10-07-20, 08:15 PM | #1553 | |||||||||
| طبعًا أنا طريقتي أجمع بين التسبيح والحوقلة: -سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله.. اللهم اغفر اللهم ارحمني اللهم استرني اللهم ارزقني اللهم سخر لي وبارك لي ومني واقبلني وتب علي. طبعًا صديقة لي نصحتني بالدعاء بعد التسبيح 💛💛 💛 | |||||||||
10-07-20, 09:44 PM | #1559 | ||||
| السلام عليكم تسجيل حضور، بالانتظار على نار. فصل الاسبوع الماضي كان مشوقا، والظاهر الفصول القادمة كلها هكذا. كامل كان متزوجا، طبيعي شاب بشقاوته ان يتزوج او ان يسلك طريق الحرام والعياذ بالله. ونجف هي التي نشرت خبر خطبة ابنها من ام هاشم، لنرى ردة فعل كاميليا، واتوقع ان تتخابث كثيرا، ويا خوفي مما سيفعله بدير العسال من انتقام، أخشى أن يخطئ والانتقام يكون من نصيب شامل. ام هاشم وفرحتها بالخطبة، احرقت قلبي عليها، الله يتم فرحتها على خير، وتنال ما صبرت لأجله كثيرا. ونس وشامل وعيد، والفرحة بالسماعات الجديدة، الدموع لم تتوقف خلال قرائتي لهذا المشهد. أما مليكة رغم حبها اللانهائي وغير المشروط لمفرح، و ارادتها لسعادته الا انها مستسلمةبشكل غير طبيعي لمحنتها، وتفضل كسر نفسها والعيش في الألم والوجع الباقي من عمرها، المرأة بعد الزواج في سبيل بيتها وأولادها وزوجها عليها مواجهة الصعاب والتغلب عليها مهما كانت في سبيل الكل وليس الفرد، وهي لا تزال تهرب، وتظن انها باقتراحها تريح مفرح ولكنها تجلب الدمار والتشتت لعائلتها اجمع وليس لها فحسب. واتوق لأعرف هذا الماضي وتلك الذكريات السيئة التي دحرتها وتركتها على هذا النحو. طلال واسراء، أظن أنه من الأفضل أنهما لم يكملا مع بعض، وهو للوهلة الأولى ردة فعله طبيعية ان يقف بجانب والدته، ولأنه ليس من النوع المنطقي والحيادي، وطبيعة الحال الذي تربى فيه بالريف، فلن يقف مع خطيبته حتى لو عرف بالموقف بأكمله وإلا لن يكون رجلا في نظر مجتمعه، للأسف هذا ما نحن عليه حتى في المجتمع المدني. واخيرا، بالنسبة لهؤلاء الذين يغالون في تجهيز العرائس حتى لو كان عرفا لديهم، قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم مَنْ سَنَّ في الإسلام سُنَّةً حسنةً فله أجرُها وأجرُ مَنْ عَمِلَ بها من غير أن ينقص من أجورهم شيء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووز من عمل بها من غير أن ينقص من أوزارهم شيء). هؤلاء الذين يسنون هذه الأمور في الزواج ويشيعونها لتصبح عرفا ، يحملون الناس ما لا طاقة لهم به، ويدفعون بالشباب للهروب من الزواج، والاتجاه الى طريق الرذيلة، الذي أصبح اكثر من سهل في أيامنا هذه. | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|