسلة ... طيب ياريحان من اولها عاملة مصيبة وسرقة وفوق كل هالاتهامات والدها بالسجن بتهمة الاختلاس ووالدتها افتتحت عمل خاص فيها .. فعلا في اشي غريب بصير بحياتها .. تموز واقع تحت ضغط ترك العمل مع ادم وبين انو يمسك السارقة والخائن بشركتهم مع جسور .. نيفين اللي هربت بادعائها اخذ اجازة يبدو انها الطرف المخادع وازقعت ريحان تحت خبالها وكذبت عليها 🤔 ايهم ياسلااااام ع هديك الايام تبعت مدن اديش حبيت شخصيته وخاصة مع خناقته الاخيرة مع توباز 😂😂 هو قدم فيها شكوى وهيا حطمتله مكتبه يعني الاتنين متساويين بالخطأ لكن بذكاء ودهاء ايهم قدر يخلي الموضوع لصالحو وتوباز مجبرة تلتقي فيه عشان تكسب القصة لصفها .. عجبتني حكمة وهدوء ومنطقية سهر عرفت تقرأ مشاعر صديقتها بسهوبة يمكن لانو عملها كمحامية بخليها قادرة تتعرف ع تقلبات الاشخاص .. يبدو هالشخصية حيكون نصيبها قوي بالرواية 😍😍 يسلمو ايديكي حبيبتي ومنتظرين القادم ان شالله ❤ | ||||
|
| |
|
16-10-19, 09:30 AM
| #30 | ||||||||||
| مشرفة منتدى الروايات والقصص المنقولةومنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوعضو مميزفي القسم الطبي وفراشة الروايات المنقولةومشاركة بمسابقة الرد الأول ومحررة بالجريدة الأدبية 
|  صباحكم رضا ورحمة ريحان واتهامها بالسرقة اني ابد ما مصدگته :| هم اصلًا شلون عرفوها وعلى يا اساس اتهموها يمكن هي نيفين الّي سرقتهم وتركت شي يخليهم يشكّون بريحان خاصة وان سمعتها بعد سجن ابوها خربت واحتمال ان نيفين هي الّي ساعدت ام ريحان حتى يصير تغير وضع امها دليل عليها  بس يبقى السؤال اذا نيفين مخططة لكل هذا فَشلون كشفوها واصلًا هي ليش اختارت وحدة تعرفها حتى تخليهم يشكّون بيها ؟! معقولة يطلعن اثنينهن بريئات !! ايهم وتوباز بانتظار لقائهم الّي اتوقعه حَيكون كلشي إلّا " ودي " عاشت ايدچ اسوم | ||||||||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
89Likes
.png)
العرض العادي
