آخر 10 مشاركات
عندما يُخطئ حبيبان!! (21) -رواية شرقية- بقلم: yaraa_charm *مميزة & كاملة* (الكاتـب : yaraa_charm - )           »          437 - الطريق الى الذهب - د.م (الكاتـب : Gege86 - )           »          نبض فيض القلوب (الكاتـب : شروق منصور - )           »          وَ بِكَ أَتَهَجَأْ .. أَبْجَدِيَتيِ * مميزة * (الكاتـب : حلمْ يُعآنقْ السمَآء - )           »          240 - مبادئ الحب العشرة - داي لوكلير ( إعادة تنزيل ) (الكاتـب : * فوفو * - )           »          أسيرتي في قفص من ذهب (2) * مميزة ومكتملة* .. سلسلة حكايات النشامى (الكاتـب : lolla sweety - )           »          حصاد الامس (الكاتـب : المســــافررر - )           »          77. متى تذوب الثلوج - سارة كريفن - دار الكتاب العربي (الكاتـب : بلا عنوان - )           »          الوصــــــيِّــــــة * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : البارونة - )           »          ابو قلب حجر (الكاتـب : Maii Algahez - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > الروايات الطويلة المكتملة ضمن سلاسل (وحي الاعضاء)

Like Tree89Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-06-20, 11:14 PM   #871

Asma-

نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء

alkap ~
 
الصورة الرمزية Asma-

? العضوٌ??? » 294445
?  التسِجيلٌ » Apr 2013
? مشَارَ?اتْي » 4,916
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Iraq
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Asma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond repute
?? ??? ~
قد لا يكون الوطن أرضاً .. فقد يكون قلباً .. أو قلماً .. أو أرواح قريبة منا .
افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم@ مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صفحه الفصل الاخير متفتح عندي
وبس اضغط على رقم الصفحه ينقل الى صفحه اخرى🙁
شنو المشكله!!


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مرحبا عزيزتي مريم
هذا رابط الفصل الاخير .. لان بعده لحد الان ممنضاف للصفحه الاولى
هسه اطلب من المشرفات يضيفوه
نورتي

https://www.rewity.com/forum/t459639-86.html


شكرا للتنبه ..



Asma- غير متواجد حالياً  
التوقيع


بسم الله الرحمن الرحيم
" فأن تولوا فقل حسبي الله ربي لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم"


من يتعذر انه لا يوجد وقت لقراءة القرأن
أجعل هذه العباره نصب عينيك :
ما زاحم القران شيء إلا باركه
د أحمد عيسى
رد مع اقتباس
قديم 11-06-20, 11:15 PM   #872

Asma-

نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء

alkap ~
 
الصورة الرمزية Asma-

? العضوٌ??? » 294445
?  التسِجيلٌ » Apr 2013
? مشَارَ?اتْي » 4,916
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Iraq
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Asma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond repute
?? ??? ~
قد لا يكون الوطن أرضاً .. فقد يكون قلباً .. أو قلماً .. أو أرواح قريبة منا .
افتراضي




مرحبا حبايب دقائق باذن الله
انزل الخاتمه
شاكره صبركم حبايب


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 2 والزوار 4)
‏Asma-*, ‏dodoalbdol






Asma- غير متواجد حالياً  
التوقيع


بسم الله الرحمن الرحيم
" فأن تولوا فقل حسبي الله ربي لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم"


من يتعذر انه لا يوجد وقت لقراءة القرأن
أجعل هذه العباره نصب عينيك :
ما زاحم القران شيء إلا باركه
د أحمد عيسى
رد مع اقتباس
قديم 11-06-20, 11:30 PM   #873

Asma-

نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء

alkap ~
 
الصورة الرمزية Asma-

? العضوٌ??? » 294445
?  التسِجيلٌ » Apr 2013
? مشَارَ?اتْي » 4,916
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Iraq
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Asma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond repute
?? ??? ~
قد لا يكون الوطن أرضاً .. فقد يكون قلباً .. أو قلماً .. أو أرواح قريبة منا .
افتراضي




خاتمة اساور النرجس

يحيره التساؤل ، حول سهر وما بها ؟ أ هو شعورها بالظلم الذي نالها من أخيه بعدما كشف علي حقيقة زواج شهاب ، فاوجعها اعتذار طارق بدل ان يرضيها ، راقبها اليوم بعين ثاقبة واهتمام شديد لحالتها ، رغم انها تحاول تلافي شعورها بالمرض لكنه يراه في ذبول نظراتها احياناً ..

xاليومين الماضيين كانت قوية بطريقة جعلته يفتخر بها وهي تقف بجانب اخته قبل ان يلتقطو انفاسهم اثر تتالي الاحداث مع اسرته ، لكنها لا تبدو بصحة تامه ، حتى انها تعللت بحاجتها للنوم باكرا اليوم .

رمى ما في يده من عمل وخرج من غرفة المكتب في منزلة متجهاً الى غرفه النوم فتح الباب بهدوء وحين كان يفترض ان يراها نائمة بسلام ، سمع صوت سعالها في الحمام الداخلي الملحق
اتسعت عينيه بالتوقع فتحرك بسرعه اليها ، شاهدها تقف متكأة على حافة الحوض تنحني قليلا بضعف بينما يدها الاخر تزيح شعرها المتدلي على وجهها
هتف بقلق واندفع ليسندها لكنها ابتعدت عنه ما جعله يقف مبهوتاً وقبضة من ألم اوجعت صدره ، هذه هي المرة الاولى التي لا تسمح له بالقرب منها مذ زواجهم

التفتت تنظر لوجهه باعتذار : اسفه لكن انا بخير لا شيء يقلق ..

" هل تمزحين .. انتِ لست بخير مذ ايام وتقاومين ما بك بصعوبة .."

" انه مجرد غثيان .. انا لا احتمل نفسي الان ولا استطيع الحديث حتى ...... "

مسح جسور جبينه بتحير وقلق .. ماذا يعني ،الغثيان هذه ليست المرة الاولى ايضا في المنزل وفي السياره و .... فجأة تجمد تحت وقع توقع واحد .. فاغر الفاه نظراته سقطت على جانب وجهها وجسدها الرشيق في ملابس نوم خفيفه , بدت جميلة ويزيدها الضعف جاذبيه، همس بذبذبات مشحونه
" سهر .. هل أنتِ حامل ؟"

كانت سهر واهنه جدا لتظهر اي رد فعل او تلتفت اليه حتى .. بجانب انها ستتجنب النظر اليه في لحظة كهذه ..فيواصل ..و صمتها يؤكد له
" بالله .. اجيبي سهر .. انتِ حامل "

ابتلعت سهر ريقها وقلبها يخفق بين الاعتراف وبين ما تعاني منه ويجعلها تشعر انها في حالة يرثى لها حتى اهتزت ثقتها بنفسها .. تريد فقط بضع دقائق لنفسها تستجمع شتاتها وتزيح التشوش الذي تعاني منه في هذه اللحظة

فهتف جسور بصوت خشن مرتعش يتوسل من فرط شوقه لإجابة
" سهر حبيبتي قولي شيء .. سه.....
لم يكد يكمل حتى اندفعت سهر نحوه تضع يديها على صدرة تدفعهx بتوسل وصوت مضطرب
" اتركني ثوان فقط ..هه ... ل .. اغسل وجهي و "

كان ضخماً ثقيلا فلا تستطيع دفعه لذا سمح لها بإرادته ان تدفعه فيتحرك بتعثر ودهشه مسبقه خارج الحمام وصوتها المتحشرج اصابه في حيره .. وما ان لمح عينيها الدامعتين كانت قد اوصدت الباب واقفلته .. ثم اسندت جبينها على سطحه الأملس

فطرق جسور الباب بعنف اجفلها وهو يصيح " سهر "

وسهر اجابته ، كأنها تدرك أنه بجانب الباب قريباً الى حد يسمع كل نفس منها
" نعم .. أ.. أنا حامل ...

بينما على الطرف الاخر كان جسور في حالة صدمه كامله ، والمعرفه تجتاحه أجتياح بلا رحمة بينما زوجته تضع الباب بينهما حاجزا ل اي تفاعل حار في لحظة ثمينه كهذه
ابتسم .. ابتهجت اساريره .. بهجة جعلته عاجز عن الرد
نظر حوله في الغرفه الخالية .. ومشاعر عنيفة تتزاحم في صدره .. تحرك عند الباب يدور كالنمر الحبيس ثم توقف .. سيقتلع انفاسها اقتلاع لانها تحرمه من رؤية وجهها في هذه اللحظة ..
توقف امام الباب رفع كفيه اعلى رأسه ثم انزلهما يريد ان يفرغ شيء من الطاقة التي تجتاحه ..

عاد يقترب من الباب الموصد يسألها بلهفه
" ماذا قلتي .. سهر .. بالله عليك افتحي الباب ..

زمت فمها وانفاسها تتسارع
" انا حامل .. و .. و في حالة يرثى لها دعني أ ....

" افتحي الباب سهر ... وساخبرك كيف اراكي الان واللحظة .. هيا .. يا حبيبه ..

شعرت بالاحباط .. تعرف انه بسببها ، لم تخطط لان يعرف جسور بهذه الطريقة ، ترددها الغبي ارسلها لمثل هذه النهايات ، لاول مرة كانت مهزوزة الثقه في امر ما .. ما كان جسور ليكسر خاطرها لكن حساسيتها تجاة الموضوع اربكتها

حدقت سهر بأنعكاسها في المراة ، الا تبدو مريعه ، غسلت وجهها واسنانها

ومن الجانب الأخر الح جسور عليها بقلب يتعذب في هذه اللحظة بأحتياج عميق .. أنفتح الباب بينهما وبدل ان يتقدم تراجع خطوتين ، يمعن النظر اليها والتوق للمسها واحتضانها حارق بشكل لم يعرفه من قبل
وقفت عند اطار الباب تنظر اليه .. اساريرة المبتهجة قالت بوضوح سعادته
ولفرط ما فيه اتبلع ريقه وهمس بصوت اجش
" تركتني عاجزا .. ابحث عن الكلمات اضعها بين يديك "

ثم زفر بنفاذ صبر ،اشار لها برأسة وقال عبارته المعتادة ، التي لا يخص بها سواها وتعني دوماً ان لدية ما يقوله بشكل خاص جدا ، وحميمي جدا
" تعالي هنا "
ذهبت اليه بقلب خافق وشهقت حين جذبها اليه بخشونه مظهرا الفرق المجنون المعاني بينهما هو بخشونته وهي برهافتها فتتدفق بينهما بفيض من حاجة ومن بين مذاق فمها كان فمة يهمس بحراره
" غواية انتِ في كل حالاتك "
ثم يتركان نفسيهما لمساحة تعبير من نور تغمض عينيك لها وتختبيء في شدة بياضها ..
حين انتهت عاصفة وجد مجنون بينهما .. التقت عيناها من جديد يمسك وجهها بين يديه
يتذوق حلاوة روحها من شفتين
" لك قلبي يا حبيبة .. كلانا يلتصق بك الان "

كتمت ضحكتها بكفها وجسدها مغمورة به على سرير دافيء اضاف بصوت عميق
" انا وهو قد نتعبك كثيرا "
اطل الحنان من عينيها ورفعت يدها تلمس صدره حيث موضع قلبه
هامسة بعذوبة
" فقط ابقني هنا .. "
" سلطانك ها هنا يا حبيبه "
عضت على شفتيها في رضا خجول ، فهذا القرب وهذا الحب بحرب جنون اثبت ذاته .









التعديل الأخير تم بواسطة Asma- ; 12-06-20 الساعة 12:12 AM
Asma- غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-06-20, 11:34 PM   #874

Asma-

نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء

alkap ~
 
الصورة الرمزية Asma-

? العضوٌ??? » 294445
?  التسِجيلٌ » Apr 2013
? مشَارَ?اتْي » 4,916
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Iraq
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Asma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond repute
?? ??? ~
قد لا يكون الوطن أرضاً .. فقد يكون قلباً .. أو قلماً .. أو أرواح قريبة منا .
افتراضي






انهى اخر مسوادت تثمين الجودة التي ارسلها جسور له ، توقع ان تظهر ريحان انزعاجها لانه جلب العمل الى السرير لكنها لم تفعل بل كانت تمنحه الوقت ، والاهتمام واحيانا تقاطعه بافكارها حول عملها المشترك مع مليكه في المعرض ، تعرف انه احيانا معها واخرى لا ..
ترك الاوراق من يده على المنضدة الجانبيه .. ونظر اليها شاعر بالذنب انه يبخس حقها من الاهتمام بما يهمها ، رأى الابتسامة على ثغرها وهي تجلس على طرف السرير

لا زال يستذكر المحادثة الناريه بينه وبين ابراهيم الذي ظل يصر انه قصر بحق ابنتهم مذ اول الطريق لانه اخفى ما يصله من تهديدات ، وفي الكفة الاخرى ذلل عناده وموقفه نحوه تحت حقيقة ان لا مفر مما يأتي به القدر ..
اما القضيه فقد أغلقت تحت تحقيق سري بحكم منصب والده

" اتصلت بي والدتك اليوم "
الحديث الجاد ظهر في نبرة صوتها لكن نظراتها اليه بقيت دافئة حنونه
" يجدر بك زيارتهما امك تشتاق اليك ..و بلاد الغربه تؤذيها "

ضيق عينيه بالتساؤل هو لم يتصل بهم مذ ثلاث اسابيع تقريبا
فتابعت ريحان بتلطف
" شعور مؤذي لو ظن احدهم ان حبك له يتلاشى . صمتت لحظة ثم تابعت بعذوبه : ساعلم اولادي ان يحبوا اباهم كما احبه "

نبضة هاجره والتفاتت ذهول من كله اليها ، انها لا تفر لا تهرب ولا تترد في التعبير عن نفسها وحتى عن مشاعرها لديها لمسة براءة طفلة رغم نضوجها ، تعيش باحساسها وهذا .. هذا كثير عليه حتى انه لا يصدق احيانا انه تسبب في اذيتها يوما .

بعد هذا كله ! كيف وصولوا لمثل هذا الموضوع ، اولادهم وشعورها العميق بالحب له ، سيجن تماما قبل يستطيع التعبير مثلها عن عشقه لها باريحيه ، رغم ذلك صدره هاج بمشاعر توق رهيبه جعلته يدنو منها يسند ركبته على السرير يدفعه بخفة لتستلقي على ظهرها ثم ينحني نحوها ضاحكاً مشاكساً وراغباً يقول
" هل هذهِ دعوة ؟ "

ضحكت وكتمت ضحكتها بكفها لكن لم تختفي عنه عينيها ، فيرفع تموز حاجبيه بعجب لهذا المزاج المغري ، يقبل ظاهر كفها الذي يغطي فمها فتقول دون ان ترفع كفها
" ان تفسر كلامي على هواك ! هل هذا هواك ؟"

" اه .. تعلبين دور المشاغبه "
اصابع كفه لامست خصرها يزغزغة وانتقلت بخفة الى بطنها ما جلعها تقفز انفعالا وضحك .كان يعرف انها حساسه لهذة اللمسة فيعجبه رؤيتها تضحك وتنهار بتوسل ان يتوقف
كفها الصغيره تتمسك بمعصمه تتوسلة ان يتوقف وجسدها لا يزال يختض بانفعال وانفاس لاهثه ..
بانت على فمه إبتسامة مغريه فمال قريباً حتى لامس وجهها بشفتيه
" هاتي كلمة السر "






التعديل الأخير تم بواسطة Asma- ; 12-06-20 الساعة 12:13 AM
Asma- غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-06-20, 11:40 PM   #875

Asma-

نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء

alkap ~
 
الصورة الرمزية Asma-

? العضوٌ??? » 294445
?  التسِجيلٌ » Apr 2013
? مشَارَ?اتْي » 4,916
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Iraq
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Asma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond repute
?? ??? ~
قد لا يكون الوطن أرضاً .. فقد يكون قلباً .. أو قلماً .. أو أرواح قريبة منا .
افتراضي




يعرف انها انتبهت لوجوده ، ويعرف انها هربت بخطوات متعثرة والتفتت مرة تنظر اليه قبل ان تختفي خلف الابواب المتحركه ، كأنها تتأكد انه لا يلاحقها ، لكنه يتبعها بالفعل ، ولا ينوي التراجع ، صادفه اثنان من العاملين ينظران بأستغراب ل وجوده عند مدخل الخدمه بينما هيئتة الانيقة ، توحي انه زبون بتصنيف اول و لملامحه الحادة الصلبه هيبه لا يجرؤ ايهما على طرح سؤال التدخل عن سبب وجودة في الخدمه ..
تجاوزهم متين ودفع الباب ليجد نفسه في مطبخ المطعم أنتبه له البعض والبعض الأخر مشغول أكثر من ان يرفع رأسه حتى .. نظر حوله باحثاً عنها وعن اي باب اخر ..
لمح رأس اسود لقامة قصيرة تخرج بسرعه من باب داخلي اخر ..
حث متين خطواته مسرعاً وحرص ان لا يلامس العاملين فيثير إزعاجهم بوجوده .. تبعها ومن هذا الباب الى ممر طويل نسبياً وما كاد يتجاوز باب اخر الى باحة خلفيه .. حتى هاجمته ب احدى ادوات المطبخ ، لكن فاتها تقدير فرق الحجم والقوة بينه وبينها ، ليصد متين ضربتها ممسكا معصمها بشيء من الحزم ، جعلت ملامحها تتلوى حتى اوقعت ما في يدها ، شيء حتى لا يعرف ل أي الامور يستخدم في المطبخ
ثم افلتها فتراجعت خطوتين تنظر اليه وانفاسها تتسارع

كانهما خصمين بغي بعضهما على بعض قالت بصوت مرتعش
" لما تتبعني ، انا لم اقل شيء عما رأيته ....

" وماذا رأيتي ....

سألها بخشونه مراوغا اياها فأتسعت عينيها وجف فمها .. تزن ما قاله وكيف ترد بذكاء فمما يبدو انه يختبرها
الانين في داخلها يلومها لساعة النحس تلك حين خرجت لعزل قمامة المطعم ، فرأت ما رأت ، في تلك امسية الباردة ، حسبت ما تراه لاول مره شجار بين شخصين لكن فضولها تغلب عليها وبدل ان تتراجع تقدمت بضع خكوات تمعن النظر حتى تبين لها ان الغلبه كانت ل هذا الرجل الضخم امامها الان ، وفي لحظة واخرى رأته يقطع اصابع الرجل الاخر بعنف وبلا رحمة وصرخن عنيفه هزت المكان .. فأجفلت تشهق بعنف وذهول اخذ بكل حواسها لبضع ثوان لا تستطيع الحراك من مكانها ، حتى حين التفت هذا الرجل صوبها ، فألتقت عيناهما حين نقلت نظرها من الرجل الذي يتلوى بآلم الى معذبه

ابتلعت ريقها وهمست بينما تركز نظراتها على ملامحه الصارمه
" لم ارى شيء "

نظر لها نظرة ساخره ، يدرك متين انها خائفة منه ، عليها ن تخاف ليس منه فقط من كل فضول قد يغلبها ل ترأى اشياء لا يجدر بها رؤيتها او حتى الفضول حولها
قال بصوت أجش متسلط " هل تسخرين مني "

هزت رأسها نفياً بقوة ، وكأن القوة تؤكد نفيها ، بينما تبتلع ريقها الجاف وأحست برعشه خوف تنتابها حين وضع سواد عينيه العميقة في خضرة عينيها الداكنه ، تعرف انه ليس حادث ، بل كان بسبق الاصرار ، ورطتها اكبر مما تتصور حتى انها تلك الليلة لم تستطع النوم وكلما فكرت بإطلاع اخيها على ما رأت تتراجع في خوف ان لا يصدقوها ويعتبروه حجة منها لانهاء عقوبتها اللعينه في هذا العمل

فحاولت طريق الاقناع على أمل تقول بارتعاش
" انظر ..
ورفعت كفيها امامه للحظة اشارة التهيأ
: انا لا اعرف ما الذي جرى ، ولا يخصني ، ربما الامر مجرد حادث . لكن لما تلاحقني ، أ لأني رأيت وجهك ، لكني لا اعرفك "
اغمضت عينيها حين ادركت انها تتناقض ببساطه كطفلة لا تعرف الحديث
" من قال اني الاحقك .. انا هنا ل احذرك فقط "

قال بصوت بارد ، فرفعت عينيها اليه بسرعه، لم ترى الازدراء ولا التهديد بل اهتمام غريب ، والغريب اخافها فتحركت بخطة هرب لكنه قطع طريقها بحركة مفاجئة فارتطمت بعضلات صدرهx وشهقت مجفله تتراجع بذعر حتى التصقت بالجدار خلفها وقد شحب لونها
" أ ...أنت لن تؤذيني "

لم يقترب منها بل استرخى في وقوفه ، هو هنا من اجلها بالفعل لكن ليس كما تظن وليس كما سظن هو ، الان بدء يشعر ان نواياه بتحذيرها من مغبة الفضول ومعرفة موقفها مما رأت حتى الان اصبحت غير مقنعه ، هي لن تشكل اي تهديد له ، اذن لما هو هنا حقاً

" مؤكد لن اقطع اصابعك "

ارتسم الذعر في عينيها وهتفت تستنجد بالتهديد طريقة ل انقاذ نفسها
" ان اذيتني س .. سوف اخبر الشرطه بما رأيت .. سافعل .. انت ... رجل عصا.... بات "

تلاشت الحروف الاخير مع نبرة الذعر وهي ترى القسوة التي انقلبت بها ملامحه حتى احست به اصبح اكثر خطورة
" هل أبدو كرجل عصابات "

" لا تبدو .. بل أنت رجل عصابات "

اخفض وجهه لبضع لحظات ثم رمقها بنظرة من تحت حاجبين داكنين وهز رأسة بثقل ، لم يتوقع هذه الصغيرة تطرح بغباء كل اوراقها ، وقد تلجأ للشرطه فتصبح القضية اثنتان واحده بينهما واحرى بينه وبين ذلك الحقير قصي ..
تقدم خطوتين نحوها فانكمشت على نفسها اكثر ، صرخت صرخه صغيره مذعورة حين امتدت يدة لجيب مأزر العمل الذي ترتديه واختطف هاتفها الذي كانت شاشتة تومض باتصال وارد ، ما جلعه ينتبه له ل اضاءته بل ويعتقد انها تسجل حديثهما

" ماذا تفعل .... " قالت بعصيبه
لم يلقي بال لسؤالها ، بل تراجع عنها خطوتين وضع الهاتف في جيبه تحت انظارها الذاهله ، بينما يشتم متين نفسه الف مرة لهذه الورطه قال بتأني
" مؤكد سنلتقي مرة اخرى يا صغيره "






التعديل الأخير تم بواسطة Asma- ; 12-06-20 الساعة 12:14 AM
Asma- غير متواجد حالياً  
التوقيع


بسم الله الرحمن الرحيم
" فأن تولوا فقل حسبي الله ربي لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم"


من يتعذر انه لا يوجد وقت لقراءة القرأن
أجعل هذه العباره نصب عينيك :
ما زاحم القران شيء إلا باركه
د أحمد عيسى
رد مع اقتباس
قديم 11-06-20, 11:47 PM   #876

Asma-

نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء

alkap ~
 
الصورة الرمزية Asma-

? العضوٌ??? » 294445
?  التسِجيلٌ » Apr 2013
? مشَارَ?اتْي » 4,916
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Iraq
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Asma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond repute
?? ??? ~
قد لا يكون الوطن أرضاً .. فقد يكون قلباً .. أو قلماً .. أو أرواح قريبة منا .
افتراضي






وضعت توباز الهاتف على الاريكه بجوارها والتفتت صوب أيهم الذي كان عائدا لتوه يخلع معطفة ويرخي ربطة عنقه في ختام عشاء العمل ، عاد لمنزله سريعا ً، للدفء اللذيذ في راحة
تمتم توباز بنبرة مستغربه

" لازلت لا افهم لما يصر ماهر على عدم اطلاع نهال على عودته .. المسكينه قضت شهر تتأمل خبر منه ولا يمر يوم دون ان تتصل علها تسمع خبر جديد "
" لعله شعور بالذنب "
صمتت توباز تمعن النظر في اشارة زوجها المبطنه فأمالت رأسها
" اتقصد لأنها هي من ارسلته ل اعادة اخيها ثم شعرت بالذنب ل اختفاء ماهر "

زم فمه وحرك رأسه بين هذه وتلك ، احست ب أيهم يخفي شيء اخر ، مذ غياب ماهر لشهر وتحرك جمال بنفسه للعثور عليه ، لم تعرف شيئا اخر ، كيف تحرك جمال وعثر على ماهر ؟ اين كان الاخير ؟ ومالذي حصل ؟ كلها امور ختمها جمال بختم السريه وكذلك فعل ابناءه ، الشيء الوحيد الذي علق في نفسها تساؤل مبهم
لما ماهر يرفض اعلام نهال بعودته ؟
صحيح ان شراكته مع ايمن انتهت ، لكن تلك الفتاة تظهر اهتمام صادق وروحها الحساسه بقيت تطوف بحزن لغياب ماهر ، ربما حزن لا تظهره لكن تظهره الخيبة في نبرة صوتها كلما اتصلت بها فتجيبها توباز انه لم يظهر بعد

اقترب ايهم نحوها قائلا
" لقد عاد اخيها في ذات اليوم الذي عدت انا فيه ، اما اخي فالان يشبه صندوق المفاجئات"

ضيقت توباز عينيها ثم ابتسمت بعذوبة
" اتراه منجذب اليها .. ربما .. لقد شهدت شيء من تلك الكيمياء المشتعله بينهما
شردت عينيها تفكر بصوت عال
ام هي فقط هرمونات الحمل ...
هزت راسها .. لا .. لا .. لقد كانت كيمياء واضحه مشتعله "

وقف يشرف عليها ثم مال ناحيتها يسند نفسه بذراعيه على ظهر الاريكه يحاصرها بتطرف اللهفه
" هذا الفم ماذا يملك ، واستطاع تطويع السيد جمال بكل عنادة ليأتي بنفسه ويطمئن عليك "

رفعت حاجبيهاx مستغربه وردت
" والدك يطلب رائحة الحفيد .. وليس ام الحفيد "

ضحك بأرتياح ثم تحرك وجلس جوار زوجته ، كان الشعور بتغير والده النسبي ليس فقط بسبب خذلانه ل ابنه وحقيقة انه كاد يفقده ، بل روحه التواقه للأحفاد جعلته وبغير متوقع يرمي كبريائة العنيد ويأتي لمنزل ايهم دون ان يخبر احد انه في زيارة لهم ، ربما كما تقول توباز رائحة الابن توقظ الحواس .

التفت بجسدها نحو ايهم بتساؤل
" وربما بسبب ما جرى على ماهر .. الا تعتقد"

صمت يتأمل وجهها الجميل تبدو متوهجة فشغلة التوق المتحرك اليها عن الاهتمام بموضوعهم
ليقول بزمجره خشنه لحوحه
" لتكن ايها .. تبدين ظريفه بهذه العيون اللامعه ، كعيون القطط "

أنفرجت شفتيها كي تجيبه .. ليسكتها بقبله .. ثم ببطأ وعينيه تحفظ المسار الى عينيها امتدت اصابعه يفك ازرار بلوزتها فشهقت ضاحكة وصفعت كفها اصابعه بدلال وتمنع انثى
نظر حوله في غرفة الجلوس الأنيقه
" لا أحد غيرنا .. هل هناك ؟ "
قال في بحة رجوليه ثم شرع يفك ازرار قميصه قبل ان يميل اليها يخبأ الأسرار بين النبضه والنبضه .


يتبع بالجزء الاخير من الخاتمه





التعديل الأخير تم بواسطة Asma- ; 12-06-20 الساعة 12:15 AM
Asma- غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-06-20, 11:52 PM   #877

Asma-

نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء

alkap ~
 
الصورة الرمزية Asma-

? العضوٌ??? » 294445
?  التسِجيلٌ » Apr 2013
? مشَارَ?اتْي » 4,916
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Iraq
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Asma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond repute
?? ??? ~
قد لا يكون الوطن أرضاً .. فقد يكون قلباً .. أو قلماً .. أو أرواح قريبة منا .
افتراضي




شهر مضى تصله تفاصيل حياتها اول ب اول مذ عودته وضع من يتابعها ويترصد تحركاتها ، كلها بدت طبيعيه بين منزلها والجامعه حيث علم انها في المرحله الاخيره منها ، ثم بحثها عن عمل ،الذي لم يكن سهلا وانتهى بها الحال الى اليأس والعودة ل احدى مشاغل الخياطة .. فتاة مستقلة عنيدة رغم رعاية اخيها لها الذي بعد عودته ترك العمل المستقل وترشح للعمل في احدى الشركات القابضه ، فاصبح كثير السفر والانشغال .. لكن ما لم يفهمه هنا ، وترك فجوة فراغ محيره
لما هي بحاجة للعمل في وقت اخاها يملك عملا يضمن لهم حياة كريمة مستقرة .

حتى ظهر في الاونه الاخير غير المتوقع
من يتتبعها من طرفه هو .. نقل ل ماهر انها مراقبه ايضا من طرف اخر .. فأدرك شيء بدى مثير للشك ومقلقx في ذات الوقت .. لما هي ؟ مالذي يجري حولها ، فبغض النظر عن شكوكه هو ! يبدو انها لا تعرف ما يجري حولها

نظر حوله .. حلت الامسية وبدأ الحي يدخل بشيء من العتمه ، شاهدها تلك اللحظة تخرج من منزل جارتهم المسنه في اخر الحي وكما ورد اليه انها تعتني بها بين الحين والاخر ، لانها امراة وحيدة ..

تمتم والحيرة تثقله : لا افهمك يا نهال .. ولا اصدق ما أرى .. !

حين بدأت خطواتها تقترب من المكان الذي رصف فيه سيارته .. ترجل منها اوصد الباب ثم وقف يثبت عينيه على هيئتها تتقدم نحوه .. وحالما رفعت وجهها والتقت عيناهما .. تباطأت خطواتها وهي تمعن النظر اليه كأنها تحاول التأكد من هويته وقد اصبحت اقرب
سمعها تهمس اسمه بذهول
: ماهر !

فبين ذهولها وابتهاج اساريرها كان هناك ارتباك .. ثم تردد تحول الى شيء من الخوف
لكنها ابتسمت وليتها لم تفعل كان لإبتسامتها تأثير الصدق وجاذبية مدمره
تذكر انه لم يرها مبتسمه ابدا مذ عرفها ومذ بدء بمراقبتها

ابقت على المسافة بينهما وسألتها بنبرة مرتعشه
" متى عدت ! هل انت بخير ؟ "

بخير ! هذا السؤال لم يطرحه عليه احد سوى والدته
الغى ماهر المسافة بينهما بخطوات ناريه ليقف في مواجهتها كما وقفت امامه في ذلك اليوم وغمغم يسألها بنبرة رجوليه خشنه
" ما الذي يجري معك نهال .. مالذي تخفينه "

تجمدت واتسعت عينيها بذهول مصعوقة بسؤاله المباشر ام بإرداكة ان شيء مربك يجري في حياتها
" لا شيء يا سيد ماهر اظنك بخير وعدت لنبرتك الاستبدادية "

ثم تجاوزته مبتعدة لكنه لم يتركها تغادر بسلام قبل ان يثبت جذوره في حياتها
" احدانا يدين للاخر بالحقيقة يا نهال ... خمني من ؟"

اغمضت عينيها في لهفة بوح ممنوعه
في العمق اللامرئي المتعب من روحها هناك حكاية .


انتهت


بفضل الله وتوفيقه




التعديل الأخير تم بواسطة Asma- ; 12-06-20 الساعة 12:16 AM
Asma- غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-06-20, 12:11 AM   #878

Asma-

نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء

alkap ~
 
الصورة الرمزية Asma-

? العضوٌ??? » 294445
?  التسِجيلٌ » Apr 2013
? مشَارَ?اتْي » 4,916
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Iraq
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Asma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond reputeAsma- has a reputation beyond repute
?? ??? ~
قد لا يكون الوطن أرضاً .. فقد يكون قلباً .. أو قلماً .. أو أرواح قريبة منا .
افتراضي



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مساءكم محبه
اود شكر كل من تفاعل مع الروايه ..
ومن استمر وتواصل حتى النهايه
شاكره صبركم واهتمامكم
ووقتكم الثمين
لكل الحبايب
شكرا
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 6 والزوار 14)
‏Asma-*, ‏مشاعل 1991, ‏سوووما العسولة, ‏pearla, ‏awttare, ‏dodoalbdol




Asma- غير متواجد حالياً  
التوقيع


بسم الله الرحمن الرحيم
" فأن تولوا فقل حسبي الله ربي لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم"


من يتعذر انه لا يوجد وقت لقراءة القرأن
أجعل هذه العباره نصب عينيك :
ما زاحم القران شيء إلا باركه
د أحمد عيسى
رد مع اقتباس
قديم 12-06-20, 12:45 AM   #879

dodoalbdol

? العضوٌ??? » 312515
?  التسِجيلٌ » Feb 2014
? مشَارَ?اتْي » 912
?  نُقآطِيْ » dodoalbdol has a reputation beyond reputedodoalbdol has a reputation beyond reputedodoalbdol has a reputation beyond reputedodoalbdol has a reputation beyond reputedodoalbdol has a reputation beyond reputedodoalbdol has a reputation beyond reputedodoalbdol has a reputation beyond reputedodoalbdol has a reputation beyond reputedodoalbdol has a reputation beyond reputedodoalbdol has a reputation beyond reputedodoalbdol has a reputation beyond repute
افتراضي

رووووعة القصة مممتعة جميله مفعمة بالحب و العطاء بانتظار جديدك

dodoalbdol غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-06-20, 01:36 AM   #880

مريم@

? العضوٌ??? » 381463
?  التسِجيلٌ » Sep 2016
? مشَارَ?اتْي » 283
?  نُقآطِيْ » مريم@ is on a distinguished road
افتراضي

عزيزتي شكرا على روايتك❤
بس بعده المشكله عندي كلما اضغط عله ص٨٦ تطلع صفحه ٧٠ 😞حته الجهاز سويتله اعاده تشغيل وبعده نفس المشكله😑


مريم@ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:10 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.