15-11-19, 01:18 AM
| #1 | |||||||
| نجم روايتي وكاتبةوقاصةوعضو الموسوعة الماسية لقصص من وحي الأعضاء وحكواتي روايتي و شاعرة متألقة ونشيطة في المنتدى الأدبيومدققة بقسم قصر الكتابة الخيالية  
|  عاصفة رملية بسم الله الرحمن الرحيم عاصفة رملية أعرف جيدا أنك كاذب، أن كل تلك المشاعر الهائجة التي تباغتني بها كلما التقينا هي محض سراب؛عاصفة رملية ترتطم في وجهي لأحسبها قطرات ماء منعشة، لكنها ليست سوى مناورة خادعة على الوجنات، دغدغات واهمات تورث جفافا قاحلا بل وتسلب نداوة السنين الماضية. ها أنت ذا تلتقط كفي بين كفيك لتلثمها حانيا رأسك فتوهمني برفعة ما تلبث أن تسحبها مني مجددا في إشارات يديك ونظرات عينيك المُتعجِّلةِ الفرار وكأنك تخشى أن يقتحم بؤبؤ عيني قرارة نفسك فيزيح أستار كيدك ومكرك وأرمي بك في قرار الاعتراف البارد. لكنني لن أفعل، ربما لأنني أكره رؤيتك عارٍ تحت شمس الحقيقة الحارقة أو لعلي أستلذ بانسكاب أكاذيبك كسيول فاضحة تكشف طوايا نفسك الخبيثة وأنت الذي تحسبها -وبثقة مُضحكة- تطمر أخاديد غدرك. تنتقل إلى عناق سريع لتقنعني بشوقك فازداد اقتناعا بتحوّل قلبك. أُطلق تنهيدة حرّى تحسبها آهة عاشقة وأعلم أنها القطرة الأخيرة التي سَكَبَتْ محتوى الكأس ففاض. وها هو كأسك يفيض بكيدي فترتشفه بلهفة عَطِشٍ غافلٍ عن محتواه، تَعُبُ منه بنهم ساهٍ عن طعمه الغريب والذي لم أكلف نفسي عناء إخفائه حتى، فكم تثق بي، أو لربما كم يثق غرورك بغبائي! أفرك كأسي بمنديلٍ حريريٍ كنتَ قد أهديتَنِيه ساعة صفا، بينما تفرك رأس معدتك بانزعاج وألم، أنتقل إلى مسند الأريكة، فمقبض الباب، بينما تتلوى أنت على الأرض بوجع. تمد يدك إلي بطريقة مختلفة بعيدة عما أعتدتَ فعله سابقا. ملامح وجهك المُتغضنة المذعورة، حشرجات صوتك المخنوقة، توسلاتك العجفاء المؤسفة، كلها تزيد من برودة نظراتي وقسوتها. أتركك والزبد يملأ فمك الذي لطالما تفوّه بالترهات وارتعاشات ضئيلة لا زالت ترتسم على شفتيك الملتويتين المقرفتين ثم أمضي بينما ينقر كعب حذائي الأنيق رخام الأرضية الفاخر بخطوات واثقة رشيقة. . . . . انتهى | |||||||
|  |
|
23-11-19, 09:07 AM
| #5 | |||||||||||
| مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير 
|  "عرفت الحب لأول مرة في حياتي.. هو قوة طاغية، يلتهم فريسته، يسلبه أي قوة دفاع، يطمس عقله وإدراكه، يصبّ الجنون في جوفه حتى يطفح به، إنه العذاب والسرور واللانهائي." نجيب_محفوظ هيييح من اللامور وعمايله   ويحملني الحنين إليك طفلا وقد سلب الزمانُ الصبرَ مني وألقى فوق صدرك أمنياتي وقد شقيَ الفؤادُ مع التمني غرست الدرب أزهارا بعمري فخيّبت السنون اليومَ ظني وأسلمت الزمان زمام أمري وعشتُ العمرَ بالشكوى أغني.. وكان العمر في عينيك أمناً وضاعً الأمن حين رحلت عني.. يالهوزززززز هى ازفرى داى  مات مات يعنى مافيهوش تقليبة  ليه كده ياأخى هل خنتها حقا  ليه جبته لنفسك  مايمكن ظالمينوه ندوش يعنى التماسيح حنونين بطبعهم غصب عنهم ما يمنعش نظرة كده طبطبة هنهون رقة وحنان هونيك لكن برضه اخرتها مخلص ليها يوه الم يعود لها فى النهاية وبعدين الخايبان بس حظه إنه اتقفش  مو قالوا مادام تحب بتنكر ليه دا اللى يحب يبان ف عنيه  لعل هذا السبب فى هروبه بعينيه منها حتى لاتكشف نقطة ضعفه يمكن ظروف أقوى منه ولا فكاك منها فخايف عليها تنجرح بسببه  هوه انت خايف من قلبك يفتن عليك ويبان حبك ولاهو تمساح من اللى بيلعبوا بقلوب بنات الناس هل صدق - تشارلز_بوكوفسكي حين قال خلقت النساء من أجل المعاناة، لا عجب أنهن يطالبن بالحب على الدوام . لا وقدرة الله عز وجل هو الذى خلق المرأة ولم يرض لها الحزن وإن لم تجد من يسعدها عوضها الله بأشياء بديلة تسعدها. كل شيء بيد الله وعلينا الإستغناء على فكرة أن السعادة بيد الخلق لأن قلوب الناس تتغير بلحظة أما إن كان تلاعب بها فعلافى هذة الحالة ن يستحق ما جائه أعتب عليها عبطها ليه تسميه بسم يمكن الوصول إليه هناك أساليب عديدة ده عيب عدم دراسة الكيمياء أو حتى القراءة لو فعلتها لكانت ببساطة قتلته بأبسط طريقة باعطائه المزيد من الطعام الذى يسبب مثلا زيادة الضغط او الشوجر او ضربات القلب وخلافه لو بيعانى اى منهم ولو سليم زى البومب يبقى بالاكل المتضارب المسبب للتسمم هيييح يا الدنيا لولا إنا نخاف الله ههههههه لكن بجد رغم أنها تبدوهنا للوهلة الأولى هى القاتلة لكنها فى الحقيقة.. القاتلة القتيلة،قتلته وماتت هى . ستبقى تتلوى وتتعذب بذنب قتله ودى غير موثوق منها تمام تبعا لأقوال عمو التاريخ الذى يخبرنا بمدى تحول المرأة عند الخيانة والانتقام لكائن دموى شديد الفظاعة وقصص جرائم النساء تشى بذلك أما نار حبه فدى لا خلاف عليها ماحدث هنا يخبرنا بأنه لم يكن يوما حبا من يحب لا يكره لا يغدر لا يخون ويحافظ على الحبيب مهما جرا منه ومهما يكون - بيسوّا / فى اللاطمأنينة – قال إيه .......................... نحنُ عاجزون عن الحبّ يا ولدي .. الحبّ هو أكثر الأوهام جسديّةً .. أن تحب معناه أن تضاجع .. إسمع .. و ماذا يضاجع الذي يحب ؟ .. أ يضاجع الجسد ؟ .. لكي نضاجعه يتحتّم علينا أن نمتلك مادّته .. أن نلتهمه .. أن ندخله فينا .. و تلك الإستحالة ستكون عابرة .. لأنّ جسدنا نفسه عابر و متغيّر .. و لأنّنا لا نضاجع جسدًا آخر .. نحن نضاجع فقط إنطباعنا عنه .. ثمّ لأنّنا ما إن نضاجع ذلك الجسد المحبوب .. حتّى يغدو في ملكيّتنا الخاصّة .. و يكفّ عن كونه آخر .. لذلك .. و مع إختفاء الكائن الآخر .. سيتلاشى الحبّ .. أ نضاجع الرّوح ؟ .. حتّى روحنا ليست روحنا .. فكيف يمكن بالنسبة إلى ما تبقّى مضاجعة روح معيّنة ؟ .. بين روح و أخرى ثمّة هاوية كونهما روحين .. مضاجعة جسد لا تعانق الجمال البتّة .. بل تعانق اللحم الخلوي و الدهني .. القبلة لا تمسّ جمال الفم .. بل اللحم الرطب للشّفتين الفانيتين .. الجماع نفسه محض إتّصال مزيّف .. إتّصال مدعوك و قريب .. و ليس بإختراق واقعي حتّى من جسد لجسد .. ماذا نضاجع إذن ؟ .. ماذا نضاجع ! .. ماحدث هنا هو مجرد قضاء وقدر ومصيبة  لا يمكن لرجلٍ أو إمرأة ، أو لجبانٍ أو شجاع أن يمنعَ قدرَه . ➖ هومر ، الإلياذة . ورسالة تقول  لا تُقل " أُحبّك " فلقد سمعتها بعدد نجوم السماء ، أفعل ما يُمليه عليك حبّك ، فنادراً هم الصادقون. — غسان كنفاني ❤ وحكمة لاتؤذِ قلباً رقّ لك يوماً .. فلحظات الودّ لها عليك ألفُ حقٍّ وحقّ 💛 | جلال الدّين الرّومي | أبدعتى طاطس تعليق أكتر من الرواية أهوه قبى بأشيائى ولعلها بشرة خير بانطلاقة وعودة هههههه بس تعى هو كده بالثهولة دى من غير عذاب وحرق للأعصاب ماذا حدث لسوداويتك هار أزرررق شكلها قلبت بينك ياترى أم أزرق سماوى ولا بنفسجى لون البنفسج الموفى الليلاده وكل منهم أروق وأرق من الآخر وأحن قلبك بقى قلب خساية وملون ومهفف من المسئول عن ذلك هههههه صباحووووووووو | |||||||||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
2Likes
.png)
.png)
العرض العادي
