آخر 10 مشاركات |
|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: في رايك كيف ستكون النهاية | |||
حزينة | 1 | 7.14% | |
سعيدة | 10 | 71.43% | |
مفتوحة | 3 | 21.43% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 14. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-12-19, 01:33 PM | #51 | ||||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| اقتباس:
اتفق معك ان الطفل لاذنب له وانا ضد الشماته وتمني الشر لكن هذا العم يستحق عقاب رباني واقوى عقاب له حرمانه من فرحة الولد بعد هذا العمر والانتظار التعديل الأخير تم بواسطة um soso ; 05-12-19 الساعة 10:10 AM | ||||||||
04-12-19, 01:48 PM | #52 | ||||||
نجم روايتي وكنز سراديب الحكايات
| مشكلتي اني قلبي ابيض وما ارضى الشر لابطالي ههههه الطفل هذا لازم يعيش باي طريقة ممكن لان دوره كبييييير جدا في حياة مطر مستقبلا فعشان كذا متسامحة مع ابوه لو لا هذا كنت سلخته اعاقة او تخلف ذهني و اسفة على كمية الشر اعلاه | ||||||
04-12-19, 02:50 PM | #53 | ||||
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فصل جميل وموجع في ذات اللحظة .. حبيبتي مطر اتمنى ان تاخذها جدتها وتنتشلها من "مقبرة حسن وساميا" نعم ان بيتهم اشبه بالمقبرة بالنسبة لمطر وما عانته من وحدة وقسوة وعذاب في انتظارك عزيزتي المبدعة | ||||
07-12-19, 03:45 PM | #55 | ||||||
نجم روايتي وكنز سراديب الحكايات
| الفصل السادس ج1: همسة: الحقد موجود في قلب كل انسان لكن كلما غذيته اصبح اكثر شراهة وتحكما في عقلك وقلبك(منقولة) مزنة: صعدت السلالم بسرعة متجاهلة ألام مفاصلي كان قلبي يدق بقوة خوفا على حفيدتي الصغيرة وصلت الى الغرفة فتحت الباب ودخلت نظرت الى السرير كانت ملقاة كأنها جثة لا حياة فيها هززتها قليلا فتحت عينيها بضعف وقالت بصوت بدى عليه الاعياء الشديد: همس امسكت بيدها الصغيرة وقلت وقلبي يعتصر حزنا على هذه الصغيرة: كلا ياحبيبتي انا جدتك عبست قليلا محاولة التذكر: جدتي من!! نظرت اليها بصمت وجهها الشاحب وعينيها الذابلتين ، هزيلة بشدة اين هي مطر صاحبة الخدين المحمرين اين ابتسامتها اين لمعة الفرحة في عينيها.... قبلت يدها المرتجفة وخرجت بعضب وقد عقدت العزم على ان اطالب بحقي في رعايتها من حسن نزلت الدرج ووجدته يجلس على احد الكنب يلاعب شهد ناديته : حسسسسن التفت الي متعجبا صراخي وقفت امامه وانا الهث من الغضب وصعود الدرج وقلت: الا تخاف ربك ؟! ابنة اخوك من دمك ولحمك تفعل بها كل هذا!! لاتحسبني غبية لاصدق تلك القصية الحمقاء امسك يدي محاولا تهدئتي لكني نفضتها بقوة : حفيدتي اريدها في بيتي الان ولا اريد اي اعذار احتقن وجهه لكنه تمالك اعصابه: امي انت تحتاجين من يعينك على نفسك فكيف لك بتربية طفلة صرخت بقوة: لقد ربيتك وربيت اخوتك وانتم ذكور فكيف اعجز ان اربي طفلة ها اخبرني!؟ حسن بعنف: مطر لن تذهب معك الا بعد جنازتي انا عمها وانا اولى بتربيتها ضحكت بقوة على اعذاره السخيفة: صدقتك . حفيدتي اريدها و ارثها لن يأخده احد سواها لا ترغمني على التبليغ عنك!! زفر بضيق:: لم هذا العناد يا أمي مطر تعيش عندي منذ سنتين وهي بخير لم اذبحها !! اخذت هاتفي واتصلت بإبني لؤي حسن بترجي ؛ امي لاتعانديني لؤي لايمكنه فعل شيئ هي ابنة اخي والكفالة شرعا لي لم اعره اي اهتمام ورحت اكلم لؤي: لؤي تعال الي واحضر معك افراد من الشرطة اخوك لم يعتبر .......لا هو لايستحق ....لاتغضبني يالؤي الفتاة بين الحياة والموت... حسنا .....لا تتأخر ...حماك الله دسست هاتفي في مخبأه وانا اغلي من الغيظ كيف لإبن بطني ان يغافلني كل هذا الوقت و يعذب حفيدتي ناديت بأعلى صوتي : هههههمسسسس ركضت همس الي وقد كانت تنزل الدرج : نعم جدتي قلت : ضعي حاجيات مطر في حقيبة سفر نكست رآسها بألم ؛ مطر ليس لديها حاجيات حقيبة يد تكفيها انفجرت من الغيظ اكثر وانا اصرخ واتوعد و اهدد ....... همس: انهيت صلاتي ورتبت السجادة و الحجاب في مكانهما المعتاد فتحت الباب لاطمئن على مطر سمعت صوت صراخ جدتي و ارتعبت جدتي هادئة جدا ولاتحب المشاكل نزلت الدرج بهدوء ووقفت في زاوية لاسمع مايدور اسفل كنت مرعوبة جدا من صراخ ابي وجدتي وصوت بكاء شهد لم استطع التحرك من مكاني فقد الجمتني الصدمة عندما إتصلت جدتي بعمي لؤي تذكرت عصبيته الشديدة في مايخص مطر كنت متأكدة انه سيقلب البيت رأسا على عقب عضضت شفتي بخوف لم يكن يسمح لاحد ان يتعرض لها بكلمة حتى عندما كان عمي حيا سافر بعد وفاة عمي مباشرة مع جدتي ولم نره بعدها سُحب الدم من وجهي عندما نادتني جدتي بصراخ نزلت وطلبت مني ان اجمع حاجات مطر في حقيبة سفر لكنها انفجرت اكثر عندما اخبرتها ان حقيبة يد تكفي حاجات مطر القليلة وراحت تهدد وتتوعد حمدت الله ان الغرف بها عوازل للصوت ولا مطر ولا امي ولا زهور سمعتا مايدور انتبهت الى شهد وقد ازرق وجهها من البكاء صرخت : باااابا شهد ارتعب ابي هو الاخر وركض الى شهد عادت جدتي الى وعيدها بعد ان هدئت قليلا: لو كانت هذه مطر لما خفت كل هذا الخوف ابي لم يكن يسمعنا فقد حمل شهد بين يديه وركض بها الى المستشفى نزلت امي وعلامات الخوف بادية على وجهها وبدأت تصرخ وتولول وتسب مطر و تحملها الذنب كله وسرعان ماتشابكت امي وجدتي بالكلام لم اتحمل كل مايجري فجلست على الارض ابكي دخل عمي لؤي وعلامات الغضب على وجهه ومعه افراد من الشرطة مرت ببالي فكرة ان ابي سيدخل السجن وانهرت على الارض بعد ان اسودت الدنيا في عيني يتبع..... التعديل الأخير تم بواسطة كاردينيا الغوازي ; 12-12-19 الساعة 12:06 AM | ||||||
08-12-19, 03:14 PM | #56 | ||||||
مشرفة الحوار الجاد وقسم افتح قلبك
| لاااااا لآزٍمٍ تكملي حراااام تخلينا نستنى الفصل القادم الرواية: الحمدلله الحمدلله الجده كانت طيبة وما قصرت لما اتصلت على ابنها لؤي واتوقع لؤي مارح يترك مطر ورح ياخذها بس حسن مارح يسكت الله يستر من الفصل القادم تسلمي عهودة الفصل مشووووق كثييير 💙💙 | ||||||
08-12-19, 07:57 PM | #57 | |||||||
نجم روايتي وكنز سراديب الحكايات
| اقتباس:
تسلمي حبيبتي دوم تفرحيني بارائك انا احاول بقوة ان لا اكون شريرة مع الابطال هههه لكن جينات الشر عندي تغلبت هذي المرة والفصل الجاي رح تكون احداث خرافية ششششكرا ياقمر | |||||||
10-12-19, 03:39 AM | #58 | ||||
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بداية حزينه وننتظر القادم لسنا نختار من نحب أولانحب ولكن حتما نستطيع أن لانؤذي أياً منهم فكمااختارت همس اختارت زهور استطعن التحكم في كف الأذى أو الحاقه ولم تختر منهم حب مطر أو كراهيتها فقط لوتحون جوارحنا عادله لما جرحت مشاعرنا لكم صافي الود من الود الصافي | ||||
10-12-19, 05:12 PM | #59 | ||||||
نجم روايتي وكنز سراديب الحكايات
| الفصل السادس ج2 انتبهت الى شهد وقد ازرق وجهها من البكاء صرخت : باااابا شهد ارتعب ابي هو الاخر وركض الى شهد عادت جدتي الى وعيدها بعد ان هدئت قليلا: لو كانت هذه مطر لما خفت كل هذا الخوف ابي لم يكن يسمعنا فقد حمل شهد بين يديه وركض بها الى المستشفى نزلت امي وعلامات الخوف بادية على وجهها وبدأت تصرخ وتولول وتسب مطر و تحملها الذنب كله وسرعان ماتشابكت امي وجدتي بالكلام لم اتحمل كل مايجري فجلست على الارض ابكي دخل عمي لؤي وعلامات الغضب بادية على وجهه وكان معه افراد من الشرطة ارتعبت عندما مرت بعقلي فكرة ان ابي سيسجن وفقد الوعي ساقطة على الارض حسن: جلست على كرسي الانتظار وقذ ذبحني القلق طفلتي الصغيرة داخل هذه الغرفة الكئيبة مختنقة مر الكثير من الوقت ولم يظهر احد ليطفئ لهيب قلقي على طفلتي الصغرى ربما لاتعرفونني انا حسن العم الاكبر لمطر حسنا هدوءا لو سمحتم انا لست سيئا لهذه الدرجة كل ما أفعله مجرد إنتقام بسيط مقابل ما فعله اب مطر بي في الماضي صمت قليلا ومرت بذهنه خيالات الماضي البعيد لؤي: جلست في السيارة انتظر امي لتعود من بيت حسن لكنها اتصلت بي حاولت اقناعها ان نتريث قليلا قبل التبليغ عن حسن لكنها ابت ذلك عندما سمعت ان مطر عزيزتي معلقة بين الحياة والموت اقتنعت فورا وإستشطت غضبا ورحت أُحضر الشرطة ليقفوا على حالة مطر انتبهت الى همس ابنة حسن الثانية فاقدة للوعي على الارض الباردة و انهالت علينا المصائب من كل حدب وصوب عندما بدأت زوجة حسن تصرخ وتستنجد : اخخ حسسسن اني ألد ارجوكم ساعدوني حسنن ولم يكن حسن هناك ...... ظلام قاتم و رطوبة قاهرة اصوات شخير و صراخ وصياح هناك اختلطت الاماني بالاحلام هاربة من مر الواقع هناك مجرمون ومظلومون كانت الخطوط المستقيمة المنحوتة على الجدار خلفه تحكي قصة اختناق بدأت قبل 7سنوات السجين 510 تردد صدى ذلك الصوت عدة مرات قبل ان يفيق من دوامة خيالاته على صوت الحارس يدعوه بعنف للخروج إفراج إفراج استيقضت كل حواسه دفعة واحدة كادت عيناه ان تخرجا من محجرهما وقف بإرتجاف وأشار الى نفسه بتكذيب هز الحارس رأسه بضيق ارتمى عليه اصدقاءه يهنئونه اما هو فلم يكن هناك روحه كانت تطفو تطير في عنان السماء وتعانق الشمس حان وقت الخروج من هذا الظلام وقف وحيدا أمام الباب كان كما لو ولد من جديد بصفحة جديد من دفتر طفل صغير إستنشق هواء الحرية اخيرا بعد كتم انفاسه طول هذه المدة خطى الى الأمام ببطئ وهو يقلب بصره هنا وهناك ويحذث نفسه بأن الدنيا تغيرت كثيرا عن آخر مرة "حان وقت العودة الى البيت " هكذا حذث نفسه اوقف سيارة اجرة و طلب من سائقها ان يأخذه الى عنوان يحفظه كما يحفظ راحة يده ............. وصل الى المكان نظر الى البيت كما هو لم يتغير ابدا احسست بالعار مجددا يغزو كياني لم أرد ان أدخل لآكن هنالك ماكان يدفعني ان اتقدم وفعلا تقدمت بتردد تخطيت الحديقة الذابلة الى الباب الحديدي الذي لايزال صامدا منذ الازل دققت الباب بضعف مر بعض الوقت قبل ان يُفتح الباب ويضهر خلفه وجه طفل صغير نظر اليه متمعنا في ملامحه لكن الطفل فاجئه بقوله: ماذا تريد ايها الشحاذ . عدّ من حيث أتيت ليس لدينا ما نعطيك وعندما هّم بغلق الباب دفعته بقوة ودخلت بدأت اصرخ : يا أم زهور نكس الطفل رأسه وترقرقت الدموع في عينيه : سافرت الى الجنة هي لاتحبني تركتني ورحت هي لاتحبني وبدأ بالبكاء بصوت مكتوم ..................... سافرت الى الجنة تلك الجملة وحدها تحمل حزن العالم بأسره طفل في السابعة من عمره لا أم له هكذا هي الحياة قد تسلبنا أعز الاشخاص في لحضات الضعف 💔💔💔 اسفة على التأخر شاركوني رأيكم بالبارت هل تسرعت في الاحداث أم لا ؟؟؟ التعديل الأخير تم بواسطة كاردينيا الغوازي ; 12-12-19 الساعة 12:07 AM | ||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|