17-12-19, 03:29 PM | #1 | |||||
نجم روايتي وشاعرة وفراشة الأدبي المتألقة وبطلة إتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول وقلم ذهبي برسائل آدم ومحررة بالجريدة الأدبيةومُحيي عبق روايتي الأصيل وأميرةرسالةمن القلب ونجم خباياجنون الم
| علىٰ الحائط!! مساؤكم سعادة.. ولكم من الخير والأجر زيادة سأدخل في صلبِ الموضوع من دونِ مقدمات . . اليوم . . ونحنُ نتجولُ بالسيارةِ قريباً من وسط المدينة التي أقطن فيها . . لفت انتباهي كتابةٌ كبيرةٌ . . وحديثةٌ على مايبدو على حائطٍ منزلٍ كبير تقول: "الحُبُّ في وطني حرام، وتاركُ الصلاةِ لا بأسَ به!!" استوقفتني هذه الجملةُ قليلاً . . هل بتنا حقاً مُجتمعاً يُحاربُ الحبَّ ويقيمُ عليه الأحكامَ الجائرة؟ أم أنَّ الحُبَّ النقي قد هاجرَ بلا رجعةٍ من أراضينا؟ أم أنّ نوعه الملوّث الذي ينخرُ في جسد الأمةِ هوَ السبب؟! بغضّ النظر عن نوعِ هذا الحب وماهيته.. لمَ يُدرجُه المجتمع في المرتبةِ الأولى للممنوعات بينما تُترك شعائرُ الدينِ هملاً . . يكفي في حقها المرور العابر!! أم أننا بتنا شعوباً تُقدّسُ المشاعر على حسابِ مبادئها فأصبحنا نرى الواقعَ معكوساً؟ هل أنت معَ أم ضدَّ كاتبها؟ وهل تملك إجاباتٍ للتساؤلات المطروحة؟ | |||||
17-12-19, 11:08 PM | #2 | ||||||
مشرفة الحوار الجاد وقسم افتح قلبك
| اقتباس: اسعد الله مسائك بكل خير عزيزتي نجمة السماء والمساء احيانا القلم يعبر عما فينا ونكتب بالحظة حزن مشاعر ملخبطة في خواطرنا قد يكون ما كتب ردة فعل لفعل ما!!! انا مع المقولة كثييييرا النصف الأول من المقولة: نعم الحب اصبح يؤلم اصبح يحرق الروح ويفطر القلب لتعدد الأسباب التي تمنع هذا الحب اصبح الحب اجرام النصف الثاني معه اذا كان كذلك: اذا كانت المقولة تقييم للأشخاص من حيث ما يجري في بلداننا ف ڼعم تارك الصلاة لٱ بأس به ، بالنسبة للمجرم للطاغي لمن يقتل ابرياء لمن يرمل النساء لمن جعل الأطفال يتامى كل هؤلاء يصلون ويفعلون هذا بإسم الدين وهناك من لٱ يصلي ويخاف الله اكثر منهم انا لٱ اقول ان تارك الصلاة جيد انا اقول لٱ بأس به و انا لٱ اقلل من اهمية الصلاة ف الصلاة عمود الدين ولكن حقا كنا نخاف ممن لٱ يخاف الله ، والأن اصبح كل المجرمين والطغاة يبيدوننا بإسم الدين اتمنى ان اكون عبرت عما وددت ان اقوله تقبلي مروري عزيزتي النجمة | ||||||
18-12-19, 02:39 AM | #3 | ||||||||
نجم روايتي
| السلام عليكم ... اختي لا توجد اي اسس للمقارنة بين الحب والصلاة ...سوى حب الله اما نوع الحب الي في العبارة فهو من مغريات الحياة وفي حديث للرسول صل الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه " وإذا كان هناك إي تصرفات جاهلة لمجتمع إحترف الجهل فهذه مصيبة والمصيبة الأعظم هي مثل هذه العبارة ... تارك الصلاة امره عند ربه ولكن وجب على من حوله أن ينصحوه ويدعونه للمعروف والهداية أما ان يعتبروه شيء عادي فيزوجونه رغم انهم يعرفون انه لا يصلي ...كارثة كيف سيربي جيلا ويضبط اسرة ويرعاها ع اسس الأسلام الصحيحة إن كان اصلا لا يصلي شكرا لك اختي ع الموضوع الجميل والشائك جدا لي عودة اخرى ان شاء الله | ||||||||
19-12-19, 04:11 AM | #4 | ||||
مشرفة منتدى الحوار الجاد ومُحيي عبق روايتي الأصيل
| "الحُبُّ في وطني حرام، وتاركُ الصلاةِ لا بأسَ به!!" لدينا هنا شخص حاول أن يكون بليغآٓ في وصف المأساة فهوى سبعين خريفا تحت الأرض . العبارة خرقاء وحمقاء تماما , لذالك لا يحتاج المرء أن يتعب نفسه معها ولا مع كل من يتبنّها بأي شكل من الأشكال , ذكر ابن الجوزى فيما معناه (( لا أستحضر النص حاليا ولذالك سأذكره فيما معناه ومن أراد أن يطلع عليه يجده في كتابه المعروف ب" أخبار الحمقى والمغفلين )) (( أن قوما رفع الله البلاء عنهم وانزل عليهم فرجه حتى ارتوت الأرض واخضرت فقال رجل من العبّاد : العشب هنا كثير فلو أن الله يرسل حماره ليرعى مع حماري فلما أن أراد النبي أن يحاسبه على قوله الشنيع أوحى الله إليه أن اتركه في حال سبيله فإني أعامل الناس على قد عقولهم )) من ثم إني لا أتعجب من هذه المقولة __ وإن كنت أستعظم استنكارها من جميع النواحى دينيآٓ عقليا منطقيا واقعيا __ذاك لأن شدة القهر والعجز وسيطرة الحزن مذهبة للعقل والسلامة ,, فكيف إذا زاد على ذالك الواساوس والمفاهيم الملتبسة ؟؟ من الواضح أنها غمت قلبكِ , وآثارت فيه حزنا وآسفا سلمكِ اللّٰه وعفاكِ وضمد ربِّ جراحكم التعديل الأخير تم بواسطة القاتلة المجهولة ; 19-12-19 الساعة 04:38 AM | ||||
19-12-19, 04:38 PM | #5 | ||||||
نجم روايتي وشاعرة وفراشة الأدبي المتألقة وبطلة إتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول وقلم ذهبي برسائل آدم ومحررة بالجريدة الأدبيةومُحيي عبق روايتي الأصيل وأميرةرسالةمن القلب ونجم خباياجنون الم
| اقتباس:
مساؤكِ بسمة لا تفارق وجهكِ الجميل.. أهلاً بكِ امبراطورة الأمل . . نحنُ متفقون مبدئياً على أنَّ هذا التصرف ناتجُ عن ردةِ فعل جعله صاحبها مكتوباً . . لكن السؤال هو هل نتفق معه في فهمه وتعبيره؟؟ عن الحب تختلفُ وجهات النظر؛ باختلاف الأشخاص والمسميات والظروف.. لكن عن ثاني أركان الإسلام.. هل نتفق معه؟ هل بتنا مجتمعاً يقدس المشاعر على حسابِ أولوياته وثوابته الدينية؟؟ من تتحدثين عنهم لا يمثلون إلا أنفسهم . . فالإسلام أنقى وأرقى من أمثالهم، والصلاةُ -كما قلتِ- عمودُ الدين وابن مسعودٍ رضي الله عنه يقول : ((من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاةَ له)) قال العلماءُ إن هذا الأثر يدخل في بابِ الوعيد . . وإلا فهو يقيمُ أركانَ الصلاة ولكنه يناقضها بأعماله شكراً على مشاركتكِ اللطيفة | ||||||
19-12-19, 04:57 PM | #6 | ||||||
نجم روايتي وشاعرة وفراشة الأدبي المتألقة وبطلة إتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول وقلم ذهبي برسائل آدم ومحررة بالجريدة الأدبيةومُحيي عبق روايتي الأصيل وأميرةرسالةمن القلب ونجم خباياجنون الم
| اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته . . أهلاً يا جميلة . . أولاً: عليّ أن أوضحَ نقطةً مهمة . . وهيَ أننا لا نعقدُ مقارنة ، فليسَ ثمةَ شيء كذلك بين الحب وبينَ عمود الدين . . نحن نحاول فهمَ عقليةِ مجتمعٍ عبرَ عن حاله بها . . هل هذا المجتمعُ : عقلاني، جاهل، فاسد، معكوس النظرة، ملوّث، نقي، قابلٌ للاصلاح؟؟ من جهةٍ أخرى :هل باتت جميعُ مجتمعاتنا العربية تتبنى هذه المفاهيم؟؟ وتروجُ لها؟!! شكراً على تعليقكِ الجميل ومروركِ العطر . . | ||||||
19-12-19, 05:05 PM | #7 | ||||||
نجم روايتي وشاعرة وفراشة الأدبي المتألقة وبطلة إتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول وقلم ذهبي برسائل آدم ومحررة بالجريدة الأدبيةومُحيي عبق روايتي الأصيل وأميرةرسالةمن القلب ونجم خباياجنون الم
| اقتباس:
أهلاً بكِ شبيهتي الفاتنة حللتِ أهلاً . . ونزلتِ سهلاً . . دوماً تشعرينني أنكِ أكبرُ من سنكِ . . كأنكِ عجوزٌ خبرت الحياة وتصاريفها فبات من السهل عليها قرائتها وقراءة ما بينَ أسطرها!! ربما لن نتعب أنفسنا حينَ يكونُ شخصاً او اثنين أو عشرة أو حتى مئة . . لكن أظن أننا سنفعل حينَ تصبحُ مجتمعاتٌ كاملة بهذه المفاهيم . . سلمتِ وسلمت أناملكِ غاليتي . . اللهم آمين . . ولكِ بالمثل كل الورد | ||||||
19-12-19, 07:55 PM | #8 | ||||||
مشرفة الحوار الجاد وقسم افتح قلبك
| اقتباس: عزيزتي النجمة اسعد الله مسائك "الحُبُّ في وطني حرام، وتاركُ الصلاةِ لا بأسَ به!!" لم استطيع التعبير عما وددت قوله وشرحه كما كنت اريد او لم استطيع ايصال فكرتي جيدا تارك الصلاة ليس جيد هذا شيء لٱ يختلف عليه اثنان ولكن في هذا الزمان كثيييير من يصلون عزيزتي لكنهم لا يصلون في قلوبهم اي ان الصلاة فقط ركوع وسجود وقلوبهم مليئة بالغل والحسد وعدم الرحمة وتجدين الكثير منهم همه مصلحته فقط اود ايصال فكرتي ولكن لٱ اعلم كيف اروي لكي قصة حصلت معي و والله لٱ اكذب بما اقول هناك انسانة كانت مهمة في حياتي جدا كانت تصلي وتصوم وتقرأ القرأن ولكنها خذلتني اشد خذلان كنت اخاف كثيرا مما لٱ يصلي ف من لٱ يخاف الله خاف منه ولكن تبين لي بأن كل انسان وما في قلبه الصلاة من اسس الإسلام ولا خلاف على ذلك ولكن مقصدي بأن لٱ ندع حكمنا فقط قائم على هذا اعلم بإن قليل من وجهة نظرهم مثلي ولكن حقا تارك الصلاة لٱ بأس به امام امثال اولائك الناس سلمتي كثيرا لهذا الموضوع الجميل | ||||||
19-12-19, 07:57 PM | #9 | ||||||
نجم روايتي وكنز سراديب الحكايات
| على الحائط العنوان نفسه يثير الاسئلة العشوائية صاحب المقولة على حق اصبحنا الان نحرم ونحلل من انفسنا دون الاستناد الى اي دلائل سواء القرءان او الحديث الشريف الحب هو قضية لم يفصل فيها بعد الى الان ويقول البعض ان الحب حلال لان بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم احبت رجلا قريشيا كافرا فزوجها له النبي صلاة الله عليه لكنها غير مؤكدة وربما تكون مجرد تلفيق الصلاة عماد الدين واول شيئ يسئل عنه الانسان ونحن اقصد مجتماتنا العربية اصبحت في شتات كبير اذ انها اصبحت تهتم او كما نقول بلهجتنا 'تعس' الحب اكثر من تاركي الصلاة ورغم كل شيئ الصلاة فرضت في السماء السابعة والحب في القلوب والقلوب من طين ومصيرها الى الطين ولايمكن لاحد ان يقارن الاثنين ببعضهما سلمت يداك عزيزتي نجمة السماء | ||||||
20-12-19, 04:32 PM | #10 | ||||||
مشرفة منتدى الروايات المنقولة
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا مع هذه المقولة لاني اظن انا كاتبها ينقد الوضع و يستهجنه فلو عكسنا العبارة ستكون " ترك الصلاة في وطني حرام و الحب لا باس به " و هذا ما نريده ان يكون و طبعا الحب اقصد الحب الحلال الذي لا تشوبه شائبة | ||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|